الأربعاء، 8 ديسمبر 2021

خرم طيز زوجة أبي يشكو من كثرة النيك الخلفي


إنها زوجة ابي، تلك العروس التي وصلت الى الاربعين  ولم تتزوج و ابي حين تزوجها بعد وفاة امي كان قد جاوز الستين و لم يخترها لاشباع نزواته بل فقط للاعتناء بنا خاصة اخوتي الصغار .  و انا اكبر اخوتي و عمري اربعة  وعشرون عاما و لي خمسة اخوة اربعة ذكور و فتاة واحدة و صراحة كانت طبية جدا و و تحبني و لم تكن على قدر كبير من الجمال لكنها لم تكن قبيحة بل مقبولة جدا و لها جسم جميل ما و هكذا صرت امضي اغلب الوقت معها و هي احيانا كانت تحكي لي عن مغامراتها مع ابي في الفراش و انا اسمع بكل شوق . كانت تخبرني عن ابي و كيف ينيكها و انا اتخيل و احترق و اخبرتني ان ابي له زب كبير جدا و لكنه احيانا يكون مرتخي و لا يقوم بواجبه و اخبرتني ايضا ان ابي احيانا يحب ينيك خرم طيز زوجة أبي و هي تخاف من النيك الخلفي و اخبرتني ان ابي يطلب منها ان ترضع زبه و يقذف في فمها و كانت كل قصصها تسخنني و تجعلني اتوق للجنس فانا لست متزوجة بعد و لا حتى مخطوبة . و في احدى الايام حكت لي عن مغامرة سحاق مارستها مع احدى صديقتها قبل ان تتزوج مع ابي

و رغبتني بشدة في تجريبها حيث بدات تعلمني السحاق و يومها عرتني و رات جسمي و كنت نحيفة مقارنة بجسمها و صدري صغير و اخرجت امامي بزازها التي كانت كبيرة جدا و طلبت مني ان ارضع لها صدرها و بدات امص حلمتها و هي مستمتعة جدا . ثم اكملنا التعري حتى اصبحنا بلا ثياب و بدأ الهيجان يزداد و لحست كسي حتى جعلتني كالمجنونة في اجمل لذة جنس احصل عليها  و انا امسك راسها و اتركها تبقى تلحس و لسانها على كسي ثم لحست انا كسها و كان محلوق تماما و شفرتيه كبيرتين و ادخلت لساني في الكس و داعبت البظر الذي انتصب و لاحظت ان كسها كان يفرز ماء لزج مثل العسل و مالح . ثم بدات تمارس علي ما كان ابي يفعله لها حيث كانت تركب فوقي و تبدا تخصني بقوة من كسها على كسي و تقول هكذا ابوك يدخل زبه في كسي و تشير الي بيديها الى حجم زب ابي و هي تقصد ان زبه كبير  كان يثيرني اكثر حين تحكي لي عن الزب لاني اريد ان اذوق زب في حياتي ونفسي أتناك من طيزي مثلما ينيك هو خرم طيز زوجة أبي وظللت اسخن و اهيج من كلامها الساخن و حركاتها المثيرة جدا

كانت طيزها كبيرة لكن خرم طيز زوجة أبي كان ناعم و مثير و انا احبها و احب رائحتها الجميلة السكسية و خاصة لما ارضع بزازها حيث كنت امص حلمتها و انا اتخيل كيف كان ابي يمص بزازها و تعجبت منه كيف لا يبقى ينيكها طوال الوقت . و ظلننا نقوم بتفريش بعضنا حوالي ساعة كاملة لم اشبع من شفتيها و تقبيلهما و لسانها الجميل الذي كان يناطح لساني و يديها على صدري تلعب ببزازي بلا توقف و قد ادخلت اصابعها في كسي بطريقة حذرة جدا حتى لا تجرح غشاء بكارتي و ظلت تهيجني و تلاعب الكس و انا اتاوه بقوة  واشعر باللذة  وحين جاء دوري ادخلت كل اصابعي في كسها بكل قوة . و فعلا كنت ادخل الاصابع كاملة في كسها و كان كسها كبير جدا و فتحتها واسعة و السبب ربما زب ابي الكبير الذي وصفته لي و لكني هيجتها و جعلتها تصرخ بقوة اه اه اح اح اح ادخلي اكثر اه اه اه اح اح و انا ادخل الاصابع بلا توقف و استمتع. ثم ادخلت اصابعي في خرم طيز زوجة أبي البيضاء الكبيرة جدا وظللت ابعبصها بكل قوة وشهوة و لكن فتحة الشرج كانت شبه مغلوقة و انا محتارة لانها قالت ان ابي ينيك طيزها و زبه كبير جدا

و حتى زوجة ابي ادخلت اصابعها في طيزي وتنهال عليا بعبصو تلو بعبوص و لكن كانت مؤلمة بعض الشيء  ولذة الاصابع في الكس احلى بكثير و انا وصلت الى الرعشة اكثر من ثلاث مرات و لم اشبع و لكن من ذلك اليوم و انا امارس معها السحاق .  و زوجة ابي احيانا تعتبرني زوجها حين نمارس الجنس و احضر لها حبة خيار كبيرة تختارها هي و تقول ان زب ابي اكبر من ذلك الحجم و انا مستغربة منها و ادخل الخيارة في كسها و احيانا في طيزها التي كانت تشكو من كثرة النيك الخلفي مع أبي

الخميس، 2 ديسمبر 2021

خالتي القحبة تستعرض طيزها أمامي حتى تغريني وأمارس معها نيك المحارم



في يوم رجعت من التمرين بدرى شويه الساعة 8 ووقفت في مكان محدش يشوفنى فيه وشويه لقيت خالتي القحبة جايه من بره ومعاها سياره نقل كبيرة ومعاها عمال ولقيتها بتنزل في الاثاث بتاع بيتها بتعزل من الشارع وكان ليها بنت متجوزه كانت معاها المهم خلصوا نقل انا ظهرت ليهم في الاخر كأنى جاي من التمرين لقيت امها بتقولى ازيك يا ربيع عامل ايه قلت ليها كويس ايه انتوا معزلين ولا ايه قالت اه بقى معليش قلت ليها خليكى فكرانا قالت يا سيدى تعال بدل ما نجيب الغريب تنزل معانا عفش البيت وتعرف البيت جديد قلت ليها طيب المهم طلعت الشنطه فوق وغيرت ولبست بدى وفوقه جاكيت كان الكلام ده حوالى الساعة 10 بليل ركبنا العربيه وبدأت في التحرك للمنزل الجديد بتاع خالتي القحبة هدي بعد حوالى نص ساعه وصلنا للمكان الجديد نزلت من العربيه والسواق قال انا هنزلك وانت تطلع قلت له مفيش مشكله لقيت بيت خالتي اللى وخداه جنب بيت بنتها المتجوزه جاء زوج بنتها وسلم عليا وقال ليا ازيك عامل ايه وترحيبات المهم بدانا نطلع عفش البيت بدات اطع الحجات الخفيفه في الاول لحد ما بداء التقيل خلعت الجاكيت وبقيت بالبدى لقيت خالتي بتقولي عيني عليك يا ربيع ايه يابنى العصلات دى قلت ليها تمرين مستمر ضحكت ضحكة خبيثة وقالت طيب ولقيتها بتقولى هما ابوك وامك هيرجعوا امتى من الخارج قلت ليها زى كل سنه في نص 6 قالت طيب المهم بدات اطلع معاهم انا وزوج ابنها المهم مر اليوم عادي وانا لما خصلت لقيتها بتقولى تعال لما اوصلك لحد البيت قلتلها لا انا هروح اتعشي الاول قالت طب خليك اتعشي معانا قلتلها لا انتوا لسه هتوضبوا البيت قالت طب هتيجى بكره عشان تساعدنا قلت طيب هحاول قالت لا لازم تيجى قلت خلاص ومره وحده بنتها ظهرت لينا بتقولى ازيك يا ربيع عامل ايه قلت كويس يا مريم اخبارك ايه قالت بخير كويس لقيت جوزها بيكلمها لقيتها بتشخط فيه قلتلها في ايه بالراحة على الراجل لقيته بتضحك بمنيكه قلت