اختي السحاقية

احب اعرفكم بنفسي إسمي فيصل* اعزب عمري 29 من مدينة الرياض والاصل من مدينة جدة لكن عملي في مدينة الرياض وعايش فيها لمدة خمس سنوات ومستاجر شقة مكونة من ثلاثة غرف وتعيش معي اختي هديل تعمل معلمة وعمرها 32 وغير متزوجة وهي محور القصة
وصف جسم هديل:
رشيقة ونحيفة قصيره شوي لكن من عند خصرها مليانه شوي وجسمها مشدود ونهودها متوسطة لكن واقفة واذا مشت طيزها تلفت الأنظار .

وفي السنتين الاخيره لاحظت انها في علاقة قوية بينها وبين معلمة معها في العمل إسمها عبير وعمرها 35 تزوجت مرتين وتطلقت* وكل اسبوع اختي تزورها مرتين او ثلاث لبيتها
وصف جسم عبير:
جسمها طويل اطول من اختي لكن طيزها كبيره ومركوزة للخلف ونهودها واقفة مثل الاناناس بالمختصر جسم فاخر.

وهي تزور اختي بالبيت دايما وطول الوقت تكلم اختي على الجوال وهديل اذا جاها إتصال منها تتكلم بصوت واطي وتدخل لغرفتها وتقفل الباب وصراحة صرت ابحث عن طريقه أعرف منها ايه اللي يدور بينهم وفكرت بالابتوب هي طول الوقت وهي جالسه علية لاكن اختي تقفل باب غرفتها بالمفتاح في كل وقت تخرج للدوام أو لأي مكان وبعد حيلة مني عملت نسخه لمفتاح غرفتها بالليل وفي الصباح وديتها للدوام ورجعت البيت وفتحت الغرفه ولقيت الابتوب وشغلته ودخلت على الملفات وما كان فيه شيء مثل افلام سكس أو صور لكن سويت بحث عن الملفات المخفيه في الهارديسك وطلع لي اكثر من مجلد وفتحت أول مجلد وكان فيه* تقريبا 350 فيلم سكس وأنا ماني مصدق اللي اشوفه وادخل على مجلد ثاني وكان فيه 5200 صورة سكس وادخل المجلد الثالث وكان فيه نسخه من ملفات جوالها وادخل على مجلد الصور وفيه 2100 صوره وبدأت استكشف الصور واشوف صور اختي هي متصورة سيلفي بملابس لانجري مرررررره عريان وكنت اشوف حلمات نهودها مثل الشمس وبكيني خيط واشوف صور ثانيه بس بمنشفة الحمام وفجأة لقيت صور لوحده ثانيه عرفت انها لصاحبتها عبير* بملابس عريانة وكان جسمها نااااااااار صدرها واقف وجسمها من الخصر عريض ولون بشرتها برازيلي وبين الصور لقيت أكثر من صورة لاختي وهي عريانة ماعلى جسمها أي شيء وانا زبي قام مثل الحديد

