الثلاثاء، 10 مايو 2022

قصص محارم ساخنه اخ منحرف واخته الشرموطه



أسمى أحمد عمرى 18سنه طويل ووسيم ورياضى..
فتحت عينى على الدنيا يتيم … كانت أختي ماجده اللى بتكبرنى بثلاث سنين هى أمى وأبويا وأختى … وكل حاجه لى فى الدنيا …
كانت ماجده بتقوم بكل طلباتى وشئونى … من أكل ومذاكره ورعايه وكنت حاسس أنها كبيره قوى قوى .. رغم ألفرق الصغير اللى بينى وبينها فى السن ….
وأتعودت أنى دايما أنا وماجده ننام مع بعض فى السريرعادى خالص … مرت السنين ….وبديت أسمع من صحابى فى المدرسه .. عن حكايه البلوغ… وأزاى بيطل٩ع لهم شعر تحت بطنهم وكمان لون حلمه بزازهم بتتلون ولونها بيبقى بنى وتتوسع …. ولقيت نفسى كل يوم أقف قدام المرايه أشوف نفسى وأتفحص جسمى ….. أخيرااا بدأت أعراض البلوغ بالنسبه لى .. فعلا لقيت شعر خفيف حوالين زبى وشويه فوق بطنى وشويه بتحوط حلمه بزازى اللى بدأت تتلون بلون غامق … كنت فرحان قوى قوى… وعرفت أنى بقيت خلاص راجل كبير …
لكن المشكله أنى بديت أحس بسخونه وأنا نايم جنب ماجده فى السرير … وبديت أشعر بطراوه جسمها ونعومته .. وكمان كنت باأشعر بصدرها المنفوخ البارز وأيدى بتلمسه عفوا .. وبصراحه كنت بأحب ألمسه وأشعر بأيدى بتنغرس فى لحمه الطرى وسالى نايمه مش حاسه بالنار اللى أنا باأكون فيها ….
فى يوم لقيت خالى وخالتى وأعمامى ومراتاتهم وأولادهم … كلهم فى البيت عندنا … ولقيت البيت زحمه قوى …
عرفت أن فيه عريس طلب ماجده أختي … وكانت ماجده لسه متخرجه من مدرسه تجاريه متوسطه ….
المهم … كان العريس جاهز … وتمت الخطوبه بسرعه .. العريس كان شكله مش بطال … وحسيت بأنه زى أخويا الكبير … وعرفت أن كان من شروط ماجده .. أنى أبقى معاها لغايه لما أتخرج وأشوف حياتى … لأنى ماليش غيرها فى الدنيا .. ورفضت طلبات أعمامى وأخوالى أستضافتى عندهم مع أولادهم ….
قفلنا شقتنا
وروحنا ل.. شقه العريس …
كانت شقه حلوه وجديده وشيك وكمان كبيره … كان محمد جوز أختي … مجهز لى أوضه متطرفه…. بعيده عن الصاله وأوضه نومه مع ماجده أختي وكمان ليها باب خارجى كأنها شقه منفصله … وقال لى … أيه رأيك فى المكان الحلوه ده … علشان تبقى على راحتك..
أنت دلوقتى راجل كبير …
كنت فى الاول بصراحه باأكون متضايق لما يدخل هوه وماجده أختي أوضه النوم ويقفلوا الباب عليهم .. طبعا عارف هما بيعملوا أيه … كنت بصراحه باأقرب ناحيه أوضتهم أتصنت على اللى بيحصل بينهم … وكنت بأسمع محمد وهوه بيقول لها .. كلام غريب قوى .. من نوعيه .. أأأه بزازك حلوه … عاوز أمص حلمات بزازك … ورينى طيزك كده … عاوز أبعبصك … وماجده بتقول له .. لا .. كده عيب … مش عاوزه أسمع منك الكلام ده … وبعدين تسكت وهى بتتوجع أو توحوح من الهيجان … أأأه أأأأأح أأأأأح…ومره من المرات سمعته بيطلب منها أنها تمص له زبه … وماجده بتقول له .. لا يامحمد .. أنا باأقرف … أرجوك .. لكن الظاهر أنه دفس زبه فى بقها … وماجده بعدها بدأت تكح وهى زى ما تكون بترجع بصوت عالى … عرفت أنه حشر زبه فى بقها بالقوه … وبدأ يسبها بألفاظ قبيحه … ومره ثانيه سمعتها بتصرخ … بيوجع يامحمد … أرجوك … أنت بتعورنى كده … بالراحه … أبوس رجلك … بيوجع قوى … حرام عليك … أنت المره اللى فاتت جرحتنى … أعمل حاجه … ارجوك … بتاعك بيجرحنى … باألقى ددمم نازل منى بعد كده …. حرام عليك ..
( كنت بأتقطع من الوجع اللى هى فيه … ولولا الملامه كنت كسرت الباب عليهم وقتلته من الضرب .. لكن كنت خايف يعرفوا أنى بأتصنت عليهم وتبقى فضيحه )
كل مره كنت بأشعر بالغيره وأنا بأتخيل ماجده فى حضن محمد عريانه … ومحمد بيعمل فيها كل اللى هوه عاوزه .. بوس ومص ولحس وكمان نيك
. … فى الاول كانت ماجده لما بتخرج من أوضه النوم .. بتكون خجلانه منى شويه … لكن مع الوقت … بدأت طبيعيه رغم أنى كنت بأشوف أثار عمايل محمد فى جسمها الابيض وذراعتها المربربه البيضه … من خرابيش وأحمرار … و شفايفها الحمرا المتورمه … وكمان وهى بتمشى تتألم …. مش عاوزه ذكاء … كانت متورمه كده من البوس والمص …وبتتألم فى المشى من عمايله القاسيه فى كسها
بس مش عارف ليه كنت بأشعربأن ماجده مش مبسوطه ولاسعيده .. مش عارف ؟ يمكن أحساس ؟ أو تخمين … برضه مش عارف … لغايه لما سمعت مره مكالمه مع صاحبتها سمر .. بالصدفه كده … كنت بره البيت ورجعت … فتحت الباب وماجده مشغوله فى كلامها مع صاحبتها .. سمعت كلامها وهى بتشتكى من أن محمد جوزها … أنانى … بيحب نفسه وبس … وبيتمع نفسه من غير ما يحس بيها ولا بمشاعرها … طبعا الكلام كان مش مفهوم قوى … وبديت أستعيد الكلام بتاعها فى راسى علشان أفهم … لكن كان الكلام صعب ومش مفهوم …
لغايه فى يوم ما رجعت البيت وكانت ماجده مش موجوده … وبدون قصد … دخلت أوضه نومها… مش عارف ليه …
لكن المهم فى الموضوع أن عينى وقعت على أجنده بارزه من تحت المخده …. سحبتها وبصيت فيها ….
كانت مذكرات ماجده … وأول مره أعرف أن ماجده بتكتب مذكرات … وبكل ما فى نفسى من غريزه حب الاستطلاع … بديت أفتح المذكرات وأتصفحها بسرعه …..
لغايه لما وقعت عينى على بدايه تاريخ جوازها … وعرفت السر
مررت بعينى بسرعه على الصفحات الاولى .. كان كلام عادى من عينه أحلام وتمنيات وكلام عن صحباتها وأحلامهم فى فارس أحلامهم وشكله وملامحه وطيبته وحنيته وكلام من النوع ده …
لغايه لما وصلت لتاريخ بعد الدخله بأسبوع …
النهارده كان محمد تقريبا شارب أو متعاطى حاجه … لآن تصرفاته كانت غريبه قوى … لقيته بيحضنى ويبوسنى … كان هايج قوى … بدأت أجهز له الحمام زى كل يوم … لكنه كان مستعجل قوى عاوز ينام معايا بسرعه … يعنى بالبلدى هايج عاوز ينكنى بسرعه … ولقيته قلع هدومه بسرعه ووقف عريان خالص … وكان زبه واقف شادد بشكل غريب … وقرب منى وهوه بيقلعنى الروب وقميص النوم … فى ثوانى كنت أنا كمان عريانه خالص , دفعنى على السرير … نمت له على ظهرى وركب هوه فوقى بسرعه … من غير ولا
بوس ولا حضن ولا تحسيس … كنت لسه مش جاهزه يعنى كسى ناشف مش مزحلق بأفرازتى…. ودفع زبه فى كسى بالجامد … كان مش ممكن زبه يدخل فى كسى بالشكل ده …. وحسيت بأنه بيتغابى ويدخل زبه القوه فى كسى … صرخت فيه … أأأأى يامحمد مش كده أرجوك … أنت بتعورنى … بتاعك بيقطع لحمى … لكن محمد كان مش فى وعيه … وبدأ يدخل ويخرج زبه بقسوه وجنون … وبسرعه لقيته بيرمى لبنه جوايا من غير مقدمات ولا أحساس بالجثه اللى تحته وبعدها قام يدخل الحمام … أخد دش ورجع ينام جنبى على السرير من غير ولا كلمه .. وأنا بأتقطع جسديا ومعنويا من عمايله فيا …..وكملت شهوتى بأيدى علشان أعرف أنام …ويوم آخر من واقع المذكرات
كنا سهرانين فى زفاف واحد صاحبه … وطول السهره كان بيأكل الرقاصه بعنيه .. وحسيت بأنه هايج قوى عليها … لولا الملامه كان طلع على البست ورقص معاها ولو قدر ينكها كان عمل كده ….
رجعنا البيت … كنت منتظره أنه يجدد معاملته معايا ونعمل أحنا كمان ليله دخله … لكن الظاهر أنه مش رومانسى ولا عنده مشاعر من أصله … أول ما دخلنا أوضتنا …. كان زى المجنون … قلع هدومه ووقف عريان وهوه بيقلعنى كمان … كنت منتظراه يأخدنى فى حضنه … نرقص زى العرسان ما كانوا بيعملوا من شويه فى حضن بعض … يبوسنى … أحس بلسعه شفايفه وسخونه أنفاسه على رقبتى … يمسح بزازى بكفوفه … يقرص حلماتى بصوابعه … يحشر فخده بين فخادى … يلمس بفخده كسى ويعصره … أحس بأيده بتحسس على ظهرى العريان تحسيس يذوب الصخر …. أى حاجه …أى حاجه تحسسنى أنى أنسانه ليا مشاعر وأحاسيس مش مجرد حاجه بيفرغ فيها شهوته وخلاص
قفلت المذكرات و كنت خلاص مش قادر … الكلام المكتوب فى مذكرات أختي ماجده يهيج الصخر … حسيت بزبى مشدود وواقف وبدأ يوجعنى من شده أنتصابه .. وكان من اللازم انى أمرغ أيدى فوقه بقوه .. يمكن يهدأ أو يرمى كتل اللبن اللى بتغلى جواه وأرتاح ….رجعت المذكرات زى ما كانت تحت المخده وخرجت ….

كنت بديت أنى أحاول أتقرب من ماجده أختي كل ما الظروف تسمح… فى الاول أقول كلام فيه غزل ومدح فى جمالها ورشاقتها وأنوثتها .. كانت بتبتسم من غير ما تعلق على كلامى … زى ما تكون بتعتبره هزار… لكن أنا كنت بأتكلم جد …. وبعدين طورت الكلام الى لمسات .. شويه خفيفه وشويه جريئه ومباشره .. كانت ماجده مش واخده خوانه من عمايلى معاها … لكن أنا كنت بأتقطع من الهيجان كل ما أشوفها بتتحرك فى البيت وألمح السوتيان والكيلوت من تحت قميص النوم والروب … خصوصا أذا كان الطقم العلوى أبيض أو لون فاتح والسوتيان والكيلوت لونهم أسود أو لون غامق وده كان بيحصل كثير … وزاد على كده أن جسم ماجده بدأ تظهر عليه بضاضه ونعومه وجسمها بيسمن فى مناطق مغريه ومثيره .. كانت بزازها بدأت تكبر وتطرى وتترجرج مع أى حركه منها … وكمان طيازها بدأت تعلو وتكبر وتتكور بشكل يهبل ويخبل …. وفخادها وبطنها وذراعتها … كله… كله … وبقيت مجنون ماجده خلااااااص ….
لغايه فى يوم … كان عندى أجازه … قمت من نومى متأخر .. وكنت متعود .. لما أصحى أكون وحدى فى البيت … أتجهت للحمام … ومش عارف أيه اللى حصل … لقيت نفسى قدام أوضه ماجده … كان الباب موارب … بصيت من فتحه الباب المواربه … شوفت ماجده نايمه عريانه على السرير .. ما فيش غير ملايه خفيفه على وسطها … وقفت مصدوم أو مدهوش أو مستمتع من المنظر ده … وبدأت أشعر بزبى بدأ يقف ويتصلب …. كان جسم ماجده يهبل … أبيض ومربرب زى القشطه …. وقفت أدلك زبى الواقف على منظر جسمها الجميل العريان … بدأت ماجده تتملل فى سريرها …..مالت وقعدت وهى بتتثنى وتفرد دراعتها لفوق بكسل …. وقعت الملايه على وسطها وظهر جسمها كله تقريبا عريان … وقفت وهى بتتدور على الشبشب والروب … لبست الروب على كتافها وتركته مفتوح بيكشف بزازها وكسها … الظاهر أنها كانت ناسيه أنى لسه فى البيت .. وكانت فاكره نفسها وحدها …. أتحركت ناحيه الباب علشان تخرج…. أتحركت أنا بسرعه أختفى … ووقفت ورا ستاره الممر بين الحمام بتاعهم والصاله ….. دخلت ماجده الحمام وخلعت الروب ووقفت عريانه … أتحركت أنا كمان من مكانى ناحيه باب الحمام المفتوح ووقفت أراقب ماجده وكانت واقفه تحت الدش …. كنت مش قادر أستحمل … ولقيت نفسى بأمشى زى المسلوب الاراده أو المنوم ناحيه الحمام مسحور بجمال جسم ماجده العريان …قلعت عريان ودخلت وقفت وراها ومسحت زبى وبطنى فى طيزها الناعمه الطريه …. دقيقه … من غير رد فعل منها … يمكن كانت متخيله أن اللى واقف معاها محمد جوزها .
بدأت تتنبه …. ودارت بجسمها تشوف مين اللى واقف وراها …. وقعت عينها علي … كنت عريان وزبى واقف … صلب …. وعينى كلها هيجان وشهوه ….
صرخت من المفاجأه … وعينها بتمسح جسمى العريان وبتحاول تسحب الروب تغطى جسمها العريان … شديت الروب بتاعها أسرع منها … بدأت تحاول تخلص الروب من أيدى وهى بتضربنى وتدفعنى بقوه للخروج من الحمام …. وأنا مش فى حالتى الطبيعيه … جسمى كله بيغلى شهوه وهياج ….
دفعتنى بقوه … وقعت على الارض بسبب رغاوى الشاور… وحسيت برأسى بتصطدم بالارضيه … وأتصنعت أنى أغمى على …. وفتحت جفونى بشكل خفيف أشوف رد فعل ماجده أختي ايه ….
كانت فى الحقيقه مرتبكه ومرعوبه … رغم كده كانت بتتأمل جسمى العريان بفضول وشهوه …. وبدات تحسس على صدرى العريان بأيدها بتعمل نفسها بتدلكه … بديت أعمل نفسى أل يعنى بأسترد وعيى …..
قالت ماجده .. بحنان … قوم يلا معايا … أوصلك أوضه نومك … عاجبك اللى أنت فيه ده ؟ لم أرد .. ولكنى تعاونت معها على رفعى من تحت ابطى … كانت مازالت عاريه تماما وأنا كمان .. والغريبه أن ماجده لم تلاحظ أنى رغم أنى كنت مغمى على الا أن زبى كان لسه واقف بصلابه وقوه … لكنها من شده أضطرابها لم تلحظ أو تفكر …
كنت بأدلك جسمى العريان بجسمها وزبى بينغرس فى لحمها الطرى .. لكن ماجده كانت مشغوله بمحاوله رفعى وتوصيلى لسريرى …..
مددت جسمى على السرير وجلست بجوارى … وسألتنى … عامل أيه دلوقتى … لسه تعبان … قلت بصوت متصنع ضعيف …. شويه …
قالت لى … أنت كبرت ياأحمد … أنا مش مصدقه أنك الطفل اللى كان بينام فى حضنى من شهور … وعينها بتمسح جسمى العريان …
أستغليت الفرصه بسرعه .. ومسكت أيدها قربتها من زبى المتصلب … وقلت لها … أنا بحبك يا ماجده … بأموت فيك وفى جسمك الحلو ده … أرجوكى … عاوزك تريحينى … أنا تعبان ….
لم ترد … وكانت بتبص فى الفراغ … عينها متعلقه على الحيطه فوقى … مش عارف … كانت بتفكر … ولا كانت مذهوله من كلامى .. ولا أيه … مش عارف … لكن بدأت أشعر بصوابع أيدها بدأت تضغط وتتصلب فوق زبى وتعصر فيه … وصدرها بيتهز من سرعه تنفسها ….
مديت ايدى .. قفشت بزها عصرته بكل كفى وبصوابعى هرست حلماتها …
سقطت حصونها وأستسلمت ومالت تنام بصدرها على صدرى …وهى بتتنهد أأأه يا أحمد … حرام عليك … أأأأه … أنا مش قادره …. وقربت بشفايفها من شفايفى …
أكلت شفايفها أكل … ومصيت فيها مص .. وهى كمان … كانت بتبادلنى الشهوه بشهوه أكثر منها … ابعدت شفايفها عن شفايفى لتسترد أنفاسها …. وجسمها كله بيترعش … دفنت أنا بسرعه شفايفى فى رقبتها وكتافها … كانت نار بتخرج مع انفاسى بتحرقها وتذوبها كقطعه شمع .
بدات انزل علي كسها و امص فيه و انا موت من الشهوه بعد كده رفعت رجليها و دخلت زبي في كسها بدخل و بطلع.
بدأت ماجده تهمد وتتعب وصوتها المبحوح بينادينى ويرجونى بتأوهات وغنج … يزيدنى هياج
وقوه …
كان زبى شادد قوى قوى …
رغم أن كل جسمى كان بيغلى من الهيجان .. الا أننى كنت مستمتع بمتعه ماجده ونشوتها
ومش عاوز أتسرع وأجيب شهوتى وأقذف اللبن اللى بيغلى فى بيضاتى قبل ما تشبع هى
وتقول لى بلسانها أنا أستكفيت … ….حسيت ب ماجده أرهقت… ولكنها كانت لا تمانع
أستمرارى فى نيكها ومستمتعه بزبى المغروس فى كسها البركانى …..
سحبت زبى بسرعه لما حسيت بأنى قربت أجيب خلاص …
شهقت ماجده من سحبى لزبى من كسهاوصرخت لأ لأ لأ … ليه كده … ليه كده…أخص
عليك أنا مخصماك … أأأأأه أأأأأه وعادت للسكوت..
هدأ زبى … فمسحته بيدى ودفعته من جديد فى كس ماجده .. أنزلق بسرعه فيها … تمتمت
ماجده بكلمات غير مفهومه كأنها تحلم وهى نائمه …
كانت تأن وتغنج … وهى تضع أصبعها فى فمها تمصه ….وتتمايل وتدفق مأء شهوتها مرات
ومرات.
نمت بصدرى على ظهرها وأقتربت بفمى أدغدغ أذنها وأنفس نار صدرى فى رقبتها وكتفها
..أنحنيت على أذنها أعضعض في شحمتها الطريه ووشوشتها .. قلت .. عاوز أسمع منك
.. نيكنى … نيكنى … قالت .. لا أنا أتكسف … مش كفايه اللى بتعمله معايا… دلكت زبى فى
أركان كسها دواير .. فى اليمين شويه والشمال شويه وأدسه بقوه فى سقف كسها
ارتعشت وهى تزوووم بصوت لا يسمع بسهوله … وسكنا بعد أن أرهقتها شهوتها الغزيزه
ورعشتها الكثيره …
شعرت بأننى يجب أن أتركها تستريح بعض الوقت …
كنت لسه راكب فوقها لاصق بطنى فى طيازها البضه الطريه أدعك زبى بين شق جهنم اللى
ملهلب بين قباب طيزها ……
وماجده أختى نايمه على وشها مستسلمه لعمايلى فى جسمها ومستمتعه بالتأكيد ..
أكيد كانت محرومه من الاحساس الجديد اللى بتشعر بيه دلوقتى …

( فهمت معنى أن جوزها أنانى بيحب نفسه بس ..
مع كل مره كنت بأساعدها تجيب شهوتها مره بعد مره من غير ما أنفض لبنى فيها بسرعه
وأستريح وأسيبها تتعذب من الحرمان والأهمال …)
حسيت بسخونه كسها ونعومته وهو حاضن زبى بيعصر فيه ويمصه .. كانت اللبوه مستمتعه
وشرقانه زى الأرض المحرومه من الميه …ضمت فخادها على زبى …
سحبت زبى بصعوبه من كس ماجده … شهقت .. أحوووووه …. وسمعتها بتقول … أأأأه
نيكنى … نيكنى… باأموت فى زبك … أأأأأأأه
أتجننت من صوتها الضعيف المثير …..
دفعت زبى من تانى فى كسها كله… كله …وبديت أمرغ رأسه الموهوجه فى تجاويف كسها
يمين وشمال .. بره وجوه …وسالى بتتجاوب معايا وتعصر زبى في كسها.. تضم عضلات
فخادها مش فاهم أزاى تخنق زبى وتضيق عليه ….
بعد دقيقتين مش أكثر …. غرغرت أأأأغ أأأأأأأأغ أأأأأأأغ برررررررأااااسسسس
أأأأسسسس.. وتتهز وتهزنى وتهز السرير بقوه ….. وكسها بيدفق كوكتيل من الميه الغليظه
الدافيه وخيوط أفرازات بلون اللبن الخفيف ….وجسمها بيتلوى يمين وشمال وهى بتغطى
عينها بأيديها …
عرفت أنها مكسوفه منى…. من اللى بتعمله وبتتلفظ بيه من عمايلى فيها … وبديت أحس
بسخونه كسها وهوه محوط زبى من كل الاجناب… كأنه هوه اللى لابس فى زبى زى الطاقيه
مش زبى هوه اللى مرشوق فيه ….. بدأت ماجده تتمايل بميوعه وهى بتقول … يلا بقى …
أنت ساكت ليه … كنت فعلا سرحان فى جمال جسمها الطرى العريان تحتى وكمان كسها
وشقاوته ….
رجعت أسحب زبى وأدخله بحنيه عازف اله كمان بيمسح الاوتار بالقوس بتاعه …. وماجده
بتترعش وتكبش ملايه السرير والمرتبه بصوابعها من اللذه وتوحوح أأأأأح أأأأأأح أأأأأأأأح
….حلووووووو أأأأه حلوووو… نيكنى كمان ياحماده … أيوه .. أيوه …أنت تجنن … نيك
… نيك … يخرب عقلك … أنا أتجننت خالص … أنت عملت أيه فيا …. أوووه.. أحوووووه اه اةةةةةةةة نيك نيكني جامد عايزك تفشخني جامد يا حبيبي و انا بحسب زبي اطلع و ادخل بسرعه وماجده توحوح بعد كده هديت النيك بقيت رومنسي معاها بعد كده جابت شهوتها و انا جبت في كسها و نمنا جنت بعض

السبت، 7 مايو 2022

قصص سكس محارم ساخن الابن وامه الصاروخ



انا ست عاديه بس بيقولو اني جميله جدا بيضه ملفوفه بزاز كبيره طياز طريه اتجوزت

 وسني 18 سنه وانا لسه في الجامعه اتقدم ليا واحد غني جدا كان اكبر مني بعشر سنين

 وكانت حياتنا طبيعيه والنيك عادي يعني انام علي ضهري وهو يركب فوقي ويدخل

 بتاعه في كسي ويفضل يدخله ويخرجه لحد ما ينزل لبنه في كسي وخلفت ولد وبعد

 سنتين خلفت بنت دلوقتي انا سني 45 سنه وابني 23 سنه وبنتي 21 سنه وطبعا

 الجنس في حياتي مالوش حب ااقصد مش بطلبه لان جوزي خلاص ضعف وبتاعه بقي

 مش بيقف وطبعا ابني زي كل الشباب عنده كومبيوتر وكمان بنتي وكل واحد منهم ليه

 حجرته المستقله وفي يوم كان ابني قاعد علي الكومبيوتر والكهرباء قطعت وبنتي في

 اليوم ده كان عند جدها لمده اسبوع وجوزي مسافر تبع شغله وكمان هيغيب اسبوع او

 اكتر بعد الكهرباء ما انقطعت قام ابني وقالي انا نازل يا مامي ااقعد مع اصحابي قولتله

 طيب يا حبيبي بس متتاخرش علشان تذاكر دروك قالي حاضر يا مامي وبعد ما نزل

 بحوالي عشر دقايق الكهرباء جت ولقيت نفسي قدام الكومبيوتر بتاعه وفتحته وعملت

 ريتور للصفحات الي كان فاتحها واتفاجئت لما لقيت الصفحه لموقع اسمه نواسنجي

 قلت لازم اعرف ابني بيشوف ايه وفضلت احاول ادخل باسورد لحد ما كتبت تاريخ

 ميلاد ابني وهب الصفحه فتحت علي قصص سيكس المحارم وابتديت اقرا القصص

 وحسيت اني بهيج والهيجان ده كنت نسيته لكن مع قرايه القصص كسي كلني وابتديت

 اقرا والعب فيه وانا مش متطاهره زنبوري طويل وشفاتير كسي كبيره وانا بلعب في

 كسي وشويه طلعت بزازي وابتديت افرك فيهم وابل صباعي والعب في الحلمات

 وابتديت اقرا الردود بتاعة ابني علي القصص وفوجئت ان ابني بيسال ازاي ينيك امه

 الي هيا انا ويوصف في جمالي وحلاوة بزازي البشه الطريه وهيجانه علي طيزي

 الطريه الي بتترج وانا ماشيه بصراحه لقيت نفسي بهيج اكتر والعب في كسي اكتر

 ولقيته بيقول ان نفسه يد زوبره الكبير في خرم طيزي طبعا انا عمري ما اتناكت من

 طيزي واستغربت لان مامتي قالتلي ان نيك الطيز مش كويس وبيجيب امراض لكن

 لقيتني ببل صباعي واحاول ادخله في خرم طيزي ولما صباعي دخل في طيزي حسيت

 بنشوه غريبه ولما طلعت صباعي من خرم طيزي علشان ابله تاني لقيت ريحته جميلهµ

 وبتهيجني اكتر وانا في الحاله دي من الهيجان ضرب جرز الباب فقمت برعه وطفيت

 الكومبيوتر وعدلت هدومي وفتحت الباب لقيت ابني قالي مالك يا مامي منكوشه كده

 ووشك احمر انتي تعبانه يا حبيبتي قلتله شويه تعالي عوزاك في اودتي علشان اكلمك

 في موضوع قالي حاضر بس اغير هدومي ورحت دخلت اودتي وهو غير هدومه بس

 جاني بالكلوت بس وقالي ايوه يا حبيبتي عوزاني في ايه قلتله ااقعد جنبي وفعلا قعد وانا

 نايمه علي ضهري طبعا بقميص النوم وتحته سوتيان وكلوت قلتله انا فتحت الكومبيوتر

 بتاعك ولقيتك عامل مصايب قالي مصايب ايه قلتله انت يا ولد بتهيج عليا ده انا مامتك

 يصح كده كمان تقعد تتغزل في جسمي وتوصفه للناس مش عيب لقيته بكل بجاحه

 بيقولي نفسي فيكي انتي حلوه اوي يعني اعمل ايه ولقيته بيمد ايده علي بزازي ويقولي

 البزاز القشطه دي مش حرام تنساب كده وايده التانيه نزلت علي كسي ويقولي والا الك

 القابب ده مش حرام يبقي عطشان لبن انا بصراحه هيجت اوي وهو عمال يقفش في

 بزازي ويدعك في كسي ولقيت نفسي بقوله اههههههههه احححححححححححح

 كفاييييييه سيبننننننني وهو راح واخد ايدي علي زوبره لقيت نفسي بمسك زوبره والعب

 فيه واخرجه من الكلوت ولقيت زوبر طويل وتخين وابيض راسه حمرا اكبر من زوبر

 ابوه يجي بمرتين وهو لما لاقيني هايجه اوي ومش ممانعه راح ناطط فوقي وقرب

 زوبره من بقي وقالي يالا ياحلوه ارضعي وانا كان عمري ما حطيت زوبر جوزي في

بقي وابني راح مدخل زوبره في بقي وهو ماسكني من وداني ويشد راسي علي زوبره

 لقيت نفسي بدون ما ادري برضع زوبره امممممممممم اممممممممممم لزيز

 حلووووووو امممممم اممممممم وهو نازل بايده يقفش في بزازي وايده التانيه بتهري في

 كسي وراح مقطعلي الستيان وكمان الكلوت ومره واحده راح داف زوبره الكبير في

 كسي بعد ما اخد وراكي علي كتافه وزوبره دخل في كسي مره واحده الي كان خلاص

 غرقان وفضل ينيك فيا يدخل زوبره في كسي ويخرجه ويرضع في بزازي ويبوسني

 ويشفط لساني وانا هاموت من النشوه اممممممم اههههههههه اححححححح يا حبيبي

 كفايه مش قادرررررررررره يقولي مبسوطه يا مامي قلتله بلاش كلمة مامي دي قولي

 يا سوزي لقيته بيقولي مبسوطه يا سوزي ايه رايك في زوبري وانا مش عارفه اتكلم

 غير اووووووووف احححححححححح حلوووووو اوووووووووب ادفسسسسسسسسه

 جامد لحد ما جسمي اترعش كنت جيبت علي زوبره وهو بينيكني اكتر من عشر مرات

 ولقيته هو كمان بيرتعش وقالي هجييييييب يا سوزي هجييييييييب قلتله لاااااااااا

 لاااااااااا اوع تجيب في كسي راح قايم وقلبني علي بطني وتف في خرم طيزي ومره

 واحده حشر زوبره في الخرم انا صوتت اييييييييييييي ايييييييييييييي بيوجعني بيوجعني

 حرام علييييييييييييييك


الثلاثاء، 3 مايو 2022

عمتي الهايجة علمتني نيك الطيز لما شافت زبي الكبير


هذه قصتي مع عمتي الهايجة وطيزها المثيرة، طلب مني ابي ان اسكن عند عمتي بدريه التي تسكن وحدها بعد وفات زوجها قبل حوالي اربع سنوات، حاولت التهرب من طلب الوالد ولكنه اصر على طلبه حيث كنت ارغب في الذهاب الى اصدقاء الدراسة وقضاء وقتي معهم بالسهر والتنزه. قبلت طلب ابي وقلت له اذا لم اشعر بالراحه فارجو ان تعذرني من السكن عند عمتي. قبل موعد سفري اتصلت بعمتي واخبرتها عن موعد وصولي ورحبت فيني بحراره، بالمناسبه عمتي تبلغ من العمر 41 وهي ام لولد (محمد 17 سنه) ويعيش عند عمه بسبب دراسته اما البنت (سلوى 24 سنه) فهي متزوجه وتسكن مع زوجها في مدينة اخرى. وصلت الى بيت عمتي في الموعد المحدد فاذا بها تستقبلني بحراره فقبلتني وضمتني الى صدرها وهي تردد عبارات الشوق لي ولاخوتي، فاحسست بنهديها الكبيرين يصطدمان بصدري واخذتني الى غرفة الجلوس وذهيت لاعداد الشاي والقهوة لي وانا افكر بحادث الاصطدام الذي اصاب صدري اتت عمتي وهي تحمل صينية الشاي والقهوه وما ان همت بالنزول لوضعها على الارض الا وقد تبين خط صدرها وطرف نهديها بوضوح لم اتمالك نفسي وانا اشاهد المنظر الرائع فاخذت اتصبب عرقا، وتبادلنا اطراف الحديث وانا استرق النظر الى ذلك الخط المغري كلما سنحت الفرصة الى ان اتى موعد العشاء المعد خصيصا لي واكملنا حديثنا بعد العشاء ولكنه حديث مختلف فاخذت عمتي تمدح في شكلي الجذاب وجسمي الرياضي ? تسألني بعض الاسئله المحرجه مثل علاقاتي الغراميه وحركات الشباب وقلت لها اني لا افكر في مثل هذه العلاقات واني سوف احتفظ فيها لزوجة المستقبل ونظرة الي بإعجاب وسألتني اذا ما اردت النوم الان فأجبت بالموافقه ولكني اريد ان آخذ دشًا فبل النوم حيث اوصلتني الى غرفتي التي هي بجانب غرفتها. عندما دخلت الى الحمام فكرت في عمتى ونهديها ولكني قاومت شعوري فهي عمتي ولن اسمح لنفسي بهذه الافكار الشيطانيه. خرجت من الحمام وانا الف الفوطه على وسطي فلم اكن البس شيئا تحت الفوطه وما ان دخلت غرفتي الا وارى عمتي جالسه على السرير وهي تلبس قميص نوم شفاف اسود اللون وقد تبين ثلاثة ارباع صدرها الجذاب وبانت تضاريس جسمها المغري، عندها بدأ زبي بالانتصاب واحسست بالخجل والتعرق من الموقف وما ان شاهدتني عمتي الا شهقت قائله ماهذا الجسم يا ناصر جسمك جميل جدا وما هذا الشعر الذي بصدرك(و**** وصرت رجال). فجلست في الجهه المقابله لها وهي تقول هنيئا لزوجتك بهذا الجسم وهذا الجمال ليتني مكانها عندها عاود زبي بالانتصاب مجدد فقلت ماذا تقصدين فقالت بارتباك لاشئ. لاشئ احسست انها تريدني ولكني كنت خائفًا ومرتبكًا فطرت على بالي فكره فقلت اجربها وارى النتيجه، اخرجت ملابسي الداخليه من شنطتي وعمتي تراقبني وتتسائل عن ماسأفعله فقلت لها اغمضي عينيك لكي البس ملابس فقالت لاتستحي واعتبرني مثل زوجتك فقلت لها سوف اذهب الى الخارج فقالت سوف اغمض عيني وكنت على علم انها سوف تشاهد ماتريد فتحت فوطتي وزبي مازال منتصبا ولمحت عمتي تشاهدني وتعمدت بالاطاله في اللبس حتى تتمتع بالمشاهده وعندما انتهيت قلت لها الان يمكنك النظر فقامت من السريروهي متجهة نحوي فشهقت بصوت عالي قائلةً ماهذا يا ناصر وهي تمسك بزبي وتظغطه بقوه فقلت لها هل اعجبك فقالت جدا جدا فسالتني هل مارست الجنس من قبل فأجبت بارتباك لا. لا فقالت ما رأيك ان تتعلم فقلت بغباء كيف فقالت انا سوف اعلمك اصول النيك فانا معجبة بك واريد النوم معك فأجبت بالموافقة وبادلتها بالاعجاب بجسمها وصدرها فانا اكثر مايثيرني في المرأه هو صدرها. ذهبنا الى غرفة نومها المجهزه بأفخم الاثاث وطيب العطور وما ان دخلنا الغرفة الا وعمتي تضمني على صدرها وهي في قمة شهوتها فبدأت بتقبيلي ثم مصصت شفتيها ولسانها وهي تقول آآآآه يا ناصر منذ زمن وانا لم اذق طعم الجنس فارجوك لا تتركني فقلت لها انا كلي ملكك ياعمتي فقالت لااريدك ان تقول عمتي بعد الان فقط قلي بدرية فقلعت ملابسي ولم يبقى منها شي وبدات عمتي في قلع قميصها الاسود بادية من صدرها وماان رأيت نهديها الكبيرين حتى انقضضت عليهما واخذت العق والحس وامص بشراهه مرورا بالحلمة ومابين نهديها واخذت انزل على بطنها والحس كلوتها وانا اتحسس بحرارة كسها المترطب من شهوتها فقلت لها هل تريديني ان الحس كسك فقالت لا لم اجرب فقلت لها جربي واذا لم يعجبك سوف اقوم فوافقت وامسكت كلوتها باسناني الى ان اقلعتها اياه وهجمت على كسها الناعم بسبب رطوبته وخلوه من الشعر واخذت الحس وادخل لساني بين اطرافه وامص بظرها وبدريه تتأوه وتصرخ بشهوه طالبةً مني الاستمرار في اللحس واححست انها دفقت بلساني وطلبت مني المص فمصت زبي وجمعته كله في فمها فطلبت منها ان تفعل حركة 69 الشهيره فوافقت وكنت انا مستلقي على ظهري وطيزها على وجهي فاخذت الحس كسها وطيزها ولساني يلعب بفتحة شرجها واكثرت من العاب عليه تمهيدا لادخال اصبعي الاوسط ففعلت وعمتي تزيد شهوتها وما هي لحظات حتى اقترب موعد القذف فقلت لها اريد ان انزل فقالت اريد ان اذوق ماؤك واخذت بالمص بسرعة فائقه الى ان حذفت مافي زبي داخل فمها وهي تمص ماتبقى على اطرافه. واتت الي وضمتني بقوه قائله انك لاتحتاج الى تعليم فانت جاهز ويديها تلعب بزبي الذي بدا بالوقوف من جديد وانا امصمص شفتيها ولسانها فقالت اريدك ان تدخل زبك في كسي ياحبيبي فقلت لها اختاري الطريقه التي تعجبك وانا جاهز فقالت نام على ظهرك وانا سوف اجلس فوقك بدأت بالجلوس شيئا فشيئا الى ان دخل زبي في كسها وهي تتحرك بسرعة ثم ببطء وانا ممسك بنهديها وامصمصهما وطلبت منها الانقلاب وزبي في كسها فانقلبت وصرت انا فوقها وانا احرك زبي بسرعة وهي ممسكه بظهري وعمتي تقول آآآآآآآآآآآآه نصوري يلااااااااااا بسرعة نيكني ياحبيبي بسرعة. وصراخها يزداد الى ان صرخت بصوت عالي آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه وطلبت من ان انزل على صدرها ولها ما ارادت ونزلت على صدرها وفمها. وبعد ذلك نمنا ولم اشعر الا في صباح اليوم التالي وعمتي تيقضني من النوم وهي ممسكه بزبي وقد لبست قميص نوم شفاف يبين جسمها ولم تكن ترتدي شيئا تحته. صباح الخير ياعمتي اسف اقصد بدريه. صباح النور ياحبيبي لم اكن اعلم انك بهذه الفحوله ولماذا كذبت علي بقولك انك لم تمارس الجنس من قبلوانت تتحدى اكبر خبير ? فقلت لها انه محاولات لتطبيق ما اشاهده من افلام فردت علي مبتسمه وقالت لا افلام بعد اليوم وانت معي سأجعلك اسعد مافي الكون ومتى شعرت بالشهوه فانا موجوده فقلت لها وانتي كذالك فانا اشتهيك في كل وقت وبعد تناول طعام الافطار اتصلت على احد الشركات لاسألهم ان كانت فرصه عمل لديهم ام لا فجاوبوا بالقبول فذهبت الى غرفتي لكي اجهز ملابسي واذا بعمتي تضمني من الخلف وصدرها يحك بظهري والتفت نحوها وظممتها بقوه وهي تقول اريدك ان تجرب طعم النيك في الصباح فقلت لها انا مستعد لنيكك في جميع الاوقات ياحبيبتي وبدأت في مصمة شفتيها وهي تمص لساني فرمت قميصها ونامت على بطنها رميت انا ملابسي واتيت على ظهرها وزبي في فمة الانتصاب يكاد يخرج من محله واخذت ادلكها والحس ظهرها الى ان نزلت على طيزها وباعدت بين ارجلها ولحست طيزها وكسها مرورا بفتحة شرجها وهي تتأوه من الشهوه وقالت نصوري هل تحب الطيز فقلت انا احب طيزك فقط فقالت هل تريد ادخال زبك في طيزي فجاوبت هذه امنيتي فقالت حسنًا ادخله شيئًا فشيئًا فكانت تتألم في كل مره الى ان اخرجته واخذت تمصه وهي تكثر من لعابها عليه وادخلته مرة اخرى بصعوبه وهي تحرك طيزها حركة خفيفه مالبثت بالسرعه عندما سقط زبي بكامله داخل فتحة شرجها وهي تتأوه وتلعب بكسها وهي تقول نيكني بسرعة ياحبيبي ونزل بداخل طيزي وشعرت بحرارة طيزها تزداد وهي تصرخ من شدة الشهوه الى ان نزلت في طيزها ونمت على ظهرها من شدة التعب ثم نمت بجانبها واخذت تمص زبي وما تبقى به من مني ثم ضمتني الى صدرها واخذتني الى الحمام. جلست في البانيو وبدأت عمتي في مص زبي بخبرة ثم مصصت حلمتيها ولحست كسها فاعترفت بسعادتها عندما الحس كسها وانها لم تكن تعلم انها بهذه الروعه وادخلت زبي في كسها وانا ممسك بصدرها وامصمص بحلماتها وهي تتحرك بسرعة تريد ان تنزل مافي كسها وطلبت مني القذف في كسها وعندما بدأت في القذف زدت من حركتي وقذفت داخلها وهي ممسكة بي بقوه وشفتاها تمص وتعض شفتاي. خرجنا من الحمام ولبست ملابسي وذهبت الى البحث عن الوظيفة وعمتي تتوسل الي وهي تظمني بعدم التأخيير وانها تنتظرني بلهفه وشوق