الخميس، 16 مارس 2023

قصص تحرر و دياثة(عمتي الممحونة المطلقة تغريني بطيزها المربرب)





لن ابالغ اذا قلت انه كان امتع سكس محارم في حياتي مع عمتي المطلقة الجميلة و هذه العمة هي الاصغر م بيت  ثمانية عمات و اجملهن و احلاهن و قد تطلقت من زوجها منذ حوالي سنة و نصف  وحتى اولادها صغير فهي لا تتعدى الاربعين سنة . اما فيما يخصني انا فعمري عشرين سنة اي نصف عمرها تقريبا و عمتي لازالت تراني ذلك الفتى الصغير الذي كانت تلعب معه و تقبله بينما انا صرت رجلا كاملا و لم تكن تتحرك شهوتي على عمتي ابدا الى ان جاء ذلك اليوم الذي مر ساخنا جدا و بدات القصة تخذ مجراها في الصباح الباكر لما فتحت عيني و كنت نائم في الصالة على الاريكة لارى عمتي تنظف الارض و هي بثوب شفاف جدا و فخذها مكشوف و حين تنحي ارى تقريبا كل ثدييها . ذلك المنظر جعل زبي ينتصب بقوة و انا احاول النظر بتخفي دون ان تشعر بي و لكن حين اقتربت مني احست عمتي اني قد صحوت فتكلمت معي و رديت عليها ثم قمت و قد فضحني زبي المنتصب بقوة و عمتي لاحظت زبي المنتصب الذي قادني الى امتع سكس محارم معها و بقيت هي ايضا تنظر في زبي . و ذهبت و غسلت وجهي و عدت اليها و زبي منتصب و انا معها لوحدنا ما عدا الاولاد الصغار

ثم جلست اشرب القهوة و عمتي تقابلني بصدرها الجميل و شقه البارز و انا انظر و هي بدات تتجاوب معي و كل ما انظر اليها تبتسم  وعرفت اني انظر اليها بشهوة و اريد امتع سكس محارم معها . و اقتربت عمتي اكثر مني و ناولتني الماء و قربت صدرها من وجهي حتى رايت حلماتها و اان اصبحت كالمجنون اغلي بقوة من الشبق  والشهوة و حين جلست عمتي نظرت الي و هي تبتسم فنزعت خجلي و ابتسمت معها و انا انظر الى بزازها ثم قمت امامها متعمدا و زبي منتصب كالخيارة و قامت عمتي الي و اقتربت مني  و امسكتها و انطلقت اقلها قبلات حريرية ساخنة من الفم . و لمست جسدها الناعم من فوق الروب ثم ادخلت يدي من التحت و لمست الفخذ الناعم الطري جدا و من الفوق لمست لها بزازها الشهية و انا في امتع سكس محارم مع عمتي و عمتي ذابت تماما و هي تغمض لي عينيها و غير مصدقة ان ابن اخوها الصغير ينيكها . ثم وضعت عمتي يدها على زبي تتحسسه و تبحث عنه و مباشرة راحت تخرجه لترى امامها زب واقف و جميل جدا يريد ان ينيك و كنت انا اقبلها من الفم و هي تتحسس على زبي و تلعب به  و انا اسخن اكثر

ثم رضعت عمتي زبي و منحتني كل الخبرة الساخنة في المص و وضعت لها زبي بين البزاز الجميلة و كانت بزازها طرية و رخوة الى درجة لا توصف  و انا انيك البزاز و احك زبي في امتع سكس محارم مع عمتي الجميلة . ثم جاء وقت دخول زبي في الكس و رايتها تفتح رجليها امامي و هي في قمة الحرارة الجنسية و كسها نظيف و بلا شعر و حاولت ان افرك زبي بين الشفرتين كما ارى عادة في افلام السكس و لكن حرارة كس عمتي كانت قوية و عالية و جعلتني ادفع زبلا ان اشعر بقوة في كسها . و ادخلت زبي كله على مرة واحدة في س عمتي الساخن جدا  و انا اقابلها و اعطيها قبلات حارة و حين كنت انيكها كانت بزازها تتحرك امامي مرتعدة و تزيد في تهييجي و عمتي تتاوه اه اح اح ادخل حبيبي  و انا في امتع سكس محارم حتى افرغت كل منيي داخل كسها

