الخميس، 19 يناير 2023

قصص محارم عربية ساخنة (حماتي الشرموطة عايزاني أنيكها )






هذه القصة حدثت بالفعل مع حماتي الشرموطة انا الان سنى 30 من  4سنوات كنت خاطب واحده قموره وكان بينا قصه حب فكنا نسكن في نفس البلد وكنت دائم الذهاب عندهم نجلس نتحدث ونتسامر وكنت غالبا ما ابيت عندهم لان اباهم مسافر وكان لها اختين اكبر منها واحده متزوجه ومسافرين هي وجوزها والثانية تعيش معهم في البيت هي وخطيبتى وحماتى فكانت دائما حماتى تجعلنى ابيت عندهم لخوفهم من النوم بمفردهم وانا المفروض بقيت (راجل البيت) وكان عندهم بيت من طابقين فكنت انا م في الطابق الاول كنا نجلس نشاهد التليفزيون لساعه متاخره من الليل ثم يذهب كل منا لينام في مكانه وكانت الامور تسير على مايرام إلى ان حدث الاتى / كنت في يوم من الايام عندهم في الصباح لقضاء بعض الطلبات لهم لبعض الاصلاحات في البيت وذهبت وكان لايوجد الا حماتى وكان اسمها سعاد كنا نتكلم في بعض الامور ثم ذهبت إلى المطبخ لغسل الاطباق وكنا نتحدث فقالت لى تعالى اعملنا شاى على ما اخلص غسيل فدخلت اعمل الشاى في المطبخ وكانت تغسل الاطباق في المطبخ الذي كان ضيق بعض الشىء فعندما دخلت كانت تقف على الحوض وكان جسمها مبتل من الماء فكانت الجلبيه تلتصق بجسمها وهى كانت ذات حسد رائع جسم ملفوف صدر بارز ودائما حلماتها تظهر بوضوح وطيزها ما اروعها فعندما ابتل حسدها بالماء ظهرت حلماتها اكثر وضوحا فعندما رايتها لم اتمالك نفسى وانتصب قضيبى غصب عنى وانا بادخل فاحتك جسمى بجسمها لضيق المطبخ واحست بذلك فوقفت اعمل الشاى جنبها من الناحية التانيه وكنا نتكلم وانا كل ما افكر فيه جسمها وعايز اعدى من وراها تانى علشان احك جسمى تانى فيها المهم الشاى قرب يتعمل فقلت لها هاتى الصينية اللى على الرف قدامكى قالت خدها أنت علشان ايدى مش فاضيه علشان اخدها لازم هاقف وراها واشب على رجلى علشان اجيبها وكنت مبسوط انى هاعمل كده وتقريبا هي كانت قاصده فوقفت وراها الاول بحذر علشان اجيب الصينية ومديت ايدى فجسمى لامس جسمها بالكامل وزوبرى كان واقف وانا باقرب بحذر خايف من رد الفعل ولكن عندما لامس زوبرى طيزها لم تتحرك فتجرات اكثر وضغطت بحجه انى مش طايل الصينية فحسيت ان زوبرى دخل بين فلقه طيزها وحسيت انها بتصدر تاؤه مرت لحظات وبعدين رجعت مكانى خوفا رغم انها لم تعترض ولكن لانى حسيت انى بعمل حاجه غلط وخرجت وخرجت وراها وقعدنا نشرب الشاى ولم نتكلم ولا كلمه كنا نغتلس النظر لبعض وبعدين مشيت وبعد يومين روحت عندهم فلاقيت في تغيير في سعاد وهوه انها كانت حلوة المرة دى عن كل مره وكانت بتبص لى بصه انا اللى فاهم معناها قعدت عندهم شويه وبعدين مشيت وانا ماشى قالت ابقى تعالى بكره الصبح شويه علشان تساعنى في فك الستاير لانى مش باطولهم ولازم سلم ومش هاعرف افكهم قلت لها ماشى وتانى يوم روحت علشان اساعدها روحت لاقيتها لابسه جلبيه مبينه معظم جسمها بحجه انها هاتغسل فيها بس انا حسيت انها ناويه على حاجه وطلعت افك الستاير وهى ماسكه لى السلم وانا عمال ابص على صدرها اللى كان معظمه باين وحلماتها هاتنط منه وخلصت وبعدين جيت امش قالت ما تخليك قاعد شويه ندردش مع بعض بدل ما انا قاعده لوحدى المهم قلت لها ما انتى هاتغسلى في الحمام فقالت وماله هات كرسى واقعد قدام الحمام وادينا نبقى قريبين ونتكلم المهم ما صدقت روحت جايب كرسى وقعدت في الطرقة قدام الحمام وهى ابتدت الغسيل وانا عمال اجيبها من فوق لتحت وهى بتغسل فلاحظت انها لما كانت توطى تتعمد تدينى طيزها وتفضل تتحرك زى ما تكون بتغرينى لاحظت انها مش لبسه كلوت تحت الجلبيه وكان واضح جدا انها مش لابسه شويه وتقعد تدعك في الهدوم وهى قاعده تدعك كان وشها ناحيتى فعينى جات عليها من تحت لاقيت كسها ظاهر وشايف بوضوح وهى حاسه وشايفانى وانا بابص عليها تروح تدارى نفسها علشان تجننى اكترونتكلم شويه ونسكت شويه وفضلت تعمل حركات كتير تثيرنى لحد ما خلاص وصلت للاخر كنت عايز اقوم اهجم عليها وقلت اللى يحصل يحصل المهم وانا قاعد فجاءه راح خرطوم الغسالة ضارب ووقع في الارض وفضل يتحرك ويجيب ميه عليه فدخلت اشيله معاها فايدى جات على ايديها وكان جسمها اتغرق ميه ومسكت الخرطوم بايد وايديها كانت تحت ايدى ماسكه معايا وهى تبص لى وانا ابص لها لحد ما وقفنا وعنينا في عين بعض حسيت ان هي بتقول لى خدنى في حضنك وكانت ايدى لسه ماسكه ايديها لاقيتها بتغمض عينيها وبتقرب ناحيتى لحد ما جسمنا لامس بعض وقربت اكتر لحد ما بقينا جسد واحد ساعتها ما حسيت بنفسى الا وانا وهى نازلين في بعض بوس واحضان وروحت ماسك صدرها بايدى وفضلت اعصر فيبحنيه وبقوة مع بعض وتطور اللقاء وروحت رافع لها الجابية وحاطط ايدى على كسها لاقيتها مش قادره ودخلت ايدى جوه كسها وفضلت العب لها فيه لحد ما خلاص كان هايغمى عليها راحت شدت البنطلون وعايزه تقلعه ليه نزلته لتحت ومسكت زبى اول ما مسكته شهقت شهقه عاليه وقالت ايه ده كله ده مش ممكن ده ضخم جدا وراحت نازله تحت تمص فيه وانا مستمتع فضلت تمص فتره طويله وروحنا قالعين هدومنا كلها وفضلنا نتعانق بعنف هي محرومه وانا كمان وراحت رافعه رجلها على القاعة وانا روحت نازل الحس لها وامص زنبورها لحد ما راحت شدانى وقالت دخله بسرعه روحت مدخله واول ما دخلته راحت صوتت من حجمه وفضلت ادخل واخرج لحد ماراحت صوتت جامد واحت منزله وانا لسه بانيك فيها روحت مدورها وروحت مدخله في كسها وهى موطيه وسانده على القاعده وفضلت انيك وانيك فيها وهى تصرخولما لاقيت نفسى خلاص هانزل لبنى قلت لها جوه والا بره قالت جوه انا مركبه وسيله بسرعه نيك نيك بسرعه وانا اسمع كده وانيك جامد وهى تصرخ من اللذة لحد مما نزلت في كسها كان نازل زى الولعه في كسها وفضلت كده شويه وبعدين طلعت ووقفت وحضنا بعض جامد فقالت لى انا اول مره اتناك واحس انى ست زى الستات قلت لها ليه قالت كان حماك بينكنى في خمس دقايق ويقوم وانا افضل اتلوى طول الليل وراحت حاضننى جامد وعيطت وقالت اللى حصل ده كان غصب عنى انا عمرى ما عملت