زوجتي عارية أمام خبير التجميل المحترف في نيك الطيز
في اليوم الخامس وهو اليوم المنتظر، افقت الصباح واستيقض زوجي حازم أيضا معي في نفس الوقت واخدت دوش واعددت كسي وطيزي من تنضيفات وغير دلك وتجهزت لعملية الليزر التي سيقوم بها سمير بعد ساعات قليلة، بعد ان تناولنا الافطار نزلنا انا وزوجي حازم واتجهنا إلى مركز التجميل، وكلما اقتربنا زادت نبضات قلبي خفقا وكأنني في يوم امتحان مهم.
عند دخولنا وجدت جيهان في انتظاري قالت، صباح الخير يلا بسرعة يا قمر لحجرة الجهاز عشان ناخد ساعة على الجهاز وحتكون الساعة ده الاخيرة واليوميين الباقيين مجرد كمادات سخنة ومساج بس، ذهبت وخلعت حجابي وملابس من فوق فقط كالمعتاد واستلقيت على السرير ووضعت جيهان الجهاز وبقيت تحت الجهاز ساعة كاملة ومن ثم فكت جيهان الجهاز ووضعت الكمادات الساخنة وبقيت ساعة أخرى وفي نهاية الساعة مع الكمادات الساخنة دخل سمير وهو يبتسم كالمعتاد قائلا، ها القمر عامل ايه النهردة، اجبته بتوتر، تمام كل حاجة تمام. قال سمير يلا عشان نلحق نخدلنا مساج الأول بعد كده ندخل في عملية الليزر، اوقفني سمير من يدي ومد لي الروب الأبيض واتجهنا معا إلى غرفة المساج وكأنني ادخل إلى غرفة النوم في يوم زفافي، هذا ما انتابني من شعور في تلك اللحضات، دخلنا واغلق سمير الباب وجاء من ورائي ومد يداه ليخلع الروب ووضعه على الكرسي وقال لي في صوت رجولي، يلا اتمددي على ضهرك عشان نبدا، استلقيت على ضهري وعيناي كالمعتاد تناضره وجسدي يرتعش في شوق للقادم، قال سمير، حنعمل مساج ربع ساعة بس وبعدين نعمل الليزر. هززت رأسي بالموافقة. وبدا معذبي في التفنن في مداعبت ما انجز في خمسة أيام وهي بزازي الجديدة بالحجم الجديد المغري، كنت انضر إلى بزازي وانا اقول في نفسي كم محظوظ هذا الشاب لقد كان له السبق في مداعبة والتلدد ببزازي الجميلة المتيرة قبل أي رجل اخر بما فيهم زوجي، لانه لما يلمس صدري منذ ان بدأت في عملية التكبير لان سمير طلب مني عدم لمسهم في البيت وان اجعل ساعات البيت راحة لهم بعد المساج المرهق في المركز. استمر سمير في تحسسه لبزازي وحلماتها التي سرعان ما بدأت في الانتصاب والهيجان واحسست بأن كسي أيضا بدا في الاستجابة للمسات سمير على بزازي وبدا في افرازاته وسيلانه، واحمر وجه سمير وازدادت انفاسه وانا بدوري اتاوه في صوت منخفض اااااااااه اااااه اهه شدني سمير واجلسني وهي المرة الاولي التي يجلسني فيه لكي يصبح وجهي مقابل وجهه ويداه على بزازي وكان المشهد قمة في الاثارة والشهوة. احسست باني سافقد توازني ويغما على من شدة الشهوة عندها توقف سمير وقال، كده كفايا واقدر اقولك انك دلوقتي ست ببزاز مقاس 40، وهي المرة الاولي أيضا التي ينادي بها سمير صدري بالبزاز بدلا من كلمة صدر. ايقنت عندها ان التكلفة بدأت في الزوال بيننا وعاد سمير ليقول، اليومين الفاضلين ممكن تجيلي بس ساعة عشان نشوف لو كان فيه أي اثار جانبية وده شي مستبعد خالص، حاولت النهوض من السرير ولاكن سمير استقطعني قائلا، لا لا خليك زي ما انتي حجيب جيهاز الليزر واجيلك، . ها قد حانت الساعة الحاسمة الآن ساحتكم إلى عقلي وخوفي أو إلى شجاعتي الجنسية وشهوتي. احضر سمير الجهاز وكان يشبه جهاز طبيب الاسنان ووضعه معلق بدعامة فوق السرير قال لي سائلا، ها قوليلي دلوقتي فين الاماكن اللي انتي عيزة تشيلي منها المناطق الغمقة، عندها قومت ترددي واشرت إلى كسي من فوق البنطلون الجينز الأبيض قال سمير وبخجل سطحي، اه فهمت اللي بين الفرج والفخاد قلت، ايوه بزبط وأيضا من خلف في جهة مؤخرتي،
