الاثنين، 26 سبتمبر 2022

قصص محارم (عمتي الممحونة تغريني بجسمها المثير)




حدثت هذه القصة خلال عامي الثالث في الدراسة الثانوية. وكان هذا اليوم في أجازة نصف العام. وقد أعتدت أن أتلقى دروس خصوصية في المواد الصعبة. وفي إحدى الليالي أثناء عودتي من درس الرياضيات وبينما أقترب من منزلنا سمعت صوت غير معتاد في المطبخ. كانت والدتي تتحدث بشكل جاد مع شخص ما. وكان هذا الشخص عمتي. ولم تكن علاقتنا بعمتي قوية. أولاً يجب أن أحدثكم عنها. كانت عمتي أنغام تبلغ من العمر السادسة والثلاثين سيدة مصرية بيضاء. وكان طولها 1.63 متر. ولأبد أن صدرها 36c. وقد تزوجت في عمر الخامسة والعشرين. ومنذ بداية زواجها بدأت تتشاجر مع زوجها. ونتج عن هذه الزيجة فتاة جميلة أسمها علياء. وقد تزوجت من رجل من خارج مدينتنا. ولم تكن تأتي إلينا كثيراً. لكن في كل مرة تأتي إلينا، كنت أتخيلني معها في مواقف جنسية. لم أكن أشعر أنها محارم لي. كانت بالنسبة لي أمرأة جميلة يريد أي شخص أن يضاجعها من أول نظرة. نرجع إلى قصتنا في هذه الليلة. قاطعتهما في هذا الحديث الجدي وعمتي أبتسمت لي وسلمت علي ومن ثم واصلت حديثها. وأنا جلست في كرسي بالقرب منهما. ويمجرد أن نظرت إليها لم يستطع قضيبي أن يقاوم. كانت عمتي المثيرة ترتدي قميص حريري أسود. وكان شفاف إلى حد ما. وكانت جوانبه بخيوط ذهبية. وكانت أربطة حمالة صدرها واضحة جداً من خلاله. لم تكن بلوزتها تستطيع أن تقاوم بزازها. كان بزازها متماسكة. وكان مفرق بزازها ببادية من خلال االبلوزة. وكان وسطها طويل وبلون أبيض حليبي. ويمكنني أن أرى صرتها العميقة من خلال البلوزة. وكانت ترتدي سلسلة ذهبية تصل إلى صرتها. لم يكن بإمكاني أن أقاوم النظر إلى هذا. أستيقظت من أحلامي وصعدت إلى غرفتي.
في هذه الليلة كان علي والدي أن يذهبا إلى قريتنا، ولم تكن عمتي تعلم ذلك. وكانت قد تشاجرت مع زوجها كالمعتاد. ولم تخبرنا حتى بأنها ستأتي إلينا. وبما أن هذا المشوار كان ضروري، لم يكن يستطيع والدي ووالدتي إلا أن يهبا. وأنا وعمتي وجدتي ودعنا أبي وأمي. ودخلنا إلى المنزل. وكانت جدتي تنام بمفردها. وأمي قالت لعمتي أن تنام في غرفة منفصلة. لكن فيما بعد ترددت لإنها تخاف أن تنام بمفردها. لذلك طلبت منها أمي أن تنام معي في غرفتي. كنت أشاهد التلفاز. وعمتي أخذت شاور على السريع في حمامي. وكانت عمتي المثيرة ما تزال ترتدي البلوزة الخفيفة اللامعة