الجمعة، 2 ديسمبر 2022

قصص محارم عربية ساخنة (اختي المطلقة تغريني بجسدها الهائج )




اختي المطلقة تغريني بجسدها الهائج حتى انفجر زبي

حدثت هذه القصة قبل حوالي ثلاث سنوات مع اختي المطلقة عندما كنت طالبا في السنة الأخيرة للمرحلة الثانوية، كنت في فترة المراهقة وكان قضيبي على أهبة الاستعداد للوقوف كلما رأيت منظرا مثيرا للشهوة. كنت أصغر أخوتي وقد تزوج هؤلاء جميعا وتركوا البيت وعندما حصلت هذه القصة لم يكن قد بقي في البيت غيري إضافة إلى أختي وفاء التي تكبرني بعشر سنوات. وكانت وفاء قد تزوجت منذ مدة غير أنها سرعان ما تطلقت وعادت لتسكن معنا في البيت. كان والدي يعمل في التجارة يذهب صباحا إلى متجره ولا يعود إلى البيت إلا مساء. أما أمي فقد كانت تعمل في سلك التدريس وكانت مشغولة طوال النهار. في ذلك الوقت لم أكن أعرف من الجنس سوى الجانب النظري… كنت عندما اتهيج يحصل لدي انتصاب قوي وأشعر برغبة شديدة في إيلاج زبي المنتصب في كس فتاة جميلة مثل بنت الجيران أو أية فتاة كنت قد رأيتها في الطريق وأنا قادم من المدرسة إلى البيت وفي بعض الأحيان عندما كان يشتد بي التهيج كنت أتمنى أن أجد أي كس لأدخل فيه زبي المنتصب وأدفعه إلى أعمق أعماقه وأفرغ شهوتي هناك… ولكن لم أتصور في حياتي أن يكون كس أختي وفاء هو أول كس يحتضن قضيبي المنتصب في أعماقه الملتهبة الحنونة… في تلك الأيام كنت أجهل جهلا تاما ماذا يعني أن تكون أختي مطلقة، نعم كنت أجهل أن المطلقة هي أنثى ذاقت طعم أحلى لذة في الكون لفترة من الزمن ثم حُرمت منه بقسوة وتُركت هكذا لكي تحلم بالنيك وبزب منتصب يملأ كسها ويطفيء لهيب النار المشتعلة في أعماق كسها المحروم. كنت كلما أعود من المدرسة إلى البيت، يكون أبي في متجره وأمي في تدريسها ولم أكن أجد في البيت سوى أختي وفاء وحيدة. كانت وفاء ترتدي ملابس خفيفة وأحيانا شفافة داخل البيت. وفي يوم من الأيام، رأيت فتاة مثيرة في الشارع وأنا عائد من المدرسة إلى البيت فتهيجت جدا وعندما دخلت البيت كان زبي شبه واقف فاتجهت فورا إلى الحمام وأنا في قمة شهوتي حتى أريح نفسي من التوتر الجنسي الذي كان يجتاحني. وما أن أخرجت زبي حتى أصبح صلبا كالحديد …كان رأسه منتفخا وأملسا فصرت أفركه في البداية وأنا أتخيل تلك الفتاة التي هيجتني … أتخيل بزازها الكبيرة وأفخاذها الملساء وطيزها الضخمة ثم تحول الفرك إلى دعك أصبح يتسارع شيئا فشيئا ولذتي تشتد وتتفاقم وأنا أتأوه آهات مكتومة إلى أن قذفت ماء شهوتي ثم غسلت قضيبي وأسرعت بالخروج من الحمام ومن شدة تهيجي وارتباكي نسيت أن أنظف المني الذي قذفته في الحمام قبل خروجي. ومن سوء حظي أو حُسنه دخلت أختي وفاء الحمام بعدي مباشرة واكتشفت سائلي المنوي مرميا على أرض الحمام. وبهذه المناسبة أنا لا أعرف مدى تأثير منظر السائل المنوي على أنثى مطلقة محرومة من الجنس لمدة سنوات. فعندما خرجت أختي وفاء من الحمام نظرت إلى بابتسامة خبيثة وهي تسألني قائلة: أحمد ماذا كنت تفعل في الحمام؟ وهنا تذكرت أنني كنت ربما نسيت أن أنظف ما قذفته من مني داخل الحمام فاحمر وجهي وارتبكت في الإجابة وخرجت. كنت أظن أن أختي ستخجل وتكتم الأمر ولكنها أبدت جرأة كبيرة في سؤالها فهل كانت هذه الجرأة نابعة من حاجتها أم رغبتها وشهوتها؟ هذا ما كانت ستكشفه لي الأيام القادمة… منذ ذلك اليوم أحسست أن معاملة أختي وفاء لي قد تغيرت، فقد كنت ألاحظ أنها تحاول إثارتي وتهييجي وإغرائي، ربما اكتشفت بغريزتها الأنثوية أنني احلم بكس أدفن في أعماقه قضيبي المنتصب فأرادت أن تختبر أنوثتها معي… كانت تسألني بماذا تفكر عندما تمارس العادة السرية؟ وكنت أتهرب من الإجابة وفي كل مرة كانت تتكلم معي عن الجنس، كانت تنظر إلى المنطقة بين فخذي. في البداية لم أكن أعر أسئلتها أي اهتمام، فوفاء أختي الكبرى ولا أريد أن أفكر فيها جنسيا. أنا التي كنت حريصا كما علمني المجتمع الذي تربيت فيه أن أحافظ عليها وعلى عفتها لأنها في النهاية تمثل شرفي وشرف العائلة…كنت أنتظر أن تدرك أختي وفاء هذه الأمور من تلقاء نفسها وتتوقف عن إغرائي، ولكن يبدو أنها كانت بحاجة ماسة جدا جدا إلى قضيب يملأ فراغ أنوثتها…في النهاية انهارت مقاومتي وصار زبي ينتصب كلما تكلمت وفاء معي عن الجنس… وعندما رأت أختي أنها نجحت في اختبار إغرائي، بدأت بالانتقال إلى الخطوة التالية… ففي إحدى المرات رأت وفاء أن زبي منتصب، فأشارت إليه وضحكت وأنا فهمت ذلك على أنها إشارة منها بأنها لا تمانع في الممارسة الجنسية معي…كان زبي منتصبا فعلا وكانت وفاء تحدق في منطقة زبي وكلما حدقت وفاء في زبي أصبح زبي يزداد انتصابا وصرت فعلا أفكر في وفاء كأنثى من الممكن أن أمارس معها الجنس… ولكن وفاء أختي بنت ابي وأمي إنها شقيقتي، فكيف أمارس الجنس معها؟ وفي قمة اشتداد شهوتي انهارت كل المفاهيم والقيم أمامي وصارت الشهوة الجنسية هي المسيطرة على كل تفكيري…أليست أختي وفاء بنت كباقي البنات؟ أليس لها كس وبزاز ورحم وأفخاذ مثل أية فتاة أخرى؟ وأنا الشاب المحروم، ألست بحاجة إلى كس ساخن وحنون مثل كس وفاء؟ إذن ما المانع؟ هي بحاجة إلى زب وأنا بحاجة إلى كس إذن لماذا لا نمارس مع بعضنا؟ أليس ذلك أفضل من ممارسة الغرباء مع أختي؟ لن يشك بنا أحد فهي أختي وأنا أخوها. نعم، أشارت وفاء إلى زبي المنتصب وضحكت ثم قالت؟ ما هذا يا أحمد؟ فقلت لها يحصل لي ذلك عندما أتهيج. كنت اظن مرة اخرى انها ستستحي لكنها ردت بطريقة أكثر جراة حين قالت اعرف هذا الامر لانني كنت متزوجة وكان يحدث مع زوجي نفس الامر حين يشتهيني لكنه يملك بضاعة اكبر من بضاعتك وهنا تاكدت ان اختي تبحث عن الزب فقلت لها وهل رايتي بضاعتي فردت هي ظاهرة انها ليست كبيرة جدا… لم اصبر اكثر فاخرجت زبي امام اختي وفاء وكان منتصبا جدا وصرت أهزه أمام عينيها وهي مبهورة وغير مصدقة تنظر إليه وتشهق وهي تقول ما أثخن هذا الزب … صحيح كان زب زوجي أطول ولكن زبك أثخن وأعرض. قلت لها اعرف انك تبحثين عن زب ولو كان زب أحد محارمك وأنا موافق أن أنيكك رغم أنك أختي ولكن بشرط: ان تبقي الامر سرا بيننا وبسرعة رهيبة اقتربت اختي وفاء من زبي وفتحت شفتيها وراحت تمص راس زبي بطريقة جعلتني اقذف بقوة وبسرعة كبيرة على اسنانها البيضاء. وجدت نفسي بعد ذلك احس بشعور غريب ممزوج بين الندم والنشوة والحيرة فانا لم اصدق اني مارست سكس محارم مع اختي وفاء وظل زبي مكشوفا امامها رغم ارتخائه لكنها كانت تنظر الي بنبرة فيها نوع من الغضب لانها كانت تريد ان انيكها ولم تشبعها تلك المصات الصغيرة. و طلبت منها ان تخرج بزازها فرفعت روبها وكانت تملك بزاز جميلة جدا باجمل حلمتين وطلبت مني ان ارضع بزازها فرحت ارضع وامص لاول مرة في حياتي وكان طعم بزاز أختي لذيذا جدا ثم نزعت كيلوتها في الوقت الذي كنت ارضع صدرها واستلقت على ظهرها وقالت هيا نيكني… كسي محروم من الزب وعليك ان تثبت لي انك رجل مكتمل الرجولة… صار قلبي يدق بقوة، فأحسست بإحساس غريب ولذيذ، تخيلوا يا حبيباتي القارئات وأحبائي القراء شعوري عندما تطلب مني أختي بصراحة أن أمارس الجنس معها… ركعت بين فخذي أختي المفتوحين وبدأت أفرك رأس زبي المنفوخ والأملس على شفرتي كس أختي فما كان من وفاء إلى أن فتحت شفتي كسها بيد ومسكت رأس زبي بيد أخرى وقادته إلى فتحة كسها كان كس وفاء حارا جدا فدفعت زبي إلى الأمام فأنزلق ودخل في كس أختي فقد كان كسها مبللا ولزجا وظللت أدفع زبي إلى أعماق كس أختي إلى أن دخل بكامله في كس أختي وفاء. كان مهبل أختي وفاء مخمليا وساخنا وكان يحضن زبي بحنان شديد كما تحضن الأم طفلها الصغير كانت حرارة مهبل وفاء لذيذة جدا فلم أقوى على الكلام كنت فقط أردد أسمها وأقول: ؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤه فوفو حبيبتي آآآآآآه آآآآآآآه كنت أنيك أختي وفاء بجنون شديد وشهوة عارمة وصرت اهزها بكل قوة وانيكها ولا سيما حين أتذكر أن الكس الذي يحتضن زبي هو كس أختي كانت وفاء مستسلمة لأخيها تتأوه بقوة وهي تقول آآآآآآآآآآآآآه حموده حبيبي، نيك أختك وفاء وشبع كسها المحروم من سنين أنت الآن حبيبي وزوجي وتطلب مني أن لا أقذف بسرعة لأنها محرومة من النيك سنوات طويلة فبقيت أنيك أختي وفاء لمدة حوالي خمس دقائق شعرت بعدها أنني لم أعد أستطيع الصمود داخل هذا الكس المولع الممحون فسحبت زبي من كس أختي ووضعته على بطنها وبدات اقذف بكل قوة وأنا أصرخ من شدة اللذة. وبعد أن انتهينا ذهبنا إلى الحمام لننظف أنفسنا فقالت لي أختي: أحمد، أليس هذا أفضل من العادة السرية؟ فقلت لها: عندما كنت أمارس العادة السرية كنت أحلم بكس، وهأنذا صرت أمتلك أحلى كس في العالم وهو كسك يا وفاء. فحضنتني وهي تقول: كسي لك يا حمودة فأنت أحق به من الغريب … ومن يومها صرت أنيك أختي وفاء يوميا كلما جئت إلى البيت من المدرسة حيث يكون أبي وأمي في الشغل. وقد تخلصت بعد فترة من القذف المبكر بعد أن دربتني أختي كيف أطيل البقاء داخل كسها بدون أن أقذف كما أنني أحضرت لها علبة حبوب مانعة للحمل حتى أستطيع أن أقذف شهوتي في رحمها بدون أن أزرع فيها طفلا. ما زلت أنيك أختي الحبيبة وفاء حتى الآن، فهي أختي وحبيبتي وزوجتي ولن يشك بنا أحد لأنها أختي وأنا أخوها. وهكذا توصل أحمد إلى كس أخته وفاء وصار الأخ زوج أخته والأخت زوجة أخيه

الاثنين، 21 نوفمبر 2022

قصص محارم (امي تحب نيك الشباب وانا أعشق طيز اختي البيضاء)






امي تحب نيك الشباب وانا أعشق طيز اختي البيضاء


أبي مدمن كحول، امي تحب نيك الشباب وفي نفس البيت نشأت علاقتي الجنسية بشقيقتي نرمين علاقة قديمة منذ كان عمري تسعة عشر عاما​ وكنت أشتهي لدرجة الجنون مضاجعتها وأستمني على فراشي​ عندما أتخيل أنني أنكحها من طيزها الكبير الأبيض وألحس فرجها وأرضع نهديها. وقد صارحتها برغبتي القوية في مجامعتها وكانت مترددة ولكنها قبلت هديتي ذات مره وهي عبارة عن شريط فيديو لسكس عائلي وكان لهذا الشريط الجنسي اثرا كبيرا بأن تتخلص نرمين من ترددها وتتلهف لمضاجعتي. كان منزلنا تحت سيطرتي وسيطرة نرمين بعد أن تزوج إخوتي وأخواتي وخرج كل منهم في منزل مستقل أما والدي بعد إحالته على المعاش شعر بالسأم والفراغ وأدمن على الكحول كحل لوضعه النفسي وأصبح حبيس غرفته وفي حالة سكر دائم ولم يعرف متى تشرق الشمس ولا متى تغرب. أما والدتي فلم تكن مثل والدي مدمنة كحول كانت مدمنة جنس وقد كشفت أنا ونرمين علاقتها الجنسية مع شاب إصطادته وصارت تصرف عليه مقابل مضاجعتها وتفرغت لإشباع رغبتها الجنسية ولم تعد مهتمة بما يجري في المنزل خصوصا بعد أن شعرت أمي باكتشاف علاقتها الجنسية مع الشاب من طرفي وطرف نرمين. ذات ليلة فتحت باب الشقة وسمعت أمي تصرخ وتقول للشاب: نيكني ياحياتي بقوة دخل زبك في طيزي إقذف لبن قضيبك بفمي ذلني اضربني بحذائك تبول على جسدي خذ فرجي ازني ازني ازني حبلني. كانت نرمين وصديقتها سلوى التي اصبحت فيما بعد زوجتي وأم لطفلي عاريتان في غرفة نرمين ويتفرجان على أحدث شريط جنس محارم أهديته لنرمين وكان بيني وبين أختي إتفاق بأن تكون أول نيكه معها في جو جنسي مثير كهذا الجو وأخبرتني أن صديقتها سلوى تعشق نيك المحارم لدرجة الجنون وأن والد سلوى ينيكها من طيزها باستمرار. دخلت عليهما وحضنت أختي بعد أن خلعت ملابسي وصرت أرضع لسانها وهي تقبض على زبي. رضعت نهديها ونزلت لكسها وبدأت الحسه وأعضه بهياج وكانت سلوى تتفرج وتلعب بفرجها ثم أخذت تلحس خاتم طيزي وتقول: نيك أختك أول مره أشوف أخ ينكح أخته قدامي وااااو نيك أختك نيكها احححح نيكها. رضعت أختي زبي ونزلت نار شهوتي بفمها وأخذت صديقتها سلوى تدخل لسانها بفم نرمين وتقاسمها شرب لبن شهوتي وجثت أختي على ركبتيها وفردت طيزها الكبيرة وبدا خاتم طيزها الأحمر المتورم يتحرك عضليا ثم تناولت صديقتها سلوى علبة الكريم ودهنت شرج أختي ورضعت زبي بهياج وأدخلته بطيز أختي نرمين واستلقت تحتها وصارت سلوى تلعق فرج نرمين وزبي يدق بعنف بمكوة أختي. لم يكن من باب المصادفة أن أتزوج صديقة أختي سلوى كانت هناك روابط عميقة ومشتركة بيننا دفعتني أن أتزوج منها وأن أفض بكارتها وبكارة أختي على سرير واحد. كيف؟ بعد أن أنتهت حفلة الزواج وذهب آخر المدعويين عند مشارف الصباح خرجنا أنا وزوجتي سلوى واتجهنا إلى الفندق الذي حجزت فيه نرمين غرفة لي ولها ولزوجتي سلوى وهناك خلعت زوجتي فستان الزواج وتعرينا من كل ملابسنا. وصرت الحس كس زوجتي وكس أختي ثم هاجت زوجتي وركبت فوق أختي وأخذت تجامعها بجنون وأدخلت زبي بطيز أختي وأخرجته وأدخلته بطيز زوجتي ودخلنا في غيبوبة مضاجعة مثيرة ومجنونة وكان كس أختي الأحمر الكبير يرشح بماء شهوتها وهي تدعوني بلهفة لفض بكارتها. وضعت رأس زبي الكبير الهائج على فتحة فرجها وكان كسها رخوا من كثرة الإستمناء وأخذت سلوى تلحس زنبور نرمين وترضع زبي وتشده لفرج أختي وضغطت بقوة وفتحت كس نرمين وأخرجت ذكري وهو مضرج بدم بكارتها وكنت في غاية الهياج وفتحت سلوى فرجها وقالت: إفتحني بعنف بدون رحمه وأولجت زبي بقوة وغاص إلى أن وصل لجدار رحمها. مع مرور الوقت أخذنا نمارس كل أنواع الجنس وأحيانا أصطاد بعض الشباب المراهقين وأقيم لهم حفلة نياكة على كس أختي وزوجتي وتصل بي المتعة لدرجة الهياج وأستمني عندما أرى الشباب يجامعون أختي وزوجتي ويقذفون لبن أزبارههم الغزير الطازج بفرج زوجتي وفرج أختي. وكانت زوجتي وأختي أكثر مني استمتاعا بمضاجعة الشباب اليافعين والنياكة المشتركة مع أكثر من شاب. كان منظر سامي الشاب الأسمر مثيرا للغاية وهو يضاجع زوجتي وينيكها من طيزها ثم يخرج زبه الأسود الكبير من مكوتها ويدخله بقوة بكسها الأحمر الغارق بسوائل شهوتها مما جعلني أهيج وأرضع قضيب سامي وألحس لبن زبه المتناثرعلى زنبور حبيبتي سلوى وعلى فخذيها الأبيضين. كانت أختي نرمين في نياكة ساخنة ومشتركة مع شابين مراهقين وتصرخ وهي بينهما من شدة الهياج. وكان زب الأول داخل طيزها وقضيب الثاني منغرس بأعماق كسها ثم أنزلا منيهما على صدرها الأبيض الكبير. وتستمر الملحمة.

الأحد، 20 نوفمبر 2022

قصص محارم (خالتي القحبة تستعرض طيزها أمامي حتى تغريني)





خالتي القحبة تستعرض طيزها أمامي حتى تغريني وأمارس معها نيك المحارم



في يوم رجعت من التمرين بدرى شويه الساعة 8 ووقفت في مكان محدش يشوفنى فيه وشويه لقيت خالتي القحبة جايه من بره ومعاها سياره نقل كبيرة ومعاها عمال ولقيتها بتنزل في الاثاث بتاع بيتها بتعزل من الشارع وكان ليها بنت متجوزه كانت معاها المهم خلصوا نقل انا ظهرت ليهم في الاخر كأنى جاي من التمرين لقيت امها بتقولى ازيك يا ربيع عامل ايه قلت ليها كويس ايه انتوا معزلين ولا ايه قالت اه بقى معليش قلت ليها خليكى فكرانا قالت يا سيدى تعال بدل ما نجيب الغريب تنزل معانا عفش البيت وتعرف البيت جديد قلت ليها طيب المهم طلعت الشنطه فوق وغيرت ولبست بدى وفوقه جاكيت كان الكلام ده حوالى الساعة 10 بليل ركبنا العربيه وبدأت في التحرك للمنزل الجديد بتاع خالتي القحبة هدي بعد حوالى نص ساعه وصلنا للمكان الجديد نزلت من العربيه والسواق قال انا هنزلك وانت تطلع قلت له مفيش مشكله لقيت بيت خالتي اللى وخداه جنب بيت بنتها المتجوزه جاء زوج بنتها وسلم عليا وقال ليا ازيك عامل ايه وترحيبات المهم بدانا نطلع عفش البيت بدات اطع الحجات الخفيفه في الاول لحد ما بداء التقيل خلعت الجاكيت وبقيت بالبدى لقيت خالتي بتقولي عيني عليك يا ربيع ايه يابنى العصلات دى قلت ليها تمرين مستمر ضحكت ضحكة خبيثة وقالت طيب ولقيتها بتقولى هما ابوك وامك هيرجعوا امتى من الخارج قلت ليها زى كل سنه في نص 6 قالت طيب المهم بدات اطلع معاهم انا وزوج ابنها المهم مر اليوم عادي وانا لما خصلت لقيتها بتقولى تعال لما اوصلك لحد البيت قلتلها لا انا هروح اتعشي الاول قالت طب خليك اتعشي معانا قلتلها لا انتوا لسه هتوضبوا البيت قالت طب هتيجى بكره عشان تساعدنا قلت طيب هحاول قالت لا لازم تيجى قلت خلاص ومره وحده بنتها ظهرت لينا بتقولى ازيك يا ربيع عامل ايه قلت كويس يا مريم اخبارك ايه قالت بخير كويس لقيت جوزها بيكلمها لقيتها بتشخط فيه قلتلها في ايه بالراحة على الراجل لقيته بتضحك بمنيكه قلت في بالى انا ليا ايه مليش فيه المهم فضلت لحد ما اتعشيت لقيت بنتها بتقولى يخربتك يا ربيع ايه اللى حصلك كده قلتلها حصل ايه قالت جسمك يجنن يبنى زمان البنات في الجامعة هتموت عليك قلتلها يابنتى انا خلصت السنه اللى فاتت شوفتى بقى مش بتسألى ازاى قالت اه بقى عندك حق البيت والعيال وخدنى خالص قلتلها طيب المهم انا همشي وارجع قالت طيب وانا نازل من على سلالم كانت نازله توصلنى لما وصلت للباب قدمت خطوتى فخبط ايدى على طيزها كانت طريه اوى وملبن فلقيتها بتبص وبتضحك بقولها معليش مكنش قصدى قالت طب يلا ركبت العربيه وقالت ليا هستناك بكره قلتلها هاجى قالت طيب لما اشوف المهم روحت نمت وصحيت الصبح فطرت وجهزت نفسي وفضلت شويه اتفرج على الكومبيوتر لقيتها بتتصل بيا على البيت بتقولى ايه مش ناوى تيجى قلتلها هاجى حالا قالت طب يلا انا مستنياك تحت البيت نزلت لقيتها في العربيه وكانت لابسه طقم يجنن بلوزه ضيقه على صدرها وعليها جاكيت فرو مشينا من غير منتكلم كلمه وحده وصلنا عندها وبدانا نرتب العفش انا وجوز بنتها لقيت جوز بنتها لابس شورت وفلنه حملات بقوله يا راجل البس حاجه عليك بدل الهيكل العظمى ده رد عليا بيقول محدش قدك يا عم المهم لقيت خالتي هدى جايه بتقول يا ربيع خد راحتك لو عايز تغير شئ قالت انا مجبتش شئ معايا بنتها قالت طب استنى انا هجبلك شورت من من بتوع جوزى وتشيرت قلت طيب وشكرا المهم راحت تجبهم وجت دخلت اغير في الغرفة لقيت خالتي هدى بتقول لا يا ربيع ادخل في الغرفة اللى خلصناها عشان لبسك يكون نضيف المهم بعد 4 دقايق من دخولى الغرفة وانا بغير لقيت خالتي دخلت عليا وكنت باللبس الداخلى من غير فالنه طبعا بصت كده وعضت شفايفها عملت مش واخد بالى بقولها ايه في ايه قالت اسفه نسيت معليش المهم شويه كده لقيتها بتقولى غيرت يا ربيع قلت ليها اه خلاص دخلت بتقولى بس عايزاك تمسك الكرسي ليا عشان عايزه اجيب حاجه من الشنطه قلتلها طيب طلعت على الكرسي وعلى الدولاب ويا نهارى على طيز خالتي وجمالها كانت مدوره وقعدت تفنس طيزها وتستعرضها بمياصة وقفت زبي عليها وهجت خالص المهم وهى نازله من على كرسي لقيتها هتقع على الارض مسكتها من تحت باطها وضغطت عليهم اوى وكنت حاسس بلمس ايدى لبطن بزازها قالت متشكره يا ربيع تعبنينك معانا قلت ليها لا خالص وخرجنا وكملنا عادي وخلصنا البيت كله لقيت خالتي بتقول لبنتها ماتخدى جوزك وتروحى تجيبى غدا من بره قالت طيب المهم انا فضلت قاعد في مكانى لحد ما يجيبوا الغداء لقيت خالتي دخلت غيرت وجات كانت لابسه قميص نوم قصير لتحت الركبة لونه اصفر وتحتيه كانت الاندر بتعها والسنتيان بس مكنوش ظاهرين قعدت قدامى على كرسي وحاطه رجل على رجل وبدا الحوار ونتكلم عادي وبدات تعمل امور تهيجنى وانا قاعد قدامها قالت اه معلش يا ربيع نسيت انا عايزاك تغيرلي مكان السرير عايزاه في منتصف الغرفة قلت ليها اوكى وانا داخل لقيت قميص نوم اسود على سرير وسنتيان واندر والروب بتاعه قالت امممم اسفه ثوانى اشيل ده وفعلا شالته وبدانا نغير وضعية السرير وبدأنا نتكلم مع بعض عادى لحد ما حصل المخفى لقيتها بتقولى أنت بقى قولى بتعمل ايه وانت عايش لوحدك قلت ليها كومبيوتر وانترنت على طول قاعد عليهم ماعدا بالليل مش بقعد كتير قالت طيب أنت تعرف في الكومبيوتر قلت اه قالت طب انا عايزه اشترى واحد ايه رايك لما نتغدى اروح اسحب فلوس ونشترى واحد قلتلها مفيش مانع وفعلا جات بنتها واتتغدينا وقالت موضوع الكومبيوتر قالت طيب يلا ننزل نشوف واحد كويس المهم دخلنا محل يقول مينفعش تعالوا بكره لقيت عندها اصرار ان الكومبيوتر يجى النهارده رحنا لسنتر تانى قال اه في اجهزه تجميع وجمعنا ليها واحد بشاشه بكل شئ قالت هي دى احتياجات الكومبيوتر كملت كده يا ربيع قلت ليها لا لسه في قالت ايه قلت ليها في حاجه اسمها مايك عشان تكلمى الناس اللى عايزه يسمعوا صوتك مايك قالت جميل وايه تانى قلت ليها كاميرا كومبيوتر تشتغل لما تحبي حد يشوفك قالت كويس المهم جبنا كل شئ والراجل خليناه يجيب كابل انترنت ورحت للانترنت كافيه اللى جنبها وصلت من عندها وشغلت ليها كل شئ وكله عسل لقيت بنتها بتقول يا ماما انا ماشيه عشان تعبانه المهم مشيت وانا عرفتها ازاى تعمل سكايب وكل شئ قلت ليها اعملك واحد قالت لا مره تانيه قلت ليها اوكى. المهم لقيتها بتقولى قولى الاميل بتاعك عشان لو عملت واحد اضيفك فيه قلتلها اوكى كتبته في ورقه ليها المهم مشيت وهى ما قالت استنى اوصلك قلت يبقى في شئ هيحصل نهارده المهم روحت البيت بعد ساعه وفتحت الجهاز وفتحت سكايب لقيت اضافه جايه ليا وكان اونلاين دار بينا الحوار اللى هقوله دلوقتى ا هي: هاااااى. انا: ممكن نتعرف. انا: اكيد طبعا انا ربيع وانت مين؟ قالت انا وحده قلت ليها اوكى. انا: من فين يا واحده قالت من مصر. انا: وانا كمان من مصر تصدقى. هي: عارفه انك من مصر. انا: ازاى عرفتى. هي: بخمن. انا: عندك كاميرا. هي: اه وانا ممكن اشوفك. انا: قلت ليها بكل سرور. هي: شوفتنى. انا: قلت ليها اه وانتى. هي: قالت وانا كمان. لقيتها منزله الكاميرا على جسمها على بزازها بالتحديد قلتلها ممكن اشوف وجهك قالت لا مش ممكن قلتلها ليه قالت من غير ليه ممكن نتكلم؟ قلتلها هكلم بزازك يعنى قالتلي ياريت دهما عايزينك وقالت نزل الكاميرا على زبك عايزه اشوفه المهم نزلت الكاميرا على زبي وقالتلي خرجه خرجت زبي وقالت ايه ده دا تخين قلتلها ممكن تخلعى هدومك ونتكلم مايك قالت اوكى وقامت من على كرسي مش عارف ليه ببص لقيت نفس سرير خالتي وشكل الغرفة استغربت جت لقتنى قافل الكاميرا بتاعتى لقيتها بتقولى قفلت ليه قلتلها اصل كنت عندك قالت كنت عندى فين قلت ليها ممكن اشوف وشك يا خالتي وشويه لقيتها بتتصل بيا بتقولى ربيع النت مش شغال قلتلها انتى معايا قالت معاك فين قلتلها انتى عارفه قالت لا تعالى بقى (صوت حنين اوووى) شوف أنت بقى، قلتلها دقايق واكون عندك بعد نص ساعه وصلت فتحت الباب كانت بنفس القميص الاصفر رحت ليها خبطت على الباب فتحت الباب ورجعت لورا شويه قفلت الباب وبقولها خير وهى ماشيه مسكت ايديها وخدتها في حضنى وبدأت ابوس في شفايفها وامص في شفايفها وادخل لسانى في شفايفها وبدأت امد ايدى على شعرها وادلك فروة شعرها بالراحة وهى تتاوه من اللذى وتان من اللذه مسكت ايديها وبدأت ألعب بين اصابع ايديها وانا ببوس فيها وبدأت ألحس لعاب فمها وهى بالمثل وبدات تعض على شفايفى وهنا بدأت احسس على طيزها واحنا بنبوس في بعض ولقيتها بتشيل شفايفها عني وبتبص ليا وبتعض على شفايفها بدأت اقلعها القميص بتاعها وهى تفك ازرار البنطلون وكانت لابسه سنتيانه سوده تهبل العقل وكان صدرها كبير بس الضخامة اللى صلبه ماسك نفسه اااه لما شوفته اتجننت عليه احسس عليه بالراااااحه واقرص على حلمات بزازها بالراحة وهى تتاااوه اااااااه مش قادره ااااه وانا ألحس بلسانى حلمات بزازها واحرك لسانى حولين بزازها وادعك فيهم واضمهم لبعض لحد ما تعبت من الوقفة خدتنى ودخلت غرفه النوم نيمتها على السرير وبدات الحس في كسها وادخل لسانى في كسها والحس فيه بالراحة وابدأ امص في كسها والحس فيه وهى تتاوه ااااامممم اكتر يا ربيع واحسس بايدى على كسها وادخل لسانى في كسها واخرج فيه وبعد كده لقيتها نزلت على البنطلون بتاعى بتخرج زبي اول ما شافته شهقت منه وفضلت تلحس في راس زبي بلسانها الاول وتلحس فيه من تحت لفوق وتعض على راس زبي عضات خفيفه اااااخ بدات تمص فيه وتتفنن في المص وقلتلها تحط زبي بين بزازها وتنزل وتطلع على زبي ببزازها وكانت راس زبي تدخل بين شفايفها وبعد كده قومتها ونيمتها ومسكت زبي بايدى وبدأت أدلك بيها شفرات كسها ودخلت راس زبي بين شفرات كسها وانا بدخل زبي في كسها مادد ايدى على حلمات بزازها وبقرص فيهم واحسس عليهم وبدأت ادخل زبي في كسها ادخل واخرج فيه وهى اااااه كمان يا ربيع اااااااه كمان يا ربيع ااااه كمان يا ربيع ممممم اخ اخ اخاخ اخ اخ ااااه دخله اوووى يا ربيع دخله نكنى اوووى ااااه مترحمنيش وانا ادخل فيها واخرج بسرعه ادخل واخرج فيها ادخل واخرج فيها وهى تمد ايديها على كسها تحسس عليه والايد تانيه على بزازها وتقول دخله يا ربيع جامد ااه لحد ما حسيت بكسها بيقبض على زبي عرفت انها هتجيب شهوتها نزلت على كسها وبدأت ألحس فيه وابعبص فيه براحه لحد ما طلعت سيل من كسها غيرت الوضعيه خلتها نايمه على جنبها وجيت نمت وراها ودخلت زبي في كسها وهى رافعه رجليها وانا ادخل واخرج فيه ادخل واخرج فيه هي هاجت اوى عشان مش قادره تحسس على كسها انا بدأت ادخل واخرج في زبي وهى تتااوه اااه اكتر اااه ااااااه مش قادره حرام عليك نيكنى جامد اه اه اه لحد ما تعبت من الوضعيه وخلتها تنام على ظهرها ورفعت رجليها عند كتفها وبدأت ادخل واخرج فيه لحد ما لقيتها بتترعش قلت هتجيب شهوتها نزلت على كسها امص فيه والحس فيه وهى تقولى اااه مش قادره خلاص اااااااااه ااااااااه لحد منزلت شهوتها، منظر طيزها هيجنى وانا بلعب في كسها بدأت امد ايدى على طيزها واحسس عليها بالراحة تقولى ربيع انا متنكتش منها قبل كده قلتلها هتحسي بمتعه احلي بدأت ادلك طيزها وادخل صابع واخرجه وبعبصتها لحد ما بدأت طيزها تتعود على دخول وخروج صابعى قلتلها عندك كريم أو فازيلن قالت اه قلتلها هاتيه مدت ايديها جبته وفعلا دهنت طيزها بيه ودهنت على زبي جزء منه وبدأت احرك راس زبي على فتحة طيزها ودخلت زبي بالراحة في خرم طيزها دخلت راسه وسبته شويه في طيزها عشان تتعود على حجم زبي وبدأت احرك زبى بره شويه وادخله شويه وبدأت ادخل جزء اكبر من زبي في طيزها لحد ما وصل للنص وفعلا دخلته كله وبدات هي تتألم اااااااااه لا لا بالراحة وكانت طيزها سخنه اوى بدأت احس انى هجيبهم قلتلها انا هجيبهم عايزاهم فين قالت في بوقى عايزه اشربه كله خرجت زبي وبدأت تمص فيه وهى بتلعب في بزازها وانا بحسس على شعرها لحد ما جبتهم وبعد كده نمت جنبها على سرير

السبت، 19 نوفمبر 2022

قصص محارم (زوج أختي السافل قطع كسي من النيك)




زوج أختي السافل قطع كسي من النيك



إليكم قصتي مع زوج أختي السافل وكيف عرفني على عالم جديد، في يوم استيقظت في السابعه صباحا كعادتي وايقظت ابني رامي للذهاب للمدرسه وكان مجدي زوجي يستيقظ في السابعه والنصف واخذت هذا اليوم اجازة من عملي لاني كنت اشعر بارهاق وتعب يغلب عليه التعب النفسي وبعد ان خرج زوجي وولدي من المنزل دخلت غرفتي وحاولت النوم الا اني وبدون ارادة اخذت ذكراياتي تلح عليا من بداية معرفتي بمجدي زوجي وخطبتنا فهو شاب وسيم ناضج طموح روتيني جدا في كل علاقاته حتي بعلاقته الجنسيه بيه انا العادي والطبيعي والمتبع وبس يعني لازم علشان يمارس الجنس معايا لابد ان يكون بالليل علي السرير وبطريقه روتينه لا بدايه ولا نهايه ولا ملامح ولا متعه وانا مثل اي ست اريد ان استمتع بحياتي الجنسيه وليه اسلوب في اثارتي ومتعتي يعني انا بحب المقاومة الاغتصاب التجديد عدم الروتين ولو حاولت ان امتنع عنه بدلال ودلاعه يغضب ويعتقد اني مش عاوزاة برغم انه لو فكر قليلا هيعرف اني عاوزاة جدا هيعرف من رعشه صوتي وانا بقولو لا ابعد هيعرف من حرارة جسمي وسخونه انفاسي واحمرار وجهي ورعشه شفايفي وللاسف استسلمت للمارسه العاديه والمتعة الناقصه سنوات وانا اقاوم واهرب من اي تفكير من اي ضعف وحاولت ان افهمه من بعيد ولكن لا حياه لمن تنادي فمنعني خجلي من الثورة عليه والغضب من اسلوبه برغم جمالي وجسمي المثير استسلمت برغم شهوتي وحرماني استسلمت برغم سني الصغير استسلمت وخرجت من ذكرياتي علي جرس الهاتف ووجدتها أختي كانت مسافرة من فترة واخذنا نقلب الاحاديث واحكيلها وتحكيلي عن حياتها وحياتي عن خصوصيتها وخصوصياتي وكانت حياتها علي عكسي تماما مع زوجها الذي تربى في اوربا وعاش بتقاليدها وانفتاحها في كل شئ حتي الجنسيه واتواعدنا بزيارتها لي هي وزوجها يوم الجمعة واخبرت زوجي وحضروا يوم الجمعة هي وزوجها الذي كان غايه في الوسامة واللباقة والمرح الا اني لاحظت نظراته واسلوبه الجرئ في امتداحي ووصفي وانتهي اليوم وذهبت لعملي في اليوم اللي بعده ورنت عليا أختي وطلبت مني قضاء بعض المشاوير معاها هي وزوجها لانها اصبحت لا تعرف الجديد في البلد ووافقت واستاذنت من عملي وذهبت معهم بالسيارة ولاحظت نظراته واستمر بمدحي باسلوب اكثر جراءة وانا لا استطيع منعه واقنعت نفسي بان هذا عادي عندهم وطلبت مني زوجته ان اذهب معاها للكوافير ثاني يوم ولكني تاخرت عليها لان ظروف العمل منعتني وانا منعت نفسي لما علمت اني سأمر عليها في شقتها وهو موجود حتي يخرج وفعلا ذهبت في وقت متاخر وضربت الجرس وفوجئت بزوجها يفتح الباب ليه ورحب بيه ودخلت وسألت عن أختي إلهام فقال انها اعتقدت اني مش هروحلها فخرجت لوحدها فاعتذرت له وقلت له ارجو يا عماد تبليغ اعتذاري لها فحاول جلوسي متعللا انه عاوز يقدم واجب ضيافتي وفعلا قام عمل عصير وجلست اشرب معاه واخذ يكلمني عن حياته باسلوب غريب وجرئ وانا اصرخ بداخلي اريده ان يستمر واريده ان يسكت مش عاوزة اسمع مش عارفة كل شئ جوايا اتلخبط فشعر هو بذلك فبدا في توجيه كلامه عليه علي براءة وشي وعيوني ورقبتي وصدري وانه نفسه يمتلك جسم لشخصيه زي شخصيتي وتسمرت قدماي وعجز لساني عن اني اوقفه عن ما يقول ولكنني شعرت بيده تتحسس شعري ولا اعلم اين وكيف جلس بجواري واخذت صوابعه تلمس خدودي وشفايفي ولكني فجاءة ولا اعلم ازاي قمت جريت خرجت وانا عاوزة ارجع وعاوزة امشي بجد مش عارفة وذهبت لبيتي احتضنت ابني وكنت في قمه العصبية علي زوجي واول مرة اطلب منه اني عاوزاه واخذت كالمجنونة احضنه واحرك ايدي علي جسمه علي زبه علي كل شء فيه ولكن ماذا افعل لوحدي وهو لا يعلم غير العادي والطبيعي وقمت وانا غير مستمتعة وبدون رعشتي واتصلت بي أختي وقالت مستنتنيش ليه انا متاخرتش جاء يوم طلب مني زوجي السفر معاه لعمه لانه مريض وهو هياخد رامي ابننا معاه ولكني رفضت لان عندي شغل في البيت وقالي انه هيسافر بكرة الخميس وهيرجع الجمعة وعرفت أختي وجات يوم الخميس سهرت معايا واتكلمنا في كل شئ حتي في السكس وكل شئ فيه وعن زوجي وزوجها وازي بيمارس معاها وفنون السكس ومتعته وفجاءة رن جرس الباب وفتحت وجدت عماد بابتسامته وقالي ايه مش كفايه عليكو كدة ودخل وشرب الشاي معنا ولاحظت زيادة نظراته وكلامه مع زوجته الصريح في السكس امامي متعمد كدة وارتعشت ولاحظ هو رعشتي وسخونتي ولكنه انقذ الموقف وطلب انه يمشي لانه هيوصل زوجته البيت وعنده معاد مهم وفعلا مشيو وسلمت عليه أختي ومد ايده هو يسلم عليا ولا اعلم كيف احتضضن ايدي وضغط عليها بطريقة كان من الممكن ان انهار واقع وخرجوا ودخلت غرفتي اتحسس جسدي صدري بطني كسي كل شئ فيه غمضت عيوني وحاولت تاني ابعده عن تفكيري ولكنه الح عليا في خيالي واخذ يعبث بي في خيالي وانتفضت علي جرس الباب وفتحت وانا مستغربه الساعة قاربت الواحدة نص الليل وتسمرت مكاني وسكت عماد ايه جابك ومش عارفة ازاي دخل وازاي قرب مني وقالي علشان وحشتيني عماد اخرج اخرج وهو يتقدم وانا ارجع للخلف عماد ارجوك من فضلك اخرج وجدت ظهري في الحيطة وهو يضع ايدة علي وسطي عماد بلاش ابوس ايدك اخرج مش هخرج انا عاوزك لا لا لا ارجوك وقرب مني ونفسه علي وشي ولقيت لسانه علي وشي علي كل وشي لا يا عماد لا اخرج انا مش كدة ومش عاوزة كدة قالي لا انتي عاوزاني جسمك بيصرخ بزازك وانا أقوله اسكت وزقيته وشدني من ظهري وحضني من ظهري واول مرة اسمع كلام صريح عاوزك عاوز انيكك وانا اصرخ واقوله أنت حيوان اسكت بقا كفايه واخذ يعصر بزازي وانا اقاومه وابعده وشعرت بزبه على طيزي من ورا كان زبره واقف غريب وقالي انتي عاوزاني اسألي جسمك كله ومعرفش ازاي بقيت علي الارض وهو فوقي واخذ يشيل البادي من عليا ويحط ايده علي صدري من تحت البادي وانا اصرخ ارجوك صوتي هيعلي بلاش فضايح وباسني من بطني بلسانه وقلعني البنطلون وانا اقاومه واشده وقالي لازم اشوفه امتعه واتمتع بيه كسك السخن ده وشد الاندر وفجاءة حط وشه كلو علي كسي وصرخت عمااااد انا مش كدة انتي مش كدة بس عاوزاني عاوزة زبي ولقيته جلس علي صدري وزبو قدامي ورفع وشي ووضع زبه علي شفايفي وشد شعري من تحت مصي مصي لا ارجوك سيبني لا ممممممو لا ممممم وحطه جوا بقي مصي مصي علشان يقف وينيكك لا لا أنت سافل ممممممم وبقيت عريانه وهو بيلحس كل حته في جسمي كفايه مش قادرة كفايه وفتح رجلي وحسيت اني خلاص هيدخل ومش عارفه اعمل ايه حاولت وفشلت قاومت وفشلت ودخل زبه جوايا وصرخت اي اي اي اييي عماد شيلووو خرجه قالي هينيكك يا اجمل وارق انسانه وفضل يدخل ويخرج وقاومني ولفني علي بطني ولحس ظهري ورفع وسطي ودخله في كسي وانا اصرخ ليه كدة ارجوك حد يسمعنا عماد مش قادرة ااااه وهو ماسكني من ورا ويضربني على طيزي ويدخل اوي كسك حلو طعمه ريحته وانا اصرخ بس من الشهوة من المتعة من السكس من النيك ايوة انا اول مرة اتناك ااة يا عماد من جوايا عاوزاك نيكني يا عماد من غير رحمه من غير شفقه اااااه وقام نمت عليه ودخلته انا بايدي وفضلت اطلع وانزل وهو كمان اااااه واخذ يعصر بزازي ويمصها وقمت ونام عليا وناكني تاني وهو رافع رجليا واصبح كسي لفوق جدا واخذ يدخل ويخرج زبه اااااه عماد ليه ليه ليه اوفففف ليه انا هموت نفسي ااااه انا عاوزاك ااااح نيكني جامد وشعرت انه بينزل وخرجه قبل نزول كل لبنه وطلع علي بقي ووشي ونزل الباقي عليا وانا لاول مرة ارتعش للمرة الرابعة في مرة واحدة وقام عماد ودخل الحمام وانا ببص للسقف ومشي وانا لا اعلم دموعي ولا استطيع ايقافها استمتعت وندمت ومن يومها هربت من أختي وحست هي اني مش عاوزاها بعدت وسافرت وخدت معاها غلطتي الوحيدة أو غلطة ظروفي أو غلطة زوجي أو غلطة زوجها.

الخميس، 3 نوفمبر 2022

قصص محارم(اخي اغتصبني و فشخ كسي بالنيك)





كان يوما ساخنا جدا لما اخي ناكني و في الحقيقة انا بكيت حين فشخ كسي و فتحه  ولكن اعتدت على السكس معه بعد ذلك و ذلك من اجل عيون زبه اللذيذ الذي دخل في كسي و علمني متعة السكس و اخي اصغر مني بسنة واحدة فقط و قد تربينا مع بعض . و لم يكن يريدني الا حين انا تعمدت اثارته بلبس السراويل الضيقة امامه و المشي بكل بخترة بطيزي حين اجده جالس و اخي اصبح يسخن كلما يلمحني و هو ايضا اصبح يتحرش بي حيث كثيرا ما كان يمر من امامي و زبه منتصب بقوة و كانه يريد ان يقول لي اريد ان انيك و ذات مرة تعمد المرور امامي و سحاب بنطلونه مفتوح و شعر زبه واضح

و فهمت قصده و تجرات انا و اقتربت منه و قلبي يدق و اخي ناكني بقوة حيث امسكني من ذراعي و هو يصرخ تريدين الزب فهمتك ثم قبلني م نفمي بحرارة كبيرة و هو يسحبني اليه و انا اقاوم بطريقة محتشمة جدا . ثم اخرج زبه و كان مثل الثعبان طويل جدا و له عروق متشعبة من كل جهة و راس متوهج احمر و اجبرني على المص و الرضع و انا فعلا كنت ارضع بحرارة و قوة و الزب منتصب و انا في سكس محارم ساخن مع اخي النياك و بعد ان مصيت زبه اخي ناكني و فتح رجلي و كان يتصرف كالمجنون حين وضع زبه امام كسي ثم دفع به بقوة كبيرة و اخترق الكس

و هكذا وجدت نفسي مفتوحة و اخي يدخل زبه  ويخرجه في كسي بلا توقف و انا اراه كيف يبتعد و يعود لينطح زبه كسي و يدخله للخصيتين بقوة كبيرة و يجذبني من شعري و يمسكني من بزازي و حلمتي و هو ينيكني بكل قوته و باقوى شهوة ممكنة . و سخن اخي اكثر و هو يغرس زبه في الكس حيث و اخي ناكني نيكة ساخنة جدا و مارسنا احلى سكس محارم و انا في الاول كنت خائفة لكن الزب كان لذيذ جدا  ولا يقاوم و تركت اخي ينيك حتى اخرج الحليب في كسي و قذف كل شهوته و هو يتاوه اه اح اح اح و انا ارد عليه و اعتصر اه اح اه اه اه و اراه يذوب و هو واقف من اللذة

ثم رايت زب اخي يخرج من كسي كما يخرج الفار من جحره و قد اصبح راسه احمر و لامع جدا من كثرة النيك و تبلله بماء الكس و فتحته رايتها كيف توسعت ليخرج المني بقوة كبيرة من الزب . و اشتعلت اكثر و بدات اتاوه اه اح اح اح و انا ارى الزب يقذف فوق بطني بعدما اخي ناكني تلك النيكة الساخنة جدا و الجميلة و هو يمسك زبه و يمرجه على بطني حتى يحلبه و يذوب و يستمتع بالقذف بعدما استمتع بالنيك و الكس ثم اعطاني زبه الحسه و ازيل منيه ثم اخفاه في ثيابه و انصرف

السبت، 22 أكتوبر 2022

قصص محارم(انا وطيز عمتي وثالثنا الشيطان)



انا وطيز عمتي وثالثنا الشيطان

هذه قصتي انا وطيز عمتي الشهية ارجو ان تنال اعجابكم، انا اسمي عدنان 20 سنه من عمان قصتي صارت من سنه كان عمري وقتها 19 وانا كنت ادرس بالجامعة ولما ارجع من الجامعة اقابل الاهل ونضحك مع بعض ونستانس عمتي جوهره كان عمرها وقتها 22 متزوجه وكانت تجي معنا كل اسبوع واحيانا تبقى معنا اسبوعين أو ثلاثه لان زوجها كان كثير يسافر وبصراحه كنت انضر لعمتي بشكل طبيعي ما كنت متوقع ان راح تصير حاجه بيننا المهم جسمي متناسق وقوي بحكم اني امارس الرياضة كثير وكنت احب امارس العادة السرية كثير، وفي يوم من الايام زوج عمتي سافر لبريطانيا رحلة عمل لمدة شهرين وعمتي كانت تجي معنا ونقضي الوقت كله ضحك ووناسه وكنا نتبادل اللمسات الغير مباشره اللي هي غير مقصودة، وفي يوم من الايام نهضت الصبح وما حصلت احد بالبيت صرت ادور وينهم بس ما حصلت احد وسمعت صوت المياه بالطابق السفلي ولما نزلت شفت عمتي داخله تاخذ شاور ونست تغلق الباب كامل تقربت من الباب وشفت اروع جسم بحياتي وكان بجد روعه جسم ممشوق ومتناسق ونهودها متوسطه وكسها الناعم مثل البراعم بس اللي ما شفته هو طيزها ولحظتها انتصب زبي، المهم انا رجعت للمطبخ علشان ما تشك فيني وحضرت الفطور وانتضرتها تجي ولما اجت تفاجئت فيني وقالت: ليش ما رحت معهم؟ قلت وهم وين رايحين اصلا؟ قالت: راحو رحله يتمشو وبيجيو بالليل قلت لها دام كذا ما اريد اروح معهم تعالي ناكل انا جوعان وجلسنا مع بعض واكلنا وانا كنت كل شوي اشوف صدرها واحاول اشوف طيزها اللي ما شفتها هي كانت لابسه بجامه زرقاء ولابسه تحتها كلسون بس من دون ستيان قررت انزل تحت الطاولة علشان اشوف كسها وطيزها اسقطت الملعقة ونزلت وشفت جزء بسيط من طيزها، المهم خلصنا الفطور ورتبنا المكان وانا رحت لغرفتي امارس العادة السرية واتخيل عمتي وهي بين احضاني وانا انيكها من طيزها وكسها اااااااه فجأه دخلت عمتي وشافتني على هذه الحالة وانا اندهشت وتوترت بنفس الوقت صرت خايف منها بس هي بعد اندهشت من اللي شافته وصارت ترمقني بنضرات الغضب وقفلت الباب بقوه وراحت انا خفت تخبر ابوي وابوي يذبحني مرت ساعتين وطلعت للصالة وشفتها جالسه تتابع مسلسل مصري جلست بعيد عنها اتابع المسلسل وهي ما كانت تعطيني اي اهتمام وانا اشوفها بنضرات بريئه وتجرأت اني اتكلم وقلت لها: عمتي انتي زعلانه؟ قالت: لا ابدًا وليش ازعل؟ قلت لها: ارجوكي لا تخبري ابوي راح بيذبحني بليز قالت: أنت اللي سببت لنفسك لا تكلمني رحت لغرفتي وانا خايف رجعوا اهلي بالليل ابوي ناداني طبعا انا خفت قلت اكيد بيذبحني ولما طلعت له قال ليش ما اجيت قلت له: ماني فاضي وتعرف عندي مذاكره وكذا وانا اشوف عمتي وهي معصبه الكل راح لعرفته ليناموا، وفي اليوم الثاني نزلت كنت ابي اطلع نادتني عمتي قالت اريدك تجي معي بنروح بيتها وننضف البيت وكذا طبعا ما اقدر ارفض لها طلب ورحت لما وصلنا صرنا ننضف البيت من الغبار صارله فتره طويله ما تنضف وكنا نتلامس كثير حتى اني كنت اتعمد التصق فيها وانتصب زبي مثل الحديد وهي لاحضت هذا وقالت راح اروح اخذ شاور قلت لها اوك ولما راحت خلت الباب مفتوح بحجة انها ناسيه تقربت من الباب وزبي منتصب بالكامل وصرت امارس العادة السرية وقررت ادخل عليها، دخلت وقفلت الباب وصرخت قالت اطلع برا قلت لها اهدي انا بحبك وبدي نيكك قالت انا عمتك يا حيوان قلت انتي حبيبتي وروحي بدي انيك كسك وطيزك مسكتها وصرت امص لها بزازها وشفتيها وامصهم مص لحتى حسيت انها ذابت وكملت وهي تقول لا يا عدنان يكفي كذا ارجوك وأصبحت انا وطيز عمتي في نفس الخندق أخيرًا، قلت لها هذه فرصه ومارح تتكرر ونزلت لكسها وصرت امصه وادخل لساني فيه وهي ذايبه وتتاوه اخذت زبي لراسها ودخلته بفمها قلت لها مصيه صارت تمصه لحتى قذفت كمية كبيره بحلقها قالت يكفي كذا قلت لا بدي نيكك ونزلت لكسها وحطيت راس زبي على باب كسها ودخلت الراس وهي شهقت من كبر زبي وقالت لا تدخله زياده ارجوك قلت لها اخرسي وصفعتها وصارت تبكي دخلت زبي كامل بكسها وصرت انيكها بعنف وهي تتاوه اه اه اه اه اه عدنان ارحمني ارجوك ااي يعورني ااه كسي وانا ازيد من النيك كلما اسمع تنهداتها خرجت زبي من كسها ودخلته بفمها وقذفت كل المني اللي فيه و اخذنا شاور وحممتها وعطيتها قبلات بريئه وصارت تبتسم لي وحضنتني وقام زبي مره ثانيه وهي شافته قالت افففف لااااا مو مره ثانيه بوستها على خدها وقلت لها مصيه شوي نزلت تمصه وبعدين رفعت راسها ومصيت فمها وقلت لها راح انيكك من طيزك قالت لا ارجوك قلت لها علشاني يلا قالت اوكي بس لا توجعني نامت ع بطنها وانا فوقها وجيت بدخل زبي بطيزها اللي لطالما حلمت فيها ودخل الراس حاولت ادخله زياده بس بدون فايده خرجته وقالت عدنان يوجعني خلاص قلت لها استحملي وحطيت لعابي بفتحة طيزها وشوي ع زبي ودخلت زبي كامل بطيزها مره وحده صرخت صرخه قويه قالت لاا وجعتني تكفى خرجه أرجوك وانا انيكها بكل قوه وهي تصرخ لحتى قذفت بطيزها وطلعته وشفتها عم تبكي مسحت دموعها وحضنتها قلت لها اسف كنت مشتهي وما فكرت الا بنفسي وبوستها قالت وجعتني يا عدنان حرام عليك تأسفت منها وقالت خلاص سامحتك وقالت راح تنكيني في كل مره تريدها بس مو من طيزي اوكي طبعا وافقت وصرت انيكها كل ما سنحت لي الفرصه.

السبت، 15 أكتوبر 2022

قصص محارم(اشتهيت طيز اختي في عيد العشاق)



اشتهيت طيز اختي في عيد العشاق و مارست معها اسخن سكس 
محارم من الخلف



في ذلك اليوم كنت كالمجنون و اشتهيت طيز اختي الجميل و كنا في عيد العشاق اي السان فالنتاين و انا عندي اخت جميلة و لها طيز مدورة جميلة رغم انها هادئة و محترمة و لكن لا اعرف كيف رغبت في النيك معها خاصة و ان ذلك اليوم هو يم العشاق و النيك . و كنت في المساء كلما غيرت محطة تلفزية اجد فيلم سكس و نيك و قبلات حارة حتى اصبح زبي لا يقوى على الارتخاء و جاءتني فكرة ان انيك اختي التي تصغرني بخمسة سنوات و لها جسد جميل و مؤخرة كبيرة و لكن لم اكن اعرف كيف افاتحها في الامر و لكني تشجعت و ذهبت اليها الى غرفتها و جلست بجنبها و بدات اتغزل بها

و وجدت اختي مسغربة جدا من تصرفي ولكنها لم تحرجني بل تركتني اتكلم و انا كنت اسخن و اشتهيت طيز اختي حتى وضعت يدي على مؤخرتها و هي خجلت و احمر وجهها ثم حاولت منعي و انا اتكات على جسمها و قلت لها احبك اختي انا ساخن و اليوم عيد الحب . ثم اعطيتها قبلة طويلة و ساخنةبين شفتيها احسست ان جسمي كله يرتعش معها و امسكتها من فلقتي طيزها الكبير و بدات اتحسس و اان اذوب و اسخن و شهوتي مشتعلة بقوة و اختي كانت تريد ان تتخلص مني و لكن بطريقة خفيفة و محتشمة جدا و بلا اي مجهود ثم اشتهيت طيز اختري اكثر خاصة لما جئت من خلفها و لمس زبي طيزها الطري

و كانت ترتدي روب خفيف جد جعلني احس اني املس طيزها مباشرة و اخرجت زبي و رفعت الروب و لحظتها لمس زبي لحمها الدافئ الساخن و امسكتها من فردتي طيزها و وضعت زبي بينهما و دفعت حتى لمست الفتحة التي كانت ساخنة كانها جمرة . و حين حاولت ادخال زبي لم اقدر لان الفتحة صغيرة و اختي عذراء من الامام و الخلف و انا اشتهيت طيز اختي و بصقت على زبي ثم وضعته على الفتحة و ادخلته لتتوسع فتحتها امام عنفوان الزب و قوته و انا اكمل دفع زبي و بدات اختىي تئن اي اي اه اه اه اح اح اح اح ا ها اه اه اه اما انا فكنت ادخل من دون ان افكر في اي شيء اخر

و ادخلت كل زبي في طيز اختي و بدات اهتز بقوة كبيرة و الشهوة تحركني حيث بقي فقط زبي و حوضي من يتحرك نحو الطيز و الى الخلف في شهوة ساخنة و جميلة جدا وانا انيك و هي تتغنج  واحيانا تحص ببعض الالم . و احسست ان البركان الساخن الجميل بدا يتحرك في زبي و انا اوشك على اخراج الشهوة من زبي حيث صرخت بقوة اي اح اح اح اح و انطلق زبي في اخراج وديان المني داخل فيتحتها الصغيرة و انا تمتعت باجمل نيك بعدما اشتهيت طيز اختي الجميل

الأربعاء، 12 أكتوبر 2022

قصص محارم(ابنة اخي الشرموطة اجبرتني على ان انيكها)







رغم اني ندمت بعدما نكت ابنة اخي الشرموطة و كدت اتسبب في مشكل كبير في العائلة قد يصل الى الدم الا انها لذيذة جدا و لم انسى كيف كانت ترضع لي و زبي يدخل في ذلك الكس الضيق جدا و حرارته التي لا يمكن ان اجد لذة احلى منها في حياتي و ابنة خي اسمها نادين و هي جميلة بيضاء و كانت قد بلغت الثامنة عشرة و قد دخلت الجامعة و لكن سلكوها تغير كثيرا . و اصبحت نادين ترتدي ملابس فاضحة و تضع العطور املهيجة و الماكياج حتى صارت لا تحترمنا و تتصرف كما يحلو لها في البيت و انا كثيرا ما حذرت اخي منها و لكن كان دائما يقول اتركها ما زالت صغيرة رغم ان طيزها اصبح مثل البرميل و ذات مرة رايت في هاتفها صور خليعة لها و احداها مع شاب يقبلها من شفتيها و ذهبت اليها و انا في قمة غضبي

و دخلت عليها و انا في قمة غضبي و لكن هي جاوبتني ببرودة كبيرة و كانني لست عمها و ليت الامر توقف عند هذا الحد بل طلبت مني الا اتدخل في امورها الخاصة و انا بدات اصرخ اذن امور خاصة يا شرموطة تقحبي مع اصدقاءك ثم تقولي امور خاصة انت ابوك ديوث . و من شدة الغضب قلت لها اذا لقيت مرة اخرى صور مثل هذه سانيكك يا قحبة و خرجت و بقيت هذه الكلمة في راسي و هي كلمة سانيكك يا قحبة و كانت تلعب في راسي بلا انفقطاع و انا اقول الامر عادي ابنة اخي شرموطة و لما لا انيكها و هكذا عدت اليها و اقتربت منها و اخذتها في حضني و قلت لها انا ايضا احبك حبيبتي و لما ابوسك من فمك و اتمتع بك حبيبتي و هي ردت هل جننت عمي انت عمي وقلت نعم انا عمك و اولى الناس بطيزك و كسك و رحت اقبلها مرة اخرى

ثم بدات اقبل ابنة اخي الشرموطة اللذيذة و ابعبصر في كسها و بزازها و هي بسرعة سخنت و استسلمت و حين اخرجت زبي نظت اليه  وصرخت واو ما هذا كل هذا زب مممم و بدات تمص لي و ترضع و تلحس بقوة كبيرة حتى اصبح زبي كالعمود ثم فتحت لي رجليها و قالت عمي كسي مفتوح ادخل زبك . و لم اصدق سمعي و ادخلت زبي و دفعته ليغيب في كسها بسرعة كاملا للخصيتين و ركبت عليها و بدات ادخل و اخرج و هي تئن بصوت خافت اه اح اه اه اه اه عمي اه اح اح اح نيكني اه اه اه هذا اجمل زبي يدخل في كسي اه اه اه اه  وانا ادخلت كل زبي و كنت اريد ان انيكها من الخلف لانها تملك طيز جميل و مدور و متماسك جدا و ادرتها و وضعت زبي على فتحتها التي بلعت زبي بسرعة

و وجدت اجمل و احلى حرارة لزبي داخل الفتحة وانا ادفع به  واحاول حشره  ولكن الفتحة كانت صغيرة مما جعلني ابصق عليها و احشر زبي بقوة فيها و ادخل و الشهوة تزيد و اللذة كبيرة اكثر مما يمكن تخيله و انا ادخلت زبي للخصيتين و عانتي تضرب ظهرها و هي بدات ترد بالاهات و الوحوحة الجميلة اه اح اه اه اه اه. و استمتعت باجمل نيك خلفي واحلى سكس محارم و ابنة اخي شرموطة و تضمن للزب المتعة و شرمطتها كانت كبيرة جدا الى درجة لا توصف و طيزها حرارته تلفح الزب و تعطيه احلى لذة جنسية ممكنة

الأحد، 2 أكتوبر 2022

قصص محارم(لذة جنس المحارم مع عمة زوجتي)




سأقص عليكم , أنا هشام 29 سنة اعمل مشرف مبيعات مواد غذائية بشركة خاصة بالقاهرة , قصتي عن لذة جنس المحارم مع عمة زوجتي و كيف تمتع بها أكثر من ابنة أخيها الراحل. نعم فقد رحل والد ولاء زوجتي و أمها و أخيها الأكبر في حادث سيارة منذ طفولتها لتنجو هي فتصير يتيمة ليس لها سوى عمتها سهام. تبنتها سهام 37 عام و تكفلت بها و و وهبت حياتها لتربيتها و لعملها إذ أنها تعمل طبيبة أمراض نساء .

تزوجت ولاء ابنة الحادية و العشرين فمللت من برودها الجنسي الرهيب! ظللت معها على تلك الحالة حتى شهور عديدة وقد حاولت معها كل الإغراءات غير انني لم استطع تحسين شعورها بلذة الجنس فكنت كمن يضاجع مخدرة لا تتجاوب معي نهائيا فكان ذلك بداية لذة جنس المحارم مع عمة زوجتي سهام. فكرت كثيراً أن أفاتح سهام نفسها في تلك المشكلة فتحرجت بشدة وترددت بكثرة! حتى ضاق بي الأمر فعزمت ان أشكو تلك الحالة و ذلك الوضع الذي لا يحتمل إليها لأنها أقرب الناس إليها. قصدت إلى عيادة سهام ورحبت بي موظفة الاستقبال وطلبت منها أن تدخلني كآخر فرد لأن وقتي سيطول معها. بعد ساعتين دخلت غلى عمة زوجتي فرحبت بي وجلست سهام خلف مكتبها وجلست أمامها وقالت لي : خير يا هشام قلقتني؟! ترددت إلا أنني قلت: بصراحة انا مش عارف أقول أيه؟! تعجبت سهام وقلقت وقالت: لا أقول في أيه؟! قلت لها: بصراحة ولاء من يوم جوازنا وهي وهي…. تحرجت بشدة و بدأت أتصبب عرقا فراحت عمة زوجتي تحثني على المواصلة: هي أيه قول يا هشام؟!! قلت: بصراحة ولاء بارده معايا في السرير!! اتسعت عينا سهام متعجبة فواصلت: انا محرج جداً من كلامي ده بس مكنش فيه حل غير أقلك و خاصة أنك خبيرة في المجال ده و انتي أقرب الناس ليها.

رجعت سهام عمة زوجتي بظهرها على مقعدها الجلدي وقالت لي: بص يا حبيبي…ولاء بنت معندهاش خبرة خالص….لسة صغيرة فانت لازم تساعدها ؛ قصدي يعني تلاعبها وتحاول انك تثير فيها الرغبة. تنهدت بعمق و قلت: كل ده و أكتر عملته حتى ان كنت بامص….خجلت من اندفاعي فاتسعت عينا عمة زوجتي بشدة و علمت خجلي فقالت تكمل: تمصها من تحت؟!! قول مفيش كسوف….رحت أشرح لها و سهام يزداد تنهدها بقوة و تركيزها مع حديثي ولاحظت أنها بدت تتحرك بشكل منظم ويدها تحت سطح المكتب! ثم كففت فجأة عن الكلام وسألتها:ها رأيك أيه…؟! أطلقت سهام عمة زوجتي زفيراً عميقاُ ثم انحنت على المكتب و وجها قد احمر بشدة ثم قالت: ممكن يكون عندها برود جنسي لكن لازم أتأكد يمكن العيب فيك! لم أفهم إلا وقد نهضت سهام عمة زوجتي و دنت مني فرأيت البالطو الطبي عليها مفتوح ويبدو تحته ثوب احمر قصير حتى الركبة ومن تحته أفخاذ بيضاء ممتلئة. أنهضتني من يدي و دنت مني و أمسكت بكفي و وحطت بهما فوق خصريها وهمست: يلا حاول تثيرني ..اعتريني ولاء بالضبط….خلاص…رحت أتحسس على طيزها دائرياً فهمست: العيب فيك…تجرات أكثر ورحت اتشمم عنقها واسفل اذنها ويدي تزحف اسفل طيزها حتى لامست لحم فخذها العاري فصدرت عنها تنهيدة رقيقة فتأسفت فسدت فمي بإصبعها: هششش…أنا ولاء مش سهام….وريني بتثيرني ازاي…يلا…شب زبي بشدة ورحت ألامس كيلوتها و كسها و فلقتيها وعمة زوجتي بدأت تحضنني وتلعب بشعري وتدفعني إليها حتى لامس زبي عانتها فمدت يدها اليه تتحسسه من فوق البنطال. قبضت على كسها فأطلقت آآآه طويله فقربت فمي من فمها وهمست لها : كسك مبلول يا عمري عاوزاني انيكك…راحت عمة زوجتي سهام تلتهم شفتي وتهمس: يلا وريني…نيكني…وعصرت زبي بقوة فرحت أهجم عليها كأسد على فريسته و جردتها وراحت أرضع بزازها و أمصهم وسهام غائبه في نشوتها واناتها حتى اطلقت زبي من بنطالي وتوجهت إلى السرير و أوسعت ما بين فخذيها واضعة يدها فوق كيلوتها وقالت: وريني تنيكني ازاي!! خلعت كل ملابسي وتوجهت ناحيتها وهي ممدده على السرير وخلعت ستيانها فبرزت بزازها تترجرج فقبضت عليهما اعصرهما بيدي وهي مدت يدها تلاعب زبي وبدأت اقبل رقبتها وصدرها وبطنها وسرتها حتى وصلت إلى كسها فخلعت عنها الكلوت لاجد كس املس ليس عليه شعره !!صعدت فوقها و ركبتها وأدنيت طربوش زبي من كسها وأدخلتها ببطىء وتمددت عليها ورحت ادفعه وسهام تتلوى تحتي وهي تذوق لذة جنس المحارم معي ! كانت يداها تلاعب مؤخرتي وفمها يلتهم شفاتي ولساني فرحت ارهز وسهام تتجاوب معي حتى بدأت ترتعش تحتي وهي تصيح: نيك نيك….راح جيب اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه… وأحسست ببلل كسها يغطي زبي فأخرجته منها وقلبتها على بطنها ورفعت طيزها فبرز كسها شديد الاحمرار فطعنته بزبي فصاحت عمة زوجتي و أنا كذلك في لذة جنس المحارم والتصق جسمها بالسرير ونمت فوقها انيكها بعنف وحينما قارب زبي على القذف ادخلت يدي تحتها وقبضت على نهديها اعتصرهما واضغط عليها بقوه وانا اهمس في أذنها: سهام خلاص هجيب داخل كسك… أهاجها كلامي فبدات ترتعش بذات اللحظة الذي بداء زبي فيه يقذف في صميم كسها! من يومها و أنا استمتع بلذة جنس المحارم مع عمة زوجتي ولاء فهي تشاركني ابنة أخيها التي عالجتها عمتها من البرود الجنسي!

الاثنين، 26 سبتمبر 2022

قصص محارم (عمتي الممحونة تغريني بجسمها المثير)




حدثت هذه القصة خلال عامي الثالث في الدراسة الثانوية. وكان هذا اليوم في أجازة نصف العام. وقد أعتدت أن أتلقى دروس خصوصية في المواد الصعبة. وفي إحدى الليالي أثناء عودتي من درس الرياضيات وبينما أقترب من منزلنا سمعت صوت غير معتاد في المطبخ. كانت والدتي تتحدث بشكل جاد مع شخص ما. وكان هذا الشخص عمتي. ولم تكن علاقتنا بعمتي قوية. أولاً يجب أن أحدثكم عنها. كانت عمتي أنغام تبلغ من العمر السادسة والثلاثين سيدة مصرية بيضاء. وكان طولها 1.63 متر. ولأبد أن صدرها 36c. وقد تزوجت في عمر الخامسة والعشرين. ومنذ بداية زواجها بدأت تتشاجر مع زوجها. ونتج عن هذه الزيجة فتاة جميلة أسمها علياء. وقد تزوجت من رجل من خارج مدينتنا. ولم تكن تأتي إلينا كثيراً. لكن في كل مرة تأتي إلينا، كنت أتخيلني معها في مواقف جنسية. لم أكن أشعر أنها محارم لي. كانت بالنسبة لي أمرأة جميلة يريد أي شخص أن يضاجعها من أول نظرة. نرجع إلى قصتنا في هذه الليلة. قاطعتهما في هذا الحديث الجدي وعمتي أبتسمت لي وسلمت علي ومن ثم واصلت حديثها. وأنا جلست في كرسي بالقرب منهما. ويمجرد أن نظرت إليها لم يستطع قضيبي أن يقاوم. كانت عمتي المثيرة ترتدي قميص حريري أسود. وكان شفاف إلى حد ما. وكانت جوانبه بخيوط ذهبية. وكانت أربطة حمالة صدرها واضحة جداً من خلاله. لم تكن بلوزتها تستطيع أن تقاوم بزازها. كان بزازها متماسكة. وكان مفرق بزازها ببادية من خلال االبلوزة. وكان وسطها طويل وبلون أبيض حليبي. ويمكنني أن أرى صرتها العميقة من خلال البلوزة. وكانت ترتدي سلسلة ذهبية تصل إلى صرتها. لم يكن بإمكاني أن أقاوم النظر إلى هذا. أستيقظت من أحلامي وصعدت إلى غرفتي.
في هذه الليلة كان علي والدي أن يذهبا إلى قريتنا، ولم تكن عمتي تعلم ذلك. وكانت قد تشاجرت مع زوجها كالمعتاد. ولم تخبرنا حتى بأنها ستأتي إلينا. وبما أن هذا المشوار كان ضروري، لم يكن يستطيع والدي ووالدتي إلا أن يهبا. وأنا وعمتي وجدتي ودعنا أبي وأمي. ودخلنا إلى المنزل. وكانت جدتي تنام بمفردها. وأمي قالت لعمتي أن تنام في غرفة منفصلة. لكن فيما بعد ترددت لإنها تخاف أن تنام بمفردها. لذلك طلبت منها أمي أن تنام معي في غرفتي. كنت أشاهد التلفاز. وعمتي أخذت شاور على السريع في حمامي. وكانت عمتي المثيرة ما تزال ترتدي البلوزة الخفيفة اللامعة ذات القماش الشفاف. لم تغير ملابسها إلى ملابس النوم. جلسنا معاً. وبعد أن ذهبت جدتي إلى السرير، صعدنا إلى غرفتي للنوم. وفي غرفتي شغلت التكييف. وكانت الأنوار ما تزال مضاءة. وأغلقت عمتي عينيها. وأنا كنت مستلقي مع أحلامي. وقضيبي بدأ ينتصب بالفعل. وبعد بعض الوقت تحركت عمتي وظهرت صرتها. وأنا بدأت أحدق في صرتها. وكانت لبنية وعميقة. ولم أستطع أن أمنع نفسسي. وضعت يدي اليمنى على بطنها وببطء أزحت بلوزتها. كنت أمتعها بلمساتي. كنت أعلم جيداً أنها لم تنم بعد. فتحت عينها. وأنا شعرت بالخجل وتلاقت أعيننا. بدأت أمزق ملابسها. فكيت أزرار بلوزتها وألقيتها بعيداً. وما رأيته كان حبتي رمان ممتلئتان داخل صدفتين من جوز الهند. قبلتها على شفتيها. وأمسكت بشفتها السفلية وجذبتها لأسفل. وهي تأوهت بنعومة. ومن ثم جعلتها تستدير وقلعتها حمالة الصدر. كان الأمر مثلما تعودت أن أرى في أفلام البورن. كانت كبيرة. كبيرة كفاية لدرجة أنني يمكنني أن أنام عليها مثل الوسادة. وكان لديها حلمتين منتصبتين باللون البني. مصيتها في كل مكان. وقلعتها السلسلة الذهبية. ومن ثم نزلت لي أستكشف باقي جسدها.
قلعتها التنورة تماماً. ولم أجد أي شعر على ساقيها أو أردافها. كانت تستلقي إلى جواري وعينيها مغلقتين. ولا ترتدي إلا الكيلوت. وكانت كبيرة علي. وأنا ببطء أنزلت الكيلوت من عليها. أمممم رأيته. كان مبلل. وكان شعر كسها مزال بالحلاوة. كان لديها بعض الشعيرات القصيرة فقط. أنحنيت لألحس كسها. وأمسكت بيديها بقوة وهي لم تكن تستطيع أن تحرك ساقيها. وأنا بدأت أخذ كسها في فمي. ورأيت أردافها ترتجف بين ذراعي. و عمتي المثيرة لم تعد تستطيع المقاومة. لكنني لم أتحرك. وأخيراً جاءت رعشتها. وأنا أعتدت على النوم بالبوكسر والتي شيرت والآن قلعتهم. وجعتلها تستلقي علي. وهي كانت ثقيلة فعلاً. وكانت مؤخرتها كبيرة. استلقت علي وبدأنا نتبادل القبل. وأنا صفعتها على مؤخرتها. والتي أحمرت وأصبحت ساخنة. وهي صفعتني. ما جعلني أتألم. فعلت ذلك ثانية وهي صفعتني مرة أخرى. جعلتها تستلقي على ظهرها وأدخلت قضيبي في كسها. كان كسها ضيق. ومع ذلك أدخلت قضيبي بعد مجهود. وبدأت أنيكها. وكانت عمتي المثيرة تصرخ بشكل هستيري. كانت أنيكها بشكل قوي وهي كانت تعض على شفتيها من حين لآخر وتحضني بقوة. أرتجفت حين خرج قضيبي وأفرغت مني على فتحة كسها. كنا نحن الأثنين متعبين ونمنا في أحضان بعضنا عرايا.

الأربعاء، 21 سبتمبر 2022

قصص محارم(اختي تكشف ثدييها و تطلب مني المص)






لم اتخيل ابدا في حياتي ان اختي تكشف ثدييها امامي و تطلب مني ان امص و انيك و انا شاب خجول و هادئ جدا و اختي الجميلة الفاتنة المطلقة تعيش معنا و لكن تبقى اختي و لذلك لم اكن اشتهي جسمها ولا افكر ابدا في سكس المحارم معها . و في ذلك اليوم كنت لوحدي في البيت حين دخلت علي و انا جالس في الصالة اقرا الجريدة و وقفت خلفي من دون ان ترى اني هناك و بدات تتعرى و تغير ثيابها و لكن انا قبل ان تنزع الستيان صرخت ماذا تفعلي و ارتعشت من الخوف لان الامر فاجاها ثم ضحكت و قالت عادي انت اخي و خلعت الستيان امامي و جاءت الي وقالت اين المكل اذا رايت بزاز اختك

و نظرت انا الى البزاز و كلي دهشة و لم اصدق ان اختي تكشف ثدييها امامي بتلك الوقاحة و الصراحة كانت اثداءها جميلة جدا كانها فنانة بورنو و لما راتني انظر كثيرا الى بزازها اقتربت اكثر و امسكت يدي و وضعتها على صدرها و قالت ما رايك بثديي الجميل . و تبسمت انا و تركتني افرك و احرك الثدي و العب به و هي تضحك حتى سخنت و بدات امص لها الحلمة و الحس و الشهوة مشتعلة في زبي وفي كل جسمي و انطلقت معها في اسخن سكس محارم و اختي تكف ثدييها امامي و تريد ان انيكها و لذلك اخرجت لها زبي الواقف و بدات اختي ترضع و تمص بنهم كبير و الزب واقف داخل فمها يصل الى الحلق

ثم جلست مرة اخرى و تركتها ترضع لي و انا اشتهي ذلك الصدر و وضعت زبي بين ثدييها و اختي تواصل اغراي به و تحكه على زبي و انا اسخن اكثر و اختي تكشف ثدييها امامي و تلعب بهما لعب حار و ساخن و انا بدات اوحوح . ثم امسكتها من الكتفين و ادخل زبي في كسها و بدات انيكها نيك محارم ساخن و اقبلها من رقبتها قبلات حارة جدا و العب بطيزها و الحس حتى حلماتها و زبي في كسها يتحرك بلا توقف و بحرارة جنسية كبيرة جدا و اختي تكشف ثدييها و كسها و كل جسمها وهي معي في نيك محارم قوي و تتركني انيكها اقوى نيك في حياتي حتى صرخ اه اه ساقذف اه اه و اخرجت زبي من الكس

و بمجرد ان اخرجت زبي من الكس حتى انطلقت نيران شهوتي و حرارتي على الارض و انا في قمة الهيجان الجنسي بعد اسخن نيك و احلى كس ساخن ادخلت فيه زبي و رغم ذلك بقيت اقبلها و اعانقها و الحس ذلك الثدي الجميل المثير الذي هيجني و اشعل شهوتي . و اخرجت عليها شهوتي الجميلة الساخنة و انا في قمة النشوة و اختي تكشف ثدييها الجميلين و هي تريد الزب و النيك معي لانها تعلم ان زبي كان ممحون

الاثنين، 12 سبتمبر 2022

قصص محارم (اعشق اختي المتزوجة )


قصص محارم (اعشق اختي المتزوجة )



أنا شاب في الثلاثين من العمر، متزوج ولدي أولاد، وحياتي الجنسية مع زوجتي ممتازة لكنني في نفس الوقت أعشق أختي المتزوجة وأمارس الجنس معها. كانت أختي المتزوجة آية في الجمال ومنذ صغري وأنا أمارس الجنس معها في فمها وطيزها إلى أن تزوجت هي وانقطعت العلاقة بيننا لفترة بعد أن خطبت وتزوجت، وفي يوم أرسلت لها رسالة على الواتساب أسئلها إذا كانت بخير. ردت عليا إنها بخير حال لكنها تشتاق إليا وتسألني متي سأتي إليها وأعوضها عن غياب زوجها في السفر. من دون تفكير قالت لها ما رأيك في الصباح. قالت لي نعم تعالا عندي على الساعة السابعة والنصف فسأغادر بعد ذلك إلى العمل. قلت لها نعم سأراك في هذا الوقت. وبالفعل استيقظت في الصباح مبكراً وتناولت طعام الإفطار من يد زوجتي ووصلت إلى بيت أختي بعد الساعة السابعة والنصف بقليل وطرقت على الباب. فتحت لي الباب وهي مرتدية قميص النوم وأخبرتني أن أدخل. يمكنني أن أشعر بقضيبي بدأ ينتصب الآن. تبعتها إلى غرفة المعيشة وهي استدارت ووضعنا إيدينا حول بعض وقبلنا بعضنا. وأنا أقبلها فتحت قميص النوم وجذبته بعيداً وها هي أختي المتزوجة تقف أمامي هنا ببزازها الجامدة نيك. فتحت القميص أكثر ورأيت كسها المشعر الذي كان مثل الغابة فهي تعلم أنني من عشاق الكس المشعر بينما زوجتي تحلقه دائماً على الغرم من أن طلبت منها أكثر من مرة أن تتركه. نزلت أختي على ركبتها وبدأت تفك حزام بنكلوني الجينز. أنا اعلم أنها تعشق مص الأزبار. نزلت بنطلوني الجينز ومن خلفه البوكسر ليخرج قضيبي المنتصب إلى النور. مباشرة وضعته بين بزازها لأضاجعها في أحلى نيك بزاز.
وكانت أختي المتزوجة تتضع رأسها لأسفل حتى تقبل رأس قضيبي وبعد ذلك بدأت تأخذه عميقاً في حلقها. يمكنني أن أشعر بقضيي يدخل في حلقها. توقفت خلال ذلك ونظرت إليا وقالت لي هل تستمتع بهذا. قلت لها جداً. قالت لي إذن دعني أعطيك المزيد. وبدأت مرة أخرى في مص زبري. شعرت بنفسي على أتم الاستعداد لقذف مني وحينها توقفت وقالت لي أنت مستعد للقذف، أليس كذلك؟ قلتها لها جداً. وساعتها بدأت تمص قضيبي جامد حتى قذف مني في فمها وهي ابتلعته أسرع ما يكون لكنني قذفت المزيد من المني والذي خرج من فمها نحو ذقنها. ظلت تمص كل المني الذي يخرج من قضيبي وأنا أحركه إلى داخل فمها وخارجه وأصرخ فيها مص جامد الحس زبري. هذا جعلها تضحك وأخرجت زبري ومسحت فمها ووقفت وقالت لي دعنا الآن نذهب إلى غرفة النوم لنفعل ما تريد أن تفعله بي. هل تعلم أني الآن هيجان جداً وعايز أي لحمة في كسي.
حسناً صعدت مع أختي المتزوجة إلى غرفة نومها وقلعتها قميص النوم ودفعتها على السرير وبدأت أصفعها على طيزها وقلت لها أنتي تحبين ذلك أليس كذلك؟ قالت لي نعم لكن من الأفضل أن تدفع زبك الآن في كسي. هل ترى علامات يديك على مؤخرتي الآن. فشخت رجليها ورفعتها لأعلى ووضعت ثلاثة أصابع في كسها وكانت مبلول نيك في الأسفل. قالت لي أنا أريدك أن تلحس كسي الآن. قلعت ملابسي وصعدت عليها على السرير وبدأت أقبلها ودخلت ما بين ساقيها وفشختهم على الأخر وقبلتها في الأسفل ومن ثم صعدت لكي أمص حلماتها ثم نزلت مرة أخرى لألحس كسها. وصفعت كسها براحة يدي. هذا جعلها تقفز على السرير. مرة أخرى صفعتها حتى رأيت شفرات كسها تكبر. بدأت الحس شفرات كسها وهي كانت تهتز بكل عنف ويبدو أنها على وشك أن تأتي شهوتها. قالت لي نيكني بقى. وضعت قضيبي ولمست به بظرها النافر. ارتعشت جامد وقالت لي ضعه في كسي. أدخلته جزء منه في كسها وهي اهتزت أكثر لذلك أخرجته من كسها ونظرت إليها وقلت لها أطلبي مني بطريقة لطيفة. قالت لي نيكني بقى يا ابن الكلب لم أعد أستطيع التحمل أكثر من ذلك. لمست بقضيبي شفرات كسها وهي دفعت أردافها لكي يدخل قضيبي في كسها. وضعت أصبعين من أصابعي على بظرها وبدأت أفركه جامد. أتت شهوتها وشعرت بها تقذف مائها وضعت يدي من تحت طيزها وكان السرير مبلول. قالت لي أرجوك نيكني الآن أشعر أنني غرقت السرير. وضعت قضيبي مرة أخرى في كسها وبدأـ أنيكها ومن ثم أخبرتها أن تقف على الأرض وجعلتها تتنحني ووقفت من خلفها وبدأت أنيكها مرة أخرى في كسها ومع كل حركة كنت أصفعها على مؤخرتها الكبيرة بيدي وأجذبها من شعرها بيدي الأخر. نظرت إليها من الخلف وسألتها إذا كانت مستمتعة بهذا. قالت لي نعم، أرجوك نيكني جامد. وبالفعل نكتها بكل قوتي وصفعت مؤخرتها ومن ثم حركت يدي لأحسس على خرم طيزها. قالت لي إنها أحبت هذا. لذلك أخرجت قضيبي من كسها ودفعته في طيزها. وفي غضون دقائق قذفت على طيزها. وبعد ذلك جعلتها تستدير وتنزل على ركبتها لكي تنظف قضيبي بلسانها لحس ومص. وعندما أنتهت جعلتها تقف وصفعتها على مؤخرتها للمرة الأيرة حتى تحركها وتذهب لترتدي ملابسها


الأربعاء، 7 سبتمبر 2022

قصة سكس محارم( ابن اخي هجم على فراشي بمحنة كبيرة ادهشني و سخنني)





كانت ليلة جميلة و مخيفة في نفس الوقت حين ناكني ابن اخي الذي فاجاني كيف دخل الى غرفتي في ذلك اليوم و انا نائمة لوحدي و كان الجو حار جدا و المبرد معطل و لم اجد الى المروحة و حين فتح الباب لم انتبه له الى ان لمسني و وضع يده على صدري . و لما فتح عيني ارتبكت و انا اتخيل ان هناك عفريتا من الجن يهجم علي لكني رايت صبري ابن اخي يحاول غلق فمي و انا مندهشة و لم اتوقع انه يريد ان ينيكني بل ظننت انه يريد ان يخبرني بامر ما ثم سالته ما الامر حبيبي فقال لا شيء اتيكنا نستمتع يا عمتي الحبيبة و حاولت صفعه لكنه امسك يدي و بدا يقبلني بحرارة من الشفتين و كان يتصرف بطريقة ادهشتني لانني اعتقدت انه ما زال صغير على هذه الامور

ثم دفعني الى السرير و راح يسد انفاسي بشفتيه و هو يقبلني بحرارة كبيرة وناكني ابن اخي نيك كانه رجل كبير و كان جريئ جدا و انا لما ايقنت اني ساتناك لا محالة استسلمت له و فتحت حتى رجلاي لانه كان لذيذ و ساخن جدا وحتى طريقته في التقبيل حارة جدا . و قرب زبه من جسمي حتى لمسني به و كان زبه كبير جدا و يملا كل ما بين فخذيه و هو يقربه و يحكه حك ساخن و انا صرت اتجاوب معه و ابادله القبلات الحارة و هو يلاعب لساني بين شفتيه و ناكني ابن اخي نيك ساخن جدا حتى جاء زبه في كسي و ادخله للخصيتين و هويرى كسي لزج و مبلول و ياكل زبه اكل

و كان فوقي ينيك و يقبلني و ينعتني بقحبته و عاهرته و الشهوة في داخله ساخنة وطريقته في النيك جميلة جدا حيث ناكني ابن اخي نيكة جميلة و قوية و لذيذة جدا جعلتني اسخن و احس بفوران في كسي خاصة لما كان يحرك الزب و راسه الجميل في غشاء كسي الباطني . و بدات اتغنج و اوحوح بحرارة و الزب يملا كسي و اري ان العب بطيزه و ظهره و لكن كنت اتظاهر اني غير راضية على هذه النيكة رغم ان زبه كان يمتعني و يشعرني باحلى لذة جنسية ممكنة و انا اتناك اجمل نيك محارم و ناكني ابن اخي نيكة لا يمكن ان انساها و زبه في كسي كان يحفر بقوة كبيرة

ثم سب حليب زبه داخل كسي و هو يفور و يصرخ بحرارة كبيرة اه اه و كان المني ساخن يخرج من الزب و يجعل رعشتي تزيد و تكبر اكثر و انا اوحوحبحرارة ليس لها مثيل و هو ما زال يقذف و يقبلني من الفم و يعطيني اللذة الجنسية التي لا توصف . و انا كسي كان ينفتح كلما سالت قطرة فيه من الحليب  وابن اخي يرتعشو هو راكب فوقي و انا ارتعش و ناكني ابن اخي احلى نيك محارم و احلى سكس باحلى زب