جلس سمير على الكرسي المقابل السرير ويداه على الجهاز وقال، يلا اقلعي البنطلون، ومددت يدي وانا ارتعش لأزرار البنطلون وفككت الزر الأول وانا بالكاد اجد انفاسي التي شعرت بأن الاكسجين قد زال من الغرفة وعندها استجمعت قواي وفككت ما تبقي من ازرار لينكشف ولاول مرة امام سمير كسي المحجوب بالكلوت الوردي، انزلت البنطلون وانكشفت أيضا افخادي المشدودة الناعمة الخمرية واصبحت عارية تماما امام سمير ياستتناء هذا الكلوت الوردي الذي زاد الموقف شهوانية واثارة وانا كلي علم بانه أيضا سيسقط في دقائق بل في ثواني لاكون فعلا الآن عارية امامه ونائمة وكأني قحبته التي احضرها لتفرغ له شهوته وتمتعه قدر ما تستطيع من متعة. قال لي سمير، افتحي رجليك شوية عشان اشوف المناطق السوداء وفعلا وسعت ما بين افخادي ليبرز كسي الغارق في الشبق ومياه الشهوة، وضع سمير اصبعه بين كسي وفخذي الايمن قائلا، نبدا هنا، وبدا الليزر يسقط على المناطق المحيطة بكسي وفي نفس الوقت كان سمير يلاحق اشعة الليزر باصابعه وهو يتحسس في المناطق المحيطة بكسي إلى ان وضع اصابعه على بضري وعندها خرجت مني اااااااااااااااااااااااااه طويلة لا ارادية وارتعش جسمي بالكامل واستمر سمير بتحريك بضري والعرق كان واضحا على جبينه من الشهوة والمتعة وانا في قمة نشوتي وهيجاني، اكمل سمير عملية الليزر من امام وهو قائلا، يلا نامي على بطنك عشان نشوف المناطق اللي في المؤخرة، فستدرت وانا اعطيه طيزي البارزة الممتلة الناعمة. بدا سمير في فتح ما بين فلقتي بيديه واسقاط الليزر على خرم طيزي وهو يحرك على خرمي بابهامه ويداه تشقان فلقتي طيزي، ازدادت الافرازات من كسي واحسست بانها ملئت السرير وعندا اكمل سمير عملية الليزر التي اخدت نصف ساعة طلب من الجلوس وكنت عندها في قمة الشهوة والرغبة في ان انتاك لكي ارتاح وعند جلوسي لاحظ سمير ماء كسي الذي على السرير فطلب من النوم لكي يكشف المناطق حول كسي من جديد وان كانت في حاجة لزيادة في تسليط الليزر أم لا. نمت على ضهري وبداء سمير في اللعب بكسي وببضري وانا اتاوه واتلوي فوق السرير عندها سمعت ولاول مرة همسات سمير الشهوانية قائلا، اح اح اح، وصلت إلى لحضات لا استطيع التراجع فيها عندما سمعت الاهات تخرج من سمير وبدائنا نتاوه وبدا سمير في إدخال أول اصبع في كسي وهو السباب وعندها انتفض راسي بقوة إلى الاعلي وبداءت في دفع الحوض السفلي من جسدي في اتجاه اصبع سمير عندها ادخل سمير اصبعه التاني وبدا ينيكني باصبعين في كسي وانا في متعة لا نضير لها. عندها مد سمير يده الاخرة إلى بزازي وبداء يدعك بقوة في حلماتي واصابعه بتنيك في كسي وانا اقول، اااااه ياااااااه يااااه اخ اخ اخ. اخرج سمير اصابعه من كسي واتجه نحو راسي وهو ليزال يدعك بزازي بيداه القوية ووقف إلى راسي وانا انضر إلى الشي الذي بين فخديه واخمن كيف سيكون شكله وهل سكون كافيا إلى اخماد ما اشتعل من حريق في جسدي وكسي وعندها ودون شعور لم استطع ان اصبر حتى يقوم هو بفك الازرار على مهل