قصص سكس محارم العرب ، قصص سكس مع حماتي، قصص خيانة مع أخت زوجتي، محارم زوجي ديوث، قصص محارم في المنازل، قصص الخيانة الزوجية مع المحارم .قصص محارم , قصص محارم امهات, قصص محارم اخوات,قصص محارم خلات , شرموطة, ممحونة,هائجة, ملهوطة ,قحبة, قصص محارم عائلي
أخدت دش و خرجت وبقينا نحضر الأكل ويا بعض. أكلنا وبعدين اقترحت: يلا قوم ريح شوية…فعلاً رحت أريح و شوية هيا كمان و الولا فارس ابنها كان راح عند سته اللي هي أمها! الأيام مرت عادي الأول و التاني لحد أما لقيتها بتحك فيا فبقت اكسف وتضحك أوي وتقولي بدلع: مكسوف من هويدا…دا انا كنت باحميك بنفسي يا ولا…دخلت الحمام تاخد دش فنادت: معتز معتز…هات الفوطة حبيبي…جبتها بت عليا وقالت: بص.ادعك ليا ضهري..أنا احمرت و ابتسمت فلقيتها فتحت الباب!! ريقي نشف مع انها لفت الفوطة حولين طيزها بس بزازها كانت منفوخة من الجوانب!! زبري وقف اوي فشكرتني: حبيبي متحرمش منك…بالليل كنا ويا بعض فقربت مني وقالت برقة وكل صراحة: معتز حبيبي…قلبي دق وقلت: نعم…قربت و وركها لصق في وركي…بص هكون صريحة معاك…مش عارفة…أنا: ها في حاجة…كنت عارف نيتها!! همست: ممكن تساعدني…أنا ست و مش عاوزة أجوز و جيب لفارس راجل غريب…قربت كمان و أيدها فوق وركي…همست وقربت منها: فهمت…بس…الأرملة مرات خالي: مفيش بس…انت أولا من الغريب …مش احن من أني أغلط برا…ميلت اوبس شفافها فسحبت نفسها و اتخضيت: مالك في أيه؟!! همست بدلع وهي بتفتح أزرار قميص: بس ده هنا…سر بينا…أنا: خضيتني…بس كدا… بوستها وبدات أسيحها وهي مكنتش ناقثة هيجان! مرة واحدة لقيتها بتقولي: يلا بينا جوا…شيلني…قلبي بقا ينفض من هول الموقف ولذته!! بقت تاكل شفتي و أنا شايلها لحد اما بركت فوق منها فوق السرير! الركب فوق الركب و الذراعين فردوا الذراعين و بقي فيبقها و أنا عمال أهرس في جسمها الطري اللين الناعم كانها مرتبة افنج تحت مني!! مسك زبري بأيدها فوقف طوالي وهمست: يلا …مستني ايه…أنت شاب و أكيد عاوز تدوق…زي المجنون و اللي لسعته نحلة قلعت عريان و قلعتها و رقدت في حضنها وبقيت أكل بزازها المدملكة وألعب في كل حتة في جسمها المثير اللي زي حتة العجينة!! فتحت رجولها وهمست: يلا…دخله…بس بالراحة عليا…لاني من زمان محدش قربلي…كسها كان كس نواعمي أوي بشفايف لاصقين في جوانب فخادها علامة الشبق و الجوع الجنسي!! دخلت راس زبي في مدخل كسها فلسعتني حراراته! شهقت فابتديت أشبع شهوة الأرملة مرات خالي و أشبع شهوتي أنا بردو!! الحقيقة اني مككلتش تلات دصايق و أنا بانيكها فرحت منزل جواها!! ضحكت و زمتني بين زراعيها: متزعلش… عشان لسة شاب معملتش الحاجة دي قبل كدا…يلا دخله تاني…فعلاً زبري وقف طوالي وبقيت أنيكها وهي عمالة ترهز تحت مني و تمسك في أيديا: اعصر بزازي…كل حلماتي…يلا نيكني….نيك أوي…آآآآآح أووووف…بقت تغمض عوينها و عمالة تفرك تحتي و انا باحس انها بتبلعني من شدة جوعها الجنسي. فضلت عالحال ده شهر بس كان شهر عسل مع مراتي خالي اللي أتجوزت بعد كده…
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق