الأحد، 28 يونيو 2020

فخاد الزوجة المربربة تهيج السائق الهندي

 فخاد الزوجة المربربة تهيج السائق الهندي 






القصة بدات قبل 16 سنه واكثر كان هناك سائق هندي يشتغل في أحد المنازل في الدمام ولم يكن حد يسكن في هاذي الفله غير شاب ولم يتزوج بعد مرور 3 أشهر من بدا الهندي العمل مع هذا الرجال تزوج على امراة جميله ورشيقه ومرت الأيام والحياه طيبه فقد كان السائق الهندي يقوم بتوصيل زوجة الرجل اعرفكم ع أسماء ولكن أسماء مستعاره من أجل ماندخل في مشكلة لان القصة حقيقيه، الرجال اسمه فيصل وزوجته جواهر والسائق اسمه كاشي كان يقوم بتوصيل جواهر إلى السوق والى بيت اهلها والى أماكن عديده كان كاشي يملك جسم جميل مفتول العضلات اعجبت جواهر بجسم كاشي السائق نضرت إلى مرايه بانها متجهه إلى ناحيتها فبدأت تقوم بحركات تقوم برفع العباية إلى عند ركبتها وهي لابسه بنطلون فهي تعشق البناطيل الضيقة وبدأت فخاد الزوجة المربربة تثير كاشي السائق وتشوفه يقوم بامساك زبه فبدات تعمل حركات شيطان كل ما يقوم بتوصيلها ف يوم طلبت من زوجها انها تروح إلى بيت صديقتها فهي من يوم تزوجت لم تقوم بزيارتها وهي زارتها أكثر من مره فقال روحي فدخلت غرفتها تلبس لبست بنطلون وبلوزه وكشخه وعطر ولبست العباية عندما كانت تبي تخرج رجعت وخلعت بنلطون جلست بالكلسون فقط مت أجل تهيج كاشي السائق فذهبت وطلعت السيارة وكاشي كان مستني لها فمشي وبدات تقوم برفع العباية شوي شوي وصلت العباية إلى فخذها فخوذها ابيض لايوجد فيها أي شعر ناعمه جدآ ف هاج كاشي من رويته لهاذي الفخوذ انسحبت عليه السيارة كان راح يصير حادث لكن *** ستر فعندما اترجت السياره تباعدت فخوذ جواهر والعباية ارتفعت جدآ ونظر كاشي في المراه وشاف كلسونها الأسود وزبه هاااج ما تحمل فقال مدام انا مافي اركز وانت في كذا قالت ضحكت بصوت قحبه قالت له صديق ما اعجبك قال الا انا في اعجاب كثير قالت صج قال نعم قالت له تبيني قال أي قالت اوك تحرك فقام بتوصيلها إلى بيت صديقتها فقالت له صديق خليك هنا انا بتصل فيك بعد شوي وراح اقول لك اطلع تطلع البيت اوك قال اووك نزلت من سياره وطلعت بيت صديقتها قعدت شويات اتفقت معا صديقتها المزوجه زوجها مسافر بانها راح تجيب السائق ينيكهم ثنتين فاتصلت في كاشي وطلبت منه ان ياخذ الكيس إلى في الخلف ويطلعه لها إلى فوق فاخذ الكيس وطلع ودق الباب فتحت له جواهر ورحبت فيه اهلين با الزين ادخل دخل وطلبت منه يجلس على الكنبه وجلس اخذت الكيس منه ودخلت الغرفة الكيس فيه ملابس وشراب وبلاوي سودا ههههههه شويات وتطلع جواهر وصديقتها وهم لابسات لبس مغري جدأ ملابس نوم خفيفه وسكسيه جدآ وفي ايديهن شراب ودخان وكاسات وثلج وذهبت صديقة جواهر إلى عند المسجل شغلت اغنيه وبداو يشربو ويدخنو ودخلو في جو عالي العالي وقامت جواهر ترقص وتتغنج وصديقتها لحقتها وشويات يقومو بسحب كاشي معاهم يرقص وقلبت اغنيه اجنبيه ديسكو وبدات جواهر تقوم بتحريك مكوتها فوق زب كاشي وتتمحن وقام زب كاشي وبدات تبوسه شفايف وتمسك زبه من فوق بنطلون وهو مقوم وتجي صديقتها تحضنه من خلف وتقوم بتنزيل الفنيله وجواهر بدات بتنزيل بنطلونه الين صار عريان وزبه واقف جلست جواهر ع ركبتيها ومسكت زب كاشي وبدات تلحسه بلسانها من تحت الين فوق وكاشي بدا يصدر منه اصوات اااااه ااااه وصديقة جواهر قربت من كاشي وتبوسه ع صدره وشفايفه وبدا يرضع نهود صديقة جواهر وجواهر مستمتعه بتلحيس زبه وتقول لصديقتها طعم زبه يجنن طلعت زب كاشي من فمها وذهبو إلى غرفة نوم صديقتها فانسدح كاشي ع ضهره وجائت صديقة جواهر تمص زبه وتتلذذ فيه وقامت جواهر تفشخ رجولها فوق راس كاشي وتحط كسها ع فمه ويبدا كاشي بتلحيس كسها حط لسانه فوق كسها وبدا يلحسه ويلحسه وجواهر تصيح ااااه ااااه فديتك فديتك تلحيسك حبيبي اااااه وصديقتها ترضع تدخل زبه كله في فمها وتمصه بقووه وكاشي يفتح كس جواهر ويدخل لسانه فيها ينيكها بلسانه وبدا بتلحيس بضرها فهاجت جواهر بقووه وتصيح ااااه ااااه ماتحمل نيك نيك نيك قامت جواهر من فوقه وانسدحت ع ضهرها وقام كاشي نزل بين فخوذها ومسك زبه وضرب زبه فوق كس جواهر وقام بادخال زبه دفعه واحده بقووه الين دخل كامل فاصاحت بقووه جواهر ااااااااااااااه ااااااااه ياكلب عورتني قال اسف مدام وبدا ينيك في كسها وهي تصيح اااااه ااااه دخله حبيبي دخله وكان يدخله ويخرجه بشويش يدخله ويخرجه فبدا يدخله ويخرجه بقووه ويتنهد ااااه اااه وهي تصيح اااااح اااااااااااه ويطلع زبه الين خارج وتجي صديقتها تمصه ويرجع يدخله في كسها بقووه وينيك بقووه ويحط اصبعه فوق خرقها قالت لا لا مابيك تدخلها قال مدام أنت في نيك هنا قالت لا مافي قال الا في انا في معلوم إذا في نيك استغربت كيف عرف كانت تنتاك أيام ثنويه وبعد ثنويه قبل زواجها دخل اصبعه في خرفها فبدا ينيك خرقها باصبعه وزبه في كسها يدخله ويخرجه بقووه الين جاتها رعشه وسالت سؤائل جواهر وبدا ينيك بقووه في كسها الين بدا ينزل طلع زبه من كسها قالت لا رجعه نزل داخل فدخل زبه كله بقوه وبدا ينيك يدخله ويخرجه يدخله ويخرجه ودخل زبه بقووه كله الين خصاوي لبقت ونزل حليبه نزل كثير محروم له فتره وما يجلخ هو كسها صار غرقان من حليبه طلع زبه وبدا يتدفق من كسها حليب ابيض وتحط اصابعها في كسها وتطلعها وتلحسهم وتقول اااااه يجنن طعم حليبك ومسكت صديقة جواهر زبه وبدات تلحسه تقول راح انضفه لك فقامت تمصه وتلحسه الين صار نظيف قامت جواهر إلى الحمام تغسل كسها وطلعت من الحمام وصديقتها منسدحه ع ضهرها شافها كاشي فقام يلبس ملابسه قالت وين صديق لسىا ما كملت باقي هي قال مدام مره ثانيه قالت اقول نيكها دون كلام فقرب من صديقتها وفتح فخاد الزوجة المربربة وبدا يلحس كسها ويبعصص فيه قعد عشر دقايق يلحس ويبوس وجواهر طلعت من غرفه ماتبي تقعد تشوف وتهيج مره ثانيه لان كاشي تعبها بنيك. كاشي بعد ما لحس ومص كس صديقة جواهر قام دخل زبه وبدا ينيك في كسها بقووه ناكها نيك بقووه وطلع زبه من كسها وحطه ع خرقها ودخله في خرقها صديقة جواهر زوجها ينيكها في خرقها وكسها ومص وتلحيس مو مثل جواهر فقط كس زوجها كاشي ناك صديقة جواهر الين نزلت وهو نزل مره ثانيه نزل في خرقها ودخل الحمام وتغسل وطلع بعد ما طلع صديقة جواهر قالت له صديق خذ رمت له 500 ريال حلالك وباسته شفايف نكررها مره ثانيه بوقت ثاني وطلعو كاشي وجواهر وجواهر تقول صديق ارتحت يقول ايه وقبل يوصلو إلى البيت رمت له ألف ريال قالت له زبط نفسك اكل واشتري ملابسك لنفسك ابيك تكون نشيط وصار ينيكها واصل وحملت منه ومرت السنين صار معاها 3 أطفال ولدين وبنت ولد يشابه كاشي الولد الكبير فيه ملامح من كاشي شعره هندي واسمر شوي مو مثل اخوه واخته بعد مرور 15 سنه خلال 15 سنه وكاشي ينيك جواهر زوجة فيصل سافر كاشي إلى الهند وتزوج عندما بدا الشغل كان عمره 20 سافر يتزوج وعمره 35 سنه تزوج ورد على سعوديه وكانت زوجته معاه فسكن هو وزوجته في الغرفة حقه وطلب فيصل من كاشي ان تشتغل زوجته خادمه فوافق بعد مرور يمكن 4 أشهر من عاد شاكي وزوجته من الهند في يوم طلع شاكي الاعيال وامهم السوق وزوجته جليت تنظف البيت وعاد فيصل من الدوام ولم يجد حد في البيت فنادي ع زوجت كاشي وين الناس قالت له بانهم طلعو السوق فذهب إلى غرفته غير ملابسه ونزل إلى صالون وشاف زوجة كاشي وهي ساجده مكوتها بارزه فهاج ع جسمها فقرب منها وحط ايده ع مكوتها فزعت وهربت منه شوي ولحقها ومسكها وسدحها ع الأرض ف بدات تصارخ فلطمها ع خدها اص قال لو تصيحي لاقتلك واقتل زوجك فخافت وسلمت جسدها له وقام بنيكها في خرقها لم تتالم لان زبه أصغر من زب كاشي كان كاشي ينيكها في خرقها بعد مانزل في خرقها قال مابي حد يدري لو تعلمي حد راح اسجن زوجك فسكتت وعادو الأطفال وزوجته ومافي شي غريب بعد مرور كم يوم جائو ضيوف أصدقاء فيصل وكانو في مجلس يسولفو وكان كاشي في مجلس جالس بعيد شوي منهم كانو يسولفو ويمزحو واحد من أصدقاء فيصل قال تدرون أمس نكت خويتي في خرقها صارت ليله ولا اروع وقال فيصل تدرون قبل أسبوع نكت زوجت السائق يتكلم بشويش وهو قال ما راح يفهم مكانه يحكي لهم القصة وهم يضحكون تنفرز كاشي سمع كل شي وقف كاشي ناظرو فوقه ووجهه متغير ويناظر فوقهم قالو فيصل ضاهر ان سواق سمع ضحك قال يسمع تكلم فيصل قال له أنت في نيك زوجتي مره واحده وجر جر جر ونا في نيك زوجتك 15 سنه مافي جرجرجر كانت صدمه قويه لفيصل امام اصدقائه فقام يضرب كاشي وقامو اصدقائه معاه ضربوه الين كان مات اسعفوه إلى مستشفى جائت الشرطة تحقق اتهموه انه تحرش في زوجته

السبت، 27 يونيو 2020

زوجتي عارية أمام خبير التجميل المحترف في نيك الطيز

 زوجتي عارية أمام خبير التجميل المحترف في نيك الطيز 




زوجتي نادية من الزوجات المهتمات بجمال ونظافة كل شي محيط بها مجسدها حتى منزلها. هي بقدر كافي من الجمال، لديها عينان كبيرتان وعسلية ووجه ممتلئ مدور وشفتين متوسطة والشفاء السفلة بها بروز بسيط ما يزيد وجهها جمالا، لونها خمري بتحديد بلون المغنية المشهورة روبي، طويلة 1.68 والوزن نحيف نسبيا 60 كيلو، مؤخرتها دات بروز رغم توسط حجمها وحجم اردافها ولاكن بروزها واضح للعيان، وصدرها صغير الحجم مقاس 36 وهذا ما تراه نادية دائما نقص في جمالها وحاولت اكتر من مرة تكبيره بالاعشاب والمراهم التجميلية ولاكن دون جدوة مما بات همها الشاغل وهو تكبير حجم صدرها مقاسين على الاقل، رغم من اني اعشق الصدر الصغير خاصة عندما تكون حلماته وردية مثل بزاز نادية، بجانب انني لا أريد ان تكون زوجتي عارية أمام دكتور ولكن نادية ترى بأني اجاملها في هذا الموضوع وبأني اتصنع دلك وبأني اعشق الصدر الكبير. طبعا اعتقادها هذا جاء من حبي في ان اضع زبي بين بزازها وطبعا البزاز الصغيرة لاتتمكن من ان تضم الزب وتغطيه بين فلقتيها ودلك ما تعتقدها نادية نقصا في جمالها الانوثوي.


بعد ان قرأت نادية القسيمة الدعائية لفت انتباهها بأن المركز يقوم بعمليات تكبير لصدر بطريقة الصينية، وما هي الطريقة الصينية؟ هدا لم يذكر في الدعاية، جن جنون نادية خاصة بعد ان قرأت بأن في حال عدم نجاح الطريقة المركز يعيد لكي كل ما دفعته وهدا ما اتبت لنادية نجاح هدا المركز وبأن حلمها أصبح قاب قوسين أو ادنا، طلبت مني ان نذهب لهذا المركز فورا ولاكن رفضت وقلت لها نحن هنا لسياحة وليس للعلاج وتانيا انا احب مقاس صدرك الحالي ولا اريده أكبر، استمرت نادية في الالحاح ولاكن دون اكترات مني، اكملنا فسحتنا في شوارع القاهرة وزرنا الجيزة وبعد الغداء اكملنا يومنا السياحي في رحلة جميلة على مركب في النيل، وعدنا إلى الشقة منهكين، وفي اليل عادت نادية وهي ترتدي فستانها الوردي المطرز بدوائر شفافة بنفسجية تبين ملامح جسمها الرائع وارتمت برأسها على صدري وبدأت تلهو بشعر صدري وتبادلني الحديت في دلع وهمس، وحينها عرضت على موضوع مركز التجميل من جديد قائلة بأنها تحلم بأن يصبح مقاس صدرها 40 وانه المقاس الطبيعي وبانها ستكون أكثر اثارة بهدا المقاس معي في السرير وغيره من الاقناعات التي تفننت في القائها. وبعد الحاح شديد وافقتها وقلت حاضر سنذهب غدا، فرحت كتيرا ومنحتني أجمل متعة جنسية لما نعرفها منذ شهور.


المهم ارتدينا ملابسنا وذهبنا نبحت في ازقة القاهرة على هذا المركز وفعلا لم يكن بعيد كتيرا عن مكان اقامتنا وانه عبارة عن شقة في الدور الارضي لعمارة كبيرة تتوسط الميدان، دخلنا فوجدنا شخص في الرسبشن قال اهلا وسهلا تفضلو. قالت نادية، احنا شفنا الإعلان وجينا بعد ما عرفنا انكم بتسوا تكبير وشد لصدر قال العامل نعم. قالت نادية، هي طريقة صينية؟ قال العامل، نعم قلت له كم تستغرق هذه الطريقة وانا في خاطري يقول شهور لكي اتخلص من هذا الموضوع الدي سيعيق سياحتنا. ولاكن للاسف أجاب العامل بأنه مجرد أسبوع فرحت نادية وقالت ممتاز اصلا احنا حنبقا شهر في مصر يعني اخلص قبل ان اسافر. المهم اتضح بأن عامل الرسبشن هو من سيعقد معنا العقد وهو الذي سيشرح لنا طريقة التجميل وهو كل شي في الإدارة، المهم قال إن خبراء التجميل لديهم خبرا في هذا المجال وبأنهم تلقو دورات تدريبية في هدا المجال في بيكين في الصين وانه طريقة فعالة وفي حين عدم نجاحها، المركز سيعيد ما دفعناه زغيرها من التشجيعات التجارية.


هذا الشي انخس قلبي وقلت وليه مش ستات، قال الستات في دورة حاليا ومش حيجو الا بعد شهرين والمركز جديد وده أول دفعة ستات، ، قلت له اوكي نجي بعد شهرين، وكنت ساقف فأذا بنادية تمسكني من يدي وتقول، استنا شوي بس نتفاهم، قلت انت مش سامعة بيقولك رجاله، قالت نادية وفي همس خشيتا ان يسمعنا الموظف اسمع ارجوك وحياتي عندك لا تضيع مني الفرصة ده ارجوك رجاله رجاله هم حياكلوني كلها سعات ولفترة أسبوع بس، وبدأت تترجاني وتستعطفني. عندها وافقت بصعوبة وقلت اوكي ولاكن ادا ما نجح هدا الموضوع ساشتكي عليكم في سفارتي بهذا العقد المبرم بيننا. لوقاحة وبرود هذا الموظف قال، ولا يهمك يا بيه.




في صباح اليوم التالي وهو أول أيام كورس التجميل افقنا العاشرة ودخلت نادية للحمام ترتب نفسها ولبست ملابس داخلية جديدة وسنتيان احمر فاقع ووضعت ماكياج وكانت في منتهي الجمال، تناولنا الافطار واتجهنا إلى المركز استقبلنا الموظف نفسه وطلب منا ان نجلس وننتظر قدوم الفتاة التي ستأخد نادية إلى حجرة المساج عندها قلت، ألم تقل بأن العاملين رجاله فقط، قال نعم ولاكن هذه فتاة لأعداد الزبائن فقط. عندها كسر في داخلي اخر امل كان يمكن ان يطفئ براكين غيرتي، عندها مسكت نادية يدي وقالت في همس لتطفئ ناري، حبيبي فاكر لما ألتو ضهري ورفعتني لدكتور وكنت معايا وكشف عليا يعني مش أول مرة اتعري قدام راجل غيرك. قلت اوكي انا كويس، وفي نفس الوقت قلت في نفسي ولاكن هذه المرة ستكونين لوحدك وصدرك عاري ورجل يعصر نهداك بيداه، جائت فتاة وعرفت بنفسها قالت انا جيهان بتشرف بخدمتك، ووقفت نادية ووقفت وكأني اودعها لتدخل غرفة نوم شخص غريب، قال ليا الموظف يمكن لك ان تنتظر في القهوة المقابلة والقهوة على حساب المركز، قلت له يارت لاني فعلا راسي بيوجعني ومحتاج قهوة.

تحكي نادية*. اخدتني جيهان إلى غرفة بها كرسي مستلقي بزاوية 120 طلبت مني ان اخلع ملابسي من فوق فقط وقالت لي الافضل ان تخلعي حتى الحجاب لان الجهاز الذي سيوضع على صدري ساعة بكاملها شديد الحرارة وبأني سأختنق بالحجاب، وافقت وبدأت في خلع ملابسي. عندها رائت جيهان بزازي وابتسمت وقالت، عندك حق تكبريهم لانهم صغار بجد.زادت هذه الكلمات من شوقي ولهفتي لأري بزازي بحجم أكبر خاصة بأن هذه الشهادة من فتاة مثلي وليست من رجل وبان هذه الفتاة تعمل في مركز تجميل ولها درايا بمقاييس الجمال. طلبت مني جيهان الجلوس على الكرسي فستلقيت وكأني استعد لتحقيق حلم طالما حلمت به، ركبت لي جيهان جهاز كان لونه ازرق وكان بشكل حمالات الصدر السنتيان ولاكنه صلب وموصل بجهاز اخر شرحت لي جيهان بأن هذا الجهاز سيقوم بمص الصدر وابرازه وتجميع الدم فيه وبأنه سيؤلم بشكل بسيط ولكني لم أكثرت المهم عندي النجاح. استمر الجهاز في شفط صدري لساعة كاملة وكل دقيقة اشعر بأنها يزداد ضغطا وبأن بزازي ستنفجر، وفي اخر ربع ساعة قالت جيهان، خلاص ما بقاش كثير استحملي، وفعلا مضت الربع ساعة وانا انتظر الخطوة التالية قالت جيهان بعد ان فكت الجهاز من على صدري، دلوقتي ححط على صدرك كمادات سخنة لمدة ساعة تانية. وفعلا احضرت كمادات عبارة عن اكياس مائية ساخنة وبدأت في وضعها على بزازي، في هذه اللحضة فرحت لاني سأطمئن حازم زوجي بأن لا وجود لرجال كما قال الموظف وبأن هذا الموظف لا يعلم شي عن برنامج المركز. انقضت الساعة التانية ولم يتبقا سوء ساعة أخرى عندها جائت جيهان وازالت الكمادات وقالت لي الآن سندهب إلى حجرة المساج، عندها ادركت بأن الموظف كان على علم كاف بكل شي، ولاكن لم يقلقني هذا ابدا واتجهت مع جيهان وانا ارتدي روب حمام ابيض إلى الغرفة المجاورة، امرتني جيهان بأن اخلع هذا الروب واستلقي على بطني وانتظر خبير المساج سمير وطلبت مني عدم النهوض من وضعيتي هذه حتى حضور المدلك سمير حتى يزداد ضغط الدم في بزازي، خرجت جيهان بعد ما قالت، كده انا خلصت معاكي، شكرتها وانتظرت قدوم المدلك الخبير.

بعد ربع ساعة فتح الباب وادا بشاب في الثلاتينات من عمره طويل القامة ممتلئ البنية بشكل رياضي يرتدي جينز ازرق وبلوف ابيض حليق الوجه ناعم الشعر ودو ابتسامة جدابة قال، مساء الخير انا سمير خبير تدليك بشهادة من المركز الصيني لتجميل في الصين، دلوقتي انتي اخدتي كمدات بعد ما الدم انضغط في صدرك بشكل كبير ودلوقتي دوري هو توزيع الدم في الصدر بطريقة متكاملة وعلمية عشان نكبر الصدر بالمقاس اللي احنا عيزينه، كنت استمع لكلماته وكأنه محاضر في جامعة وانا في ارتباك كيف ساستدير واريه بزازي كان الخجل يقتلني ولاكن عندما امرني بأن انام على ضهري سارعت في تلبيت اوامره ونمت على ضهري ولاكن بعينان مغلقتين خاصة بأني لم اكن يوما مع شخص غريب لوحدنا وبدون حجاب وهأنا اليوم دون حجاب وبنهدين عاريين وفي غرفة بابها مغلق،

قال سمير، ها نبدا مستعدا، اجبت ودون كلام مكتفيا بهز راسي معبرا بنعم وعيناي لتزال مغلقتان قبل ان يضع سمير يديه على بزازي المتحمرتان بفعل الجهاز قال، انا مابفضلش القلوفز يعني القفازات الطبية عشان اتحسس عروق الصدر وسريان الدم أفضل منغيرهم، اجبته بهدوا وبصوت منخفض، اوكي. وبدات أول اصابعه بلمس بزازي وعندها ارتعشت وشعرت بقشعريرة لم اشعر به من قبل. واستمر سمير في التحريك بخفا ونعومة على بزازي وانا في صمت وعينان مغلقتين. لم استطع ان افتح عيناي من الخجل ولكني شعرت براحة وبأن الالم الدي كان قبل نصف ساعة قد بداء يزول وبعد مرور نصف ساعة من التدليك والعصر والشد لحلمات بزازي قررت ان افتح عيناي وفعلا فتحت عيناي بتحفظ شديد وكان الضوء اشد من تحفظي وخجلي وعندها رايت اصابع سمير ويداه الكبيرة الملتسعة بأشعة الشمس كيف تجول وتصول فوق صدري المتورم والدي بدا لونه احمر وحلماته واقفتان بلونهم الوردي. شعرت بأنفاسه على بزازي وهو يحرك ويعتصرهم بصمت. امعنت النضر اليه كان وسيما ورجلا بما تعنيه الكلمة بدات اشتهي لمساته وحركاته على بزازي وحلماتي عندها قال، خلاص كده اليوم بكرة نفس البرنامج.



في اليوم التالي وهو اليوم التاني خضعت لنفس البرنامج سعتان مع جيهان ووبعد الساعتين دهبت إلى حجرة المساج واستلقيت على ضهري وانا انتظر قدوم سمير فارس بزازي الجديد ولاكنه هده المرة تأخر كتيرا ولم يتبقي سوء 10 دقائق على نهاية الدوام خفت كتيرا واحسست بخيبة الامل لاني فعلا كم اتمني ان يأتي ليلعب مع بزازي وحلماتي الهائجة، ولاكن فاجئني عندما طرق الباب ودخل وقال، انا اسف جدا المواصلات حكاية عندنا، بس حنلحق ناخد كم تدليكة عشان نمشي الدم في العروق. عندها وبدون ان يطلب مني استدرت ووضعت يداي جانبا لافسح ليداه المجال والساحة ليداعب بيداه الممتعة بزازي واه اه عندما وضع يداه اصبحت اعرف هذد الاصابع ولمساتها السحرية اصبحت ادمن حركاته على بزازي العطشة لمثل هده الايادي الخبيرة، استمر لدقائق قليلة وقال، خلاص اليوم بكرة نكمل واسف جد على التاخير النهرده. لم يكن الوقت كافيا لاشباع رغبتي ولاكني لم ايأس لان المتبقي خمسة أيام وهذا وقت كافا لاشباعها.

اليوم الثالث كالعادة انتطر قدوم سمير ولاكن اليوم جاء مبكرا ولدينا من الوقت ساعة كاملة للعب والمتعة، استدرت كالعادة ولاكن سمير هذه المرة بغير المعتاد طلب مني الجلوس، جلست واحضر لي كيس يبدو انه من أحد المحلات التجارية واخرج منها حمالات نهدين سوداء سنتيان وقال لي، جربي ده. اخدته وبدأت البسه وانا في استغراب وعندها طلبت منه ان يساعدني على ربطه من الخلف وفعلا جاء وشد السنتيان وربطه من الخلف لاكنه كان ضيق جدا كنت اعتقد بأن هذا الضيق نتيجة عدم ارتدائي لسنتيان من ثلاث أيام لان المركز طلب مني ذلك ولاكن سمير سألني عندها، مرتاحة فيه، اجبته، لا ضيق جدا وحسا ان صدري حينفجر، قال هذا مقاس 38 يعني انتي دلوقتي بين 38 وال 40. فرحت جدا وقلت له، انا فعلا حاسة بتغير واضح في الحجم. عندها طلب مني سمير خلع السنتيان والنوم على ضهري لبدا المساج. خلعته بسرعة ونمت. بدا سمير في حركاته وانا في قمة شهوتي اناظر عيناه وهي تتنقل من زوايا صدري وتلاحظ كل شبر في صدري. بدا يضغط على بزازي بيديه وياخدهم في حركة سريعة بين قبضات يديه وكأنه يلتقط تفاحتين من شجرة متدنيا اليه، كانت قبضته قوية وفي نفس الوقت ناعمة احسست بنشوة جنسية لاتوصف لدرجة اني ولاول مرة افرز من كسي سوائل وبدون ان احرك وايحرك أحد بضرات كسي احسست ان ماء كسي بدا يسيل على فخداي، عندها بدأت اهاتي تخرج ولاول مرة امام سمير كنت احاول ان احبس اهاتي وتنهداتي ولاكن دون جدوة عندها احسست بان سمير أيضا انفاسه بدأت في التسارع وعيناه بدأت في الحركة السريعة من بز إلى البز الاخر. عندها قررات ان اتماسك نفسي لااعلم لماذا؟ ربما خوفي من المجهول القادم ان استمر هذا الحال، وفعلا تماسكت بشق الانفس وعنده لحسن الحظ انتها الوقت وطرق الباب احدهم ينادي وهو موظف الرسبشن قائلا، لو المدام خلصت البيه في انتظارها برا. قال سمير، كفايا كده وبكرة نكمل.


في اليوم الرابع ذهبت وانا مصممة بأن الغي واوقف كل انواع الشهوة وان اجعل كل شي يبدو وكأنه علاج بين مريضة وطبيب فقط وعند دخولي غرفة سمير استلقيت على ضهري وانا عارية النهدين الاتي اصبحت أكثر اثارة بعد ان زاد حجمهم قليلا وانا انضر لسمير الذي لم يقل أي شي سوء الترحيب وكأنه هو أيضا يريد ان يوقف هذا الشي الذي بداء بيننا دون موافقة منا، وعند اقترابه احسست بان جسدي لن يقوي على التحمل وبأن رغباتي ستنفجر لا محال بدا سمير في وضع يداه على بزازي المشتهية والمشتاقة لمالك رغباتها ومفجر صمتها إلى هيجانا ومتعة لا مثيل له. لكن هده المرة كانت المسات والحركات الدورانية على بزازي اكتر جراة واكتر شهوانية من قبل، كان سمير يحرك بابهامه على حبات بزازي وكانه يحفر في رمال البحر الناعمة بطرقة دورانية غاية في الروعة. كنت اتاوه وصوت اهاتي تملئ الغرفة وقف سمير وهو ليزال يحرك ويداعب حلمات بزازي وبزازي من الاسفل والاعلي وعند وقوفه شاهدت ما كان كفيلا بدوباني كقطعة ثلج شاهدت كيف كان زبه ينتفخ من تحت البنطلون الجينز، استمر هذا الشعور ودون ان نتجراء لا انا ولا سمير في متابعت المشوار لنحضا بنيكة تتوج هذا الشعور، كان سمير وكأنه يخشا من ردت فعلي ان تطاول ومد يداه إلى كسي وباقي جسمي وانا في نفس الوقت لم اكن متأكدة من رغبة سمير في النيك فعلا، كان كل اعتقادي بانه تحرش جنسي فقط دون التعمق وهو كانت لذيه نفس الافكار، ولذلك قررت ان اجد حل لهذا التخوف الذي بيننا وان اعرض كسي عليه لنيك دون ان اطلب منه دلك كانت معادلة صعبة ولاكن في نهاية هذا اليوم الشاق توصلت للحل وكما يقولون كيدهن عظيم. قال سمير خالاص كده تمام بكرة نكمل، عندها سألتهم، هل تجرون عمليات لازالت المناطق السوداء في الجسم بليزر قال، نعم، عندها طلبت منه ان يخدمني في شي دون علم زوجي حازم لانه ان عرف لن يسمح لي بالقيام بهذه العملية قالي لي سمير، وازاي اقدر اخدمك، قلت له ساقوم بعقد بيني وبينكم دون علم زوجي قال سمير، اوكي حتصرف وابتسمة ابتسامة خبت، قال سمير استني شويا ودهب في عجلة إلى الرسبشن وبعد قليل جاء وهو يسألني، عندك فلوس دلوقتي قلت. نعم لذي بعض منها قال سمير، اوكي قومي البسي هدومك وتعالي لرسبشن قبل ما يجي زوجك، ارتديت ملبسي بسرعة واتجهت إلى الرسبشن في صحبة سمير وفي الطريق قلت لسمير، بشرط انك انت اللي تعملي عملية الليزر قال سمير، ولا يهمك وماتخافيش اوي هي مجرد ضربات باشعة الليز ما بتتسماش عملية. وصلت إلى الرسبشن وخلصت فاتورة العملية التي كما قيل لي ستستغرق نصف ساعة فقد، قال موظف الرسبشن بانني غدا استطيع ان احدد ل سمير الاماكن التي اريد ازالت المناطق السوداء منها. قلت له، شكرا، وهكذا انتهي اليوم الرابع وانا كلي نشوة بان سمير سيشاهد ماتبقي من جسدي غدا وانه سيكون اكتر جراء في لمس مناطق لم يجرؤ على لمسها من قبل.

في نفس اليوم وفي اليل دخلت للحمام ووقفت امام المراء وبدأت انضر إلى جسدي وبزازي التي اصبحت أكبر حجما بفضل سمير، وانا في صمت وضعت يدي على كسي واخدني الخيال إلى تلك الغرفة، غرفة المساج بالاصح غرفة سمير وما سيحدت بها من اثارة غدا صباحا. وبصراحة أكثر كان التردد يستحود على تفكيري وعلى قراري النهائي في ان امنح كسي لرجل اخر غير زوجي خاصة بأني احب حازم زوجي كتيرا وان زواجنا جاء نتيجة علاقة حب طويلة ولاكن في نفس الوقت كان الشغف والشهوة لتجربة قضيب ذلك الرجل الوسيم ذو الخبرا في مداعبت النساء اقوي في داخلي، بعد دقائق سلمت امري لضروف وما ستحكم به غدا وخلدت إلى النوم.
في اليوم الخامس وهو اليوم المنتظر، افقت الصباح واستيقض زوجي حازم أيضا معي في نفس الوقت واخدت دوش واعددت كسي وطيزي من تنضيفات وغير دلك وتجهزت لعملية الليزر التي سيقوم بها سمير بعد ساعات قليلة، بعد ان تناولنا الافطار نزلنا انا وزوجي حازم واتجهنا إلى مركز التجميل، وكلما اقتربنا زادت نبضات قلبي خفقا وكأنني في يوم امتحان مهم.
عند دخولنا وجدت جيهان في انتظاري قالت، صباح الخير يلا بسرعة يا قمر لحجرة الجهاز عشان ناخد ساعة على الجهاز وحتكون الساعة ده الاخيرة واليوميين الباقيين مجرد كمادات سخنة ومساج بس، ذهبت وخلعت حجابي وملابس من فوق فقط كالمعتاد واستلقيت على السرير ووضعت جيهان الجهاز وبقيت تحت الجهاز ساعة كاملة ومن ثم فكت جيهان الجهاز ووضعت الكمادات الساخنة وبقيت ساعة أخرى وفي نهاية الساعة مع الكمادات الساخنة دخل سمير وهو يبتسم كالمعتاد قائلا، ها القمر عامل ايه النهردة، اجبته بتوتر، تمام كل حاجة تمام. قال سمير يلا عشان نلحق نخدلنا مساج الأول بعد كده ندخل في عملية الليزر، اوقفني سمير من يدي ومد لي الروب الأبيض واتجهنا معا إلى غرفة المساج وكأنني ادخل إلى غرفة النوم في يوم زفافي، هذا ما انتابني من شعور في تلك اللحضات، دخلنا واغلق سمير الباب وجاء من ورائي ومد يداه ليخلع الروب ووضعه على الكرسي وقال لي في صوت رجولي، يلا اتمددي على ضهرك عشان نبدا، استلقيت على ضهري وعيناي كالمعتاد تناضره وجسدي يرتعش في شوق للقادم، قال سمير، حنعمل مساج ربع ساعة بس وبعدين نعمل الليزر. هززت رأسي بالموافقة. وبدا معذبي في التفنن في مداعبت ما انجز في خمسة أيام وهي بزازي الجديدة بالحجم الجديد المغري، كنت انضر إلى بزازي وانا اقول في نفسي كم محظوظ هذا الشاب لقد كان له السبق في مداعبة والتلدد ببزازي الجميلة المتيرة قبل أي رجل اخر بما فيهم زوجي، لانه لما يلمس صدري منذ ان بدأت في عملية التكبير لان سمير طلب مني عدم لمسهم في البيت وان اجعل ساعات البيت راحة لهم بعد المساج المرهق في المركز. استمر سمير في تحسسه لبزازي وحلماتها التي سرعان ما بدأت في الانتصاب والهيجان واحسست بأن كسي أيضا بدا في الاستجابة للمسات سمير على بزازي وبدا في افرازاته وسيلانه، واحمر وجه سمير وازدادت انفاسه وانا بدوري اتاوه في صوت منخفض اااااااااه اااااه اهه شدني سمير واجلسني وهي المرة الاولي التي يجلسني فيه لكي يصبح وجهي مقابل وجهه ويداه على بزازي وكان المشهد قمة في الاثارة والشهوة. احسست باني سافقد توازني ويغما على من شدة الشهوة عندها توقف سمير وقال، كده كفايا واقدر اقولك انك دلوقتي ست ببزاز مقاس 40، وهي المرة الاولي أيضا التي ينادي بها سمير صدري بالبزاز بدلا من كلمة صدر. ايقنت عندها ان التكلفة بدأت في الزوال بيننا وعاد سمير ليقول، اليومين الفاضلين ممكن تجيلي بس ساعة عشان نشوف لو كان فيه أي اثار جانبية وده شي مستبعد خالص، حاولت النهوض من السرير ولاكن سمير استقطعني قائلا، لا لا خليك زي ما انتي حجيب جيهاز الليزر واجيلك، . ها قد حانت الساعة الحاسمة الآن ساحتكم إلى عقلي وخوفي أو إلى شجاعتي الجنسية وشهوتي. احضر سمير الجهاز وكان يشبه جهاز طبيب الاسنان ووضعه معلق بدعامة فوق السرير قال لي سائلا، ها قوليلي دلوقتي فين الاماكن اللي انتي عيزة تشيلي منها المناطق الغمقة، عندها قومت ترددي واشرت إلى كسي من فوق البنطلون الجينز الأبيض قال سمير وبخجل سطحي، اه فهمت اللي بين الفرج والفخاد قلت، ايوه بزبط وأيضا من خلف في جهة مؤخرتي،
جلس سمير على الكرسي المقابل السرير ويداه على الجهاز وقال، يلا اقلعي البنطلون، ومددت يدي وانا ارتعش لأزرار البنطلون وفككت الزر الأول وانا بالكاد اجد انفاسي التي شعرت بأن الاكسجين قد زال من الغرفة وعندها استجمعت قواي وفككت ما تبقي من ازرار لينكشف ولاول مرة امام سمير كسي المحجوب بالكلوت الوردي، انزلت البنطلون وانكشفت أيضا افخادي المشدودة الناعمة الخمرية واصبحت عارية تماما امام سمير ياستتناء هذا الكلوت الوردي الذي زاد الموقف شهوانية واثارة وانا كلي علم بانه أيضا سيسقط في دقائق بل في ثواني لاكون فعلا الآن عارية امامه ونائمة وكأني قحبته التي احضرها لتفرغ له شهوته وتمتعه قدر ما تستطيع من متعة. قال لي سمير، افتحي رجليك شوية عشان اشوف المناطق السوداء وفعلا وسعت ما بين افخادي ليبرز كسي الغارق في الشبق ومياه الشهوة، وضع سمير اصبعه بين كسي وفخذي الايمن قائلا، نبدا هنا، وبدا الليزر يسقط على المناطق المحيطة بكسي وفي نفس الوقت كان سمير يلاحق اشعة الليزر باصابعه وهو يتحسس في المناطق المحيطة بكسي إلى ان وضع اصابعه على بضري وعندها خرجت مني اااااااااااااااااااااااااه طويلة لا ارادية وارتعش جسمي بالكامل واستمر سمير بتحريك بضري والعرق كان واضحا على جبينه من الشهوة والمتعة وانا في قمة نشوتي وهيجاني، اكمل سمير عملية الليزر من امام وهو قائلا، يلا نامي على بطنك عشان نشوف المناطق اللي في المؤخرة، فستدرت وانا اعطيه طيزي البارزة الممتلة الناعمة. بدا سمير في فتح ما بين فلقتي بيديه واسقاط الليزر على خرم طيزي وهو يحرك على خرمي بابهامه ويداه تشقان فلقتي طيزي، ازدادت الافرازات من كسي واحسست بانها ملئت السرير وعندا اكمل سمير عملية الليزر التي اخدت نصف ساعة طلب من الجلوس وكنت عندها في قمة الشهوة والرغبة في ان انتاك لكي ارتاح وعند جلوسي لاحظ سمير ماء كسي الذي على السرير فطلب من النوم لكي يكشف المناطق حول كسي من جديد وان كانت في حاجة لزيادة في تسليط الليزر أم لا. نمت على ضهري وبداء سمير في اللعب بكسي وببضري وانا اتاوه واتلوي فوق السرير عندها سمعت ولاول مرة همسات سمير الشهوانية قائلا، اح اح اح، وصلت إلى لحضات لا استطيع التراجع فيها عندما سمعت الاهات تخرج من سمير وبدائنا نتاوه وبدا سمير في إدخال أول اصبع في كسي وهو السباب وعندها انتفض راسي بقوة إلى الاعلي وبداءت في دفع الحوض السفلي من جسدي في اتجاه اصبع سمير عندها ادخل سمير اصبعه التاني وبدا ينيكني باصبعين في كسي وانا في متعة لا نضير لها. عندها مد سمير يده الاخرة إلى بزازي وبداء يدعك بقوة في حلماتي واصابعه بتنيك في كسي وانا اقول، اااااه ياااااااه يااااه اخ اخ اخ. اخرج سمير اصابعه من كسي واتجه نحو راسي وهو ليزال يدعك بزازي بيداه القوية ووقف إلى راسي وانا انضر إلى الشي الذي بين فخديه واخمن كيف سيكون شكله وهل سكون كافيا إلى اخماد ما اشتعل من حريق في جسدي وكسي وعندها ودون شعور لم استطع ان اصبر حتى يقوم هو بفك الازرار على مهل بل اسرعت في فك زرار بنطلونه الجينز الأزرق ومن تم انزل حازم البنطلون لينكشف الانتفاخ الذي تحت الكلوت الأبيض ودون انتظار انزلت الكلوت ليضهر ليك العملاق القوي الجميل كان عريضا وطويلا بما فيه الكفاية وعروقه تكاد ان تتفجر ولونه ابيض محمر وخصياته ناعمة دون شعر ومتماسكة للاعلي، لم ادري كيف فتحت فمي لاستقبله في فمي واملئ فمي به، بدات امص زب سمير الممتع وانا اقارنه بزب زوجي حازم الذي كان اصغرمنه بقليل ولاكن ظب سمير اقوة واكثر انتصابا واستمريت في اللعق وانا اقول، اه اه حلو جامد اه بحبك بحبك اه رهيب اه اه، وسمير يدخل ويخرج زبه في فمي، اخرجت زب سمير من فمي وقلت له، يلا ارجوك خلاص مش قدرة دخله في كسي يلا، اتجه سمير إلى فخداي ماسكا كل فخد بيد وزبه يتوسطهم وعندها وضع راس زبه على بوابة كسي والتي بدوها استقبلت زبه بسوائلها اللذيذة لينزلق زبه العملاق ويستقر داخل كسي عنده شعرت وكأنني مبنجة وتائهة فوق سحاب لا اعلم كيف والي اين تمضي شي أجمل من كل شي متعة لاتوصف وبداء سمير في إدخال واخراج زبه في كسي وبعد فترة قصيرة اخرجه وطلب مني ان انهض لينام هو على ضهره وانا امتطي ذلك المارد العملاق وفعلا نام سمير وانا ركبت فوقه لادخل زبه من جديد في كسي وفعلا ادخلته وبدأت في النزول والنهوض من فوق زبه في حركة منسجمة مع رغباتي وشهوتي التي بدات تقطر على زب سمير واستمرينا في النيك نصف ساعة حتى استفرغ سمير على بطني وحضنني وقبل شفتاي قبله طويلة وهو يشكرني قائلا، شكرا حبيبتي انتي فعلا اسعدتيني وقبلني من جديد وادخل لسانه هذه المرة ليعانق لساني وعندها توقف ونضر إلى الساعة ووجده تشير إلى ال2 وعشر دقائق قال، لا لا هيا خلاص ان مش عايز اسببلك أي مشكلة مع جوزك لازم تلبسي بسرعة وتطلعي، وحضني تاني وقال لي غدا نكمل ما بدائنا. وارتديت ملابسي بسرعة وانا افكر في كل ما حصل اليوم وكيف تمكنت من ان اجاري شهوتي ورغباتي إلى هذا الحد وفعلا لم اتمالك نفسي وبدأت في البكاء. التفت إلى سمير قائلا، ايه ايه لا لا لا مالك فيه ايه ياروح قلبي، قلت له، أول مرة اخون زوجي واشعر بأني حقيرة، اجابني سمير، هي أول مرة بس حبيبتي صعبة عليك بس صدقيني مش حتندمي تاني مرة لانك اكيد استمتعتي والمتعة ده مش حتلاقيها ابدا مع جوزك وبعكس كده هو لما حيحب يستمتع صدقيني حينيك وحده غيرك وبدون أي تردد أو تأنيب ضمير احنا الرجالة نعرف بعض وعشان كده عيشي اللحضة ومتفكريش في أي حاجة، نزلت كلمات سمير على صدري وكأنها مرهم برد حرقت ضميري. وقبلته وقلت له غدا سيكون اكتر متعة بتاكيد.
وخرجت ووجدت حازم في انتظاري وقال، اتاخرتي كتير، قلت، معليش حبيبي كان اخر يوم في الجهاز واليومين الفاضلين مجرد كشوفات بسيطة خلاص ما بقاش كتير.
وقبل ان نعود إلى المنزل اصطحبني زوجي إلى مطعم لنتناول الغداء رغم من اني اريد العودة إلى الشقة لاني في حاجة إلى دوش والنوم من التعب ولاكنه اصر، وبالفعل تناولنا الغداء وانا لازال ملطخة بعرق ولبن زب سمير الرائع وكان شعور رهيب بأن يكون شي من سمير ليزال يرافقني.
وبقينا إلى ساعات المساء نتجول ونتسوق وانا بين الحين والاخر اتحسس كسي دون ان يشعر بي أحد وكنت اشعر وكان زب سمير ليزال في كسي وان كسي ينبض، ربما لكبر حجمه وان كسي لم يعتاد على هذا الحجم من الازبار.
عدنا إلى الشقة وما ان فتح حازم باب الشقة ودخلنا إلى ووجدته يحضنني ويقبلني ادركت بانه يريد مضاجعتي، خفت بان يكتشف شي متبقي على جسدي فخاولت ان اتملص وقلت له دعني ااخد دوش خفيف واعود اليك بسرعة ولاكن شهوته ورغبته لم ترحمني واستمر في احتضاني وتقبيلي من رقبتي ومن فمي زاتجه بي نحو السرير ورماني على السرية وبداء في خلع تيابه واكمل بخلع تيابي وبداء في تقبيل جسدي ولحس بزازي ونزل بلسانه إلى بطني بتحديد في المكان الذي استفرغ عليه سمير بلبنه ولكني مسحت البن ولاكن بتاكيد ليزال طعمه على بطني لحس حازم تلك المنطقة دون ان يدرك أي شي واستمر في اللحس ونزل إلى كسي وبدا في اللحس أيضا وازالة كل ما تركه سمير من اثار على كسي الهائج. ناكني حازم أجمل نيكة احسست به منذ زواجنا وربما سبب المتعة الا متناهية هي اختلاط لبن زب زوجي بلبن سمير الذي اختاره جسدي.
واستمر اليوم السادس مع سمير بنفس المنوال من متعة وشهوة ونيك بجميع الاوضاع ولا يخلو هذا النيك طبعا من اللحس والمص والقبلات.
وداء اليوم السابع والاخير في مغامرتي مع سمير وانا ادرك بأنه فعلا اليوم الاخير لاني سأعود إلى بلدي وسمير سيبقي في بلده واني من النساء البيوتية التي لاتخرج كتيرا الا مع زوجها أو في جماعة من الاهل وبهذا ادركت بانه يومي الاخير مع سمير الرجل الذي جعل جسمي وكل زواية جسدي تنطق وتعبر عن شهوانيتها ورغباتها الجنسية بلا قيود وبكل متعة لا تتحقق الا نادرا. جلسناانا وسمير بعدان اشبع كسي وبزازي نيك ومداعبة حينها قال وانا نائمة على صدره، جوزك بينيكك من طيزك، اجبته لا رغم من اننا حاولنا ولاكنه كان مؤلم بنسبة لي، قال، بتحبي تتناكي من طيزك، قلت له، ايوه بحب وبحس بشهوة كتيرة لما بيلمس راس الزب فتحة خرم طيزي بس للاسف بيوجعني وعشان كده ما استمريناش انا وجوزي في المحاولة، قال سمير، لانه ما بيعرفش ازاي اصول النيك في خرم الطيز، قلت له بخبت، يعني انت فاهم الاصول في نيك الطيز، قال، خليني اوريك ازاي يكون نيك الطيز وبالمرة تكون الهدية بتعتي ليك عشان تفتكريني ديما كل ما حسيتي بشهوة من طيزك.
وقف سمير ومددني على بطني فوق السرير وجاء وجلس من خلفي ورفع طيزي إلى اعلا وبداء في تقبيل ولحس فتحت طيزي وادخال لسانه في خرم طيزي، شعرت بان طيزي قد استرخت واصبحت اكتر ليونة بريق فمه فبدا بتحريك ابهامه على خرم طيزي وادخال اصبع ابهامه بسلاسة ودون استعجال، احسست بعدها بأن اصبع ابهامه دخل خرمي وبدون ألم احسست بنشوة جميلة ومتعة غريبة ليست كأي متعة أخرى في الجنس ووقف سمير على ركبتيه وهو يحمل طيزي إلى اعلي بيده وبيده الاخري يوجه راس زبه إلى خرم طيزي، وضع راس زبه على خرم طيزي وبدا بادخاله رويدا رويدا عندها اخفضت راسي وقلت، اااااه ايوه كده ااااه حساه حساه جوة طيزي ااااه ممممممممم جميل دخل كمان كمان بيريحني أول مرة ما يوجعنيش بجد لذيذ ااااه لذيذ نيك الطيز، عندها قال سمير، عرفة ان زبي دلوقتي كله في طيزك واني بنيكك في طيزك اااااااه ياجمال طيزك اه اه، استمر زب سمير في الدخول والخروج ودون أي الم وبمتعة لا توصف واحسست بان خرمي طيزي تتسع وتفرز سوائل كل ما دخل وخرج زب سمير. اكتشفت عندها بأن فعلا للخبرة دور كبير في الجنس. ارتعش سمير فوق ضهري واحسست بانه سيفرغ وفعلا بدا زبه في القذف داخل طيزي التي ولاول مرة تستقبل وتستطعم طعم لبن الزب. بعد الاستفراغ نام سمير فوقي بتقله وزبه ليزال في طيزي قائلا، اه ايه رايك، قلت له، جنان جنان مفيش احلي من كده، ححعمل ايه من غيرك يريت اكون معاك ديما. ولاكن هذا الحلم الوحيد الذي من المستحيل ان يتحقق.
وبعد أيام عدنا انا وحازم زوجي إلى بلدنا وبعد أشهر حدثت فضيحة لزوجي واكتشف أحد اخوة فتاة في حينا بأن زوجي يعاشرها ولحسن الحظ انتهت الفضيحة بعد تدخل اصحاب الخير وتزوجت الفتاة ولاكن بنسبة لزوجي ترجاني بأن اسامحه وبأنه يحبني ولا يستطيع العيش بدوني عنده قلت له بأني سأسامحه ان هو أيضا سامحني واخبرته بالقصة بكل شجاعة لاني لما اكترت للعواقب حتى في حال وصل الأمر بيننا إلى الطلق، لاننا كنا باي حال سنتطلق بسبب فضيحته. ولاكن فاجئني حازم عندما قال لي انا اسامحك مثلما ستسامحينني وهكدا استمرينا معا ولاكني لست كم كنت في الماضي الزوجة التي لا طموح له في تجربة رجال غير زوجها. لانني جربت وفهمت بأن لكل رجل طعم يختلف عن الاخر

طيزي المربربة في المصيف تجنن ازبار الشباب

 طيزي المربربة في المصيف تجنن ازبار الشباب 





أنا إسمي سلمى من مصر فتاه محجبة أبلغ من العمر 18 سنه أنا جسمي جميل وسكسي وأشبه الفنانه دنيا سمير غانم في الجسم والشكل وبزازي متوسطة الحجم ولكن عندي مشكله وهي طيزي المربربة اللي بتلفت الانظار لبسي عباره عن جيبه وبلوزه ماينفعش البس بنطلون عشان طيزي مغريه واعيش مع بابا وماما واخي علي 26 سنه ومراته منار 22 سنه وهي جسمها نحيف وبزازها صغار جدا وطيزها صغيرة ودايما تحسدني علي جسمي وفي شهر يوليو ذهبنا لمصيف مطروح بالساحل الشمالي وأول ما وصلنا كنت لابسه بدي احمر وجيبه طويله لونها اسود ومرات اخي كانت لابسه بدي اصفر وجيبه جينز طويله وهي طبعا محجبه زيي ودخلنا الشاليه ودخلت غرفتي اغير ملابسي ولبست بنطلون قماش احمر ليكرا وكان ماسك اوي علي طيزي الكبيره وبدي حملات ابيض مفتوح من الصدر مبين بزازي المشدودة بطريقه سكسيه وفردت شعري وقلعت الحجاب بحجه ان ده مصيف وحدش عارف حد فيه وكمان الجو حار ومش محتاج تكتيف وخرجت من حجرتي واندهش اخي من منظري وصاح وظل يصرخ ويعلي صوته اعتراضا علي لبسي ووجدت زوجه اخي تنظر لي بتحسر فزوجها يغار عليها ويمنعها من لبس اي شئ سوي البدي والجيبه والحجاب حتي التونيك بالبنطلون يمنعها من لبسه وهنا تكلم ابي وقال له مالكش دعوة بأختك هي لسه صغيره وتعمل ايلي عاوزاه وبعدين اتحكم في مراتك اما اختك فهي من مسئوليتي وخرجنا للبحر وكانت نظرات الشباب على طيزي المربربة مستمرة لدرجه ان احد الاشخاص علق وقال دي مش لابسه كلوت ده البنطلون داخل بين الفلقتين وطبعا انا عملت نفسي مش سامعه حاجه وبعدين قعدنا علي شمسيه علي البحر وجلست بجوار زوجه اخي التي ظلت تشتكي من عادات اخي الغريبه معها في موضوع اللبس وقالت لي ان البنات بيطلعوا المصيف ويلبسوا اللي عاوزينه ويخلعوا الحجاب من الحر ولم تنتهي من كلامها حتي جاء لاخي تليفون من عمله فهو يعمل طبيب بمستشفي بالقاهرة وكان لابد لاخي ان يقطع اجازته فورا نظرا لحاجة العمل له لحدوث ظرف طارئ وهنا قرر اخي ان يسافر للقاهره لمدة ي ومين وان يرجع لنا مرة اخري وطبعا ترك زوجته منار معنا وذهبنا للشاليه ليجهز شنطته وبالفعل سافر للقاهره وفي المساء وكانت الساعة الثامنه مساءا وكنت جالسه في البلكونه بمفردي ولابسه شورت قصير اسود وبدي حملات قصير مبين البطن ولونه ابيض وابي وامي دخلوا ناموا من تعب المشوار وكمان من كبر سنهم بيناموا بدري اما زوجه اخي فكانت نايمه بحجرتها وذهبت لها لنجلس معنا للتسليه وخبط علي باب حجرتها وقالت لي انا صاحيه ادخلي وكانت لابسه قميص نوم شفاف احمر مبين صدرها الصغير وكلوت ابيض وطبعا القميص كان لحد الكلوت بالضبط وهنا قلت لها تعالي نعد بالبلكونه فقالت لي حاضر هلبس الروب الاول قلت لها ليه هو علي هنا ولا ايه تعالي بقه نور البلكونه مطفئ وكمان مش هقول لعلي وجت معايا للبلكونه وكانت مكسوفه جدا وقلت لها عيشي حياتك طالما علي مش هنا انتي مش نفسك تلبسي ايلي انتي عاوزاه قالت اه قلتلها طيب خدي راحتك وظلت تشتكي من قسوة اخي عليها ومدي تذمته في اللبس وهنا قلت لها ايه رأيك نسهر مع بعض بره انهارده وقالت لي ماليش مزاج قلتلها بابا وماما ناموا ومش هيصحوا غير بكره ياله بقه قالتلي طيب ودخلت تلبس الجيبه والبدي لكن انا خلتها تقلع تاني وقلت لها بقولك علي مش هنا خدي راحتك البسي بنطلون وبدي قالتلي معنديش قلتلها طيب معاكي لبس بيت زي استريتش قالت اه وبالفعل لبست استريتش بيت لونه اسود ومبين الكلوت الابيض لانه شفاف وكان مبين لون رجليها من شفافيته ولبست بدي حملات اصفر وانا خرجت بلبسي ورةحنا نتمشي علي البحر وهي كانت مكسوفه جدا وقلتلها انا بقه هشيلك كسوفك ده تعالي نروح للكافي شوب نشرب حاجه وقالتلي لأ أنا مكسوفه جدا من اللبس ده وارغمتها علي الذهاب للكافي شوب وطبعا من شدة اضاءة الكافي شوب الاستريتش كان سكسي جدا وشافف كل حاجه ومبين الكلوت الابيض ايلي ماسك علي طيزها الصغيره اما انا فكان الشورت داخل بين فلقتي طيزي المربربة ومغري جدا ودخلنا للكافي شوب والشباب نازلين بص علي أطيازنا وبزازنا وازبارهم كانت هايجة على الاخر وطلبت شيشه خوخ ليا وكانز كولا ومرات اخويا قالتلي ايه ده انتي بتشربي شيشه قلتلها اه دي جميله وخفيفه ولازم تجربيها وطلبت لها شيشه خوخ واعدنا شويه وبعدين قمنا والشباب كانوا علي اخرهم منا السكس ايلي كنا فيه وهنا روحنا البيت ونمنا والصبح اخدت فلوس من بابا وقلتله انا عاوزه أشتري مايوة بكيني وقالي ماشي ياحبيبة بابا وقلتله ومنار كمان بص كده بتعجب وقالي اخوكي ده عقليه متأخرة ودماغه بايظه قلتله ماهو مش هيعرف وبعدين منار ذنبها ايه وياريت تحاول تتكلم معاه شويه وتلين دماغه قالي حاضر وفعلا جبتلي مايوة بكيني فتله لونه اسود وجبت لمنار مايوة قطعه واحده لونه احمر ومبين ظهرها كله يادوب مغطي طيزها بس ومبين فخاذها وجزء من أردافها ولما وصلت الشاليه دخلت غرفة منار وقلت لها البسي المايوة ياله عشان ننزل البحر استغربت وقالت لأ علي يموتني قلتلها لأ ماتخافيش بابا هيكلم معاه وهيقنعه وهو ايلي جاب المايوة ليكي المهم نزلنا المياه وقلت لها مافيش اي طريق تقدري تاثري بها علي علي جوزك ليوافق علي لبسك ده قالتلي فيه قلتلها ايه قالت لأ مكسوفه قلتلها لأ قولي عشان أقدر أساعدك قالت هو هيموت وينكني من طيزي بس أنا رافضه قلتلها حلو دلوقتي اقدر اقولك مبروك عليكي موافقة علي جوزك علي لبسك قالت تقصدي ايه لا طبعا حرام وبعدين ده مؤلم قلتلها لأ بس ممتع وكمان عشان يوافق وبالمرة طيزك تكبر وتربرب بدل ما هي صغيره كده ضحكت وقالت ماشي لو فعلا طيزي هتكبر وتربرب وكمان يوافك علي لبسي انا موافقه انه ينكني بطيزي بس اجيبهاله ازاي قلتلها انك تغريه بطيزك وقلت لها انا هجيبلك بكيني فتله سكسي موت وهاخدك معايا البحر ونبعتله رساله قبلها نعرفه ان طيزك هايجه موت وعاوزه تتناك من زبه وانك موجوده بالبحر بمايوة بكيني فتله قالتلي بس انا خايفه موت من الالم قلتلها تعالي حجرتي واغلقت الباب وقلت لها اقلعي ووريني فتحة شرجك قالت ليه انا بتكسف قلتله انا هوسعهالك وفعلا قلعت وجبت فازلين طبي من شنطتي بدهن بيه جلدي للحماية من الاشف وحطيت حبه علي صابعي ودخلته بشويش بطيزها وقعدت العلبلها بطيزها لحد ما دخلت الصابع الثاني ثم الثالث وبدأت تصرخ من الالم وروحت جايبه خياره من الثلاجة متوسطه الحجم ودخلتها بطيزها وقلت لها نامي علي بطنك اليوم لحد الصبح والخيارة بطيزك عشان اول ما تصحي تبعتي الرسالة لعلي وننزل البحر وفعلا بعتت الرسالة لعلي وفرح انه هينيكها بطيزها وجه جري وهو مش مصدق من موضوع البكيني واول ما وصل ولقاها لابسه البكيني ولسه هيزعق ليها راحت موطيه امامه ومفنسة طيزها وطبعا شرجها كان كبر من الخيارة فكان واضح جدا من تحت الفتلة وطبعا بدأ يسيح ويهيج عليها وهاج اكتر لما وجد شابين جالسين بالشمسيه الموجوده بجوارنا قد شاهدوا شرج منار وهي موطيه واخذذها علي الشاليه وظل ينيك في طيزها بجنون حتي الصباح وفي الصباح قلت لها طمنيني ايه الاخبار قالتلي المجنون جابهم مرتين بطيزي بس فعلا نيك الطيز متعه قلتلها كلها شهر وهتلاقي طيزك كبرت اوي وهتدعيلي

الجمعة، 19 يونيو 2020

طيز المطلقة الممحونة على الشاطئ ولعت زبي

 طيز المطلقة الممحونة على الشاطئ ولعت زبي



في ذلك اليوم كنت مارا على احدى الطرقات التي تؤدي إلى شاطئ البحر ووجدت سيدة ميلف شديدة الجمال جالسة على احد الكراسي العمومية وهي تضع رجلا فوق رجل وفخذيها بارزتين وكانت تدخن سيجارة وتضع نظارات كبيرة شمسية فاوقفت سيارتي بعيد عنها وجلست جلسة مماثلة لجلستها ثم اخرجت سيجارة وتعمدت ترك ولاعتي في السيارة وبدات ابحث عنها في جيوبي فلم اجدها وعند ذلك اتجهت اليها واقتربت منها وبادرتها بالتحية وانا انظر إلى فخذيها الممتلئتين ثم طلبت منها ان تناولني ولاعة كي اشعل السيجارة واعطتني واحدة امريكية من ماركة زيبو ثم اشعلت سيجارتي وشكرتها واخذت منها الاذن بالجلوس امامها وبدانا نحكي حتى وصلت إلى سؤالها عن سبب جلوسها في هذا المكان وحيدة واكدت لها ان فتاة بمثل هذا الجمال يستحيل الا تكون مع شريكها فاخبرتني مباشرة انها مطلقة ولا تهتم بالرجال لانها كرهتهم واخبرتني ايضا ان زوجها كان يخونها ووجدته ذات مرة مع امراة ينيكها في بيتهما فطلبت الطلاق ومنذ ذلك اليوم وهي تعيش حياتها مثلما تريد وعند ذلك اخبرتها ان زوجها رجل غبي لانه لم يعرف قيمة امراة بمثل هذا الجمال وعرضت عليها جولة معي إلى شاطئ البحر. مشينا حوالي عشرين متر وانا وراءها اراقب طيز المطلقة الفاتنة وهي تتحرك بكل اغراء حتى وصلنا إلى السيارة وفتحت لها الباب بيدي وانا اراقبها كيف تركب وتفتح رجليها وحين ركبت سيارتي ارتفعت التنورة اكثر ووصلت إلى نصف الفخذ ولو كنت اقابلها لرايت الكيلوت بطريقة عادية جدا واخبرتني ان اسمها داليا ولم اباعد نظري ابدا عن فخذيها وعن صدرها حيث كانت ترتدي بودي ابيض يرسم بزازها التي كانت مدوة وبحجم كرة اليد ثم وصلنا إلى الشاطئ وكان فارغا من المصطافين لاننا كنا وقتها في فصل اكتوبر والجو بدا يبرد ولما وصلنا ركنت سيارتي امام البحر واشعلنا سجارتين مرة اخرى وبدانا نحكي ثم قربت فمي من فمها فاعطتني قبلة حارة جدا واحتضنتها وصرت اتحسس على ظهرها وهي تفعل نفس الامر معي بعد ذلك رفعت لها البودي وكانت تضع ستيان جميل جدا لونه ابيض ورايت بزازها المضغوطة والملتصقة ببعضها وملمسهما رائع ثم اعدت تقبيلها وبحركة رائعة ادخلت يدها تحت الستيان واخرجت البزة الاولى التي تدفقت على وجهي مباشرة وبدات ارضع حلمتها الرائعة ثم اخرجت زبي الذي كان واقفا مستعدا إلى النيك مع داليا ودون ان اطلب منها انحنت عليه ترضعه وانا اتكئ على اريكة السيارة التي مددتها كلية. كانت داليا محترفة في مص الزب حيث كانت في نفس الوقت الذي تمص تضغط بشفتيها دون ان تلمس اسنانها زبي مما اشعرني براحة جنسية كبيرة وعندما وصلت إلى مرحلة متقدمة من الحرارة والشهوة ثم اخرجت من محفظتها الواقي الذكري وولفته على زبي ثم انتقلت إلى الكرسي الذي كنت اجلس عليه ونزعت الكلوت الذي كان ابيضا ايضا ومصنوعا من الدونتيل ولم ارى كسها جيدا لانها لم تنزع التنورة كلية وصعدت فوق زبي حتى دخل إلى كسها ودون ان اراه احسست به خاليا من الشعر لان نعومته كانت كبيرة جدا بين شفرتيها وعلى عانتها التي كانت تحتك بعانتي ولوت ذراعيها على رقبتي وبدات تنيك معي بقوة وانا مستلقي على كرسي السيارة بينما كانت طيز المطلقة داليا في كل مرة تصطدم بالمقود يشتغل منبه السيارة ومن حسن حظنا اننا كنا وحيدين هناك بينما انا كنت المس فلقتيها وادخل اصبعي في فتحة طيزها حتى اجعلها تتناك من فتحتيها معا بزبي وباصابعي في وقت واحد. وعندما سخننا اكثر شغلت محرك السيارة واشعلت المبرد لاننا صرنا نعرق من حرارة النيك وبقيت امرر يداي على جسمها كاملا والمس لحمها اناعم رغم اني لم اعريها كلية فقد كانت ترفع التنورة على خصرها وترفع البودي إلى فوق بزازها وبزازها خارجة من الستيان دون ان تخلعه بينما انا كنت مخرجا زبي فقط وخصيتاي. وعندما لاحظت انها ذابت في النيك اعدتها إلى كرسيها وانتقلت انا هذه المرة اليها حيث صرت فوقها وانا الذي كنت اضخ بزبي في كسها وصارت تلعب بطيزي من فوق البنطال واحيانا تدخل يديها من اسفل الملابس كي تتحسس على ظهري وطيزي ولم اكن امانع الامر لانني كنت مستمتعا جدا معها ومن شدة حرارتنا في النيك صار الزجاج مملوءا بالبخار من كثرة انفاسنا الحارة التي كانت تخرج مع الشهوة داخل السيارة. وبدات احس ان زبي سينفجر حين بدات اللذة تتحرك بداخلي وراس زبي يدغدغني ومن حسن حظي اني كنت انيكها باستخدام الواقي والا لكنت قد قذفت في كسها مباشرة لانني لو اخرجت زبي لملات السيارة بالمني و هذا ما جعلني اقذف داخل كسها دون ان اسحب زبي وكنت في نفس الوقت الذي كان زبي يقذف اقبلها بحرارة كبيرة جدا من شفتيها وانا اضغط بشفتي بكل قوة ووددت لو اكلهما وانا اصرخ والهث وانفاسي مضاعفة بينما احسست انها ايضا تجاوبت معي حين كانت تبادلني التاوهات والغنجات حين كنت اقذف ووصل الامر بها ان خدشتني على ظهري باظافرها الطويلة ورغم انني قذفت وانطفات شهوتي الا انها اغمضت عينها وطلبت مني الا اسحب زبي ثم انهيت القذف وسحبت زبي الذي ارتخى ثم وجدت جهة الراس قد صارت بيضاء من كثرة المني الذي سكبته داخل العازل الجنسي ثم نزعته من زبي واخذت منديلا حتى امسح زبي جيدا وفتحت باب السيارة ونزلت إلى الرمل وحفرت حفرة صغيرة اخفيت فيها العازل الجنسي المملوء بالمني ثم اخفيت زبي ولبست داليا ثيابها واخذتها إلى مطعم اكلنا وجبة اسماك وافترقنا بعدها ولازلت إلى الان اتذكر تلك النيكة داخل السيارة وجمال جسمها ونعومتها الانثوية الخارقة

الزبونة المربربة وتاجر الملابس الداخلية

الزبونة المربربة وتاجر الملابس الداخلية 




سأحكي لكم قصتي مع الزبونة المربربة سميرة حين نكتها بكل قوة وافرغت فيها شهوة عشرين سنة من المحنة والاستمناء دون تذوق طعم الكس والطيز الا في التخيلات والاحلام وقد تعرفت على سميرة حين جاءت إلى محلي كي تشتري ستيان وكيلوت فانا ابيع الملابس الداخلية للنساء ورغم انني جد خجول واكتم دائما مشاعري في نفسي الا ان حركات سميرة وجسمها المربرب الرهيب حرك الشهوة في داخلي لاول مرة في حياتي واحسست انها ايضا تبحث عن الجنس وصرت ابادلها الاشارات الجنسية وظلت تمرر لسانها على شفتيها في كل مرة وهي تنظر في عيناي بكل جراة. بدأت احس الشهوة تجتاح جسمي وزبي يتمدد وانا انظر إلى طيز الزبونة المربربة والى بزازها المنفوخة ثم امسكت طقم من الستيان والكيلوت باللون الاصفر الفاقع ثم طلبت مني مقاس اربع واربعون فناولتها اياهم ودخلت إلى غرفة التبديل وكنت وحيدا في تلك اللحظة معها فقط دون اي زبون اضافي وحاولت اختلاس النظر ورؤية جسمها وهي عارية لكني وجدتها لم تبدا بالتعري بعد وصرت احس بنبضات عالية في قلبي والشهوة تتزايد بطريقة رهيبة واحسست ان سميرة قد لاحظت اني اتلصص عليها النظر وكانت تتعمد تركي اكشف جسمها العاري. المهم عدت إلى مكاني وجلست امام الكمبيوتر المحمول وانتظرت حتى خرجت سميرة وهي ترتدي ملابسها ثم سالتها عن رايها في السلعة لكنها اكدت لي انها اعجبت بها لكنها طلبت مني ان اخفض الثمن لانها غالية وهنا تاكدت انها تريد شئ أخر لانها لو كانت تراها غالية لما دخلت اصلا كي تقيسها ثم عرضت عليها ان تدفع بطريقة أخرى غير المال لتحصل على ذلك الطقم الذي كان مستوردا من انجلترا وثمنه غالي مقارنة بالسلع الاخرى. بقيت سميرة مترددة ولكني لم امهلها مدة كي تفكر فيها بل اتجهت مباشرة إلى الواجهة الزجاجية للمحل وقلبت اللافتة إلى جهة مغلق ثم اقفلت الباب واسرعت اليها وامسكتها من يدها واخذتها إلى غرفة تخزين البضائع الخلفية وامسكتها في قبلات حارة جدا وعناق قوي وانا في احساس غريب جدا وبدات اقبل من الشفتين المنتفختين وهي صامتة لا تتحرك وانا امرر يدي على رقبتها وعلى شعرها الاملس واعطيها بوسات في خدها الطري والحس كل وجهها كالممحون ولمست بزازها واكتشف كم هي ممتعة طراوتهما رغم اني لمستهما فوق الثياب والتصقت بها جيدا حتى لامس زبي كسها فوق الملابس واجتاحتني حرارة جنسية غريبة جدا مع سميرة و هنا بدات اعريها ورفعت لها روبها ونزعت البودي ورايت بزاز الزبونة المربربة ملتصقة مع خط فاصل جميل وادخلت يدي بين بزازها ولمست حرارة كبيرة في جسمها حتى ذوبتني وبقيت اقبلها بجنون وشهوة خرافية وانا التصق بها ولم اصبر كثيرا حتى رفعت عنها الستيان لارى بزازها تقابل وجهي مباشرة وكانت بزازها جميلة جدا وعليها حلمتين لا يمكن مشاهدتهما الا في افلام البورنو وكل حلمة كانت منتصبة وبارزة وبمجرد ان ادخلت واحدة في فمي كي ارضعها حتى احسست باضعاف الشهوة إلى درجة رهيبة جدا وبقيت امص وانا منتشي ولم اشعر حتى وجدت زبي بين يديها تلعب به بنعومة كبيرة وبسرعة امسكتها من راسها ودفعته إلى اسفل حتى ترضع لي زبي وكانت سميرة ترضع زبي وهي تنظر الي وتبتسم وانا اكاد اتفجر من الشهوة واللذة وكان لا بد ان انيكها من كسها لانها لو استمرت ترضع فانا متاكد انني ساقذف بسرعة وبمجرد ان طلبت منها ان تستعد كي ادخل زبي كسها حتى تناولت محفظتها واخرجت العازل وفتحته ثم وضعته على زبي وصار زبي مثل حبة نقانق كبيرة وادخلته في كسها بقوة وشعرت بحرارة رهيبة تسري فوق زبي وكامل جسمي الهائج. وبقيت انيك سميرة ونحن واقفين وانا مثبتها على الحائط ورجلها اليمنى مرفوعة وتركتها مرتكزة على الرجل اليسرى وفي كل مرة تكاد تسقط على الارض امسكها واطلب منها ان تلوي يديها على ظهري ولم اضيع اي لحظة حيث لم اكن اخرج الا حوالي ثلث زبي من كسها ثم اعيد دفعه إلى الخصتين بكل قوة وانا اسمعها تتاوه وتتغنج من شهوتها. ولم استطع السيطرة على شهوتي وزبي اكثر واحسست ان زبي وصل إلى مرحلة الانفجار ومن حسن حظي اني كنت انيكها بالعازل وكنت محظوظا كوني لن اخرج زبي حتى اراه منكمش وبدات اولى دفقات المني تنزلق من زبي بكل حلاوة ولذة وكانني اول مرة اقذف في حياتي لانني ادركت ان القذف بالاستمناء في تلك اللحظة لا معنى له مقابل نيك هذه الزبونة المربربة من كسها وكلما كانت تخرج قطرة مني كلما احس براحة نفسية وجنسية ومتعة عالية جدا وانا اقذف واقبلها من فمها وهي تبادلني قبلات حارة إلى ان اكمل زبي القذف فتوقفت عن الضخ. وكنت احس بالمني يخرج من زبي بكل لذة وحلاوة وانا اصرخ في اذنها واحشعر انها ايضا استمتعت بزبي حيث بقيت احتضنها لمدة حوالي خمسة دقائق بعد ان قذفت في كسها ثم اخرجت زبي ورايت جهة الراس بيضاء من كثرة المني المقذوف وحلاوة احلى نيك مع سميرة الهايجة، و بعد ذلك نزعت العازل ورميته في الحمام في مجرى الماء ونظفت زبي جيدا ولاول مرة ارى زبي منتفخ بتلك الطريقة حيث كنت عادة حين اقذف ينكمش ويصبح صغير جدا ثم لبسنا ثيابنا وطلبت منها ان تبقى هناك حتى استطلع الامر وفتحت المحل ونظرت إلى الشارع فلم اجد اي حركة وعندها سمحت لها بالمغادرة بعد ان اعطيتها طاقم الستيان والكيلوت

