الأحد، 17 ديسمبر 2023

قصص ساخنة (جنس محارم بيني وبين ابني في غيبة زوجي)





كنت قد سمعت عن جنس المحارم من صاحباتي المدرسات في المدرسة الأمريكية للغات في الإسكندرية وكنت استغرب ذلك واستبشعه الى أن جاء اليوم الذي استثارني اشرف ابني وهو يستمني في غرفته وكان زوجي قد غاب في عمله ما يزيد على شهرين متواصلين. أعرفكم بنفسي انا هيفاء مدرسة رياضة، ٣٨ سنة، شهوتي الجنسية عالية جدا وابني أشرف في الصف الثالث الثانوي ويعيش معي في البيت وهو الأبن الوحيد لي. في اﻵونة الاخيرة كنت ألحظ وأحسّ أن أحداً يترصدني أنا وزوجي بالليل وبينما أنا في الفراش ونمارس الجنس. عرفت أنه أشرف ابني الخجول نوعاً ما فحاولت من ساعتها ان اقترب منه أكثر وأراقبه وأتعرف على مشاكله وخصوصاً هو في سنيّ المراهقة وقد بلغ الثامنة عشرة.
المهم أنه ذات يوم ،وكنت قد عدت من عملي وفي غيبة زوجي التي قد طالت، بسطنا طاولة السفرة وتناولنا الغذاء ودخت أنا غرفتي وهو كذلك دخلى غرفته. بعد قليل رحت أتلصص على غرفته لأراه وأرى ما ياتيه فوجدته قد أخرج قضيبه الوسيم الجميل الكبير وراح يدلكه وهو يتمني! الاغرب من ذلك أنه كان قد أمسك بصورة في يده ولم أعلم لمن تلك اتلصورة فأثارت فضولي بشدة. الحقّ أقول لكم أنّ أشرف استثارني بشدة وجعلى كفي لا شعورياً تمتد إلى موضع كسي من فوق الروب واتلمسه. وجدته مبللاً بماء شهوتي من رؤية قضيبه الدسم ورحت لا انفك عن التفكير في اشرف ابني في غيبة زوجي الذي أتى معي جنس محارم شهي تلذذت به كثيراً. نظرتي لأشرف تغيرت قليلاً أو كثيراً فبدات أنظر إليه من الناحية الذكورية، أيّ اشتهيه واتلذذ باستحضار ىهاته ومنظر قضيبه الأبيض الغليظ وهو يستمني.
الحقّ أيضاً أنّني ما كنت لأنشئ علاقة جنس محارم مع اشرف ابني لولا غيبة زوجي التي حرمتني منه ومن حقي كأنثى لها حاجات جنس متعددة ولولا أننذي اكتشفت أن أشرف ابني يشتهني أنا امه وانني موضوع استمناءه! دخلت عليه الغرفة بعدما أنقضى من استمناءه ورأيت وجهه محمراً فقلت له: “ أشرف حبيبي عامل ايه…” أجابني وكأنه يشعر بالذنب وقعدت أنا بجانبه على حافة السرير: “ كويس انت كويسة…” أجبته وأنا انظر إلى موضع قضيبه وأنا أتشهاه وقلت: “ كويسة… أنا مامتك حبيبتك… عاوزاك تحافظ على صحتك….. انا شوفت كل حاجة، بس أيه اللي في الكتاب ده…” ثم مددت يدي وفتحت الكتاب الذي كان يقرأه فوق الفراش فإذا بي اصدم ويحمرّ وجهي ووجهه خجلاً لأنها صورتي شبه العارية بالمايوه! لم أكن أدري كيف اتصرف في تلك اللحظات وحسست أنني قد أرتكب في حقّ ابني خطأاً وأسببب له عقدة نفسية إذا تركته هكذا وأنا نفسي كنت قد اشتهيته وهو قد استثارني. قلت له وأنا قد تمددت بساقي بجانبه على الفراش: “ اشرف حبيبي … عادي جداً اللي انت بتعمله … بصلي متكسفش من حاجة.” فنظر في عينيّ وتبسم بخجل وقال: “ بصراحة ماما أنا نفسي لما أجوز أجوز واحدة في جمالك… أنت ملكة جمال يا….” ولم أدعه يكمل فأحببت أن أسقط كل الإعتبارات البنوية ما بيني وبينه وأخذت أنا المبادرة فملت عليه ورحت اقبله وقلت هامسة: “ اعتبرني مراتك .. أمممم… حبي شرفنطح.. “ وابتسمت وابتسم وملت عليه وراح يلثم شفتي لثمات متقطعة وكنت أنا بالروب وليس من تحته سوى قميص نوم رقيق جداً وشفاف وكلوت شريطيّ وليس هناك من حمالة صدر. ظنوا كل ما تظنوه ما بين الزوجين إلا أن ما جرى بيني وبين اشرف ابني جنس محارم شهي وكانه أصابته الحمى إذ الولد قد خلع عذار حياءه وخلع بنطاله وسليبه دفعة واحدة وراح يركبني وكأنه كان ينتظر تلك اللحظة بفارغ الصبر. نزعت روبي وقميص نومي وراح يحملق في بزازي ويرضعهما شهوة بالغة غير انها ليست شهوة الأبن بل شهوة الذكر للأنثى. راح يرضعهما بلذة جنس كبيرة وأنا أتلوى من تحته وأحسست لنهما انتفختا ثم انسحب فوق بطني يدور فوقها بلسانهه وكأنها خبرة في جنس المحارم. ركبني وقعد مني مقعد الذكر من أنثاه وراح يفتح ساقيّ وأنا مغمضة عينيّ وراح يضرب بقضيبه فيخطأ التسديد وأنا قد اهاجني في كسي من سخونة رأس قضيبه. القيت يدي ورحت أمسك به وأسدده ناحية شقّ كسي الملتاع في غيبة زوجي فدفع به فشهقت: “ آآههههههههه..نااااااار…. آآآآآآآح” وراح اشرف ابني وكأنه حصان هائج يتمني ان يفترس فرسته راح يدكك كسي وانا ألقي رأسي يمنة ويسرة حتى ارتعشت من تحته سريعاً وأتتني شهوتي. احسست أن كسي مشتعل واريده أن يكفّ للحظات وانا أدفع ابني اشرف إلّا أنه أصرّ أن يواصل ويدفع بقضيبه وانا أترجاه أن : كفى.. لم أعد أحتمل.. إلا أنه استمر وأنا من تحته كأنني أتنفس من خرم أبره حتى زمجر هو واحسست بفيض منيّه الحار يغرق أحشائي في أشهى جنس محارم وكأنه يجل بالغ الرجولة! هبط فوق جسمي وما هي إلا دقيقتين حتى قمت ونهضت مسرعة لابتلع منع الحمل سريعاً لأنه قذف في كسي لاعود لأجده غارق في نومه. من ساعتها إلى اﻵن وانا أعامل أشرف كأنه صاحبي وخليلي وابني وزوجي الثاني.

الأربعاء، 13 ديسمبر 2023

قصص ساخنة (أرجوك يا دكتور بلاش طيزي)









قال الطبيب: ماتقلقيش ده إجراء طبيعي، احنا لازم نفحص صدرك، مش عايزين نفوت أي حاجة أثناء الفحص.
ثم غمز لخالد مع ابتسامة باهتة للغاية.
أومأت برأسي وتركت خالد يقوم بعمله. قام بفك أزرار العباءة من الأعلى، لقد جعلني أجلس حتى يتمكن من خلعها، ثم قام بفك حمالة الصدر وإزالتها أيضًا.
الآن أصبح النصف العلوي من جسدي عاري والنصف السفلي لا يزال مغطى.
الدكتور: قلعها باقي العباية يا خالد عشان مايحصلش مشاكل.
هز رأسه وأزال العباءة ببطء، الآن أصبحت عارية تماما، عارية في غرفة مغلقة مع اثنين من الغرباء الذين التقيت بهم قبل ساعات قليلة. كان لدي شعر على كسي والحلمات كانت منتصبة للغاية، شعرت بالخجل من التعري.
قال الدكتور وهو يدلك بزازي: ماتتكسفيش مني، مينفعش تخبي حاجة على الدكتور بتاعك.
بعد تدليك بزازي لمدة 10-15 دقيقة، توقف ثم نظر لي قائلًا: صدرك كويس جدًا، مفيش كتل ولا أي مشاكل. قال هذا وهو يتحرك بيده نحو كسي، كانت حلمات بزازي حمراء وتؤلمني بسبب التدليك العنيف.
الدكتور: خالد، هاتلي الزيت والمناديل.
قام خالد وعاد بالأشياء التي طلب منه الطبيب إحضارها.
كنت في حيرة. لماذا يحتاجون إلى الزيت والمناديل.
الدكتور: الزيت ده عشان كسك، مش عايزين نعمل فحص وهو جاف.
وافقته
الدكتور: خالد، خد شوية زيت ودلك بيهم كتفها وضهرها، انا عايزها توصل للنشوة الجنسية.
ثم بدأ الدكتور في وضع اصبعه داخل كسي، على الرغم من أنني لست عذراء إلا أنه كان يؤلمني قليلًا، أخرجت صرخة قليلة.
الدكتور: اهدي يا مدام.
كان يهمس لي وهو يعبث بأصابعه داخل وخارج كسي، كان كسي جاف كما هو متوقع، حياتي الجنسية كانت جيدة لكنها لم تكن رائعة، وبالإضافة الى كل هذا انا أريد ان أنجب طفل لعائلتي.
الدكتور: انتي محتاجة زيت تاني، ويمكن أكتر من ده بكتير.
في نفس الوقت كان خالد يدلك كتفي وبزازي، وكانت أفخاذي مفتوحة والطبيب بينهم يستكشف كسي.
بزازي هي نقطة ضعفي، كان خالد يقوم بتدليك رائع يشعل شهوتي من الداخل، كان يقرص حلماتي ويداعب الهالة ويضغط على ثديي ويعجنه بقوة.
ظل الدكتور يبعبص كسي بإصبعه لمدة 5 دقائق، ثم قام بتزويد الأصابع، الآن قام بإدخال 3 أصابع دفعة واحدة!
صرخت من الألم. على الرغم من الاحراج لكنني كنت بالفعل ممحونة جدًا ولم أوقفه.
الدكتور: كسك لسه صغير جدًا، انتي ماكنتيش بتتناكي كويس، انا شايف انك محتاجة مساعدة في الموضوع ده.
قال الطبيب هذا وهو يبتعد قليلًا ويزيل القفازات، كنت لا أزال على ظهري أحصل على تدليك بزاز رائع من خالد، نظرت للطبيب وجدته عارٍ تمامًا، خلع كل ملابسه ووقف أمامي.
كان قضيبه أسود كالفحم وضخم جدًا ورأس زبه كبيرة، ظللت أنظر إليه كما لو كنت مفتونة به.
قال الدكتور وهو يوجه قضيبه نحوي: استعدي يا مدام، هوريكي دلوقتي الكس الضيق ده المفروض يتناك ازاي.
أخذت قضيبه في يدي وبدأت في فركه. كان خالد في نفس الوقت يعض حلماتي وأنا أدلك قضيب الدكتور بيدي بعنف وهو يبعبص كسي!

استمريت في تجليخ قضيب الدكتور الذي كان ساخنًا وقويًا، اللعنة أنا اشتاق لذلك جدًا.
نزل بيده نحو كسي ثم قام بوضع الغسول عليه ثم أضاف كريم على زبه الكبير.
الدكتور: امسكهالي يا خالد، انا هدخل زبري فيها.
قال ذلك وهو يضع قضيبه على شفتي كسي المشتعل، قام خالد بمسكي بإحكام، بينما دفع الدكتور قضيبه داخل كسي بقوة هائلة، صرخت بصوت عال كما لو كنت أمارس الجنس لأول مرة في حياتي، كان الألم أكثر من اللازم بالنسبة لي، وكان قضيبه في منتصف الطريق داخل كسي، كنت أبكي من الألم لكن صرخاتي كانت مكتومة لأن خالد كان يغطّي فمي وهو يعانقني ولا يزال يضغط على بزازي.
بعد 3 دقائق قام الدكتور بدفع قضيبه كله داخلي مرة أخرى في أحشاء رحمي، كان الألم مثل الجحيم، خالد سمح لي بالصراخ لبضع ثواني ثم خلع ملابسه ووضع قضيبه داخل فمي.
قال الدكتور وهو ينيكني ببطء: انتي بتمصي زبر خالد كويس قوي، اتوصي بيه بقى هو بيحب المص جدًا.
ابتسم خالد عندما بدأت في مص قضيبه، لم يكن بحجم قضيب الطبيب، لكنه كان جيدًا ولديه شعر كثير حوله. كما أن رائحته نفاذة.
استمريت في مص قضيبه وهو يضغط على ثديي ويقرص حلماتي، قام الدكتور بزيادة سرعته وبدأ ينيكني بنهم، دمر كسي لمدة 15 دقيقة حتى شعرت بالنهاية، نعم هذه هي النشوة الجنسية، أشعر بها لأول مرة في حياتي! كانت كبيرة جدًا وعصائر كسي تتدفق على قضيب الدكتور وهو ينظر لها بسعادة.
الدكتور: شوفي، هي دي الحياة الجنسية اللي كنت أقصدها، النشوة الجنسية أهم حاجة.
ظل ينيك كسي لمدة 7 دقائق أخرى وأنا أصرخ.
الدكتور: انا هجيب لبني جوا كسك دلوقتي.
رفضت، حاولت دفعه لكنه كان أكبر من اللازم، بالإضافة إلى خالد الذي كان يقوض حركتي كثيرًا، شعرت بمني الدكتور الساخن وهو يتدفق في كسي، ثم نهض خالد وتوجه نحو كسي، لم ينتظرني لأقوم بدوري. لقد دفع قضيبه بداخلي، منذ قليل كنت أتناك من أكبر زب رأيته في حياتي، لذلك كسي واسع الآن ويستوعب زب خالد بسهولة، بدأ ينيكني بقوة، لم يكن بطيء في البداية مثل الطبيب، كان أصغر مني ولا يستطيع الصبر على نيك كسي، ظل ينيكني لمدة 5 دقائق ثم قذف هو الآخر، الآن كسي أصبح ممتلئ بمني الرجال، أصبحت ثابتة في مكاني، كنت متعبة جدا على التحرك وسمحت للحليب ان يتدفق داخل كسي حتى أنجب طفل قوي مثل الطبيب الفحل!
بعد فترة من الوقت نهض الطبيب وانتصب قضيبه مرة أخرى، يا له من وحش، وضع الطبيب بعض الكريم على قضيبه وطلب مني الوقوف وثني ظهري، أعتقدت أنه أراد أن ينيكني من الخلف، لكنني كنت مخطئة. بمجرد أن أتخذت وضع الانحناء وجدته يضع بعض الكريم على فتحة طيزي!
أنا: لا! أرجوك يا دكتور بلاش طيزي انا خرمي ضيق جدًا.
نهض خالد وأمسك بي من الأمام حتى أصبحت غير قادرة على التحرك، ثم قام الطبيب بفتح فلقات طيزي ووضع قضيبه المشحم في خرم طيزي.
قال وهو يضحك وهو يضغط بقوة: شوفتي؟ محصلش حاجة الموضوع بسيط.
كنت أبكي من الألم وخالد مستمر في مداعبة بزازي وكتفي وظهري وانا مستمرة في الصراخ من شدة الألم.
الطبيب الآن بداخلي بالكامل، قضيبه يدخل بعمق داخل فتحة الشرج وطيزي تبتلع قضيبه بالكامل، أخذ ينيكني في طيزي ويضغط بقوة حتى شعرت ان خرم طيزي يتمزق، كنت أبكي من الألم لكنه لم يتوقف واستمر في نيك طيزي، بعد فترة توقفت عن البكاء وبدأت أشعر بالمتعة وصدرت مني أصوات جنسية تدل على الاستمتاع، ظل ينيكني في طيزي لمدة 15 دقيقة حتى قذف داخل الفتحة، ثم جاء خالد ودخل بقضيبه في فتحة طيزي أيضا، كنت متعبة جدا بعد جلسة النيك هذه، قمت بتنظيف جسمي في المرحاض وأرتديت ملابسي.
الدكتور: دلوقتي هيبقى عندك الطفل اللي نفسك فيه يا ميادة، لو عايزة من ده تاني ابقي تعالي في أي وقت.
قال ذلك وهو يمسك قضيبه ويداعبه أمامي، ابتسمت له وخرجت من العيادة ومشيت في طريقي الى المنزل.