ولقيت صور لاختي متصورة سيلفي ومعها عبير وحاضنين بعض وكان واضح انها التقطت الصورة وهي على سريرها* وكل صوره جنسية اكثر من اللي قبلها وهنا وقفت واخذت هاردسك خارجي حقي وسويت عمليه نسخ لجميع الملفات اللي في جهازها وعملية النسخ حتى تكتمل يبقى لها خمسة ساعات حتى تنتهي وهنا بدات ابحث في دولاب الملابس ولقيت فيه اكثر من خمسة عشر لانجري وبكيني وصرت افتح الارفف ولقيت كيس اسود مربوط وافتحه وهنا عيوني بقبقت من اللي اشوفه اربعة ازباب صناعية اثنين الكترونيه واثنين عادية واحجامها مختلفة أكبر واحد حجمه خمسة وعشرين سانتي متر ولونه اسود* والثاني طوله تقريبا عشرين سانتي متر لكن مثبت على حزام والباقيه احجامها صغيره وأنا مستغرب انه اختي هديل تدخل الازباب فيها وهي مو متزوجة وبدأت العب بزبي على سريرها وانا فاتح الصور حتى فضيت في الحمام وكان المني لاول مرة كثير بالشكل ذا وانتظرت حتى خلص النسخ ورجعت اخفيت الملفات وكل شي مثل ماكان واقفل غرفتها وكان باقي لهديل ساعتين ونص وينتهي دوامها وهنا شغلت الابتوب حقي وشبكت الهاردسك وصرت اتصفح كل ملفاتها خاصه حقت الجوال ولقيت مقاطع فيديو وهي واقفة امام المرآه وترقص وانا زبي وقف مره ثانية ما اقدر اتحمل وبدات اسوي خطة تسمح لي أصور كل اللي يصير داخل غرفة اختي* هديل وتكون صاحبتها عبير معها أنا هنا دخلت على قوقل وبدأت ابحث عن كاميرات تجسس ولقيت أنواع كثيرة مره لكن لفت نظري كاميرا تجسس على شكل ساعه جدر ودقة التصوير HD ومدة التصوير 72 ساعة بدون توقف وفيها رؤية ليلية* وفيها خاصية الواي فاي يعني عن طريق التطبيق من جوالي اشوف كل شيء واشتريتها وشحنتها علىDHL شحن مستعجل توصل* عندي خلال 48ساعة وفي اليومين ذي كنت جدا طبيعي مع هديل وداخل نفسي ارغب افترسها واقطع جسمها نيك لكن لازم امسك عليها شيء ثابت مثل الفيديو لها وهي مع صديقتها وبعدها انيكها لوحدها وبعدين اسحب صاحبتها عبير بعدها.

وبعد وصول الكاميرا المخفيه شحنت البطاريه وحملت التطبيق وجهزت كل شيء وهنا قررت اخذ هديل للسوق على أساس نتسوق وهديل بدات تدخل لمحلات الملابس وانا كنت واضع الساعة في السيارة في كيس ورجعت لهديل وقلت اخذت لك ساعة جدارية هدية وانبسطت من الهدية وهي ماتدري النيه اللي انا ناويها ورجعنا للبيت وتعشينا سوا وهنا طلعت الساعة وقلت لها راح اركبها في غرفتكي وهنا دخلت الغرفه معها وركبتها في الجدار اللي امام السرير وشغلت الكاميرا من الخلف وخرجت من الغرفة وكانت الساعة عشرة ونصف مساء ورحت لغرفتي وادخل على التطبيق والتصوير جدا واضح وهديل جالسه على طرف السرير وبعد دقائق قامت فتحت دولاب الملابس وبدأت تطلع لبسها قطعه ورى قطعه وفيه مرايه جنب الدولاب وهي تستعرض جسمها امامها وهي تبتسم وتعصر على نهودها ولفت جسمها وتناظر على طيزها ونامت على السرير واتصلت بالجوال وهي لابسة السماعات وبعد دقائق صارت تلعب بكسها وواضح انه اللي تتكلم معها عبير* ووقفت عند الدولاب وطلعت الكيس الاسود وطلعت الزب ثالث زب صناعي من ناحية الحجم طوله تقريبا 15 سانتي متر ونامت على السرير وفتحت رجولها وصارت تفرش على كسها وانا زبي واقف نااااار وبعد تقريبا خمس دقائق من التفريش على كسها لاحظت انها بدات تدخله في كسها بشويش وهي تعض المخده حتى صوتها مايعلى وماصدقت إلا وهي تدخل الزب الصناعي حتى دخل كله وصارت تدخل وتطلع وسرعتها تدريجيا تزيد وأنا أقول في نفسي كسها مفتوح القحبة* وصرت اجلخ حتى كبيت كل اللي في ظهري وخمس دقائق بعدي هديل بدات تكب* وصار جسمها يطلع وينزل برعشة قوية وانتهت الليله على هذا الوضع .

وفي اليوم الثاني بعد ماوصلتها للدوام رجعت البيت ونسخت التصوير كله اللي في الكاميرا وشحنت البطاريه فل وفي نهاية الدوام في الطريق كلمتها أنه لازم اسافر اليوم لمدينة تبعد عن الرياض 400 كيلو بسبب معاملة للشركة ضروري انجزها وراح ارجع بكره في نفس الوقت ذا وانا ما اقدر اترككي تجلسي بالبيت لوحدك اخاف عليكي وأنا كنت اكذب عليها لأنه ماراح اسافر* وهنا هديل قالت أنا راح اتصل على صديقتي عبير تجي تنام عندي وسواقها يشتري عشاء ودام هو موجوده معي مافي خوف من شي وفي الصباح سواقها ياخذنا للدوام وبعد الكلام ذا اللي أنا كنت متوقعه وهو الشيء اللي انا ابيه من الأساس نزلت هديل للبيت ووقفت السيارة بعيد عن البيت وطلعت لسطح العمارة اللي انا ساكن فيها ملحق غرفة ودورة مياه ودخلت على التطبيق انتظر الفيلم اللي راح يصير وكان الوقت 4:30 عصرا وغرفة النوم مافيها احد وبعد ثلث ساعة دخلت هديل الغرفة لافة على جسمها منشفة كانت ماخذه شاور وكانت مشغلة اغاني* وبدات تلبس قميص نوم قصير وشفاف لونه احمر واصل لنص طيزها وبدات تستشور شعرها وهي تهز جسمها بشويش مع الاغنيه وحطت ميك اب وعطر وخرجت من الغرفة وهنا قمت أراقب باب العمارة من السطح وصارت الساعة تقريبا 6 على المغرب اتصلت هديل عليه تطمني أنه عبير عند البيت وانهت المكالمة وبعد دقائق وقفت سياره عند باب العمارة ونزلت عبير وطلعت للشقة ومعها كيسين بلاستك ومن عند باب السطح سمعت صوت الباب وهو يفتح وبعدها تقفل وانا اتابع على تطبيق الكام وخلال دقائق دخلت عبير لغرفة النوم وهي لابسة فستان نااار عريان ورافعة هديل من وسطها وهديل لافة رجولها على خصر عبير وشفة عبير على شفة اختي هديل وهنا نزلت عبير اختي على السرير وطلعت فوقها وطلعت طيز عبير مواجهة للكاميرا وكانت مركب من النوع الفاخر وعبير تسحب قميص النوم من على هديل حتى صارت عريانة ونزلت عبير تمص حلمات اختي وهي توحوح وتعض شفايفها وصوتها كان واضح ومرتفع ونزلت عبير بيدها عند كس اختي وتدخل اصابعها بسرعة واختي بدات المحادثه ذي مع عبير

اختي: اااااااااااي حبيبتي اموت عليكي حرام عليك عذبتيني
عبير: اححححح ياقحبتي راح اعذبكي الى بكره ياممحونة
اختي: الحسي كسي بيبي احبك حييييل
عبير: راح اقطع كسك لحس يامنيوكة و راح تلحسي لي كسي
هنا عبير قامت من فوق اختي وصارت هديل فوقها وصارت تسحب لبس عبير كله وطلعت نهودها مركوزة صح وحلماتها وردي فاتح وهديل تمص في حلمات عبير وبعدها أخذوا وضعية 96 وكل وحده بدأت تلحس الثانية وخمس دقائق على ها الوضع حتى طلعت اختي هديل الازباب الصناعية ومسكت عبير اكبر زب وقربت من فم اختي هديل وتدخله جوه وهديل تمص بقوة وبفن حتى صار غرقان بلعاب اختي وسحبت اختي من رجولها وقلبتها ونزلت عبير من لعابها على فتحة خرقها وبدات تدخل بشويش حتى دخل نصفة وانا مندهش من خرقها وكيف منظر الزب وهو داخل جوه وخرقها اللى اكتشفت انه وسيع مرره وبدأت اختي تصيح من المحنة وتتاووووه وعبير تطلعه وتدخله وصارت تزين تدخل حتى دخل كله واختي تتمحن وتصيح وهنا عبير طلعت الزب كله واخذت أصغر واحد من ناحية الحجم ودخلته في خرق اختي كله ومسكت عبير الزب الصناعي اللي عليه حزام ولبسته وخلال تلبسه اختي بصوت ممحون وبدلع تقول ابيه جوووووووة كسي حبيبتي* وقلبت عبير اختي حتى صار كسها قدامها ولازال فيه زب داخل طيز اختي وطلعت على اختي هديل وهي تمد يدها للزب اللي على الحزام وتوجهه على كسها حتى صار على باب كسها ودخلت عبير الزب ببطئ جوة كسها وهنا لفت هديل رجولها على وسط عبير مثل الكماشة أبي عنف احبك وانتي عنيفة مررره* وحطت شفتها على شفة عبير* وبدات حفلة جنسية موسيقية من اهاااات وصياح ودلع ومحنة ممليه الشقة كلها وصارت عبير تنيك اختي هديل بحرفة وفن وتصفع على طيزها ونهودها* وبعد مرور أكثر من عشرة دقائق اختي ترتعش وجسمها ينتفظ بقوة وتجيب شهوتها وقامت عبير عن اختي وهي في شبه غيبوبة وبعد دقائق انقلب الوضع صارت عبير هي اللي تحب الزب الصناعي يكون جوه وهنا سوت تقريبا سيناريو نيك مشابه للنيكة الاولى لكن وضعيات مختلفة وهنا بدات اسمع اصوات الاهات والصياح من عبير واختي نايمة فوق طيزها الكبيرة ومدخلته في كسها من ورى وبعد دقائق دخلته في خرقها* واصوات عبير مثل موسيقى الكمان وخلصت اختي من نيك عبير ونامو جنب بعض في أحضان بعض وبدات السوالف وبعدها اختي فتحت الابتوب وشغلت افلام سكس واخذت جوالها وكانت الساعة تسعة ونصف مساء ودقت على جوالي تسالني إذا وصلت للمدينة اللى مسافر لها وقلت أنا وصلت وراح انام* وانتهت المكالمة وانا زبي تقطع من الجلخ أربعة مرات جلخت ونمت من التعب والكاميرا تسجل

وصحيت من النوم الساعة العاشرة ونصف ولقيت اتصال من اختي واتصلت عليها وقالت إنها راحت للدوام وسالتني متى ترجع قلت امشي على الساعة واحده بعد الضهر يعني أكون بالبيت بعد الساعة أربعة وانتهت المكالمة* وفتحت تطبيق الكام ولقيتها ما راحت للدوام و موجودة على السرير مع عبير تكذب علي ماشبعت لحد الان الشرموطة وكانوا عريانين على السرير وقالت أختي اخوي فيصل يقول راح يكون بالبيت بعد تقريبا خمس ساعات وأنا ماشبعت منك ياعبوووورة قلبي وقالت عبير قومي ارقصي لي ياهدووووولة حياتي* وهنا شغلت اختي غنية مصريه و قامت ترقص مصري وتهز هز وقربت من طرف السرير وسحبت يد عبير تبيها ترقص معها وبالفعل عبير قامت وبدات ترقص بجسمها الجبار واختي هديل وعبير دخلو جو في الرقص وحضنت عبير اختي من وري وبدأو يتمايلو وعبير تمد يديها وتحطها على نهود اختي وتعصرها وتنزل على كسها بيدها تلعب فيه وتلف جسمها وتشفف هديل وقوة لحس بالسان وهنا خرجوا سوا من الغرفة وبعد أربعين دقيقة دخلوا سوا وواضح انهم اخذو شوط لكن داخل الحمام وأخذوا شاور وطلعو وجلست عبير على التسريحه تنشف شعرها واختي جالسه على طرف السرير* وجلسوا يتكلمو حتى جف شعر عبير وقالت لاختي هديل تعالى اجفف شعرك واخذت عبير يد اختي وجلستها على فخوذها على حضنها وبدات تجفف شعرها وصارت تكلمها بصوت واطي ماسمعته ولكن فجأة اختي قالت انتي من جد تتكلمين* وانا ما فهمت اي حاجه من اللي يقولون وقالت عبير ايوه من جدي اتكلم وقالت أختي طيب متى وصلكي قالت عبير قبل اسبوع وكنت حابه اسويها مفاجاه لكي واختي قالت طيب ليه قولتي لي من الليلة الماضية كنا جربناه مع بعض وعبير قالت كنت مشتاقة لكي مرررررره ونسيت لكن دقيقة اطلعة من الكيس اللي جبته معي وقامت عبير وخرجت من الغرفة وجابت الكيسين البلاستيك اللي دخلت للشقة امس وهي معها وفتحت الاكياس وطلعت اكثر من قطعة وهي معطيه ظهرها للكاميرا وانا ماني شايف حاجه وبعد دقيقتين طلع جهاز على طرفه زب صناعي ومرتبط بجهاز على الطرف الآخر وشغلته بريموت كنترول في يدها وبدأ الزب يتحرك من حاله بشكل الكتروني وعبير طالعت على اختي وقالت إيش رايك بالهدية الحلوة دي

وبدأو يضحكون وقالت أختي حابه اجربه وهنا عبير اخذت اختي لوسط السرير وخلتها تأخذ وضعية الكلب وقربت الجهاز حتى دخلت الزب الصناعي جوووووووة خرقها وهم في ضحك وشغلت عبير الجهاز وصار يدخل الصناعي جوووووووة خرقها ويطلع من حاله وعبير حطت الريموت بيد اختي وتقولها في أكثر من سرعة تقدري تختارين الشي اللي تحبينة ويطفي محنتك وهديل اختي مبسوطه على الاخر وقامت من على الجهاز ورمت نفسها على عبير وبدات حفلة جنسية جديدة إستمرت حتى الساعة ثلاثة وربع عصرا وكل واحدة بدات تلبس ملابسها* وعلى الساعة ثلاثة وخمسة وعشرين دقيقة لبست عبير العباية وبدأت تبوس هديل اختي تودعها بتروح* لبيتها واتصلت على هديل تسأل متى أوصل للبيت وقلت أنا قريب عشرين دقيقة واكون موجود
ونزلت من الملحق وأنا مصمم انيك هديل بأي شكل وبأي طريقه ودخلت البيت وخرجت هديل من غرفتها لابسه جينز ضيق سكيني لونه سماوي ولابسه بودي عريان لونه ابيض وسلمت عليه وانا تعاملي طبيعي معها إلى أن ادخل لغرفتها واطلع الميموري كارد من الكاميرا لأنه التصوير دقته اعلى بكثير من البث اللي من التطبيق وجلست في الصالة فتره حتى دخلت هديل الحمام وسحبت نفسي على أطراف أصابع رجلي وطلعت الميموري كارد من الكاميرا ودخلت غرفتي وشغلت الكمبيوتر ووصلت الميموري كارد وادخل على مجلد التسجيل وألقى مقاطع الفيديو كل ساعه لها مقطع لوحده واشغل المقاطع كلها وكل شيء واضح وفي التمام وعملت أكثر من نسخة* ودقيت باب غرفه نوم هديل ومعي اللابتوب وساالت إيش فيه وقلت ابي تشوفي حاجة على لابتوبي ودخلت الغرفه وحطيت الجهاز على التسريحه وفاجأتها بسؤال :

من متى انتي كسك مفتوح ومن متى وانتي تتناكين ياشرموطة?
وهي تلعثمت وتقول انت تتكلم عن إيش ومن فين الكلام ذا وتناديني بشرموطة بعد
ولاحظت وجهها تغير وانا ساكت اشغل مقطع في وسط نيكتها مع عبير* وعيونها تقلبت فوق وتحت وبدأت تلخبط بالكلمات ماتعرف تسوي جملة واحدة مفيدة وانا أطالع فيها وبصوت حاد انتي تتناكين من كسك ومن طيزك ومفتوحة وسحاقية مع القحبة عبير أما الان إيش راح اسوي فيكي يامنيوكة*
وهديل شفايفها ترتجف وصوتها مبحوح وعيونها بدات تدمع قالت
أنا اترجاك يافيصل انك تستر على وتكتم على الموضوع أنت تدري إذا اهلي عرفوا راح يقتلوني اطلب أي شيء وانا اسويه بس لا تقول لاحد* وهنا قلت لها راح تسوي اي شيء اطلبه منك وراح تنفذين بدون تردد
وهديل دموع التماسيح تنزل من عينها وتقول اي حاجه تطلبها راح انفذها لك
وقربت منها ومسحت دموعها بيدي وهي تحاول تبوس يديني وخليتها الى ان هدأت شوي وقلت لها من متى وانتي وعبير تنيكو بعض وقالت أنا الآن تقريبا سنتين
وسالتها من متى وانتي مفتوحة ومن فتح كسك* وردت بصوت واطي لي سنه وعبير أنا طلبتها تفتحني

وهنا قلت لها أنا راح اطلب منكي اول طلب وهي رفعت راسها تناظر بطرف عينها وقالت ايش هو طلبك
قلت لها أنا راح اسوي فيكي مثل اللي تسويه عبير فيكي كل شيء وبحذافيره
وقالت انت ايه قصدك مثل عبير وهنا شغلت مقطع فيديو لعبير وهي راكبه فوقها واشرت لها مثل كذا
وقالت أختي أنت تبي تمارس الجنس معي أنا اختك كيف تنيكني
وقلت لها أنا راح انيكك أو كل المقاطع ذي توصل لاهلي
وهي كانت جالسه على السرير وساكته وانا قربت منها ووقفتها واقرب من شفتها واحط شفتي عليها وابوسها بشويش والف يديني على ظهرها وانزل حتى حطيت يديني على طيزها وهي ولا حركة منها واسدحها على السرير واسحب البودي الابيض بشويش حتى شلته* وانا مستمر بوس فيها واشيل السنتيانة وطلعت لي نهودها وانزل امص حلماتها و افتح سحاب الجينز وهديل مسلمه نفسها وانزل الجينز الضيق ولاحظت أنها تحرك جسمها حتى يطلع الجنز وبعدها طلعت لابسة اندروير اسود من مخرم ابو خيط وبسهولة طلعته واوقف مص أبي أشوف كسها عن قرب وهديل لافة رأسها لليسار وعيونها مغمظه واخذت اكحل عيني على كسها اللي مافيه شعره وصرت احط أصابعي عليه وافتح شفرات كسها مثل الورد واطلع البوكسر حقي وزبي بدأ يتنفس الصعداء وهنا قربت يدها حتى مسكت زبي وانا اقربه أكثر وهي مغمضة وقربت من اذنها وهمست زبي يحتاج من يمصه* ونمت على ظهري وهي يدها على زبي تتحسس فيه وقربت فمها بشويش وتلحس راس زبي بشكل دائري وببطئ تدخله جوه حتى دخل كله وهي تحرك لسانها وهو جوووووووة فمها وبدأت تمص بقوة لاكن مغمضة* وانا زبي استوى على الاخير وقربت اكب المني واحط يدي على رأسها واثبتها وبدون انذار مثل ماء المطافي في قوة الدفع وهي تمص وتشرب المني لأول مرة وهي ماتدري الا بالاخير يوم شافته يقطر من فمها وهي اخذت منديل ورقي تنظف وجهها وهي ساكته

وماكملت ثلاث دقائق الا زبي يبدأ يوقف مره ثانيه وهديل بدون همس واسحبها وانيمها على ظهرها واخذ زبي وفرشت على كسها وادخله بشويش وكسها مولع مثل الفرن واطلع وادخل بسرعة وبدأ صوت هديل يطلع اااااح ااااي اااااااااااي اااااح وانا طالع نازل جوووووووة كسها وصرت احط وجهي امام وجهها واشفشها وهي قامت تلف يديها على ظهري وهي اهااااات ومحنة وصرت اهدي من سرعة نيكي لها وهي مولعة محنة وفتحت عيونها بشويش وعيني على عينها وصرت أزيد من سرعت نيكي لكسها وصرت اقولها
تحبين زب اخوكي تحبينة جوووووووة كسك ياقحبة عبير الشرموطة* تحبين انيكك بعنف وبقوة ياجرارة وصرت اضرب نهودها بيدي وتهتز بقوة وصوت هديل صار اقوى واسمع منها تكرر كلمتين بصوت مبحوح ومنخفض واقرب اذني اسمع وهي تكرر كلمتين نيكني نيكني نيكني نيكني دخله دخله دخله
وانا طاش صوابي واقلب جسمها اللي اصبح مثل الدميه وتطلع لي طيزها وافتح على خرقها وادخله بقوة مره الى الخصوة وبعنف واصفع طيزها واقوله مين اقوى واحلى زبي ولا الصناعي الى دخلته فيكي الشرموطة عبير
وهي تتاوووه وتصيح وبدات تتكلم بكلمات جنسية وتقول
نيك القحبة نيكني دخله ابيه كله احبه احبه حيل حيل أبيه في كسي ابيه جوووووووة

والف جسمها وارجع تاني ادخله في كسها إلى أن كبيت جوووووووة كسها وهي أنفاسها تتقطع واجلس فوقها لفترة وهي مستكنه مررره وبعدها قمت ورحت للمطبخ اشرب ماء وعصير وافتح حبة فياقرا ليه واحط حبتين فياقرا في العصير واعطيتها له وشربته وانا نايم جنبها واقولها بكرة انيكك انتي وعبير باي شكل من الأشكال وطالعت فيه وقالت نكتني ولا ارتحت ايش تبي بعبير قلت لها احب الطيز الكبيرة والنهود المليانة وحاولت تشيل الفكرة من راسي لاكن أنا اصريت عليها وبعد محاولات اقناع وافقت لكن قالت عطني يومين اقنع عبير بالموضوع وكانت عريانة على السرير والفياقرا بدأت تأخذ* مفعولها وزبي بدأ يقوم وقلت لها الزب الصناعي وينه وقامت وفتحت درج وطلعت كل شي وانا أقولها اححححح يامنيوكة مامشبعك واحد وهي تبسمت واخذت اكبر واحد حجم وقربته لفمها وقلت مصية بمحنة ودخلته تمصه وتلعب بكسها وهنا اخذت الصناعي بعد ما مصته* واشرت لها باصباعي تلف جسمها تنام على ظهرها واخذت ادخل الصناعي جوووووووة كسها حتى دخل كله واروح اوقف عند وجهها* واقرب* زبي لفمها* وهي فهمت قصدي وبدات تبلعه كله وهي تااان من اللي في كسها* وبليت زبي وقلبت جسمها صحراوي فوق طيزها وادخل زبي كله في خرقها وصرت انيك فيها حتى صارت فتحة خرقها لونها احمر وقربت اكب المني واطلع زبي وبسرعة قربته عند فمها وهي تظن اني أبيها تمصه وفتحت فمها ودخلت بس راس زبي وخلال ثواني كبيت كل اللي في ظهري الى آخر قطرة وهي تحاول تخرج زبي وانا اقولها ابلعي حبيبي اشربية كله وهي تذوق طعم المني وعجبها* وكملت طول الليل وانا شغال نيك في هديل حتى آخر الليل ولأول مره أنا واختي هديل عريانين على* سرير واحد