الأحد، 22 يوليو 2018

حماتي الشرموطة عايزاني أنيكها في خرم طيزها المربربة

حماتي الشرموطة عايزاني أنيكها في خرم طيزها المربربة



هذه القصة حدثت بالفعل مع حماتي الشرموطة انا الان سنى 30 من  4سنوات كنت خاطب واحده قموره وكان بينا قصه حب فكنا نسكن في نفس البلد وكنت دائم الذهاب عندهم نجلس نتحدث ونتسامر وكنت غالبا ما ابيت عندهم لان اباهم مسافر وكان لها اختين اكبر منها واحده متزوجه ومسافرين هي وجوزها والثانية تعيش معهم في البيت هي وخطيبتى وحماتى فكانت دائما حماتى تجعلنى ابيت عندهم لخوفهم من النوم بمفردهم وانا المفروض بقيت (راجل البيت) وكان عندهم بيت من طابقين فكنت انا م في الطابق الاول كنا نجلس نشاهد التليفزيون لساعه متاخره من الليل ثم يذهب كل منا لينام في مكانه وكانت الامور تسير على مايرام إلى ان حدث الاتى / كنت في يوم من الايام عندهم في الصباح لقضاء بعض الطلبات لهم لبعض الاصلاحات في البيت وذهبت وكان لايوجد الا حماتى وكان اسمها سعاد كنا نتكلم في بعض الامور ثم ذهبت إلى المطبخ لغسل الاطباق وكنا نتحدث فقالت لى تعالى اعملنا شاى على ما اخلص غسيل فدخلت اعمل الشاى في المطبخ وكانت تغسل الاطباق في المطبخ الذي كان ضيق بعض الشىء فعندما دخلت كانت تقف على الحوض وكان جسمها مبتل من الماء فكانت الجلبيه تلتصق بجسمها وهى كانت ذات حسد رائع جسم ملفوف صدر بارز ودائما حلماتها تظهر بوضوح وطيزها ما اروعها فعندما ابتل حسدها بالماء ظهرت حلماتها اكثر وضوحا فعندما رايتها لم اتمالك نفسى وانتصب قضيبى غصب عنى وانا بادخل فاحتك جسمى بجسمها لضيق المطبخ واحست بذلك فوقفت اعمل الشاى جنبها من الناحية التانيه وكنا نتكلم وانا كل ما افكر فيه جسمها وعايز اعدى من وراها تانى علشان احك جسمى تانى فيها المهم الشاى قرب يتعمل فقلت لها هاتى الصينية اللى على الرف قدامكى قالت خدها أنت علشان ايدى مش فاضيه علشان اخدها لازم هاقف وراها واشب على رجلى علشان اجيبها وكنت مبسوط انى هاعمل كده وتقريبا هي كانت قاصده فوقفت وراها الاول بحذر علشان اجيب الصينية ومديت ايدى فجسمى لامس جسمها بالكامل وزوبرى كان واقف وانا باقرب بحذر خايف من رد الفعل ولكن عندما لامس زوبرى طيزها لم تتحرك فتجرات اكثر وضغطت بحجه انى مش طايل الصينية فحسيت ان زوبرى دخل بين فلقه طيزها وحسيت انها بتصدر تاؤه مرت لحظات وبعدين رجعت مكانى خوفا رغم انها لم تعترض ولكن لانى حسيت انى بعمل حاجه غلط وخرجت وخرجت وراها وقعدنا نشرب الشاى ولم نتكلم ولا كلمه كنا نغتلس النظر لبعض وبعدين مشيت وبعد يومين روحت عندهم فلاقيت في تغيير في سعاد وهوه انها كانت حلوة المرة دى عن كل مره وكانت بتبص لى بصه انا اللى فاهم معناها قعدت عندهم شويه وبعدين مشيت وانا ماشى قالت ابقى تعالى بكره الصبح شويه علشان تساعنى في فك الستاير لانى مش باطولهم ولازم سلم ومش هاعرف افكهم قلت لها ماشى وتانى يوم روحت علشان اساعدها روحت لاقيتها لابسه جلبيه مبينه معظم جسمها بحجه انها هاتغسل فيها بس انا حسيت انها ناويه على حاجه وطلعت افك الستاير وهى ماسكه لى السلم وانا عمال ابص على صدرها اللى كان معظمه باين وحلماتها هاتنط منه وخلصت وبعدين جيت امش قالت ما تخليك قاعد شويه ندردش مع بعض بدل ما انا قاعده لوحدى المهم قلت لها ما انتى هاتغسلى في الحمام فقالت وماله هات كرسى واقعد قدام الحمام وادينا نبقى قريبين ونتكلم المهم ما صدقت روحت جايب كرسى وقعدت في الطرقة قدام الحمام وهى ابتدت الغسيل وانا عمال اجيبها من فوق لتحت وهى بتغسل فلاحظت انها لما كانت توطى تتعمد تدينى طيزها وتفضل تتحرك زى ما تكون بتغرينى لاحظت انها مش لبسه كلوت تحت الجلبيه وكان واضح جدا انها مش لابسه شويه وتقعد تدعك في الهدوم وهى قاعده تدعك كان وشها ناحيتى فعينى جات عليها من تحت لاقيت كسها ظاهر وشايف بوضوح وهى حاسه وشايفانى وانا بابص عليها تروح تدارى نفسها علشان تجننى اكترونتكلم شويه ونسكت شويه وفضلت تعمل حركات كتير تثيرنى لحد ما خلاص وصلت للاخر كنت عايز اقوم اهجم عليها وقلت اللى يحصل يحصل المهم وانا قاعد فجاءه راح خرطوم الغسالة ضارب ووقع في الارض وفضل يتحرك ويجيب ميه عليه فدخلت اشيله معاها فايدى جات على ايديها وكان جسمها اتغرق ميه ومسكت الخرطوم بايد وايديها كانت تحت ايدى ماسكه معايا وهى تبص لى وانا ابص لها لحد ما وقفنا وعنينا في عين بعض حسيت ان هي بتقول لى خدنى في حضنك وكانت ايدى لسه ماسكه ايديها لاقيتها بتغمض عينيها وبتقرب ناحيتى لحد ما جسمنا لامس بعض وقربت اكتر لحد ما بقينا جسد واحد ساعتها ما حسيت بنفسى الا وانا وهى نازلين في بعض بوس واحضان وروحت ماسك صدرها بايدى وفضلت اعصر فيبحنيه وبقوة مع بعض وتطور اللقاء وروحت رافع لها الجابية وحاطط ايدى على كسها لاقيتها مش قادره ودخلت ايدى جوه كسها وفضلت العب لها فيه لحد ما خلاص كان هايغمى عليها راحت شدت البنطلون وعايزه تقلعه ليه نزلته لتحت ومسكت زبى اول ما مسكته شهقت شهقه عاليه وقالت ايه ده كله ده مش ممكن ده ضخم جدا وراحت نازله تحت تمص فيه وانا مستمتع فضلت تمص فتره طويله وروحنا قالعين هدومنا كلها وفضلنا نتعانق بعنف هي محرومه وانا كمان وراحت رافعه رجلها على القاعة وانا روحت نازل الحس لها وامص زنبورها لحد ما راحت شدانى وقالت دخله بسرعه روحت مدخله واول ما دخلته راحت صوتت من حجمه وفضلت ادخل واخرج لحد ماراحت صوتت جامد واحت منزله وانا لسه بانيك فيها روحت مدورها وروحت مدخله في كسها وهى موطيه وسانده على القاعده وفضلت انيك وانيك فيها وهى تصرخولما لاقيت نفسى خلاص هانزل لبنى قلت لها جوه والا بره قالت جوه انا مركبه وسيله بسرعه نيك نيك بسرعه وانا اسمع كده وانيك جامد وهى تصرخ من اللذة لحد مما نزلت في كسها كان نازل زى الولعه في كسها وفضلت كده شويه وبعدين طلعت ووقفت وحضنا بعض جامد فقالت لى انا اول مره اتناك واحس انى ست زى الستات قلت لها ليه قالت كان حماك بينكنى في خمس دقايق ويقوم وانا افضل اتلوى طول الليل وراحت حاضننى جامد وعيطت وقالت اللى حصل ده كان غصب عنى انا عمرى ما عملت كده بس الشهوة كتنت هاتموتنى وانت لما لمستنى اول مره واحنا في المطبخ حسيت بالشهوة هاتموتنى وكنت لازم اتناك منك لانى عارفه انك مش هاتقول لحد وبعدين انا كان نفسى فيك من قبل ما تخطب بنتى ولما خطبتها كنت طول ما أنت هنا اقعد ابص عليك بس أنت مش معايا وراحت بكت كتير وهى في حضنى وقالت أنت كده مش هاتقدر تتجوز بنتى وانا السبب انا السبب قلت لها احنا كده كده مش متفاهمين في الايام الاخيره مع بعض وكنا مستنيين فرصه ونسيب بعض قالت بجد قلت ايوه بجدراحت قالت طب هاطلب منك طلب قلت لها اطلبى قالت تنكينى مره كمان دلوقتى قبل ما البنا ت تيجى قلت لها ماشى ودخلنا جوه الغرفة بتاعتها ووقفنا نحضن بعض ونبوس وامص لها في كسها وهى تمص لى في زبى وبعدين دخلته فيها وسمعنا صوت البوابة بتاعت البيت بيتفتح جرينا بسرعه نلبس هدومنا وفى لمح البصر كنا لبسنا وقعدت انا في غرفه الصالون وهى دخلت المطبخ على ما طلعت بنتها التانيه ولاقيتنى قاعد كان عادى لانى كنت باروح في اى وقت وسلمت على ودخلت تغير هدومها وبعد شويه قلت لها اهى ميرفت جات تقعد معاكى بقى وانا هامشى فقالت لى ماشى ونزلت معايا علشان تقفل الباب قالت هاستنا بكره بس تيجى الصبح بادرى علشان نكمل قلت ماشى واللى تيجى تبات معانا لنهارده قلت لامش مهم لحد علشان نبقى الصبح براحتنا لما هم يخرجوا انا هاجى على طول ومشيت وانا كل تفكيرى في النيكه اللى جايه وبالليل عديت على الصيدليه حبت حبوب من اللى بتطول في النيك وكانت تتاخ قبلها ب6 ساعات واخدتها حوالى الساعة 3 الفجر ونمت وقلت اروح الساعة 9 الصبح علشان اعمل احلى نيكه في الدنيا وكنت ممكن انيك بالحبيه دى لمده ساعتين متواصلين واكتر وقمت وروحت في الميعاد واول ما دخلت لاقيتها جاهزه طلعنا فوق وقفلنا الباب وابتدينا احلى نيكه ونامت على ضهرها وقالت انا نفسى تنكينى النهارده بمزاج قلت لها هانيككى نيكه عمركى ما تشوفيها في حياتكى ومسكتها من اول شعرها لحد رجليها بوس ومص لحد ما نزلت على كسها وروحت مدخل لسانى فيه والحس وامص في زنبورها وهى تتلوى وتقولى كمان دخله اكتر روحت مغير مكانى هي تمص لى وانا الحس لها وادخل لسانى في كسها لحد ما قالت مش قادره تعالى دخله بس واحد واحده وقمت ادخل زوبرى في كسها وبدات النيك بزوبرى وهى تصوت وصوتها يعلى لدرجه انى كنت خايف لحد يسمعنا وبعد دقائق نزلت لبنها وانا طبعا لسه بادرى بفعل االحبوب وفضلت انيك فيها جامد جامد واطلع زوبرى واحكه في كسها من بره وادخله قالت نفس تنام أنت وانا ادخل كسى فيك وانا فوق روحت نايم على ضهرى وهى قعدت ودخلت كسها في زوبرى وفضلت تطلع وتنزل وزادت حركاتها لحد ما قذفت تانى مره وهى في قمه السعادة وراحت نايمه على صدرى ولسه كسها في زوبرى وزوبرى واقف زى الحديدة روحت عادلها ونازل فيها نيك وهى تقول لى ارحمنى وانا مش سامع حاجه الا صوت دخول زوبرى وخروجه وهى تصرخ تصرخ وفضلت اكتر من ربع ساعه انيك فيها بجنون لحد مانزلت تالت مره وكل مره تزيد سعاده لانها اول مره تحس الاحاسيس دى ومش عايزانى اقوم من عليها عايزانى افضل انيك فيها لحد ما تتعب من كتر النيك وتحس ان هي خلاص مش قادره تتناك تانى وانا مبسوط بس في نفس الوقت عايز انزل لبنى في كسها وفضلت اغير الاوضاع لحد ماتعبت وانا لسه مانزلتش قالت انا نفس في حاجه كنت عارف انها عايزه تتناك في طيزها وكنت مستنى تطلبها وفعلا طلبت انيكها في طيزها بس بالراحة فقمت جيبت كريم ودهنت طيزها وفضلت ادهن الكريم وادخل صابعى جوه في طيزها وهى مستمتعه لحد ماطيزها ابتدت تتاقلم وروحت حاطط زوبرى على باب طيزها وفضلت امسحه في طيزها وهى تقول لى دخله بالراحة احسن أنت زوبرك كبير قوى وهايعورنى وحاولت ادخل راسه واحده واحده لحد ما دخلت الراس راحت صارخه صرخه جامده وقالت دخل بشويش وانا ادخل واحه بواحده لحد ما داخل جزء كبير من فضلت من غير حركه لحد ما طيزها خدت عليه وروحت مدخل تانى وهى تقولى داخله كله روحت مكمل لحد ما قالت كفايه لحد كده روحت ساحبح لحد بره ومدخله تانى اسحبه وادخله وكل ما اسحبه زى ما تكون روحها بتطلع وادخل واطلع لحد ماطيزها استلذت بيه وكانت مبسوطه وتقولى نيك يا حبيبى عايزك تهرينى وانا اسمع كده وازود في النيك وايدى بتلعب في كسها قالت تعاللى بقى نيكنى في كسى احسن مش قادره روحت منيمها على ضهرها ومدخله في كسها وهى تتلوى قلت لها خدى وضعيه الكلب وروحت جاى من وراها ومدخله فلى طيزها ومدخله في كسها اطلعه من طيزها احطه في كسها لحد مانزلت لرابع مره بس المرة دى صرخت صرخه جامده وانا كنت قربت وفضلت في كسها شويه وفى طيزها شويه وقالت لى لما تيجى تنزل هاتهم في كسى علشان احس بالدافىء بتاع لبنك وان كنت عايز انزله في طيزها روحت مزود النيك في كسها لحد ما انطلق صاروخ من زوبرى خلاه ولع ونزلت في كسها كميه تملى نص كوب ماء كانت كميه كبيره جدا وارتمينا على بعض على السريروفضلنا ننهج لانها جابت المرة الخامسه معايا وفضلنا ساكتين فتره وانا نايم عليها وزوبرى في كسها لسه لحد ما حسيت انه وقف تانى قالت لا انا مش قادره ده انا هاموت قلت لها بصى انا نفس انزل في طيزك قالت ان كان كده ماشى اصل انا كسى خلاص اتهرى من النيك ده أنت عندك كفاءه تنيك للصبح وانا مش قادره مع انى نفسى تفضل تنيك في كال دقيقه روحت قايم ادخله في طيزها وواحده واحده لحد ما دخل وبعدين فضلت ادخل واطلع لحد ما قالت ارجوك تخلص احسن هاموت بسرعه بسرعه نيك نيك ياحبيبى دخله كله وانا اتجنن اكتر وانيك انيك لحد ما خلاص هانزل وروحت منزل في طيزها وهى هاتموت من السعادة وتقولى ما اعرفش انا اللبن في الطيز يجنن كده وخلصنا وارتحنا شويه في حضن بعض وخلصت احلى نيكه في حياتى وفى حياتها وقالت لى اوعى تسيبنى عايزك معايا على طول كل يوم تنكينى لحد ما اعوض السنين اللى فاتت ده انا اول مره اعرف طعم النيك معاك ده أنت مش ممكن ده أنت نييك درجه اولى وفضلنا على الحال ده لحد ما سيبت بنتها وبقيت هي هاتموت علشان دخولى البيت بقى صعب ولحد دلوقتى باقضى معاها احلى نيك في الدنيا لما يكون في فرصه

خالي يتحرش بجسمي ويحك زبه في طيزي الطرية وتركته ينيكني

خالي يتحرش بجسمي ويحك زبه في طيزي الطرية وتركته ينيكني




طيزي المربربة، انا فتاه عمري 28 سنه. وخالي عمره 18 سنه. كانت نظرته ليه غير احس فيها شي وكان يزورنا فالبيت كنت اطلع اقابله ببجامة نوم والبنطلون ضيق ومؤخرتي مره شاده البنطلون ويوم امشي كنت ادلع واتمايل واحيان اثني جسمي على قدام خالي يطالع فيني وكنت احسه مستحي مني واحيان نظرته فيها شهوه. ومره من المرات كنت امشي قدامه وهو خلفي وحسيت بيده تلمسني من وراء وضحكت وهو ارتبك قال مو قصدي قلت له اكيد مو قصدك وانت عيونك ماتفارقني أنت ناوي لك ع شي وقال لا بالعكس انا بصراحه بديت اميل له ودي انه يكرر اللمسة مرات ومرات وفي يوم من الايام كنت لوحدي في البيت وجاء خالي وفتحت له الباب ودش البيت وسال عن امي واخواتي قلت طلعو زيارة لبيت عمي. وكان وده يمشي قلت له خليك معاي اجلس عندي لين تجيون اهلى وجلس بديت انا اغريه كنت لابسه بجامه مره ضيقه وخفيفه وكان كلوتي واضح من تحت البنطلون ونظراته مره ماتفارق طيزي وكنت انا وهو جالسين في الصالون وقام هو يبي يروح يغسل ولمحت زبه مره واقف من تحت ملابسه وضحكت بصوت عالي وش ذا ياخالو اكيد شايف لك شوفه في الجوال والا في الشارع وارتبك ومره انكسف وقال لا بس احيان يصير كذا فجاه وقلت خلاص انا اقول لامي تزوجك. وراح ويبي يغسل وجهه ورحت وراه وقال ترا إذا لحقتيني راح ارش عليكي مويه وقلت عادي قال لبسك شفاف واضح ومع المويه يصير مره كانك عاريه قلت مايهمني قام هو ومسكني من يدي وسحبني ودخلني تحت دش المويه وفتح المويه عليه وانا بملابسي وغرقت وصرت شبه عاريه وانا اضحك واسب فيه وهو يقول كل شي فيكي واضح حتى الشنطه صارت اكبر وانا اضحك وقلت له اكيد اللي قبل شوي موقفه زبك شنتطي ومسكني مع يدي وقال ايه وضرب بكفه على طيزي وكانت ضربته مره حاره وتلسع وانا صحت اح يوووه الحين تصير حمراء علشانها غرقانه وقال احسن علشان تذكريني كل ماغيرتي ملابسك. وكنت امشي متوجهه لغرفتي وهو يمشي وراي وقلت له فين رايح قال معاكي قلت له ببدل ملابسي قال عادي بروح معك وضحكت وقلت لا و**** واذا رحت معاي وشفتني ابدل ملابسي بتصير مثل المجنون وضحك وقال ماعاد بقي فيني عقل بعد هذا وقلت اوووف لهدرجه ومشيت بسرعه ولحقني ومسكني وقام يلصق جسمه فيني ويقول راح اشوفك وانتي تبدلين وكان زبه مره ضاغط على طيزي وانا مره مره ولعت ودخلنا الغرفة وقال يلا بدلي ملابسك قلت له مابي اطلع وابدل قال ترا انزعها بالقوة قلت ماتقدر وهجم عليه ومسكني ونزل بنطلوني والكلوت وانا اضحك واصيح واقول عيب عيب لا تشوف عيباتي. وفي نفس الوقت مره مولعه ومبسوطه وهو مره نفسه حار يعني مولع. وقال الحين وش رايك اسدحك ع السرير وقلت له ليش وشتسوي فيني لا يكون ناوي تسويها فيني ياويلي وقام يبوس فيني ويبوس خدودي ورقبني وانا بصراحه مره مسلمه امري ومص شفتي مص لين ولعت نار وفتحت سنتياني وقام يبوس ويمص حلماتي وانا في عالم ثاني ومسك كسي بيده وحس بحرارته وفرازاته وقام يدعك في كسي بيده ويبوس في شفتي وديودي. ومسكني مع بظري وشده يمن ويسار وانا مره شابه وامنهت اه اه ياويلي تعورني وقال الحين اخليكي تنسين الوجع ونزل يلحس كسي بلسانه وانا مره ملتهبه وشاده نفسي وهو يلحس اشفاري ويمصها وبدأ في يلعب بلسانه على بظري يمين ويسار وفوق وتحت لين اترعش كل جسمي ونزلت مره ومره ومره وصرت مره ذايبه وحراره ولعت في كسي ويظري وقام ونزع ملابسه واول مره اشوف زب على الطبيعة وكان زبه مره طويل ومتين وقلت ياووووووووه وش ذا مقدر عليه وقال تعالي امسكيه ومسكته بيدي وضغطت عليه وصرت العب بيه واحركه بصدري وقال تبغي تمصيه قلت بس مقدر امصه كله قال مصي اللي يريحك منه وبديت اداعبه راس زبه بلساني وقال اكيد شايفه افلام قلت كثير وقال يلا مصيه مثل اللي في الافلام وقمت دخلته في فمي ومصه وارضعه لين صار مره جامد وقال يلا ادخله في طيزك وقلت له لا مقدر يعورني قال ماعليكي بس راسه وقلت مقدر مره خرقي ضيّق وقال ماعليكي انتي طيزك كبيره وبعدين انا ادخل راسه بكريم وبس ماراح ادخله كله وقام شدني مع رجولي ورفع رجولي فوق وانا نايمه على ظهري وقلت لا ياخالو لا تفتح كسي قال ادري انك بنت وماراح افتحك من قدام ابدخله راسه في مكوتك بس انتي سيبي نفسك لي ورفع رجولي فوق ودخل جسمه بين رجولي وصار يثني رجولي على صدري وراسي وصارت مكوتي عند زبه وحط كريم على زبه وضغطه في خرقي ومن شدة الضيق ارتفع زبه وقام وصار يثني رجولي على صدري اكثر ومكوتي ترتفع فوق ومسك زبه وضعطه بقوه في طيزي ودخل راسه وكان يعور بس لذيذ وقلت بس راسه وصار يحرك بشويش ونزل عليه بصدره ويديه تثني رجولي على صدري ومكوتي احسها ترتفع فوق وصرت مثبته تحته ومسيطر هو عليه وقام يدخل زيه بزياده في طيزي وانا اصيح طلعه طلعه يعورني وهو يقول خلاص إذا دخل راسه دخل كله وانا مره ما اقدر اتحرك وهو يحرك جسمه ويضرب على اردافي وصار زبه كله داخل في مكوتي وانا اصيح واه اه يعورني ذبحتي فكني ياويلي مكوتي تعورني وهو كل شوي يزيد من سرعته وزيه مره داخل لين الاخير ومره يعور وانا احيان يغماء عليه من الالم ومن الشهوة وقذف المني في طيزي وكان نار وماوقف واصل ينك فيني وفي مكوتي لين صرت اصيح من الالم ومن شده الوجع وهو مثبتني تحته ومكوتي مرفوعه له بس احس بزبه مملي مكوتي وبطنه يضرب في اردافي وانا اترجى فيه خلاص طلعه وهوه مره صاير مجنون وفذف مره ثانيه جوه خرقي وقلت له خلاص قال اصبري ونام عليه بصدره وزبه داخل طيزي احسه يصغر وبداء يطلعه من طيزي وانا ما اقدر اتحرك من شدة الالالم وبكيت مره وهو يضحك ومكوتي صارت حمراء من كثر مايخبط فيها وقال تبغي ثاني وقلت له لا مره أنت ماكر تقولي راسه بس والحين دخلته كله فيني ومسك رجولي وشدها مثل السابق ودخله في طيزي مره ثالثه وياويلي ياويلي اح اح ياوحش ارحمني وناكني اكثر من تسع مرات لين صارت اردافي مفرقه عن بعض

الجمعة، 13 يوليو 2018

أختي اللبوة تفرك طيزها الكبيرة في زبي واحنا نايمين على السرير

 أختي اللبوة تفرك طيزها الكبيرة في زبي واحنا نايمين على السرير



من العمر اثنين وعشرين عامًا وكان عمر اختي آنذاك عشرين عامًا، توفي أبي وبقيت أنا وأمي وأختي في مسكن في شقة في مدينة من المدن الخليجية المحافظة. وفي يوم من الأيام قبل بداية الاختبارات النهائية بيومين تلقينا اتصالًا من خالتي وقالت لأمي أن جدتي مريضة وفي حاجة إلى أن تذهب أمي إليها وكانت تبعد جدتي عن المدينة التي نسكن فيها حوالي ثلاثمائة كيلو عندها أتت أمي إلى وأبلغتني باتصال خالتي وقالت أنها سوف تذهب مع خالي لزيارة أمها وسوف تعود بعد ثلاثة أيام وقالت لي انتبه لأختك وساعدها في المذاكرة وأعطتني مبلغ من المال لكي يصرفنا إلى حين عودتها. وفي تمام الساعة الرابعة عصرًا حضر خالي وتوادعنا من أمي وذهبت معه. بينما ذهبت أنا إلى غرفتي لإكمال المذاكرة وأختي ذهبت إلى غرفتها أيضًا وعند الساعة السادسة خرجت من غرفتي إلى الصالة لكي أشاهد التلفيزيون وكانت أختي تنظف الصالة وعندما مرت من أمامي شاهدت نهديها وتفا جئت بأنها لم تكن تلبس السنتيانة وأمعنت النظر في نهديها وهي تنظف الصالة ولاحظت أنها تحاول المرور من أمامي والانحناء بحجة تنظيف الصالة جيدًا وأنا أحاول إخفاء قضيبي الذي بدأ في الانتصاب حتى لا تلاحظه لم يكن هذا الدليل كافيًا لكي افعل ما أريد عدت بعدها إلى غرفتي لإكمال المذاكرة ولكن لم يغيب عن ذهني ذلك المشهد الذي رأيته في الصالة وأنا أتخيل أني أبوس نهود أختي وأمصها وبعد حوالي ساعة وأنا أفكر في طريقة أرى من خلالها جسم أختي وهي عارية إذا بها تدخل غرفتي وتطلب مني أن اشرح لها بعض الدروس جلست أختي أمامي على ركبتيها وشرحت لها الدرس وطلبت منها أن تحل احد التمارين ليس هذا حرصًا مني على أن تفهم الدرس بل لكي يتسنى لي رؤية نهديها عندما تنحني لكي تكتب وعندما كنت انظر إلى نهديها بتمعن لاحت لي بنظرة وقالت لي في ماذا تفكر يا أخي قلت لها لا أفكر في شيء استمري في الحل وبعد أن انتهت من حل التمرين قالت صح التمرين وتعال به على غرفتي وانصرفت وبعد أن انتهيت من التصحيح ذهبت على غرفتها فوجدتها منسدحه على السرير ومباعدة بين رجليها بشكل ملفت للنظر وعندما رأتني حاولت أن تضم رجليها وجلست على السرير فقلت لها مبروك لقد أجبتي إجابة صحيحة ونموذجية فرحت وقالت الفضل يعود لك يا أخي الحبيب الغريب إنها حين ذهبت من غرفتي كان تلبس بلوزة وتنوره ولكني وجدتها في روب نوم وسيع وفضفاض فسألتها عن ذلك قالت الجو حار وكذا ارتاح أحسن سألتني وقالت ماذا تريد أن اعد لك من عشاء قلت لها ارتاحي أنا سوف اخذ العشاء من المطعم المجاور وسأعود فوافقتني الفكرة وذهبت وعندما عدت إلى البيت لم أجدها في غرفتها فنادينها ففتحت باب الحمام وأخرجت رأسها وقالت أنا هنا يا أخي وأغلقت الباب وبعد قليل خرجت من الحمام وليس عليها سوى المنشفة قد لفتها حول جسدها بينما كان يظهر النصف من نهديها عنها تأكدت أن أختي تريدني كما أريدها ولكن هذا أيضا ليس دليلًا كافيًا علمًا بأني لم يسبق وأن رأيتها بهذا المنظر ذهبت إلى غرفتها ولبست روب نوم وسيع وذهبت إلى المطبخ لتحضير العشاء وأثناء تناولي للطعام كنت أتحين الفرصة للنظر إلى نهديها التي بدت واضحة جدًا أمامي ولا تبتعد عني سوى سنتمترات وبعد العشاء ذهبت إلى غرفتي لإكمال المذاكرة وعند حوالي الساعة الحادية عشر ليلًا فتحت أختي باب غرفتي وقالت لي أنها سمعت صوتًا غريبًا بجوار غرفتها فتوجهت معها إلى غرفتها وعندما دخلت وفتحت النافذة لم أجد شياءً فقلت لها إنها مجرد تخيلات وليس هناك ما يستدعي الخوف وعندما نظرت إلى سريرها أثناء خروجي رأيت كلوتها وسنتيانها ملقاة بجانب السرير فتجرأت وسألتها عن ذلك فقالت لي إنها لا تنام إلا في روب النوم فقط كان هذا الجواب كفيلًا بأن يثير قضيبي لينتصب أمام أختي فما كان مني إلا أن جلست على السرير حتى لا تنتبه لقضيبي عندها قالت لي ممكن اطلب منك طلب قلت لها أنتي تأمري أمر يا أحلى أخت في الدنيا قالت أريد أن ننام سويًا في غرفة واحده فأنا أخاف وأتخيل واسمع بعض الأصوات قالتها بدلع ونعومة وكان هذا ما أتمناه من زمان قلت لها ولا يهمك يا أختي الحبيبة قالت الأفضل أن ننام في غرفتي لان فيها سريرين قلت وهو كذلك عندها تأكدت تمامًا بأن هذه الليلة ستكون سعيدة بعدها اتجهت إلى دورة المياه وأخذت دشًا سريعًا وانأ أفكر في هذه أختي ونهودها وكسها وكيف سأبدأ معها خرجت من الحمام وذهبت إلى غرفتي ولم أرتدي سوى ثوب النوم فقط ولم البس من تحته شيء واتجهت إلى غرفتها وقضيبي يسبقني فقد أطلقت له العنان بعد أن تخلصت من ملابسي الداخلية وعندما دخلت الغرفة وجدت أختي قد لاصقت السريرين ببعضهما فصارت سرير واحدًا وسيعًا جدًا ووجدتها منسدحه على بطنها وعندما رأت قضيبي ابتسمت ووضعت رأسها تحت الوسادة وطلبت مني أن اطفي النور وان أضيء اللمبة السهارية الحمراء فقط ففعلت ذلك واتجهت إلى السرير وإلى الآن لم يستطيع أحد منا أن يفعل شيئًا وكانت جريئة أكثر مني فقد تراجعت بمؤخرتها حتى ألصقتها بقضيبي المنتصب وعندما شعرت به ابتعدت قليلًا فاقتربت منها حتى لامس قضيبي مؤخرتها فما كان منها إلا أن مدت يدها وأمسكت بقضيبي وقالت لي وينك من زمان يا غبي ااه ااه زبك كبير يا حبيبي وبدأت أنا في تقبيلها ومص رقبتها وتبويس خدودها وبدأت هي الأخرى تقبلني وتمص لساني وتتمحن وتتأوه وقضيبي لايزال في يدها وأناملي تبحث عن كسها ولم تجد صعوبة في الحصول عليه فلم تكن ترتدي سوى روب النوم وعندما وضعت يدي عليه تأوهت بصوت مرتفع وتبللت يدي بماء كسها وأنا أمصمص في لسانها ورقبتها ثم طلبت منها ان تتخلص من الروب الذي عليها فقامت وأولعت النور وتخلصت من روبها أمامي فبدت نهديها بوضوح وبدا كسها الرطب المنتفخ واضحًا أمام عيني عندها طلبت منها ان تستدير حتى أرى طيزها فاستدارت فرأيت احلى طيز في حياتي بياض ونعومة ونقاء وقمت أنا وتخلصت من ثوبي وعندما رأت زبي أمسكته في يدها وفركته وقالت وينك أنا انتظرك من زمان وباسته وقامت وحطته بين فخوذها وضميتها ضمه قوية فتأوهت وقالت هيا يا حبيبي نيكني أنا اليوم قحبتك ومنيوكتك وشرموطتك سو فيني اللي تبي سدحتها على السرير ومصمصت نهودها ويدي تتحسس كسها وطيزها ومصيت حلماتها ونزلت على سرتها وحطيت لساني فيها ودورته في كل الاتجاهات ونزلت على كسها وكانت محلقه كسها ومجهزته لزبي وأول ما لمس لساني كسها تنهدت بصوت مرتفع وخفت الجيران يسمعونها واستمرت في لحس كسها وبضرها حتى انمحنت وترجتني انيكها وادخله في كسها قلت لها لا أنتي نسيتي ان أنتي عذراء بس ما عليكي راح اخليكي تنيسطي عالا خر وطلبت منها ان تنسدح على بطنها قلت لها أبي الحس طيزك وانيكه قالت أخاف تعورني يا حبيبي قلت خلى الأمر لي وانقلبت على بطنها وبدت طيزها الكبيرة البيضاء النقية البارزة فبوست طيزها وفتحت فلقتيها ورأيت فتحتها الوردية اللي تجنن ولحستها والحستها وهي تتأوه ولحست أردافها وبدأت في إدخال إصبعي في طيزها وعند دخول رأس إصبعي تألمت ورفعت رأسها فقمت وأحضرت فازلين موجود في غرفتها ودهنت صباعي ودهنت فتحت طيزها وبدأت في إدخال صباعي في طيزها ويدي الأخرى تلعب في كسها وشيئًا فشيئًا حتى دخلت رأس إصبعي واستمريت في ادخالها حتى دخل النصف منها فتألمت وقالت عورتني ياخوي نيكني من كسي ويريحني قلت اصبري بدايتها ألم بس أكيد راح تستمتعي وقمت وطلبت منها ان تمص زبي فقامت وامسكت زبي وبوسته وأدخلته في فمها وبدأت في مصه ولعقه حتى كاد ينفجر من قوة الانتصاب ومصت بيضاتي فكدت أن اجن من حلاوة مصها ونعومة يدها تقف على رجولها وتحني صدرها حتى يلتصق بالسرير ففعلت ذلك وبدت طيزها أمامي تلمع من كثر ما دهنتها بالفازلين ومن السائل اللي يتسرب من كسها دهنت رأس زبي جيدًا ودهنت فتحت طيزها ايضًا ثم وضعت زبي على طيزها وبدأت احركه طلوعًا ونزولًا ويدي تتحسس كسها المبتل بمائه فتأوهت وتراجعت على بطيزها وعندما وجدت أنها في قمت نشوتها بدأ ت بإدخال رأس قضيبي في طيزها حتى دخل رأسه بصعوبة ثم أخذت المنشفة ووضعتها في فمها وامسكت وسطها بيداي جيدًا ثم رهزتها به رهزة واحده فاستقر زبي بكامله في أعماق طيزها فصرخت صرخة شديدة ولكني لم استجيب لها وكأنني لم اسمع شيئًا وتركت زبي في طيزها قرابة ثلاث دقائق وهي خاملة وكأن أغمي عليها قالت لي بعد ذلك حرام عليك شقيت طيزي قلت لها لو سمعت كلامك كان ما سوينا شي زبي لايزال في طيزها وبدأت في إخراج زبي من طيزها وإدخاله رويدًا رويدًا حتى تعودت طيزها عليه وطلبت مني ان ازيد من رهزي قليلًا وبدأت في رهزها حتى وصلت قمة نشوتي وصبيت ما في زبي من المني في طيز أختي وعندما شعرت بمنيي يتدفق داخل طيزها تنهدت بقوة واتتها الرعشة وزبي لايزال في طيزها ثم سحبت زبي من طيزها شيئًا فشيًا حتى خرج ملطخًا بدم طيز اختي ومنيي الذي أفرغته في طيزها وبادرتني اختي بقبلة حارة على خدي فقبلتها أنا وقمت على دورة المياه واغتسلت وعدت فلم أجد اختي في الغرفة وبعد قليل خرجت من دورة المياه عارية قد اتسعت خطواتها من أثر فتحي لطيزها وبمجرد وصولها إلى السرير بدأت في البحث عن قضيبي فتناولته وباسته وقالت تناجيه كدت أن تقتلني هذا اليوم أيها الزب الشقي ومصت زبي وعاد للانتصاب من جديد قالت لي أريد ان تنيكني من طيزي مرة أخرى قلت لها زبي تحت أمرك يا حبي وسرعان ما أخذت وضعية الكلب ودهنت زبي وبدأت في إدخاله في طيزها فدخل مباشرة وبدأت في نيكها وهي تتنهد ااه نيكني يا فاتح طيزي ارهزني جنني بزبك عندها زاد تهيجي واستمريت في رهزها ويدي تلعب في كسها وتداعب بضرها عندها طلبت مني أن انزل على صدرها فأخرجت زبي من طيزها وقلبتها ومصصت نهودها حلماتها ونزلت على كسها ولحست كسها وبضرها حتى تأوهت واتت رعشتها ثم طلبت منها أن تمص قضيبي فبدأت في مصه ولحس بيضاتي ثم وضعت زبي بين نهديها وبدأـ في ضم نهديها على زبي وأنا ارهزها حتى أتت رعشتي ونزلت على صدره وبين نهودها. بعد ذلك قمت وتناولت المناديل ونظفت صدرها ومسحت لي زبي وقام كل منا على دورة المياة ثم عدنا ونمنا سويًا في فراش واحد بعدها استمرت علاقتي مع اختي إلى ان تزوجت في العام الماضي وذهبت مع زوجها وكلما تذكرتها أعض أصابع الندم على طيزها الذي خسرته بعد زواجها

أمي المنيوكة تمارس سكس كام مع الشباب على النت

أمي المنيوكة تمارس سكس كام مع الشباب على النت






فاتن جميلة بكل المقاييس. جسدا ووجها وروحا. متعلمة ومثقفة. تفيض حيوية وشبابا. رغم أنها كانت في منتصف الثلاثينيات من عمرها. وكانت تثير إعجاب كل من يحدثها أو حتى ينظر في عينيها. وكنت دائما أفخر بها أما لي. وأصاحبها في معظم زياراتها. بل وأشعر بسعادة عارمة بمجرد أن أمشي قربها أو أحدثها أو حتى حين أسمعها تتحدث مع أي شخص آخر. كانت من برج الحوت وتشبه نورمان أسعد.هذه كانت مشاعري تجاه أمي في يقظتي. أما في منامي. فتلك حكاية أخرى. في منامي كنت أراها كل ليلة تقريبا. عشيقتي ومعشوقتي. لا أشبع من جسدها العاري. فأقبل عليها. أزرع زبي في كل فتحات جسد أمي. وكنت دائما أراها هي المبادرة. وهي الراغبة الجامحة. وأراها تستمتع بكل ما أفعله بها. بل وتطلب المزيد.وأنا أبذل قصارى جهدي حتى أعطيها المزيد.وأستفيق من نومي مبللا ثيابي بمني زبري المراهق الذي لا ينام. أستفيق وأنا ما زلت هائجا على عهر أمي. فأسرع إلى الحمام. وأفرغ ما تبقى من حليبي. وعندما أنتهي. ألعن نفسي وألومها على تلك الأحلام. التي لم أتمنى لحظة واحدة أن تصبح حقيقة واقعة وفي كثير من الأحيان كنت أحاول الهروب من صحبة والدتي إلى صحبة والدي. أو إلى صحبة شقيقتي الصغيرة سامية. لعلني أستطيع أن أخفف من تأثير والدتي على نفسي. ولكن سرعان ما أعود مهرولا إلى حجر والدتي وصحبتها. فشقيقتي سامية. لم تكن سوى نسخة مصغرة عن أمي. خاصة بعد أن بدأ صدرها بالتكور. وبدأ معه غنج ودلال وجمال شقيقتي يثيرون في جسدي المراهق المتمرد.يثيرون فيه أحاسيس ورغبات شريرة. تجعلني هي الأخرى أراها في كثير من كوابيس العهر الليلية. أما والدي فقد كان عكس والدتي تماما. وفي كل مرة كنت أتقرب إليه. أستغرب كيف لأمي أن تتزوج مثل هذا الرجل. وكنت دائما أقول في نفسي أنه لا بد أغراها بماله الكثير. فوالدي لا يعرف من الدنيا إلا المال والتجارة. لا يملك أي شهادة جامعية. وثقافته شبه معدومة. حتى أن شخصيته لا تثير إعجاب احد.وكل من يتقرب إليه لا يفعل ذلك إلا طمعا بشئ من ماله. بمن فيهم والدتي. وكان والدي يغار من أمي كثيرا. ويغار عليها أكثر. رغم أنني أعلم أنه يخونها كثيرا. فماله الكثير يجلب إليه الكثير من النساء. وأمي تعلم ذلك. غير أن ثقتها بنفسها وذكائها كانا دائما يأتيان بوالدي صاغرا طائعا إلى حضن أمي التي لم أشعر يوما أنها تشكو من شئ. أو تعاني نقصا من شئ. أو أنها بحاجة لأحد.إلى أن جاء ذلك اليوم. وتلك اللحظة التي اكتشفت فيها ضعف والدتي. اكتشفت فيها أما غير أمي التي أحترمها وأحبها حتى الجنون. اكتشفت فيها أن أمي ليست سوى ككل البشر. مخلوق ضعيف عاجز. وقعت تلك اللحظة الحاسمة في حياتي وحياة عائلتي كلها. عندما. وفي ليلة ليلاء. استيقظت من نومي قاصدا المطبخ أطلب شربة ماء تروي عطشا فاجأني أثناء نومي. وفي طريقي إلى المطبخ لمحت ضوءا خافتا من صالون منزلنا الكبير. أثار فضولي. فاقتربت من الصالون الذي كان بابه مغلقا قليلا. وما أن هممت بفتح الباب والولوج إلى الصالون حتى تسمرت كل مفاصلي. وسكنت كل حركاتي بعد أن سمعت صوت والدتي تتأوه متمتما بكلمات لم أسمعها تخرج من فمها أبدا. كانت تقول: ” آه ه. شو حلو زبك. إيه جيب ضهرك كمان مرة. بدك أفتح لك كسي أكتر. “. والمزيد المزيد من كلمات لم تسمعها أذناي من قبل. وقليلا جدا ما سمعتها من بعد.كلمات أثارت كل شعرة في جسدي حتى لتخيلت أني ربما ما زلت نائما أحلم بواحد من تلك الأحلام التي اعتدت عليها. ولكني لم أكن نائما هذه المرة. ولم أكن أحلم. بل في كامل يقظتي. وفي كامل وعيي. وواقفا على قدمي. حاولت التراجع. فأنا لم أرغب برؤية وجه آخر لوالدتي. ولكني لم أستطع التراجع. وفتحت الباب بكل هدوء. وتقدمت باتجاه مصدر الصوت والضوء الخافت. وشاهدت والدتي أمام شاشة الكمبيوتر. شبه عارية. بل عارية تماما من الأمام. ولا يغطي جسدها من الخلف سوى روب رقيق. وكانت تضع على رأسها سماعة تخاطب بها شابا صغيرا على الجهة المقابلة من الكمبيوتر. كان الشاب كما رأيته على الشاشة عاريا أيضا. يمسك زبه المنتصب بيديه الاثنتين ويداعبه. ويداعب بيضاته وكأنه يحلب زبه أمام والدتي التي هي أيضا رفعت قدميها الاثنتين على الكرسي التي تجلس عليها تداعب كسها للشاب. فتفتح له شفاتير كسها تارة. وتارة أخرى تفرك له أحد ثدييها. وبين هذه وتلك. تدخل أصابعها في كسها. ثم تخرجهم لتتذوقهم أمام عيني الشاب الذي لا بد وأنه قد حلب زبه مرارا وتكرارا على وقع تلك المشاهد التي تريه إياها أمي. وزبه الذي كان أكبر بكثير من زبي لا يزال منتصبا. وأمي الممحونة ما زالت تطلب منه المزيد.في تلك اللحظات الخيالية التي رأيت فيها ما رأيت. وسمعت فيها ما سمعت. شعرت وكأن الأرض من تحتي تتحرك. وبدأت أفقد توازني. ثم سمعت نفسي أصرخ. ماما. وبعدها لم أعد أعي تماما ماذا جرى. ثم فتحت عيوني لأجد نفسي على سريري ووالدتي تمسح وجهي بالماء. لقد فقدت وعيي إذا. وحملتني والدتي إلى سريري. وبعد أن بدأت أستعيد وعيي شيئا فشيئا. نظرت في وجه أمي. فكان شاحبا إلى درجة الاصفرار. تحاول أن ترسم على شفتيها بسمتها المعتادة ولكن دون جدوى. ثم وفورا نزلت عيوني على جسدها. وكأني أريد أن أتأكد أن ما رأيته ليس حلما. ووجدتها تلبس ذات الروب الرقيق. غير أنها ضمته بأحكام على جسدها فلم أعد أرى شيئا من لحمها. ولكن كان واضحا أنها لا ترتدي شيئا تحته. فأدركت أنني لم أكن أحلم. وان والدتي العظيمة كانت تمارس أبشع صور الجنس مع أحد الشبان على الكمبيوتر. وفجأة شعرت بغضب شديد.ووجدت في نفسي جرأة غير اعتيادية. قابله ضعف غير اعتيادي من أمي. فخاطبتها بحدة: ” ماما. شو كنتي عم تعملي على الكمبيوتر” وبصعوبة بالغة. وتلعثم وتردد.أجابت: ” شو قصدك. ما كنت عم بعمل شي. على كل حال أنت تعبان هلا. نام وبكرا بنحكي” ثم همت بالنهوض عن سريري. ولكن من أين يأتيني النوم وقد شاهدت ما شاهدت وسمعت ما سمعت. استويت على سريري. وأمسكت بيد أمي بقوة مانعا إياها من المغادرة. ثم قلت لها: ” ماما أنا شفت كل شي. مين الشاب اللى كنتي عم تحكي معه؟ ” وعادت أمي إلى الجلوس ثانية على سريري. ولكنها كانت شبه منهارة. طأطأت رأسها وأمسكته بيديها الاثنتين. ودون أن تنظر إلي قالت: ” طيب. شفت كل شي. شو بدك هلا؟ ” سؤال وجيه. ماذا أريد الآن. ماذا أريد بعد أن رأيت ما رأيت. ماذا عساي أستطيع أن أفعل بأمي التي كانت في أضعف لحظاتها. بل لوهلة. شعرت أني لست أمام أمي التي أعرفها منذ نعومة أظافري. شعرت وكأني أمام امرأة عاهرة ممحونة قد قطعت عليها متعتها. فلمعت عيناي. وتملكتني إثارة شديدة. وبلا أي تردد.وبشكل لا إرادي. امتدت يدي إلى روب أمي. وفتحته لها. فتدلى صدرها الضخم أمامي حقيقة واقعة بعد أن كنت لا أراه إلا في أحلامي. لم أدري ماذا كنت أفعل. ولم تبدي أمي أي ردة فعل غاضبة. بل أشاحت بوجهها عن وجهي. ولم تحاول حتى إعادة ضم قميصها على صدرها. وكأنها تقول لي: ” هيا افعل ما تريد بأمك. هيا أطلق العنان لغضبك. هيا أطلق العنان لشهوتك المراهقة. هيا اقتحم حرمة جسد أمك” وفعلا مددت أصابعي الخمسة إلى ثدي أمي. فقبضت عليه اعتصره. ثم مددت اليد الأخرى إلى الثدي الآخر. رحت أعتصرهم بعنف. ووالدتي لا تبدي أي حراك وكأنها تحولت إلى صخرة صماء. وكان صمتها يزيد من شراستي. فامتدت يدي إلى ما بين فخذيها المضمومين. أريد أن أنال من كس أمي. فرحت وبعنف أحاول الوصول إليه بأصابعي. وتمكنت من فتح فخذيها بعد مقاومة ضعيفة منها. ودموع ملأت عينيها دون أن تسيل على وجنتيها. ولم تتفوه بأي كلمة. وعندما وصلت أصابع يدي إلى كسها. بدأت أداعب شعر كسها الكثيف بأصابعي الخمسة. وانتصب زبري بشكل لا سابق له. فكشفت الغطاء عن جسدي. وأنزلت سروالي بيد واحدة فيما يدي الأخرى ما تزال تداعب كس أمي. وقفز زبي واقفا. توقعت أن تنقض والدتي على زبي المنتصب بشدة. توقعت أن تفعل كما أشاهدها في منامي. تقبض عليه بيديها الاثنتين. تقبله بحنان. وتمصه بشغف. ثم تنحدر إلى بيضاتي لتبللهم بلسانها. توقعت أن تنام قربي على السرير وتفتح لي ساقيها. وتطلب مني أن أنام فوقها. أن أنيكها بقوة. أن أقذف حليبي في كسها. ولكنها لم تفعل شيئا من ذلك. بل اكتفت بالنظر إلى زبي وأنا أداعبه أمامها. دون أي تعبير على وجهها. دون أي إشارة على أنها تستمتع بما افعل بها. بل كانت نظراتها توحي بالضعف. والعتب علي لاستغلالي الوقح للحظة ضعفها. ولكن هيهات أن أتوقف. فلم يكن عقلي يعمل. كنت أستمتع كثيرا بما افعل. إنها أول مرة أحلب زبري أمام امرأة. أول مرة ألمس فيها لحم كس امرأة بينما أحلب فيها نفسي. وكانت كل جوارحي في اتجاه واحد.في اتجاه إشباع جموحي وشهوتي لجسد امرأة عارية. ولم أتوقف. بل تسارعت مداعباتي لزبري. وعنفت لمساتي لكس أمي. أحاول إيجاد فتحته لأنيكها بأصابعي. وما أن تحسست أصابعي بلل كس أمي. حتى راح زبي يقذف عاليا دفعات هائلة متتالية من مني أبيض ثائر هائج. تطاير قطراته في الهواء. لتحط في كل مكان على جسدي وعلى سريري. وعلى أفخاذ أمي. وبعد أربع أو خمس قذفات. نهضت والدتي عن سريري. وناولتني عدة مناديل ورقية قائلة: ” ارتحت هلا. خود امسح نفسك. وبكرا إلنا حديث طويل ” ثم غادرت غرفتي. وتركتني حائرا تائها. لست أدري. أأندم على فعلتي. أم أشعر بالسعادة والفخر بما جنته يداي. فلأحاول النوم الآن. وغدا يوم آخر. وجاء الغد.ولم توقظني أمي كعادتها كي أذهب إلى المدرسة. وهذا يعني أنني وأمي وحيدين في المنزل. جلست على سريري أفكر بأحداث ليلة البارحة. بدءا من ضبط والدتي متلبسة تمارس المجون على النت. ومرورا بتعريتي لوالدتي. التي كانت هي أصلا عارية. ومن ثم استباحتي لجسدها الرائع المثير. وانتهاءا بكلماتها القليلة لي. والتي لم تكن تخلو من شئ من التهديد.في البداية شعرت بالخوف والقلق قليلا. فأنا أعرف والدتي جيدا. قوية الشخصية وذكية. وهي إن أرادت أن تعاقبني. فتستطيع ذلك وبكل سهولة. ولكن عليها أولا أن تجيب عن السبب الذي جعلني أتجرأ عليها وأفعل بها ما فعلت. عليها أن تفسر ما تفعله على الكمبيوتر في منتصف الليل مع الشبان المراهقين. عليها أن تبرر عهرها وفجورها وتعريها المهين أمام شاشة الكمبيوتر. وهل مجونها هذا يقتصر على ممارسة الجنس عبر النت. أم يتعداه إلى ما هو أبعد من ذلك. يتعداه إلى الخيانة الزوجية الصريحة. إنها لن تستطيع أن تفسر شيئا. لقد كان فعلي القبيح ليس إلا ردة فعل على فعلها الأقبح. وشعرت بالقوة في نفسي. بل شعرت أنني قد ملكت جسد أمي. أفعل به ما أشاء. ومتى أشاء. ودب النشاط في جسدي. فارتديت بيجامتي وتوجهت إلى الحمام وأنا أحضر نفسي لجولة ثانية مع والدتي. قلت في نفسي أنا أحب أمي كثيرا. وهي تحبني أيضا. فما المانع من أن نترجم هذا الحب إلى ممارسة الجنس وقد تجاوزنا المرحلة الأصعب. وهي الخطوة الأولى التي خطيناها معا منذ سويعات قليلة. ثم أن والدتي ليست بتلك السيدة الفاضلة. هي تتعرى للشبان على النت. وتمارس معهم أقسى أنواع المجون. تجعلهم يشتهون جسدها وتشتهي أجسادهم. تمتعهم ويمتعونها بالصوت والصورة. فلما لا تعتبرني واحدا من هؤلاء الشبان. وأنا أولى بها منهم جميعا. وفي الحمام راودتني أفكار كثيرة. ورحت أتخيل نفسي أنيك أمي واستمتع بجسدها ساعات وساعات. ولم أستطع منع نفسي من الاستمناء على تخيلاتي وتوقعاتي لما سأفعله بجسد أمي الحبيبة بمجرد أن أخرج من الحمام. وبعد أن خرجت. لم أرتدي ثيابي. بل اكتفيت فقط بلف منشفة صغيرة على وسطي. بالكاد تغطي عورتي. وتوجهت إلى المطبخ. أبحث عنها. لم أعد أستطيع التحمل. تملكني شيطان رجيم فأحالني إلى وحش صغير هائج. ووجدت أمي في المطبخ تحضر طعام الإفطار لي ولها. ولم تكن ترتدي أي ملابس فاضحة كما تخيلت. فشعرت بنصف قوتي تنهار. وترددت للحظات في الدخول عليها هكذا. ولكني استجمعت قواي ثانية بمجرد أن تذكرت هيئتها على شاشة الكمبيوتر. وما أن أدارت ظهرها. حتى أسرعت بالدخول عليها. وقبل أن تتمكن من الاستدارة لمواجهتي. أحطتها بذراعي من الخلف. واضعا كفي على كلا ثدييها. ودفعت بزبي على مؤخرتها. وبادرتها بالقول: ” صباح الخير يا أحلى ماما ” ولكن وبهدوء. أمسكت بيديها الاثنتين كلتا يداي وأنزلتهم عن صدرها. ثم استدارت لتواجهني. وعندما رأتني شبه عاري. قالت لي بهدوء ولكن بحزم: ” روح يا سامر البس ثيابك. وتعال لنحكي” ودون النظر إلى وجهها. وبتأفف واضح. جلست على أقرب كرسي في المطبخ. وفتحت ساقاي ليظهر لها زبي شبه منتصب. وقلت لها: ” أنا هيك مرتاح. احكي شو بدك تحكي ” تفاجأت أمي من تجرؤي عليها بهذا الشكل الوقح. وكادت أن تنفجر غضبا في وجهي. ولكنها أدركت أن ما شاهدته منها. وما سمعته يخرج من فمها من كلمات بذيئة مثيرة على شاشة الكمبيوتر. كانا أكبر من قدرتي على ضبط نفسي. بل أكبر من قدرتي على استيعاب فجورها ومجونها الواضح مع الآخرين. وتمنعها وعفافها الشديد معي. وبعد أن كظمت غيظها. جلست على كرسي آخر بجواري. وألقت على مسامعي محاضرة طويلة. محاضرة بالعفة والأخلاق والدين. وما هو مسموح وما هو ممنوع علينا فعله. وراحت. وبكلمات مرتعشة. تحاول أن تشرح لي السبب الذي دفعها لممارسة الجنس عبر النت. وأنها إنما تفعل ذلك كي تتهرب من معاشرة والدي الذي لا تطيق معاشرته. وفي نفس الوقت لا تريد أن تتورط في علاقة مع رجال آخرين قد تودي بها وبعائلتنا إلى دمار أكيد.قالت لي كلمات كثيرة. فهمت بعضا منها. ولم أفهم الكثير منها. لأن عقلي كان فاقد القدرة على التفكير السليم. وكل ما كنت أفكر به كان ذلك المتدلي بين فخذاي. وكيف أستطيع أن أشبع شهوة عارمة طاغية. تمكنت من كل جوارحي. بعد أن شاهدت عيوني. وسمعت أذناي. ولمست يداي. شهوة امرأة عارمة للنيك وللزب. ولحليب دسم شهي. تريده أن يتدفق غزيرا في كل فتحات جسدها. ليروي لها عطشها. ويخفف عنها محنتها. أريد تلك المرأة بأي ثمن. حتى لو لم تكن تلك المرأة سوى أمي. ولست أنا سوى ولدها. وأنهت أمي كلامها بالقول: ” أنا يا سامر ما بدي أخسر إبني. ولا بدي إياك تخسر أمك. وأنا بحبك أكتر بكتير من حبك لإلي. ولأني بحبك مش ممكن أعمل معك شي غلط أندم عليه كل عمري. وعلى كل حال أنا بوعدك إني ما بقى أقعد على الكمبيوتر. بس كمان بدي إياك توعدني. إنك تشيل من راسك فكرة الجنس معي نهائيا ” لا أدري لماذا لم أشعر أن والدتي جادة بما تقول. فليس بالتفاوض. والحلال والحرام. يردع مراهق صغير مثلي. ليس بتلك الطريقة. يا أمي. تمنعين مراهقا عن متعة حقيقية ماثلة أمامه. ليس بتلك البساطة تستطيعين أن تمحي من رأسي ما رأيت وما سمعت من شهوة طاغية لديك لمتعة الجنس التي أنا أشتهيها منذ سنوات. ليس بهذه السهولة أستطيع أن أنسى متعة رؤيتك عارية. ومتعة مداعبة ثدييك ولحم كسك وشعرته. ومتعة حلب زبي وأنت تنظرين لحليبي يتطاير في كل اتجاه من فرط شهوتي إليك. وما دامت أمي تفاوضني على جسدها. أجبتها قائلا: ” طيب أنا بوعدك انو أحاول أشيل هالفكرة. بس بعد ما تخليني أشوفك بالزلط كمان مرة. وآخر مرة ” وبعد تردد طويل. وتذمر واضح. أجابت: ” أنا رح ألبي لك طلبك هالمرة. بس كون أكيد إنك رح تندم كتير إذا طلبت هيك طلب مرة تانية” ثم شرعت بإنزال سحاب فستانها من الخلف. وهي ما تزال جالسة بجواري. وبان لي صدرها الناصع البياض. ونهدين منتصبين بشموخ. لا بل لؤلؤتين ضخمتين تلمعان بسحر. مختبأتين خلف حمالة صدر سوداء. وتسمرت عيوني على صدرها. أنتظر وبتوتر شديد رؤية والدتي تنزعها عن جسدها بيديها الاثنتين. يا الهي. أمي العظيمة تتعرى لولدها المراهق الصغير. تتعرى له كي يشبع جوعه للحم النساء الذي يشتهيه ليل نهار. بل تتعرى كي تشبع شهوة عارمة تموج في داخلها. شهوة حب التعري للشبان. لتراهم يهيجون على جمالها. لتتمتع بأنوثتها وتشبع غرورها. وبعد تردد بسيط. شرعت بفك حمالة صدرها. قائلة: ” أنت مجنون. وأنا مجنونة أكتر منك ” وهكذا. وبثوان معدودات. مسحت من رأسي كل ما قالته لي طيلة ساعة كاملة. وتدلى لي صدرها للمرة الثانية. ولكن هذه المرة كان أجمل بكثير. هذه المرة أراه في وضح النهار. هذه المرة. أمي تكشف لي بزازها بكامل إرادتها. ولم أعد أتمالك نفسي. فانقضضت عليهما بكلتي يداي. وبفمي وشفاهي. بل بوجهي كله. أقبلهم بشغف. وأمص حلماتها بنهم. بعد أن تعتصرهم أصابعي الخمسة في فمي. وسمعت صوت أمي تقول: ” آه ه. يا مجنون شو عم تعمل. آه. آه ” وكانت آهات محنها تلك. بمثابة رصاصات الرحمة التي تطلقها على ما تبقى في نفسي بعض من ضمير. وبعض من مهابة واحترام لأمي. وزالت كل المحرمات والممنوعات بين ليلة وضحاها. زال كل شئ بلحظة مجون منها. وبلحظة غفلة من الزمان. وصعدت برأسي نحو رأسها. ينشد فمي فمها. وتبحث شفتاي الملتهبتين عن شفتيها. وعبثا حاولت أمي تجنب لقاء شفاهنا. ولكنهما التقتا. وانهارت أمي دفعة واحدة. وتخيلتني واحدا من هؤلاء الشبان الذين تخاطبهم كل ليلة بأبذأ العبارات الشهوانية. وراحت تمص شفتاي بعنف. وتدخل لسانها في فمي ليقابل لساني. وإحدى يديها وصلت إلى زبي تدلكه بعنف. ويدها الأخرى تمزق ما بقى عليها من ثياب إلى أن وصلت إلى كيلوتها. فرفعت حافته عن كسها. وبأنفاس لاهثة متقطعة. وفمها ما يزال في فمي. سمعتها تقول: ” بدك تنيك إمك يا سامر. يلا نيكني. نيكني. نيكني وريحني وارتاح ” أما أنا فطار صوابي. ولم أعد أعي من أين تأتيني كل تلك المتعة. هل من لسانها يداعب لساني. أم من شفتيها تحرق شفتاي. أم من يدها التي جعلت زبي قطعة من حديد صلب. أم من تعريها بتلك الطريقة. أم من آهات شهوتها وكلماتها المثيرة. أم من أنفاسها اللاهثة الحارقة. ولا أدري كيف أجبتها: ” إيه يا أمي. بدي نيكك. أعطيني كسك أنيكه. علميني النيك عشان أبسطك وتبسطيني ” وبسرعة البرق. دفعتني أمي عن جسدها. وأجلستني على الكرسي الذي كنت أجلس عليه. ويدها ما زالت تقبض على زبي الذي كان ملتويا إلى الأعلى من شدة انتصابه. ثم وقفت. لتجلس سريعا في جحري الصغير. وليلج زبري كله. حتى البيضات. في كس أمي. ولأول مرة في حياتي. شعر زبري بحماوة الكس. وبلزوجته الرائعة الممتعة. وانطلقت من صدري آهات عالية متتالية. مع انطلاق دفعات هائلة متتالية من مني زبري. عميقا في كس أمي. لينساب على أفخاذي وبيضاتي من كسها المفتوح على مصراعيه. وارتخت مفاصلي كلها. وأعضاء جسدي كلها. عدا زبي. الذي ما زال منتصبا يدك جدران كس أمي في كل اتجاه. ومنذ تلك اللحظة. لم أعد أنا الذي ينيك أمي. بل أمي هي التي تنيكني. كانت تقوم وتقعد على زبري بشكل هستيري. فتحطم بأفخاذها أفخاذي. وصدرها العاري الملتحم بصدري يكاد يحطم ضلوعي. ولعاب فمها ملأ وجهي كله. وكانت كلما اقتربت رعشتها. تشدني من شعري بعنف. وتضغط بقوة على أفخاذي وصدري. وتخرج من فمها عبارات قاسية. فكانت تقول: ” يلا يا عكروت. نيك أمك بعد.آه آه. جب لي ضهري كمان. آه ه ه. شفت كيف بينيكوا الكس. مبسوط هيك. آه ه. عكرت عأمك كمان. يلا نيك. نيك ” وعبارات أخرى كثيرة. أحسست معها أن أمي في حالة غضب شديد.أحسست وكأنها تعاقبني وتعاقب نفسها. تعاقبني على إلحاحي بالحصول على جسدها. وتعاقب نفسها على مجونها مع الآخرين. واستسلامها السريع لابنها المراهق. أما أنا فلم يكن يهمني ماذا تقول أمي. أو بماذا تشعر. أو كيف تعاقبني. ما كان يهمني هو أن يبقى زبي في تلك المغارة الممتعة. والمسماة بالكس. أن يبقى فيه ولا يخرج منه أبدا. كنت في حالة نشوة خيالية. لم أستفق منها إلا بعد أن قذف زبي ثلاث مرات في كس أمي. ثلاثة مرات في نصف ساعة متواصلة من نيك هستيري. نصف ساعة كانت كافية لتجعل أمي ترتمي صريعة على أرض المطبخ. بعد أن أتت شهوتها عدة مرات متتالية. وأنا ما زلت جالسا على الكرسي الذي ثبتتني عليه أمي بثقلها كله. ولكني غير قادر على الحراك. كنت فقط. أنظر إلى أمي الممددة عارية على أرض المطبخ. وصدرها يخفق بشدة. وكسها ينزف ألوانا مختلفة من السوائل الممزوجة بحليب أيري. وبعد أن هدأت أمي قليلا. وقفت بصعوبة بالغة على قدميها. وسارت متهالكة بقربي. ولم تلتفت إلي. ولم تكلمني. وتوجهت إلى غرفتها. لترتمي على سريرها وهي ما تزال عارية تماما. وبعد قليل تبعتها إلى سريرها. لأجد دموعا غزيرة تسيل على وجنتيها. وما إن شاهدتني اقترب منها. حتى غطت عريها بشرشف السرير. قائلة لي بلهجة آمرة: ” روح البس تيابك. وفطورك جاهز بالمطبخ” وفعلا امتثلت لأمرها. فاستدرت متوجها إلى غرفتي. وبدأت أشعر. ولأول مرة. منذ الليلة الماضية. بدأت أشعر بأن شيئا خطيرا قد حدث. بدأت أشعر أنني وأمي قد حطمنا جدرانا ضخمة سميكة. ربما لن نستطيع بنائها ثانية

الخميس، 12 يوليو 2018

كيف ناك محمود أخته وابنة عمه في ليلة واحدة

كيف ناك محمود أخته وابنة عمه في ليلة واحدة





لنقاسم صاحبة هذا الكس أحلى لذة في الكون… وعلى كل فتاة تقرأ كلماتي هذه أن تتذكر هذا الشيء وبشكل خاص عندما تتهيج بعد قراءة هذه القصة وتبدأ لاشعوريا بلمس كسها ثم بفرك شفتيه وبظره ثم يتحول الفرك مع اشتداد اللذة وتفاقم الشهوة إلى دعك شديد ترافقه تأوهات وشهقات المتعة… ومن حق كل فتاة أن تفتخر وتعتز في هذه اللحظات الجنسية الرهيبة بأنها تحمل بين فخذيها ما يحلم به كل رجال العالم ألا وهو كسها…فمهما كان شكل كسك الخارجي، عزيزتي القارئة، ومهما كان حجمه ودرجة سخونة ونعومة أعماقه فكوني على ثقة تامة بأن كسك له قدرة عجيبة في احتضان القضيب المنتصب وإمتاعه في أعماقه الدافئة الحنونة أحلى متعة…



تبدأ القصة عندما فتحت أميرة حاسوبها المحمول الصغير واتصلت بصديقها أحمد وقالت له ما يلي: “حبيبي أحمد، أنا في بيت عمي وأنا وبنت عمي سلوى الآن موجودتان في غرفة واحدة ولدينا زب اصطناعي وزجاجة حليب ونريد أن نمارس النيك معك أنا وهي، أرجوك أرشدنا وأصدر لنا الأوامر التي ترغبها وتُرضيك ونحن على استعداد تام لتنفيذ أوامرك وإرضائك…وعلى فكرة، نحن مفتوحتان لأننا أدخلنا هذا الزب الاصطناعي في كسي وفي كس بنت عمي سلوى في مناسبات عديدة عندما اشتد بنا التهيج…”








يُخرج محمود زبه فيبدو زبه في أوج انتصابه يدق قلب محمود بشدة ويتسارع تنفسه…يمد محمود يده إلى حقيبة الإسعاف فيستخرج أنبوبة صغيرة تحتوي على مرهم قاتل للحيوانات المنوية ويفتح غطاءه ثم يفتح كس أميرة ويعصر قليلا من هذا المرهم في كس أميرة ثم يعيد التيوب إلى الحقيبة وهنا يحس أنه زبه على وشك الانفجار من شدة الانتصاب …يقرب رأس زبه من فتحة كس أميرة فينتابه إحساس جميل دافئ وناعم ثم يضع محمود رأس زبه المنفوخ بين شفتي كس أميرة ويبدأ بالفرك والدعك وسرعان ما يجد رأس زب محمود فتحة كس أميرة فيدفع محمود رأس زبه إلى الأمام في كس أميرة…

أخته سلوى تحملق بدهشة واستغراب في زب أخيها وهو يدخل في كس أميرة ويغوص فيه للآخر، سلوى تتهيج يبدأ كسها بالبلل، محمود يضع رجلي أميرة على كتفيه وينيك أميرة بنهم وشهوة قوية رغم أن أميرة لا تزال فاقدة الوعي…سلوى تستلقي بجانب أميرة وتفرك كسها وهي تنظر إلى أميرة وهي تنتاك باستسلام وخضوع وقد بدأ الوعي يعود إليها شيئا فشيئا…تنظر سلوى إلى وجه أخيها محمود فيرى فيه وحشا جنسيا كاسرا، في هذه اللحظات الجنسية الرهيبة تزول كل الحواجز والعوائق وتتلاشى كل الموانع والحواجز وتتمنى سلوى وهي تفرك كسها المولع أن يكون زب أخيها محمود في أعماق كسها أيضا… تفكر سلوى في زب أخيها وهي تفرك أشفار كسها المبللة فتحس بمتعة رهيبة… يتابع محمود نيك أميرة وقد بتواتر أسرع …يبدو أن محمودا كان محروما من الكس لفترة طويلة وهذا واضح من طريقة نيكه لأميرة كما يبدو أن كس أميرة ساخن وشهي إلى درجة أن محمود لا يستطيع الصمود في أعماقه أكثر من دقائق معدودات ولا يلبث أن يدفع زبه في أعمق أعماق أميرة وقد شعر أنه سوف يقذف منيه داخلها ثم يشهق ويتأوه بقوة ؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه ويقذف منيه الحار في رحم أميرة…

بعد أن يفرغ محمود شهوته في كس أميرة، تحين منه التفاتة إلى أخته سلوى فيرى أخته سلوى مستلقية تلعب بكسها من شدة التهيج… وما أن يخرج محمود زبه من كس أميرة حتى يتوقف لحظة ليفكر بما سيفعله في اللحظات القادمة…ولكن الشهوة الجنسية تسيطر على كل كيانه فتشل تفكيره…فالجنس أقوى من كل شيء…إنه عابر لكل الحواجز مهما كانت قوية …محمود الآن متهيج جدا وعلى استعداد لأن ينيك أية أنثى كائنا من كانت. ومن ناحية أخرى، أميرة الآن أستراحت وتمتعت ولكن سلوى لا تزال متوترة ومتهيجة وتتعذب ولكن سلوى أخته، فهل هو على استعداد لكي ينيك أخته؟ ولكن ما المانع طالما أن أخته سلوى مفتوحة وقد فتحت نفسها بالزب الاصطناعي؟ أليس زبه أولى من الزب الاصطناعي؟ أفلا يحق لسلوى أن تتمتع كما تمتعت أميرة أمامها؟ وما ذنبها؟ هل ذنبها أنها أخته؟ لماذا يعاقبها بالحرمان من المتعة التي منحها لأميرة لمجرد أنها أخته؟؟؟ ولكن حتى ولو كان هو مستعدا لأن ينيك أخته سلوى، فهل ستوافق هي على الاستسلام له؟ وبينما هو في أخذ ورد بينه وبين نفسه، لمح فجأة أخته سلوى تبتسم له ابتسامة جنسية مغرية كأنها تقرأ أفكاره وكأنها تجيبه قائلة “نعم يا محمود، هأنذا أنتظر دوري، بعد أن فرغت من نيك أميرة، فلا تحرمني من المتعة التي أنعمت بها على أميرة”… فينظر إليها بحنان أخوي واعد فتتشجع سلوى وتركع أمامه وهي تمسك بزبه الذي كان لا يزال نصف واقف ومغطى ببقايا المنى وبسوائل كس أميرة…تقبل سلوى زب أخيها وهي تنظر إليه بإغراء جنسي واعد… وما يلبث محمود أن يدفع بزبه في فم أخته وهو يمسك برأسها الصغير فتبدأ برضاعة زبه بنهم وجوع…وتظل ترضعه ومحمود يتأوه إلى أن يعود زبه إلى الانتصاب الكامل ثانية ويصبح جاهزا للنيك مرة أخرى وهنا يسحب محمود زبه من فم أخته فجأة ويدفع أخته إلى الخلف لتنام على ظهرها أمامه بينما يركع هو بين فخذيها وهو ممسك بزيه الذي كان على وشك الانفجار من شدة الانتصاب إنه الآن جاهز لكي ينيك أخته … الفكرة تصدمه ولكنها في نفس الوقت تحمله إلى قمة التهيج …يحس بتهيج من مستوى عال ٍ تهيج لم يشعر به حيال أية فتاة أخرى ناكها بمن فيهن أميرة…

نامت سلوى على ظهرها أمام أخيها وفتحت فخذيها له كعاهرة صغيرة محترفة وهي تنظر إليه بنظرة ملؤها الترحاب والإغراء ولكن محمود تذكر فجأة المرهم المانع للحمل فأسرع إلى حقيبته وفتحها وأحضر منها انبوبة المرهم وبعد أن عصر في كس أخته قليلا منه ودهن زبه بهذا المرهم، أمسك محمود زبه المنتصب وبدأ يحك رأسه المنفوخ بشفتي كس أخته سلوى الرطبتين والمبللتين من الفرك والدعك، تأوهت سلوى وتنهدت وانطلقت شهقات اللذة من أعماق قلبها فرأس زب أخيها كان أنعم وأطيب وأشهى من أصابعها … تأملت سلوى في وجه أخيها وهو ينظر إلى كسها بإعجاب واشتهاء شديدين ويقوم بمداعبة أشفاره المبللة برأس قضيبه المنفوخ والمشتاق لأعماق هذا الكس الجائع…


أحس محمود بشعور لذيذ وهو يفرشي شفتي كس أخته المبللتين اللزجتين إلا أنه أحس أيضا أن ذلك لا يلبي احتياجاته واحتياجات أخته على حد سواء في الوقت الحاضر…وعندما نظرا إلى عيون أخته تأكد من صحة أفكاره فوضع رأس زبه في فتحة مهبل أخته سلوى ودفعه بلطف وبعناية إلى الأمام فدخل رأس زبه الأملس في مهبل أخته سلوى…آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه وقد خرجت هذه الآه من أعماق قلب محمود وهو يدخل زبه في كس أخته سلوى …كان كس أخته ناعما وساخنا وكان أطيب من أي كس ناكه في حياته حتى الآن ولما تذوق محمود حلاوة مقدمة مهبل أخته أسكرته اللذة فأراد أن يتذوق كامل مهبلها من البداية حتى النهاية… فدفع زبه بشكل لاشعوري إلى أعماق كس أخته وهو يزمجر ويطلق شهقات وآهات آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه ؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤه وهو يسمع آهات اللذة وأصوات المتعة تنطلق من حنجرة أخته. كان يمسك فخذي أخته ويتشبث بهما كأنهما كنز ثمين إلى أن أدخل زبه الكبير المنتصب بكامله في كس أخته سلوى…

كان كس أخته سلوى رائعا ومثاليا حيث حضنت جدرانه المخملية الدافئة زبه المنتصب بحنان شديد وكان لا بد له أن يقارن بين كس سلوى وكس أميرة وهو يحرك الآن زبه إلى الأمام والخلف …ينيك كس أخته العسل…كل الوقائع كانت تثبت خطأ النظرية القائلة أن “كل الأكساس متشابهة ولا فرق بينها”…كان هناك فرق شاسع بين كس سلوى وكس أميرة من حيث الملمس والسخونة والحنان، حيث أثبت كس أخته سلوى تفوقا واضحا لأنه كان أكثر سخونة وأطيب ملمسا من الداخل على جوانب زبه المنتصب كما أن كس أخته كان أكثر حنانا وهو يحضن زبه بقوة لا تماثلها أية قوة أخرى في الكون…يضاف إلى ذلك الإحساس العميق والرائع أنه ينيك أخته…