في بالى انا ليا ايه مليش فيه المهم فضلت لحد ما اتعشيت لقيت بنتها بتقولى يخربتك يا ربيع ايه اللى حصلك كده قلتلها حصل ايه قالت جسمك يجنن يبنى زمان البنات في الجامعة هتموت عليك قلتلها يابنتى انا خلصت السنه اللى فاتت شوفتى بقى مش بتسألى ازاى قالت اه بقى عندك حق البيت والعيال وخدنى خالص قلتلها طيب المهم انا همشي وارجع قالت طيب وانا نازل من على سلالم كانت نازله توصلنى لما وصلت للباب قدمت خطوتى فخبط ايدى على طيزها كانت طريه اوى وملبن فلقيتها بتبص وبتضحك بقولها معليش مكنش قصدى قالت طب يلا ركبت العربيه وقالت ليا هستناك بكره قلتلها هاجى قالت طيب لما اشوف المهم روحت نمت وصحيت الصبح فطرت وجهزت نفسي وفضلت شويه اتفرج على الكومبيوتر لقيتها بتتصل بيا على البيت بتقولى ايه مش ناوى تيجى قلتلها هاجى حالا قالت طب يلا انا مستنياك تحت البيت نزلت لقيتها في العربيه وكانت لابسه طقم يجنن بلوزه ضيقه على صدرها وعليها جاكيت فرو مشينا من غير منتكلم كلمه وحده وصلنا عندها وبدانا نرتب العفش انا وجوز بنتها لقيت جوز بنتها لابس شورت وفلنه حملات بقوله يا راجل البس حاجه عليك بدل الهيكل العظمى ده رد عليا بيقول محدش قدك يا عم المهم لقيت خالتي هدى جايه بتقول يا ربيع خد راحتك لو عايز تغير شئ قالت انا مجبتش شئ معايا بنتها قالت طب استنى انا هجبلك شورت من من بتوع جوزى وتشيرت قلت طيب وشكرا المهم راحت تجبهم وجت دخلت اغير في الغرفة لقيت خالتي هدى بتقول لا يا ربيع ادخل في الغرفة اللى خلصناها عشان لبسك يكون نضيف المهم بعد 4 دقايق من دخولى الغرفة وانا بغير لقيت خالتي دخلت عليا وكنت باللبس الداخلى من غير فالنه طبعا بصت كده وعضت شفايفها عملت مش واخد بالى بقولها ايه في ايه قالت اسفه نسيت معليش المهم شويه كده لقيتها بتقولى غيرت يا ربيع قلت ليها اه خلاص دخلت بتقولى بس عايزاك تمسك الكرسي ليا عشان عايزه اجيب حاجه من الشنطه قلتلها طيب طلعت على الكرسي وعلى الدولاب ويا نهارى على طيز خالتي وجمالها كانت مدوره وقعدت تفنس طيزها وتستعرضها بمياصة وقفت زبي عليها وهجت خالص المهم وهى نازله من على كرسي لقيتها هتقع على الارض مسكتها من تحت باطها وضغطت عليهم اوى وكنت حاسس بلمس ايدى لبطن بزازها قالت متشكره يا ربيع تعبنينك معانا قلت ليها لا خالص وخرجنا وكملنا عادي وخلصنا البيت كله لقيت خالتي بتقول لبنتها ماتخدى جوزك وتروحى تجيبى غدا من بره قالت طيب المهم انا فضلت قاعد في مكانى لحد ما يجيبوا الغداء لقيت خالتي دخلت غيرت وجات كانت لابسه قميص نوم قصير لتحت الركبة لونه اصفر وتحتيه كانت الاندر بتعها والسنتيان بس مكنوش ظاهرين قعدت قدامى على كرسي وحاطه رجل على رجل وبدا الحوار ونتكلم عادي وبدات تعمل امور تهيجنى وانا قاعد قدامها قالت اه معلش يا ربيع نسيت انا عايزاك تغيرلي مكان السرير عايزاه في منتصف الغرفة قلت ليها اوكى وانا داخل لقيت قميص نوم اسود على سرير وسنتيان واندر والروب بتاعه قالت امممم اسفه ثوانى اشيل ده وفعلا شالته وبدانا نغير وضعية السرير وبدأنا نتكلم مع بعض عادى لحد ما حصل المخفى لقيتها بتقولى أنت بقى قولى بتعمل ايه وانت عايش لوحدك قلت ليها كومبيوتر وانترنت على طول قاعد عليهم ماعدا بالليل مش بقعد كتير قالت طيب أنت تعرف في الكومبيوتر قلت اه قالت طب انا عايزه اشترى واحد ايه رايك لما نتغدى اروح اسحب فلوس ونشترى واحد قلتلها مفيش مانع وفعلا جات بنتها واتتغدينا وقالت موضوع الكومبيوتر قالت طيب يلا ننزل نشوف واحد كويس المهم دخلنا محل يقول مينفعش تعالوا بكره لقيت عندها اصرار ان الكومبيوتر يجى النهارده رحنا لسنتر تانى قال اه في اجهزه تجميع وجمعنا ليها واحد بشاشه بكل شئ قالت هي دى احتياجات الكومبيوتر كملت كده يا ربيع قلت ليها لا لسه في قالت ايه قلت ليها في حاجه اسمها مايك عشان تكلمى الناس اللى عايزه يسمعوا صوتك مايك قالت جميل وايه تانى قلت ليها كاميرا كومبيوتر تشتغل لما تحبي حد يشوفك قالت كويس المهم جبنا كل شئ والراجل خليناه يجيب كابل انترنت ورحت للانترنت كافيه اللى جنبها وصلت من عندها وشغلت ليها كل شئ وكله عسل لقيت بنتها بتقول يا ماما انا ماشيه عشان تعبانه المهم مشيت وانا عرفتها ازاى تعمل سكايب وكل شئ قلت ليها اعملك واحد قالت لا مره تانيه قلت ليها اوكى. المهم لقيتها بتقولى قولى الاميل بتاعك عشان لو عملت واحد اضيفك فيه قلتلها اوكى كتبته في ورقه ليها المهم مشيت وهى ما قالت استنى اوصلك قلت يبقى في شئ هيحصل نهارده المهم روحت البيت بعد ساعه وفتحت الجهاز وفتحت سكايب لقيت اضافه جايه ليا وكان اونلاين دار بينا الحوار اللى هقوله دلوقتى ا هي: هاااااى. انا: ممكن نتعرف. انا: اكيد طبعا انا ربيع وانت مين؟ قالت انا وحده قلت ليها اوكى. انا: من فين يا واحده قالت من مصر. انا: وانا كمان من مصر تصدقى. هي: عارفه انك من مصر. انا: ازاى عرفتى. هي: بخمن. انا: عندك كاميرا. هي: اه وانا ممكن اشوفك. انا: قلت ليها بكل سرور. هي: شوفتنى. انا: قلت ليها اه وانتى. هي: قالت وانا كمان. لقيتها منزله الكاميرا على جسمها على بزازها بالتحديد قلتلها ممكن اشوف وجهك قالت لا مش ممكن قلتلها ليه قالت من غير ليه ممكن نتكلم؟ قلتلها هكلم بزازك يعنى قالتلي ياريت دهما عايزينك وقالت نزل الكاميرا على زبك عايزه اشوفه المهم نزلت الكاميرا على زبي وقالتلي خرجه خرجت زبي وقالت ايه ده دا تخين قلتلها ممكن تخلعى هدومك ونتكلم مايك قالت اوكى وقامت من على كرسي مش عارف ليه ببص لقيت نفس سرير خالتي وشكل الغرفة استغربت جت لقتنى قافل الكاميرا بتاعتى لقيتها بتقولى قفلت ليه قلتلها اصل كنت عندك قالت كنت عندى فين قلت ليها ممكن اشوف وشك يا خالتي وشويه لقيتها بتتصل بيا بتقولى ربيع النت مش شغال قلتلها انتى معايا قالت معاك فين قلتلها انتى عارفه قالت لا تعالى بقى (صوت حنين اوووى) شوف أنت بقى، قلتلها دقايق واكون عندك بعد نص ساعه وصلت فتحت الباب كانت بنفس القميص الاصفر رحت ليها خبطت على الباب فتحت الباب ورجعت لورا شويه قفلت الباب وبقولها خير وهى ماشيه مسكت ايديها وخدتها في حضنى وبدأت ابوس في شفايفها وامص في شفايفها وادخل لسانى في شفايفها وبدأت امد ايدى على شعرها وادلك فروة شعرها بالراحة وهى تتاوه من اللذى وتان من اللذه مسكت ايديها وبدأت ألعب بين اصابع ايديها وانا ببوس فيها وبدأت ألحس لعاب فمها وهى بالمثل وبدات تعض على شفايفى وهنا بدأت احسس على طيزها واحنا بنبوس في بعض ولقيتها بتشيل شفايفها عني وبتبص ليا وبتعض على شفايفها بدأت اقلعها القميص بتاعها وهى تفك ازرار البنطلون وكانت لابسه سنتيانه سوده تهبل العقل وكان صدرها كبير بس الضخامة اللى صلبه ماسك نفسه اااه لما شوفته اتجننت عليه احسس عليه بالراااااحه واقرص على حلمات بزازها بالراحة وهى تتاااوه اااااااه مش قادره ااااه وانا ألحس بلسانى حلمات بزازها واحرك لسانى حولين بزازها وادعك فيهم واضمهم لبعض لحد ما تعبت من الوقفة خدتنى ودخلت غرفه النوم نيمتها على السرير وبدات الحس في كسها وادخل لسانى في كسها والحس فيه بالراحة وابدأ امص في كسها والحس فيه وهى تتاوه ااااامممم اكتر يا ربيع واحسس بايدى على كسها وادخل لسانى في كسها واخرج فيه وبعد كده لقيتها نزلت على البنطلون بتاعى بتخرج زبي اول ما شافته شهقت منه وفضلت تلحس في راس زبي بلسانها الاول وتلحس فيه من تحت لفوق وتعض على راس زبي عضات خفيفه اااااخ بدات تمص فيه وتتفنن في المص وقلتلها تحط زبي بين بزازها وتنزل وتطلع على زبي ببزازها وكانت راس زبي تدخل بين شفايفها وبعد كده قومتها ونيمتها ومسكت زبي بايدى وبدأت أدلك بيها شفرات كسها ودخلت راس زبي بين شفرات كسها وانا بدخل زبي في كسها مادد ايدى على حلمات بزازها وبقرص فيهم واحسس عليهم وبدأت ادخل زبي في كسها ادخل واخرج فيه وهى اااااه كمان يا ربيع اااااااه كمان يا ربيع ااااه كمان يا ربيع ممممم اخ اخ اخاخ اخ اخ ااااه دخله اوووى يا ربيع دخله نكنى اوووى ااااه مترحمنيش وانا ادخل فيها واخرج بسرعه ادخل واخرج فيها ادخل واخرج فيها وهى تمد ايديها على كسها تحسس عليه والايد تانيه على بزازها وتقول دخله يا ربيع جامد ااه لحد ما حسيت بكسها بيقبض على زبي عرفت انها هتجيب شهوتها نزلت على كسها وبدأت ألحس فيه وابعبص فيه براحه لحد ما طلعت سيل من كسها غيرت الوضعيه خلتها نايمه على جنبها وجيت نمت وراها ودخلت زبي في كسها وهى رافعه رجليها وانا ادخل واخرج فيه ادخل واخرج فيه هي هاجت اوى عشان مش قادره تحسس على كسها انا بدأت ادخل واخرج في زبي وهى تتااوه اااه اكتر اااه ااااااه مش قادره حرام عليك نيكنى جامد اه اه اه لحد ما تعبت من الوضعيه وخلتها تنام على ظهرها ورفعت رجليها عند كتفها وبدأت ادخل واخرج فيه لحد ما لقيتها بتترعش قلت هتجيب شهوتها نزلت على كسها امص فيه والحس فيه وهى تقولى اااه مش قادره خلاص اااااااااه ااااااااه لحد منزلت شهوتها، منظر طيزها هيجنى وانا بلعب في كسها بدأت امد ايدى على طيزها واحسس عليها بالراحة تقولى ربيع انا متنكتش منها قبل كده قلتلها هتحسي بمتعه احلي بدأت ادلك طيزها وادخل صابع واخرجه وبعبصتها لحد ما بدأت طيزها تتعود على دخول وخروج صابعى قلتلها عندك كريم أو فازيلن قالت اه قلتلها هاتيه مدت ايديها جبته وفعلا دهنت طيزها بيه ودهنت على زبي جزء منه وبدأت احرك راس زبي على فتحة طيزها ودخلت زبي بالراحة في خرم طيزها دخلت راسه وسبته شويه في طيزها عشان تتعود على حجم زبي وبدأت احرك زبى بره شويه وادخله شويه وبدأت ادخل جزء اكبر من زبي في طيزها لحد ما وصل للنص وفعلا دخلته كله وبدات هي تتألم اااااااااه لا لا بالراحة وكانت طيزها سخنه اوى بدأت احس انى هجيبهم قلتلها انا هجيبهم عايزاهم فين قالت في بوقى عايزه اشربه كله خرجت زبي وبدأت تمص فيه وهى بتلعب في بزازها وانا بحسس على شعرها لحد ما جبتهم وبعد كده نمت جنبها على سرير

الأربعاء، 1 ديسمبر 2021

أختي اللبوة تفرك طيزها الكبيرة في زبي واحنا نايمين على السرير



أول تجربة لي في الجنس العائلي مع أختي اللبوة حيث كنت ابلغ من العمر اثنين وعشرين عامًا وكان عمر اختي آنذاك عشرين عامًا، توفي أبي وبقيت أنا وأمي وأختي في مسكن في شقة في مدينة من المدن الخليجية المحافظة. وفي يوم من الأيام قبل بداية الاختبارات النهائية بيومين تلقينا اتصالًا من خالتي وقالت لأمي أن جدتي مريضة وفي حاجة إلى أن تذهب أمي إليها وكانت تبعد جدتي عن المدينة التي نسكن فيها حوالي ثلاثمائة كيلو عندها أتت أمي إلى وأبلغتني باتصال خالتي وقالت أنها سوف تذهب مع خالي لزيارة أمها وسوف تعود بعد ثلاثة أيام وقالت لي انتبه لأختك وساعدها في المذاكرة وأعطتني مبلغ من المال لكي يصرفنا إلى حين عودتها. وفي تمام الساعة الرابعة عصرًا حضر خالي وتوادعنا من أمي وذهبت معه. بينما ذهبت أنا إلى غرفتي لإكمال المذاكرة وأختي ذهبت إلى غرفتها أيضًا وعند الساعة السادسة خرجت من غرفتي إلى الصالة لكي أشاهد التلفيزيون وكانت أختي تنظف الصالة وعندما مرت من أمامي شاهدت نهديها وتفا جئت بأنها لم تكن تلبس السنتيانة وأمعنت النظر في نهديها وهي تنظف الصالة ولاحظت أنها تحاول المرور من أمامي والانحناء بحجة تنظيف الصالة جيدًا وأنا أحاول إخفاء قضيبي الذي بدأ في الانتصاب حتى لا تلاحظه لم يكن هذا الدليل كافيًا لكي افعل ما أريد عدت بعدها إلى غرفتي لإكمال المذاكرة ولكن لم يغيب عن ذهني ذلك المشهد الذي رأيته في الصالة وأنا أتخيل أني أبوس نهود أختي وأمصها وبعد حوالي ساعة وأنا أفكر في طريقة أرى من خلالها جسم أختي وهي عارية إذا بها تدخل غرفتي وتطلب مني أن اشرح لها بعض الدروس جلست أختي أمامي على ركبتيها وشرحت لها الدرس وطلبت منها أن تحل احد التمارين ليس هذا حرصًا مني على أن تفهم الدرس بل لكي يتسنى لي رؤية نهديها عندما تنحني لكي تكتب وعندما كنت انظر إلى نهديها بتمعن لاحت لي بنظرة وقالت لي في ماذا تفكر يا أخي قلت لها لا أفكر في شيء استمري في الحل وبعد أن انتهت من حل التمرين قالت صح التمرين وتعال به على غرفتي وانصرفت وبعد أن انتهيت من التصحيح ذهبت على