الخميس، 12 يوليو 2018

كيف ناك محمود أخته وابنة عمه في ليلة واحدة

كيف ناك محمود أخته وابنة عمه في ليلة واحدة





لنقاسم صاحبة هذا الكس أحلى لذة في الكون… وعلى كل فتاة تقرأ كلماتي هذه أن تتذكر هذا الشيء وبشكل خاص عندما تتهيج بعد قراءة هذه القصة وتبدأ لاشعوريا بلمس كسها ثم بفرك شفتيه وبظره ثم يتحول الفرك مع اشتداد اللذة وتفاقم الشهوة إلى دعك شديد ترافقه تأوهات وشهقات المتعة… ومن حق كل فتاة أن تفتخر وتعتز في هذه اللحظات الجنسية الرهيبة بأنها تحمل بين فخذيها ما يحلم به كل رجال العالم ألا وهو كسها…فمهما كان شكل كسك الخارجي، عزيزتي القارئة، ومهما كان حجمه ودرجة سخونة ونعومة أعماقه فكوني على ثقة تامة بأن كسك له قدرة عجيبة في احتضان القضيب المنتصب وإمتاعه في أعماقه الدافئة الحنونة أحلى متعة…



تبدأ القصة عندما فتحت أميرة حاسوبها المحمول الصغير واتصلت بصديقها أحمد وقالت له ما يلي: “حبيبي أحمد، أنا في بيت عمي وأنا وبنت عمي سلوى الآن موجودتان في غرفة واحدة ولدينا زب اصطناعي وزجاجة حليب ونريد أن نمارس النيك معك أنا وهي، أرجوك أرشدنا وأصدر لنا الأوامر التي ترغبها وتُرضيك ونحن على استعداد تام لتنفيذ أوامرك وإرضائك…وعلى فكرة، نحن مفتوحتان لأننا أدخلنا هذا الزب الاصطناعي في كسي وفي كس بنت عمي سلوى في مناسبات عديدة عندما اشتد بنا التهيج…”








يُخرج محمود زبه فيبدو زبه في أوج انتصابه يدق قلب محمود بشدة ويتسارع تنفسه…يمد محمود يده إلى حقيبة الإسعاف فيستخرج أنبوبة صغيرة تحتوي على مرهم قاتل للحيوانات المنوية ويفتح غطاءه ثم يفتح كس أميرة ويعصر قليلا من هذا المرهم في كس أميرة ثم يعيد التيوب إلى الحقيبة وهنا يحس أنه زبه على وشك الانفجار من شدة الانتصاب …يقرب رأس زبه من فتحة كس أميرة فينتابه إحساس جميل دافئ وناعم ثم يضع محمود رأس زبه المنفوخ بين شفتي كس أميرة ويبدأ بالفرك والدعك وسرعان ما يجد رأس زب محمود فتحة كس أميرة فيدفع محمود رأس زبه إلى الأمام في كس أميرة…

أخته سلوى تحملق بدهشة واستغراب في زب أخيها وهو يدخل في كس أميرة ويغوص فيه للآخر، سلوى تتهيج يبدأ كسها بالبلل، محمود يضع رجلي أميرة على كتفيه وينيك أميرة بنهم وشهوة قوية رغم أن أميرة لا تزال فاقدة الوعي…سلوى تستلقي بجانب أميرة وتفرك كسها وهي تنظر إلى أميرة وهي تنتاك باستسلام وخضوع وقد بدأ الوعي يعود إليها شيئا فشيئا…تنظر سلوى إلى وجه أخيها محمود فيرى فيه وحشا جنسيا كاسرا، في هذه اللحظات الجنسية الرهيبة تزول كل الحواجز والعوائق وتتلاشى كل الموانع والحواجز وتتمنى سلوى وهي تفرك كسها المولع أن يكون زب أخيها محمود في أعماق كسها أيضا… تفكر سلوى في زب أخيها وهي تفرك أشفار كسها المبللة فتحس بمتعة رهيبة… يتابع محمود نيك أميرة وقد بتواتر أسرع …يبدو أن محمودا كان محروما من الكس لفترة طويلة وهذا واضح من طريقة نيكه لأميرة كما يبدو أن كس أميرة ساخن وشهي إلى درجة أن محمود لا يستطيع الصمود في أعماقه أكثر من دقائق معدودات ولا يلبث أن يدفع زبه في أعمق أعماق أميرة وقد شعر أنه سوف يقذف منيه داخلها ثم يشهق ويتأوه بقوة ؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه ويقذف منيه الحار في رحم أميرة…

بعد أن يفرغ محمود شهوته في كس أميرة، تحين منه التفاتة إلى أخته سلوى فيرى أخته سلوى مستلقية تلعب بكسها من شدة التهيج… وما أن يخرج محمود زبه من كس أميرة حتى يتوقف لحظة ليفكر بما سيفعله في اللحظات القادمة…ولكن الشهوة الجنسية تسيطر على كل كيانه فتشل تفكيره…فالجنس أقوى من كل شيء…إنه عابر لكل الحواجز مهما كانت قوية …محمود الآن متهيج جدا وعلى استعداد لأن ينيك أية أنثى كائنا من كانت. ومن ناحية أخرى، أميرة الآن أستراحت وتمتعت ولكن سلوى لا تزال متوترة ومتهيجة وتتعذب ولكن سلوى أخته، فهل هو على استعداد لكي ينيك أخته؟ ولكن ما المانع طالما أن أخته سلوى مفتوحة وقد فتحت نفسها بالزب الاصطناعي؟ أليس زبه أولى من الزب الاصطناعي؟ أفلا يحق لسلوى أن تتمتع كما تمتعت أميرة أمامها؟ وما ذنبها؟ هل ذنبها أنها أخته؟ لماذا يعاقبها بالحرمان من المتعة التي منحها لأميرة لمجرد أنها أخته؟؟؟ ولكن حتى ولو كان هو مستعدا لأن ينيك أخته سلوى، فهل ستوافق هي على الاستسلام له؟ وبينما هو في أخذ ورد بينه وبين نفسه، لمح فجأة أخته سلوى تبتسم له ابتسامة جنسية مغرية كأنها تقرأ أفكاره وكأنها تجيبه قائلة “نعم يا محمود، هأنذا أنتظر دوري، بعد أن فرغت من نيك أميرة، فلا تحرمني من المتعة التي أنعمت بها على أميرة”… فينظر إليها بحنان أخوي واعد فتتشجع سلوى وتركع أمامه وهي تمسك بزبه الذي كان لا يزال نصف واقف ومغطى ببقايا المنى وبسوائل كس أميرة…تقبل سلوى زب أخيها وهي تنظر إليه بإغراء جنسي واعد… وما يلبث محمود أن يدفع بزبه في فم أخته وهو يمسك برأسها الصغير فتبدأ برضاعة زبه بنهم وجوع…وتظل ترضعه ومحمود يتأوه إلى أن يعود زبه إلى الانتصاب الكامل ثانية ويصبح جاهزا للنيك مرة أخرى وهنا يسحب محمود زبه من فم أخته فجأة ويدفع أخته إلى الخلف لتنام على ظهرها أمامه بينما يركع هو بين فخذيها وهو ممسك بزيه الذي كان على وشك الانفجار من شدة الانتصاب إنه الآن جاهز لكي ينيك أخته … الفكرة تصدمه ولكنها في نفس الوقت تحمله إلى قمة التهيج …يحس بتهيج من مستوى عال ٍ تهيج لم يشعر به حيال أية فتاة أخرى ناكها بمن فيهن أميرة…

نامت سلوى على ظهرها أمام أخيها وفتحت فخذيها له كعاهرة صغيرة محترفة وهي تنظر إليه بنظرة ملؤها الترحاب والإغراء ولكن محمود تذكر فجأة المرهم المانع للحمل فأسرع إلى حقيبته وفتحها وأحضر منها انبوبة المرهم وبعد أن عصر في كس أخته قليلا منه ودهن زبه بهذا المرهم، أمسك محمود زبه المنتصب وبدأ يحك رأسه المنفوخ بشفتي كس أخته سلوى الرطبتين والمبللتين من الفرك والدعك، تأوهت سلوى وتنهدت وانطلقت شهقات اللذة من أعماق قلبها فرأس زب أخيها كان أنعم وأطيب وأشهى من أصابعها … تأملت سلوى في وجه أخيها وهو ينظر إلى كسها بإعجاب واشتهاء شديدين ويقوم بمداعبة أشفاره المبللة برأس قضيبه المنفوخ والمشتاق لأعماق هذا الكس الجائع…


أحس محمود بشعور لذيذ وهو يفرشي شفتي كس أخته المبللتين اللزجتين إلا أنه أحس أيضا أن ذلك لا يلبي احتياجاته واحتياجات أخته على حد سواء في الوقت الحاضر…وعندما نظرا إلى عيون أخته تأكد من صحة أفكاره فوضع رأس زبه في فتحة مهبل أخته سلوى ودفعه بلطف وبعناية إلى الأمام فدخل رأس زبه الأملس في مهبل أخته سلوى…آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه وقد خرجت هذه الآه من أعماق قلب محمود وهو يدخل زبه في كس أخته سلوى …كان كس أخته ناعما وساخنا وكان أطيب من أي كس ناكه في حياته حتى الآن ولما تذوق محمود حلاوة مقدمة مهبل أخته أسكرته اللذة فأراد أن يتذوق كامل مهبلها من البداية حتى النهاية… فدفع زبه بشكل لاشعوري إلى أعماق كس أخته وهو يزمجر ويطلق شهقات وآهات آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه ؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤه وهو يسمع آهات اللذة وأصوات المتعة تنطلق من حنجرة أخته. كان يمسك فخذي أخته ويتشبث بهما كأنهما كنز ثمين إلى أن أدخل زبه الكبير المنتصب بكامله في كس أخته سلوى…

كان كس أخته سلوى رائعا ومثاليا حيث حضنت جدرانه المخملية الدافئة زبه المنتصب بحنان شديد وكان لا بد له أن يقارن بين كس سلوى وكس أميرة وهو يحرك الآن زبه إلى الأمام والخلف …ينيك كس أخته العسل…كل الوقائع كانت تثبت خطأ النظرية القائلة أن “كل الأكساس متشابهة ولا فرق بينها”…كان هناك فرق شاسع بين كس سلوى وكس أميرة من حيث الملمس والسخونة والحنان، حيث أثبت كس أخته سلوى تفوقا واضحا لأنه كان أكثر سخونة وأطيب ملمسا من الداخل على جوانب زبه المنتصب كما أن كس أخته كان أكثر حنانا وهو يحضن زبه بقوة لا تماثلها أية قوة أخرى في الكون…يضاف إلى ذلك الإحساس العميق والرائع أنه ينيك أخته…






ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق