قصص سكس محارم العرب ، قصص سكس مع حماتي، قصص خيانة مع أخت زوجتي، محارم زوجي ديوث، قصص محارم في المنازل، قصص الخيانة الزوجية مع المحارم .قصص محارم , قصص محارم امهات, قصص محارم اخوات,قصص محارم خلات , شرموطة, ممحونة,هائجة, ملهوطة ,قحبة, قصص محارم عائلي
الثلاثاء، 21 يونيو 2022
الاثنين، 20 يونيو 2022
الأحد، 19 يونيو 2022
الأربعاء، 15 يونيو 2022
قصة سكس محارم (أنا و أختي أسماء المتزوجة)
في البداية انا أسمي سامي، وأبلغ من 25 عاماً. ومثل معظم الشباب لدي وقت فراغ طويل ورهيب أقضيه في ممارسة لعب الكرة في الصباح، وفي الليل احب مشاهدة أفلام السكس يومياً حتى أصبحت مدمناً عليها، ولا أستطيع التوقف عن مشاهدتها. وأنا من عائلة مكونة من والدتي ووالدتي، وأختي أسماء وهي ترتدي النقاب ومتزوجة، وتعيش في الأمارات مع زوجها إبراهيم منذ عدة شهور. أتحدث معها يومياً على الأنترنت، ووالدتي تجلس لتكمل المحادثة معها على الأنترنت. وعلمت من والدتي أنها ير سعيدة مع زوجها، وقد قررت أن تعود إلى مصر لفترة من الوقت، ووالدتي لم تقل لي الأسباب وراء عودتها. طلبت مني والدتي أن أذهب إلى المطار لكي استقبلها وأحضرها إلى المنزل. سافرت أختي من الإمارات وانتظرتها في المطار. عندما وقع نظري عليها بعد كل تلك الفترة كانت جميلة كالعادة، ومرتدية للنقاب، وسلمت عليها وسألتها: “ازيك يا أسماء عاملة أيه وحشتيني جداً.” وركبنا السيارة لنعود إلى المنزل. كل هذا وأنا لا أعرف الأسباب وراء عودتها المفاجأة.
كالعادة دخلت إلى غرفتي في الليل لأشاهد أفلام السكس، وشعرت أن هناك أشخاص يتحدثون معاً في الغرفة المجاورة لي ، فخرجت أجد والدتي وأختي يتحدثان معاً بصوت منخفض. قررت أن أستمع إلى ما يتحدثون فيه، فسمعت أختي أسماء تقول لوالدتي أن زوجها زبه لا ينتصب، وأنه يمارس الجنس معها مرة واحدة في كل شهر، ويخرج لبنه بسرعة، وأنها غير سعيدة على الإطلاق. أنا شعرت من كلامها أن هيجانة وتشتاق لممارسة الجنس، وبدأت أشاهد الأفلام التي تدور حول نيك المحارم، واتخيل نفسي وانا أنيك أختي أسماء. في اليوم التالي، وجدت شيماء مرتدية استرتش ضيق جداً، وبزازها المستديرة واضحة في التي شيرت، وطيزها الكبيرة هتفرتك الاسترتش. الذي كان يبتلع شفرات كسها من الأمام. أنا سخنت من هذا المنظر، وذهبت إلى غرفتي بأقصى سرعة، وأخرجت زبي، وجلست ألعب فيه، وأتخيل أختي تمص فيه، وأنا أقوم بنيكها، وفجأة وجدت أسماء دخلت الغرفة لأني من الهيجان نسيت أغلاق باب الغرفة بالمفتاح. وبالطبع رأت زبي، وهومنتصب على آخره. أنا شعرت بالإحراج الشديد والخوف. هي قالت لي: “يا لهوي يا سامي أنت بتعمل ايه الظبط؟”. قلت لها: “أأأأنا …. أرجوكي ماتقوليش حاجة لأمي.” قالت لي وهي مبتسمة: “ماتخفش يا سامي أنا مش هفضحك دا أناأختك برضه، بس قول لي كنت مطلعه بتعمل بيه ايه؟” وأشارت على زبي. قلت لها: “أنا شاب وبحب السكس، وبنزل كل ما شوف حاجة حلوة.” وجدت وجهها أحمر، وقالت لي: “يا بخت اللي هتبقى من نصيبها.” أنا شعرت أنها تريدني أنا أنيكها، لكنها مكسوفة.وبدون أي مقدمات أمسكت ببزازها في يدي. وجدتها تبعد عني، ووجها أزداد إحمراراً، وقالت لي: “ماينفعش يا سامي أنا أختك.” ظللت أقنع فيها وقلت لها أنها محرومة من السكس، وأنا سوف أعوضك عن حنان الزوج. وجدتها شبه نائمة ، وكلامي دوخها، وبدأت تمص شفاهها. و قالت لي: “جايز أمي تيجي دلوقتي وتشوفنا.” قلت لها: “ما تخفيش من حاجة.، أمي نزلت عند الجيران.”
