قصص سكس محارم العرب ، قصص سكس مع حماتي، قصص خيانة مع أخت زوجتي، محارم زوجي ديوث، قصص محارم في المنازل، قصص الخيانة الزوجية مع المحارم .قصص محارم , قصص محارم امهات, قصص محارم اخوات,قصص محارم خلات , شرموطة, ممحونة,هائجة, ملهوطة ,قحبة, قصص محارم عائلي
الأحد، 28 يونيو 2020
السبت، 27 يونيو 2020
زوجتي عارية أمام خبير التجميل المحترف في نيك الطيز
زوجتي عارية أمام خبير التجميل المحترف في نيك الطيز
في اليوم الخامس وهو اليوم المنتظر، افقت الصباح واستيقض زوجي حازم أيضا معي في نفس الوقت واخدت دوش واعددت كسي وطيزي من تنضيفات وغير دلك وتجهزت لعملية الليزر التي سيقوم بها سمير بعد ساعات قليلة، بعد ان تناولنا الافطار نزلنا انا وزوجي حازم واتجهنا إلى مركز التجميل، وكلما اقتربنا زادت نبضات قلبي خفقا وكأنني في يوم امتحان مهم.
عند دخولنا وجدت جيهان في انتظاري قالت، صباح الخير يلا بسرعة يا قمر لحجرة الجهاز عشان ناخد ساعة على الجهاز وحتكون الساعة ده الاخيرة واليوميين الباقيين مجرد كمادات سخنة ومساج بس، ذهبت وخلعت حجابي وملابس من فوق فقط كالمعتاد واستلقيت على السرير ووضعت جيهان الجهاز وبقيت تحت الجهاز ساعة كاملة ومن ثم فكت جيهان الجهاز ووضعت الكمادات الساخنة وبقيت ساعة أخرى وفي نهاية الساعة مع الكمادات الساخنة دخل سمير وهو يبتسم كالمعتاد قائلا، ها القمر عامل ايه النهردة، اجبته بتوتر، تمام كل حاجة تمام. قال سمير يلا عشان نلحق نخدلنا مساج الأول بعد كده ندخل في عملية الليزر، اوقفني سمير من يدي ومد لي الروب الأبيض واتجهنا معا إلى غرفة المساج وكأنني ادخل إلى غرفة النوم في يوم زفافي، هذا ما انتابني من شعور في تلك اللحضات، دخلنا واغلق سمير الباب وجاء من ورائي ومد يداه ليخلع الروب ووضعه على الكرسي وقال لي في صوت رجولي، يلا اتمددي على ضهرك عشان نبدا، استلقيت على ضهري وعيناي كالمعتاد تناضره وجسدي يرتعش في شوق للقادم، قال سمير، حنعمل مساج ربع ساعة بس وبعدين نعمل الليزر. هززت رأسي بالموافقة. وبدا معذبي في التفنن في مداعبت ما انجز في خمسة أيام وهي بزازي الجديدة بالحجم الجديد المغري، كنت انضر إلى بزازي وانا اقول في نفسي كم محظوظ هذا الشاب لقد كان له السبق في مداعبة والتلدد ببزازي الجميلة المتيرة قبل أي رجل اخر بما فيهم زوجي، لانه لما يلمس صدري منذ ان بدأت في عملية التكبير لان سمير طلب مني عدم لمسهم في البيت وان اجعل ساعات البيت راحة لهم بعد المساج المرهق في المركز. استمر سمير في تحسسه لبزازي وحلماتها التي سرعان ما بدأت في الانتصاب والهيجان واحسست بأن كسي أيضا بدا في الاستجابة للمسات سمير على بزازي وبدا في افرازاته وسيلانه، واحمر وجه سمير وازدادت انفاسه وانا بدوري اتاوه في صوت منخفض اااااااااه اااااه اهه شدني سمير واجلسني وهي المرة الاولي التي يجلسني فيه لكي يصبح وجهي مقابل وجهه ويداه على بزازي وكان المشهد قمة في الاثارة والشهوة. احسست باني سافقد توازني ويغما على من شدة الشهوة عندها توقف سمير وقال، كده كفايا واقدر اقولك انك دلوقتي ست ببزاز مقاس 40، وهي المرة الاولي أيضا التي ينادي بها سمير صدري بالبزاز بدلا من كلمة صدر. ايقنت عندها ان التكلفة بدأت في الزوال بيننا وعاد سمير ليقول، اليومين الفاضلين ممكن تجيلي بس ساعة عشان نشوف لو كان فيه أي اثار جانبية وده شي مستبعد خالص، حاولت النهوض من السرير ولاكن سمير استقطعني قائلا، لا لا خليك زي ما انتي حجيب جيهاز الليزر واجيلك، . ها قد حانت الساعة الحاسمة الآن ساحتكم إلى عقلي وخوفي أو إلى شجاعتي الجنسية وشهوتي. احضر سمير الجهاز وكان يشبه جهاز طبيب الاسنان ووضعه معلق بدعامة فوق السرير قال لي سائلا، ها قوليلي دلوقتي فين الاماكن اللي انتي عيزة تشيلي منها المناطق الغمقة، عندها قومت ترددي واشرت إلى كسي من فوق البنطلون الجينز الأبيض قال سمير وبخجل سطحي، اه فهمت اللي بين الفرج والفخاد قلت، ايوه بزبط وأيضا من خلف في جهة مؤخرتي،
جلس سمير على الكرسي المقابل السرير ويداه على الجهاز وقال، يلا اقلعي البنطلون، ومددت يدي وانا ارتعش لأزرار البنطلون وفككت الزر الأول وانا بالكاد اجد انفاسي التي شعرت بأن الاكسجين قد زال من الغرفة وعندها استجمعت قواي وفككت ما تبقي من ازرار لينكشف ولاول مرة امام سمير كسي المحجوب بالكلوت الوردي، انزلت البنطلون وانكشفت أيضا افخادي المشدودة الناعمة الخمرية واصبحت عارية تماما امام سمير ياستتناء هذا الكلوت الوردي الذي زاد الموقف شهوانية واثارة وانا كلي علم بانه أيضا سيسقط في دقائق بل في ثواني لاكون فعلا الآن عارية امامه ونائمة وكأني قحبته التي احضرها لتفرغ له شهوته وتمتعه قدر ما تستطيع من متعة. قال لي سمير، افتحي رجليك شوية عشان اشوف المناطق السوداء وفعلا وسعت ما بين افخادي ليبرز كسي الغارق في الشبق ومياه الشهوة، وضع سمير اصبعه بين كسي وفخذي الايمن قائلا، نبدا هنا، وبدا الليزر يسقط على المناطق المحيطة بكسي وفي نفس الوقت كان سمير يلاحق اشعة الليزر باصابعه وهو يتحسس في المناطق المحيطة بكسي إلى ان وضع اصابعه على بضري وعندها خرجت مني اااااااااااااااااااااااااه طويلة لا ارادية وارتعش جسمي بالكامل واستمر سمير بتحريك بضري والعرق كان واضحا على جبينه من الشهوة والمتعة وانا في قمة نشوتي وهيجاني، اكمل سمير عملية الليزر من امام وهو قائلا، يلا نامي على بطنك عشان نشوف المناطق اللي في المؤخرة، فستدرت وانا اعطيه طيزي البارزة الممتلة الناعمة. بدا سمير في فتح ما بين فلقتي بيديه واسقاط الليزر على خرم طيزي وهو يحرك على خرمي بابهامه ويداه تشقان فلقتي طيزي، ازدادت الافرازات من كسي واحسست بانها ملئت السرير وعندا اكمل سمير عملية الليزر التي اخدت نصف ساعة طلب من الجلوس وكنت عندها في قمة الشهوة والرغبة في ان انتاك لكي ارتاح وعند جلوسي لاحظ سمير ماء كسي الذي على السرير فطلب من النوم لكي يكشف المناطق حول كسي من جديد وان كانت في حاجة لزيادة في تسليط الليزر أم لا. نمت على ضهري وبداء سمير في اللعب بكسي وببضري وانا اتاوه واتلوي فوق السرير عندها سمعت ولاول مرة همسات سمير الشهوانية قائلا، اح اح اح، وصلت إلى لحضات لا استطيع التراجع فيها عندما سمعت الاهات تخرج من سمير وبدائنا نتاوه وبدا سمير في إدخال أول اصبع في كسي وهو السباب وعندها انتفض راسي بقوة إلى الاعلي وبداءت في دفع الحوض السفلي من جسدي في اتجاه اصبع سمير عندها ادخل سمير اصبعه التاني وبدا ينيكني باصبعين في كسي وانا في متعة لا نضير لها. عندها مد سمير يده الاخرة إلى بزازي وبداء يدعك بقوة في حلماتي واصابعه بتنيك في كسي وانا اقول، اااااه ياااااااه يااااه اخ اخ اخ. اخرج سمير اصابعه من كسي واتجه نحو راسي وهو ليزال يدعك بزازي بيداه القوية ووقف إلى راسي وانا انضر إلى الشي الذي بين فخديه واخمن كيف سيكون شكله وهل سكون كافيا إلى اخماد ما اشتعل من حريق في جسدي وكسي وعندها ودون شعور لم استطع ان اصبر حتى يقوم هو بفك الازرار على مهل بل اسرعت في فك زرار بنطلونه الجينز الأزرق ومن تم انزل حازم البنطلون لينكشف الانتفاخ الذي تحت الكلوت الأبيض ودون انتظار انزلت الكلوت ليضهر ليك العملاق القوي الجميل كان عريضا وطويلا بما فيه الكفاية وعروقه تكاد ان تتفجر ولونه ابيض محمر وخصياته ناعمة دون شعر ومتماسكة للاعلي، لم ادري كيف فتحت فمي لاستقبله في فمي واملئ فمي به، بدات امص زب سمير الممتع وانا اقارنه بزب زوجي حازم الذي كان اصغرمنه بقليل ولاكن ظب سمير اقوة واكثر انتصابا واستمريت في اللعق وانا اقول، اه اه حلو جامد اه بحبك بحبك اه رهيب اه اه، وسمير يدخل ويخرج زبه في فمي، اخرجت زب سمير من فمي وقلت له، يلا ارجوك خلاص مش قدرة دخله في كسي يلا، اتجه سمير إلى فخداي ماسكا كل فخد بيد وزبه يتوسطهم وعندها وضع راس زبه على بوابة كسي والتي بدوها استقبلت زبه بسوائلها اللذيذة لينزلق زبه العملاق ويستقر داخل كسي عنده شعرت وكأنني مبنجة وتائهة فوق سحاب لا اعلم كيف والي اين تمضي شي أجمل من كل شي متعة لاتوصف وبداء سمير في إدخال واخراج زبه في كسي وبعد فترة قصيرة اخرجه وطلب مني ان انهض لينام هو على ضهره وانا امتطي ذلك المارد العملاق وفعلا نام سمير وانا ركبت فوقه لادخل زبه من جديد في كسي وفعلا ادخلته وبدأت في النزول والنهوض من فوق زبه في حركة منسجمة مع رغباتي وشهوتي التي بدات تقطر على زب سمير واستمرينا في النيك نصف ساعة حتى استفرغ سمير على بطني وحضنني وقبل شفتاي قبله طويلة وهو يشكرني قائلا، شكرا حبيبتي انتي فعلا اسعدتيني وقبلني من جديد وادخل لسانه هذه المرة ليعانق لساني وعندها توقف ونضر إلى الساعة ووجده تشير إلى ال2 وعشر دقائق قال، لا لا هيا خلاص ان مش عايز اسببلك أي مشكلة مع جوزك لازم تلبسي بسرعة وتطلعي، وحضني تاني وقال لي غدا نكمل ما بدائنا. وارتديت ملابسي بسرعة وانا افكر في كل ما حصل اليوم وكيف تمكنت من ان اجاري شهوتي ورغباتي إلى هذا الحد وفعلا لم اتمالك نفسي وبدأت في البكاء. التفت إلى سمير قائلا، ايه ايه لا لا لا مالك فيه ايه ياروح قلبي، قلت له، أول مرة اخون زوجي واشعر بأني حقيرة، اجابني سمير، هي أول مرة بس حبيبتي صعبة عليك بس صدقيني مش حتندمي تاني مرة لانك اكيد استمتعتي والمتعة ده مش حتلاقيها ابدا مع جوزك وبعكس كده هو لما حيحب يستمتع صدقيني حينيك وحده غيرك وبدون أي تردد أو تأنيب ضمير احنا الرجالة نعرف بعض وعشان كده عيشي اللحضة ومتفكريش في أي حاجة، نزلت كلمات سمير على صدري وكأنها مرهم برد حرقت ضميري. وقبلته وقلت له غدا سيكون اكتر متعة بتاكيد.
وخرجت ووجدت حازم في انتظاري وقال، اتاخرتي كتير، قلت، معليش حبيبي كان اخر يوم في الجهاز واليومين الفاضلين مجرد كشوفات بسيطة خلاص ما بقاش كتير.
وقبل ان نعود إلى المنزل اصطحبني زوجي إلى مطعم لنتناول الغداء رغم من اني اريد العودة إلى الشقة لاني في حاجة إلى دوش والنوم من التعب ولاكنه اصر، وبالفعل تناولنا الغداء وانا لازال ملطخة بعرق ولبن زب سمير الرائع وكان شعور رهيب بأن يكون شي من سمير ليزال يرافقني.
وبقينا إلى ساعات المساء نتجول ونتسوق وانا بين الحين والاخر اتحسس كسي دون ان يشعر بي أحد وكنت اشعر وكان زب سمير ليزال في كسي وان كسي ينبض، ربما لكبر حجمه وان كسي لم يعتاد على هذا الحجم من الازبار.
عدنا إلى الشقة وما ان فتح حازم باب الشقة ودخلنا إلى ووجدته يحضنني ويقبلني ادركت بانه يريد مضاجعتي، خفت بان يكتشف شي متبقي على جسدي فخاولت ان اتملص وقلت له دعني ااخد دوش خفيف واعود اليك بسرعة ولاكن شهوته ورغبته لم ترحمني واستمر في احتضاني وتقبيلي من رقبتي ومن فمي زاتجه بي نحو السرير ورماني على السرية وبداء في خلع تيابه واكمل بخلع تيابي وبداء في تقبيل جسدي ولحس بزازي ونزل بلسانه إلى بطني بتحديد في المكان الذي استفرغ عليه سمير بلبنه ولكني مسحت البن ولاكن بتاكيد ليزال طعمه على بطني لحس حازم تلك المنطقة دون ان يدرك أي شي واستمر في اللحس ونزل إلى كسي وبدا في اللحس أيضا وازالة كل ما تركه سمير من اثار على كسي الهائج. ناكني حازم أجمل نيكة احسست به منذ زواجنا وربما سبب المتعة الا متناهية هي اختلاط لبن زب زوجي بلبن سمير الذي اختاره جسدي.
واستمر اليوم السادس مع سمير بنفس المنوال من متعة وشهوة ونيك بجميع الاوضاع ولا يخلو هذا النيك طبعا من اللحس والمص والقبلات.
وداء اليوم السابع والاخير في مغامرتي مع سمير وانا ادرك بأنه فعلا اليوم الاخير لاني سأعود إلى بلدي وسمير سيبقي في بلده واني من النساء البيوتية التي لاتخرج كتيرا الا مع زوجها أو في جماعة من الاهل وبهذا ادركت بانه يومي الاخير مع سمير الرجل الذي جعل جسمي وكل زواية جسدي تنطق وتعبر عن شهوانيتها ورغباتها الجنسية بلا قيود وبكل متعة لا تتحقق الا نادرا. جلسناانا وسمير بعدان اشبع كسي وبزازي نيك ومداعبة حينها قال وانا نائمة على صدره، جوزك بينيكك من طيزك، اجبته لا رغم من اننا حاولنا ولاكنه كان مؤلم بنسبة لي، قال، بتحبي تتناكي من طيزك، قلت له، ايوه بحب وبحس بشهوة كتيرة لما بيلمس راس الزب فتحة خرم طيزي بس للاسف بيوجعني وعشان كده ما استمريناش انا وجوزي في المحاولة، قال سمير، لانه ما بيعرفش ازاي اصول النيك في خرم الطيز، قلت له بخبت، يعني انت فاهم الاصول في نيك الطيز، قال، خليني اوريك ازاي يكون نيك الطيز وبالمرة تكون الهدية بتعتي ليك عشان تفتكريني ديما كل ما حسيتي بشهوة من طيزك.
وقف سمير ومددني على بطني فوق السرير وجاء وجلس من خلفي ورفع طيزي إلى اعلا وبداء في تقبيل ولحس فتحت طيزي وادخال لسانه في خرم طيزي، شعرت بان طيزي قد استرخت واصبحت اكتر ليونة بريق فمه فبدا بتحريك ابهامه على خرم طيزي وادخال اصبع ابهامه بسلاسة ودون استعجال، احسست بعدها بأن اصبع ابهامه دخل خرمي وبدون ألم احسست بنشوة جميلة ومتعة غريبة ليست كأي متعة أخرى في الجنس ووقف سمير على ركبتيه وهو يحمل طيزي إلى اعلي بيده وبيده الاخري يوجه راس زبه إلى خرم طيزي، وضع راس زبه على خرم طيزي وبدا بادخاله رويدا رويدا عندها اخفضت راسي وقلت، اااااه ايوه كده ااااه حساه حساه جوة طيزي ااااه ممممممممم جميل دخل كمان كمان بيريحني أول مرة ما يوجعنيش بجد لذيذ ااااه لذيذ نيك الطيز، عندها قال سمير، عرفة ان زبي دلوقتي كله في طيزك واني بنيكك في طيزك اااااااه ياجمال طيزك اه اه، استمر زب سمير في الدخول والخروج ودون أي الم وبمتعة لا توصف واحسست بان خرمي طيزي تتسع وتفرز سوائل كل ما دخل وخرج زب سمير. اكتشفت عندها بأن فعلا للخبرة دور كبير في الجنس. ارتعش سمير فوق ضهري واحسست بانه سيفرغ وفعلا بدا زبه في القذف داخل طيزي التي ولاول مرة تستقبل وتستطعم طعم لبن الزب. بعد الاستفراغ نام سمير فوقي بتقله وزبه ليزال في طيزي قائلا، اه ايه رايك، قلت له، جنان جنان مفيش احلي من كده، ححعمل ايه من غيرك يريت اكون معاك ديما. ولاكن هذا الحلم الوحيد الذي من المستحيل ان يتحقق.
الجمعة، 19 يونيو 2020
الزبونة المربربة وتاجر الملابس الداخلية
الزبونة المربربة وتاجر الملابس الداخلية
سأحكي لكم قصتي مع الزبونة المربربة سميرة حين نكتها بكل قوة وافرغت فيها شهوة عشرين سنة من المحنة والاستمناء دون تذوق طعم الكس والطيز الا في التخيلات والاحلام وقد تعرفت على سميرة حين جاءت إلى محلي كي تشتري ستيان وكيلوت فانا ابيع الملابس الداخلية للنساء ورغم انني جد خجول واكتم دائما مشاعري في نفسي الا ان حركات سميرة وجسمها المربرب الرهيب حرك الشهوة في داخلي لاول مرة في حياتي واحسست انها ايضا تبحث عن الجنس وصرت ابادلها الاشارات الجنسية وظلت تمرر لسانها على شفتيها في كل مرة وهي تنظر في عيناي بكل جراة. بدأت احس الشهوة تجتاح جسمي وزبي يتمدد وانا انظر إلى طيز الزبونة المربربة والى بزازها المنفوخة ثم امسكت طقم من الستيان والكيلوت باللون الاصفر الفاقع ثم طلبت مني مقاس اربع واربعون فناولتها اياهم ودخلت إلى غرفة التبديل وكنت وحيدا في تلك اللحظة معها فقط دون اي زبون اضافي وحاولت اختلاس النظر ورؤية جسمها وهي عارية لكني وجدتها لم تبدا بالتعري بعد وصرت احس بنبضات عالية في قلبي والشهوة تتزايد بطريقة رهيبة واحسست ان سميرة قد لاحظت اني اتلصص عليها النظر وكانت تتعمد تركي اكشف جسمها العاري. المهم عدت إلى مكاني وجلست امام الكمبيوتر المحمول وانتظرت حتى خرجت سميرة وهي ترتدي ملابسها ثم سالتها عن رايها في السلعة لكنها اكدت لي انها اعجبت بها لكنها طلبت مني ان اخفض الثمن لانها غالية وهنا تاكدت انها تريد شئ أخر لانها لو كانت تراها غالية لما دخلت اصلا كي تقيسها ثم عرضت عليها ان تدفع بطريقة أخرى غير المال لتحصل على ذلك الطقم الذي كان مستوردا من انجلترا وثمنه غالي مقارنة بالسلع الاخرى. بقيت سميرة مترددة ولكني لم امهلها مدة كي تفكر فيها بل اتجهت مباشرة إلى الواجهة الزجاجية للمحل وقلبت اللافتة إلى جهة مغلق ثم اقفلت الباب واسرعت اليها وامسكتها من يدها واخذتها إلى غرفة تخزين البضائع الخلفية وامسكتها في قبلات حارة جدا وعناق قوي وانا في احساس غريب جدا وبدات اقبل من الشفتين المنتفختين وهي صامتة لا تتحرك وانا امرر يدي على رقبتها وعلى شعرها الاملس واعطيها بوسات في خدها الطري والحس كل وجهها كالممحون ولمست بزازها واكتشف كم هي ممتعة طراوتهما رغم اني لمستهما فوق الثياب والتصقت بها جيدا حتى لامس زبي كسها فوق الملابس واجتاحتني حرارة جنسية غريبة جدا مع سميرة و هنا بدات اعريها ورفعت لها روبها ونزعت البودي ورايت بزاز الزبونة المربربة ملتصقة مع خط فاصل جميل وادخلت يدي بين بزازها ولمست حرارة كبيرة في جسمها حتى ذوبتني وبقيت اقبلها بجنون وشهوة خرافية وانا التصق بها ولم اصبر كثيرا حتى رفعت عنها الستيان لارى بزازها تقابل وجهي مباشرة وكانت بزازها جميلة جدا وعليها حلمتين لا يمكن مشاهدتهما الا في افلام البورنو وكل حلمة كانت منتصبة وبارزة وبمجرد ان ادخلت واحدة في فمي كي ارضعها حتى احسست باضعاف الشهوة إلى درجة رهيبة جدا وبقيت امص وانا منتشي ولم اشعر حتى وجدت زبي بين يديها تلعب به بنعومة كبيرة وبسرعة امسكتها من راسها ودفعته إلى اسفل حتى ترضع لي زبي وكانت سميرة ترضع زبي وهي تنظر الي وتبتسم وانا اكاد اتفجر من الشهوة واللذة وكان لا بد ان انيكها من كسها لانها لو استمرت ترضع فانا متاكد انني ساقذف بسرعة وبمجرد ان طلبت منها ان تستعد كي ادخل زبي كسها حتى تناولت محفظتها واخرجت العازل وفتحته ثم وضعته على زبي وصار زبي مثل حبة نقانق كبيرة وادخلته في كسها بقوة وشعرت بحرارة رهيبة تسري فوق زبي وكامل جسمي الهائج. وبقيت انيك سميرة ونحن واقفين وانا مثبتها على الحائط ورجلها اليمنى مرفوعة وتركتها مرتكزة على الرجل اليسرى وفي كل مرة تكاد تسقط على الارض امسكها واطلب منها ان تلوي يديها على ظهري ولم اضيع اي لحظة حيث لم اكن اخرج الا حوالي ثلث زبي من كسها ثم اعيد دفعه إلى الخصتين بكل قوة وانا اسمعها تتاوه وتتغنج من شهوتها. ولم استطع السيطرة على شهوتي وزبي اكثر واحسست ان زبي وصل إلى مرحلة الانفجار ومن حسن حظي اني كنت انيكها بالعازل وكنت محظوظا كوني لن اخرج زبي حتى اراه منكمش وبدات اولى دفقات المني تنزلق من زبي بكل حلاوة ولذة وكانني اول مرة اقذف في حياتي لانني ادركت ان القذف بالاستمناء في تلك اللحظة لا معنى له مقابل نيك هذه الزبونة المربربة من كسها وكلما كانت تخرج قطرة مني كلما احس براحة نفسية وجنسية ومتعة عالية جدا وانا اقذف واقبلها من فمها وهي تبادلني قبلات حارة إلى ان اكمل زبي القذف فتوقفت عن الضخ. وكنت احس بالمني يخرج من زبي بكل لذة وحلاوة وانا اصرخ في اذنها واحشعر انها ايضا استمتعت بزبي حيث بقيت احتضنها لمدة حوالي خمسة دقائق بعد ان قذفت في كسها ثم اخرجت زبي ورايت جهة الراس بيضاء من كثرة المني المقذوف وحلاوة احلى نيك مع سميرة الهايجة، و بعد ذلك نزعت العازل ورميته في الحمام في مجرى الماء ونظفت زبي جيدا ولاول مرة ارى زبي منتفخ بتلك الطريقة حيث كنت عادة حين اقذف ينكمش ويصبح صغير جدا ثم لبسنا ثيابنا وطلبت منها ان تبقى هناك حتى استطلع الامر وفتحت المحل ونظرت إلى الشارع فلم اجد اي حركة وعندها سمحت لها بالمغادرة بعد ان اعطيتها طاقم الستيان والكيلوت
الأحد، 14 يونيو 2020
جاري يبعبصني في طيزي الكبيرة وانا اتغنج واتمايل
جاري يبعبصني في طيزي الكبيرة وانا اتغنج واتمايل

انا اسمي مرام وعمري ثلاثة وعشرين سنة وسأحكي لكم اليوم قصتي عندما كان هيثم جاري يبعبصني في طيزي. كان هيثم يرمقني بنظراته الساخنة منذ مدة طويلة وكلما تقابلنا يقوم بحركة ما فاحيانا يحك زبه واحيانا يتنفس بصوت مرتفع وكل تلك الحركات كانت تمليحات منه كي يثير انتباهي ولا انكر انه مع مرور الوقت بدات انجذب اليه خاصة وانه كان وسيما وخفيف الظل وصرت كلما رايته اتمايل بطيزي واحيانا امشي امامه اضرب رجلاي على الارض بقوة حتى ترتعد طيزي واهيجه اكثر واحيانا اخرى اتعمد الظهور من النافذة وبزازي مكشوفة حتى صار كلما راني عاكسني وحاول مسكي من يدي وانا اتظاهر انني لا اهتم به. ذات يوم التقينا في السلالم وحدنا ولما وصل الي قرب وجهه من وجهي وكان يضع عطر رجالي جد مميز ثم قال لي صباح الخير يا حلو ولم ارد عليه التحية حتى اتدلع عليه اكثر بينما في داخلي كنت احترق شهوة ورغبة للنيك اكثر منه. وفي يوم اخر كنت اصعد إلى السطح كي اغسل الثياب واذا بي اتفاجئ بهيثم يصعد من ورائي وكنت ارتدي روب ابيض ملتصق بطيزي الكبيرة ومن جهة الصدر مفتوح ولما وصلنا إلى السطح بدأ جاري يبعبصني في طيزي ويحاول لمس بزازي واقترب مني حتى ثبتني وحاول تقبيلي لكني باعدته وقلت له ان لم تبتعد عني ناديت للجيران وعندها نزل مسرعا. بقينا على تلك الحال لمدة حوالي سنة تقريبا وهو يتحرش بي، وفي ذلك اليوم احسست نفسي غير عادية وكان كسي يدغدغني كثيرا وبقيت العب بشفراته طوال الوقت والمحنة تحرقني وبقيت اشتهي الزب بأي حال وهناك تذكرت هيثم وتمنيت لو يتحرش بطيزي. وبقيت الف حول العمارة إلى ان ظهر هيثم وكان هو ايضا واضح عليه انه هائج ويبحث عن النيك وبمجرد ان بدا يتحرش بي طلبت منه ان يدخل معي إلى المنزل لانني محتاجة اليه كي يصلح لي الحنفية التي كان الماء يتسرب منها وبمجرد ان دخل ونزل اقتربت منه وانا ساخنة وبدات اريه الانبوب والحقيقة ان كل شيئ كان طبيعيا ثم قربت وجهي من وجهه حتى صرنا نتنفس على بعض بكل حرارة والشهوة تغلي فينا نحن الاثنين. مباشرة قبلني من فمي وكانت شفاهه ناعمة ووجهه محلوق ثم ضمني وكانه كان ينتظر هذه اللحظة منذ زمن وطرحني على الارض وراح جاري يبعبصني في طيزي ويحسس على فخذاي ويقبل رقبتي وانفاسه عالية ونبضات قلبه مسموعة وذلك ما الهبني واشعل الرغبة في جسمي اكثر. ثم بدا يرفع عني الروب وكنت لابسة كيلوت وردي خفيف ونزعه وراح يلحس كسي اللي كان مبلول كثيرا ولما ادخل اصبعه احسست ان النار تخرج من كسي الذي كان ملتهبا بدرجة غير طبيعية ثم راح يلحس ويداعب بلسانه البظر والشفرتين بطريقة مثيرة جدا وكأنه كان يعرف انها نقطة ضعفي. زاد من رفع الروب حتى وصل إلى صدري ونزع الستيان بقوة وظهرت له بزازي فازداد تهيجا اكثر ثم راح يقبل الحلمات التي انتصبت بينما بقيت انا اترجاه كي يدخل زبه ويريحني من تلك المحنة التي كنت عليها وظل يلحس البزاز ويرضع الحلمات ثم اخرج زبه الذي كان كالسيف و بعد ذلك طلب مني ان ارضع له الزب وبما اني كنت هائجة ومشتعلة في كامل جسمي اسرعت بتنفيذ طلبه وبمجرد ان فتحت فمي ادخل زبه وبدات الحس وامص وكان زبه غليظ وله راس كبير وكان دافئا جدا حيث جعلني استمتع كثيرا بالمص طوال النيكة. ولما كنت ارضع له كان يتاوه ويخرج ما في نفسه من اهات وظل يقول لي كم انتظرت هذه اللحظة يا مرام ثم بدا يدفع زبه في فمي وكانه ينيكني من الفم وذلك ما جعلني احس برغبة التقيؤ وطلبت منه ان يخرج زبه باشارة من يدي وكان فمي امتلا بالبصاق وبصقت على الارض واخذت انفاس عميقة ثم عدت للرضع والمص مرة اخرى وطلبت منه ان يبقى مكانه ويتركني ارضع زبه وحدي كي لا يلمس راس زبه حنجرتي مرة اخرى. بعد ذلك دفعني بقوة على الارض وفتح كسي ولحسه مرة اخرى وقد كنت احس ان الماء يملا كسي ثم حك راس زبه على شفرتي وبدات احس بحرارة زبه تمر داخل كسي إلى ان سد زبه كسي كاملا وقد كان جسم هيثم ثقيل جدا وكله فوقي لكن حرارة النيك نستني كل شيئ وجعلتني ذائبة وسكرانة تماما. كان الزب يدخل ويخرج من كسي بكل متعة وانا اغنج من قلبي واظمه من ظهره حتى كدت امزق له ظهره ثم وضعت يداي على فلقتي طيزه التان كانتا جد متماسكتين وصرت اساعده على ادخال واخراج زبه وحينها سمعت اهات ساخنة تخرج من اعماقه وبسرعة سحب زبه ووضعه على بزازي وبدات ارى المني يسكب من زبه على شكل متقطع بقطرات طولة تنزل على حلمتاي وفي كل مرة يغير مكان زبه من حلمة إلى اخرى حتى انهى القذف واعطاني زبه كي امصه وانظفه من المني، ذهب هيثم وغسل زبه ثم عاد الي وزبه ما زال منتصب وادخله في كسي دون اي مداعبات واحسست انه ينيك بطريقة اكثر هدوء وبشهوة اقل ولكني كنت في قمة هيجاني ومتعتي وبقي ينيكني لمدة عشرين دقيقة حتى امتلا جسمي بالعرق وصرت اصرخ إلى ان وصلت إلى الرعشة الجنسية اللذيذة حين ارخيت نفسي واحسست اني مشلولة للحظات ثم قذف هيثم المني مرة اخرى على بزازي بنفس الطريقة ومسح زبه على خدي ووجهي ولبس ثيابه وغادر وانا سعيدة اني متعت كسي وامتعت هيثم الذي كان حلمه ان ينيكني يوما ما وقد تحقق
الجمعة، 12 يونيو 2020
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)