كده بس الشهوة كتنت هاتموتنى وانت لما لمستنى اول مره واحنا في المطبخ حسيت بالشهوة هاتموتنى وكنت لازم اتناك منك لانى عارفه انك مش هاتقول لحد وبعدين انا كان نفسى فيك من قبل ما تخطب بنتى ولما خطبتها كنت طول ما أنت هنا اقعد ابص عليك بس أنت مش معايا وراحت بكت كتير وهى في حضنى وقالت أنت كده مش هاتقدر تتجوز بنتى وانا السبب انا السبب قلت لها احنا كده كده مش متفاهمين في الايام الاخيره مع بعض وكنا مستنيين فرصه ونسيب بعض قالت بجد قلت ايوه بجدراحت قالت طب هاطلب منك طلب قلت لها اطلبى قالت تنكينى مره كمان دلوقتى قبل ما البنا ت تيجى قلت لها ماشى ودخلنا جوه الغرفة بتاعتها ووقفنا نحضن بعض ونبوس وامص لها في كسها وهى تمص لى في زبى وبعدين دخلته فيها وسمعنا صوت البوابة بتاعت البيت بيتفتح جرينا بسرعه نلبس هدومنا وفى لمح البصر كنا لبسنا وقعدت انا في غرفه الصالون وهى دخلت المطبخ على ما طلعت بنتها التانيه ولاقيتنى قاعد كان عادى لانى كنت باروح في اى وقت وسلمت على ودخلت تغير هدومها وبعد شويه قلت لها اهى ميرفت جات تقعد معاكى بقى وانا هامشى فقالت لى ماشى ونزلت معايا علشان تقفل الباب قالت هاستنا بكره بس تيجى الصبح بادرى علشان نكمل قلت ماشى واللى تيجى تبات معانا لنهارده قلت لامش مهم لحد علشان نبقى الصبح براحتنا لما هم يخرجوا انا هاجى على طول ومشيت وانا كل تفكيرى في النيكه اللى جايه وبالليل عديت على الصيدليه حبت حبوب من اللى بتطول في النيك وكانت تتاخ قبلها ب6 ساعات واخدتها حوالى الساعة 3 الفجر ونمت وقلت اروح الساعة 9 الصبح علشان اعمل احلى نيكه في الدنيا وكنت ممكن انيك بالحبيه دى لمده ساعتين متواصلين واكتر وقمت وروحت في الميعاد واول ما دخلت لاقيتها جاهزه طلعنا فوق وقفلنا الباب وابتدينا احلى نيكه ونامت على ضهرها وقالت انا نفسى تنكينى النهارده بمزاج قلت لها هانيككى نيكه عمركى ما تشوفيها في حياتكى ومسكتها من اول شعرها لحد رجليها بوس ومص لحد ما نزلت على كسها وروحت مدخل لسانى فيه والحس وامص في زنبورها وهى تتلوى وتقولى كمان دخله اكتر روحت مغير مكانى هي تمص لى وانا الحس لها وادخل لسانى في كسها لحد ما قالت مش قادره تعالى دخله بس واحد واحده وقمت ادخل زوبرى في كسها وبدات النيك بزوبرى وهى تصوت وصوتها يعلى لدرجه انى كنت خايف لحد يسمعنا وبعد دقائق نزلت لبنها وانا طبعا لسه بادرى بفعل االحبوب وفضلت انيك فيها جامد جامد واطلع زوبرى واحكه في كسها من بره وادخله قالت نفس تنام أنت وانا ادخل كسى فيك وانا فوق روحت نايم على ضهرى وهى قعدت ودخلت كسها في زوبرى وفضلت تطلع وتنزل وزادت حركاتها لحد ما قذفت تانى مره وهى في قمه السعادة وراحت نايمه على صدرى ولسه كسها في زوبرى وزوبرى واقف زى الحديدة روحت عادلها ونازل فيها نيك وهى تقول لى ارحمنى وانا مش سامع حاجه الا صوت دخول زوبرى وخروجه وهى تصرخ تصرخ وفضلت اكتر من ربع ساعه انيك فيها بجنون لحد مانزلت تالت مره وكل مره تزيد سعاده لانها اول مره تحس الاحاسيس دى ومش عايزانى اقوم من عليها عايزانى افضل انيك فيها لحد ما تتعب من كتر النيك وتحس ان هي خلاص مش قادره تتناك تانى وانا مبسوط بس في نفس الوقت عايز انزل لبنى في كسها وفضلت اغير الاوضاع لحد ماتعبت وانا لسه مانزلتش قالت انا نفس في حاجه كنت عارف انها عايزه تتناك في طيزها وكنت مستنى تطلبها وفعلا طلبت انيكها في طيزها بس بالراحة فقمت جيبت كريم ودهنت طيزها وفضلت ادهن الكريم وادخل صابعى جوه في طيزها وهى مستمتعه لحد ماطيزها ابتدت تتاقلم وروحت حاطط زوبرى على باب طيزها وفضلت امسحه في طيزها وهى تقول لى دخله بالراحة احسن أنت زوبرك كبير قوى وهايعورنى وحاولت ادخل راسه واحده واحده لحد ما دخلت الراس راحت صارخه صرخه جامده وقالت دخل بشويش وانا ادخل واحه بواحده لحد ما داخل جزء كبير من فضلت من غير حركه لحد ما طيزها خدت عليه وروحت مدخل تانى وهى تقولى داخله كله روحت مكمل لحد ما قالت كفايه لحد كده روحت ساحبح لحد بره ومدخله تانى اسحبه وادخله وكل ما اسحبه زى ما تكون روحها بتطلع وادخل واطلع لحد ماطيزها استلذت بيه وكانت مبسوطه وتقولى نيك يا حبيبى عايزك تهرينى وانا اسمع كده وازود في النيك وايدى بتلعب في كسها قالت تعاللى بقى نيكنى في كسى احسن مش قادره روحت منيمها على ضهرها ومدخله في كسها وهى تتلوى قلت لها خدى وضعيه الكلب وروحت جاى من وراها ومدخله فلى طيزها ومدخله في كسها اطلعه من طيزها احطه في كسها لحد مانزلت لرابع مره بس المرة دى صرخت صرخه جامده وانا كنت قربت وفضلت في كسها شويه وفى طيزها شويه وقالت لى لما تيجى تنزل هاتهم في كسى علشان احس بالدافىء بتاع لبنك وان كنت عايز انزله في طيزها روحت مزود النيك في كسها لحد ما انطلق صاروخ من زوبرى خلاه ولع ونزلت في كسها كميه تملى نص كوب ماء كانت كميه كبيره جدا وارتمينا على بعض على السريروفضلنا ننهج لانها جابت المرة الخامسه معايا وفضلنا ساكتين فتره وانا نايم عليها وزوبرى في كسها لسه لحد ما حسيت انه وقف تانى قالت لا انا مش قادره ده انا هاموت قلت لها بصى انا نفس انزل في طيزك قالت ان كان كده ماشى اصل انا كسى خلاص اتهرى من النيك ده أنت عندك كفاءه تنيك للصبح وانا مش قادره مع انى نفسى تفضل تنيك في كال دقيقه روحت قايم ادخله في طيزها وواحده واحده لحد ما دخل وبعدين فضلت ادخل واطلع لحد ما قالت ارجوك تخلص احسن هاموت بسرعه بسرعه نيك نيك ياحبيبى دخله كله وانا اتجنن اكتر وانيك انيك لحد ما خلاص هانزل وروحت منزل في طيزها وهى هاتموت من السعادة وتقولى ما اعرفش انا اللبن في الطيز يجنن كده وخلصنا وارتحنا شويه في حضن بعض وخلصت احلى نيكه في حياتى وفى حياتها وقالت لى اوعى تسيبنى عايزك معايا على طول كل يوم تنكينى لحد ما اعوض السنين اللى فاتت ده انا اول مره اعرف طعم النيك معاك ده أنت مش ممكن ده أنت نييك درجه اولى وفضلنا على الحال ده لحد ما سيبت بنتها وبقيت هي هاتموت علشان دخولى البيت بقى صعب ولحد دلوقتى باقضى معاها احلى نيك في الدنيا لما يكون في فرصه