بل اسرعت في فك زرار بنطلونه الجينز الأزرق ومن تم انزل حازم البنطلون لينكشف الانتفاخ الذي تحت الكلوت الأبيض ودون انتظار انزلت الكلوت ليضهر ليك العملاق القوي الجميل كان عريضا وطويلا بما فيه الكفاية وعروقه تكاد ان تتفجر ولونه ابيض محمر وخصياته ناعمة دون شعر ومتماسكة للاعلي، لم ادري كيف فتحت فمي لاستقبله في فمي واملئ فمي به، بدات امص زب سمير الممتع وانا اقارنه بزب زوجي حازم الذي كان اصغرمنه بقليل ولاكن ظب سمير اقوة واكثر انتصابا واستمريت في اللعق وانا اقول، اه اه حلو جامد اه بحبك بحبك اه رهيب اه اه، وسمير يدخل ويخرج زبه في فمي، اخرجت زب سمير من فمي وقلت له، يلا ارجوك خلاص مش قدرة دخله في كسي يلا، اتجه سمير إلى فخداي ماسكا كل فخد بيد وزبه يتوسطهم وعندها وضع راس زبه على بوابة كسي والتي بدوها استقبلت زبه بسوائلها اللذيذة لينزلق زبه العملاق ويستقر داخل كسي عنده شعرت وكأنني مبنجة وتائهة فوق سحاب لا اعلم كيف والي اين تمضي شي أجمل من كل شي متعة لاتوصف وبداء سمير في إدخال واخراج زبه في كسي وبعد فترة قصيرة اخرجه وطلب مني ان انهض لينام هو على ضهره وانا امتطي ذلك المارد العملاق وفعلا نام سمير وانا ركبت فوقه لادخل زبه من جديد في كسي وفعلا ادخلته وبدأت في النزول والنهوض من فوق زبه في حركة منسجمة مع رغباتي وشهوتي التي بدات تقطر على زب سمير واستمرينا في النيك نصف ساعة حتى استفرغ سمير على بطني وحضنني وقبل شفتاي قبله طويلة وهو يشكرني قائلا، شكرا حبيبتي انتي فعلا اسعدتيني وقبلني من جديد وادخل لسانه هذه المرة ليعانق لساني وعندها توقف ونضر إلى الساعة ووجده تشير إلى ال2 وعشر دقائق قال، لا لا هيا خلاص ان مش عايز اسببلك أي مشكلة مع جوزك لازم تلبسي بسرعة وتطلعي، وحضني تاني وقال لي غدا نكمل ما بدائنا. وارتديت ملابسي بسرعة وانا افكر في كل ما حصل اليوم وكيف تمكنت من ان اجاري شهوتي ورغباتي إلى هذا الحد وفعلا لم اتمالك نفسي وبدأت في البكاء. التفت إلى سمير قائلا، ايه ايه لا لا لا مالك فيه ايه ياروح قلبي، قلت له، أول مرة اخون زوجي واشعر بأني حقيرة، اجابني سمير، هي أول مرة بس حبيبتي صعبة عليك بس صدقيني مش حتندمي تاني مرة لانك اكيد استمتعتي والمتعة ده مش حتلاقيها ابدا مع جوزك وبعكس كده هو لما حيحب يستمتع صدقيني حينيك وحده غيرك وبدون أي تردد أو تأنيب ضمير احنا الرجالة نعرف بعض وعشان كده عيشي اللحضة ومتفكريش في أي حاجة، نزلت كلمات سمير على صدري وكأنها مرهم برد حرقت ضميري. وقبلته وقلت له غدا سيكون اكتر متعة بتاكيد.
وخرجت ووجدت حازم في انتظاري وقال، اتاخرتي كتير، قلت، معليش حبيبي كان اخر يوم في الجهاز واليومين الفاضلين مجرد كشوفات بسيطة خلاص ما بقاش كتير.
وقبل ان نعود إلى المنزل اصطحبني زوجي إلى مطعم لنتناول الغداء رغم من اني اريد العودة إلى الشقة لاني في حاجة إلى دوش والنوم من التعب ولاكنه اصر، وبالفعل تناولنا الغداء وانا لازال ملطخة بعرق ولبن زب سمير الرائع وكان شعور رهيب بأن يكون شي من سمير ليزال يرافقني.
وبقينا إلى ساعات المساء نتجول ونتسوق وانا بين الحين والاخر اتحسس كسي دون ان يشعر بي أحد وكنت اشعر وكان زب سمير ليزال في كسي وان كسي ينبض، ربما لكبر حجمه وان كسي لم يعتاد على هذا الحجم من الازبار.
عدنا إلى الشقة وما ان فتح حازم باب الشقة ودخلنا إلى ووجدته يحضنني ويقبلني ادركت بانه يريد مضاجعتي، خفت بان يكتشف شي متبقي على جسدي فخاولت ان اتملص وقلت له دعني ااخد دوش خفيف واعود اليك بسرعة ولاكن شهوته ورغبته لم ترحمني واستمر في احتضاني وتقبيلي من رقبتي ومن فمي زاتجه بي نحو السرير ورماني على السرية وبداء في خلع تيابه واكمل بخلع تيابي وبداء في تقبيل جسدي ولحس بزازي ونزل بلسانه إلى بطني بتحديد في المكان الذي استفرغ عليه سمير بلبنه ولكني مسحت البن ولاكن بتاكيد ليزال طعمه على بطني لحس حازم تلك المنطقة دون ان يدرك أي شي واستمر في اللحس ونزل إلى كسي وبدا في اللحس أيضا وازالة كل ما تركه سمير من اثار على كسي الهائج. ناكني حازم أجمل نيكة احسست به منذ زواجنا وربما سبب المتعة الا متناهية هي اختلاط لبن زب زوجي بلبن سمير الذي اختاره جسدي.
واستمر اليوم السادس مع سمير بنفس المنوال من متعة وشهوة ونيك بجميع الاوضاع ولا يخلو هذا النيك طبعا من اللحس والمص والقبلات.
وداء اليوم السابع والاخير في مغامرتي مع سمير وانا ادرك بأنه فعلا اليوم الاخير لاني سأعود إلى بلدي وسمير سيبقي في بلده واني من النساء البيوتية التي لاتخرج كتيرا الا مع زوجها أو في جماعة من الاهل وبهذا ادركت بانه يومي الاخير مع سمير الرجل الذي جعل جسمي وكل زواية جسدي تنطق وتعبر عن شهوانيتها ورغباتها الجنسية بلا قيود وبكل متعة لا تتحقق الا نادرا. جلسناانا وسمير بعدان اشبع كسي وبزازي نيك ومداعبة حينها قال وانا نائمة على صدره، جوزك بينيكك من طيزك، اجبته لا رغم من اننا حاولنا ولاكنه كان مؤلم بنسبة لي، قال، بتحبي تتناكي من طيزك، قلت له، ايوه بحب وبحس بشهوة كتيرة لما بيلمس راس الزب فتحة خرم طيزي بس للاسف بيوجعني وعشان كده ما استمريناش انا وجوزي في المحاولة، قال سمير، لانه ما بيعرفش ازاي اصول النيك في خرم الطيز، قلت له بخبت، يعني انت فاهم الاصول في نيك الطيز، قال، خليني اوريك ازاي يكون نيك الطيز وبالمرة تكون الهدية بتعتي ليك عشان تفتكريني ديما كل ما حسيتي بشهوة من طيزك.
وقف سمير ومددني على بطني فوق السرير وجاء وجلس من خلفي ورفع طيزي إلى اعلا وبداء في تقبيل ولحس فتحت طيزي وادخال لسانه في خرم طيزي، شعرت بان طيزي قد استرخت واصبحت اكتر ليونة بريق فمه فبدا بتحريك ابهامه على خرم طيزي وادخال اصبع ابهامه بسلاسة ودون استعجال، احسست بعدها بأن اصبع ابهامه دخل خرمي وبدون ألم احسست بنشوة جميلة ومتعة غريبة ليست كأي متعة أخرى في الجنس ووقف سمير على ركبتيه وهو يحمل طيزي إلى اعلي بيده وبيده الاخري يوجه راس زبه إلى خرم طيزي، وضع راس زبه على خرم طيزي وبدا بادخاله رويدا رويدا عندها اخفضت راسي وقلت، اااااه ايوه كده ااااه حساه حساه جوة طيزي ااااه ممممممممم جميل دخل كمان كمان بيريحني أول مرة ما يوجعنيش بجد لذيذ ااااه لذيذ نيك الطيز، عندها قال سمير، عرفة ان زبي دلوقتي كله في طيزك واني بنيكك في طيزك اااااااه ياجمال طيزك اه اه، استمر زب سمير في الدخول والخروج ودون أي الم وبمتعة لا توصف واحسست بان خرمي طيزي تتسع وتفرز سوائل كل ما دخل وخرج زب سمير. اكتشفت عندها بأن فعلا للخبرة دور كبير في الجنس. ارتعش سمير فوق ضهري واحسست بانه سيفرغ وفعلا بدا زبه في القذف داخل طيزي التي ولاول مرة تستقبل وتستطعم طعم لبن الزب. بعد الاستفراغ نام سمير فوقي بتقله وزبه ليزال في طيزي قائلا، اه ايه رايك، قلت له، جنان جنان مفيش احلي من كده، ححعمل ايه من غيرك يريت اكون معاك ديما. ولاكن هذا الحلم الوحيد الذي من المستحيل ان يتحقق.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق