السبت، 20 أغسطس 2022

قصة سكس محارم (زب زوج امي كالحديدة دخل في فرجي)






قصة اسخن سكس محارم مع زب زوج امي الذي اندهشت لما رايته و كنت انا في الفراش ممحونة جدا و احلم بزب حتى انام في ليلة هادئة و فعلا تحقق حلمي و جاء زوج امي سليم الذي دخل متسللا و وجدني في فراشي انتظاره على احر من الجمر و اريد زبه فانا كنت انتظر تلك الفرصة . و حين بدا يقبلني انا كنت مستعجلة جدا وبدات ابحث عن زبه تحت سحاب بنطلونه و كنت اريد ان ارى الزب و اتمتع به و كان سليم اكثر محنة مني فهو قرب لي زبه و تركني ابحث عنه حتى اخرجته و و جدت ذلك الزب كانه حديد كبير و منتصب و الشهوة واضحة عليه و حارة جدا

و لما امسكت الزب بدات العب به و استمني له و انا اريد ان امصه مص ساخن و كان زب زوج امي كبير جدا و شهي و يبعث الرغبة في النفس على مصه و انا حين بدات امصه احسست بحرارته الكبيرة جدا و هو داخل فمي و انينه الذي كان يصدره كان ساخن جدا و قوي جعل حرارتي تزيد في نفسي اكثر . ثم نوع زوج امي من المداعبات و المص و اللمس حتى جعل كسي يسيل و يغلي و اخبرني انه يريد ادخاله في كسي و انا فرحت بذلك العرض و تمددت على ظهري و قلت له ادخله يا نياكي و حبيبي و كان زب زوج امي سليم وقتها كانه فولاذ و مثير جدا و لما بدا يدخله احسست بحرارته المثيرة

و انا استسلمت بصراحة لذلك الزب و زب زوج امي حلاوته تجعل الكس يستسلم و ينفتح لوحده و هو ادخله للخصيتين و شق به كسي و انا كنت اخرج اهات خفيفة  لكن ساخنة و هو يحرك زبه و يدخله بقوة كبيرة و حين بدا يلهث كانت شهوته جميلة و لكن انفاسه مخيفة جدا . و كنت اسمع الانين و انا احاول ان اجعله يتمتع لاني خفت منه و زوج امي سليم اظهر لي انه يملك شهوة قوية و ساخنة جدا حين كان يحرك الزب بتلك الحرارة  الكبيرة و يلمسني و يقلبني في كل الوضعيات و انا اتناك و اجد متعة كبيرة و زب زوج امي كبير و لذيذ و فيه كل مواصفات الزب الممتع

و قبل ان يخرج شهوته و يقذف كان يريد ان يرعشني و فعلا احسست برعشة خفيفة و لكن جميلة جدا و لذيذة لكنها للاسف لم تستمر الا لحظات لانها سرعان ما اخرج زبه و هو يريد ان يقذف على عجلة من امره و كان الزب يرش المني بحرارة في بني و صدري . و سمعت اهات زوج امي سليم حين كان يقذف و كانت اهاته مؤثرة جدا و ساخنة و هو ماسك زبه كانه يمسك مسدس و لا يقدر على نزع يده من الزب و كان زب زوج امي جميل جدا و هو يقذف الحليب و يكبه بحرارة


الجمعة، 19 أغسطس 2022

قصة سكس محارم (المراهق الشقي عاوز يركب طيز أمه الكبيرة)





فادي المراهق عاشق زنقة الستات وعاوز يركب طيز أمه الكبيرة بأي شكل من الأشكال! طالب يدرس في المرحلة الثانوية الصف الثالث الثانوي أبيضاني عريض ربعة متعود كل يوم يروح المدرسة راكب الأوتوبيس. ولان الأوتوبيس بيبقى عادة زاحم موت الواد أتعود انه يلزق في الستات و البنات ويحضنهم من ورا والطريقة دى أتعملها من واحد من صحابه الخولات اللي كان هايج وبقى يلزق في النسوان.مش بس كدا. فادي أدمن زنقة الستات وبقى ساعات يهرب من المدرسة مخصوص عشان طول اليوم يتنقل ما بين الأوتوبيسات عشان يزنق في الستات ويمتع زبره اللي مكنش بيهدا أبدا!
من كتر غيابه عن المدرسة وتزويغه وبعد شهرين من عمايله, أدارة المدرسة بعتت إنذار لأهل فادي وكان لازم الأب يكون حاسم ويخلي مراته ام فادي تروح مع ابنها المدرسة رجلها على رجله كل يوم و توصله لغاية المدرسة للتأكد أنه مش بيهرب و اللي ساعد في كده ان أمه بتشتغل في مصلحة حكومية قريب من المدرسة. فادي زعل أوي و حزن جداً لانه حس انه طفل صغير مش شاب في تالتة ثانوي. كمان هو زعل عشان مش هيقدر خلاص يلزق في النسوان و يتلذذ وسط زنقة الستات لانه بالطبع مش هيقدر أنه يلزق بالستات في وجود امه الغندورة. ولان امه غندورة ست بطة كدا سايبة شعرها عملاه كعكة بيضة عيونها خضراء جميلة وأحلى ما فيها طيزها الكبيرة فطبعاً مخلصتش من التلزيق و التزنيق اللي بتحصل في الأوتوبيسات. في يوم من الأيام كان فادي و أمه في الأوتوبيس جه راجل وقف ورا امه وحضنها من ورا وفادي عمال يبحلق و يسخن عليها و عليه والراجل كان هايهن عليه يركب طيز امه الكبيرة وبدأ يلزق جامد فيها و يعمل فيها اللي فادي بيعمله في الستات!! فادي كان متغاظ أوي لان أمه مكنتش بتتحرك أو تصدر أي رد فعل يعني ما حاولتش انها تعترض . لا دي تركته يلصق فيها من ورا يعمل فيها اللي هو عايزه وكانها بتتلذذ بكدا! فادي دار في دماغه تساؤلات كتير وقال لنفسه: يمكن غصب عنها لأنها مكسوفة تتكلم…او يمكن تكون هايجة عاوزة حد ياخدها من ورا و الدليل أنها بتلبس قصي لحد الركبة وساعات فوق الركبة! مرة مع مرة فادي المراهق عاشق زنقة الستات أتعود ان أي حد يلزق في طيز امه الكبيرة لدرجة انه بدا يحس أنهم بيستنوها مخصوص علشان يغرفوها من ورا بعابيص أو أزبار وهي ولا هي هنا لدرجة أن واد شاب عمل فيها كده وبدأ يزقها لقدام بأنتظام ويشقطها من ورا فعلاً كانه بيمارس معها الجنس و كانه يركب طيز أمه الكبيرة وينيكها و امه مستمتعة.
في يوم كان الأوتوبيس مزدحم على أبوه زي علبة التونة فادي كان واقف ورا امه و الأوتوبيس كان بياكل المدقات ويتمرجح فلقى نفسه راح لازق فيها! الواد ما صدق وقال في عقل باله: وماله أنا اولى من الغريب…لزق وكان هاين عليه يركب طيز أمه الكبيرة وبقى يحك فيها ويسخن ويقول لنفسه: ما هو أنا لو ما ركبتهاش غيري هيركبها ولو أنا معملتش فيها حد تاني هيعمل فيها لأنها هايجة من أساسه…بدأ فادي يلزق زبره اللي حنبط في طيز أمه الكبيرة الفلقتين الناعمة الطرية و زبره وقف اوي والواد سخن عليها وبقت امه تلتفت تبصله عشان البعيد يبطل وهو ولا هنا وبقى يبصله ويهز كتافه يعني: أنا مليش ذنب هي الزحمة….داس كمان وبقى هاين عليها ينوم امه ويركبها في الأوتوبيس وتعود المراهق عاشق زنقة الستات يعمل فيها اللي كان بيعمله في الحريم وخصوصا أن مؤخرتها كبيرة! بقا فادي يحك في أمه كدا لحد أما يجيب لبنه في بنطلونه. مش بس كدا, فادي كمان بقى يحرجم عاوز يشوف أمه وأبوه بيركبها ينيكها! كان ممستثار جداً عاوز يعرف إذا كان أبوه يركب طيزها الكبيرة المثيرة دي و بيعمل فيها من ورا ولا لأ . بقى يتجسس عليهم وهما نايمين و يتصنت عليهم كل يوم وفعلاً مرة سمع أمه بتقول آآآه بتتأوه بصوت مكتوم و تتوجع! فادي المراهق عاشقة زنقة الستات زبه وقف و انتصب وجسمه سخن وحاول أنه يبص عليهم لكن معرفش! شوية وسمع أمه بتتاوه وتقول: لأ لأيا ميلاد..لا لا ..طيزي توجعني لا لا…زبرك كبير على طيزي آآآآآح…أبوه كان يقلها: متخافيش..مش هيوجعك أوي…هدخله وخلاص…فادي طلع زبه لما عرف أن أمه تتناك من طيزها وبقى ياكل نفسه ويفرك زبه و امه بتقول آه أووووه أمممم و عمالة تصرخ بصوت واطي لحد اما ابوه جعر ورمي لبنه جوا منها وهو بيقول: يخرب بيت طيزك الحامية يا حلاية..أيه ده! فرن …قلب فادي عمال يدق وهو عمال ينزل لبنه فوق السجاد لحد أما سمع صوت أمه بتقوم جاية فجري دخل أوضته وهو خايف تشوف لبنه وتتعاص فيه.

الخميس، 11 أغسطس 2022

قصة سكس محارم (حلاوة سكس مع زوجة ابي النياكة التي وجدتها عارية تنتظر زبي)





في ذلك اللقاء كنا في احلى متعة نعيش حلاوة سكس المحارم انا و زوجة ابي الجميلة الفاتنة و التي لطالما كانت تنتظر مني تلك القوة الجنسية التي تطفئ لها اللهيب الذي كان مشتعل في كسها و انا كلما انظر اليها تثيرني واعرف انها تريد الزب لكن كنت اخشى من تلك المغامرة . و تطورت الامور الى ان وصلنا الى الدرجة التي لا يمكن مقاومة الاغراء حيث دخلت الى غرفة زوجة ابي لاجدها ترتدي فستان شفاف تماما مصنوع من الدانتيل و شعر كسها الخفيف كان يظهر بوضوح اما حلماتها الزهرية الكبيرة فكانت تظهر مثلما لو انها خلعت ذلك الفستان و شعرت بحرارة كبيرة في داخلي تشتعل و انتصاب عجيب في زبي و انا انظر الى زوجة ابي .

و حين راتني احملق في جسمها سالتني ما بك هل ستبقى تنظر فقط و هي تبتسم و كنت اريد تدوق حلاوة سكس المحارم معها و تذوق جسمها المثير الفاتن فاقتربت منها و انا ارتعش و وضعت يدي مباشرة على كتفها و اعطيتها فمي . و حين اقترب فمي من فم زوجة ابي بدات تقبلني من فمي بحرارة كبيرة و هي تبتسم و تضحك و كنت انا اسمع صوت نبضات قلبها مثلما كانت هي تسمع نبض قلبي و القبلات كانت قوية جدا و الشهوة حارة جدا ثم فتحت انا سحاب البنطلون و اخرجت زبي امام زوجة ابي و راته منتصب و واقف و كنت اذزق حلاوة سكس المحارم معها بقوة و اريد ان انيك كسها

و لمست زوجة ابي زبي و يدها كانت حارة و ناعمة جدا و انا ادوق حلاوة سكس المحارم ثم قالت هل تريد ان ارضع لك لكن انا قلت لا اريد ان ادخله في كسك و طلبت منها ان تتمدد و  تفتح رجليها و كنت لا املك اي خبرة في النيك و اول مرة امارس الجنس . ثم نظرت قليلا الى كسها و كان عليه شعر خفيف و امسكت زبي و وضعت الراس على فتحته بين الشفرتين و ذفعت زبي بقوة و وجدت كسها رطب و لزج جدا و لم احتج الى اي قوة حتى ادخل زبي في كس زوجة ابي بل انزلق بسرعة كبيرة جدا و انا بدات اذوق حلاوة سكس المحارم اكثر و احسست بحرارة كبيرة في داخل كس زوجة ابي

و بدات انيكها و اخض زبي بعنف كبير في الكس و انا ارفع زبي و انزله بقوة كبيرة و اقبل شفتيها و ادخل و استمتع بلذة جنسية كبيرة و حارة و لذيذة لكنها لم تتواصل و ذلك لانني بسرعة كبيرة احسست اني على وشك القذف و صرخت اه اه اه . و فهمت زوجة ابي اني ساكب فامسكتني من طيزي و قربتني اليها اكثر و صرخت اقذف في داخل كسي حبيبي اه اه ا اقذف في كسي و فعلا اندفع حليبي زبي بحرارة في كس زوجة ابي و انا اعيش متعة و حلاوة سكس المحارم الجميل


الثلاثاء، 2 أغسطس 2022

قصة سكس محارم (اشتهي عمتي وانيك كسها الحار بقوة)





لطالما كنت اشتهي عمتي و اريد ان انيكها فهي امراة جميلة و كاملة الانوثة و رغم انها تجاوزت الاربعين الا انها تبدو اقل من الثلاثين و هي مطلقة و بلا اولاد و كانت تعلم باني اتمحن عليها رغم انها اكبر مني باكثر من عشرة سنوات و كانت تلاحظ اني الاحقها و اتلصص عليها . و استغرق الامر بعض الوقت لكن جاءت اللحظة التي طلبت مني عمتي استفسارات بخصوص ملاحقتي لها و صارحتها اني احبها و بقتي احاول اقناعها حتى جعلتها تذوب و الليلة الاولى التي مارسنا فيها النيك كانت قوية و ساخنة فانا كنت اقبلها من الفم و غير مصدق ان عمتي في احصاني و كانت تضحك كلما قبلت شفتيها .

و انا شعرت انها كانت سعيدة كانها كانت تبحث عني ايضا و انا اشتهي عمتي لكني بصدد تحقيق حلمي و بدات اخلع لها الثياب و اعريها ببطئ و جسمها الجميل يظهر امامي و ثدييها واقفين و لم اشبع من مص الحلمة التي هيجتني . ثم امسكتها من الطيز و بقيت اعجن و العب به و احرك و انا اقبلها بمحنة كبيرة  و حرارتي كانت نار و زبي يريد الدخول بسرعة لانني انتظرت تلك اللحظات بفارغ الصبر و نت انا اشتهي عمتي منذ مذة و اريد ان انيك معها باي ثمن و ها انا معها انيكها و ارضع  و حين راتني اهم بادخال زبي عدلت نفسها و فتحت لي رجليها حتى بان الكس الساخن و كنت ارى اضطرابها الساخن من خلال ملامحها

ثم بقيت افرك وامسح راس زبي بين الشفرتين و سخنت و لم اعد اسيطر على نفسي و انا اشتهي عمتي و اريد ادخال زبي بالقوة في الكس و بدفعة واحدة كان زبي كله عالق في كس عمتي للخصيتين وهي تخرج الاهات الجميلة اه اح اح اه اه اه . و فتحت عمتي رجليها اكثر حتى انغمس زبي بالكامل و صوت حركات الزب في الكس جميل جدا و يجعلني اسخن اكثر و اذوب بشدة كبيرة لكني اريد ان اغتنم كل اللحظات و انيك عمتي نيك ليس له مثيل و هي كانت توحوح اه اه اح اح اح و انا اشتهي عمتي اكثر رغم ان زبي كان في كسها يتجول بكل حرية و حرارة و امسكها من فخديها العب بهما .

و وجدت نفسي في حضنها انيكها و نسيت تماما انني امارس سكس المحارم مع عمتي لكن هي كانت جميلة و لها جسد مثير جدا و مليئ بالانوثة و اللذة و زبي كان يدخل فيه بقوة حتى جاءت اللحظة الساخنة جدا التي سبقت القذف . كانت لحظة جميلة لا يعيشها الانسان الا مرات قليلة في حياته حيث تجمعت كل اللذة و الشهوة في داخلي و انا اشعر برغبة كبيرة في القذف و اشتهي عمتي الفاتنة الجميلة واريد ان اكب و فعلا انطلق زبي في الكب بقوة

الاثنين، 1 أغسطس 2022

قصة سكس محارم ( أحلى متعة بين أحضان طليق أختي الذي أشعل شهوتي)



كنت أنا هالة أعيش مع أختي المطلقة بعد وفاة والدي بحادثة سيارة. كانت أختي قد أنجبت طفل صغير من طليقها وهي لم تتجاوز التاسعة و العشرين و لأن الطفل في حضانة أنه فكان يأتي لزيارته الحقيقة أن طليق أختي كان يحب الأخيرة غير أنها أي أختي كانت كما أراها ويراها هو باردة معه في حياتها الزوجية من معاشرة زوجية ولذلك قامت المشاكل في حياة أبويا وهي ما انتهت بالطلاق. الحقيقة أني في سياق تلك الأحداث تلذذت كثيراً أنا الفتاة ابن السابعة عشرة وذقت أحلى متعة بين أحضان طليق أختي الذي أشعل شهوتي بعد أن كان في شقتنا يريد أن ينفرد بأختي يفعل معها وكانهما ما زلا أزواج إلا أهها غادرته واقفلت على نفسها غرفته لأخرج أنا فأجد طليق أختي مهتاج الأعصاب مدفوعة للأمام مقدمة بنطاله!
الواقع أن طليق أختي كان دائماً يشغالني وشغل بالي وأراه مثال الرجل الشاب الوسيم الجدير بإسعاد أي امرأة مهما كانت و كنت كثيراً في خاطري ألوم بل أوبخ أختي التي انفصلت عنه. كان سببها أنه ساخن مهتاج دائماً يتعبها من كثرة إتيانه لها! وكان هو في شكاته منها لوالدي الراحلين ولأمي خاصة أنها تكماد تكون باردة لا تستجيب له و لا تلبي حقوقه رغم أنه يحبها كثيراً! كنت أنا أفهم تلك الهمسات بين أختي وأمي الراحلة و كذلك بين زوجها السابق وبين أمي فافهم ذلك فأسخن وألعب في نفسي على سريري و أتمنى لو أن طليق أختي كان من نصيبي أنا. إذن لاسعدته كل لحظة كما يسعدني ولاستجبت له بمجرد أشارة من أصبعه. ولذلك عندما خرجت لأجده مهتاج الأعصاب حدثني بما صار له مع أختي وأبديت تعاطفي معه وسقطت عيوني على انتصابه فابتسمت وكززت فوق سفتي السفلية فابتسم وعلم ما بي. خجلت وأنزلت عيوني ولم أنطق بحرف لاجده يدنو مني يقبلني بقوة وينزل يده إلى حيث انتصابه فيقشعر بدني ويقبلني قبلة عنيفة ويضمني لأجد نفسي في أحلى متعة بين أحضان طليق أختي الذي أشعل شهوتي بتحرشاه بي ثم يبدو انه فطن لنفسه فيقطع قبلته ويستأذن خارجاً!

تركني مشتعلة وليته اكمل فأدخل غرفتي أطفئ ما أشعله في جسدي من نار. ذات يوم وفي غير ميعاد حضوره لرؤية طفله طرق بابنا ففتحت له فهالني بذلك الجسد الطويل العريض وكأنني لم أره من قبل. ابتسم لي فابتسمت له غير أني تداركت سريعا وقلت لهأن أختي ليست هنا فعليه أن كان يرريدها أن يتصل بها إلا أنه فجأة اغلق الباب ولم اجد نفسي الا وانا بين يديه يضمني الى صدره القوي فأحسست أن الأرض تميد بي وأنني ساسقط من هول المفاجاة ومن قوة مشاعري وجمال رائحته العطره وحلاوة ضمته القوية التي كاد يعتصرني بها باختصار كانت مجموعة من المشاعر اقوى مني بكثير. حملني بين يديه القويتين واخذني الى غرفتي وانا صامتة صمت الموافقة و التواطئ فانزلني أمام باب غرفتي وانهال على وجهي بالقبلات فالهب شفتي بقبلات لا يمكن ان انسى طعمها كان يمسك كل شفة ويمص بها ويعضها باطراف اسنانه الى ان تخرج من بين شفتيه منهكه من مصه وعضه ثم ليعاود إمساكها مرة اخرى فأخذت أخبر أحلى متعة بين أحضان طليق أختي الذي أشعل شهوتي فكدت اذوب بين يديه من فرط النشوة والهيجان وفجاة ترك شفتي ليفتح ازرار قميص نومي المحتشم ويمد يديه ليمسك بزازي المتكورة ويمسك بحلمتي صدري المنتصبتين فلم اشعر بنفسي الا وأنا أتأوه ااااااااااااه فراح يزيدني فيمصمص شفتي ويعضهما ويمسك رمانتي بيديه شعرت للمرة الاولى بمعنى الذوبان ارحمني أرجوك..إلا أنه لم يرحمني غفهو يعمل أني كاذبة بل أعني العكس بالضبط ثم خلعني قميصي وفتح حمالة صدري بسرعة وخفة وانقض على بزازي بنهم عجيب وانا لا أكف عن التأوه ااااااااااه ارحمني ااااااااااه ثم مها هي إلا لحظات حتى كان قد جثا على ركبتيه وانزل القطعة الوحيدة المتبقية على جسدي كان كيلوتي الأبيض سحبه بهدوء كمن ينتظر مفاجأة تنتظره وانا امسك برأسه بين يدي وانقض فجأة على كسي بنهم وباعد بين فخذي قليلا لتلعب شفتاه ولسانه ببظري المهتاج واشفري وتعالت صرخاتي بتلذذ عجيب أحسست انني ساسقط من فرط اللذة إذ راح جسدي باكمله يتلوى كحية بينما يرفع طليق أختي عينيه لي ليستمتع بمنظري الجميل وانا أتأوه وأتلوى من اللذة وفجأة ادخل لسانه في فتحة كسي الصغير وأخذ يداعب بظري باصبعه ولم أجد نفسي الا وصرخاتي تتسارع وقلبي يكاد يفارق أضعلي لا اعرف ما الذي كان يحدث لي ولكنني كنت في نشوة واستمتاع ما بعدهما شيء بالمرة وااااااااااااه . وانقض على كسي مرة اخرى يرتشف من رحيقه ويدخل لسانه ليلحس كل نقطة من قذف كسي الصغير. توقف جسدي فجاة عن الانتفاض والالتواء طليق أختي لا زال يتابع اللحس ومص كسي وهو يراقبني باهتمام ثم فجأة انتبهت الى أنني أقف عارية أمامه بجسده الرياضي الطويل امامي ولفني بجسده وقال لي انا غطاؤك كم انت جميلة يا ريما ليتني استطيع ان اشبع هذا الكس الصغير مص ولحس ونيك واخذ يقبلني في كل أنحاء وجهي كنت احس بالراحة التامة وكانني في حلم جميل اتمنى الا أصحو منه إلا أنني صحيت على دق جرس هاتفه ليتركني وإذ به يسرع يقبلني على عجلة من أمره ويغمز لي باننا سنكمل لاحقاً.