الأحد، 14 يونيو 2020

جارتي العذراء تحب نيك الطيز

 جارتي العذراء تحب نيك الطيز 


جارتي العذراء تحب نيك الطيز



كانت السنوات تمر وانا اشتهي رويدة جارتي العذراء التي تمر امامي بذلك الطيز المتمايل والذي يجعلني اسرع إلى المرحاض كي استمني عليه وانا اتخيل ان زبي يخترقه وحتى في منامي كنت كثيرا ما احلم بانني انيكها واصحو وملابسي ملطخة بالمني. ومع مرور الوقت صرت اسمع كثيرا انها تعشق الزب وبما انها غير متزوجة فكانت تاكله من طيزها الذي كان كبيرا مقارنة مع حجم جسمها الذي كان نحيفا وبدأت اتبع خطواتها وتحركاتها مع ابناء الجيران إلى ان سمعت انها مغرمة بشاب اسمه سفيان وكانت تتواعد معه في احدى الغابات المعروفة بكونها ماوى العشاق والنياكين وكنت اذهب هناك خصياصا للتلصص على الرجال والنساء وهم في اوضاع سكسية رهيبة ولطالما استمنيت هناك وقذفت على الاشجار. في احد الايام لمحتها خارجة من بيتهم وهي في ابهى حلة فتتبعتها من بعيد إلى ان التقت بسفيان الذي كان يقطن في حينا ثم امسكها من يديها واتجه بها إلى تلك الغابة الغير بعيدة عن مدينتنا وانفردا بين الاشجار في زاوية بعيدة عن الانظار ثم راح يقبلها ويتحسسها ثم ادارها وبدا يحك زبه على طيزها سطحي حتى افرغ شهوته دون ان يخرج زبه أو يعريها لان المكان غير ملائم لاجراء نيكة كاملة وهنا عاهدت نفسي انني سانيك رويدة ولو كلفني الامر حياتي. تركتها بعد ذلك حوالي اسبوعين حتى التقيتها امام مدخل البيت فطلبت منها ان تمنحني دقائق لانني بحاجة إلى ان اكلمها واتت الي وهي مستغربة ودون اي مقدمات اخبرتها انني ممحون ولم اعد اصبر حين اراها تمر امامي لكنها غضبت مني وهددتني ان عدت لمثل هذا الكلام ان تخبر اخوتها فيشبعونني ضربا وكان لها ثمانية اخوة لكني لم اعر كلامها اي اهتمام ومررت يدي على شعرها ثم اخبرتها انني احترمها كجارة لكن زبي اولى بطيزها من سفيان وهنا غضبت اكثر ثم بدأت تصرخ وتسبني فغادرت المكان مسرعا. ولم يمض ذلك اليوم حتى جاءني صديقها سفيان في الليل وهددني ان عدت إلى التعرض إلى رويدة ان ادفع الثمن غالي لكني اخبرته انني ان وجدته مع رويدة مرة اخرى فساخبر اخوتها بالامر واكدت له انني رايتهما معا في تلك الغابة وهو ينيكها واكدت له ان اخوتها لو علموا بالامر لناكوه وناكو امه معه وهنا لم يجد ما يرد وبدا ينفي الامر ثم غادر دون اي رد فعل و بعد يومين ذهبت إلى مركز التكوين الذي كان تدرس فيه رويدة الاعلام الالي وانتظرتها حتى خرجت وما ان راتني حتى غيرت طريقها لكني لحقتها ثم امسكتها من يدها واصريت عليها ان تعطيني الوقت كي اقنعها واخبرتها انني لست طامعا في جسدها لكنني اعشقها وانا اولى من سفيان بها واكدت لها انني ممحون ومللت من الاستمناء والتخيل ونفسي مشتاقة حتى ولو من فوق الملابس لانني اريد اكتشاف لذة القذف الحقيقية على الطيز وهنا ارادت المغادرة واعادت تهديدي باخوتها لكنني اقسمت لها انها ان لم تخرج معي فلسوف اخبر اخوتها واحدا بواحدا وكلهم يعرفونني ويثقون في كلامي ثم هددتها ان صديقها سفيان ايضا سيتعرض إلى ضرب مبرح وتركتها وغادرت وما هي الا سويعات حتى كنت في المنزل جالسا واذا بي اسمع طرقا على الباب ولما فتحت وجدت اختها الصغيرة امام الباب واخبرتني ان رويدة تطلبني لامر مهم وخرجت مسرعا حتى التقيتها في سلالم العمارة الخلفية وما ان وصلت امامها حتى بدأت تبكي وتترجاني الا اخبر اخوتها واحتضنتها وبدأت اقبلها وزبي منتصب بكل قوة واستغربت كيف لم تصدني أو تنهرني ولفيت من خلفها وانا اراقب المكان وبدأت في التحرش بطيزها من فوق الملابس وهي تبكي وكنت في شهوة قاتلة حيث لم يسبق لي الاحتكاك مع اي جسد الا مع يداي واو الوسادة في الليل. بعد ذلك قبلتها بحرارة من فمها وكانت قبلة ساخنة اشعلتني كلية ثم واصلت الدفع بزبي في طيزها الذي شعرت بحرارته ولذته ولم اشعر الا وزبي يقذف المني بحلاوة عجيبة جدا وشعرت بالرغبة في التقبيل حين كنت اقذف وبقيت امص شفتيها حتى بردت شهوتي وهنا تركتها وهي لا تعلم اني قذفت وبقيت منتشيا ثم تركتها واكدت لها انني لن اتكلم مع اخوتها وشكرتها واسرعت إلى المنزل كي اغسل زبي لانني شعرت بتقزز كبيرة حين امتلات فخذاي وخصيتاي وملابسي بالمني و بقيت في البيت والدهشة تتملكني ولم اصدق نفسي انني اخيرا حققت حلمي ووصلت إلى طيز جارتي العذراء ولكن بقيت مصرا على ادخال زبي في طيزها كي اقضي على رغبتي نهائيا وانتظرت حوالي عشرين يوما كاملة حتى التقيتها بسبب عطلة الربيع والتقينا امام مركز التكوين المهني الذي تدرس فيه ولما راتني استغربت واقتربت منها وعرضت عليها ان نتجه إلى تلك الغابة ولكنها كاخبرتني انها كانت تظن انني نسيت فكرة السكس نهائيا ولكني صارحتها ان هذا حلمي منذ سنوات وعاهدتها ان نخرج هناك مرة واحدة وحلفت لها بشرفي الا اطلب منها هذا الامر مرة اخرى. لما وصلنا إلى الغابة اخذتها إلى مكان رائع حيث اختبئنا وراء مولد الكهرباء الذي كان موضوعا بين شجرة وصخرة كبيرة وبمجرد ان دخلنا قبلتها بحرارة ثم نرعت عنها الستيان ولحست بزازها التي كانت صغيرة ومصيت الحلمتين جيدا ثم اخرجت لها زبي وطلبت منها ان تدور وتخلع الكيلوت واخيرا قابلتني طيزها الكبيرة الطرية التي انتظرتها لسنوات وبللت زبي باللعاب ودخلت زبي بسهولة لما بللته وقذفت بسرعة كبيرة جدا ولكن زبي ظل منتصبا. وانتظرت حوالي عشرة دقائق اخرى وهي ترضع زبي وتلعب به وانا اتحسس عليها حتى انتصب زبي مرة اخرى وبدأنا من جديد وكان زبي كله في طيزها وانا انظر اليه كيف يدخل ويخرج بتلك الحلاوة الكبيرة إلى ان قذفت مرة اخرى وحققت لها عهدي ولم اطلب النيك معها إلى ان تزوجت ولم تعد جارتي العذراء بنت بعد الان

جاري يبعبصني في طيزي الكبيرة وانا اتغنج واتمايل

 جاري يبعبصني في طيزي الكبيرة وانا اتغنج واتمايل 




انا اسمي مرام وعمري ثلاثة وعشرين سنة وسأحكي لكم اليوم قصتي عندما كان هيثم جاري يبعبصني في طيزي. كان هيثم يرمقني بنظراته الساخنة منذ مدة طويلة وكلما تقابلنا يقوم بحركة ما فاحيانا يحك زبه واحيانا يتنفس بصوت مرتفع وكل تلك الحركات كانت تمليحات منه كي يثير انتباهي ولا انكر انه مع مرور الوقت بدات انجذب اليه خاصة وانه كان وسيما وخفيف الظل وصرت كلما رايته اتمايل بطيزي واحيانا امشي امامه اضرب رجلاي على الارض بقوة حتى ترتعد طيزي واهيجه اكثر واحيانا اخرى اتعمد الظهور من النافذة وبزازي مكشوفة حتى صار كلما راني عاكسني وحاول مسكي من يدي وانا اتظاهر انني لا اهتم به. ذات يوم التقينا في السلالم وحدنا ولما وصل الي قرب وجهه من وجهي وكان يضع عطر رجالي جد مميز ثم قال لي صباح الخير يا حلو ولم ارد عليه التحية حتى اتدلع عليه اكثر بينما في داخلي كنت احترق شهوة ورغبة للنيك اكثر منه. وفي يوم اخر كنت اصعد إلى السطح كي اغسل الثياب واذا بي اتفاجئ بهيثم يصعد من ورائي وكنت ارتدي روب ابيض ملتصق بطيزي الكبيرة ومن جهة الصدر مفتوح ولما وصلنا إلى السطح بدأ جاري يبعبصني في طيزي ويحاول لمس بزازي واقترب مني حتى ثبتني وحاول تقبيلي لكني باعدته وقلت له ان لم تبتعد عني ناديت للجيران وعندها نزل مسرعا. بقينا على تلك الحال لمدة حوالي سنة تقريبا وهو يتحرش بي، وفي ذلك اليوم احسست نفسي غير عادية وكان كسي يدغدغني كثيرا وبقيت العب بشفراته طوال الوقت والمحنة تحرقني وبقيت اشتهي الزب بأي حال وهناك تذكرت هيثم وتمنيت لو يتحرش بطيزي. وبقيت الف حول العمارة إلى ان ظهر هيثم وكان هو ايضا واضح عليه انه هائج ويبحث عن النيك وبمجرد ان بدا يتحرش بي طلبت منه ان يدخل معي إلى المنزل لانني محتاجة اليه كي يصلح لي الحنفية التي كان الماء يتسرب منها وبمجرد ان دخل ونزل اقتربت منه وانا ساخنة وبدات اريه الانبوب والحقيقة ان كل شيئ كان طبيعيا ثم قربت وجهي من وجهه حتى صرنا نتنفس على بعض بكل حرارة والشهوة تغلي فينا نحن الاثنين. مباشرة قبلني من فمي وكانت شفاهه ناعمة ووجهه محلوق ثم ضمني وكانه كان ينتظر هذه اللحظة منذ زمن وطرحني على الارض وراح جاري يبعبصني في طيزي ويحسس على فخذاي ويقبل رقبتي وانفاسه عالية ونبضات قلبه مسموعة وذلك ما الهبني واشعل الرغبة في جسمي اكثر. ثم بدا يرفع عني الروب وكنت لابسة كيلوت وردي خفيف ونزعه وراح يلحس كسي اللي كان مبلول كثيرا ولما ادخل اصبعه احسست ان النار تخرج من كسي الذي كان ملتهبا بدرجة غير طبيعية ثم راح يلحس ويداعب بلسانه البظر والشفرتين بطريقة مثيرة جدا وكأنه كان يعرف انها نقطة ضعفي. زاد من رفع الروب حتى وصل إلى صدري ونزع الستيان بقوة وظهرت له بزازي فازداد تهيجا اكثر ثم راح يقبل الحلمات التي انتصبت بينما بقيت انا اترجاه كي يدخل زبه ويريحني من تلك المحنة التي كنت عليها وظل يلحس البزاز ويرضع الحلمات ثم اخرج زبه الذي كان كالسيف و بعد ذلك طلب مني ان ارضع له الزب وبما اني كنت هائجة ومشتعلة في كامل جسمي اسرعت بتنفيذ طلبه وبمجرد ان فتحت فمي ادخل زبه وبدات الحس وامص وكان زبه غليظ وله راس كبير وكان دافئا جدا حيث جعلني استمتع كثيرا بالمص طوال النيكة. ولما كنت ارضع له كان يتاوه ويخرج ما في نفسه من اهات وظل يقول لي كم انتظرت هذه اللحظة يا مرام ثم بدا يدفع زبه في فمي وكانه ينيكني من الفم وذلك ما جعلني احس برغبة التقيؤ وطلبت منه ان يخرج زبه باشارة من يدي وكان فمي امتلا بالبصاق وبصقت على الارض واخذت انفاس عميقة ثم عدت للرضع والمص مرة اخرى وطلبت منه ان يبقى مكانه ويتركني ارضع زبه وحدي كي لا يلمس راس زبه حنجرتي مرة اخرى. بعد ذلك دفعني بقوة على الارض وفتح كسي ولحسه مرة اخرى وقد كنت احس ان الماء يملا كسي ثم حك راس زبه على شفرتي وبدات احس بحرارة زبه تمر داخل كسي إلى ان سد زبه كسي كاملا وقد كان جسم هيثم ثقيل جدا وكله فوقي لكن حرارة النيك نستني كل شيئ وجعلتني ذائبة وسكرانة تماما. كان الزب يدخل ويخرج من كسي بكل متعة وانا اغنج من قلبي واظمه من ظهره حتى كدت امزق له ظهره ثم وضعت يداي على فلقتي طيزه التان كانتا جد متماسكتين وصرت اساعده على ادخال واخراج زبه وحينها سمعت اهات ساخنة تخرج من اعماقه وبسرعة سحب زبه ووضعه على بزازي وبدات ارى المني يسكب من زبه على شكل متقطع بقطرات طولة تنزل على حلمتاي وفي كل مرة يغير مكان زبه من حلمة إلى اخرى حتى انهى القذف واعطاني زبه كي امصه وانظفه من المني، ذهب هيثم وغسل زبه ثم عاد الي وزبه ما زال منتصب وادخله في كسي دون اي مداعبات واحسست انه ينيك بطريقة اكثر هدوء وبشهوة اقل ولكني كنت في قمة هيجاني ومتعتي وبقي ينيكني لمدة عشرين دقيقة حتى امتلا جسمي بالعرق وصرت اصرخ إلى ان وصلت إلى الرعشة الجنسية اللذيذة حين ارخيت نفسي واحسست اني مشلولة للحظات ثم قذف هيثم المني مرة اخرى على بزازي بنفس الطريقة ومسح زبه على خدي ووجهي ولبس ثيابه وغادر وانا سعيدة اني متعت كسي وامتعت هيثم الذي كان حلمه ان ينيكني يوما ما وقد تحقق

الجمعة، 12 يونيو 2020

عمي يبعبص طيزي الكبيرة ويعلمني النيك

 عمي يبعبص طيزي الكبيرة ويعلمني النيك 



اليوم راح احكيلكم عندما كان عمي يبعبص طيزي بعد ان قمت باغرائه، اولا اسمي سارة كان عمري وقت القصة 20 سنه عمي مشعل هو اقرب انسان لي دايم امزح معه واضحك واسولف بدون خوف أو حواجز بالعربي كنا فرندز كان عمره 31 سنه بس ماطرى ع بالي اللي بيصير ابد كنت من اقل من سنه انا وصاحباتي نتفرج ع افلام سكس ونقرأ قصص ونتبادلها. واول السالفه صديقتي خاوت بويه من المحنه وصاروا يسون مع بعض وهي تقولي كل شيء بالتفصيل الممل اما انا كنت انمحن لكن كنت ابي رجال المهم جابت سيديهات سكس اثنين محارم اخت واخوها وبنت وخالها. وشغلنا الاب توب بمخبانا السري بالمدرسة اللي هو مستودع قديم وانمحنا انا وياها هي راحت تطفي محنتها وانا جلست افرك كسي لين نزلت خلصت الفسحة ورحنا للفصول وانا فكري مع النيك رجعت للبيت وكنت جايبه من نوف قصه سكس بنت مع عمها بدلت ملابسي واخذت غداء لي ولعمي مشعل اللي ساكن بالملحق من سنتين المهم اول مادخلت عليه ارتبك وطفى الاب توب بسرعه ووجهه تغير وبابتسامه خبيثه سألته وش مخبي عني قال ولا شيء بس فجعتني. ضحكت وقلت ااه يعنني بصدق انا اعرف انه يطلع مع بنات ويشوف مقاطع سكس، المهم تغذينا وقبل ما اروح قلتله عندي اختبار انجلش تذاكرلي قال متى قلت الحين بنام وبالليل كالعادة الكل متعود اني اسهر معه عادي وانا انحنيت اخذ صينيه الغداء وخليت طيزي قريبه منه وهو بحلق عيونه وانا مشيت اتمايع مدري ليش، لما لفيت اسكر باب الملحق وراي ناظرت زبه وشفته واقف رحت وانا اضحك ع حالي واقول انهبلت انا رجعت لغرفتي وع طول طللعت القصة وجلست اقرأ والقصة هالمره حاميه وانا منسدحه واقرء وافرك كسي من المحنه لين نزلت مرتين وخلصت القصة وشلت الكتاب بين كتبي بالشنطه وانسدحت ع السرير وانا اتخيل القصة البنت وعمها ينيكها تخيلت عمي يبعبص طيزي وينيكني واتخيل زبه قلت لنفسي شكله كبير كذا مره احس فيه بدون قصد صحتني امي قمت قلت لها وش فيه يمه قالت بنت خالتك ولدت بروح للمستشفى اشوفها قلت زين قالت بيوديني اخوك خالد وابوك راح لبيت ابو صالح مب راجع لاخر الليل. قمت من السرير وامي راحت مع اخوي واخوي الثاني متزوج وساكن برى البيت لقيت الساعة ثمان ونص بالليل غسلت وجهي ورتبت ملابسي وانا استرجع احداث القصة اخوي الصغير نايم هو واختي عليهم مدارس ورحت لغرفتي وانا افكر معقوله اقدر اخلي عمي ينيكني اااه ياليت اسولف مع نفسي وشلون اسوي اغراء انا دايم لبسي بناطيل وحركات اهلي يعترضون انا اطنش. لبست بنطلون سترش ضيق راسم طيزي المربربة اللي الكل خاق عليها ولبست قميص له زراير ضيق ع صدري الكبير وحالماته البنية وانا لي خصر حلو مررره خليت زرار القميص مفتوح علشان صدري يبان منه وتذكرت كتاب قصه سكس مب اللي اليوم قريته واحد ثاني بنت وحبيبها حطيته داخل كتاب الانقلش ورحت لعمي بابتسامه طقيت الباب وشوي وفتح اول ماشفت زبه واقف ابتسمت وفلت فاضي قال من انتي يستهبل قلت انا سندريلا استهبل قال حياك قبل مايروح الليل وترجع كشته ضحقت واسوي زعلت انا كشه واجي بمشي مسكني وقال بحنيه سوسو امزح اني احلى كشه وضحك وضحكت قلت بتخلني واقفه ولا بتذاكر لي قال حياك ودخلت وهو شوي ويلزق فيني جلست ع السرير وحطيت الكتاب وهو جلس على الكرسي قمت قلت له بروح اجيب ببسي واي شي لاني ما اكلت قال روحي وبسرعه علشان تذاكري ضحكت وقلت امرك يا استاذ ضحك ومشيت امايل طيزي الكبيرة قدامه وعيونه بتاكلها وقبل مااطلع قلت له شف ترى علينا الفصل الثاني حضره لين ارجع قال امرك ونط للكتاب وانا رحت بسرعه وتعمد اتاخر شوي اخذت ثنين ببسي وفطيرتين وببسي وكم شيبس واكواب وضبطتهم بالصينية ورحت له دخلت لقيته يقرأ بالقصة وزبه قايم ناظرلي وقال وش هذا قلت وش مدري اسوي بريئه قالي الكتاب ورفعه لي قلت بتلعبك هذا لصديقتي بس هي عطتني اقراه وانا برجعه واهاوشها ماتعيدها معي قالت وهو يخزني زين خلاص تعالي اذاكر لك فتح كتاب الانقلش واخذ دفتر وقام بيشرح ليقال صديقته خطيره القصة حلوه ابي اقراها قلت زين قام يمزح معي وهو جالس جنبي وزبه لاصق بفخذي وانا احس فيه اااه لو يسوي اللي في بالي جلسنا نذاكر شوي وناكل شوي ونسولف شوي خلصنا مذاكره وهو شكله مب عاجبه اني خلصت قالي عندي فيلم لشاروخان جديد تبي تشوفينه قلت اكيييد كنت اموت بشاروخان ايامها حط السيدي وقال انا شفته بروح اكلم خويي وانتي شوفيه قلت زين راح وشغلته طلع فيلم سكس وكان متعمد، شفته يناظر وهو يسوي يكلم بالجوال لان الباب مب مسكر كله سويت نفسي بطفيه وتراجعت وانسدحت ع السرين انمحنت مررره وابين اني منحونه واقول اااه واحرك كسي بيدي كني مااشوفه يناظرني. خلص الفيلم وانا منسدحه ناديته وبسرعه فكيت زر من القميص صدري صار واضح مرره دخل تعدلت بسرعه وقفلت الزرار جلس جنبي ع طرف السرير قالي الفلم حلو قلت له ايه مرره ابتسم لي زين فيه واحد احلى بس القاه بجيبه انا اتغيشم قلت اااه لو اتزوج شاروخان قال وش بتسوين ضحكت وقلت لسوي العمايل قمت وقام لفيت لسرير اخذ الكتاب وهو يناضر كسي وصدري وانفاسه حاره اخذت الكتب ورحت قدامه قلت له يلا بروح قال تو الناس الساعة ١١وقام بغير السالفه علشان مااروح وانا واقفه قدامه نسولف فجأه نطيت وحضنته بكل قوه وصرخت قلت فيه شي مشى ع رجلي ناظر تحتي مالقى شىء وانا مسويه مرعوبه اقول له لايكون صرصار قال مافيه شيء حسيت بزبه عند كسي واقف بقوه ناظرت بعيونه وانا ضامته وهو حاط يده ع ظهري حسيته يبي يحرك زبه وهو يناظرني. وشوي شوي يقرب مني لين انفاسه صارت ع وجهي حاره مولعه باسني بخفه وانا اسوي مستغربه وع طول حط شفايفه ع شفايفي ونزل مص وقام يحرك زبه ع كسي حسيت فيه من ورا الشورت اااه وااقف وينبض وبديت اتفاعل معه وامص شفايفه. وصرنا نمص ونبوس بعض نزل يديني عنه وراح قفل الباب انا ناظرت بالارض مبتسمه وجاني ع طول رفع راسي وانا قمت بسته ع شفايفه ومصيتها وجلسنا نمص ونبوس صرت مولعه و كنت احس بكسي ناررر صرت اتاوه وانا ابوسه وصار يهيج ويبوس اقوى وانا اااه ااااه وهو يبوس ويمص فيني نزل لرقبتي ووقف عندها حسيته متررد يفتح القميص فتحته انا وطلع صدري اللي ماهليه الاستيان مايغطي الاجزء بسيط منه ونزل يبوس فيني ويمص نهودي ويمص واحد ويعصر الثاني وانا ولعت وتبلل كسي وصرت اتاوه وهو يهبج قام نزع القميص عني ورماه ع الارض وقتح البنطلون وهنا شاف كسي لاني لبسته بدون كلوت قال اااه كسك يخبل انا قلت كله لك ناظرني بشهوه وشاف شهوتي نزل البنطلون عني وجلسني ع السرير ونزل التيشرت عنه والشورت هنا انا نطيت ومسكت البوكسر قلت انا بنزله قال امرك ممحونتي ابتسمت ونزلته وطلع زبه ااااه قوي وواقف كبير مررره وينبض رميت البوكسر ومسك زبه قال تمصينه قلت ابي بس ماعرف زين علمني ونزلت بوس ومص ولحس لين تعودت وصار يتاوه وانا امص فيه ومستمتعة ومسك راسي وقال دخليه وطلعيه بيرعه. وانا سويت ادخل واطلع بسرعه ثم اهدي ثم اسرع لين قرب ينزل قال بنزل وين احطه قلت ابي اذوقه ونزل بفمي وانا بلعته كله كان حار بس يجنن وجلست امص والحس الباقي ثم سدحني ع السرير وجلس يمص شفايفي وباقي منيه عليها ثم نزل لرقبتي ثم لصدري وقطع نهودي مص ثم قام يلحس ويبوس بطني وانا اتلوى تحته واتاوه وهو يهيج اكثر ونزل لكسي شافه ورردي ونظيف ما عليه شعر قال حركات قلت بجرائه علشانك حبيبي قال اااه لو تدرين من زمان كنت ابيك بس خفت ماتبين قلت انا كلي لك ونزل لحس بكسي ومص اشفاره وانا اتأوه واقول اقوى ااااااه ااااه ابوه اكثر لين نزلت وشوي وصار يلحس ويشرب العسل حقي. وانا اتلوى اقوله دخله تكفى دخله قالي لا انتي بنت قلت بس شوي قال لاضليت لين اقتنع دخل راسه وانامت من المحنه ابيه كله رفض قلبني ع بطني وقال بشبعة بطيزك قلت ايوه وقام باعد بين قلقتي وصار يلحس صيزي انا انمحنت اكثر وصار يدخل لسانه بخرقي وتزيد محنتي ويده تداعب كسي وانا اقوله دخله بموت دخله وقالي ارتفعي شوي ورفعت طيزي وصار عمي يبعبص طيزي ويدخل اصبعه بخرمي وتألمت شوي وتعودت وصار ينيكني باصبعه ثم دخل ثنين ثم ثلاثه ثم طلع اصابعه واخذ علبه كريم قريبه منا وحط ع زبه وع طيزي وخاصه خرمي وصار يدخله بخرم طيزي حط راس زبه ع خرمي ويحركه وانا اتاوه ودخل راسه عورني شوي وصار يدخل شوي شوي لين وصل نصه تركني اتعود عليه وراح الالم وجت المحنه والنشوة وصار بطلعه ويدخله بشويش وانا صرت لاطلع ابعد شوي ولادخله اقرب اكثر وع طول دخله كله شهقت وبصرخ الا اني عضيت المخدة بقوه وانطبت قدام وهو مسكني من ظهري وانسدح علي وتركه شوي لين صرت انا اتحرك من المحنه مسك نهودي يحركهم بيدينه ويعصرهم وينيك طيزي انمحنت مررره وهو يهيج اكثر لين نزل بطيزي ونزلت انسدحنا وهو زبه بطيزي للحين قالي لو فيه وقت انيكك اكثر قلت بعد قال اااه لقطعك بوسنا بعض ومصمصه شفايف وطلع زبه مسحه بمنديل وجيت ابوسه والحسه قالي بس لا اهيج واهلك بيجون الحين فعلا الساعة قريب الوحدة وقمت لبست وتعدلت نطيت عليه ومصيت شفايفه قلت له بكره نكمل قال بكره الاربعاء نروح السوق وش رايك قلت لا تنيكني قال لي اكيد بنقولهم بنروح السوق ونشتري كم غرض ونروح لشقه وانيكك يامنيوكتي لين تشبعين قلت ما اشبع من زبك قال يلا اهلك جو رحت ركض لغرفتي قبل لا يدخلون وتحممت وخلصت وع طول رحت نمت بعد ماسلمت ع اهلي وتطمنت ع بنت خالتي