الأحد، 12 مارس 2023

قصص تحرر و دياثة( كيف اطفات محنة امي الممحونة الهائجة)






كانت نيكة ساخنة في احلى سكس محارم مع امي الجميلة التي حرمت من الزب و النيك منذ ان توفي ابي و انا كنت اشعر بها و احبها و ابحث عن ادنى فرصة لابيت معها في فراش واحد و نحن عراة . و كانت امي امراة جميلة و ذات بشرة بيضاء كانها جبنة و ممتلئة الجسد  و لها شعر اجمر طويل ساحر و تبدو كانها اصغر من سنها بكثير اما انا فكنت فتى مراهق في الثامنة عشر من عمري و عندي زب كبير و احب السكس و مهووس بالجنس و لكن كنت اريد ان انيك امي و اذوق كسها  و اعلم انها ممحونة جدا لانها لم تذق الزب منذ مدة طويلة فهي بلا زوج منذ ان توفي ابي و ليس لها عشيق ينيكها

في ذلك اليوم وجدت نفسي وجها لوجه مع امي و هي في قمة انوثتها و جمالها و كانت قد خرجت من الحمام و ترتدي ملابس الخروج من الحمام و الفستان مفتوح الى اعلى فخذها و حين جلست رايت الكس الذي كان ناعم جدا و وردي اللون و انا ذبت و رغبت في سكس محارم مع امي و ارتفعت الشهوة في داخلي وانتصب زبي . و بقيت انظر الى كس امي و لكنها تفتطنت و اغلقت رجليها حتى تخفي كسها ثم نظرت الي و تبسمت و انا تنهدت تنهيدة عميقة جدا من شدة الشهوة ثم طلبت مني امي ان اقترب منها و حين التصقت بها فتحت رجليها مرة اخرى و لفتهما على ظهرها و قالت حبيبي انا ممحونة ارحمني

و قربت زبي من الكس حتى تلامس زبي على كسها و اخرجته بسرعة فانا لم اعد قادر على التحكم في شهوتي و زب انتصب الى درجة لا تعقل و امي حين رات امامها زبي امسكته  وبدات ترضع و تمص في احلى سكس محارم مع امي الساخنة . و بما ان امي تملك خبرة الجنس فانها تعلم اني قادر على القذف بسرعة لذلك توقفت عن المص و تركتني ادخل زبي في كسها و نكتها م نكسها و كان كسها كبير و واسع و ساخن جدا و انا احرك زبي فيه دخولا و خروجا بقوة كبيرة و حرارة عالية جدا في اجمل و اقوى لحظات السكس الساخن و جنس محارم مع امي الشهية و قذفت حليب زبي في كسها بحرارة كبيرة

و حين كان زبي يقذف كنت انا اذوب و شهوتي تخرج حارة جدا مني و انا ارتعش و امي ايضا ترتعش حيث ان كسها اخيرا ذاق الزب و الجنس و انا اشعر بمحنتها الكبيرة حيث تركت زبي يقذف داخل الكس متعمدا حتى اسقي عطشها الجنسي . ثم ارتخى زبي واخرجته من كس امي و هو كالمطاط متدلي و لكن امي اصرت على رضعه حتى انيكها في الفراش نيكة ثانية ساخنة و هو ما حدث حيث ساحكي لكم في الجزء القادم عن احلى سكس محارم مع امي الساخنة و كيف اطفات لها شهوتها بزبي الذي ناكها و تمتع بكسها