ذات القماش الشفاف. لم تغير ملابسها إلى ملابس النوم. جلسنا معاً. وبعد أن ذهبت جدتي إلى السرير، صعدنا إلى غرفتي للنوم. وفي غرفتي شغلت التكييف. وكانت الأنوار ما تزال مضاءة. وأغلقت عمتي عينيها. وأنا كنت مستلقي مع أحلامي. وقضيبي بدأ ينتصب بالفعل. وبعد بعض الوقت تحركت عمتي وظهرت صرتها. وأنا بدأت أحدق في صرتها. وكانت لبنية وعميقة. ولم أستطع أن أمنع نفسسي. وضعت يدي اليمنى على بطنها وببطء أزحت بلوزتها. كنت أمتعها بلمساتي. كنت أعلم جيداً أنها لم تنم بعد. فتحت عينها. وأنا شعرت بالخجل وتلاقت أعيننا. بدأت أمزق ملابسها. فكيت أزرار بلوزتها وألقيتها بعيداً. وما رأيته كان حبتي رمان ممتلئتان داخل صدفتين من جوز الهند. قبلتها على شفتيها. وأمسكت بشفتها السفلية وجذبتها لأسفل. وهي تأوهت بنعومة. ومن ثم جعلتها تستدير وقلعتها حمالة الصدر. كان الأمر مثلما تعودت أن أرى في أفلام البورن. كانت كبيرة. كبيرة كفاية لدرجة أنني يمكنني أن أنام عليها مثل الوسادة. وكان لديها حلمتين منتصبتين باللون البني. مصيتها في كل مكان. وقلعتها السلسلة الذهبية. ومن ثم نزلت لي أستكشف باقي جسدها.
قلعتها التنورة تماماً. ولم أجد أي شعر على ساقيها أو أردافها. كانت تستلقي إلى جواري وعينيها مغلقتين. ولا ترتدي إلا الكيلوت. وكانت كبيرة علي. وأنا ببطء أنزلت الكيلوت من عليها. أمممم رأيته. كان مبلل. وكان شعر كسها مزال بالحلاوة. كان لديها بعض الشعيرات القصيرة فقط. أنحنيت لألحس كسها. وأمسكت بيديها بقوة وهي لم تكن تستطيع أن تحرك ساقيها. وأنا بدأت أخذ كسها في فمي. ورأيت أردافها ترتجف بين ذراعي. و عمتي المثيرة لم تعد تستطيع المقاومة. لكنني لم أتحرك. وأخيراً جاءت رعشتها. وأنا أعتدت على النوم بالبوكسر والتي شيرت والآن قلعتهم. وجعتلها تستلقي علي. وهي كانت ثقيلة فعلاً. وكانت مؤخرتها كبيرة. استلقت علي وبدأنا نتبادل القبل. وأنا صفعتها على مؤخرتها. والتي أحمرت وأصبحت ساخنة. وهي صفعتني. ما جعلني أتألم. فعلت ذلك ثانية وهي صفعتني مرة أخرى. جعلتها تستلقي على ظهرها وأدخلت قضيبي في كسها. كان كسها ضيق. ومع ذلك أدخلت قضيبي بعد مجهود. وبدأت أنيكها. وكانت عمتي المثيرة تصرخ بشكل هستيري. كانت أنيكها بشكل قوي وهي كانت تعض على شفتيها من حين لآخر وتحضني بقوة. أرتجفت حين خرج قضيبي وأفرغت مني على فتحة كسها. كنا نحن الأثنين متعبين ونمنا في أحضان بعضنا عرايا.

