الاثنين، 21 نوفمبر 2022

قصص محارم (امي تحب نيك الشباب وانا أعشق طيز اختي البيضاء)






امي تحب نيك الشباب وانا أعشق طيز اختي البيضاء


أبي مدمن كحول، امي تحب نيك الشباب وفي نفس البيت نشأت علاقتي الجنسية بشقيقتي نرمين علاقة قديمة منذ كان عمري تسعة عشر عاما​ وكنت أشتهي لدرجة الجنون مضاجعتها وأستمني على فراشي​ عندما أتخيل أنني أنكحها من طيزها الكبير الأبيض وألحس فرجها وأرضع نهديها. وقد صارحتها برغبتي القوية في مجامعتها وكانت مترددة ولكنها قبلت هديتي ذات مره وهي عبارة عن شريط فيديو لسكس عائلي وكان لهذا الشريط الجنسي اثرا كبيرا بأن تتخلص نرمين من ترددها وتتلهف لمضاجعتي. كان منزلنا تحت سيطرتي وسيطرة نرمين بعد أن تزوج إخوتي وأخواتي وخرج كل منهم في منزل مستقل أما والدي بعد إحالته على المعاش شعر بالسأم والفراغ وأدمن على الكحول كحل لوضعه النفسي وأصبح حبيس غرفته وفي حالة سكر دائم ولم يعرف متى تشرق الشمس ولا متى تغرب. أما والدتي فلم تكن مثل والدي مدمنة كحول كانت مدمنة جنس وقد كشفت أنا ونرمين علاقتها الجنسية مع شاب إصطادته وصارت تصرف عليه مقابل مضاجعتها وتفرغت لإشباع رغبتها الجنسية ولم تعد مهتمة بما يجري في المنزل خصوصا بعد أن شعرت أمي باكتشاف علاقتها الجنسية مع الشاب من طرفي وطرف نرمين. ذات ليلة فتحت باب الشقة وسمعت أمي تصرخ وتقول للشاب: نيكني ياحياتي بقوة دخل زبك في طيزي إقذف لبن قضيبك بفمي ذلني اضربني بحذائك تبول على جسدي خذ فرجي ازني ازني ازني حبلني. كانت نرمين وصديقتها سلوى التي اصبحت فيما بعد زوجتي وأم لطفلي عاريتان في غرفة نرمين ويتفرجان على أحدث شريط جنس محارم أهديته لنرمين وكان بيني وبين أختي إتفاق بأن تكون أول نيكه معها في جو جنسي مثير كهذا الجو وأخبرتني أن صديقتها سلوى تعشق نيك المحارم لدرجة الجنون وأن والد سلوى ينيكها من طيزها باستمرار. دخلت عليهما وحضنت أختي بعد أن خلعت ملابسي وصرت أرضع لسانها وهي تقبض على زبي. رضعت نهديها ونزلت لكسها وبدأت الحسه وأعضه بهياج وكانت سلوى تتفرج وتلعب بفرجها ثم أخذت تلحس خاتم طيزي وتقول: نيك أختك أول مره أشوف أخ ينكح أخته قدامي وااااو نيك أختك نيكها احححح نيكها. رضعت أختي زبي ونزلت نار شهوتي بفمها وأخذت صديقتها سلوى تدخل لسانها بفم نرمين وتقاسمها شرب لبن شهوتي وجثت أختي على ركبتيها وفردت طيزها الكبيرة وبدا خاتم طيزها الأحمر المتورم يتحرك عضليا ثم تناولت صديقتها سلوى علبة الكريم ودهنت شرج أختي ورضعت زبي بهياج وأدخلته بطيز أختي نرمين واستلقت تحتها وصارت سلوى تلعق فرج نرمين وزبي يدق بعنف بمكوة أختي. لم يكن من باب المصادفة أن أتزوج صديقة أختي سلوى كانت هناك روابط عميقة ومشتركة بيننا دفعتني أن أتزوج منها وأن أفض بكارتها وبكارة أختي على سرير واحد. كيف؟ بعد أن أنتهت حفلة الزواج وذهب آخر المدعويين عند مشارف الصباح خرجنا أنا وزوجتي سلوى واتجهنا إلى الفندق الذي حجزت فيه نرمين غرفة لي ولها ولزوجتي سلوى وهناك خلعت زوجتي فستان الزواج وتعرينا من كل ملابسنا. وصرت الحس كس زوجتي وكس أختي ثم هاجت زوجتي وركبت فوق أختي وأخذت تجامعها بجنون وأدخلت زبي بطيز أختي وأخرجته وأدخلته بطيز زوجتي ودخلنا في غيبوبة مضاجعة مثيرة ومجنونة وكان كس أختي الأحمر الكبير يرشح بماء شهوتها وهي تدعوني بلهفة لفض بكارتها. وضعت رأس زبي الكبير الهائج على فتحة فرجها وكان كسها رخوا من كثرة الإستمناء وأخذت سلوى تلحس زنبور نرمين وترضع زبي وتشده لفرج أختي وضغطت بقوة وفتحت كس نرمين وأخرجت ذكري وهو مضرج بدم بكارتها وكنت في غاية الهياج وفتحت سلوى فرجها وقالت: إفتحني بعنف بدون رحمه وأولجت زبي بقوة وغاص إلى أن وصل لجدار رحمها. مع مرور الوقت أخذنا نمارس كل أنواع الجنس وأحيانا أصطاد بعض الشباب المراهقين وأقيم لهم حفلة نياكة على كس أختي وزوجتي وتصل بي المتعة لدرجة الهياج وأستمني عندما أرى الشباب يجامعون أختي وزوجتي ويقذفون لبن أزبارههم الغزير الطازج بفرج زوجتي وفرج أختي. وكانت زوجتي وأختي أكثر مني استمتاعا بمضاجعة الشباب اليافعين والنياكة المشتركة مع أكثر من شاب. كان منظر سامي الشاب الأسمر مثيرا للغاية وهو يضاجع زوجتي وينيكها من طيزها ثم يخرج زبه الأسود الكبير من مكوتها ويدخله بقوة بكسها الأحمر الغارق بسوائل شهوتها مما جعلني أهيج وأرضع قضيب سامي وألحس لبن زبه المتناثرعلى زنبور حبيبتي سلوى وعلى فخذيها الأبيضين. كانت أختي نرمين في نياكة ساخنة ومشتركة مع شابين مراهقين وتصرخ وهي بينهما من شدة الهياج. وكان زب الأول داخل طيزها وقضيب الثاني منغرس بأعماق كسها ثم أنزلا منيهما على صدرها الأبيض الكبير. وتستمر الملحمة.

الأحد، 20 نوفمبر 2022

قصص محارم (خالتي القحبة تستعرض طيزها أمامي حتى تغريني)





خالتي القحبة تستعرض طيزها أمامي حتى تغريني وأمارس معها نيك المحارم



في يوم رجعت من التمرين بدرى شويه الساعة 8 ووقفت في مكان محدش يشوفنى فيه وشويه لقيت خالتي القحبة جايه من بره ومعاها سياره نقل كبيرة ومعاها عمال ولقيتها بتنزل في الاثاث بتاع بيتها بتعزل من الشارع وكان ليها بنت متجوزه كانت معاها المهم خلصوا نقل انا ظهرت ليهم في الاخر كأنى جاي من التمرين لقيت امها بتقولى ازيك يا ربيع عامل ايه قلت ليها كويس ايه انتوا معزلين ولا ايه قالت اه بقى معليش قلت ليها خليكى فكرانا قالت يا سيدى تعال بدل ما نجيب الغريب تنزل معانا عفش البيت وتعرف البيت جديد قلت ليها طيب المهم طلعت الشنطه فوق وغيرت ولبست بدى وفوقه جاكيت كان الكلام ده حوالى الساعة 10 بليل ركبنا العربيه وبدأت في التحرك للمنزل الجديد بتاع خالتي القحبة هدي بعد حوالى نص ساعه وصلنا للمكان الجديد نزلت من العربيه والسواق قال انا هنزلك وانت تطلع قلت له مفيش مشكله لقيت بيت خالتي اللى وخداه جنب بيت بنتها المتجوزه جاء زوج بنتها وسلم عليا وقال ليا ازيك عامل ايه وترحيبات المهم بدانا نطلع عفش البيت بدات اطع الحجات الخفيفه في الاول لحد ما بداء التقيل خلعت الجاكيت وبقيت بالبدى لقيت خالتي بتقولي عيني عليك يا ربيع ايه يابنى العصلات دى قلت ليها تمرين مستمر ضحكت ضحكة خبيثة وقالت طيب ولقيتها بتقولى هما ابوك وامك هيرجعوا امتى من الخارج قلت ليها زى كل سنه في نص 6 قالت طيب المهم بدات اطلع معاهم انا وزوج ابنها المهم مر اليوم عادي وانا لما خصلت لقيتها بتقولى تعال لما اوصلك لحد البيت قلتلها لا انا هروح اتعشي الاول قالت طب خليك اتعشي معانا قلتلها لا انتوا لسه هتوضبوا البيت قالت طب هتيجى بكره عشان تساعدنا قلت طيب هحاول قالت لا لازم تيجى قلت خلاص ومره وحده بنتها ظهرت لينا بتقولى ازيك يا ربيع عامل ايه قلت كويس يا مريم اخبارك ايه قالت بخير كويس لقيت جوزها بيكلمها لقيتها بتشخط فيه قلتلها في ايه بالراحة على الراجل لقيته بتضحك بمنيكه قلت في بالى انا ليا ايه مليش فيه المهم فضلت لحد ما اتعشيت لقيت بنتها بتقولى يخربتك يا ربيع ايه اللى حصلك كده قلتلها حصل ايه قالت جسمك يجنن يبنى زمان البنات في الجامعة هتموت عليك قلتلها يابنتى انا خلصت السنه اللى فاتت شوفتى بقى مش بتسألى ازاى قالت اه بقى عندك حق البيت والعيال وخدنى خالص قلتلها طيب المهم انا همشي وارجع قالت طيب وانا نازل من على سلالم كانت نازله توصلنى لما وصلت للباب قدمت خطوتى فخبط ايدى على طيزها كانت طريه اوى وملبن فلقيتها بتبص وبتضحك بقولها معليش مكنش قصدى قالت طب يلا ركبت العربيه وقالت ليا هستناك بكره قلتلها هاجى قالت طيب لما اشوف المهم روحت نمت وصحيت الصبح فطرت وجهزت نفسي وفضلت شويه اتفرج على الكومبيوتر لقيتها بتتصل بيا على البيت بتقولى ايه مش ناوى تيجى قلتلها هاجى حالا قالت طب يلا انا مستنياك تحت البيت نزلت لقيتها في العربيه وكانت لابسه طقم يجنن بلوزه ضيقه على صدرها وعليها جاكيت فرو مشينا من غير منتكلم كلمه وحده وصلنا عندها وبدانا نرتب العفش انا وجوز بنتها لقيت جوز بنتها لابس شورت وفلنه حملات بقوله يا راجل البس حاجه عليك بدل الهيكل العظمى ده رد عليا بيقول محدش قدك يا عم المهم لقيت خالتي هدى جايه بتقول يا ربيع خد راحتك لو عايز تغير شئ قالت انا مجبتش شئ معايا بنتها قالت طب استنى انا هجبلك شورت من من بتوع جوزى وتشيرت قلت طيب وشكرا المهم راحت تجبهم وجت دخلت اغير في الغرفة لقيت خالتي هدى بتقول لا يا ربيع ادخل في الغرفة اللى خلصناها عشان لبسك يكون نضيف المهم بعد 4 دقايق من دخولى الغرفة وانا بغير لقيت خالتي دخلت عليا وكنت باللبس الداخلى من غير فالنه طبعا بصت كده وعضت شفايفها عملت مش واخد بالى بقولها ايه في ايه قالت اسفه نسيت معليش المهم شويه كده لقيتها بتقولى غيرت يا ربيع قلت ليها اه خلاص دخلت بتقولى بس عايزاك تمسك الكرسي ليا عشان عايزه اجيب حاجه من الشنطه قلتلها طيب طلعت على الكرسي وعلى الدولاب ويا نهارى على طيز خالتي وجمالها كانت مدوره وقعدت تفنس طيزها وتستعرضها بمياصة وقفت زبي عليها وهجت خالص المهم وهى نازله من على كرسي لقيتها هتقع على الارض مسكتها من تحت باطها وضغطت عليهم اوى وكنت حاسس بلمس ايدى لبطن بزازها قالت متشكره يا ربيع تعبنينك معانا قلت ليها لا خالص وخرجنا وكملنا عادي وخلصنا البيت كله لقيت خالتي بتقول لبنتها ماتخدى جوزك وتروحى تجيبى غدا من بره قالت طيب المهم انا فضلت قاعد في مكانى لحد ما يجيبوا الغداء لقيت خالتي دخلت غيرت وجات كانت لابسه قميص نوم قصير لتحت الركبة لونه اصفر وتحتيه كانت الاندر بتعها والسنتيان بس مكنوش ظاهرين قعدت قدامى على كرسي وحاطه رجل على رجل وبدا الحوار ونتكلم عادي وبدات تعمل امور تهيجنى وانا قاعد قدامها قالت اه معلش يا ربيع نسيت انا عايزاك تغيرلي مكان السرير عايزاه في منتصف الغرفة قلت ليها اوكى وانا داخل لقيت قميص نوم اسود على سرير وسنتيان واندر والروب بتاعه قالت امممم اسفه ثوانى اشيل ده وفعلا شالته وبدانا نغير وضعية السرير وبدأنا نتكلم مع بعض عادى لحد ما حصل المخفى لقيتها بتقولى أنت بقى قولى بتعمل ايه وانت عايش لوحدك قلت ليها كومبيوتر وانترنت على طول قاعد عليهم ماعدا بالليل مش بقعد كتير قالت طيب أنت تعرف في الكومبيوتر قلت اه قالت طب انا عايزه اشترى واحد ايه رايك لما نتغدى اروح اسحب فلوس ونشترى واحد قلتلها مفيش مانع وفعلا جات بنتها واتتغدينا وقالت موضوع الكومبيوتر قالت طيب يلا ننزل نشوف واحد كويس المهم دخلنا محل يقول مينفعش تعالوا بكره لقيت عندها اصرار ان الكومبيوتر يجى النهارده رحنا لسنتر تانى قال اه في اجهزه تجميع وجمعنا ليها واحد بشاشه بكل شئ قالت هي دى احتياجات الكومبيوتر كملت كده يا ربيع قلت ليها لا لسه في قالت ايه قلت ليها في حاجه اسمها مايك عشان تكلمى الناس اللى عايزه يسمعوا صوتك مايك قالت جميل وايه تانى قلت ليها كاميرا كومبيوتر تشتغل لما تحبي حد يشوفك قالت كويس المهم جبنا كل شئ والراجل خليناه يجيب كابل انترنت ورحت للانترنت كافيه اللى جنبها وصلت من عندها وشغلت ليها كل شئ وكله عسل لقيت بنتها بتقول يا ماما انا ماشيه عشان تعبانه المهم مشيت وانا عرفتها ازاى تعمل سكايب وكل شئ قلت ليها اعملك واحد قالت لا مره تانيه قلت ليها اوكى. المهم لقيتها بتقولى قولى الاميل بتاعك عشان لو عملت واحد اضيفك فيه قلتلها اوكى كتبته في ورقه ليها المهم مشيت وهى ما قالت استنى اوصلك قلت يبقى في شئ هيحصل نهارده المهم روحت البيت بعد ساعه وفتحت الجهاز وفتحت سكايب لقيت اضافه جايه ليا وكان اونلاين دار بينا الحوار اللى هقوله دلوقتى ا هي: هاااااى. انا: ممكن نتعرف. انا: اكيد طبعا انا ربيع وانت مين؟ قالت انا وحده قلت ليها اوكى. انا: من فين يا واحده قالت من مصر. انا: وانا كمان من مصر تصدقى. هي: عارفه انك من مصر. انا: ازاى عرفتى. هي: بخمن. انا: عندك كاميرا. هي: اه وانا ممكن اشوفك. انا: قلت ليها بكل سرور. هي: شوفتنى. انا: قلت ليها اه وانتى. هي: قالت وانا كمان. لقيتها منزله الكاميرا على جسمها على بزازها بالتحديد قلتلها ممكن اشوف وجهك قالت لا مش ممكن قلتلها ليه قالت من غير ليه ممكن نتكلم؟ قلتلها هكلم بزازك يعنى قالتلي ياريت دهما عايزينك وقالت نزل الكاميرا على زبك عايزه اشوفه المهم نزلت الكاميرا على زبي وقالتلي خرجه خرجت زبي وقالت ايه ده دا تخين قلتلها ممكن تخلعى هدومك ونتكلم مايك قالت اوكى وقامت من على كرسي مش عارف ليه ببص لقيت نفس سرير خالتي وشكل الغرفة استغربت جت لقتنى قافل الكاميرا بتاعتى لقيتها بتقولى قفلت ليه قلتلها اصل كنت عندك قالت كنت عندى فين قلت ليها ممكن اشوف وشك يا خالتي وشويه لقيتها بتتصل بيا بتقولى ربيع النت مش شغال قلتلها انتى معايا قالت معاك فين قلتلها انتى عارفه قالت لا تعالى بقى (صوت حنين اوووى) شوف أنت بقى، قلتلها دقايق واكون عندك بعد نص ساعه وصلت فتحت الباب كانت بنفس القميص الاصفر رحت ليها خبطت على الباب فتحت الباب ورجعت لورا شويه قفلت الباب وبقولها خير وهى ماشيه مسكت ايديها وخدتها في حضنى وبدأت ابوس في شفايفها وامص في شفايفها وادخل لسانى في شفايفها وبدأت امد ايدى على شعرها وادلك فروة شعرها بالراحة وهى تتاوه من اللذى وتان من اللذه مسكت ايديها وبدأت ألعب بين اصابع ايديها وانا ببوس فيها وبدأت ألحس لعاب فمها وهى بالمثل وبدات تعض على شفايفى وهنا بدأت احسس على طيزها واحنا بنبوس في بعض ولقيتها بتشيل شفايفها عني وبتبص ليا وبتعض على شفايفها بدأت اقلعها القميص بتاعها وهى تفك ازرار البنطلون وكانت لابسه سنتيانه سوده تهبل العقل وكان صدرها كبير بس الضخامة اللى صلبه ماسك نفسه اااه لما شوفته اتجننت عليه احسس عليه بالراااااحه واقرص على حلمات بزازها بالراحة وهى تتاااوه اااااااه مش قادره ااااه وانا ألحس بلسانى حلمات بزازها واحرك لسانى حولين بزازها وادعك فيهم واضمهم لبعض لحد ما تعبت من الوقفة خدتنى ودخلت غرفه النوم نيمتها على السرير وبدات الحس في كسها وادخل لسانى في كسها والحس فيه بالراحة وابدأ امص في كسها والحس فيه وهى تتاوه ااااامممم اكتر يا ربيع واحسس بايدى على كسها وادخل لسانى في كسها واخرج فيه وبعد كده لقيتها نزلت على البنطلون بتاعى بتخرج زبي اول ما شافته شهقت منه وفضلت تلحس في راس زبي بلسانها الاول وتلحس فيه من تحت لفوق وتعض على راس زبي عضات خفيفه اااااخ بدات تمص فيه وتتفنن في المص وقلتلها تحط زبي بين بزازها وتنزل وتطلع على زبي ببزازها وكانت راس زبي تدخل بين شفايفها وبعد كده قومتها ونيمتها ومسكت زبي بايدى وبدأت أدلك بيها شفرات كسها ودخلت راس زبي بين شفرات كسها وانا بدخل زبي في كسها مادد ايدى على حلمات بزازها وبقرص فيهم واحسس عليهم وبدأت ادخل زبي في كسها ادخل واخرج فيه وهى اااااه كمان يا ربيع اااااااه كمان يا ربيع ااااه كمان يا ربيع ممممم اخ اخ اخاخ اخ اخ ااااه دخله اوووى يا ربيع دخله نكنى اوووى ااااه مترحمنيش وانا ادخل فيها واخرج بسرعه ادخل واخرج فيها ادخل واخرج فيها وهى تمد ايديها على كسها تحسس عليه والايد تانيه على بزازها وتقول دخله يا ربيع جامد ااه لحد ما حسيت بكسها بيقبض على زبي عرفت انها هتجيب شهوتها نزلت على كسها وبدأت ألحس فيه وابعبص فيه براحه لحد ما طلعت سيل من كسها غيرت الوضعيه خلتها نايمه على جنبها وجيت نمت وراها ودخلت زبي في كسها وهى رافعه رجليها وانا ادخل واخرج فيه ادخل واخرج فيه هي هاجت اوى عشان مش قادره تحسس على كسها انا بدأت ادخل واخرج في زبي وهى تتااوه اااه اكتر اااه ااااااه مش قادره حرام عليك نيكنى جامد اه اه اه لحد ما تعبت من الوضعيه وخلتها تنام على ظهرها ورفعت رجليها عند كتفها وبدأت ادخل واخرج فيه لحد ما لقيتها بتترعش قلت هتجيب شهوتها نزلت على كسها امص فيه والحس فيه وهى تقولى اااه مش قادره خلاص اااااااااه ااااااااه لحد منزلت شهوتها، منظر طيزها هيجنى وانا بلعب في كسها بدأت امد ايدى على طيزها واحسس عليها بالراحة تقولى ربيع انا متنكتش منها قبل كده قلتلها هتحسي بمتعه احلي بدأت ادلك طيزها وادخل صابع واخرجه وبعبصتها لحد ما بدأت طيزها تتعود على دخول وخروج صابعى قلتلها عندك كريم أو فازيلن قالت اه قلتلها هاتيه مدت ايديها جبته وفعلا دهنت طيزها بيه ودهنت على زبي جزء منه وبدأت احرك راس زبي على فتحة طيزها ودخلت زبي بالراحة في خرم طيزها دخلت راسه وسبته شويه في طيزها عشان تتعود على حجم زبي وبدأت احرك زبى بره شويه وادخله شويه وبدأت ادخل جزء اكبر من زبي في طيزها لحد ما وصل للنص وفعلا دخلته كله وبدات هي تتألم اااااااااه لا لا بالراحة وكانت طيزها سخنه اوى بدأت احس انى هجيبهم قلتلها انا هجيبهم عايزاهم فين قالت في بوقى عايزه اشربه كله خرجت زبي وبدأت تمص فيه وهى بتلعب في بزازها وانا بحسس على شعرها لحد ما جبتهم وبعد كده نمت جنبها على سرير