أغلقت الباب، وأجلستها على الكرسي، وبدأت ألحص في رقبتها، وأمص في شفاهها، ولساني يتشابك مع لسانها. وهي تتنهد ويعلو صوتها بالأهااات. وبدأت أعضر بزازها الناعمة في يدي. استسلمت أختي. نزلت على كسها، ولسه هدخل زبي فيه، وجدتها أفاقت من نشوتها، وقالت لي: “بلاش الكس، عشان خاطري خليك من بره.” أخرجت زبي، وبدأت أدعك في كسها، وأضغط على شفراتها الخارجية، وعلى كسها من فوق الكيلوت، وأنا أكاد أموت أريد أن أحرب حرارة كسها. جسمها أصبح ناعماً مثل الملبن ، وفخادها بيضاء مشتعلة، وكلما أحاول إدخال زبي في كسها ترفض، وتقول لي من الخارج. وأنا لا أستطيع منع نفسي من إدخاله. ظللت أدعك فيها، وأمص على شفايفها ساعة، وزبي يجي ويذهب على كسها، ثم أخرجته من بين فخادها، وأنزلت لبني على بزازها. كل هذا وهي مازالت مرتدية الكيلوت، واستيقظت في اليوم التالي سعيد، وخرجت لأجد أختي أسماء في المطبخ. أبتسمت لي وقالت أنت ولد جامد، وقالت أنها تريديني معها في شقة زوجها لكي تحضر بعض الأشياء من هناك. بعد شوية نادت عليا وقالت لي أعقد لي السونتيان، فعقد لها السونيان، وأنا كاد أموت من المحنة. قالت لي: “ماتستعجلش يا سامي لما نروح الشقة.” كنت أريد أن أضع خطة لأنيكها في كسها في شقة زوجها، أتضح أنها أيضاً عملت خطة لتتناك مني. المهم ذهبت إلى الشقة وطرقت على الباب،فتحت وهي مرتدية قميص نوم شفاف وكيلوت أسود واضح من تحت قميص النوم، وبزازها تجنن. أغلقت الباب، ونزلت على شفافهها مص، وأمسكت بزازها، وهي نائمة في يدي. وقلت لها أن لازم أنزل في كسك. قالت لي: “وأنا كلي ليك.” ونزلت على زبي مص، وجرت على غرفة النوم وهي تضك. جيت وراها، وأمسكتها من شعرها، ورفعت رجلها إلى أعلى، وأرخيت على الكيوت على جنب، وأدخلت زبي في كسها. صرخت جامد، وجذبتني إليها لإنها محرومة من النيك. وأنا أنيكها كنت ألحس لسانها، وأعصر في بزازها، وزبي كأنه دخل فرن من سهونة كسها. وأنمتها على بطنها على السرير، ونيكتها من الخلف في كسها، وطيزها كانت تلامس بطني. كان نزل عسله من كثرة النيك، وأنا نزلت في فمها. في هذه الليلة نيكت أختي ثلاث مرات، وأتفقنا على أني أنيكها دائماً.
الأحد، 12 يونيو 2022
قصة سكس محارم(مارست الجنس مع إحدى أخواتي البنات)
أنا أسمي حسين. مارست السكس مع الكثير من البنات وبكل أنواعه، ومن مختلف الجنسيات لإني أعمل في السياحة وأتعامل مع العديد من الناس. وقصتي اليوم مع إحدى أخواتي البنات . أنا عندي ثلاث أخوات بنات، كلهن متزوجات، وملتزمات. ولكن كانت لي عاطفة حب خاصة أخوياً تجاه أصغر أخواتي البنات نادية. كانت كل أسراري معها، وأحكي لها على كل شئ لكن في حدود الأدب وعلاقة الأخوة. أنا متزوج أيضاً، وعلاقة مع زوجتي رائعة. في يوم أختي حدثتني في الجنس، وعن أوضاع يطلبها زوجها منها، وهي لا تقوى على مجاراته. لكننا لم نستطع إكمال الحديث لمقاطعة زوجتي لحديثنا. في هذا اليوم مارست الجنس مع زوجتي أربع مرات في كل الأوضاع، ونكتها في مكوتها لأول مرة. لا أعرف لماذا كنت أتحدث مع أختي هذه تحديداً في هذه الأشياء، لكن في يوم من الأيام حدثتها عن علاقتي بامرأة أخرى، وأني أريد ممارسة الجنس معها في كل الأوضاع، وخصوصاً نيك الطيز لأنني أعشق ممارسة النيك في الطيز. أهتمت نادية جداً بهذا الأمر، وكانت تحدثني كل يوم عن علاقتي، وماذا يحدث بيننا. في يوم سألتني: “أنت ليه عايز تنيك واحدة تانية غير مراتك؟” قلت لها: “نفسي أبوس واحدة تانية غير مراتي.” ردت عليّ: “طب ما تبوسني أنا بس بوس بس.” ردت عليها: “بجد ماشي أمتى.” قالت لي: “يفي يوم ما يكونش جوزي موجود في البيت.”
أنشغلت خلال هذه الفترة في العمل، لكن جمعتني بها الظروف في بيت العائلة مع باقي أخواتي البنات . كانت تنظر لي وتبتسم، ودخلت المطبخ لكي تصنع الشاي، فذهبت خلفها ووضعت زبري على طيزها. شعرت أنها غضبت جداً، فتركتها وخرجت خارج البيت. لم نتحدث لفترة، وفوجئت بها تتصل بي لتتطئن عليّ، لكننا لم نتحدث عن أي مما حدث.قلت لها أني ذاهب لرؤيتها غداً. قالت لي: “ماشي.” وبالفعل ذهبت إلى شقتها بعد خروج زوجها. كانت بكامل ملابسها، فدخلت وقبلتها بجانب شفاهها. قالت لي: “بس ايه اللي أنت بتعمله ده دا أنا أختك.” قلت لها: “فيها ايه دا انا بس جاي عشان البوسة ولا نسيتي؟”. كان زبري منتصب على الآخر. وقفت وليس بيني وبينها أي شئ، ونفسي يعانق نفسها. أقتربت بشفتاي إلى شفتايها. قالت لي: “بوسة واحدة بس.” قلت لها: “ماشي يا حبيبةقلبي.” تركتها وذهبت لإغلاق الباب بالمفتاح لإني كنت أخشى أن يعود زوجها، وعدت لأجدها واقفة منظراني. أقتربت منها، وأمسكت بشفتيها، وقطعتها تقبيل. ووضعت يدي على بزازها فنزلت يدي وقالت لي: “أتفقنا بوس بس.” ومسكتني وبعد ذلك توقفنا عن التقبيل، وذهبت لتحضير الإفطار. دخلت خلفها ووضعت زبري بين فلقتي طيزها. تحدثت إليّ ونحن واقفين : “كدة قلت لك اللي في دماغك عمره ما هيحصل.” وقفنا الكلام عند هذا، وأنا زبري منتصب على باب طيزها. تركتها ، وظللنا مدة لا نتحدث سوياً.
في يوم زوجها كلمني على إنها ستأتي إلى المدينة التي أعمل بها في رحلة عمل. كانت شقتي صغيرة جداً عبارة عن غرفة واحدة بسرير واحد كبير. في اليوم التالي استقبلتها، وأحضرتها إلى الشقة. وجلسنا نتحدث كثيراً لكن لم يحدث شئ بيننا. ذهبنا لتناول العشاء في الخارج. عدنا إلى الشقة، وهي أرتدت قميص وم طويل، وأنا جلست بالبوكسر. جلسنا نشاهد التفاز، ودخلت نادية إلى المطبخ. فدخلت خلفها، وقبلتها من رقبتها، وزبري على طيزها. قالت لي: “مش هتنام معايا أنسى بقى الموضوع ده.” قلت لها: “نخليها حاجات سطحي تفريش من ورا. هحط زبري على طيزك وأمشيه بس.” قالت لي: “ماشي.” ودخلت إلى الحمام لتأخذ دوش. أنا أنتظرت تترك باب الحمام مفتوح، لكن ذلك لم يحدث. فأشعلت السجائر مع الشاي في البلوكنة. أول لما خرجت من الحمام، أخذتها تقبيل حتى غرفة النوم، ويدي على طيزها بعبصة. كانت مرتدية كيلوت أسود رفيع. في البداية قالت لي ظهرها يؤلمها وتريدني أن أعمل لها مساج. أمسكت بزازها مص ولحس، وكأنها أول مرة أن أنيك واحدة. وأنمت على ظهرها، وأحضرت زيت الزيتون، ورششته على كل جسمها بعد ما خلعت قميص النوم.
جلست تحت طيزها، وكسها واضح أمامي وردي اللون بدون أي شعر. ظللت أعمل لها المساج على ظهرها. وأنا مازلت بالبوكسر، ولا أستطيع الإحساس بزبري الذي سينفجر من الانتصاب. وضعت الزيت على طيزها، وفتحت طيزها التي لم يلمسها أحد بعد، وكسها كان ضيق جداً. وضعت يدي على كسها وظللت أدعك فيه، وأدخلت أصبعي في داخل كسها. نظرت إلى زبري المنتصب، وفتحت فمها عليه. فأخرجته من البوكسر ووضعته في فمها. أمسكت به، وظلت تلحس وتمص في رأسه. وأنا أمسكت بزازها رضاعة. ثم أنمتها على ظهرها، وظللنا نقبل بعضنا بكل شهوة، وأنا ممسك بزبري أفرش فيها. وقلعت لها الكيلوت. ونيمتها على ظهرها ونزلت على كسها، ووضعت لساني داخله.وهي تصرخ من الشهوة. أمسكت بزبري وأدخلت جزء منه ببطء شعرت بسخونة لم أشعر بها مع أي امرأة أخرى. فردت جسمي عليها، وأمسكت شفايفها بوس، وأدخلت زبري مرة واحدة. أخرجت آآآآآآهة عالية . وظللت أنيكها وأمص في حلماتها، وهي تصرخ. رفعت رجليها على كتفي، ووضعت لساني في كسها، وهي ذهبت في عالم أخر. ظللت أنيكها حتى نزلت عسلها ثلاث مرات، ونيكتها فرنسي.