الأربعاء، 21 سبتمبر 2022

قصص محارم(اختي تكشف ثدييها و تطلب مني المص)






لم اتخيل ابدا في حياتي ان اختي تكشف ثدييها امامي و تطلب مني ان امص و انيك و انا شاب خجول و هادئ جدا و اختي الجميلة الفاتنة المطلقة تعيش معنا و لكن تبقى اختي و لذلك لم اكن اشتهي جسمها ولا افكر ابدا في سكس المحارم معها . و في ذلك اليوم كنت لوحدي في البيت حين دخلت علي و انا جالس في الصالة اقرا الجريدة و وقفت خلفي من دون ان ترى اني هناك و بدات تتعرى و تغير ثيابها و لكن انا قبل ان تنزع الستيان صرخت ماذا تفعلي و ارتعشت من الخوف لان الامر فاجاها ثم ضحكت و قالت عادي انت اخي و خلعت الستيان امامي و جاءت الي وقالت اين المكل اذا رايت بزاز اختك

و نظرت انا الى البزاز و كلي دهشة و لم اصدق ان اختي تكشف ثدييها امامي بتلك الوقاحة و الصراحة كانت اثداءها جميلة جدا كانها فنانة بورنو و لما راتني انظر كثيرا الى بزازها اقتربت اكثر و امسكت يدي و وضعتها على صدرها و قالت ما رايك بثديي الجميل . و تبسمت انا و تركتني افرك و احرك الثدي و العب به و هي تضحك حتى سخنت و بدات امص لها الحلمة و الحس و الشهوة مشتعلة في زبي وفي كل جسمي و انطلقت معها في اسخن سكس محارم و اختي تكف ثدييها امامي و تريد ان انيكها و لذلك اخرجت لها زبي الواقف و بدات اختي ترضع و تمص بنهم كبير و الزب واقف داخل فمها يصل الى الحلق

ثم جلست مرة اخرى و تركتها ترضع لي و انا اشتهي ذلك الصدر و وضعت زبي بين ثدييها و اختي تواصل اغراي به و تحكه على زبي و انا اسخن اكثر و اختي تكشف ثدييها امامي و تلعب بهما لعب حار و ساخن و انا بدات اوحوح . ثم امسكتها من الكتفين و ادخل زبي في كسها و بدات انيكها نيك محارم ساخن و اقبلها من رقبتها قبلات حارة جدا و العب بطيزها و الحس حتى حلماتها و زبي في كسها يتحرك بلا توقف و بحرارة جنسية كبيرة جدا و اختي تكشف ثدييها و كسها و كل جسمها وهي معي في نيك محارم قوي و تتركني انيكها اقوى نيك في حياتي حتى صرخ اه اه ساقذف اه اه و اخرجت زبي من الكس

و بمجرد ان اخرجت زبي من الكس حتى انطلقت نيران شهوتي و حرارتي على الارض و انا في قمة الهيجان الجنسي بعد اسخن نيك و احلى كس ساخن ادخلت فيه زبي و رغم ذلك بقيت اقبلها و اعانقها و الحس ذلك الثدي الجميل المثير الذي هيجني و اشعل شهوتي . و اخرجت عليها شهوتي الجميلة الساخنة و انا في قمة النشوة و اختي تكشف ثدييها الجميلين و هي تريد الزب و النيك معي لانها تعلم ان زبي كان ممحون

الاثنين، 12 سبتمبر 2022

قصص محارم (اعشق اختي المتزوجة )


قصص محارم (اعشق اختي المتزوجة )



أنا شاب في الثلاثين من العمر، متزوج ولدي أولاد، وحياتي الجنسية مع زوجتي ممتازة لكنني في نفس الوقت أعشق أختي المتزوجة وأمارس الجنس معها. كانت أختي المتزوجة آية في الجمال ومنذ صغري وأنا أمارس الجنس معها في فمها وطيزها إلى أن تزوجت هي وانقطعت العلاقة بيننا لفترة بعد أن خطبت وتزوجت، وفي يوم أرسلت لها رسالة على الواتساب أسئلها إذا كانت بخير. ردت عليا إنها بخير حال لكنها تشتاق إليا وتسألني متي سأتي إليها وأعوضها عن غياب زوجها في السفر. من دون تفكير قالت لها ما رأيك في الصباح. قالت لي نعم تعالا عندي على الساعة السابعة والنصف فسأغادر بعد ذلك إلى العمل. قلت لها نعم سأراك في هذا الوقت. وبالفعل استيقظت في الصباح مبكراً وتناولت طعام الإفطار من يد زوجتي ووصلت إلى بيت أختي بعد الساعة السابعة والنصف بقليل وطرقت على الباب. فتحت لي الباب وهي مرتدية قميص النوم وأخبرتني أن أدخل. يمكنني أن أشعر بقضيبي بدأ ينتصب الآن. تبعتها إلى غرفة المعيشة وهي استدارت ووضعنا إيدينا حول بعض وقبلنا بعضنا. وأنا أقبلها فتحت قميص النوم وجذبته بعيداً وها هي أختي المتزوجة تقف أمامي هنا ببزازها الجامدة نيك. فتحت القميص أكثر ورأيت كسها المشعر الذي كان مثل الغابة فهي تعلم أنني من عشاق الكس المشعر بينما زوجتي تحلقه دائماً على الغرم من أن طلبت منها أكثر من مرة أن تتركه. نزلت أختي على ركبتها وبدأت تفك حزام بنكلوني الجينز. أنا اعلم أنها تعشق مص الأزبار. نزلت بنطلوني الجينز ومن خلفه البوكسر ليخرج قضيبي المنتصب إلى النور. مباشرة وضعته بين بزازها لأضاجعها في أحلى نيك بزاز.
وكانت أختي المتزوجة تتضع رأسها لأسفل حتى تقبل رأس قضيبي وبعد ذلك بدأت تأخذه عميقاً في حلقها. يمكنني أن أشعر بقضيي يدخل في حلقها. توقفت خلال ذلك ونظرت إليا وقالت لي هل تستمتع بهذا. قلت لها جداً. قالت لي إذن دعني أعطيك المزيد. وبدأت مرة أخرى في مص زبري. شعرت بنفسي على أتم الاستعداد لقذف مني وحينها توقفت وقالت لي أنت مستعد للقذف، أليس كذلك؟ قلتها لها جداً. وساعتها بدأت تمص قضيبي جامد حتى قذف مني في فمها وهي ابتلعته أسرع ما يكون لكنني قذفت المزيد من المني والذي خرج من فمها نحو ذقنها. ظلت تمص كل المني الذي يخرج من قضيبي وأنا أحركه إلى داخل فمها وخارجه وأصرخ فيها مص جامد الحس زبري. هذا جعلها تضحك وأخرجت زبري ومسحت فمها ووقفت وقالت لي دعنا الآن نذهب إلى غرفة النوم لنفعل ما تريد أن تفعله بي. هل تعلم أني الآن هيجان جداً وعايز أي لحمة في كسي.
حسناً صعدت مع أختي المتزوجة إلى غرفة نومها وقلعتها قميص النوم ودفعتها على السرير وبدأت أصفعها على طيزها وقلت لها أنتي تحبين ذلك أليس كذلك؟ قالت لي نعم لكن من الأفضل أن تدفع زبك الآن في كسي. هل ترى علامات يديك على مؤخرتي الآن. فشخت رجليها ورفعتها لأعلى ووضعت ثلاثة أصابع في كسها وكانت مبلول نيك في الأسفل. قالت لي أنا أريدك أن تلحس كسي الآن. قلعت ملابسي وصعدت عليها على السرير وبدأت أقبلها ودخلت ما بين ساقيها وفشختهم على الأخر وقبلتها في الأسفل ومن ثم صعدت لكي أمص حلماتها ثم نزلت مرة أخرى لألحس كسها. وصفعت كسها براحة يدي. هذا جعلها تقفز على السرير. مرة أخرى صفعتها حتى رأيت شفرات كسها تكبر. بدأت الحس شفرات كسها وهي كانت تهتز بكل عنف ويبدو أنها على وشك أن تأتي شهوتها. قالت لي نيكني بقى. وضعت قضيبي ولمست به بظرها النافر. ارتعشت جامد وقالت لي ضعه في كسي. أدخلته جزء منه في كسها وهي اهتزت أكثر لذلك أخرجته من كسها ونظرت إليها وقلت لها أطلبي مني بطريقة لطيفة. قالت لي نيكني بقى يا ابن الكلب لم أعد أستطيع التحمل أكثر من ذلك. لمست بقضيبي شفرات كسها وهي دفعت أردافها لكي يدخل قضيبي في كسها. وضعت أصبعين من أصابعي على بظرها وبدأت أفركه جامد. أتت شهوتها وشعرت بها تقذف مائها وضعت يدي من تحت طيزها وكان السرير مبلول. قالت لي أرجوك نيكني الآن أشعر أنني غرقت السرير. وضعت قضيبي مرة أخرى في كسها وبدأـ أنيكها ومن ثم أخبرتها أن تقف على الأرض وجعلتها تتنحني ووقفت من خلفها وبدأت أنيكها مرة أخرى في كسها ومع كل حركة كنت أصفعها على مؤخرتها الكبيرة بيدي وأجذبها من شعرها بيدي الأخر. نظرت إليها من الخلف وسألتها إذا كانت مستمتعة بهذا. قالت لي نعم، أرجوك نيكني جامد. وبالفعل نكتها بكل قوتي وصفعت مؤخرتها ومن ثم حركت يدي لأحسس على خرم طيزها. قالت لي إنها أحبت هذا. لذلك أخرجت قضيبي من كسها ودفعته في طيزها. وفي غضون دقائق قذفت على طيزها. وبعد ذلك جعلتها تستدير وتنزل على ركبتها لكي تنظف قضيبي بلسانها لحس ومص. وعندما أنتهت جعلتها تقف وصفعتها على مؤخرتها للمرة الأيرة حتى تحركها وتذهب لترتدي ملابسها