الأربعاء، 18 يناير 2023

قصص محارم عربية ساخنة (زوجة أخي الشرموطة تعري طيزها وفخادها أمامي )






حكايتي اليوم عن زوجة أخي الشرموطة وهي بتحاول تهيجني، كان عندي 16 سنة عندما ارتبط أخي الأكبر بخطوبته لأبنة الجيران، وهم ليسوا مجرد جيران مثل أي جيران، بل كنا كأسرة واحدة كانوا 3 بنات وولدين وأمهم وأبوهم مسافر يعمل في ليبيا، الولد الكبير كان من سني وكنا لا نفترق أبدًا، ونقضي اليوم من بدايته إلى نهايته مع بعضنا البعض، سواء كان في بيتهم أو في بيتنا، وبالأكثر في بيتهم، لأنهم كانوا يمتلكون مكانًا أوسع يسع جرينا ولعبنا، والأمر كان لا يخلو من بعض الاحتكاك بإحدى شقيقاته الاثنتان الأصغر سنًا من خطيبة أخي لأنهما كانا أقرب لنا في العمر. أو التمتع بالنظر لجسم أمه الممتلئ وملابسها الخفيفة دائمًا وكلامها وألفاظها القبيحة، فكانت عندما تريد أن تتحدث إلى إحدى بناتها فتناديها بـ “يا شرموطة يا بنت المتناكة”. ورغم أن جوزها مش موجود إلا أنها كانت دائمًا واخدة بالها من نفسها، خاصة في تنظيف جسمها من الشعر الزائد بـ”الحلاوة”، وفي مرة دخلت عليها الغرفة وهي تعمل الحلاوة وكانت لا ترتدي إلا قميص يستر حلمات ثديها وبالكاد كسها وظيزها. ورغم ذلك لم تتفاجأ بوجودي، ونظرت لي نظرة لم أفهمها وقتها وقالت يا ريتك تيجي تساعدني! ضحكت وشعرت بالخجل وجريت مبتعدًا، وفي مرة كانت بتضرب إحدى بناتها فحبيت أخلصها من أيديها فتدخلت بجذبها نحوي بعيدًا عن البنت، مما جعلها تلتحم بطيزها في زبي وهي تندفع للخلف ولليمين واليسار، وبزازها مسكتهم ساعتها بحجة محاولة جذبها وهي تلقي بنصفها العلمي إلى أسفل لتتمكن من ضرب البنت وهي على الأرض. فمسكت بزازها وطيزها تلتحم بزبي في آن واحد، مما جعل زبي ينتصب، فابتعدت خشية أن تلاحظ وفجأة عدلت وضعها وتوقفت عن الضرب وهي تنظر لي بتعجب. هكذا كان بيتهم عندما أدخله في كل مرة. المهم بدأت قصتي عندما تزوج أخي وعاش معنا أنا وأمي وكانت زوجته تتعمد إثارتي من أول يوم، رغم إني لم يكن لي بها أي احتكاك قبل زواجها، بخلاف شقيقتيها الأصغر، فهذه قبلتها وتلك فرشتها. أما هي فكانت كبيرة، وخطيبة أخي في نفس الوقت، فكنت أمزح معها وأتكلم معها كأختي تمامًا. انتهت أجازة زواج أخي وعاد للاستيقاظ مبكرًا ليذهب لعمله، وأمي كعادتها تذهب للسوق لشراء الخضار والفاكهة للغداء. وكنت في أجازة الصيف وانا في المرحلة الثانوية، وتتركنا في البيت أنا (نائم في غرفتي) وزوجة أخي تنظف البيت وتقوم ببعض الأعمال المنزلية. كما قلت لكم في البداية كانت زوجة أخي تتعمد إثارتي بشكل مستمر، فكانت ترتدي الملابس الشفافة وتتعمد أن تلامس بجسمها جسمي عندما نكون في المطبخ معًا، وإذا كنا في البيت بمفردنا تتعمد تعرية أجزاء من جسمها أمامي بحجة الانهماك في العمل، ومرة دخلت الحمام وتركت الباب مفتوح وهي تخلع ملابسها، وعندما رأيتها وقفت أمامها وهي عارية منبهر بجسمها وكانت أول مرة أشوف جسم واحدة عارية أمامي مباشرة، ولأول مرة أشوف جسمها فقالت “مالك اتسمرت كده ليه مش عيب تبص عليا وانا في الحمام” فقلت لها “انتي اللي سايبة الباب مفتوح” وكان ردها “هو أنت غريب”! وكانت تأتي لغرفتي وانا موجود لتنشر الغسيل في البلكونة فتقف ملقية بجسمها على سور البلكونة ورافعة ثيابها حتى تعري أفخادها وطيزها وتتعمد أن ترفعها وتتمايل يمينًا ويسارًا. ومرة كانت في المطبخ ونادت عليّ لأناولها شيء من الرف العلوي، فتعمدت أن تقف أمامي بحجة أنها تشير لي على الغرض الذي تريده، وهنا وجدت زبي ينتفض بعد أن غاص في أعماق طيزها الساخنة الناعمة ومسكتها من خصرها وبزازها حتى نزل المني مني، فدفعتني قائلة “انت بتعمل ايه” وكأنها تفاجأت بعد أن كانت مستسلمة وأنفاسها تملأ المكان. بعد هذا الموقف تجرأت عليها وبدأ يكون التعامل بينا عبارة عن قبلات وأحضان وتحسيس على أي مكان في جسمها حتى كسها، ولكن بدون أي تعامل جنسي مطلقًا. وفي كل مرة كنت أشعر بأن لقائي بها يزداد حرارة، ورغبة، وشهوة، فهي تتعمد إثارتي حتى في وجود أخي، فكانت عندما نجلس جميعًا أمام التليفزيون تتعمد أن تفتح رجليها أمامي لتظهر كسها، وطبعًا ملابسها عبارة عن قمصان نوم شفافة وعريانة من الخلف أو من الأمام وقصيرة، أو طويلة ومفتوحة إلى الخصر، وهذا ما كان يجعلني في حالة هياج مستمر. حتى جاءت اجازة نصف العام، ذهب أخي للعمل، وأمي للسوق كالعادة، وكنت نائمًا في سريري متلحفًا من البرد، فإذا بها تأتي وهي ترتدي بلوزة بيضاء شفافة تظهر حلمات بزازها وبطنها ومعها فقط كلوت صغير جدًا لا يستر من كسها إلا فتحته، وشفراته الاثنتان واضحتان أمام عيني، ووقفت بهذا المنظر الذي يلين أمامه الحجر، وقالت أنا جيت عشان اصحيك، قالتها وهي ترفع غطائي وتدخل تحته، وترتمي في أحضاني، وبدون شعور وجدت فمها داخل فمي، وتضغط بفخدها على زبي وتحركه بيدها وعدلت من وضعها حتى جلست فوقه وقالت “بصراحة أنا انهاردة مش هسيبك أخوك في الشغل وأمك راحت عند خالتك ومش جاية إلا آخر النهار” فمددت يدي إلى خصرها وجذبتها إليّ وخلعت لها البلوزة لينطلق بزازها أحرارًا أمامي، فانحنت على صدري ففتحت فمي لحلمات بزازها أرضعهما حتى علت تأوهاتها، فرجعت إلى الخلف وجذبت بنطلوني ليقف أمامها زبي شامخًا معلنًا عن أول نيكة بيننا، وأخذت تلحسه بلسانها من تحت لفوق، وتشمل بهذا اللحس بيضاتي، وتضع يدها بين افخادي لتفتحهما وتدلك بيدها أسفل بيضاتي وإلى الآن لم تدخله في فمها بل تقوم بلحسه فقط، وأنفاسها تلهبه بحرارتها، وبعدها أخذت تملس عليه بشفايفها وتبلله بلعابها، ترتفع بفمها إلى رأسه وتداعبه بلسانها ثم تنخفض بشفايفها إلى بيضاتي وما أسفلها، وأنا سرحت في عالم آخر، واستفقت على صوتها وهي تقول “ايه رأيك مبسوط، حد يعرف يعمل لك كده غيري” فقلت لها “انا في عالم تاني، لا يمكن حتى أن أتخيل هذه المتعة”فقالت”ولسة. امال لما تنيكني وتتذوق طعم كسي وطيزي هتقول ايه”؟ وقالت “تعرف إني عملت كل الحيل عشان أخوك ينيكني من ورا بس مش عارف، كل مرة يحاول يدخله لحد ما ينزل منيه وتفشل المحاولة. أصل مشكلته أنه بينزل بسرعة”. لا أستطيع أن أقول تحديدًا كم مرة نكتها في هذا اليوم، سواء في كسها أو في ظيزها، وكم مرة مصت لي زبي وكم مرة لحست لها كسها وطيزها ورضعت بزازها. وبمرور الأيام ظل الوضع بيننا هكذا تتباعد الفترات وتقترب، حسب الظروف. وفي مفاجأة كبيرة، ودون أي مقدمات، كان يوم شم النسيم أو عيد الربيع، كانت مصر وقتها تحتفل بهذا اليوم احتفالات فنية كبيرة، وتذاع حفلات لكبار الفنانين على الهواء مباشرة، وتمتد الحفلات حتى الصباح، والناس كانوا يستعدون لمثل هذه السهرة بشراء المأكولات والتسالي، ويتجمعون ليقضوا السهرة معًا، وتكون ذكرى حتى العام الذي يليه. المهم في عصر هذا اليوم أمها طلبت مني أن أقوم بتوصيل أسلاك فوق السطوح حتى نستطيع الفرجة على الحفلة بالليل في الهواء الطلق ونستنشق أول نسمات الربيع، وذهب صديقي – شقيق زوجة أخي – إلى وسط البلد لشراء بعض الحاجات، وبناتها تزوجت واحدة وعاشت مع زوجها في محافظة بعيدة لظروف عمله هناك ولا تأتي إلا نادرًا، والبنت الأخرى تزوجت أيضا لكنها ستأتي بالليل بمفردها لأن زوجها سيسافر لأهله في الريف لقضاء الأجازة معهم، والأم كانت كعادتها ترتدي جلباب خفيف بدون أي ملابس داخلية، وحلمات بزازها تكاد تخترقه، هكذا وجدت بيتهم عندما ذهبت لتلبية طلب الأم والقيام بعمل التوصيلات اللازمة، وكان أول احتكاك بينا عندما سألت عن مكان الكهرباء العمومي للشقة، لكي أفصل الكهرباء حتى الانتهاء من التوصيل، فوجدته في مكان مرتفع يحتاج إلى شيء مرتفع أقف فوقه، فأحضرت لي كرسي خشبي مرتفع ليس كالكراسي العادية، وقالت لي “متخافش اطلع وأنا همسك لك الكرسي حتى تنتهي وتنزل”، وبالفعل قمت بعمل التوصيل وعندما أردت النزول كان لابد أن أقفذ وهي تقف أمامي مباشرة، فقفذت لأجد نفسي في أحضانها مباشرة، وزبي يلامس كسها البارز الذي يشع حرارة، وبزازها تتراقص على صدري من الفرح، ولست أدري كيف وضعت كلتا يدي على أسفل ظهرها وأنا في حضنها لأضغط على جسمها لتزداد التصاقًا بزبي، فنظرت إليها فوجدتها وقد أغمضت عينيها، فلم أتردد في أن أطبع على رقبتها قبلة دافئة، كالتي طبعتها هي بكسها على زبي، فإذا برأسها يترنح ومازالت مغمضة عينيها، فذهبت بقبلتي لأبحث لها عن مكان آخر أكثر قربًا فكان خدها الأيسر ثم بعدها بلحظة التهمت شفايفها بشفايفي وأمسكت برأسها من وجهها حتى أتمكن من تركيزها على شفايفها، فوجدتها ترتعش بين يدي، وكادت تسقط على الأرض، لولا أن تمالكت نفسي وحملتها تقريبًا بين ذراعي لأصل بها إلى الجدار خلفها، لتلقي بحمل جسمها عليه، فبدا نصفها الأسفل بارزًا إلى الأمام، فمسكت بكلتا يدي بزازها أدلكهما بنعومة وخفة واقتربت لأتذوق شهد شفايفها مرة أخرى، وهي غائبة عن الوعي تمامًا، قبلتها قبلة ساخنة وأدخلت زبي بين أفخادها حتى نزل أثنائها لبنها ولبني على فخودها، وربما هذا ما أيقظها من سكرتها، فدفعتني بكلتا يديها لتبعدني عنها وذهبت إلى غرفتها دون أن تنطق بكلمة! وأنا خلفها وألقت بنفسها على السرير ونامت على بطنها فاتحة ذراعيها ورجليها دلالة على الاسترخاء التام، فوقفت تأملت هذا المنظر الرائع وبعدها رفعت لها ثوبها لأكشف عن أفخاذها وطيزها، وهي رفعت خصرها لأتمكن من سحب الجلباب، ومباشرة دفنت وجهي في مؤخرتها الرائعة، وأنا أستنشق رائحة كسها وظيزها، وبدأت ألحس لها بشكل دائري فتحة طيزها ووضعت يدي من أسفل كسها لأتمكن من اللعب في بظرها، فارتفعت لا إراديًا بطيزها قليلًا نتيجة لوضع يدي تحتها، فزاد هذا الارتفاع من وضوح فتحة طيزها أمامي وقد لانت تمامًا من كثرة لحسي لها، فبدأت أدخل لساني فيها، وهنا بدأت تخرج منها الآهات وبعض الكلمات، غير المفهومة، وضعت أصبعي فيها ونزلت تحت كسها لألحسه وقد غرق بمائها، فقالت “أنا مش قادرة أتحمل أكثر من كده، دخله. كفاية”، فقلت لها يعني أنت عايزة ايه؟ قالت لي أنت قليل الأدب وابن وسخة! بقولك دخله. فرديت عليها: مش فاهم يعني عايزة ايه؟ مش عامل حاجة إلا لما تقولي… وبعد أن ترددت قليلًا قالت “يلا دخله. نيكني” فزادت هياجًا وشهوة، وكل هذا وأنا صباعي في طيزها وألحس في كسها، وقلت لها: طيب عايز أدخله فين، في كسك واللا في طيزك؟ فقالت نيكني في كسي شوية ونيكني في طيزي شوية ونيكني في بزازي شوية ونيكني في فمي شوية. أنا عايزة أتناك في كل حتة! وبالفعل قضينا ساعتين تقريبًا في نيك متواصل من الكس والطيز والبزاز والمص، إلى أن تركتها وانصرفت لتنام استعدادًا للسهرة. ولم أرها إلا في المساء على السطوح، وكانت قد أعدت جلسة على شكل حرف U في مقابل التليفزيون، لكنها ليست فسيحة بما يكفي، بحيث يستطيع من يجلس على الطرف الأيمن أن يلامس بأقدامه من يجلس أمامه على الطرف الأيسر إذا مدها للأمام. وبعد أن بدأت الحفلة، وبدأت ساعات الصباح الأولى تلقي علينا ببعض البرودة، طلبت من بنتها أن تحضر لنا لحافًا أو اثنين، وفي هذه الأثناء انتقلت لأجلس بجوارها بدلًا من ابنتها التي قامت لتحضر اللحاف وعندما سترنا هذا اللحاف مديت يدي بين أفخادها وبمجرد أن وصلت إلى كسها، وجدته مبتلًا رطبًا من شدة هياجها، فأمسكت بظرها بين أصابعي واعتصرته برفق وأنا اسحب أصابعي للأسفل وإلى الداخل قليلًا وهي لا تتحمل، فكانت كالتي تجلس على شوك، تتلوى وتتحرك وهي جالسة. لم تتحمل كثيرًا وقالت إنها مرهقة وستذهب للنوم، أما أنا فقلت لها خذيني معك لأدخل الحمام، فنزلت جذبتني للداخل وأغلقت الباب، وقالت “لم أعد أتحمل منذ سنتين لم يمسني رجل، وأنت اليوم أشعلت في كسي وطيزي النار ولأول مرة جعلتني أشتهي النيك من ورا، وعليك أن تطفئها الآن” فقلت لها هنقول للناس اللي فوق ايه؟ قالت كس أم الناس اللي فوق كلهم. أنا مستعدة أطلع وأقول لهم أنا عايزة أتناك، كل واحدة فيهم بتتناك من جوزها وقت ما هي عايزة، إلا أنا محدش حاسس بي أنا إنسانة عندي مشاعر وأحاسيس زيهم، الواحدة فيهم بتجيب جوزها معاها ينيك فيها طول الليل وباسمع صوتهم ومش عاملة أي حساب لأمها اللي جوزها معندوش دم وبقاله سنتين مجاش، وقالت هذه الكلمة وهي تمد يدها تمسك بزبي وتدلكه بجنون، وجلست على ركبها وأنزلت بنطلوني فخرج أمام أعينها زبي الذي انتصب بشكل كامل، فقالت بصوت مبحوح “يا حبيبي تعالى عشان أدلعك” وأدخلته في فمها وكانت تمصه وتعضه بشفايفها المولعة، وأنزلت ملابسها ووضعته بين بزازها وهي تتأوه، وقامت وخلعت كلتها واستدارت لتضع زبي بين طياظها وانحنت ترفع وتخفض وزبي يحك في طيزها وكسها من الخلف. وهنا سألتها “انتي عمرك ما اتنكتي من ورا” فقالت لأ. رغم إني هتجنن واجرب النيك من ورا، لأن صديقتي (أم فتحي) بتحكي لي لما جوزها بينكها من ورا، وبتقول إنه له متعة مختلفة، لا تعرفها إلا من جربتها، فقلت لها “وأنت أصبحت منهن الآن، وعلى فكرة من ساعة ما شوفتك وأنا باتمنى أنيكك من ورا، لأن طيزك تجنن، وعلى فكرة طيزك وبزازك أحلى حاجة فيكي”. ومسكت زبي بيدي ودعكت راسه في كسها برفق، ولم أجد أي صعوبة في ادخاله لأن كسها كان غرقان في محنتها، وإذا بها تبتلعه بداخل كسها، وتشهق بآه عميقة تحمل معها كل لحظة حرمان عاشتها، وقالت “نيك. نيك. نيك على مهلك براحة خالص. أوعى تستعجل كسي مشتاق اوي. أح ح ح ح آه ه ه ه ه ه ه ونزلت على الأرض ونامت على ظهرها ورفعت رجليها وهي تنظر لي وتقول “دخله بسرعة. حطه. نيك. أنت من هنا ورايح جوزي. وحبيبي. مش هسيبك أبدًا. كل يوم”. ورغم إني نزلت فيها كل حليبي، لكن مازال زبي منتصبًا، فقامت دخلت الحمام غسلت نفسها، وجابت لي موزة، أكلتها وهي تمص زبي، وبعدها طلبت منها تنام على بطنها، وجلست امتطيها بالعكس بحيث يكون وجهي ناحية طيزها، ودفنت وجهي بين أفخادها الرائعة، وأنا ألحس لها فتحة طيزها، وهي فشخت رجليها على الآخر ووضعت كلتا يديها تحت كسها لترفع نفسها قليلًا، وكنت ألحس فتحة طيزها ويدي تلعب في كسها من الخلف، وكنت تقريبًا بنيكها بلساني حتى شعرت بانقباضاتها السريعة، فعرفت أنها تذوقت طعم الشهوة الشرجية، فأسرعت ووضعت اصبعي بداخل طيزها ليدلك في فتحتها بهدوء ونعومة وبحركات مختلفة وأدخله قليلًا ثم أخرجه مرة أخرى حتى شعرت بأنها بدأت تتبلل، فوضعت الاصبع الثاني وكنت أبعاد بينهما وهما داخل طيزها لتتسع الفتحة، واستمريت على هذا المنوال حتى تمكنت من ادخال كامل الاصبعين معًا دون أن تشعر بأي ألم، فعاودت لحسها مرة أخرى لأبللها بلعابي، ثم انتقلت إلى الجهة الخلفية ورفعت خصرها قليلًا وأمسكت زبي ووضعته على فتحة طيزها وأنا أدفعه بكل رفق، وطلبت منها أن تدفع باتجاهي في نفس الوقت، حتى انزلقت رأسه كاملة داخلها، فتركتها على حافة طيزها ولم ادخلها إلى العمق، وأجذبها بحرص حتى لا تخرج وأدخلها مرة أخرى، لتزداد الفتحة اتساعًا، وهي تقول أي أي أي أي ثم بدأت اضغط بزبي ليدخل قليلًا ثم أسحبه للحافة مرة أخرى، وفي كل مرة يزداد عمقًا، وهي تزداد حرارة، وشعرت بأنها تقبض على زبي بكل عضلات شرجها القوية المشدودة، فسألتها: حلو…. ولم ترد… فسألتها مرة أخرى: حلو النيك من ورا؟ فقالت: يخرب بيتك. دي نيكة عمري ما جربتها بتوجع بس حلووووووووووة، وشهوتها قوية، بتهز كياني. حبيبي نيكني كل يوم من ورا. لا أعرف ما المدة التي قضيناها بمفردنا تحت في الشقة، وبناتها وأخي فوق، فقلت لها انا همشي وانت اتصرفي. قالت انها هتدخل تنام، ولو سألها حد هتقول له أنها نايمة من بدري وانا مشيت من بدري. المفاجأة الكبرى، ان تاني يوم راح أخي لعمله، فوجدت زوجته تنام بجواري في سريري، وهي تداعب زبي بيدها وتقبلني وقالت “هسألك سؤال بس بشرط تجاوبني بصراحة. امبارح نكت أمي صح؟ “. تلعثمت في الإجابة فقالت “بصراحة هي معذورة أي واحدة مكانها لازم تعمل كده، أنا حاسة بيها من زمان، بس مش في أيدي أعمل لها أي حاجة. وأنا موافقة بس بشرط أنها متخدكش مني”. وبعدها لاحظت أن مراة أخي أصبحت تغير من أمها عليّ وأمها تغير عليّ من بنتها، وكل واحدة فيهم تتعمد أن تتقرب لي في حضور الثانية، لتثبت كل منهما أنها الأقرب والأولى. وفي مرة كنت عند أمها الصبح، فسألتها لماذا تفتعل مع زوجة أخي المشاكل خاصة أمامي؟ فقالت: أنا عارفة كل حاجة، ومتخافش أنا مش ممكن أفضح بنتي، ومش ممكن كمان أزعل منك، بس كل اللي أنا عايزاه أعرف أنت نكت مين فينا الأول، أنا واللا هي؟

الجمعة، 6 يناير 2023

قصص محارم عربية ساخنة (امي المربربة تلعب في زبي وانا نايم )



امي المربربة تلعب في زبي وانا نايم


هذه قصتي مع امي المربربة وجسمها المثير، انا شخص اشاهد افلام الجنس كثيرا, تقريبا كل ليله اقفل الباب واجلس امام الكمبيوتر في غرفتي وابدأ بتشغيل الافلام وتحميلها من الانترنت والاستمناء. وبعد مده بدأت بالضجر من هذه الافلام وتوقفت من تحمليها ومشاهدتها الا مرات قليله بالشهر, اختي دائما في غرفتها تدرس أو تشاهد التلفاز وامي وابي في العمل أو نائمان فليس لدي اي شي اعمله. بقيت على هذا الحال وانا اهتاج جنسيا ليله بعد ليله, فقلت في نفسي اريد ان اغير هذا الروتين و ان ابدا شيئا جديدا, فقررت التنصت على اهلي بالليل أو الذهاب إلى حمام اختى بعدم استحمامها والعبث بين ملابسها الداخليه وشمها, كل مره اخفق في التنصت على اهلي ولا اسمع شيئا, ولكن في ليله من الليالي رأيت ابي وامي يتعانقان ويقبل كل منهم الاخر في غرفه المعيشه, فختبأت وانا العب بزبي واراهما, مسك ابي امي بيدها واخذها الى غرفه النوم وقفل الباب, وضعت اذني على الباب وانا اسمع تأوهات امي وابي ولكن لم استطع سمع اي شي ينقال. حتى مرور الساعة تقريبا توقفت هذه التأوهات وناموا, ذهبت إلى غرفتي وبدأت بالاستمناء وانفجر زبي بخروج الكثير من المنى, لم اشاهد هذا المنظر من قبل مما جعلني اشتهي. لم استطع النوم تلك الليله وانا افكر لحل لمشاهده امي وابي يمارسان الجنس بدون ان يحسوا بشي, فجاءتني فكره غريبه بعض ما, سوف اقول لاهلي اني ذاهب إلى بيت ولد عمي للنوم هناك, واختبىء في غرفتهما ((في الخزانه اللتي يوضع فيها فساتين امي للاعراس, لاتفتحها كثيرا)) ومشاهدتمها, وجاء اليوم المعهود ووافقوا اهلي على ذلك, فأتصلت بأمي وابي لاودعهما بالهاتف بسبب خروجهم من المنزل لتناول العشاء وشكرت الهاتف, ذهبت إلى غرفتهما واختبأت في الخزانه, بعد ساعتان جاؤا امي وابي, بدأوا يتكلمون عن العشاء وعن دراستي ودراست اختي وهم يخلعون ملابسهم, خلعت امي عبايتها والبنطلون اللي تحت العبايه, فرأيتها عاريه ولكن بثيابها الداخليه, نهديها المدوران اللذان لا يمكنكم مقاومتهما والطيز الرائع للمس اللعب فيه, كبر زبي, ولكن سرعان ما انقلب الوضع, قبل ابي امي قبله ساخنه واطفؤا الانوار وناموا. بدات بالغضب وانا اقول في نفسي ضاع على الوقت ولم ارى شيئأ, فبقيت في الخزانة لمده الساعتان,المكان مظلم و يمكنني الاستمناء على شكل جسم امي بسبب الظلام مما جعلني اثور غضبا, بدأت بالتفكير وجائتني فكره عظيمه, سرير امي وابي يتسع لثلاثه اشخاص, فهو كبير ومريح, والفكرة هي ان استلقي خلف امي عند دوران ابي للجهة الاخرى ومداعبه طيزها ونهديها مداعبه خفيفه, والاستمناء. فتحت باب الخزانة بكل بطىء وخرجت كالص منها, فذهبت إلى طرف السرير وانا احاول اددق إذا ابي استدار, انتظرت لمده تقارب النصف ساعه, حتى انقلب ابي إلى الطرف الاخر, ولكن هناك مشكله, امي مستلقيه على ظهرها وخوفي وقت المداعبة ان تصحى وتراني, فقلت في نفسي سوف اداعبها بشكل خفيف جدا, بكل بطىء جلست على السرير, وبدات الوصول إلى امي وانا منتبه حتى لا المس ابي وافزعه واستلقيت عند امي وانا ارتجف, اخرجت زبي اولا وهو قائم الا اخره وبدأت في خضه, وضعت يدي على نهد امي ((امي نايمه بالملابس الداخليه)) وانا اتحسسه واخض زبي, لا اريد ان العب بكسها حتى لا تصحى من النوم, استمريت بالخص والمداعبة وتفكيري في مص ورأيت نهدي امي ولكنني لا اقدر, بدأت امي بالتأوه فنزعت يدي بسرعه وقالت امي بصوت خفيف جدا: (( أه سلمان شفيك؟ اليوم نايكني الظهر)) فسكتت ولو اجاوب, فهي تعتقد انه ابي يتحسسها, فأخذت امي يدي ووضعتها على نهدها وهي تحرك يدي وتتأوه بصوت خفيف جدا, اخرجب نهدها من الصدرية ووضعت يدي عليه وانا العب به ولكن لم اره بوضوح بسبب الظلام, بدأت في مصه وبدأت امي بالتأووه بصوت اعلى, فتوقفت وقلت: ((ششش!)) لم ارد ان اتكلم حتى لايفتضح امري, ضحكت امي ضحكه خفيفه جدا واخذت امصمص نهدها وهي تحاول حبس انفاسها, نزلت إلى زبي وبدأت تلعب فيه, ووضعت يدي على كسها المبلل والمكسو بالشعر, فهذه اول مره المس كسا ولكن من كثره مشاهدتي الافلام كنت اعرف ما اعمل, كانت امي تتأوه وتحاول حبس انفاسها, نزلت امي وبدأت مص زبي بالقوة وكالمجنونه وانا ايضا احاول حبس انفاسي حتى لا يفتضح امري, رفعت امي نفسها كحركه ال69 فعرفت انها تريدني ان الحس كسها, بدأت بلحسه والعب بلساني على ضرها كالمجنون ونحن نحاول حبس انفاسنا, ارتعشت امي رشعه قويه وبدأت بالانزال وانا الحس كسها, قامت امي وبدأت بفرك زبي, وجلست عليه بقوه وهي تتحرك بسرعه وانا احاول المسك بخصرها حتى لا يهتز السرير بسرعه وابي يشعر بشيءو فكانت تتحرك بسرعه وانا اداعب نهديها ويدها على صدي حتى لا تقع, بدات ان ارتعش, ادخلت امي زبي في كسها المبلل وقمت بالقذف بكثره وانا احاول ان اوقف تأوهاتي, حتى توقفت من الارتعاش, قالت امي بصوت خفيف: ((حبيبي مدني الفاين)) سحبت برقه الكلينكس واعطيتها, ووضعته على كسها وبدأت في تنظيفه, رمت الفاين على الارض واستلقت بجانبي ونامت. انتظرت إلى ان نامت, قمت بهدوء وفتحت الباب بخفه, وركضت إلى غرفتي وانا خائف, وقفلت الباب وانا اقول في نفسي: ((كيف قفذفت فيها؟ ماذا لو تحمل؟)) فبدأت اقنع تفسي انها تأخذ حبوب منع الحمل ونمت نوما عميقا. بعد ايام بدأت بالجوع بأن اتحسس وانيك امي مره اخره, ولكن هذه المره ابي كان مسافرا فلا استطيع اعاده هذه الحركه, فقلتي لامي قبل موعد النوم: ((يا ماما, لماذا لا انام عندك الليله؟)) فوافقت. جاء موعد النوم ولكن امي نامت اليوم بملابس النوم وليس بالملابس الداخليه, اعتقد انها تفكر اني كبرت وانها ليست بفكره سديده النوم بهذه الطريقة امامي, مرت الساعات لان نامت امي, وانا بجانبها افكر بان اعيد الفكره, ولكني رفضت وقلت سوف استمني بالحمام, فكنت مشتهي إلى اخر حد. قمت من على السرير ذهبت لحمام غرفه امي, قفلت الباب وبدأت بالاستمناء, وانا استمني واتأوه, قرع الباب, واذا بأمي تقول: ((أحمد حبيبي شتسوي؟)) لبست بنطالي بسرعه وفتحت الباب ورأيتها واقفه تبتسم وقالت: ((شفيك؟ فيك شي؟)) فأجبت: ((لا يمه مافيني شي)) فسألتني لماذا كنت اتأوه بالداخل فقلت لها اني سقطت ولكني بخير, ضحكت امي ورجعنا عالسرير, هذه المرة اقتربت امي مني ووضعت يدها علي وقالت: ((لا تعيد حركه الحمام مره ثانيه مو زين تسوي جذي)) ابتسمت وقلت انش**** يا ماما, فكنت اعتقد انها تقصد بأن اخذ الحذر مره اخرى. بعد مرور النصف ساعه نمت قرب امي, ولكن استيقظت بعد مده قليله لاحس بشي ما على زبي, فتحت عيني ولم اتحرك لارى امي تستمني وهي تتحسسني بكل رقه, قام زبي إلى اخره فكانت تحاول الا تداعبه بقوه حتى لا اصحى, وضعت يدها على يدها اللتي على كسها, اخترعت امي وقالت شتسوي؟ قلت..لا..امم ولا شي, قبلتني قبله حاره على فمي وقالت الا اذكر هذا الى احد, فوافقت. خلعنا ملابسنا ونحن نقبل بعض كالمجانين ومسكت زبي وهي تمصه وانا اتأوه بقوه, رفعت رأسها وقبلتها مره اخرى, استلقت على ظهرها وفتحت رجليها ضمتني بقوه, فأدخلتي زبي بها وقمت بنيكها اقوى ماعندي وهي تتأوه بقوه وبدأت امي بالارتعاش, اخرج زبي وانا الحس كسها وهي ترتعش, لفت امي واستلقت على بطنها واخذت موضع الكلب, ادخلت زبي فيها وانا انيكها بالقوه, في نفس الوقت كنت اتحسس نهديها وطيزها, بدات بالارتعاش وانا اقول: ((يمه راح اكت)) وانا مغمض عيوني, اخرج زبي بسرعه فائقه وبدات تمضه وانا اقذف في فمها, شربت كل قطره ونامت بقربي وانا اداعب كسها وراسي على نهدها وهي تلعب بشعري, وذكرتني بأن لا ابوح لاحد هذا السر. سكتنا فتره كنا جالسين عاريان نتكلم ولا نقدر النوم, سالت امي عن وجود الفازلين قرب السرير, ومن اللذي يستعمله بكثره؟ فنصف العلبة فارغه! ضحكت امي وقالت لي ابوك ينيكني في الطيز معظم الوقت, بمجرد سماعي هذه العبارة بدأ زبي بالانتصاب, فقالت امي: ((أحمد مشتهي؟ ليش زبك واقف؟)) وهي تبتسم, نزلت رأسي بالارض ووجهي محمر, فأخذت علبه الفازلين وامسكتني من يدي, ادخلتني الحمام وقالت: ((استلقي في البانيو)) فأستلقيت, بدأت امي بمص زبي وانا اداعب كسها الرطب وامرر اصابعي بين شعر كسها الاسود, بعد ما قام زبي إلى اخر فتحت امي علبه الفازلين واخذت مقدار لابأس به على يدها وبدأت بفركه على زبي وانا اتأوه بشده, واجهت امي الجدار ووضعت زبي على فتحت طيزها وهي تجلس عليه برفق, ودخل وبدأت هي بالتحركه على زبي وانا اداعب نهديها ونحن نتأوه, قامت امي من زبي وواجهتني ووجلست على زبي ووضعته في كسها وبدات بالتحركه وهي تمصمص شفايفي وانا اداعب نهديها أو امصهم, قربت من القذف فهمست امي في اذني: ((كت فيني, انا اخذ حبوب)) ولكني امسكت امي من وسطها واوقفتها وقلتلها اني اريد ان اجرب حركه قبل ان اقذف, فسالتنى ماهي؟ فقلت لها النيك ونحن واقفون. وقفت امي في البانيو وفتحت رجليها, امسكت بزبي انا امص نهديها وادخلته بكسها, وبدأت انيكها, بدأت امي بالارتعاش, اخرجت زبي ومسكته بيد وهي تستمني باليد اخرى حتى انزلت, وقالت تحب تشوفني استمني صح؟ فأجبتها بنعم وادخلت زبي مره اخرى وانا انيكها ونحن واقفون في البانيو, قربت من القذف وصرخت وقلت راح اكت, ضمتني امي بقوه وبدأت بحراك حوضها بقوه وانا انيكها, وقذف زبي المنى داخل كسها وانا انيكها بالقوة والنمى يستاقط منها ونحن واقفون, جلسنا قليلا وفتحت امي الدش وبدأنا بالاستحمام ولكن قبل الخروج طلبت من امي ان تستمنى امامي, فرفضت وقالت بكرا راح اسويلك اللي تبي اليوم تعبت كثير. وغرقنا بالنوم ونحن متعانقان

الأحد، 1 يناير 2023

قصص محارم عربية ساخنة (أختي اللبوة تفرك طيزها الكبيرة في زبي )




أول تجربة لي في الجنس العائلي مع أختي اللبوة حيث كنت ابلغ من العمر اثنين وعشرين عامًا وكان عمر اختي آنذاك عشرين عامًا، توفي أبي وبقيت أنا وأمي وأختي في مسكن في شقة في مدينة من المدن الخليجية المحافظة. وفي يوم من الأيام قبل بداية الاختبارات النهائية بيومين تلقينا اتصالًا من خالتي وقالت لأمي أن جدتي مريضة وفي حاجة إلى أن تذهب أمي إليها وكانت تبعد جدتي عن المدينة التي نسكن فيها حوالي ثلاثمائة كيلو عندها أتت أمي إلى وأبلغتني باتصال خالتي وقالت أنها سوف تذهب مع خالي لزيارة أمها وسوف تعود بعد ثلاثة أيام وقالت لي انتبه لأختك وساعدها في المذاكرة وأعطتني مبلغ من المال لكي يصرفنا إلى حين عودتها. وفي تمام الساعة الرابعة عصرًا حضر خالي وتوادعنا من أمي وذهبت معه. بينما ذهبت أنا إلى غرفتي لإكمال المذاكرة وأختي ذهبت إلى غرفتها أيضًا وعند الساعة السادسة خرجت من غرفتي إلى الصالة لكي أشاهد التلفيزيون وكانت أختي تنظف الصالة وعندما مرت من أمامي شاهدت نهديها وتفا جئت بأنها لم تكن تلبس السنتيانة وأمعنت النظر في نهديها وهي تنظف الصالة ولاحظت أنها تحاول المرور من أمامي والانحناء بحجة تنظيف الصالة جيدًا وأنا أحاول إخفاء قضيبي الذي بدأ في الانتصاب حتى لا تلاحظه لم يكن هذا الدليل كافيًا لكي افعل ما أريد عدت بعدها إلى غرفتي لإكمال المذاكرة ولكن لم يغيب عن ذهني ذلك المشهد الذي رأيته في الصالة وأنا أتخيل أني أبوس نهود أختي وأمصها وبعد حوالي ساعة وأنا أفكر في طريقة أرى من خلالها جسم أختي وهي عارية إذا بها تدخل غرفتي وتطلب مني أن اشرح لها بعض الدروس جلست أختي أمامي على ركبتيها وشرحت لها الدرس وطلبت منها أن تحل احد التمارين ليس هذا حرصًا مني على أن تفهم الدرس بل لكي يتسنى لي رؤية نهديها عندما تنحني لكي تكتب وعندما كنت انظر إلى نهديها بتمعن لاحت لي بنظرة وقالت لي في ماذا تفكر يا أخي قلت لها لا أفكر في شيء استمري في الحل وبعد أن انتهت من حل التمرين قالت صح التمرين وتعال به على غرفتي وانصرفت وبعد أن انتهيت من التصحيح ذهبت على غرفتها فوجدتها منسدحه على السرير ومباعدة بين رجليها بشكل ملفت للنظر وعندما رأتني حاولت أن تضم رجليها وجلست على السرير فقلت لها مبروك لقد أجبتي إجابة صحيحة ونموذجية فرحت وقالت الفضل يعود لك يا أخي الحبيب الغريب إنها حين ذهبت من غرفتي كان تلبس بلوزة وتنوره ولكني وجدتها في روب نوم وسيع وفضفاض فسألتها عن ذلك قالت الجو حار وكذا ارتاح أحسن سألتني وقالت ماذا تريد أن اعد لك من عشاء قلت لها ارتاحي أنا سوف اخذ العشاء من المطعم المجاور وسأعود فوافقتني الفكرة وذهبت وعندما عدت إلى البيت لم أجدها في غرفتها فنادينها ففتحت باب الحمام وأخرجت رأسها وقالت أنا هنا يا أخي وأغلقت الباب وبعد قليل خرجت من الحمام وليس عليها سوى المنشفة قد لفتها حول جسدها بينما كان يظهر النصف من نهديها عنها تأكدت أن أختي تريدني كما أريدها ولكن هذا أيضا ليس دليلًا كافيًا علمًا بأني لم يسبق وأن رأيتها بهذا المنظر ذهبت إلى غرفتها ولبست روب نوم وسيع وذهبت إلى المطبخ لتحضير العشاء وأثناء تناولي للطعام كنت أتحين الفرصة للنظر إلى نهديها التي بدت واضحة جدًا أمامي ولا تبتعد عني سوى سنتمترات وبعد العشاء ذهبت إلى غرفتي لإكمال المذاكرة وعند حوالي الساعة الحادية عشر ليلًا فتحت أختي باب غرفتي وقالت لي أنها سمعت صوتًا غريبًا بجوار غرفتها فتوجهت معها إلى غرفتها وعندما دخلت وفتحت النافذة لم أجد شياءً فقلت لها إنها مجرد تخيلات وليس هناك ما يستدعي الخوف وعندما نظرت إلى سريرها أثناء خروجي رأيت كلوتها وسنتيانها ملقاة بجانب السرير فتجرأت وسألتها عن ذلك فقالت لي إنها لا تنام إلا في روب النوم فقط كان هذا الجواب كفيلًا بأن يثير قضيبي لينتصب أمام أختي فما كان مني إلا أن جلست على السرير حتى لا تنتبه لقضيبي عندها قالت لي ممكن اطلب منك طلب قلت لها أنتي تأمري أمر يا أحلى أخت في الدنيا قالت أريد أن ننام سويًا في غرفة واحده فأنا أخاف وأتخيل واسمع بعض الأصوات قالتها بدلع ونعومة وكان هذا ما أتمناه من زمان قلت لها ولا يهمك يا أختي الحبيبة قالت الأفضل أن ننام في غرفتي لان فيها سريرين قلت وهو كذلك عندها تأكدت تمامًا بأن هذه الليلة ستكون سعيدة بعدها اتجهت إلى دورة المياه وأخذت دشًا سريعًا وانأ أفكر في هذه أختي ونهودها وكسها وكيف سأبدأ معها خرجت من الحمام وذهبت إلى غرفتي ولم أرتدي سوى ثوب النوم فقط ولم البس من تحته شيء واتجهت إلى غرفتها وقضيبي يسبقني فقد أطلقت له العنان بعد أن تخلصت من ملابسي الداخلية وعندما دخلت الغرفة وجدت أختي قد لاصقت السريرين ببعضهما فصارت سرير واحدًا وسيعًا جدًا ووجدتها منسدحه على بطنها وعندما رأت قضيبي ابتسمت ووضعت رأسها تحت الوسادة وطلبت مني أن اطفي النور وان أضيء اللمبة السهارية الحمراء فقط ففعلت ذلك واتجهت إلى السرير وإلى الآن لم يستطيع أحد منا أن يفعل شيئًا وكانت جريئة أكثر مني فقد تراجعت بمؤخرتها حتى ألصقتها بقضيبي المنتصب وعندما شعرت به ابتعدت قليلًا فاقتربت منها حتى لامس قضيبي مؤخرتها فما كان منها إلا أن مدت يدها وأمسكت بقضيبي وقالت لي وينك من زمان يا غبي ااه ااه زبك كبير يا حبيبي وبدأت أنا في تقبيلها ومص رقبتها وتبويس خدودها وبدأت هي الأخرى تقبلني وتمص لساني وتتمحن وتتأوه وقضيبي لايزال في يدها وأناملي تبحث عن كسها ولم تجد صعوبة في الحصول عليه فلم تكن ترتدي سوى روب النوم وعندما وضعت يدي عليه تأوهت بصوت مرتفع وتبللت يدي بماء كسها وأنا أمصمص في لسانها ورقبتها ثم طلبت منها ان تتخلص من الروب الذي عليها فقامت وأولعت النور وتخلصت من روبها أمامي فبدت نهديها بوضوح وبدا كسها الرطب المنتفخ واضحًا أمام عيني عندها طلبت منها ان تستدير حتى أرى طيزها فاستدارت فرأيت احلى طيز في حياتي بياض ونعومة ونقاء وقمت أنا وتخلصت من ثوبي وعندما رأت زبي أمسكته في يدها وفركته وقالت وينك أنا انتظرك من زمان وباسته وقامت وحطته بين فخوذها وضميتها ضمه قوية فتأوهت وقالت هيا يا حبيبي نيكني أنا اليوم قحبتك ومنيوكتك وشرموطتك سو فيني اللي تبي سدحتها على السرير ومصمصت نهودها ويدي تتحسس كسها وطيزها ومصيت حلماتها ونزلت على سرتها وحطيت لساني فيها ودورته في كل الاتجاهات ونزلت على كسها وكانت محلقه كسها ومجهزته لزبي وأول ما لمس لساني كسها تنهدت بصوت مرتفع وخفت الجيران يسمعونها واستمرت في لحس كسها وبضرها حتى انمحنت وترجتني انيكها وادخله في كسها قلت لها لا أنتي نسيتي ان أنتي عذراء بس ما عليكي راح اخليكي تنيسطي عالا خر وطلبت منها ان تنسدح على بطنها قلت لها أبي الحس طيزك وانيكه قالت أخاف تعورني يا حبيبي قلت خلى الأمر لي وانقلبت على بطنها وبدت طيزها الكبيرة البيضاء النقية البارزة فبوست طيزها وفتحت فلقتيها ورأيت فتحتها الوردية اللي تجنن ولحستها والحستها وهي تتأوه ولحست أردافها وبدأت في إدخال إصبعي في طيزها وعند دخول رأس إصبعي تألمت ورفعت رأسها فقمت وأحضرت فازلين موجود في غرفتها ودهنت صباعي ودهنت فتحت طيزها وبدأت في إدخال صباعي في طيزها ويدي الأخرى تلعب في كسها وشيئًا فشيئًا حتى دخلت رأس إصبعي واستمريت في ادخالها حتى دخل النصف منها فتألمت وقالت عورتني ياخوي نيكني من كسي ويريحني قلت اصبري بدايتها ألم بس أكيد راح تستمتعي وقمت وطلبت منها ان تمص زبي فقامت وامسكت زبي وبوسته وأدخلته في فمها وبدأت في مصه ولعقه حتى كاد ينفجر من قوة الانتصاب ومصت بيضاتي فكدت أن اجن من حلاوة مصها ونعومة يدها تقف على رجولها وتحني صدرها حتى يلتصق بالسرير ففعلت ذلك وبدت طيزها أمامي تلمع من كثر ما دهنتها بالفازلين ومن السائل اللي يتسرب من كسها دهنت رأس زبي جيدًا ودهنت فتحت طيزها ايضًا ثم وضعت زبي على طيزها وبدأت احركه طلوعًا ونزولًا ويدي تتحسس كسها المبتل بمائه فتأوهت وتراجعت على بطيزها وعندما وجدت أنها في قمت نشوتها بدأ ت بإدخال رأس قضيبي في طيزها حتى دخل رأسه بصعوبة ثم أخذت المنشفة ووضعتها في فمها وامسكت وسطها بيداي جيدًا ثم رهزتها به رهزة واحده فاستقر زبي بكامله في أعماق طيزها فصرخت صرخة شديدة ولكني لم استجيب لها وكأنني لم اسمع شيئًا وتركت زبي في طيزها قرابة ثلاث دقائق وهي خاملة وكأن أغمي عليها قالت لي بعد ذلك حرام عليك شقيت طيزي قلت لها لو سمعت كلامك كان ما سوينا شي زبي لايزال في طيزها وبدأت في إخراج زبي من طيزها وإدخاله رويدًا رويدًا حتى تعودت طيزها عليه وطلبت مني ان ازيد من رهزي قليلًا وبدأت في رهزها حتى وصلت قمة نشوتي وصبيت ما في زبي من المني في طيز أختي وعندما شعرت بمنيي يتدفق داخل طيزها تنهدت بقوة واتتها الرعشة وزبي لايزال في طيزها ثم سحبت زبي من طيزها شيئًا فشيًا حتى خرج ملطخًا بدم طيز اختي ومنيي الذي أفرغته في طيزها وبادرتني اختي بقبلة حارة على خدي فقبلتها أنا وقمت على دورة المياه واغتسلت وعدت فلم أجد اختي في الغرفة وبعد قليل خرجت من دورة المياه عارية قد اتسعت خطواتها من أثر فتحي لطيزها وبمجرد وصولها إلى السرير بدأت في البحث عن قضيبي فتناولته وباسته وقالت تناجيه كدت أن تقتلني هذا اليوم أيها الزب الشقي ومصت زبي وعاد للانتصاب من جديد قالت لي أريد ان تنيكني من طيزي مرة أخرى قلت لها زبي تحت أمرك يا حبي وسرعان ما أخذت وضعية الكلب ودهنت زبي وبدأت في إدخاله في طيزها فدخل مباشرة وبدأت في نيكها وهي تتنهد ااه نيكني يا فاتح طيزي ارهزني جنني بزبك عندها زاد تهيجي واستمريت في رهزها ويدي تلعب في كسها وتداعب بضرها عندها طلبت مني أن انزل على صدرها فأخرجت زبي من طيزها وقلبتها ومصصت نهودها حلماتها ونزلت على كسها ولحست كسها وبضرها حتى تأوهت واتت رعشتها ثم طلبت منها أن تمص قضيبي فبدأت في مصه ولحس بيضاتي ثم وضعت زبي بين نهديها وبدأـ في ضم نهديها على زبي وأنا ارهزها حتى أتت رعشتي ونزلت على صدره وبين نهودها. بعد ذلك قمت وتناولت المناديل ونظفت صدرها ومسحت لي زبي وقام كل منا على دورة المياة ثم عدنا ونمنا سويًا في فراش واحد بعدها استمرت علاقتي مع اختي إلى ان تزوجت في العام الماضي وذهبت مع زوجها وكلما تذكرتها أعض أصابع الندم على طيزها الذي خسرته بعد زواجها