الثلاثاء، 21 يونيو 2022

قصة سكس محارم (اسخن نيك محارم مع عمتي المطلقة التي اقتحمت غرفتي عارية )



قصتي غريبة جدا حيث عشت اسخن نيك محارم مع عمتي المطلقة التي كانت جريئة جدا و تملك جسم فاجر مثير و بالقدر الذي كانت عمتي تحب الزب كنت انا اريد ان انيك معها لانني احب ذلك النوع من النساء لكن بما انها اكبر مني و عمتي كنت اجتنبها و احاول ان اتفاداها في كل مرة . و في تلك الليلة كانت عمتي مصرة جدا حيث جاءت الي في غرفة نومي و دخلت علي عارية تماما حيث رايت بزازها الجميلة و كسها المحلوق و زبي قام بسرعة و انتصب عليها ثم لم اجد مفرا من ممارسة الجنس و النيك معها و اخرجت انا زبي و جاءت عمتي ترضع و تلحس فيه و كانت المحنة الجنسية عليها بادية  .

و ما ان التقى زبي مع فم عمتي حتى ارتفع شبقي و اصبحت الهث اه اح اه اه و احسست بشهوة قوية جدا و انا مندهش حيث وجدت نفسي في اسخن نيك محارم مع احلى عمة و امسكت راسها و صرت احركه و ارفعه و انزله و هي تمص بحرارة و لذة نارية . ثم وضعت انا زبي على بزازها و بدات احك الزب على الصدر واشعر بمتعة جميلة جدا جعلتني ارغب في ادخاله في كسها او طيزها و فعلا لما ادخلت زبي في الكس كانت الحرارة اجمل و الانزلاق جعلني اشعر اني في حلمي و انا في اسخن نيك محارم و اللذة الجنسية قوية جدا و اصبح زبي يتحرك بسرعة كبيرة لوحده الى الامام و الخلف .

ثم صرت ادفع زبي للخصيتين  و فعلا ادخال الزب كاملا في الكس يعطي النيك متعة اكثر و حلاوة لا توصف و انا في اسخن نيك محارم و عمتي ايضا سخنت و كانت توحوح بقوة اه اه اح اح اه اه اه و جعلتني ارتعش حتى قبل ان اقذف . و كنت انوع تارة فوقها و تارة هي فوقي لكن عمتي كانت هائجة جدا و كانت تحرك كسها على زبي بسرعة مما جعلني اقذف بنشوة جميلة في ذلك الكس الساخن و انا اصرخ اه اه اه…. اي .. عمتي كسك نار …. اه اه اح اح اح و هي تقبلني و تمص لساني و رعشتها ايضا كانت ساخنة جدا و انا امسكها من الطيز و احرك فيه .

و شعرت ان جسمي كان يذوب حين كنت اقذف و المتعة تكبر لكنها بمجرد ان توقف زبي عن القذف حتى احسست بالاسترخاء و انا في حضن عمتي و ما زلت اقبلها و الاعب الشفاه على بعضها حتى اشعر بنشوة احلى و الذ . و لما اخرجت زبي من كسها امسكته عمتي و هي تترجاني ان انيكها مرة اخرى و تحاول ان تلعب به لكن انا شعرت بالتعب و وعدها ان نكرر العملية و نمارس اسخن نيك محارم مرة اخرى حين تسنح لنا الفرصة و فعلا كررناها 

الاثنين، 20 يونيو 2022

قصة سكس محارم (محارم مع جدتي الممحونة الشرموطة)


حين مارست سكس محارم مع جدتي اكثر شيء حيرني و ادهشني هو صدرها و بزازها المتماسكة جدا كانها بزاز فتاة عشرينية و انا اعرف منذ وقت طويل ان جدتي قحبة و شرموطة لكني كنت اخجل منها .. و لما لاحظت ان جدتي لا تخجل و ترتدي ثياب فاضحة صرت اتعمد ابراز انتصاب زبي امامها و احيانا احك زبي امامها و بما ان جدتي شرموطة قحبة فلم يكن الامر صعبا عليها حتى تفهم رغبتي و ذات يوم نادتني الى غرفتها و لما دخلت امسكتني من يدي و قالت لي هل حقا انت تشتهي جدتك و لحظتها خارت كل قواي و اضطربت و تجمدت في مكاني و صرت من دون ان ارد عليها ثم وضعت يدها على زبي وقالت هل زبك كبير ..

و بشرمطة كبيرة اخرجت لي جدتي بزازها لاندهش من ذلك البياض المثير و انا غير مصدق اني سامارس سكس محارم مع جدتي و وضعت لي يدي على بزازها و مسحتهما ثم قالت هل اعجبتك .. انا فقدت صبري و عقلي امام نعومة ثدييها و زبي كان مثل الحديدة و وضعت فمي على فمها و بدانا نقبل بعض من الشفتين بكل حرارة و هي تضحك و قد اعجبها الامر و لم اتوقع ان جدتي تملك تلك الشهوة رغم ان سنها ستين سنة و حتى بزازها لا تعكس عمرها و انا بقيت اقبلها بكل محنة و امارس سكس محارم مع جدتي بكل حرارة ثم امسكت جدتي زبي و بدات تلعب به

ثم راحت جدتي ترضع زبي بمحنة جنسية كبيرة جدا و انا جد ممحون عليها في نيك محارم مع جدتي قوي و ساخن جدا و طلبت مني ان اخلع كل ثيابي ففعلت و هي خلعت ايضا فستانها و التصقت بها اقبلها من الفم و اتحسس على جسمها .. و مثلما كان زبي منتصب للقمة كان كل جسمي يغلي من المحنة و الشهوة و انا اريد ان ادخله في فرج جدتي و انيكها حتى احس اني مارست الجنس الحقيقي لان زبي لم ادخله في كس امراة في حياتي قبل نا امارس جنس محارم مع جدتي ز معها فقط عرفت النيك و اكتشفته و ادخلت زبي لاجد حرارة كبيرة في كسها و لزوجة لذيذة جدا جعلت زبي يتحرك لوحده الى الامام و الخلف ..

و سمعت اهاتها و انا انيكها و هي تصرخ بقوة كبيرة و الزب كان يهيجها و يسخنها و انا احس ان الشهوة التي كانت في زبي تكبر كلما تحرك و انا هناك امر داخل زبي يريد الانفجار و لم اتوقف عن تحريك زبي في الكس . و لما احسست اني ساقذف ضميت جدتي الى صدري و حلماتها كانت تحك في صدري و انا اغرس زبي في الكس للعانة و الخصيتين و انا في اقوى نيك محارم مع جدتي حتى افرغت كل حليبي و شهوتي داخل كسها و شعرت باسخن نشوة في حياتي

الأحد، 19 يونيو 2022

قصة سكس محارم (ابني يقطع كسي بزبه الكبير و ينسيني الحرمان الجنسي و يطفئ شهوته)



ما اجمل المتعة الجنسية و ابني يقطع كسي تقطيع بزب كبير جدا اكبر حتى من زب ابوه الذي توفى بعد ثلاث سنوات فقط من زواجنا حيث تر لي ابن وحيد فقط و قد انتظرت تقريبا عشرين سنة حتى حدثت هذه النيكة التي جاءت عفوية وبلا تخطيط .. و ابني شاب وسيم و جميل و يمارس الرياضة و يحبني لكن كنت الاحظ كثيرا لما اتحدث معه ان زبه واقف و لم اكن اعلم انه يشتهي جسمي رغم اني احاول قدر الامكان ان اظهر امامه بطريقة محتشمة و قد لاحظت انه يتلصص علي كثيرا و يحاول ان يدخل غرفة نومي احيانا من دون استئذان حتى تاكدت انه يشتهي كسي و يريد ان ينيكني و صرت انا ايضا اشتهي الجنس معه ..

و لم اتوقع ان ابني يقطع كسي بالنيك بتلك الطريقة فانا اعتقدت انه شاب يافع كل همه اخراج شهوته و لما روادته عن نفسه و اغريته اشتعل بالشهوة و جاء عندي و اخدني في حضنه و هو يقبلني باسخن محنة جنسية ممكنة حتى اشعل شهوتي .. ثم بدا يقبلني و هو يحك زبه و جسمي على جسمي و يريد اخراج بزازي حتى يرضعها و انا مستسلمة له و تركته يفعل ما يحلو له ثم اخرج لي زبه و قال ماما ارضعيه و انا لم ارفض طلبه و كان زبه كبير جدا و ادهشني فانا لم ارى ذلك الزب منذ سنوات طويلة و بدا ابني يقطع كسي و ينيكني و ادخل لي ذلك الزب الذي اشتقت اليه و انا لم امارس الجنس منذ سنين .

و سخنني ايضا حين وضع لساني في فمه و راح يمص فيه و انا مشتعلة و ابني يقطع كسي بالزب تقطيع ساخن جدا حتى اخرجت الاهات الجميلة اه اح اه اه اه و رميت ابني على ظهره و انا راكبة فوق زبه اتناك نيك ساخن و مشتعل جدا . و تركته يمسكني من طيزي و يلعب بفرداتي الكبيرة التي تهيجه و زبه في كسي و انا اقرب له بزازي حتى يمصها و يلحس و هو ما يعني لذة اخرى و انا في قمة الحرمان الجنسي بعد سنوات بلا نيك و كان ابي يقطع طسي تقطيع ساخن جدا و يحشر زبه للخصيتين في فرجي و هو ايضا يستمتع متعة جنسية غير محدودة حتى ادركت انه سيقذف

و قد عرفت ان ابني سيقذف لما بدات اسمع صوت الانفاس الجميل و زيادة نبضان القلب و حتى الزب بدا ينقبض و يرتعش داخل كسي و كم كان منيه ساخن و انا في شوق كبير لتلك اللحظات الجنسية الكبيرة حيث لم يشرب كسي الحليب منذ سنين .. و كان ابني يعانقني و هو يقذف و يوحوح و يهذي كالسكران و الزب يرتعش في كسي و ابني يقطع كسي بزبه الساخن و رعشتي كانت حارة جدا و متناغمة مع رعشته الساخنة

الأربعاء، 15 يونيو 2022

قصة سكس محارم (أنا و أختي أسماء المتزوجة)



في البداية انا أسمي سامي، وأبلغ من 25 عاماً. ومثل معظم الشباب لدي وقت فراغ طويل ورهيب أقضيه في ممارسة لعب الكرة في الصباح، وفي الليل احب مشاهدة أفلام السكس يومياً حتى أصبحت مدمناً عليها، ولا أستطيع التوقف عن مشاهدتها. وأنا من عائلة مكونة من والدتي ووالدتي، وأختي أسماء وهي ترتدي النقاب ومتزوجة، وتعيش في الأمارات مع زوجها إبراهيم منذ عدة شهور. أتحدث معها يومياً على الأنترنت، ووالدتي تجلس لتكمل المحادثة معها على الأنترنت. وعلمت من والدتي أنها ير سعيدة مع زوجها، وقد قررت أن تعود إلى مصر لفترة من الوقت، ووالدتي لم تقل لي الأسباب وراء عودتها. طلبت مني والدتي أن أذهب إلى المطار لكي استقبلها وأحضرها إلى المنزل. سافرت أختي من الإمارات وانتظرتها في المطار. عندما وقع نظري عليها بعد كل تلك الفترة كانت جميلة كالعادة، ومرتدية للنقاب، وسلمت عليها وسألتها: “ازيك يا أسماء عاملة أيه وحشتيني جداً.” وركبنا السيارة لنعود إلى المنزل. كل هذا وأنا لا أعرف الأسباب وراء عودتها المفاجأة.

كالعادة دخلت إلى غرفتي في الليل لأشاهد أفلام السكس، وشعرت أن هناك أشخاص يتحدثون معاً في الغرفة المجاورة لي ، فخرجت أجد والدتي وأختي يتحدثان معاً بصوت منخفض. قررت أن أستمع إلى ما يتحدثون فيه، فسمعت أختي أسماء تقول لوالدتي أن زوجها زبه لا ينتصب، وأنه يمارس الجنس معها مرة واحدة في كل شهر، ويخرج لبنه بسرعة، وأنها غير سعيدة على الإطلاق. أنا شعرت من كلامها أن هيجانة وتشتاق لممارسة الجنس، وبدأت أشاهد الأفلام التي تدور حول نيك المحارم، واتخيل نفسي وانا أنيك أختي أسماء. في اليوم التالي، وجدت شيماء مرتدية استرتش ضيق جداً، وبزازها المستديرة واضحة في التي شيرت، وطيزها الكبيرة هتفرتك الاسترتش. الذي كان يبتلع شفرات كسها من الأمام. أنا سخنت من هذا المنظر، وذهبت إلى غرفتي بأقصى سرعة، وأخرجت زبي، وجلست ألعب فيه، وأتخيل أختي تمص فيه، وأنا أقوم بنيكها، وفجأة وجدت أسماء دخلت الغرفة لأني من الهيجان نسيت أغلاق باب الغرفة بالمفتاح. وبالطبع رأت زبي، وهومنتصب على آخره. أنا شعرت بالإحراج الشديد والخوف. هي قالت لي: “يا لهوي يا سامي أنت بتعمل ايه الظبط؟”. قلت لها: “أأأأنا …. أرجوكي ماتقوليش حاجة لأمي.” قالت لي وهي مبتسمة: “ماتخفش يا سامي أنا مش هفضحك دا أناأختك برضه، بس قول لي كنت مطلعه بتعمل بيه ايه؟” وأشارت على زبي. قلت لها: “أنا شاب وبحب السكس، وبنزل كل ما شوف حاجة حلوة.” وجدت وجهها أحمر، وقالت لي: “يا بخت اللي هتبقى من نصيبها.” أنا شعرت أنها تريدني أنا أنيكها، لكنها مكسوفة.وبدون أي مقدمات أمسكت ببزازها في يدي. وجدتها تبعد عني، ووجها أزداد إحمراراً، وقالت لي: “ماينفعش يا سامي أنا أختك.” ظللت أقنع فيها وقلت لها أنها محرومة من السكس، وأنا سوف أعوضك عن حنان الزوج. وجدتها شبه نائمة ، وكلامي دوخها، وبدأت تمص شفاهها. و قالت لي: “جايز أمي تيجي دلوقتي وتشوفنا.” قلت لها: “ما تخفيش من حاجة.، أمي نزلت عند الجيران.”

أغلقت الباب، وأجلستها على الكرسي، وبدأت ألحص في رقبتها، وأمص في شفاهها، ولساني يتشابك مع لسانها. وهي تتنهد ويعلو صوتها بالأهااات. وبدأت أعضر بزازها الناعمة في يدي. استسلمت أختي. نزلت على كسها، ولسه هدخل زبي فيه، وجدتها أفاقت من نشوتها، وقالت لي: “بلاش الكس، عشان خاطري خليك من بره.” أخرجت زبي، وبدأت أدعك في كسها، وأضغط على شفراتها الخارجية، وعلى كسها من فوق الكيلوت، وأنا أكاد أموت أريد أن أحرب حرارة كسها. جسمها أصبح ناعماً مثل الملبن ، وفخادها بيضاء مشتعلة، وكلما أحاول إدخال زبي في كسها ترفض، وتقول لي من الخارج. وأنا لا أستطيع منع نفسي من إدخاله. ظللت أدعك فيها، وأمص على شفايفها ساعة، وزبي يجي ويذهب على كسها، ثم أخرجته من بين فخادها، وأنزلت لبني على بزازها. كل هذا وهي مازالت مرتدية الكيلوت، واستيقظت في اليوم التالي سعيد، وخرجت لأجد أختي أسماء في المطبخ. أبتسمت لي وقالت أنت ولد جامد، وقالت أنها تريديني معها في شقة زوجها لكي تحضر بعض الأشياء من هناك. بعد شوية نادت عليا وقالت لي أعقد لي السونتيان، فعقد لها السونيان، وأنا كاد أموت من المحنة. قالت لي: “ماتستعجلش يا سامي لما نروح الشقة.” كنت أريد أن أضع خطة لأنيكها في كسها في شقة زوجها، أتضح أنها أيضاً عملت خطة لتتناك مني. المهم ذهبت إلى الشقة وطرقت على الباب،فتحت وهي مرتدية قميص نوم شفاف وكيلوت أسود واضح من تحت قميص النوم، وبزازها تجنن. أغلقت الباب، ونزلت على شفافهها مص، وأمسكت بزازها، وهي نائمة في يدي. وقلت لها أن لازم أنزل في كسك. قالت لي: “وأنا كلي ليك.” ونزلت على زبي مص، وجرت على غرفة النوم وهي تضك. جيت وراها، وأمسكتها من شعرها، ورفعت رجلها إلى أعلى، وأرخيت على الكيوت على جنب، وأدخلت زبي في كسها. صرخت جامد، وجذبتني إليها لإنها محرومة من النيك. وأنا أنيكها كنت ألحس لسانها، وأعصر في بزازها، وزبي كأنه دخل فرن من سهونة كسها. وأنمتها على بطنها على السرير، ونيكتها من الخلف في كسها، وطيزها كانت تلامس بطني. كان نزل عسله من كثرة النيك، وأنا نزلت في فمها. في هذه الليلة نيكت أختي ثلاث مرات، وأتفقنا على أني أنيكها دائماً.


الأحد، 12 يونيو 2022

قصة سكس محارم(مارست الجنس مع إحدى أخواتي البنات)







أنا أسمي حسين. مارست السكس مع الكثير من البنات وبكل أنواعه، ومن مختلف الجنسيات لإني أعمل في السياحة وأتعامل مع العديد من الناس. وقصتي اليوم مع إحدى أخواتي البنات . أنا عندي ثلاث أخوات بنات، كلهن متزوجات، وملتزمات. ولكن كانت لي عاطفة حب خاصة أخوياً تجاه أصغر أخواتي البنات نادية. كانت كل أسراري معها، وأحكي لها على كل شئ لكن في حدود الأدب وعلاقة الأخوة. أنا متزوج أيضاً، وعلاقة مع زوجتي رائعة. في يوم أختي حدثتني في الجنس، وعن أوضاع يطلبها زوجها منها، وهي لا تقوى على مجاراته. لكننا لم نستطع إكمال الحديث لمقاطعة زوجتي لحديثنا. في هذا اليوم مارست الجنس مع زوجتي أربع مرات في كل الأوضاع، ونكتها في مكوتها لأول مرة. لا أعرف لماذا كنت أتحدث مع أختي هذه تحديداً في هذه الأشياء، لكن في يوم من الأيام  حدثتها عن علاقتي بامرأة أخرى، وأني أريد ممارسة الجنس معها في كل الأوضاع، وخصوصاً نيك الطيز لأنني أعشق ممارسة النيك في الطيز. أهتمت نادية جداً بهذا الأمر، وكانت تحدثني كل يوم عن علاقتي، وماذا يحدث بيننا. في يوم سألتني: “أنت ليه عايز تنيك واحدة تانية غير مراتك؟” قلت لها: “نفسي أبوس واحدة تانية غير مراتي.” ردت عليّ: “طب ما تبوسني أنا بس بوس بس.” ردت عليها: “بجد ماشي أمتى.” قالت لي: “يفي يوم ما يكونش جوزي موجود في البيت.”

أنشغلت خلال هذه الفترة في العمل، لكن جمعتني بها الظروف في بيت العائلة مع باقي أخواتي البنات . كانت تنظر لي وتبتسم، ودخلت المطبخ لكي تصنع الشاي، فذهبت خلفها ووضعت زبري على طيزها. شعرت أنها غضبت جداً، فتركتها وخرجت خارج البيت. لم نتحدث لفترة، وفوجئت بها تتصل بي لتتطئن عليّ، لكننا لم نتحدث عن أي مما حدث.قلت لها أني ذاهب لرؤيتها غداً. قالت لي: “ماشي.” وبالفعل ذهبت إلى شقتها بعد خروج زوجها. كانت بكامل ملابسها، فدخلت وقبلتها بجانب شفاهها. قالت لي: “بس ايه اللي أنت بتعمله ده دا أنا أختك.” قلت لها: “فيها ايه دا انا بس جاي عشان البوسة ولا نسيتي؟”. كان زبري منتصب على الآخر. وقفت وليس بيني وبينها أي شئ، ونفسي يعانق نفسها. أقتربت بشفتاي إلى شفتايها. قالت لي: “بوسة واحدة بس.” قلت لها: “ماشي يا حبيبةقلبي.” تركتها وذهبت لإغلاق الباب بالمفتاح لإني كنت أخشى أن يعود زوجها، وعدت لأجدها واقفة منظراني. أقتربت منها، وأمسكت بشفتيها، وقطعتها تقبيل. ووضعت يدي على بزازها فنزلت يدي وقالت لي: “أتفقنا بوس بس.” ومسكتني وبعد ذلك توقفنا عن التقبيل، وذهبت لتحضير الإفطار. دخلت خلفها ووضعت زبري بين فلقتي طيزها. تحدثت إليّ ونحن واقفين : “كدة قلت لك اللي في دماغك عمره ما هيحصل.” وقفنا الكلام عند هذا، وأنا زبري منتصب على باب طيزها. تركتها ، وظللنا مدة لا نتحدث سوياً.

في يوم زوجها كلمني على إنها ستأتي إلى المدينة التي أعمل بها في رحلة عمل. كانت شقتي صغيرة جداً عبارة عن غرفة واحدة بسرير واحد كبير. في اليوم التالي استقبلتها، وأحضرتها إلى الشقة. وجلسنا نتحدث كثيراً لكن لم يحدث شئ بيننا. ذهبنا لتناول العشاء في الخارج. عدنا إلى الشقة، وهي أرتدت قميص وم طويل، وأنا جلست بالبوكسر. جلسنا نشاهد التفاز، ودخلت نادية إلى المطبخ. فدخلت خلفها، وقبلتها من رقبتها، وزبري على طيزها. قالت لي: “مش هتنام معايا أنسى بقى الموضوع ده.” قلت لها: “نخليها حاجات سطحي تفريش من ورا. هحط زبري على طيزك وأمشيه بس.” قالت لي: “ماشي.” ودخلت إلى الحمام لتأخذ دوش. أنا أنتظرت تترك باب الحمام مفتوح، لكن ذلك لم يحدث. فأشعلت السجائر مع الشاي في البلوكنة. أول لما خرجت من الحمام، أخذتها تقبيل حتى غرفة النوم، ويدي على طيزها بعبصة. كانت مرتدية كيلوت أسود رفيع. في البداية قالت لي ظهرها يؤلمها وتريدني أن أعمل لها مساج. أمسكت بزازها مص ولحس، وكأنها أول مرة أن أنيك واحدة. وأنمت على ظهرها، وأحضرت زيت الزيتون، ورششته على كل جسمها بعد ما خلعت قميص النوم.

جلست تحت طيزها، وكسها واضح أمامي وردي اللون بدون أي شعر. ظللت أعمل لها المساج على ظهرها. وأنا مازلت بالبوكسر، ولا أستطيع الإحساس بزبري الذي سينفجر من الانتصاب. وضعت الزيت على طيزها، وفتحت طيزها التي لم يلمسها أحد بعد، وكسها كان ضيق جداً. وضعت يدي على كسها وظللت أدعك فيه، وأدخلت أصبعي في داخل كسها. نظرت إلى زبري المنتصب، وفتحت فمها عليه. فأخرجته من البوكسر ووضعته في فمها. أمسكت به، وظلت تلحس وتمص في رأسه. وأنا أمسكت بزازها رضاعة. ثم أنمتها على ظهرها، وظللنا نقبل بعضنا بكل شهوة، وأنا ممسك بزبري أفرش فيها. وقلعت لها الكيلوت. ونيمتها على ظهرها ونزلت على كسها، ووضعت لساني داخله.وهي تصرخ من الشهوة. أمسكت بزبري وأدخلت جزء منه ببطء شعرت بسخونة لم أشعر بها مع أي امرأة أخرى. فردت جسمي عليها، وأمسكت شفايفها بوس، وأدخلت زبري مرة واحدة. أخرجت آآآآآآهة عالية . وظللت أنيكها وأمص في حلماتها، وهي تصرخ. رفعت رجليها على كتفي، ووضعت لساني في كسها، وهي ذهبت في عالم أخر. ظللت أنيكها حتى نزلت عسلها ثلاث مرات، ونيكتها فرنسي.

الخميس، 9 يونيو 2022

قصة سكس محارم (أنا و حماتي الممحونة)

عدت إلى القاهرة من عملي في الإسكندرية في أجازة لمدة ثلاثة أيام، وقررت أن أفاجئ زوجتي وأذهب مباشرة إلى منزل حماتي لإنها عادة ما تظل معها عندما أكون مسافراً، ولك أتصل بها في الطريق كعادتي. وكان معي نسخة من مفتاح منزل حماتي ، فوصلت إ لى المنزل في الساعة الواحدة صباحاً، وأنا أتوقع أن جميع من بالمنزل نائمين. كانت الأنوار مطفأة، فدخلت وأنا أتسحب لكي لا أوقظ أحد وأتجهت ناحية غرفة زوجتي، لكنني لمحت الأنواء في غرفة حماتي ، وكان الباب موارب. أتجسست عليها ووجدتها عارية تماماً، وجالسة أمام الكومبيوتر تشاهد أحد أفلام السكس، ويديها تعصر نهديها. عندما رأيت المنظر وقف قضيبي، وعرفت ساعتها ألا أحد في المنزل غيرها. خرجت من باب المنزل، وضربت جرس. مر وقت طويل وأنا منتظر في الخارج وأتخيل شكليها وهي تفتح الباب لي. نادت من وراء الباب: مين اللي بيخبط؟ ردت عليها: أنا حسام يا ماما. فتحت الباب، وأطمأنت عليّ وعلى صحتي. فقلت لها: مش على الباب يا ماما سيبيني أخد نفسي الأول. دخلت واحضنتني، وكان قضيبي مازال منتصب. فحضنتها وأنا قضيبي بين فخديها، وأحسست بحرارة كسها وبرعشة فيه وهي تقبلني. سألتني عن سبب عودتي المفاجأة. قلت لها في إجازة يومين. سألتها عن زوجتي والأولاد. قالت لي في شقتنا وكان يبدو عليها السعادة. وبعدها قالت لي أنها ستجهز الطعام لإنني بالتأكد جائع جداً من السفر. كانت حماتي  ترتدي روب صيفي على جسمها الأبيض الناعم ليبدى تضاريس جسمها المثيرة.
دخلت غرفتها وجلست إلى الكمبيوتر ، وفتحت السي دي روم لأجد الفيلم الذي كانت تشاهده. ناديت عليها، وسألتها هل أحضرتوا أفلام جديدة. تذكرت الفيلم، وعادت مسرعة وكان يبدو عليها الفزع. قالت لي هناك أفلام في الدرج. قلت لها شاهدتهم كلهم هل هناك أفلام أخرى. قالت لا وهي تنظر على السي دي روم. قلتلها إذن سأشاهد أي فيلم آخر. خرجت من الغرفة وهي خائفة من مشاهدتي للفيلم. قلت لها أنني سأذهب لأغير ملابسي. وبعد دقائق نادت عليّ لكي أتناول الطعام. تظاهرت بالنوم. فدخلت عليّ لتجدني نائم بالعباية وبدون أي شئ تحتها، وكان قضيبي منتصب في منتصفها. أقتربت مني وحاولت أن توقظني حتى تأكدت أنني غارق في النوم، فهي تعلم أن نومي ثقيل. أقتربت مني، وشعرت بحرارة جسمها، وقبلتني في فمي. ذهبت بسرعة إلى غرفتها، ويبدو أنها شاهدت الفيلم مرة أخرى لإنها جاءت مرة أخرى بعد نصف ساعة على الغرفة، وكانت عارية تماماً، وأقتربت مني على السرير، وبدأت تحسس على جسدي من أول شفتاي حتى فوق قضيبي بقليلي. وبعد ذلك لمست قضيبي لمسة خفيفة من رأسه، وبعدها أمسكته بيديها الأثنتين، وأقتربت مني أكثر، ومصت في قضيبي، ونهديها ملتصقين بصدري وحرارة جسمها تشعل النار بداخلي. وعندما أقتربت من تقبيل شفتاي، قبلتها فجأة وأحتضنتها بقوة، وهي قلبها ينبض من المفاجأة. أمسكت نهديها بيدي وأعتصرتهم، وظللت أقبل في رقبتها، ونزلت لحس في نهديها. هي دفعتني على السرير، وخلعتني العباية، وأمسكت بقضيبي لحس ومص وعض حتى صرخت. بعدها قلبتها من فوقي، وأنمتها على بطنها، وبدأت ألحس في كسها. بعد قليل قالت لي كفاية أدخلك قضيبك في كسي لم أعد أحتمل. أدخلت قضيبي كله في كسها دفعة واحدة، وهي تقول لي أكثر أكثر. وأنا أدخله وأخرجه بسرعة وقوة أكبر.
عكست الوضعية التي كنا عليها، وجلعت كسها في وجهي وقضيبي في وجهها، وهي تمص في عضوي، وأنا ألحس في عشها، وأعصر في نهديها. وهي تعض وتمص في قضيبي. وبعدما وصلت شهوتها إلى آخرها، أعتدلت وأمسكتني من وجهي، ووضعت وجهي على نهديها بعنف وقالت لي بصوت خافت في أذني هيا نكني ماذا تنتظر. أمسكت قضيبي ووضعته في كسها، وبدأت أنيك فيها حتى أقتربت من تنزيل لبني. قلت لها أنا خلاص سأنزل لبني. قالت لي ولا يهملك أفرغه كله في كسي. وبالفعل أنزلت لبني في كسها، وبمجرد ما أرتحت قليلاً وجدتها تمص في اللبن من على قضيبي وأنا أتأوه حتى وقف قضيبي مرة أخرى. أمسكتها وأجلستها على الأرض وهي مستندة على السرير في وضعية الكلبة. أقتربت منها وهي أمسكت بقضيبي ووضعته في كسها، وبدأت تهز في مؤخرتها للداخل والخارج، وأنا أيضاً أمسكتها من نهديها، وبدأت أدخل قضيبي وأخرجه بقوة وهي تصرخ من شدة الهيجان. وقفت على قدمي، ورفعتها على قضيبي وهي متعلقة بي، وأنا ممسك بها أرفعها وأنزلها على قضيبي. رمتها على السرير، فنامت على بطنها، ورفعت فخذيها بيديها، وأظهرت فتحة طيزها، وقالت لي نيكني في طيزها لإنني عمري ما جربت النيك في الطيز. أقتربت منها ولحست في طيزها، وأدخلت أصبعي في طيزها، وبعدها أدخلت أصبعين لكي تتسع الفتحة، ثم أدخلت قضيبي ببطء فصرخت بصوت عالي، وأدخلته بقوة حتى وصل إلى أعماق طيزها، وهي تقول لي بالراحة. ووجها أحمر، وأنا أدخله وأخرجه حتى أقتربت من إخراج لبني في طيزها. قالت لي أخرج لبنك على نهدي. أخرجت قضيبي من طيزها، وأمسكت بقضيبي، وبدـأت أدعك فيه حتى خرج لبني على نهديها، وبعدها دخلنا نستحم مع بعض، وقلت لها هذه ستكون أجمل ثلاثة أيام في حياتك. وبعدها دخلنا إلى الغرفة مرة أخرى، وظللت أنيك فيها حتى تعبت.