الأربعاء، 7 سبتمبر 2022

قصة سكس محارم( ابن اخي هجم على فراشي بمحنة كبيرة ادهشني و سخنني)





كانت ليلة جميلة و مخيفة في نفس الوقت حين ناكني ابن اخي الذي فاجاني كيف دخل الى غرفتي في ذلك اليوم و انا نائمة لوحدي و كان الجو حار جدا و المبرد معطل و لم اجد الى المروحة و حين فتح الباب لم انتبه له الى ان لمسني و وضع يده على صدري . و لما فتح عيني ارتبكت و انا اتخيل ان هناك عفريتا من الجن يهجم علي لكني رايت صبري ابن اخي يحاول غلق فمي و انا مندهشة و لم اتوقع انه يريد ان ينيكني بل ظننت انه يريد ان يخبرني بامر ما ثم سالته ما الامر حبيبي فقال لا شيء اتيكنا نستمتع يا عمتي الحبيبة و حاولت صفعه لكنه امسك يدي و بدا يقبلني بحرارة من الشفتين و كان يتصرف بطريقة ادهشتني لانني اعتقدت انه ما زال صغير على هذه الامور

ثم دفعني الى السرير و راح يسد انفاسي بشفتيه و هو يقبلني بحرارة كبيرة وناكني ابن اخي نيك كانه رجل كبير و كان جريئ جدا و انا لما ايقنت اني ساتناك لا محالة استسلمت له و فتحت حتى رجلاي لانه كان لذيذ و ساخن جدا وحتى طريقته في التقبيل حارة جدا . و قرب زبه من جسمي حتى لمسني به و كان زبه كبير جدا و يملا كل ما بين فخذيه و هو يقربه و يحكه حك ساخن و انا صرت اتجاوب معه و ابادله القبلات الحارة و هو يلاعب لساني بين شفتيه و ناكني ابن اخي نيك ساخن جدا حتى جاء زبه في كسي و ادخله للخصيتين و هويرى كسي لزج و مبلول و ياكل زبه اكل

و كان فوقي ينيك و يقبلني و ينعتني بقحبته و عاهرته و الشهوة في داخله ساخنة وطريقته في النيك جميلة جدا حيث ناكني ابن اخي نيكة جميلة و قوية و لذيذة جدا جعلتني اسخن و احس بفوران في كسي خاصة لما كان يحرك الزب و راسه الجميل في غشاء كسي الباطني . و بدات اتغنج و اوحوح بحرارة و الزب يملا كسي و اري ان العب بطيزه و ظهره و لكن كنت اتظاهر اني غير راضية على هذه النيكة رغم ان زبه كان يمتعني و يشعرني باحلى لذة جنسية ممكنة و انا اتناك اجمل نيك محارم و ناكني ابن اخي نيكة لا يمكن ان انساها و زبه في كسي كان يحفر بقوة كبيرة

ثم سب حليب زبه داخل كسي و هو يفور و يصرخ بحرارة كبيرة اه اه و كان المني ساخن يخرج من الزب و يجعل رعشتي تزيد و تكبر اكثر و انا اوحوحبحرارة ليس لها مثيل و هو ما زال يقذف و يقبلني من الفم و يعطيني اللذة الجنسية التي لا توصف . و انا كسي كان ينفتح كلما سالت قطرة فيه من الحليب  وابن اخي يرتعشو هو راكب فوقي و انا ارتعش و ناكني ابن اخي احلى نيك محارم و احلى سكس باحلى زب

الخميس، 1 سبتمبر 2022

قصة سكس محارم ( مرات خال الممحونة تشتهيني )








اسمي معتز 26 عام كنت أدرس في جامعة البحر الأحمر الفرقة الأولى هندسة و كانت لي هناك مرات خالي الأرملة هويدة الجميلة التي ترملت مؤخرا لوفاة خالي في حادثة. و لأنني من القاهرة و كنت أريد أن أصيف فحدثت نفسي لما لا أقيم لبعض الوقت في البحر الأحمر عند قريبتي الوحيدة في المدينة الجميلة مدينة البحر الأحمر. مكنتش اتصور أني مقبل على عمل خطير و أني أشبع شهوة الأرملة مرات خالي فعملت اتصالاتي بأهلي و مرات خالي رحبت بيا كتير اوي أوي و قالت لسلفتها أمي أني هاقعد عندها شهر!!
هويدة في الوقت ده كان عندها 32 سنة شاية صغيرة جميلة جسمها مربط ملفوفة يعني زي البطة البكيني من النوع اللي انا باعشقه في تفصيل جسم الستات! يعني من فوق عند كتافها نحيلة و بزازها كبار و بطنها فيها عكن و جوز طيازها كبيرة عريضة و وراكها مدملكة مثيرة اوي! ملامحها شبه ملامح الممثلة مي عز الدين بس على وش مدور زي القمر و شعر طويل سايح يعني الأرملة مرات خالي مكنة بلدي تهبل و تخبل لدرجة أني كنت بأشوفها احلى من كل البنات اللي معايا في الجامعة! رحبت بيا اوي و أول ما دخلت راحت حاضناني حضن خلاني عرقت: يا وحش…كده متجيش تسال عليا من ساعة ما مشيت…باستني في خدودي وراح جه أبنها الصغير 8 سنين فارس يسلم عليا..لحمها الدافي اثارني أوي اوي لدرجة اني فكرت فيها تفكير شمال طوالي!! كانت بعباية نص كم يبين دراعاتها الحلوة البيضةو مقورة فوق رقبتها فصدرها الشفاف باسن بيلمع شهي اوي!! سلمت و دخلت وراحت قالتلي: يلا أشرب البرتقال ده…وبعدين هاتروح تاخد دش…أنا: ملوش لزوم يا خالتو….متتعبيش نفسك…برقتلي: ولا…هاتقوم و لا أقوم اشيلك و ادخلك بنفسي….ولا مكسوف …انا: لا ابداً…من أيه…مرات خالي بقت توطي قدامي فلباسها بيبان و حزه بيخلي زبري يقف أوي اوي!! دي كانت مقدمات أني أشبع شهوة الأرملة مرات خالي لأنها كانت محتاجاني جامد! كتنت توطي تجيب حاجة من التلاجة أو لأي سبب. جابتلي بشكير وسابتني وراحت غرفة نومها عشان تغير و أنا عمال أراقبها من بعيد فلقيتها قلعت يا خرابي!!!

