الواقع أن طليق أختي كان دائماً يشغالني وشغل بالي وأراه مثال الرجل الشاب الوسيم الجدير بإسعاد أي امرأة مهما كانت و كنت كثيراً في خاطري ألوم بل أوبخ أختي التي انفصلت عنه. كان سببها أنه ساخن مهتاج دائماً يتعبها من كثرة إتيانه لها! وكان هو في شكاته منها لوالدي الراحلين ولأمي خاصة أنها تكماد تكون باردة لا تستجيب له و لا تلبي حقوقه رغم أنه يحبها كثيراً! كنت أنا أفهم تلك الهمسات بين أختي وأمي الراحلة و كذلك بين زوجها السابق وبين أمي فافهم ذلك فأسخن وألعب في نفسي على سريري و أتمنى لو أن طليق أختي كان من نصيبي أنا. إذن لاسعدته كل لحظة كما يسعدني ولاستجبت له بمجرد أشارة من أصبعه. ولذلك عندما خرجت لأجده مهتاج الأعصاب حدثني بما صار له مع أختي وأبديت تعاطفي معه وسقطت عيوني على انتصابه فابتسمت وكززت فوق سفتي السفلية فابتسم وعلم ما بي. خجلت وأنزلت عيوني ولم أنطق بحرف لاجده يدنو مني يقبلني بقوة وينزل يده إلى حيث انتصابه فيقشعر بدني ويقبلني قبلة عنيفة ويضمني لأجد نفسي في أحلى متعة بين أحضان طليق أختي الذي أشعل شهوتي بتحرشاه بي ثم يبدو انه فطن لنفسه فيقطع قبلته ويستأذن خارجاً!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق