الخميس، 29 فبراير 2024

قصص ساخنة (أختي أصبحت زوجتي بعد ان فقدت عذريتها)

 أختي أصبحت زوجتي بعد ان فقدت عذريتها



أهلاً بكم يا جماعة أنا اسمي شاكر ولدي 35 سنة دلوقتي و أنا إنسان متزوج. أنا عاشق للجنس وأحب أن أجرب كثيراً في الجنس. أتفرج على أفلام بورنو وأقرأ قصص جنسية منذ كان عمري 14 سنة. ومن ساعتها وأنا مدمن على العادة السرية. وأمارس الجنس مع زوجتي وأنيكها تقريباً كل ليلة منذ زواجنا. وحتى في أيام الدورة أمارس الجنس معها في فمها وبين بزازها. لكنها لم تسمح لي بأن أنيكها في خرم طيزها. ومع ذلك مازلت أحب أن أمارس العادة السرية.وفي بعض الأحيان أشعر أنها تساعدني على التنفيس عن توتري وتعطيني الإحساس بالمتعة في حالة لم أكن سعيداً أو كنت قلقاً من شيء ما. المهم حتى لا أسبب لكم الملل سأدخل مباشرة إلى قصتي.وهي عني أنا و أختي الصغيرة هالة، والتي فقدت عذريتها على يدي. وقد كانت لي العديد من التجارب الجنسية لإني كنت أمضي وقتي في أحد اللوكاندات لكن بمجرد أن أعود إلى المنزل وحتى حلول وقت الجامعة لم تكن لدي أي فرصة لممارسة الجنس. أعتدت أنا أمارس العادة السرية كل يوم قبل النوم. وحتى أنني حاولت وضع قضيبي بين الوسائد ومن ثم نيكها. كان لدينا وسادة مستديرة في منزلنا. كنت أحب أن أضع قضيبي فيها وألعب. أختى الصغيرة هالة كان تصغرني بأربع سنوات. فأنا كنت في الثانية والعشرين بينما هي كانت قد بلغت الثامنة عشر في هذا الوقت. وكانت في الصف الثالث الثانوي وأعتادت أن تذاكر الرياضيات معي.
بشكل عام كان لدي وقت فراغ في الماء فقط. لذلك أعتادت أن تأتي إلى غرفتي وتدرس في هذا الوقت. وعلى الرغم من ليالي الشتاء والصقيع أعتادت أن ترتدي فقط ملابس داخلية بلا أكمام أو البرمودا. ولم تكن ترتدي حمالة الصدر تحت ملابسها الداخلية أبداً في المنزل. وكلما مالت بجسمها لأسفل كنت أستطيع أن أرى خط نهديها بالإضافة إلى قسماً من نهديها. كانت أفعالها تدفعني للجنون، وكنت أشعر بعدم الأرتياح أو القدرة على التحكم في نفسي. لكن في بعض الحيان بسبب الضغط أو الملابس الضيقة كان قضيبي يُرى وقد واجهت مواقف محرجة بسبب ذلك. كانت هالة أختي الصغيرة تبتسم دائماً على هذه الأشياء. لكنني أبداً لم تكن لدي الشجاعة لفعل أي شيء معها. وف يوم كنت اقرأ قصصاً جنسية. وكانت تصف علاقة جنسية ما بين أخ وأخت. وقد أصاب الكاتب حين قال أنه حين يصل الجنسان إلى ذروة مرحلة المراهقة ويشعرا بالانجذاب الجسدي يمكنهما أن يشتما رائحة الجسد. وهذا يعني أن كليهما مستعدان للجنس ويريدانه. ومن ثم لا تهم نوع العلاقة. حتى إذا كان أخ وأخت فهما قضيب ومهبل في النهاية بعد هذا الشعور. إذا فهما الجنسان هذا فيمكنهما الاستمتاع بالجنس في المنزل. وقد أعطى نصائح جيدة حول كيفية إغراء أختك. بدأت أفكر في كيفية تطبيق نفس الشيء هذه الليلة. فتحت هذا الموقع على هاتفي وجعلت من السهل عليها أن تراه. سألتني عنه. لكنني لم أقل شيئاً وخرجت. أخذت هاتفي وقراءت القصة كاملة. أختبئت وبدأت ألاحظ ألوان وجهها. شعرت بشيء ما ووضعت يدها داخل البرمودا. بدأت مهبلها في التبلل. ذهبت إلى غرفتها وحث نفس الشيء لليلتين متتاليتين. أصبحت هائج وكانت هذه خطوتي الأخيرة. كانت ليلة الجمعة وأمي وأبي أعتادا الذهاب إلى منزل جدي كل نهاية أسبوع. وفي بعض الأحيان كنا نذهب وأحياناً لا. في هذه المرة بقينا في المنزل. حملت فيلم من على الإنترنت وكان فيلم رومانسي. وقد تأكدت من أنه يحتوي على الكثير من مشاهد الحب والمشاهد الجنسية. تناولنا العشاء ومن ثم صنعت هي القهوة. بدأنا نشاهد الفيلم وكان عظيماً. وبعد القليل من المشاهد الجنسية بدأت أرى أن أختي الصغيرة أصبحت هائجة. كانت تتنفس بسرعة. وكنت ارى حركة نهديها تصعد وتهبط مع تيار أنفاسها المتسارعة. كان مشهد قبلة طويلة على الشاشة. وكانت هذه هي اللحظة المناسبة لي وأقتربت منها وطبعت شفتي على شفتيها. لم تقل شيئاً وأمسكت يديها بقوة. شعرت الحماسة وامسكت وجهها وبدأت أقبلها بشهوة. لم تقل شيئاً أيضاً. ومن ثم جعلتها تنام على الأرض وأعتليتها. كان قضيبي منتصب للغاية وكان يلامس كسها. وكانت هي ما تزال تتنفس بسرعة. وفي الخمس دقائق التالية، وأصبحت عاري تماماً وبدأت أدعك قضيبي على كسها من فوق البرمودا. كانت تحرك مؤخرتها وتقول لي أرجوك نكني الآن.
وبدون أي تأخير جلعتها عارية في الحال . ياااااه كان نهديها ساخنين جداً وحلماتها البنية على نهديها جعلا شفتي نديان. وكان كسها بين شعيرات صغيرة ساخناً جداً. أخذت قضيبي في يدها وبدأت تضغط عليه وتفركه على كسها. كانت تتأوه من المتعة. وأمسكتني بقوة وخدشت ظهري بأظافرها. كنت أفرك قضيبي على كسها، وهي أغمضت عينيها وكانت تشعر بالمتعة الجنسية. وفجأة دفعت قضيبي كسها حتى وصل لبضع سنتي مترات وبدأت تصرخ. وبدفعة قوية دخل قضيبي بكامله في كسها. وهي تبكي وتطلب مني أن أخخرجه بلا مجيب. كان كسها ينزف وأنا أشعر بشيء ما يخرج من كسها. وبعد ربع ساعة من النيك بدأت تستمتع واستسلمت لقضيبي الغازي حتى قذفت مني في رحمها. في هذه الليلة نكتها ثلاث مرات ومنذ هذا اليوم وهي أختي الصغيرة وزوجتي الحميمة.


الجمعة، 23 فبراير 2024

قصص محارم ساخنة (ليلة الدخلة مع ابي الذي استعجل فتح كسي)

 ليلة الدخلة مع ابي الذي استعجل فتح كسي




انا فتاة عشت ليلة الدخلة الساخنة جدا قبل زفافي بشهر كامل و لم تكن مع زوجي و لا حتى مع عشيقي او رجل اخر اغتصبني بل كانت مع ابي الذي استعجل على فتح كسي و ناكني انتقاما من زوجي و كانه نسي اني بنته . و كان ابي يدين لخطيبي بعض المال و يعلم اني احبه  وقد حاول ثنيي عن الزواج منه كثيرا لكني لم اقبل  و هذا ما جعله يغضب مني و ينتقم حيث ناداني في تلك الليلة و طلب مني ان ادخل معه الى غرفة النوم و حين وصلنا اخبرني انه اشترى لي هدية ثمينة جدا و طلب مني ان اجلس على السرير  وحين جلست تفاجات بابي يخرج زبه المنتصب الكبير جدا بطريقة باردة و هو في قمة هيجانه الجنسي ثم هجم علي يقبلني و يلحسني و انا خائفة و هناك حدثت ليلة الدخلة الساخنة جدا مع ابي . و قد بدى زب ابي كبيرا جدا اكثر مما اصوره لكم فهو طويل و جد سميك و راسه مدرع و كبير جدا كانه حبة فطر كبيرة و انا انظر الى الزب ومندهشة و لكن كان شكله جميل جدا و ثبتني ابي بكل قوة حيث لم استطع التحرك من تحته و هو يواصل تقبيلي من الرقبة و يده تلعب في بزازي حتى مزق فستاني ثم انزل كيلوتي بكل قوة و وضع زبه على كسي  وبدا النيك

كنت خائفة جدا و مضطربة فانا لم اتوقع ان ابي يريد ان ينيكني و ايضا لم اكن اريد ان امارس سكس المحارم كما ان خطيبي احبه و اذا فتحني ابي فانه سيتركني  ولن يتزوج بي و هو ما جعلني اقاوم ابي . و لكن حين ادخل ابي زبه في كسي و شعرت بحرارة زبه احسست ان شيئا ما يوقف مقاومتي و كان سحر الزب قويا جدا و ليلة الدخلة ساخنة فقد اصبح ابي يهتز على كسي بزبه بكل قوة و فتحني و اخترق زبه كسي بقوة و مزقه و ابي يملك قوة جنسية هائلة رغم انه رجل كبير في سنه و كان يقبلني و يلعق حلمة بزازي و هو ينيكني و بطنه متلاصقة مع بطني . و رفع رجلي على ظهره و ادخل زبه بقوة و اكمل النيكة الساخنة و هو يتحسس على جسمي بلا توقف و انا الف رجلاي على ظهره فقد سخنت و وجدت نفسي اصح اه اه اح اح ابي اه اه اح اح زبك ساخن اح اح و انا اهيجه اكثر و ابي يكمل متعة ليلة الدخلة التي كانت ملتهبة جدا بيننا و زادها حلاوة زب ابي الكبير المنتصب جدا و كانه زب شاب عمره ثمانية عشر سنة