السبت، 19 نوفمبر 2022

قصص محارم (زوج أختي السافل قطع كسي من النيك)




زوج أختي السافل قطع كسي من النيك



إليكم قصتي مع زوج أختي السافل وكيف عرفني على عالم جديد، في يوم استيقظت في السابعه صباحا كعادتي وايقظت ابني رامي للذهاب للمدرسه وكان مجدي زوجي يستيقظ في السابعه والنصف واخذت هذا اليوم اجازة من عملي لاني كنت اشعر بارهاق وتعب يغلب عليه التعب النفسي وبعد ان خرج زوجي وولدي من المنزل دخلت غرفتي وحاولت النوم الا اني وبدون ارادة اخذت ذكراياتي تلح عليا من بداية معرفتي بمجدي زوجي وخطبتنا فهو شاب وسيم ناضج طموح روتيني جدا في كل علاقاته حتي بعلاقته الجنسيه بيه انا العادي والطبيعي والمتبع وبس يعني لازم علشان يمارس الجنس معايا لابد ان يكون بالليل علي السرير وبطريقه روتينه لا بدايه ولا نهايه ولا ملامح ولا متعه وانا مثل اي ست اريد ان استمتع بحياتي الجنسيه وليه اسلوب في اثارتي ومتعتي يعني انا بحب المقاومة الاغتصاب التجديد عدم الروتين ولو حاولت ان امتنع عنه بدلال ودلاعه يغضب ويعتقد اني مش عاوزاة برغم انه لو فكر قليلا هيعرف اني عاوزاة جدا هيعرف من رعشه صوتي وانا بقولو لا ابعد هيعرف من حرارة جسمي وسخونه انفاسي واحمرار وجهي ورعشه شفايفي وللاسف استسلمت للمارسه العاديه والمتعة الناقصه سنوات وانا اقاوم واهرب من اي تفكير من اي ضعف وحاولت ان افهمه من بعيد ولكن لا حياه لمن تنادي فمنعني خجلي من الثورة عليه والغضب من اسلوبه برغم جمالي وجسمي المثير استسلمت برغم شهوتي وحرماني استسلمت برغم سني الصغير استسلمت وخرجت من ذكرياتي علي جرس الهاتف ووجدتها أختي كانت مسافرة من فترة واخذنا نقلب الاحاديث واحكيلها وتحكيلي عن حياتها وحياتي عن خصوصيتها وخصوصياتي وكانت حياتها علي عكسي تماما مع زوجها الذي تربى في اوربا وعاش بتقاليدها وانفتاحها في كل شئ حتي الجنسيه واتواعدنا بزيارتها لي هي وزوجها يوم الجمعة واخبرت زوجي وحضروا يوم الجمعة هي وزوجها الذي كان غايه في الوسامة واللباقة والمرح الا اني لاحظت نظراته واسلوبه الجرئ في امتداحي ووصفي وانتهي اليوم وذهبت لعملي في اليوم اللي بعده ورنت عليا أختي وطلبت مني قضاء بعض المشاوير معاها هي وزوجها لانها اصبحت لا تعرف الجديد في البلد ووافقت واستاذنت من عملي وذهبت معهم بالسيارة ولاحظت نظراته واستمر بمدحي باسلوب اكثر جراءة وانا لا استطيع منعه واقنعت نفسي بان هذا عادي عندهم وطلبت مني زوجته ان اذهب معاها للكوافير ثاني يوم ولكني تاخرت عليها لان ظروف العمل منعتني وانا منعت نفسي لما علمت اني سأمر عليها في شقتها وهو موجود حتي يخرج وفعلا ذهبت في وقت متاخر وضربت الجرس وفوجئت بزوجها يفتح الباب ليه ورحب بيه ودخلت وسألت عن أختي إلهام فقال انها اعتقدت اني مش هروحلها فخرجت لوحدها فاعتذرت له وقلت له ارجو يا عماد تبليغ اعتذاري لها فحاول جلوسي متعللا انه عاوز يقدم واجب ضيافتي وفعلا قام عمل عصير وجلست اشرب معاه واخذ يكلمني عن حياته باسلوب غريب وجرئ وانا اصرخ بداخلي اريده ان يستمر واريده ان يسكت مش عاوزة اسمع مش عارفة كل شئ جوايا اتلخبط فشعر هو بذلك فبدا في توجيه كلامه عليه علي براءة وشي وعيوني ورقبتي وصدري وانه نفسه يمتلك جسم لشخصيه زي شخصيتي وتسمرت قدماي وعجز لساني عن اني اوقفه عن ما يقول ولكنني شعرت بيده تتحسس شعري ولا اعلم اين وكيف جلس بجواري واخذت صوابعه تلمس خدودي وشفايفي ولكني فجاءة ولا اعلم ازاي قمت جريت خرجت وانا عاوزة ارجع وعاوزة امشي بجد مش عارفة وذهبت لبيتي احتضنت ابني وكنت في قمه العصبية علي زوجي واول مرة اطلب منه اني عاوزاه واخذت كالمجنونة احضنه واحرك ايدي علي جسمه علي زبه علي كل شء فيه ولكن ماذا افعل لوحدي وهو لا يعلم غير العادي والطبيعي وقمت وانا غير مستمتعة وبدون رعشتي واتصلت بي أختي وقالت مستنتنيش ليه انا متاخرتش جاء يوم طلب مني زوجي السفر معاه لعمه لانه مريض وهو هياخد رامي ابننا معاه ولكني رفضت لان عندي شغل في البيت وقالي انه هيسافر بكرة الخميس وهيرجع الجمعة وعرفت أختي وجات يوم الخميس سهرت معايا واتكلمنا في كل شئ حتي في السكس وكل شئ فيه وعن زوجي وزوجها وازي بيمارس معاها وفنون السكس ومتعته وفجاءة رن جرس الباب وفتحت وجدت عماد بابتسامته وقالي ايه مش كفايه عليكو كدة ودخل وشرب الشاي معنا ولاحظت زيادة نظراته وكلامه مع زوجته الصريح في السكس امامي متعمد كدة وارتعشت ولاحظ هو رعشتي وسخونتي ولكنه انقذ الموقف وطلب انه يمشي لانه هيوصل زوجته البيت وعنده معاد مهم وفعلا مشيو وسلمت عليه أختي ومد ايده هو يسلم عليا ولا اعلم كيف احتضضن ايدي وضغط عليها بطريقة كان من الممكن ان انهار واقع وخرجوا ودخلت غرفتي اتحسس جسدي صدري بطني كسي كل شئ فيه غمضت عيوني وحاولت تاني ابعده عن تفكيري ولكنه الح عليا في خيالي واخذ يعبث بي في خيالي وانتفضت علي جرس الباب وفتحت وانا مستغربه الساعة قاربت الواحدة نص الليل وتسمرت مكاني وسكت عماد ايه جابك ومش عارفة ازاي دخل وازاي قرب مني وقالي علشان وحشتيني عماد اخرج اخرج وهو يتقدم وانا ارجع للخلف عماد ارجوك من فضلك اخرج وجدت ظهري في الحيطة وهو يضع ايدة علي وسطي عماد بلاش ابوس ايدك اخرج مش هخرج انا عاوزك لا لا لا ارجوك وقرب مني ونفسه علي وشي ولقيت لسانه علي وشي علي كل وشي لا يا عماد لا اخرج انا مش كدة ومش عاوزة كدة قالي لا انتي عاوزاني جسمك بيصرخ بزازك وانا أقوله اسكت وزقيته وشدني من ظهري وحضني من ظهري واول مرة اسمع كلام صريح عاوزك عاوز انيكك وانا اصرخ واقوله أنت حيوان اسكت بقا كفايه واخذ يعصر بزازي وانا اقاومه وابعده وشعرت بزبه على طيزي من ورا كان زبره واقف غريب وقالي انتي عاوزاني اسألي جسمك كله ومعرفش ازاي بقيت علي الارض وهو فوقي واخذ يشيل البادي من عليا ويحط ايده علي صدري من تحت البادي وانا اصرخ ارجوك صوتي هيعلي بلاش فضايح وباسني من بطني بلسانه وقلعني البنطلون وانا اقاومه واشده وقالي لازم اشوفه امتعه واتمتع بيه كسك السخن ده وشد الاندر وفجاءة حط وشه كلو علي كسي وصرخت عمااااد انا مش كدة انتي مش كدة بس عاوزاني عاوزة زبي ولقيته جلس علي صدري وزبو قدامي ورفع وشي ووضع زبه علي شفايفي وشد شعري من تحت مصي مصي لا ارجوك سيبني لا ممممممو لا ممممم وحطه جوا بقي مصي مصي علشان يقف وينيكك لا لا أنت سافل ممممممم وبقيت عريانه وهو بيلحس كل حته في جسمي كفايه مش قادرة كفايه وفتح رجلي وحسيت اني خلاص هيدخل ومش عارفه اعمل ايه حاولت وفشلت قاومت وفشلت ودخل زبه جوايا وصرخت اي اي اي اييي عماد شيلووو خرجه قالي هينيكك يا اجمل وارق انسانه وفضل يدخل ويخرج وقاومني ولفني علي بطني ولحس ظهري ورفع وسطي ودخله في كسي وانا اصرخ ليه كدة ارجوك حد يسمعنا عماد مش قادرة ااااه وهو ماسكني من ورا ويضربني على طيزي ويدخل اوي كسك حلو طعمه ريحته وانا اصرخ بس من الشهوة من المتعة من السكس من النيك ايوة انا اول مرة اتناك ااة يا عماد من جوايا عاوزاك نيكني يا عماد من غير رحمه من غير شفقه اااااه وقام نمت عليه ودخلته انا بايدي وفضلت اطلع وانزل وهو كمان اااااه واخذ يعصر بزازي ويمصها وقمت ونام عليا وناكني تاني وهو رافع رجليا واصبح كسي لفوق جدا واخذ يدخل ويخرج زبه اااااه عماد ليه ليه ليه اوفففف ليه انا هموت نفسي ااااه انا عاوزاك ااااح نيكني جامد وشعرت انه بينزل وخرجه قبل نزول كل لبنه وطلع علي بقي ووشي ونزل الباقي عليا وانا لاول مرة ارتعش للمرة الرابعة في مرة واحدة وقام عماد ودخل الحمام وانا ببص للسقف ومشي وانا لا اعلم دموعي ولا استطيع ايقافها استمتعت وندمت ومن يومها هربت من أختي وحست هي اني مش عاوزاها بعدت وسافرت وخدت معاها غلطتي الوحيدة أو غلطة ظروفي أو غلطة زوجي أو غلطة زوجها.

الخميس، 3 نوفمبر 2022

قصص محارم(اخي اغتصبني و فشخ كسي بالنيك)





كان يوما ساخنا جدا لما اخي ناكني و في الحقيقة انا بكيت حين فشخ كسي و فتحه  ولكن اعتدت على السكس معه بعد ذلك و ذلك من اجل عيون زبه اللذيذ الذي دخل في كسي و علمني متعة السكس و اخي اصغر مني بسنة واحدة فقط و قد تربينا مع بعض . و لم يكن يريدني الا حين انا تعمدت اثارته بلبس السراويل الضيقة امامه و المشي بكل بخترة بطيزي حين اجده جالس و اخي اصبح يسخن كلما يلمحني و هو ايضا اصبح يتحرش بي حيث كثيرا ما كان يمر من امامي و زبه منتصب بقوة و كانه يريد ان يقول لي اريد ان انيك و ذات مرة تعمد المرور امامي و سحاب بنطلونه مفتوح و شعر زبه واضح

و فهمت قصده و تجرات انا و اقتربت منه و قلبي يدق و اخي ناكني بقوة حيث امسكني من ذراعي و هو يصرخ تريدين الزب فهمتك ثم قبلني م نفمي بحرارة كبيرة و هو يسحبني اليه و انا اقاوم بطريقة محتشمة جدا . ثم اخرج زبه و كان مثل الثعبان طويل جدا و له عروق متشعبة من كل جهة و راس متوهج احمر و اجبرني على المص و الرضع و انا فعلا كنت ارضع بحرارة و قوة و الزب منتصب و انا في سكس محارم ساخن مع اخي النياك و بعد ان مصيت زبه اخي ناكني و فتح رجلي و كان يتصرف كالمجنون حين وضع زبه امام كسي ثم دفع به بقوة كبيرة و اخترق الكس

و هكذا وجدت نفسي مفتوحة و اخي يدخل زبه  ويخرجه في كسي بلا توقف و انا اراه كيف يبتعد و يعود لينطح زبه كسي و يدخله للخصيتين بقوة كبيرة و يجذبني من شعري و يمسكني من بزازي و حلمتي و هو ينيكني بكل قوته و باقوى شهوة ممكنة . و سخن اخي اكثر و هو يغرس زبه في الكس حيث و اخي ناكني نيكة ساخنة جدا و مارسنا احلى سكس محارم و انا في الاول كنت خائفة لكن الزب كان لذيذ جدا  ولا يقاوم و تركت اخي ينيك حتى اخرج الحليب في كسي و قذف كل شهوته و هو يتاوه اه اح اح اح و انا ارد عليه و اعتصر اه اح اه اه اه و اراه يذوب و هو واقف من اللذة

ثم رايت زب اخي يخرج من كسي كما يخرج الفار من جحره و قد اصبح راسه احمر و لامع جدا من كثرة النيك و تبلله بماء الكس و فتحته رايتها كيف توسعت ليخرج المني بقوة كبيرة من الزب . و اشتعلت اكثر و بدات اتاوه اه اح اح اح و انا ارى الزب يقذف فوق بطني بعدما اخي ناكني تلك النيكة الساخنة جدا و الجميلة و هو يمسك زبه و يمرجه على بطني حتى يحلبه و يذوب و يستمتع بالقذف بعدما استمتع بالنيك و الكس ثم اعطاني زبه الحسه و ازيل منيه ثم اخفاه في ثيابه و انصرف