الأربعاء، 27 مارس 2024

قصص ساخنة (اختي الممحونة حملت مني)

 اختي الممحونة حملت مني




المهم أنا بنام على كنبة وأختى تنام على سرير في يوم من الأيام كنت أشاهد أفلام الجنس على مواقع الانترنت وبقيت ساهرا أمام الكمبيوتر أشاهد مواقع الجنس وأفلامها وأنا في غاية توهجى وكان جهاز الكمبيوتر الخاص بى في غرفتنا أنا وأختى. كانت أختى نائمة وغارقة في النوم وأنا أنظر إليها وإلى جسدها وأنا ألعب في قضيبى وكنت لابسا تيشيرت وتحته سليب وأنا أنظر إلى جسد ولاء وأنظر إلى الأفلام الجنسية وأنظر إلى الفتيات العاريات وهن يتأوهن من الهيجان وشدة الاستمتاع. أختى وهى نائمة كانت ترتدى قميص نوم لونه أبيض لكنه داكن وتحته بنطلون لكن بنطلون شتوى وكان البنطلون مقطوع من عند كسها قطع صغير لكنه يبين الكلوت من تحت البنطلون. أنا كنت متهيج في هذه اللحظة هياجا يكاد يقتلنى وأكاد أنفجر من شدته لأنى أعزب وأفكر بشيئين أن أختى متزوجة يعنى لو نكتها أو أقمت علاقة معاها مش ها نتعرف أو نتكشف عكس إنها لو ما كانتش متزوجة على أساس أنها ها تبقى بكر بنت بنوت وكان هذا الشعور يسيطر عليا ويدفعنى إلى أن أقوم وأمزق ملابس أختى وأقوم بمص بزازها وألحس كسها وهناك شعور آخر وهو شعور أنها أختى ولو عملت معاها حاجة ممكن تكرهنى فكنت عندما أتهيج أقوم بممارسة العادة السرية وأنا أشاهد الأفلام الإباحية وأتخيل نفسى مكان الرجل الذي ينيك وأتخيل أختى هي البنت التي تتأوه من شدة الاستمتاع والنيك إلى أن أقذف على قطعة قماش وأنا اقول بصوت خافض ولاء بحبك آه ولاء ولكنه بصوت خافض حتى لا تسمعنى أختى وهى نائمة

وفى يوم آخر وتقريبا بعد هذا الموقف بثلاثة أيام وأنا في غاية الحيرة بين أنى أريد أن أنيك أختى ولو لمرة واحدة وأنى أخاف من أنى لو حاولت ذلك تصدنى وتكرهنى وتخاف منى والخوف الأكثر أنها من الممكن أن تخبر أمى أو أبى ولكنى كنت أكتفى بالنظر إليها وهى نائمة وألعب في زبى وأمارس العادة السرية وأنا أنظر إليها إلى أن أقذف وفى مرة قلت لها ولاء؟ ردت إيه يا أحمد قلت لها أنا عايز أنام على السرير أصل ظهرى وجعنى من الكنبة وكنت أتعمد أنى أنام معاها على سرير واحد لأن الاقتراب بين أى شاب وفتاة حتى ولو كانت أخته بنسبة 500% على الأقل يكون هناك استجابة من الطرفين إذا حاول الآخر بلمسة أو أى شىء فقالت ماشى أنا ها انام على الحرف وانت تنام جوه قصدها إنها تنام على حرف السرير وأنا أنام إلى الحرف الآخر قلت لها ماشى ونامت على الحرف وكانت من عادتها إنها في وقت الشتاء بتنام بقميص نوم وتحته الكلوت وفوقه البنطلون اللى بتنام بيه وكان من حظى إن البنطلون بتاعها المقطوع وكانت في اليوم ده لابسة كلوت لونه بصلى فاتح

وبعد فترة قمت أتفرج على أفلام جنس على الكمبيوتر ووطيت الصوت كان حوالى الساعة 3 صباحا يعنى قرب الفجر قمت أنام بجانب أختى وأنا متوهج مشعلل ومولع من شدة شهوتى العارمة وأخذت أقترب من أختى ولاقتها كانت بتنطر الغطا من على جسمها وهى نايمة لأنها حرانة وهى مش دارية بنفسها قعدت أبص على طيزها بجنون وهى لابسة البنطلون المقطوع من على كسها وطيزها والكلوت باين من البنطلون ومبين طيزها لأنها كانت نايمة على جنبها اليمين وظهرها كان ليا رحت مخرج زبى من الشورت وقعدت أقرب زبى من طيزها لكن ما خلتهوش يلمس طيزها وكنت أتفرج على منظر زبى وهو مقترب من طيز ولاء أختى وهى غارقة في النوم وقعدت ألعب في زبى وأمارس العادة السرية إلى أن أحسست أنى سأقذف على السرير فرحت موجه زبى إلى الكلوت مكان الفتحة بتاعة البنطلون ورحت قاذف على طيز ولاء أختى ولاقيت اللبن بتاعى وهو بينزل من تحت الكلوت بتاعها متساقطا داخل طيزها وكسها من فوق الكلوت وكنت مندهش لما حدث ونظرت إلى أختى فوجدتها لم تشعر بالمنى الدافىء وهو يتسلل داخل طيزها وعلى جسمها ولكن خوفى كان من أن تقلق أختى من نومها وترى آثار المنى على ثيابها من البنطلون والكلوت وخاصة أن رائحة المنى كانت تفوح في المكان

واستمرت ولاء في النوم وعند استيقاظها في الصباح صحيت وأخذت أنظر إليها من تحت طرف عينيا وعامل إنى نايم وأنا أنظر إليها وإحساسى بالخوف من أن تكتشف آثار المنى على ثوبها أو تحس بشىء بيلزق في طيزها من تحت الكلوت صحيت وقامت وهى نازلة من على السرير نظرت إلى واستدارت بجسدها وذهبت إلى الحمام ولكنى كنت أترقبها وأنا خائف وشعرت بأنها عرفت حاجة لكن وهى في الحمام بصيت عليها من خرم الباب ونظرت إليها لكى أراقب ماذا ستفعل؟ قلعت البنطلون في الحمام ووضعت يدها على الكلوت حاست بمكان المنى لكن من حسن حظى إن المنى كان ناشف ولم تعرف ما الذي كان على ثوبها وهى بتنزل الكلوت علشان تتبول بتنزل الكلوت وكأنه لازق في طيزها من أثر المنى وهنا أحست هي بشىء غريب لكنها لم تبالى بشىء وهنا تنفست الصعداء وذهبت مسرعا إلى الغرفة ومر اليوم عادى ومافيش حاجة حصلت ولكن في يوم آخر جئت أطلب منها إنى أنام على سريرها تانى نظرت إلى نظرة غريبة أحسست منها بالخوف ولكنها قالت ماشى

ونمت معها وكنت أقترب منها في هذه المرة اقتراب غير عادى تعمدت إنى أحاول أن ألصق جسدى من ورائها وقمت باقتراب رجلى من رجليها وحطيت رجلى على رجليها لاقتها كانت صاحية وبعدت رجليها عنى وشعرت برجفة في جسدى من هذا الموقف من الخوف ولكنها أعادت رجلها لمكانها فأخذت أقرب ركبتى من طيزها وحاولت إنى أقرب ركبتى من طيزها تدريجيا إلى أن التصقت ركبتى بطيزها وسمعت همسات ريقها وهى تبلعه بالعافية وأنا كذلك مثلها وهنا شعرت بأنها تستجيب ليا أخذت أقترب أكثر فأكثر إلى أن بدأت أقرب زبى من طيزها وفجأة لاقتها قربت عليا من غير قصد فتلامس زبى بأردافها وطيزها وكأنه شبه مغروس وكان منتصب متهيج من شدة الاستمتاع بطيزها لما حست هي بأن زبى لزق في طيزها لاقيت جسم ولاء أختى بيترعش وأنا أحسست مثل ذلك فاقتربت أكثر منها إلى أن وضعت يدى على طيزها من تحت البطانية وقمت بتدليك أفخاذها وأنا ملصق زبى في طيزها وهى راحت مقربة طيزها أكتر أكتر أكتر وعلمت بأنها استسلمت لشهوتها المحرومة منها لمدة شهور بعيدة عن جوزها أخذت أنزل البنطلون بتاعها ونزلت لها الكلوت ونحن في صمت ولكن أجسادنا كانت حارة ونحن لا نتكلم إلا بملامسة اليد وفرك الرجل ونزلت لها الكلوت وخرجت زبى من الشورت ورحت مدخله في كسها وبليت كسها بالبصاق أو بريقى وأخذت أحك زبى في كس ولاء أحك أكثر ورحت مدخله في كسها ونحن غارقان من شدة العرق ورحت مدخله أكثر لحد ما اختفى زبى كله في كسها

قعدت أدخله وأخرجه سمعت همساتها وهى تتأوه من اللذة آه آه إم إم بصوت خفيف وتتنهج بشدة ورحت مخرج زبى ودخلته تانى في كسها بعدما قلبتها من جنبها عشان تنام على ضهرها ورفعت لها رجليها إلى أعلى وأخذت أدخل زبى داخل أحشاء كس ولاء أختى وقعدت أدخل وأخرج وهى تتأوه بصوت خفيف حتى لا يسمعنا أبوانا وهى تقول آه آه آه آه آه آه آىىىىى نيكنى يا أحمد نيكنى يا أحمد أوى دخله كله زبك سخن وكبير وحلو أكبر بكتير من زب جوزى آه مش قادرة آه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه رحت قايلها وطى صوتك شوية يا ولاء علشان أبوكى وأمك ما يصحوش ويسمعونا قالت مش قادرة يا أحمد آه رحت مديها اللباس بتاعى راحت ماسكاه وحطت بقها فيه وقعدت تعض فيه وكأنها تولد ولكن صوتها كان من شدة اللذة والمتعة إلى أن أخذت أزيد في نيك أختى وبسرعة وبكل شدة إلى أن أحسست أنى سأقذف رحت قايلها بصوت واطى ولاء؟ ردت إيه؟ قلت لها أنا قربت أنزل تحبى أنزل فين في كسك واللا على بطنك وصدرك ولا فين راحت قايمة بسرعة منتفضة مذعورة من الخوف حتى أرعبتنى وأخافتنى قلت لها في إيه؟ قالت: لا لا لا لا لا لا لا لا لا قوم قوم يا أحمد خلاص كفاية كده روح نام على الكنبة قلت لها ليه؟ في إيه؟ قالت لا لا لا لا أنت ها تنزل في كسى علشان أحمل؟ قلت لها لا طيب تحبى أنزل فين قالت لى: نيكنى في كسى كمان وأما تنزل نزل في الأرض قلت لها موافق

وفضلت أدخل زبى في كسها وأخرجه إلى أن أحسست بالقذف رحت مخرج زبى وقالت: إيه خلاص قربت؟ قلت لها: لأ لسه شوية كده وقلت لها بصى أنا ها ادخل زبى في كسك تانى وكمان مرة ولما يقرب على نزول المنى ها اخرجه قالت لأ في الأول لكن وافقت في الآخر وفعلت ولكن شهوتى كانت أقوى من إرادتى وأحسست بأنى سأقذف المنى فلم أخبر أختى من شدة وقوة شهوتى في ذلك الوقت وأخذت أنهج وأتنهد آه ورحت منزل كل المنى في أحشاء كسها وهى تصرخ بصوت واطى لا لا لا لا لا أحمد أحمد ما تنزلش لكنى لم أستطع أن أخرج زبى وأنزلت في كسها وبعدها قلت لها بعد أن أحسست بالوعى يعود إلى أنا ما كانش قصدى يا ولاء والله بس أعمل إيه وفضلت تبكى وتلطم على وشها وتقول يا ريتنى ما كنت سمعت كلامك من الأول ويا ريتنى ما كنت عملت معاك حاجة يا ريتنى ما كنت سبتك تعمل حاجة لكننى هدأتها وقلت لها ولاء؟ نزلى كل اللى في كسك نزلى راحت منزلة شوية صغيرة بس والباقى دخل إلى العمق معرفتش تطلعه كسها شربه قلت لها: ولاء؟ إنتى خايفة ليه دا انتى متجوزة يعنى لو حملتى ما حدش ها يعرف إنه من حد تانى حتى جوزك ما هو كان أكيد نام معاكى كتير قبل ما يسافر على الجيش وبالفعل هدأت ولكن بعد شهر واحد اكتشفت إنها حامل وجاتنى وقالت لى أحمد أنا حامل منك واتصدمت في الأول لكن قالت لى ما تخافش أنا مبسوطة ده ثمرة حبنا المحندق أنا وانت وأنا مش ها اقول لحد ولا لجوزى وهوه هيظنه ابنه أنا وانت بس اللى عارفين مين أبوه وهى الآن حامل في الشهر الخامس.

الأربعاء، 20 مارس 2024

قصص ساخنة (ابن جوزي يغتصبني)

 ابن جوزي يغتصبني


اولا اعرفكم بنفسي اسمي ف.م طبعا اسم سمر هذا مو اسمي الحقيقي هذا اسم احبه من السعودية حفرالباطن عمري 23 سنة متزوجة منذ سنتين ولكن مصيبتي انني متزوجة من رجل اكبر مني ب25سنة حيث ان لديه ولد وبنت من زوجتة الاولى البنت متزوجة والولد يسكن معنا في نفس المنزل وعمرة 21سنة ويدرس بالكلية التقنية منذ انت تزوجت والدة وهو ينظر اللي بنظرات تحرقني وكم تمنيت انيي زوجتة ولست زوجة ابية

وفي يوم من الايام دخل ابن زوجي وانا بالبيت اشاهد التلفزيون وجلس الى جاني ومنذ ان جلس وانا الاحض عليه ان جسمه يرتعش وحركاتة غريبة ولكني طنشت ولم القي له بالا واذا به يقفز ويرتمي علي واخذ يبوس في رقبتي وانا احاول الافلات منه وتمكنت من القيام والهرب الى غرفتي وغلاق الباب على نفسي واخذ يتوسل الي ان افتح الباب ولكني رفضتي ذلك مع انني اتمنى ان ينيكني ابن زوجي ولكن خوفي من ان يفضحني مع والدة ومع كل توسلاتة اصريت على عدم فتح الباب وفوجئت انه يطلب مني فتح الباب وانه لن يكرر ما حدث وطلب مني العفو عنه وعدم اخبار والده بذلك ففتحت الباب واخذ يتآسف مني ويبوس راسي وانا اتبسم واقول له انسى الموضوع وخلاص ما راح اقول لابوك فذهب لغرفتة ونام وانا كذلك ذهبت الى غرفتي ونمت

وبعد اسبوعين تقريبا كان زوجي في عمله وابنة طلال طبعا هذا اسمي من عندي مو اسمة الحقيقي طلال كان بالخارج وعند الساعة 12ليلا سمعت طوت طلال يدندن من درج العمارة فقمت الى غرفتي واستلقيت على ظهري وتركت الباب مفتوحا والانوار مضاءة وكنت لابسة روب خفيف ولم البس أي شي اخر وعملت كآنني نائمة واذا بطلال يفتح باب الشقة وعندما لم يجدنة ذهب بنظرة باتجاه غرفتي وقطع صوت الدندنة وتسلل على اطراف اصابعة الى غرفتي واشر بيدة امام وجهي ليتآكد انني نائمة وبالفعل اتقنت الدور في وضعية المستغرقة في النوم وتآكد 100% انني نائمة فقام برفع الروب عن جسمي واخذ يتحسس افخاذي وكسي فعملت انني لم اشعر به فخلع ملابسة ولم اشعر الى وقد ادخل زبة المتورم بين افخذاي واخذ يدفعة شيئاَ فشيئا حتى وجد طريقة بين شفايف كسي وعندما احسست بدخول زبه الى داخل كسي انتفضت وكآنني خائف ودفعت به الى جانبي وقمت وخرجت الى الصالة واخذت اهددة بان اخبر والدة بماحدث فاخد في توسلاتة الى ان اعطيته وعد بعدم اخبار والدة بذلك ونمت تلك الليلة وانا احلم بزب طلال الذي ابهرني بصلابتة ولذتة عند دخولة الى كسي وكم تمنيت انني تركتة يكمل ما بدآ

وبعد حوالى الاسبوع وفي الساعة العاشرة ليلا اتى طلال من الخارج على غير عادتة في هذا الوقت وكنت اتابع احد المسلسلات وقال مافي عندك شي نشربه عصير اوشاي فقلت العصير بالثلاجة فذه للمطبخ واحظر كاسين من عصير الكوكتيل وعندما جلس ناولني كاس العصير فلم اشرب فسآلني لماذا لم تشربي العصير فقلت اريد ان ازيد عليه بعض السكر لان سكرة قليل وذهبت الى المطبخ وابدلت الكاس بكاس اخر لانني كنت اتوقع انه قد وضع في العصير منوم وفعلا كان شكي في محلة فبعد شربنا للعصير اخذ يتابع حركاتي وكآنه يقول كيف لاتنام مع ان العصير به منوم وحققت له امنيته وعملت انني نائمة فاخذ يوقضني ولكني استمريت بالتمثيل عليه فاخذ يظرب بيدة على خدي وعلى افخاذي ولك دون جدوى فتآكد انني نائمة وان مفعول المنوم قد بداء معي المهم انه حملني ين ذراعية وللمعلومية انا قصيرة الى حدماء المهم انه ادخلني غرفة نومي ووضعني عالسرير ونزع كل ملابسي واخذ يمص نهودي وشفايفي وانا لااتحرك رغم انني اكاد انفجر من شدة هيجاني لانني لم اجرب هذه الحركات من قبل اخذ ينزل ويلحس جسمي ويبوس نهودي وصدر وبطني الى ان وصل الى كسي ففتح ارجلي عن بعضها وبداء بحركة رهييييييييبه يلحس كسي ويدخل لسانة الى داخل كسي ويخرجة ثم يشد شفرات كسي بشفايفة واذا صارت داخل فمه اخذ يحركها بلسانة بحركة لذيييييييذة وانا اكتم انفاسي لكي لايسع آهاتي ثم بعد ذلك رفع ارجلي على كتفيه وادخل زبه المتورم الى داخل كسي واخذ يحركة شوي شوي لحد ما دخل بكامله الى داخل احشائي وقد شعرت انه يمتلك زباَ طويلا لانني احسست انه قد وصل الى معدتي وقد آلمني كثيرا ولكنني لم استطع الصراخ لخوفي ان يعرف انني امثل عليه النوم

ثم اخذ يحرك زبه داخل كسي بحركة سريعة وفجآة يتوقف ويخرجة ويرجع يلحس كسي ويمص شفراته ويحركها بلسانة ثم بحكة سريعة يتخلى عن اللحس ويدخل زبه بكل قوة وبكل سرعة الى داخل كسي مما يجعلني اكاد اظهر آهاتي المكتومة والتي تعذبني كل ما حرك زبه داخل كسي وبعد تكرار العملية قام بتحريكي ونيمني على بطني فخفت ان يدخل زبه في فتحتي الشرجية وانا لااتحمل ذلك ولم اجربه من قبل ولكني فوجئت انه يرفع مؤخرتي عن السرير ويضع تحتها مخدة دائرية اعتقد انكم تتخيلون شكله لانها عاليه قليلا عن المخدات العادية ثم ادخل زبه في كسي آاااه كم كان لذيذا لانها حركة جديدة بالنسبة لي مع انني قد جربت النيك من غير زوجي ولكن ليس بطريقة طلال المهم انه بدآ يدخل زبه ويخرجة من والى كسي وان اكاد اجن من شدة اللذة فارتعشت من وصولي الى النشوة التي لم اشعر بها الامع طلال ولاآول مرة في حياتي ولكنني كما اخبرتكم قد اصريت على ان ابقيه على وهمه انني نائمة وماهي الاثواني بعد انتفاضتي حتى شعرت بطلال وقد اخرج زبة من كسي بكل سرعة ودسه بين اردافي ليلامس فتحة طيزي واخذ يقذف سائلة المنوي وكن اشعر بحرارتة تكاد تحرق المنطقة التي يقع عليها ثم قام ونظف جسمي من سائلة المنوي واعاد ملابسي على جسمي وحملني الى الصالة ووضعني على الكنبة في نفس موقع السابق ودخل الى غرفتة

وبعد حوالى العشر دقائق خرج واخذ يوقضني فعملت انني فعلا كنت نائمة ولكني استيقضت له بصعوة لاجدة يطلب مني الذهاب الى غرفتي والنوم على سريري فامسك بيدي وقادني الى غرفتي وتركني وذهب ونمت حتى الصباح وفي الصاخ وعندما كنت اجهز له افطارة قال لي ايش النومة اللي نمتيها البارحة فقلت لااعرف ولكنها نومة حلوة تمنيت انك تركتني اكمل نومتي على الكنبة لقد قلت ذلك لكي اؤكد له انني لم اشعر بشي مما فعله معي وبالفعل لقد ابتسم ابتسامة تدل على انه قد تآكد من مفعول المنوم الذي وضعة بالعصير ولم يعرف انني غيرت العصير وانني شعرت بكل ما حدث وانني اتمنى تكرارة كل ليلة وبالفعل فقد اصبح طلال يآتي الى المنزل في الساعة العاشرة ليلاَ كلما كانة والدة بعمل فيعمل العصير واتحجج بقلة السكر فاقوم لكي اغير العصير ونكرر نفس العملة لقد اصبح لنا الان اسبوعين الى هذا الطريقة وفي كل مرة اشعر ان طلال رجل اخر لانة في كل مرة يآتي بحركات جديدة غير الحركات السابقة


الاثنين، 18 مارس 2024

قصص ساخنة (نكت حماتى الفرسة بين بزازها)

نكت حماتى الفرسة بين بزازها





قبل عامين من الآن، جربت أحلى سكس محارم حيث أنى نكت حماتى الفرسة بين بزازها. وحماتى هذه لم تتجاوز الاربعين من عمرها وقد تزوجت فى سن صغير وانجبت ابنتها الكبرى التى تزوجتها من ثلاثة اعوام مضت. وفى الحقيقة، انا اشتهيت حماتى قبل ان اشتهى ابنتها التى هى زوجتى الان، وذلك لأن حماتى جارتى وقد كانت تذهب وتجئ امامى وهى فى كامل أنوثتها وعنفوانها الجنسى. كانت تلبس الجلباب ذا النصف كم الشفاف الملتصق على تضاريس جسمها فتظهر منه البزاز الكبيرة المستديرة وحلماتها الطويلة بنية اللون كما لو انها لا ترتدى سنتيان. كانت أردافها تتراقص من خلفها فكان ذبى ينتصب من الإستثارة  لرؤية أردافها النارية السكسى. كان شكل بطنها جميل اذا التصقت العباءة الشفافة  وهى تبدو عالية مرتفعة من أثر الحمل والولادة الطبيعية. كانت حماتى فى الاربعين ولكنها كانت فرسة. وجهها كان سكسى أبيض بياضا رائقا بحيث يثير من ينظر اليه من الرجال جنسيا ويجعله يتمنى ان ينيكها خاصة بين بزازها. آه من بزاز حماتى الفرسة! فبزازها كانت كبيرة لها شكل كروى مستدير  لا يبدو عليه أثر للرضاعة ولا لمداعبة زوجها له وترهله وتهدله. فثدياها كانا مشدودين متقببين الى الاعلى شامخين يداعبان نظر وذب من يراهما من تحت عباءتها، وكأنما يغيظه ويثيره جنسيا.كنت أراها تروح وتجئ، فكان شيطانى ينتصب من تحت لباسه ويكاد يغرق بنطالى من قذفه للبنه بعد مداعبة  يمينى له أثناء رؤيتى حماتى امامى. كل ذلك كان قبل أن أتزوج ابنتها، فلما تزوجتها صرت واحدا من العائلة اذهب الى بيتها كيفما اشاء واقبلها  لانها اصبحت ام زوجتى ومن المحارم.

ولكن الواقع غيرذلك وكان له رأى مختلف عما هو معروف وشائع بين الناس. شاء الواقع أن يجمع بينى وبين حماتى منفردين  فى سكس محارم لأنيكها وأمتع نفسى وأنيكها بين فردتى بزازها التى طالما سال لبنى اشتهاءا لهما قبل ان اتزوج ابنتها. تزوجت  ابنتها الجميلة كجمال حماتى ودخلت بها ونكتها وهتكت بكارتها، فصرت واحدا منهم تذهب زوجتى الى بيت امها التى هى جارتى وحماتى كلما شاءت لا امنعها اطلاقا. ولكنى لم أكن راضيا جنسيا بزوجتى ، وظللت اشتهى نياكة حماتى الفرسة بين بزازها؛ فكما ذقت حلاوة وجمال نياكة ابنتها، فأريد أن اجرب نياكة حماتى وان تغوص يدى بين ثدييها وأعبث برأس ذبى بجسم بزازها الناعمة. كانت حماتى ماتزال فى عنفوان طاقتها الجنسية وكان زوجها قد توفى فى حادث قبل زواجى بابنتها بعام ونصف، فقررت لا تتزوج وأن تظل هكذا أرملة. ولكن قد عادت اليها شهوتها الجنسية وداعب خيالها الذب الذى كان يخترقها وذلك بعد أن تزوجت ابنتها، فعادت اليها ذكريات الماضى وماء الرجل الذى كان يجرى فى كسها. فلما تزوجت ابنتها، صرت لها كرجلها الآخر.

فهى لم تكن تعاملنى كزوج ابنتها، بل كرجا أجنبى غريب يمكن أن يضاجعها ويذوق حرارة كسها وتذوق هى حرارة ذبه، وخصوصا اننى كنت من الرجال الذين يفتتن بهم النساء وبتجريب النياكة معهم. ولكن نياكتى لحماتى الفرسى بين بزازها، لم تأت هكذا بدون مقدمات مثيرة جنسيا.فمرة ذهبت الى بيتها لإصلاح خلل كهربى ما فى منزلها الفسيح الانيق, بينما انا اهبط من فوق الكرسى الذى صعدت عليه، اذ بصدرى يصطدم بصدر حماتى الفرسة واشتم من بين بزازها رائحة مهيجة جنسيا. على الفور ضحكت وقلت لها: ايه الحلويات دى يا حماتى. بادلتنى الضحك وقالت، : ما انت عندك أحلى منهم يابو عين زايغة. كانت تقصد بزاز ابنتها زوجتى. مرة أخرى ذهبت اليها وزوجتى كانت مرهقة ونائمة فى حجرتها الت كانت ترقد فيها قبل الزواج، جلست انا وحماتى نشاهد فلما هنديا رومانسيا، والذى كان فيه مشهدا جنسيا يضاجع البطل فيها حبيبته. ظللت انظر الى حماتى الفرسة وهى جالسة على الكنبة الاخرى فى مواجهتى، وذبى قد انتصب وهى ايضا تنظر الى وقد أثارها المشهد. ولكى أجلس الى جوارها، تعللت بعلو صوت التلفاز، فذهبت اخفضه والريموت بجوارها. جلست بجوارها والتصقت بها، فبادلتنى الالتصاق بمثله وقد كانت ترتدى فستانا شفافا يشف عن جسم بزازها ويكاد يكون قميص نوم طويل. لم أعد أحتمل الإثارة فوضعت يدى حول رقبتها ورحت ألثمها وهى لم تمانع، بل راحت تمص شفتاى وتسلك يدها طريقها الى ذبى المنتصب. نهضت من مكانى ونهضت هى ونحن متلاثمان وافرك جسده بيدى، فذهبنا الى غرفة نومها حيث أغلقنا الباب. هنا جربت احلى سكس محارم مع حماتى الفرسة حيث نكتها بين بزازها ولحست لها كسها كما طلبت دون أن أدفع بذبى داخل كسها. لم أحتج أن أخلع عنها ملابسها إذ كانت هى شبه عارية. فقط، اخرجت انا ذبى المنتصب من سروالى بعد خلع بنطالى واعتليتها ورحت ارروح الى الامام والى الخلف وقد وضعت ذبى بين بزازها حتى انتفض ذبى وقذف لبنه فوق بزازها الساخنة. ولكى أمتع حماتى واعوضها حرمان السنين، رحت اضع ذبى فى كسها وقد واصل انتصابه، فرفضت هى قائلة ان ذبى لكس ابنتها فقط، وانما طلبت منى ان الحس لها كسها وامصه بشفتى وادغدغ لها بمقدم اسنانى بظرها، اجبتها الى ما ارادت، فظللت على هذا الوضع ما بين لحس وفرك ومصمصة كسها ومداعبة بزازها واردافها حتى اهتاجت الى اقصى حد وراحت تصرخ حتى أحسست بطعم مائها المالح وقد قذفته فى فمى. وهكذا استمتعت وأمتعت حماتى المحرومة فى احلى سكس محارم  بنياكتى حماتى الفرسة بين بزازها



الأحد، 10 مارس 2024

قصص ساخنة (خالتي المتزوجة التي علمتني معنى الجنس)

 

سكس المحارم مع خالتي المتزوجة التي علمتني معنى الجنس







دي قصتي في سكس المحارم مع خالتي المتجوزة. كانت خالتي قريبة مني في السن ومتجوزة بقالها سنة بس لاحظت بعد الجواز إنها بقيت بتلبس لبس شفاف ومثير قدامي أكتر من قبل الجواز، وكنت بأروح لها كتير عشان أعد معاها لما يكون جوزها غايب وأشوف طلباتها، وفي يوم مع صحابي طول الليل وشربت حشيش لعبت بدماغي، ورحت لها الصبح أطمن عليها، ولقيتها كالعادة لابسة هدوم مثيرة، والحشيش لعبت بدماغي فهجمت عليها، والغريبة إني لقيتها متجاوبة معايا وقالت لي أنا تعبانة وجوزي مش مرياحني. زادت رغبة في النيك معاها وهيجاني خصوصاً وإن شهوتي بقيت كبيرة أوي وزبري وقف على الآخر وبدأت أقول لها كلام معسول زي إن بوقك حلو أوي ومش عارف هيكون المص إزي. فقالت لي: خلاص طلعه عشان امصهولك يا شقي. طلعته ففوجئت من حجمه وقالت لي زبك كبير يا مضروب. قلت لها: ما هو لازم يكون كبير عشان يدلعك. قالت لي: ما أنا كنت عارفة بس ما توقعتش يكون بالحجم ده. وقالت لي أنا هأمصلك الرأس بس. بدأت تمص في رأس زبري بس أنا كنت عايزها تمصه كله فحطيت رأسها على التربيزة وقعدت بركبتي على كتافها ورفعت رأسها جامد ناحية زبري ودخلت زبري لغاية نصه في بوقها وكانت عايزة تفلت مني بس ما قدرتش لإني كنت متملك منها واكتفت بنظرات شهوانية على زبري، وبقيت انيكها في بوقها بجنون في سكس المحارم الساخن ودخلت زبري الكبير كله في بوقها لغاية ما حسيت إنها هترجع وكانت هتتخنق لغاية ما قذفت حمم من المني الساخن في حلقها وطلعته. كنت منتشي في سكس المحارم مع أحلى خالة في الدنيا.

نزلت من على التربيزة على أوضة النوم فأفتكرت إني ما شوفتش كسها وهو ده اللي أنا عايزه من الأول فجريت وراها بسرعة وهي ماشية قدامي وطيزها الممتلئ تتراقص أمامي، فمسكتها ونيمتها على السرير وفعتلها الجيبة لفوق وكنت عايز اسحب الكيلوت بس من لهفتي قطعته جامد وهي بتبص مندهشة من ابن أختها الصغير اللي هيريح كسها وكنت مصر على سكس المحارم مهما حصل.  نزلت على كسها عشا الحسه وكان لونه وردي جميل وصغير كإنها ما اتنكتش فيه كتير وفلقت رجليها الاتنين على الآخر وبدأت اسيحها بإدخال لساني بين شفرات كسها وهي بتفرك برجلها وتقفلهم في وشي وتفتحهم من المحنة. وقف زبريي زي الحديد وبقى صلب زي الصخر من منظر الكس ده لإنها كانت أول مرة أشوف كس. المهم قالت لي: يا علي ما دخلش زبك كله في كسي دخل نصه بس عشان متعورنيش وإنت مش عايز خالتو تتعور وما تجيبهمش جوه عشان ما أحملش منك وأحنا مش عايزين مشاكل ولا فضايح. دخلت زبري في كسيها وحسيت بلذة كبيرة وسخونة جنسية فائقة دوقتها لأول مرة من ساعة ما بلغت وبقيت أقذف المنيمن زبري.

بدأت أدخل زبري بالراحة لغاية ما قالت ليك عندك هنا. فبقيت انيكها بهدوء في سكس المحارم النار بس هي بقيت مستمتعة وبقيت انيكها جامد ودخلته كله مرة واحدة لغاية ما حسيت إني وصلت لمعدتها وهي بتصرخ وتقولي: طلعه من كسي هتموتني طلعه بسرعة يا شقي آآآآه آآآآآه. وما كمملتش كلامها من الوجع والألم، وفضلت تقوللي: آآآآه طلعه يا علي ده بيوجع خالتو تعبانة. حسيت إني هأقذف فطلعت زبري وقذفت حمم من المني في وشها الجميل بعد سكس المحارم مرة تانية لغاية ما بقى وشها مليان مني. قامت من على السرير ومسحت وشها بفوطة وشالت المني من على وشها ومشيت قدامي وطيزها بتقرص تحت الجيبة الضيقة وطيزها زي ما قلتلكم كبيرة أوي، ورغم إني شبعت من سكس المحارم وكسها بس طيزها حاجة تانية. رحت وراها على المطبخ وحطيت إيدي على فلقتي طيزها ورفعت الجيبة لفوق، وبدأت الحس في طيزها واعضها وأقرصها ومش بس كده بقيت أضربها بإيدي جامد على فلقيتها وهي بتصرخ: كفاية بقى دخله. احمرت طيزها من الضرب. كانت ناصعة البياض بقيت حمراء زي الطماطم. بعدت فلقتي طيزها عن بعض وشوفت فتحت طيزها صغيرة أوي مقارنة بحجم زبري وما أعتقدش إن حد ناكها في طيزها ولا حتى جوزها لإنه كان بينيكها في كسها بس لما يعرف يوقف زبره الصغير. بللت رأس زبري باللعاب وبدأت ادخله في خرمها الضيق وتخيل خرم صغير جداً وزبر كبير جداً إزاي هتكون النيكة أكيد هيكون أحلى سكس المحارم من غير شك.  دخلت رأس زبري بس ما دخلش لإن الباب كان مقفول في وشه فضغط عليه جامد وهي صرخت: آآآآآه آآآآه طلعه أرجوك يا علي حاسة طيزي بتتقطع مسكتها من شعرها الأسود الحريري في سكس المحارم وسحبتها نحيتي ونيكتها في طيزها الحمراء جامد وهي بتصرخ وأنا مستمتعة بصراخاتها. عجبني توجعها والمهاوقذفت جوه طيزها وطلعت زبريي من خرمها بعد ما بقى واسع وأحمر فقامت خالتي ونزلت الجيبة ودخلت بزازها في السونتيانة وراحت على أوضة نومها وهي بتعرج ومش قادرة تمشي من كتر النيك.