المهم أنه ذات يوم ،وكنت قد عدت من عملي وفي غيبة زوجي التي قد طالت، بسطنا طاولة السفرة وتناولنا الغذاء ودخت أنا غرفتي وهو كذلك دخلى غرفته. بعد قليل رحت أتلصص على غرفته لأراه وأرى ما ياتيه فوجدته قد أخرج قضيبه الوسيم الجميل الكبير وراح يدلكه وهو يتمني! الاغرب من ذلك أنه كان قد أمسك بصورة في يده ولم أعلم لمن تلك اتلصورة فأثارت فضولي بشدة. الحقّ أقول لكم أنّ أشرف استثارني بشدة وجعلى كفي لا شعورياً تمتد إلى موضع كسي من فوق الروب واتلمسه. وجدته مبللاً بماء شهوتي من رؤية قضيبه الدسم ورحت لا انفك عن التفكير في اشرف ابني في غيبة زوجي الذي أتى معي جنس محارم شهي تلذذت به كثيراً. نظرتي لأشرف تغيرت قليلاً أو كثيراً فبدات أنظر إليه من الناحية الذكورية، أيّ اشتهيه واتلذذ باستحضار ىهاته ومنظر قضيبه الأبيض الغليظ وهو يستمني.