الأربعاء، 10 مايو 2023

قصص تحرر و دياثة(عمتي الممحونة تشتهيني وتمكن يدي من كسها)

 عمتي الممحونة  تشتهيني وتمكن يدي من كسها








أنا وليد حدثت قصتي التي سأقصها عليكم من عام من سبعة  شهور تقريباً وكنت في العشرين من عمري  إذ راحت عمتي سناء تشهي ذبي وتمكن يدي من كسها وأنا جالس غلى جوارها فوق سريرها.عمتي سناء هي عمتي الوحيدة وكانت قد تزوجت في سن متأخرة رغم جمالها فوق المتوسط وجسدها الملفوف إلا أن نصيبها جاءها متاخرا وأنجبت من زوجها ابناً وحيداً يدرس اﻷن في مدرسة داخلية. ولكن الأقدار شاءت أيضاً أن تختطف منها زوجها سريعاً لتلبس السواد عليه ستة أشهر وهي قد بلغت الخامسة والأربعين. عمتي سناء تعتبر امي لأنها هي التي قامت كثيراً على تربيتي في مرض أمي بعد ولادتها لي وخاصة أني لم ارضع من ثديها. كأن أبي دائماً بعدما نضجت وتزوجت أن أزورها في بيتها وأن أبات عندها في حال غاب زوجها في العمل وهو يعمل مهندس في شركة الكهرباء.

ذات يوم وبعد وفاة زوجها كنت أزورها وقد بعثني أبي بمتطلبات بيتها من لحوم ودواجن وارز وغيرها فوجدتها ترتدي جلباب واسع مفتوح  الصدر يغطي  الجسم الى الركبة و صدرها كبير تظهران منه حلمات بزازها المنتفخة. كان أبي قد طلب إليّ أيضاً أن أبيت عندها حتى يراني الجيران ويعرف أنها ليست بمفردها وخاصة وأنها تسكن عمارة لا تضم سكاناً طيبين بل أناس أشرار من العشوائيات في شبرا الخيمة. كنت شبعان إلا أنها الّحت أن تحضر الغذاء كي نأكل سوياً واستدبرتني فوقع في نفسي منها ردفيها السمنين وقد التصق الجلباب الرقيق في فتحة طيزها. طردت أفكاري سريعاً ووبخت نفسي لأنها عمتي وارملة ولا يصح لي ذلك. المهم أنها أتت بالطعام وتغذينا وتكلمنا في أموز عديدة منها العروسة وانها تريد أن تفرح بي وأشياء من ذلك القبيل حتى أضحكتني وقالت: “ أنت يا ولا لو كبير ومش ابن اخويا كنت أتحوزتك… شاب طول بعرض وحليوة هههه.” فابتسمت بدوري وأجبتها: “ وانت كمان لو مش عمتو كنت أتحوزتك وأكلتك أكل ههههه.” فابتسمت ابتسامة عريضة وأحسست أنها تحرجت. شغلت التلفاز ورحنا نتفرج وقامت ودخلت غرفة نومها وغابت حتى سمعت صوت ارتطام!

أسرعت فإذا بها عمتي سناء قد سقطت من فوق الكرسي وهو ترفع شنطة من فوق الدولاب وأخذت تتالم وتأن من الوجع. أكببت عليها وبالكاد رفعتها وانمتها فوق السرير لثقل وزنها لتطلق آهات من ساقها الذي التوى. الحقّ أنّ ساقيها الأبيضين اللامعين قد اوقفا ذبي لأنها لم تكن ترتدي تحت الجلباب سوى الكلوت والستيان!  رحت دون أن تطالب أدعك رجلها إذا بها تصيح: “ آى أى فو قيا وليد شوية…: لأعلو بكفي وهي تستزيد وتتالم . وضعت يدها على فخذها الأيسر ورحت أقترب منه وأبعد لتعلن: “ أيوة هنا… متكسفش .. أدعك…: أثارني لحمها الأبيض فصرت أعلو حتى لمست كسها بيدي فإذا بها تضع يدها وتثبتها وتمكن يدي من كسها وتتاوه: “ آآآآآه…. يا وليييد.” ارتعش جسدي فراحت ضربات قلب تزداد وارتعش جسمى وانتصب ذبي حتى كاد ذبي يخترق البنطال وأحسست أن اعصابي تتفلت مني من نعومة كسها وأنا أرقب مشافره الغليظة من تحت الكلوت وعمتي سناء مغمضة عينيها. قلت: “ عمتو… أنت صاحية… “ فأومأت برأسها دون أن تفتح عينيها وما زالت أصابعي فوق لحم كسها. قلت: “ أكمل ولا….: فأومأت أي نعم  وأحببت أنا تلك النعم وعرفت أن عمتي الوحيدة تشتهي ذبي  فرحت أعتصر كسها لتطلق :” أووووووف” طويلة وتقبض بفخذيها على يدي لا تطلقها. ضاعت في تلك اللحظة الحواجز ولم أذكر إلا كسها والجنس والشهوة؛ فأنا رجل وعمتي سناء أنثى مات عنها زوجها بعد أن تأخرت في زواجها. حين لمست لأول مرة انغمست أناملي في  قطرات مثل الصمغ تنساب منه فنظرت اليها فوجدت كأن رقبتها ممتده عل كتفيها ووجهها يزداد في الاحمرار وهنا انتصب ذبي لأول مرة على عمتي فرفعت جلبابها برفق ثم رحت انزل كلوتها من وسطها لأجده د تلطخ بماء شهوتها و لأرى ولأول مرة أجمل كس رأيته فى حياتى نظيف ليس عليه أى شعر وتلك الرائحة الجميلة المنسابة منه. لم احسّ ساعتها أنني انا وليد وان من أمامي عمتي سناء بعدما راحت تشتهي ذبي وتمكن يدي من كسها، لا بل هي انثى وفقط وانا رجل وفقط ولحظتها رحت اخلع البنطال  على الفور وأمسكت بذبي وهو مثل الوتد المشدود وانحنيت انام فوق جسدها الطري الناعم  احضنها وأقبل  شفتيها واعصر صدرها والحسها بلسانى وهى تتأوه من السعادة الغامرة وتقول بصوت هامس : “يلا ياروحى ريحنى .. نيك كس عمتو سناء .. قطعه بزبرك الجامد .. اعصره  علشان يروى عطشه.” فرفعت رجليها الى كتفى ووضعت ذبي فى هذا الكس الرائع وقمتبإيلاجه  واخراجه عدة مرات متتاليه وهى تصرخ : أرحمني نيكنى أوف أه أح… آآآآه” . فكانت تلك هي   الكلمات التى زادتنى عنف فى كسها أروح واجيئ وهي تحتي تتلوى مثل الحية أو السمكة حتى أنزلت لبنى الطازج المغلى بالشهوة المتوهجة فظللت أقذف فى كسها الى أن امتلأ بالبن وقمت من على كسها  واسترحت قليلاً ثم نيكتها تانى وقذفت مرة أخرى في كسها .وظللت أنيكها ولا ارقد فكنت  أقذف بها حتى ساعة متأخرة من صباح اليوم التالي لتحييني وتقبلني من وجهي وتقول: ”   من دلوقتي انت راجلي …. أنت جوزي وحبيبي… وهتورثني  من بعدي..” وفعلاً أنا إلى اليوم لا اترك عمتي سناء وأدمن كسها الذي يزيد إثارة يوماً بعد يوم.


الجمعة، 5 مايو 2023

قصص تحرر و دياثة(علاقتي المحرمة مع أختي من أمي)

 علاقتي المحرمة مع أختي من أمي






كانت علاقتي علاقتي الجنسية الكاملة مع أختي من أميوقد زالت أﻵن. كنت يومها ،  أنا مازن، في طور مراهقتي وكانت في طور مراهقتها وكنت مهتاجاً وكذلك كانت أختي من أمي التي تصغرني بنحو العام. توفي أبي وأنا صغير فتزوجت أمي الشابة من رجل صار لي في منزلة الأب وإن لم أستشعر ذلك يوماً. كذلك لم أستشعر بأخوية أختي من أمي ندا وكانت أختها التي تصغرها بنحو أربعة أعوام أقرب إلى دمي منها. فطالما أحسست أن ندا لم تخلق لتكون أختي بل صديقتي ومن ثم حبيبتي. حينما أتذكر ذلك وأنا منفرد بنفسي اعلم أن القصة لم تبدأ بالواقعة بل بدأت منذ زمن بعيد وراحت الحوادث التي تدفع بعلاقتنا تتراكم في لا وعي مني حتى تكللت بعلاقتي الجنسية الكاملة مع أختي. والعبرة التي أستخلصها من ذلك أن شهوة الأخ غالباً ما تصطدم أول ما تصطدم بالأخت وكذلك شهوة الأخت غالباً ما تتحرش بالأخ ولاسيما غذا كانت نصف أخت أو كان نصف أخ.

لا أطيل عليكم وأدخل في اليوم الذي بدأت فيه  علاقتي الجنسية الكاملة مع أختي من أمي ندا الأمورة ؛ هكذا كنت أداعبها. كنت في أولى جامعة من محافظة الغردقة ولم أذهب يوم السبت  وعادت أختي ندا من المدرسة على غير عادتها مبكراً في العشرة تقريباً ولم يكن هناك سوانا أنا وهي وأختي الصغرى في مدرستها وأمي وزوجها مسافرين إلى القاهرة ليومين. يبدو انها لم تكن أنني في المنزل  لذلك خلعت ملابس المدرسة، وارتدت بودي  عاري مثير جداً يوضح تضاريس صدرها وبروز حلمتيها ، وبنطال استريتش ضيق يبتلع مشافر كسها  السمين ويبرز فخذيها ويجسد كسرات أسفل طيزها المكتنزة. استيقظت من النوم بعد حضورها بقليل، وخرجت إلى الصالة وفوجئت بهذا المنظر. نظرت إليها وقلت لها: ايه  القمر ده يا بت… ايه اللي انت لابساه ده!” فوفجئت واحمر وجهها  وابتسمت وقالت:”  هو انت هنا يا مازن ما كنتش عارفة إنك هنا في البيت”. أهاجني منظرها و دخلت  غرفتي، أستمني لأخرج وقد قررت أن تبدأ علاقتي الجنسية معها في غيبة أبي وأمي.   ظللت أفكر بيني وبين نفسي و كانت شهوتي قد بلغت مداها.  المهم في المساء انتظرت حتى نامت أختي، وقلت لنفسي هذه ليلتي.

فتحت باب حجرتها ، ووجدتها نائمة ومنظرها مثير جداً بنفس الملابس التي كانت تلبسها  في الصباح غير أنها استبدلت الإستريتش  بكلوتها فقط. كان الجو حاراً حقاً  ولا تتوقعني أزورها ليلاً. لم أكن أعلم من أين أبدأ ولا ماذا سأفعل بها. وبينما أنا أمامها أفكر فإذا بها فجأة وجدتها اعتدلت، واستلقت على ظهرها … قلت في سري: إذن سأبدأ من الطيز. كنت قد تجهزت وألقيت ثيابي  وزبي قد انتصب رحت اصد السرير واعتمد على كفي وأحط بزبي فوق فلقتي طيزها ورأسي على رأسها  .  فجأة وجدتها استيقظت، وصرخت في وجهي وقالت لي: مازن  ايه اللي انت بتعمله ده؟؟ وقاعد بالشكل ده ليه؟؟ قلت لها: يا ندا أن بحبك ونفسي أمارس معاكي  من زمان، أرجوكي ما تحرمنيش منك. ” فما كان من ندا إلا ان صفعتني بالقلم  وحاولت إبعادي عنها، لكنني أمسكت بها. بل تشبثت كأنها ثيد سمين لا يصح أن يفلت من قبضتي! تعاركت وتشابكت أطرافنا للحظات  فوق السرير، وهي تصرخ وتقول لي: مينفعش أنا اختك…  سيبني حرام عليك. وأنا في خيالاتي الجنسية سادر لا الوي على شيئ..” . وكأنّ كفيّ صار دبوسين فأثبت بهما جسدها في الفراش ، وبدأت أمص في شفتيها، وهي أسفل مني تتلوى مثل الثعبان وتصرخ :” آآآآه  كفاية حرام. ” وانا لا اعتقها إلى ان تسللت كفي إلى كسها البكر فأمسكته ، وبدأت أدعك فيه، وألمس جوانبه حتى بدأت تلين وشعرت أنها تستسلم فقد تعبت من المقاومة، وأصابها الهيجان مثلي تماماً !    ثم إني  نزلت بلساني على نهديها،وأ ثبتها على ظهرها وفتحت ساقيها  ليظهر لي أجمل كس تراه عينان! أو هكذا بد لي لحظتها.  كس أختي من أمي  ندا.  قررت ساعتها انني لابد لي أن أقيم علاقتي الجنسية الكاملة  معها .” . راحت تقاتل من أجل بكارتها ولكن مقاومة هائجة ! مقاومة ترتد على نفسها! أمسكت بزبي، وفركته في كسها، وهي تتأوه قليلاً فعلمت أنها استسلمت تماماَ. أوسعت ما بين فخذيها بقوة عضلاتي وحططت برأس زبي داخل  شق كسها وأخذت ادعك وادعك وهي تترنح اسفلي وتلقي برأسها يمنة ويسرة وإلى أعلى وإلى اسفل  من تحتي من فرط الهيجان، وكونها لا تتحمل.  شيئاً فشيئاً  بدأت  أدفع  زبي حتى وصلت إلى غشاء البكارة  وهي تصدر اصوات متعتها أم ألمها . لا أدري. وفجأة أدخلت زبي بكامل طوله في أعماق كسها، فأطلقت صرخة عالية ويدها أطبقت على ظهري، ورجليها ألتفتا حولي رجلي. وأنا أدخل زبي وأخرجه في كسها والدم يتقطر من  كسها على الملاءة، وهي تتأوه وتصرخ في نفس الوقت. وصوتها كان مثير جداً، وتأوهاتها كان لا مثيل لها في الدنيا. سخونة جوف عشها أثارتني بشدة فلم أتحمل وكنت حينها لأول مرة أمارس علاقتي الجنسية الكاملة مع أنثى فتأوهت وشهقت وقذفت شهوتي. قضيت وطري منها وتركته لحالها ربع ساعة لأعود وأقبلها وأصالحها ونستحم سوياً وكأننا لسنا أخوين واتفقنا عدم البوح بما كان بيننا.