أخدت دش و خرجت وبقينا نحضر الأكل ويا بعض. أكلنا وبعدين اقترحت: يلا قوم ريح شوية…فعلاً رحت أريح و شوية هيا كمان و الولا فارس ابنها كان راح عند سته اللي هي أمها! الأيام مرت عادي الأول و التاني لحد أما لقيتها بتحك فيا فبقت اكسف وتضحك أوي وتقولي بدلع: مكسوف من هويدا…دا انا كنت باحميك بنفسي يا ولا…دخلت الحمام تاخد دش فنادت: معتز معتز…هات الفوطة حبيبي…جبتها بت عليا وقالت: بص.ادعك ليا ضهري..أنا احمرت و ابتسمت فلقيتها فتحت الباب!! ريقي نشف مع انها لفت الفوطة حولين طيزها بس بزازها كانت منفوخة من الجوانب!! زبري وقف اوي فشكرتني: حبيبي متحرمش منك…بالليل كنا ويا بعض فقربت مني وقالت برقة وكل صراحة: معتز حبيبي…قلبي دق وقلت: نعم…قربت و وركها لصق في وركي…بص هكون صريحة معاك…مش عارفة…أنا: ها في حاجة…كنت عارف نيتها!! همست: ممكن تساعدني…أنا ست و مش عاوزة أجوز و جيب لفارس راجل غريب…قربت كمان و أيدها فوق وركي…همست وقربت منها: فهمت…بس…الأرملة مرات خالي: مفيش بس…انت أولا من الغريب …مش احن من أني أغلط برا…ميلت اوبس شفافها فسحبت نفسها و اتخضيت: مالك في أيه؟!! همست بدلع وهي بتفتح أزرار قميص: بس ده هنا…سر بينا…أنا: خضيتني…بس كدا… بوستها وبدات أسيحها وهي مكنتش ناقثة هيجان! مرة واحدة لقيتها بتقولي: يلا بينا جوا…شيلني…قلبي بقا ينفض من هول الموقف ولذته!! بقت تاكل شفتي و أنا شايلها لحد اما بركت فوق منها فوق السرير! الركب فوق الركب و الذراعين فردوا الذراعين و بقي فيبقها و أنا عمال أهرس في جسمها الطري اللين الناعم كانها مرتبة افنج تحت مني!! مسك زبري بأيدها فوقف طوالي وهمست: يلا …مستني ايه…أنت شاب و أكيد عاوز تدوق…زي المجنون و اللي لسعته نحلة قلعت عريان و قلعتها و رقدت في حضنها وبقيت أكل بزازها المدملكة وألعب في كل حتة في جسمها المثير اللي زي حتة العجينة!! فتحت رجولها وهمست: يلا…دخله…بس بالراحة عليا…لاني من زمان محدش قربلي…كسها كان كس نواعمي أوي بشفايف لاصقين في جوانب فخادها علامة الشبق و الجوع الجنسي!! دخلت راس زبي في مدخل كسها فلسعتني حراراته! شهقت فابتديت أشبع شهوة الأرملة مرات خالي و أشبع شهوتي أنا بردو!! الحقيقة اني مككلتش تلات دصايق و أنا بانيكها فرحت منزل جواها!! ضحكت و زمتني بين زراعيها: متزعلش… عشان لسة شاب معملتش الحاجة دي قبل كدا…يلا دخله تاني…فعلاً زبري وقف طوالي وبقيت أنيكها وهي عمالة ترهز تحت مني و تمسك في أيديا: اعصر بزازي…كل حلماتي…يلا نيكني….نيك أوي…آآآآآح أووووف…بقت تغمض عوينها و عمالة تفرك تحتي و انا باحس انها بتبلعني من شدة جوعها الجنسي. فضلت عالحال ده شهر بس كان شهر عسل مع مراتي خالي اللي أتجوزت بعد كده…