ثم قام ابي و جلس و طلب مني ان امتطي زبه و اركب عليه و رايت راس زبه احمر من الدم و انا وقتها كنت هائجة جدا و اعيش اللذة الجنسية لاول مرة في حياتي في ليلة الدخلة الساخنة مع ابي دون اي حساب اخر . ثم ادخل اصبعه في فتحة طيزي و هو يواصل النيك من كسي و اعتقدت انه سينيك الطيز لكنه لم يفعل و كان يجد حرارة كبيرة في داخل كسي الذي كان قد فتحه للتو و لا يزال صغير و ضيق و لزج جدا كان العسل يخرج منه و وجدت نفسي ايضا اقبل ابي و الحس شواربه و شفتيه بكل قوة و انا جالسة على زبه الكبير الذي سكن في اعماق كسي و رحمي . و اعطيت صدري لابي يرضع و يمص الحلمة و كن خبيرا جدا في النيك و جعلني اعيش ليلة الدخلة بكل حلاوتها و حرارتها الجنسية و لم يقذف الى بعدما متع كسي و ناكني لمدة حوالي نصف ساعة ساخنة جدا من النيك و الجنس مع زبه اللذيذ حيث جاءته رغبة القذف بطريقة جميلة و كانه علم اني وصلت الى قمة التشبع و جسمي يرتعش . لحظتها قام ابي و اعطاني زبه و طلب منه ان امصه و ابلع كل المني الذي سيخرج من زبه

و ادخلت راس زب ابي الكبير الضخم داخل فمي و بدات اشعر بماءه الحار و منيه الدافق ينهمر في فمي و ابي يعتصر باللذة و هو يمسك راسي حتى لا اخرج زبه من فمي و كان طعم منيه لذيذ جدا  وفعلا رضعته  وبلعت كل منيه . ثم سحب ابي زبه من فمي و كان زبه يبدو بتمام البراءة حين ارتخى و بقي راسه الوردي منتفخ بعدما ذوقني ليلة الدخلة بكل حلاوتها و الامها و مزق جدران كسي و غشاءه و فعلا تركني خطيبي حتى قبل ان يسمع بحادثة السكس مع ابي و هكذا صرت عشيقة لابي الذي ينيك من حين لاخر

الخميس، 22 فبراير 2024

قصص محارم ساخنة (أول تجربة جنسية لي مع نيك أختي الممحونة)

 أول تجربة جنسية لي مع نيك أختي الممحونة



مرحباً بالجميع. أنا اسمي هادي. وأنا قارئ منتظم للقصص الجنسية وأحب أن اقرأ عن الطرق الجديد لممارسة الجنس. أنا استمتع حقاً بقراءة القصص الجنسية. وأحب أن اقرأ قصص نيك المحارم وأمارس الجنس أيضاً مع أختي الممحونة . وكلما قراءت قصة جنسية عن ممارسة الجنس مع الأختي، أود أيضاً أن أمارس الجنس مع أختي الممحونة. أولاً أنا أكتب عما حدث لي منذ أيام قليلة. وهذه هي أول قصة لي. ودعوني أخبركم القليل عن نفسي أنا طالب في كلية الهندسة وعمري 20 عاماً. شكلي مقبول وقضيبي حجمه 6.5 بوصة. وأحب أن أرى النهود الكبيرة والمؤخرات الكبيرة المستديرة وكلما رأيتها ينتصب قضيبي ويلعب. أختي الممحونة وأنا كنا صديقين مقربين ونتشارك كل أنواع الحديث. وقد رسمنا حد بيننا أننا لن نتحدث في الجنس أبداً. ودعوني أخبركم أيضاً عن جسمها. نهديها مقاس 34، وقد حدث ذلك منذ بضعة أيام. كان لدي إجاة بعد إمتحانات الكلية الفصلية وذهبت إلى منزلي. كنت أنا وأختي الممحونة نتحدث طيلة اليوم ونستمتع بعلاقتنا. ويا أصدقائي في هذا الوقت لم يكن لدي أي شعور سئ تجاهها. وفي يوم ذهب والدي والدتي من أجل بعض الأعمال وطلبا مني أن أظل في المنزل وكانت أختي هناك بمفردها. كنا نلعب أحد الألعاب ولمستها بشكل مفتوح عن طريق الخطأ. لم تقل أي شيء ومنحتني ابتسامتها المعتادة وبدأنا نلعب ثانية. سحبت يدي لكن كان هناك شعور غريب داخلي هذا اليوم ووضعت يدي على يديها. وقفت كأن تيار كهربي 240 فولت صدم جسدها. أفترقنا عن بعضنا وأنا أيضاً شعرت بخطأي. لكنني كنت أشعر بالهيجان حقاً والسخونة. كنت أريد إغرائها الآ لكنها ذهبت إلى الحمام وأنا عدت إلى غرفتي لمشاهد التلفاز. وفجأة سمعت صوت عالي وجريت في أتجاهها وعندما وصلت إلى الحمام، رأيتها على الأرض والمنشفة أيضاً ساقطة إلى جانبها. كات عارية تماماً. ويا جماعة كنت أرى فتاة عارية تماماً لأول مرة في حياتي. لم أكن أستطيع التحكم في نفسي ووقفت اتأمل فيها لبضعة دقائق. كنت أرى ظهرها ومؤخرتها. وفجأة استعدت وعي وسألتها – ماذا حدث؟ غضبت وقالت لي – هل أنت مجنون، هل ترى لقد سقطت. ساعدني إيها الغبي … أنا اتألم …
ساعدتها وجعلت تقف في ذراعي. كانت عارية تماماً أمام عيني وأنا أحدق فيها. وكان كسها صغير جداً وكان لديها شعيرات قصيرة هناك. كان كسها وردي وجميل جداً. كنت فقط أنظر إليها … وهي لاحظت ذلك وجذبت المنشفة لأعلى وأنا استعدت وعي. صرخت في وقالت لي – إيها الغبي أنا أختك. لماذا تحدق في؟ كنت محرج جداً ولم أستطع أن أنظر في وجهها. ثم قالت لي – لا استطيع المشي. أرجوك خذني في ذراعيك. ساعدتها وذهبنا على غرفة نومها. ساعدتها على الجلوس على السرير. وعلى الرغم من إخفاء جسمها في المنشفة كنت أستطيع أن أرى نهديها الذين كانا يخرجان من المنشفة. لقد أثارتني حقاً وجعلتني هائج. كان قضيب منتصب جداً. قلت لها – أرتاحي واهدأي. ودعيني أذهب وأحضر لك المرهم. ذهبت إلى الغرفة الأخرى وأحضرت المرهم لها وبدأت أدلك المرهم على ظهرها.وفجأة لمست نهديها بالخطأ وشعرت كأن تيار كهربي 440 فولت يسري في جسمي. فقط إحساسي ولم أستطع أن أتحكم في نفسي وقبلتها على ظهرها. كان رد فعلها التفاجؤ واستدارت لي. كنت قريب جداً منها عندما استدارت فلمس نهديها وجهي. كانت مستثارة الآن وأخذت وجهي في يديها وقبلتني على شفتي. كنت أشعر بالسخونة جداً وأقبلها أنا أيضاً. وضعت يد على نهديها ويدي الأخرى على ظهرها. كنت أضغط على نهديها وأدلك ظهرها. كانت تتأوه آآآآه آآآآه … كانت تصدر أصوات عالية … من فضلك قبلني .. قبلني من فضلك .. أقوى … أقوى … من فضلك …. كنت هائج جداً الآن ونزعت قميصي وبدأت الحس نهديها. كانت تصدر أصوات المتعة وتنطق اسمي بصوت عالي … هادي …. الحس بقوة … اجعلني هائج اليوم … أريد أن أتناك …
وفجأة وضعت يدها على قضيبي وبدأت تضغط عليه من فوق ملابسي ومن ثم نزعت بنطالي. كنت الآن عاري تماماً أيضاً أمامها وأقبلها على رقبتها والحسها. كنت أيضاً الحس نهدديها وظهرها وجسمها العاري .. كنت تشعر بالسخونة جداً والهيجان ووضعت يدي على كسها. قفزت كأني صدمتها بتيار 440 فولت وأصبح كسها مبللاً. كانت تقولي – من فضلك نكني الآن … لا أستطيع التحمل أكثر من ذلك … من فضلك أعطني قضيبك الآن … أنا جائع جداً … من فضلك نيكني بقوة … جعلتها تنام على السرير وبدأت أقبل بظرها … كانت تتأوه من المتعة. ومن ثم أخذت قضيبي في يدي ووضعته على كسها وبدأت أفركه. كانت تحرك مؤخرتها لتأخذه في داخلها. ومن ثم وضعته في فتحتها ودفعت. بدأت تصرخ وتطلب مني أن أخرجه. كان الدم يخرج من كسها. هدأت من سرعتي وطمأنتها وبعد خمس دقائق دفعت قضيبي مرة أخرى بداخلها. كانت تصرخ من الألم وتترجاني لكي أخرجه لكني تجاهلتها وكنت أنيكها ببطء. أصبحت تستمتع بالنيك وتحرك مؤخرتها معي. قذفت في كسها بسرعة بسبب حرارتها . وهذه كانت أول تنيكة لي في كس أختي الممحونة.

الأربعاء، 21 فبراير 2024

قصص محارم ساخنة (ناكني اخي بطلب مني و رغبتي)

 ناكني اخي بطلب مني و رغبتي



قصتي حقيقية و قد ناكني اخي الاصغر مني و ذلك بطلب مني و كنت ارغب بشدة في الزب و اخي عمره عشرون عام و انا اكبر منه بسبعة سنوات و قد تزوجت مع رجل كبير و تطلقت بعد سنة و لم اكن اشبع بزبه . و كنت مدمنة على مشاهدة افلام السكس الساخنة و العب بكسي  وادخل فيه اي شيئ و لكن لم اعد اصل الى اللذة و كان يلزمني زب حقيقي و لم اجد الا اخي و صرت اتعمد لبس الثياب المثيرة امامه و هو يتعفف عني و ذات يوم طلبته في غرفتي في الليل و كنت انام في الطابق الثالث و غرفتي تقابل غرفته و عرضت عليه جسمي و اخبرته اني ممحونة جدا و اريد منه ان ينيكني . و اندهش اخي من طلبي و لكن رايته يرتعد حين سمع كلامي فانا قلت له بالحرف الواحد اخي اريد زبك اريد ان تنيكني و لم يمهلني ان اكمل حديثي معه حتى هجم علي و كان اكثر مني محنة و بدا يقبلني بكل قوة و هو يخبرني انه يريد ان ينيكني منذ مدة و فعلا ناكني اخي في تلك الليلة بكل قوة و لم اتوقع ان اجد اللذة التي كنت ابحث عنها في زبه فقد كان زبه كبير و جميل و قوي جدا

و حين كان يقبلني كنت اتعرى و اخلع ثيابي و تفاجئ حين وجدني عارية و رحت ابحث عن زبه بين ثيابه و اخرجته بسرعة و رحت ارضع بكل قوة و بطريقة رهيبة جد و الحس و امص خصيتيه و كان زبه مشعر جدا . ثم دفعته بقوة الى السرير  وركبت فوقه و وضعت زبه بين اشفار كسي و جلست عليه احححححححححححح على تلك الحرارة و اللحظة الساخنة حين ناكني اخي فيها و كان زبه جد ساخن و هو يدخل في كسي و انا اهز كل جسمي فوق زبه و ارتفع  وانزل عليه بطريقة ساخنة جدا و اقرب له صدري كي يرضع و يلحس و يمص بكل قوة . و كان اخي يمسك طيزي و يتحسسه و يلعب به بكل قوة و قد جعلني اسخن كثيرا و احس بعدة رعشات في تلك النيكة و لم يتحمل تلك المتعة و انا فوقه فدفعني مرة اخرى و اصبح فوقي و راح ينيكني بوضعية ساخنة جدا لم اكن معتادة عليها مع زوجي الاول الذي كان بارد و زبه مرتخي دائما و كان اخي في قمة سعادته و استمتاعه بي حيث لم يغير تلك الوضعية و بفي فوقي و ناكني اخي بكل قوته و انا كنت اضع يدي على طيزه و العب بها و كانت طيزه صلبة جدا و مشعرة

و حين كان يدخل و يخرج زبه كانت خصيتاه ترتطم بطيزي و صوت الارتطام قوي جدا طخ طخطخ طخ طخ و انا اسخن من هذا الصوت الساخن حين ناكني اخي و اواصل العبث بطيزه و اقرب يدي من الخصيتين و افركهما بنعومة و هدوء . ثم قبلني اخي من فمي قبلة طويلة و ساخنة و شعرت لحظتها ان جسمه كله يرتعش و فمهت انه سيقذف و ارخيت رجلاي اكثر و انا احس برعشة ساخنة و جميلة و مثيرة جدا و بدات اصرخ اه اه اه اقذف في كسي اخي املاه باللبن اه اه اسقي كسي بحليب زبك و اه اه اه اح اح و اخي لحظتها استسلم و انهار زبه بكل قوة و بدا يكب حليبه بطريقة جميلة جدا و انا اشعر بزبه يرتعشو ينبض داخل كسي و رحمي و حرارة منيه كنت اشعر بها حين كان يقذف حيث كان زبه يعطي اشارة كلما كانت تخرج منه دفقة مني و يرتفع داخل كسي و يرتجف  وانا اشعر باحلى شعور جنسي . و هكذا ناكني اخي ليلتها و قذف في كسي و لكنه لم ينزل من فوق جسمي و اعجبني زبه الساخن كيف بقي عالقا في كسي و هو منتصب لمدة حوالي خمسة دقائق كاملة

و في تلك اللحظات كان اخي يتنهد بقوة و شهوته خرجت بكل قوة و بطريقة امتعته جدا و لكن بعد ذلك اخرج زبهو شعرت به حين كان يسحبه كيف كان يشطف معه غشاء كسي الداخلي و اشفاره لان راسه كان مدبب و غليظ . و ارتمى اخي امامي و احتضنني و هو يقبلني قبلات دافئة في الخد و الرقبة و يده تتحسس على صدري و حلمتي

الثلاثاء، 20 فبراير 2024

قصص ساخنة (لبيت شهوة زوجة أبى العاقر بعدما اشتهتني)

 لبيت شهوة زوجة أبى العاقر بعدما اشتهتني




فى غرفة نوم أبى ، التاجر الثرى الذى تزوج آية بنت الخامسة والعشرين ربيعاً والذى يجاوز ابى عمرها بفرق الخمس عشرة سنة، نكت زوجة أبى العاقر بعدما اشتهتنى واشتهيتها فى ظل حرمانها من أبى اما لانشغاله بتجارته أو لضيقه منها لعم الإنجاب..  كانت آية جميلة مفرطة الجمال، دلوعة كما يقال، ولكنها فقيرة ، اسرتها فقيرة، فاشتراها ابى من أهلها بالمال، أو هكذا أحست هى وأعربت عن ذلك أمامى. كان جسمها سكسى وخصوصا حينما كانت ترتدى الجيبة الضيقة، فكانت أردافها المكورة كبيرة وبارزة، فكان ذبى ينتصب واقفا من رؤيتها وهما يتراقصان  من ورائها..كانت بيضاء بياض الثلج، تحمر بشرتها فى الشتاء ، فتثير الشهية الى ممارسة الجنس معها.. أردافها عريضة مكورة  و ساقيها كمايقال بالبلدى ” مصبوبة” كأنهما عمودان  رخام. صدرها نافر الحلمات ، أنثى رائعة، ولكنها عاقر فأهملها والدى بعدما تأكد من الأطباء بعدم  قدرتها على الإنجاب.. كانت تتلوى من ألم الشهوة التى تجتاحها وخصوصاً، بعدما ذاقت ماء الرجال؛ فكنت أراها ساهمة النظرة ، حزينة، مقبلة على اكتئاب وسط شقتها الفسيحة التى ابتاعها لها أبى.. ولكن ، ما جدوى المكان بلا روح…بلا حبيب.. بلا سكن… لما سألتهاعن سبب حزنها البادى فى زياراتى المتكررة لأبى هناك، لم تخجل ونمّ  كلامها عن حقها فى الحياة.. حقها فى ممارسة الجنس والتمتع به… رققت لها  حقيقة، ولم أتشجع لتقبيلها وإعرابى عن شهوتى لها و انى زوجها بعد أبى إلا بعد أن سمعت تأوهاتها فى حمام شقتها فجأة… نعم، صحيح… فقد كانت تأتى شهوتها بإصبعها.. تستمنى..نعم،  سمعت آهاتها وصوت أصبعها الذى كان يصدر عن اصطدامها بكسها المحروم… ويا للعجب و يا للمفاجأة!!ّ..فقد سمعتها تذكر اسمى: ” جاسر..حبيى…آآآه…يا ريت كان حظى معاك…. آآآه..”

أنى سمعتها، فذهبت على الفور واستلقيت دون أن أنام. وإذ تأكدت من دخولها غرفة أبى ، ذهبت الى الحمام وهرولت مسرعاً لا لكى أنام بل الى الخارج حيث شقتى التى كنت قد اشتريتها قريباً…شاءت الاقدار أن تجمع بى وبآية ، زوجة ابى العاقر، فى غرفة نومها..لم أتطفل عليها، ولكن بعدما حضرنا زفاف ابن عمى وذهبت أنا وأبى وهى الى هناك، أوصانى أبى بأن أوصلها الى شقتها إذ سيذهب هو الى كتابة عقد تجارى مع شركاءه وانه سيتأخر وربما لن يعود الى الصباح..أوصانى أن  أطلب طعام جاهز، فراخ وغيرها، حتى لا تشعر أنه مهملها.. صعدت جنبى فى سيارتى المتواضعة المرسيدس القديمة، واشتريت العشاء وصعدت جنبى وهى فى أبهى صورها…كأنها عروسة فى ليلة زفافها… تعشينا ولم  أرد أن أغادر فأنا اشتهيها وخاصة بعدما ذكرت أسمى…واتعاطف معها..نعم ، فقد اختلط الشعوران فما كان منى الا أن نكت زوجة ابى العاقر بعدما افصحت عن اشتهائها لى وانا كذلك…

عندما قررت أن أغادر وأتركها ونحن على العشاء بعدما شبعت قالت واضعة كفها فوق كفى كأنما فى نصف وعيها، ” لأ..متمشيش دلوقت”…  رمقتها بنظرة سريعة فتأسفت ورفعت كفها وو ضعت  وجهها أرضاً و دلفت إلى غرفة نومها ، مغلقة بابها ، مستلقية فوق سريرها تبكى وهى بروب نومها الشفاف !! رققت لها وزاد اشتهائى لها مما خطا بى اليها.. قرعت  باب غرفة نومه  فلم تجب..مرة، ثانية، ثالثة ولا تجيب…خشيت عليها …نعم، خفت عليها  وكأنما انشطر قلبى نصفين ، نصف عندى، ونصف عندها! فتحت الباب ، فإذا بها تبكى ودموعها تتحدر فوق خديها… ما كان منى سوى أنى  رفعتها من يدها لأضمها فى حضنى وأربت فوق ظهرها: ” حبيتى ..خلاص… بس…ليه كدا..انا معاك….من غير متكلمى ..انا حاسس بيك..” نظرت إلىّ وعينيها كادت تذيب عظمى شوقاً اليها وغضباً من أبى … ضممتها الىّ، فشعرت بحلماتها من فوق الروب تلامس شعر صدرى …رفعت وجهها الىّ ولثمت فيها لثمة طويلة… لم تقاوم، بل خفضت رأسها وضمتنى اليها… قبلتها ثانية قائلاً، ” ممكن أعوضك… عارف انك بتعزينى…اعتبرينى كل حاجة فى حياتك”… لم تنطق ، بل أسلمت نفسها لى…جلسنا فوق سريها متعانقين متلاثمين أخلع عنها روبها وتخلع عنى قميصى الى أن تجردنا الا من قطعتين فوق قضيبى  و فوق كسها.. التصقت كفانا وفخذانا وصرنا كجسد واحد… غاصت أناملى فى لحم بزازها المستوية كالرمان فى حجمه الكبير وفمى فى فمها لايبرحه…مشيت بقضيبى فوق باطن فخذيها وهى تتملل من تحتى كأنما محرجة أن تلفظ وتقول” دخله ..من فضلك”…أثرتها بتفريشى لها ما بين لثم لسرتها و ساقيها  وأبطيها الجميلين… لم أشأ أن أعذبها وهى تصدر آهات متقطعة قصيرة من أسفلى ، فغرزت ببطء قضيبى الشامخ فى عاقر رحمها الذى هجره أبى… آهات طويلة خفيضة الصوت تنم عن متعتها القصوى…غبنا فى نياكتنا ربع ساعة وأنا أفلحها وساقيها مرفوعان وأنا من فوقها وهى من تحتى… انتفضت..تشنج جسمها…غاب بؤبؤ عينيها  وأمسكت بى،  تأخذنى داخلها… أطلقت شهوتها وأحسست بذلك.. نكت زوجة أبى العاقر و واصلت نياكتها بقوة حتى أتيت شهوتى وظللت فوقها حتى انسحبت من داخلها لتعلن عن امتنانها لى بقبلة طويلة ولثم فى وجهى أغرقتنى به …

الخميس، 15 فبراير 2024

قصص ساخنة (اغتصبني عمي في بيته انتقاما من ابي)

 اغتصبني عمي في بيته انتقاما من ابي


الى الان لا ادري ان كنت سعيدة او تعيسة حين ناكني عمي في ذلك اليوم و لا زلت محتارة هل اصفها باملغامرة الساخنة اللذيذة او الكابوس المرعب فانا بنت عمري تسعة عشر عاما و اعيش حياة سعيدة مع ابي و امي و اثنان من اخوتي و لكن قبل سنة ابي تخاصم مع عمي . و كان سبب الخصام بينهما هو ان ابي قد باع قطعة ارض كبيرة ورثها عن جدي و جاء عمي و الذي هو اصغر من ابي و طالب بحقه و لكن ابي رفض بحجة ان جدي قد كتبها على اسمه قبل موته اي ان ابي ورثها في حياة جدي علما انهما اخوين وحيدين . و هكذا فسدت العلاقة بين ابي و عمي و خاصة و ان ابي صار من يومها يملك اموالا طائلة و اشترى سيارة فخمة و فيلا جميلة و بقي عمي يعيش تقريبا تحت عتبة الفقر و لكن لم اكن اعلم اني سادفع ثمن الخلافات بين ابي و عمي حيث فكرت في اقامة الصلح بينهما و ذهبت الى بيت عمي و اخبرني انه يوافق على الصلح و لكن بشرط ان يمنحه ابي بعض الاموال على الاقل حتى يفرج عليه بعض الشيء و حين اخبرت ابي تعنت و غضب مني . و هكذا منعني ابي من زيارة عمي و انا كنت اريد فعل الخير فذهبت الى عمي مرة اخرى و هناك حدثت الواقعة نعم ناكني عمي في ذلك اليوم

حين دخلت وجدته لوحده و ذهبت اليه و قبلته من خدوده مرتين كالعادة و كان يرتدي ملابس البيت و انا كنت اتصرف معه بكل راحة فانا بنت اخوه و احبه منذ الصغر و هو عمره تقريبا خمسة و اربعون عاما و هو متزوج و له ابناء . و في وسط الحديث اخبرني انه تبرا من ابي و انه لا يعتبره اخوه و فجاة اقترب مني و قال لي احبك و اريد ان اعيش معك مغامرة سكس ساخنة و انا تفاجات منه و قلت له هل جننت عمي انا بنت اخوك و هو بدا يشتم في ابي و اخبرني انه ليس اخوه و اقترب مني ثم امسكني و كان قويا جدا و قبلني بحرارة من الفم حتى استحيت منه و ناكني عمي و كانني عشيقته . و حاولت الافلات منه لكني لم افلح و جردني من كل ثيابي و اخرج زبه و كان زبه كالحية طويل جدا و احمر الراس و امسكني من شعري و طلب مني ان ارضع زبه و هو يشتم ابي و يلعنه و انا كنت اغلق فمي و حين يؤلمني افتح فمي لاقول اه فيدخل زبه في فمي بكل قوة ثم ناكني عمي اقوى نيكة

و كان عمي يبدو انه يتلذذ في تعذيبي اكثر من كونه ساخن يريد الجنس و لم يسبق له ان تصرف معي بتلك الطريقة و لكن انا كنت خائفة جدا منه و زبه كان يؤلمني في فمي و كان حجم زبه كبير جدا و منتصب و مشعر و حتى خصيتيه كانتا كبيرتين .  و اجبرني عمي على رضع زبه ثم عراني كلية و تعرى امامي و ناكني عمي بقوة و هو يقول اليوم ساذيقك يا حبيبتي لذة الزب و من اليوم انت حبيبتي و لست ابنة اخي لاني لا املك اي اخ و رفع رجلاي و حملني على صدره و انا اعانقه و اتوسل اليه و وضع زبه بين شفرات كسي ثم ظل يفرسه و هو يسخن اكثر و لكنه فجاة حول زبه الى طيزي و قال لي اعرف انت تخافين من زبي لو يفتح كسك . ثم ادخل عمي زبه في طيزي بكل قوة و انا ابكي من شدة الالم فقد كان زبه جاف و غليظ جدا و انا مرفوعة على صدره و معلقة على كتفيه حيث اجلسني على زبه الذي زرعه بقوة في طيزي و ناكني عمي من الطيز ثم اجلسني على الكرسي و ادارني و بصق في طيزي و ادخل زبه مرة اخرى

و لحظتها احسست ان الالم قد قل و اصبح زبه لزج و متحرر في طيزي و رغم انه كانت هناك بعض اللذة الا ان الخوف طغى علي اكثر و عمي هاج اكثر و اصبح يضرب زبه في اعماق طيزي بلا توقف و من حسن حظي انه قذف بسرعة حيث احسست بزبه حين كان يقذف في طيزي . و كنت احس بحرارة كبيرة تصدر من مقدمة زبه حين كان يقذف و انا ابكي ثم اخرج زبه و قربه من وجهي و قال انظري حبيبتي زبي اصبح لونه مثل لون فضلاتك و في المرة القادمة نظفي طيزك جيدا و انا بقيت ابكي و اخفيت الامر عن ابي حتى لا تحصل قضية شرف بينهما .

الخميس، 8 فبراير 2024

قصص ساخنة (سكس محارم نار بين صديقي وامه)

 سكس محارم نار بين صديقي وامه




سكس محارم وقصة نار حصلت بين صديقي عماد مع امه ارويها لصاحبتي سالي.. “سالي يا ست الكل جاي ع بالي عليكي اتدلل واطلع عليكي افكار عقل بالجنس اتجن بتعرفي قصص السكس الهبلة اللي عمواقع نلاقيها وعليها الضرب ايوة ضرب العشرة لما امسك عنتوري حتى باللبن يطق وبيني وبينك هالقصص جنتني بس الميزة انها خلتني شاعر بالصدفة لما حولت خيالي وشبعته بالجنس وكان فيه قصة عن شب ازعر ولاجل الحظ امه كانت عليه بتقسي فكان يطلع غضبه منها بالجنس ايوة كان بيتخيلها تحت رجله ولابسه هالبكيني اللي جننه يوم كان مع عيلته بالشط ما بيعرف شو صرله وقت امه طلعت وهي قالعة ملط الا من بعض القماش اللي ما بيداري بس اللي تحته بيكشف كان برا ازرق بيلمع مع الشمس عليه حبة ترتر عند الحلمة يالظبط بس مفرقش معاه ده بالظبط لانه اللي كان تحته بزازها بدها تفط فط كان عندها بزين بيملكو من الحجم ياللي بيقوله عليه مقاس “دي”  بس عمرها ما لبست برا ابدا عحجمه الا نمرة او نمرتين اقل وليكي نعومتهم ما حصلت كانت اشعة الشمس عليه بتجذب الزبر المهم كان البروتال ع رقبتها بيلف وتخيلي معايا هالرقبة الطويلة مع حجم بزازها يا ويلي من هيك ام وهي ببطنها كانت بتعتني نفس البطن اللي بيوم كان ساكن قبل ما ينزل ع الارض كانت لا رفيعة ولا الدهون تملاها بس كان جسمها بيظبط ع اللبس ظبط
ونازلة بفخدين ولا اروع بيعملو مع باقي جسمها شكل كمثري من تحت البطن وليكي تتخيلي حجم طيزها بس كانت عليها العباية ماسكة فلقاتها حتى اذا مشيت صارت من اليمين للشمال بتترقص رقص المهم عالشط كانت لابسة كلت فتلة هيدا ياللي بيقولو عليه ابو خيط لحتى اذا ابوه نادى عليها وعطيتله ظهرها ما شاف منها الا قماشة صغيرة من تحت الكس وكان ابوه بيتحايل عليها ما تنزل بهيك لبس لاحسن يفل بس راحتله وقالتله كلمتين قام قالع لبسه وقام ع البحر جري بس الابن وقف ساكت لاجل يتمتع على قد ما يقدر بس زعقتله امه وقالتله من البحر يفل وكان مصدوم ما بيعرف شو بيعمل ليكي خيمة بشورته وما بيقدر يخفيها بس سمع كلامها وراح ينام ع الشط واذا بيه بيلمح عينيها متابعة زبره وهو بيمشي بس ما حب يبينله لاحسن منها ينضر وشايف ابوه مع امه بيلعبو اسخن لعب وبحركة مفاجئة اتحرك بزها لما ابوه حضنها من ورا وقام بز واحد من حمالة الصدر فط
ليكي اتخيلي بز بهيك حجم طالع من مكانه والحلمة واقفة كانها زبر وحوليها دايرة بنية كتير كبيرة واخدة من بزها مساحة بتقرب من الربع وفي وسط لوعته اخد باله انه امه ما حست ببزها لما نط وكانه فيه شي تاني شاغلها ومن ملامحها باين كانه متمتعة باللي بيعمله فيها ابوه يا لهوي شو صاير الظاهر انه بينيكها من تحت المي ووسط ذهوله لمحته امه واللي صعقه انه ما عملت شي غير انها كانت على زبره تبص بغل وصارت ملامحها كانها شرموطة خبرة ورفعت لسانها على شفتها اللي فوق والمسكين ما اتحمل لمس بس زبه راح اللبن منه انطلق ولمح من امه ضحكة ولقاها بلسانها عم تغيظه كانه طفل وقام والبقعة عالشورت ظاهرة ومن حظه انه ما حدا كان هنيك عالشط ومن ساعتها صايرة معاملته معها زفت كانها ضاعفت عذابه وصارت عليه في البيت تنق ومتل اي شاب بسنه كان بيتخيلها تحته وعم يدوقها طعم الذل