انا إسمى شادي وعمري 19 سنة وامي اسمها نادية وعمرها 43 سنة وهى امراة جميلة وتهتم دائما بنفسها اما والدي فهو كثير السفر للخارج، لم افكر في امي من قبل من الناحية الجنسية حتى حدث ما غير نظام حياتنا، تبدا قصتي مع امي في الصيف الماضي عندما ذهبنا للمصيف وكان والدي مسافر كالعادة لذلك اقترحت امي ان تصحبنا صديقتها سهام لاني وحيد وليس لي اخوة، كانت سهام صديقة امى الوحيدة ارملة وفى نفس عمرها تقريبا ولم يكن لها اولاد. كانت الشقة التي نسكنها مكونة من غرفتين لذلك كنت انا انام في غرفة بمفردى وامى وصديقتها تنامان في غرفة واحدة مر اول يومان بلا احداث تذكر فقد كنا نخرج معا ولكنى لاحظت ان صديقة امى مهتمة بى فهى دائما تنفذ رغباتى وتشترى لى ما اريد وفى البلاج رفضت امى ان تنزل الماء اما هي فقد ارتدت المايوة ونزلت معى الماء وكانت دائمة الالتصاق بى ولكنى لم اعط الامر اهتماما وفى نفس اليوم في المساء دخلنا السينما وكان الفيلم به الكثير من اللقطات المثيرة وكانت هي التي تجلس بجانبى وكانت ترتدى مينى جيب يكشف افخاذها كلها فتركت الفيلم واخذت انظر إلى افخاذها كانت بيضاء وممتلئة وترتدى شراب شفاف مما زادهم جمالا ويبدو انها لاحظت نظراتى لانها بدات تضع ساق على ساق وتتعمد ان تكشف افخاذها في البداية ارتبكت عندما بدأ زبى في الانتصاب ولكنها بدات تضع يدها على كتفى وبدات تهمس في اذنى وتتحدث عن الفيلم وتقول لى ان بطل الفيلم وسيم جدا وانها تتمنى ان تكون مكان البطلة عنها ولم اتمالك نفسى ووضعت يدى على افخاذها وقلت لها انها هي ايضا جميلة جدا، كنت اخاف من رد فعلها ولكنها تصرفت بشكل عادى كأن شيئا لم يحدث مما دفعنى إلى الاستمرار وبدات ادلك افخاذها ولكن عندما مددت يدى لادخلها تحت الجيب مدت ايدها وقرصتنى في ايدى وسمعتها وهى بتقولى عيب. خفت ان تخبر امى بما فعلت وجلست طول الفيلم صامت لا اتكلم ولكن قرب انتهاء الفيلم قالت لى ماتخافش مش هاقول لنادية عن اللى أنت عملته بس بطل تتشاقى تانى، من بعد ذلك اليوم بدات ترتدى قصير في البيت وتقعد تتفرج على التليفزيون بقميص النوم وفى يوم كان عندى ارق ومش جايلى نوم وسهرت اتفرج على التليفزيون لقيتها جاية وقعدت تتفرج معايا وكانت لابسة قميص نوم شفاف مبين فتحة صدرها وقعدت تقولى أنت مالكش اصدقاء بنات، أنت عمرك ما مارست الجنس قبل كدة بصراحة انا اتكسفت واتلخبطت في الكلام وهى قعدت تضحك وتقولى انا هاعلمك وخدتنى ودخلنا غرفتى وبدات تبوسنى وانا مكسوف ومش عارف اعمل اية وبعدين لقيتها ادورت ولزقت طيزها في زبى وقعدت تدعكها فيه وانا زبى منتصب على الاخر وبعدين بدات تقلع هدومها وراحت مقلعانى هدومى ومنيمانى على السرير وبدات تقولى نيكنى يا حبيبى ياااه أنت زبك كبير قوى وكسى مشتاق له لم اتمالك نفسى ومسكت زبى اريد وضعه في كسها ولكنها قالتى مش دلوقتى ادعكه في كسى الاول قبل ما تدخله فمسكت زبى وقعدت ادعكه في كسها وهى قعدت تقول ياااه بقالى كتيير ما اتناكتش نيكنى في كسى يا راجلى هنا ما اقدرتش استحمل ودخلته كله في كسها وقعدت ادخله واطلعه لحد ما نزلت جوة كسها. استمرينا على هذا الحال لمدة يومين وكنا ننتظر حتى تنام امى ثم نبدا في ممارسة الجنس اما في الاوقات الخرى فكنا نختلس دقائق من المتعة وقد كادت امى ذات مرة ان ترانا عندما كانت مرة في المطبخ تجهز الغداء عندما وجدتنى التصق بها وابدا بدعك زبى بطيزها فتاوهت بصوت عالى. كنت في كل مرة بعد ان انيكها تبدا في التحدث معى عن جمال امى وكيف انها تمتلك طيز جميلة وكس شهى حتى اغرتنى فاخبرتها اننى اريد ان انام معها فقالت لى ان هذا عيب ولا يصح ان تنيك امك فهى محرمة عليك ولكنى اخبرتها انها إذا لم تساعدنى لن انيكها ثانية وهنا قالت لى انها تستطيع ذلك فهى تمارس معها السحاق منذ مدة وتستطيع ترتيب هذا الامر، كان ذلك مفاجاة لى فانا لم اتصور ان امى شاذة جنسيا ولكنى تقبلت الموقف طالما سانالها وهنا اتفقنا على انى ساضبطهما وهما يمارسان السحاق وبذلك استطيع تهديد امى وفعلا هيات لهم المكان واخبرتهم انى ساخرج للتنزه بمفردى وبعد نصف ساعة عدت وكان كل شئ جاهز كان باب حجرتهم نصف مغلق وكانت سهام ترتدى زب صناعى وامى نايمة على ضهرها وفاتحة رجليها وسهام تدخله في كسها وتخرجه باستمرار وامى تقول لها نيكينى يا سهام نكينى يا حبى انتى الوحيدة اللى بتمتع كسى وسهام تقول لها خدى في كسك يا لبوة انتى مابتشبعيش من النيك يا شرموطة. وهنا دخلت انا ومثلت الذهول وكيف هذا واقسمت ان اخبر ابى فخرجت سهام من الغرفة وتركتنى مع امى وهنا جلست امى تتوسل لى الا اخبر احدا وانا مصمم على موقفى حتى رضيت الا اخبر احدا على انيك سهام في البداية اعترضت امى وقالت لى سهام كبيرة في السن وانت لسه صغير ومش هتوافق قلتلها اتصرفى انا لازم انيكها دلوقتى والا ساخبر ابى فذهبت امى لاخبارها بما اريد ولكن سهام نفذت ما اتفقنا عليه ورفضت في البداية وقالت لها انتى اتجنينتى انتى عايزانى اتناك من ولد قد ولادى وامى تتوسل لها حتى لا اخبر احدا وفى النهاية وافقت. بعد قليل جائت سهام إلى غرفتى وفعلا بدانا نمارس الجنس وكانت تتعمد ان تصرخ بصوت عالى وتقول نيكنى يا شادى دخله في كسى كله حتى تسمع امى وبعد قليل خرجت فوجدت امى جالسة في الصالة فقلت لها كدة احنا خالصين هي كانت بتنيكك وانا نكتها وفى نفس الليلة وعند النوم استعدت امى لدخول غرفتها مع سهام فقلت لها لا انام انا وانتوا تنيكوا بعض تانى انتى لازم تنامى في غرفتى انا فوافقت وفى الليل نامت بجانبى على السرير وكانت في غاية الخجل ولا تريد ان تتكلم في هذا الموضوع ولكنى قلت لها انتى ليه بتعملى كدة انتى مش متجوزة فقالت لى ابوك مسافر باستمرار وانا شابة ومطمع للرجال ولم اجد امامى غير هذا، بعد ان نامت بدات اضع يدى على طيزها لارى ان كانت نامت ولا لسه وبدات ادلك لها ضهرها وبعدين لما اتأكدت انها نايمة فعلا بدات التصق بها وادعك زبى في طيزها من فوق الهدوم وبعدين رحت رافع قميص النوم عن طيزها كانت لابسه كلوت صغير مبين نص طيزها ولكنى مديت ايدى وبينت طيزها هنا بدات تحس وتقولى انتى بتعمل ايه يا شادى ولكنى لم اترك لها الفرصة ومسكت زبى المنتصب بقوة ودعكته في طيزها قعدت تزعق وتقول قوم يا مجرم انا امك يا حيوان ولكنى كنت نايم بجسمى كله عليها وماسكها كويس واستمريت ادخل زبى اكتر في طيزها واقول لها اسكتى يا لبوة انا لازم انيكك زى ما نكت صاحبتك في الاول كانت بتقاوم لكن بعد شوية لقيتها بتتاوه وتقول ااه حرام عليك كفاية بقى أنت زبك كبير قوى وانا اول مرة اخده من ورا ولما لقيتها بدات تتجاوب معايا رحت قايم من عليها وخليتها تاخد وضعية الكلب ورحت داهن زبى كريم وحاولت ادخله في خرم طيزها وفعلا واضح انها كانت اول مرة تتناك في طيزها لان زبى كان داخل بصعوبة وهى بدات تتوجع وتصوت وتقول ارحمنى وطلعه بقى لا ما تدخلوش كله حرام عليك ولكنى كنت مصمم انى انيكها في طيزها ودخلته كله وبعدين بدات ادخله واطلعه بسرعة وكنت بقول لها انتى طيزك احسن من طيز سهام انتى خرم طيزك ضيق انما صاحبتك اللبوة شكلها بتاخده في طيزها كل يوم انا مش قادر انا هنزل في طيزك يا ماما وهى تقولى نزل في طيزى يا حبيبى انا اول مرة اعرف ان النيك من ورا جميل كدة وبعد ما نزلت رحت نايم على السرير وهى قعدت تمص زبى وتقولى انا اول مرة اتناك كدة بعد شوية بدا زبى يقف تانى فقلت لها انا عايز ادخله في كسك يا ماما قالتلى لا بعدين ابقى حامل وتبقى مشكلة قلتلها خلاص هالحسه بس نامى وافتحى رجليكى فنامت وقعدت الحس كسها شوية وبعدين رحت ماسك زبى ومدخله في كسها قعدت تتاوه وتقول أنت كل حاجة لازم تاخدها بالعافية مش قلتلك في كسى لا ولكنى كنت نايم فوقها وعمال ادخله واطلعه واقول لها لازم اجرب كسك يا لبوة وقعدت انيكها لحد مانزلت في كسها. من يومها وانا اعامل امى كزوجتى وامارس معاها كل انواع الجنس
قصص سكس محارم العرب ، قصص سكس مع حماتي، قصص خيانة مع أخت زوجتي، محارم زوجي ديوث، قصص محارم في المنازل، قصص الخيانة الزوجية مع المحارم .قصص محارم , قصص محارم امهات, قصص محارم اخوات,قصص محارم خلات , شرموطة, ممحونة,هائجة, ملهوطة ,قحبة, قصص محارم عائلي
الخميس، 3 فبراير 2022
الثلاثاء، 1 فبراير 2022
طياز صديقة أمي المربربة عارية أمامي
أول مرة رأيت فيها طياز صديقة أمي هدى كانت عندما تشاجرت مع زوجها وتركت له المنزل وجاءت الي بيتنا لتقيم معنا في هذه الفترة وكانت دائمة الهزار معي وكانت تحبني كآبنها كما كانت تقول لي نظرا لانها لم تنجب وانا عمري ما تخيلتها اكتر من اختي الكبيرة نظرا لاني انا الابن الوحيد بس هذا الوضع تغير بعد ما جاءت لتقيم معنا كانت تجلس امامي طوال الوقت بملابس النوم وهي عبارة عن قمصان نوم ساخنة فبدأت ملامح جسدها المثير في الظهور لي وكنت اول مرة اتخيلها عندما شاهدتها تقوم بتغيير ملابسها في غرفتي وهي طبعا لم تلاحظ تلصصي عليها وكانت عارية تماما وشاهدت اكبر بزاز في حياتي واجملهم وكانت تمتلك طيز كبيرة مستديرة وكس ناعم جدا من يومها وبدأت اتخيلها في حضني وانا انيكها وفي احدى المرات ذهبت امي للعمل كالعادة وكانت هدى تنام في غرفتي فبدأت بالتلصص عليها وهي نائمة ولكني لم اقدر علي المقاومة علي مشاهدة جسمها من بعيد فدخلت الغرفة وتحججت باني أقوم بأخذ بعض ملابسي من الدولاب الخاص بي وانتهزت هذه الفرصة واقتربت منها لمشاهدة جسمها الشبه عاري وهي كانت ترتدي قميص نوم احمر قصير جدا علي جسمها بدون اي ملابس داخلية ولما شاهدتها بدون كيلوت انتصب زبري حتى كاد يفرتك البنطلون فقمت بتطليع زبري وقمت بممارسة العادة السرية وانا اتخيل هذا الجسم العاري امامي في احضاني حتى غبت عن الوعي من فرط النشوة ولم افق غير علي صوتها وهي تقول ماذا تفعل فأصابني الذهول والخوف من رد فعلها مما شاهدته فقالت لي ماذا كنت تفعل فقلت لها بلسان متوتر خائف كنت احضر بعض ملابسي فقالت وهل يحتاج احضار ملابسك الوقوف بجانبي وانا نائمة وهل يحتاج ايضا طلوع زبرك وقيامك بممارسة العادة السرية فقلت لها كنت احضر ملابسي ثم شاهدتك وانتي نائمة فلم أتمالك اعصابي الا وانا ماسك بزبري وهاتك يا فرك واضرب عليه عشرة والشهوة مولعة في جسمي علي جسمها وطيزها وبزازها فقالت لي هل تريدني انا اخبر امك بما حصل فقلت لها لا لا تخبريها ارجوكي، و هنا رأيتها تنظر الي وابتسمت وقالت لي علي شرط فقلت اشرطي بل آمري فقالت شرطي ان تفعل ما كنت تفعله بس معايا فقلت لها مش فاهم وبجد انا مكنتش مصدق اللي بسمعه فقالت لي يعني تنام معايا وتنيكني ده شرطي موافق ولا لاء. فقلت لها وهل هذا طلب يستحق الرفض موافق طبعا فضمتني اليها وقامت بخلع البنطلون الذي كنت ارتديه وكنت لا ارتدي تحته اي حاجة وقالت ياه كبرت قوي انا كنت فكراك لسه صغير وابتسمت وهي تنظر الي زبري بشهوة وفرحة فقالت يالا هتنيكني وانا لابسه ولا هتخلع قميص النوم عني فقلت لها سأخلعه وبالفعل خلعت قميص النوم عنها واضمتها الي بقوة وانسجمت في التهام شفايفها وبزازها ثم حملتها ووضعتها علي السرير ونزلت الي كسها كان ناعم جدا ولا يوجد بجانبه اي شعر كان نظيف تماما واخذت التهمه حتى قامت برفع راسي وقربت شفتيها الي شفايفي وقالت دخله ارجوك دخله في كسي خلاص هموت وبالفعل قمت بإدخال زبري برفق ثم اخذت ادخله واخرجه بعنف حتى هم حليبي بالنزول فسألتها في اي مكان انزل حليبي فقالت جوة كسي عايزة احس بيهم سخنين ومولعين في كسي زبرك حلو قوي وقمت بإنزال حليبي ثم طلبت مني انا انيكها من طيزها وقالت خلي بالك زبرك هو اول زبر يدخل طيزي، فقمت بادخال راس زبري في طياز صديقة أمي وهي تتأوه اووف مش قادرة ارحمني زبرك كبير قوي مش مستحملاه وانا مستمر بادخال زبري برفق في طيزها وهي تتأوه وكان خرم طيزها بالفعل ضيق جدا وسخن قوي قوي لكن مع مداعبة زبري بخرم طيزها اخذ في التوسع حتى صار مفتوحا علي اخره واستمريت في نيكها من طيزها بأقوى ما عندي مع تعالي صرخاتها وهي تتأوه اااه مش قادرة يا مفتري حرام مش قادرة طلعه خلاص حرام طيزي جابت دم يا مفتري نزل لبنك بقى وارحمني من الذل ده مش قادرة، وبالفعل قمت بإنزال حليبي في طيزها وكان كثير وكثيف واضمها لي باقوى ما عندي ثم تفرغت لالتهام شفايفها وكسها وعندما انتهينا قالت لي يالا نقوم ناخد شاور مع بعض واحنا عريانين وطيزها تتحرك زي الجيلي وبزازها كمان كانت كبيرة ونار ودخلنا الي الحمام وتحت مياه الدش اخذت تفرك زبري وتلعب بالرأس حتى انتصب كالوحش الشارم وقالت انتا زبرك كبير قوي اكبر من زبر جوزي وقالت أنت نيكتني من طيزي ومن كسي اتركني بقى امص زبرك شوية وتركتها تمص زبري وتقوم بفركه بين بزازها الكبيرة حتى نزل حليبي علي بزازها وفي فمها وظليت احك زبري علي حلماتها الوردية الكبيرة وامسح الحليب عليها. واغتسلنا وخرجنا وبعد شهرين من النيك بكل الاوضاع رجعت لبيت زوجها بس من يومها بتيجي تبات معانا يوم في الاسبوع وطبعا اليوم بيبقى كله نيك جامد في كسها وطيزها وانيكها زي ما انا عاوز وحتى هي كانت تحب زبري اكثر مما تحب زبر جوزها اللي كان صغير وما يعجبها
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)