غرفتها فوجدتها منسدحه على السرير ومباعدة بين رجليها بشكل ملفت للنظر وعندما رأتني حاولت أن تضم رجليها وجلست على السرير فقلت لها مبروك لقد أجبتي إجابة صحيحة ونموذجية فرحت وقالت الفضل يعود لك يا أخي الحبيب الغريب إنها حين ذهبت من غرفتي كان تلبس بلوزة وتنوره ولكني وجدتها في روب نوم وسيع وفضفاض فسألتها عن ذلك قالت الجو حار وكذا ارتاح أحسن سألتني وقالت ماذا تريد أن اعد لك من عشاء قلت لها ارتاحي أنا سوف اخذ العشاء من المطعم المجاور وسأعود فوافقتني الفكرة وذهبت وعندما عدت إلى البيت لم أجدها في غرفتها فنادينها ففتحت باب الحمام وأخرجت رأسها وقالت أنا هنا يا أخي وأغلقت الباب وبعد قليل خرجت من الحمام وليس عليها سوى المنشفة قد لفتها حول جسدها بينما كان يظهر النصف من نهديها عنها تأكدت أن أختي تريدني كما أريدها ولكن هذا أيضا ليس دليلًا كافيًا علمًا بأني لم يسبق وأن رأيتها بهذا المنظر ذهبت إلى غرفتها ولبست روب نوم وسيع وذهبت إلى المطبخ لتحضير العشاء وأثناء تناولي للطعام كنت أتحين الفرصة للنظر إلى نهديها التي بدت واضحة جدًا أمامي ولا تبتعد عني سوى سنتمترات وبعد العشاء ذهبت إلى غرفتي لإكمال المذاكرة وعند حوالي الساعة الحادية عشر ليلًا فتحت أختي باب غرفتي وقالت لي أنها سمعت صوتًا غريبًا بجوار غرفتها فتوجهت معها إلى غرفتها وعندما دخلت وفتحت النافذة لم أجد شياءً فقلت لها إنها مجرد تخيلات وليس هناك ما يستدعي الخوف وعندما نظرت إلى سريرها أثناء خروجي رأيت كلوتها وسنتيانها ملقاة بجانب السرير فتجرأت وسألتها عن ذلك فقالت لي إنها لا تنام إلا في روب النوم فقط كان هذا الجواب كفيلًا بأن يثير قضيبي لينتصب أمام أختي فما كان مني إلا أن جلست على السرير حتى لا تنتبه لقضيبي عندها قالت لي ممكن اطلب منك طلب قلت لها أنتي تأمري أمر يا أحلى أخت في الدنيا قالت أريد أن ننام سويًا في غرفة واحده فأنا أخاف وأتخيل واسمع بعض الأصوات قالتها بدلع ونعومة وكان هذا ما أتمناه من زمان قلت لها ولا يهمك يا أختي الحبيبة قالت الأفضل أن ننام في غرفتي لان فيها سريرين قلت وهو كذلك عندها تأكدت تمامًا بأن هذه الليلة ستكون سعيدة بعدها اتجهت إلى دورة المياه وأخذت دشًا سريعًا وانأ أفكر في هذه أختي ونهودها وكسها وكيف سأبدأ معها خرجت من الحمام وذهبت إلى غرفتي ولم أرتدي سوى ثوب النوم فقط ولم البس من تحته شيء واتجهت إلى غرفتها وقضيبي يسبقني فقد أطلقت له العنان بعد أن تخلصت من ملابسي الداخلية وعندما دخلت الغرفة وجدت أختي قد لاصقت السريرين ببعضهما فصارت سرير واحدًا وسيعًا جدًا ووجدتها منسدحه على بطنها وعندما رأت قضيبي ابتسمت ووضعت رأسها تحت الوسادة وطلبت مني أن اطفي النور وان أضيء اللمبة السهارية الحمراء فقط ففعلت ذلك واتجهت إلى السرير وإلى الآن لم يستطيع أحد منا أن يفعل شيئًا وكانت جريئة أكثر مني فقد تراجعت بمؤخرتها حتى ألصقتها بقضيبي المنتصب وعندما شعرت به ابتعدت قليلًا فاقتربت منها حتى لامس قضيبي مؤخرتها فما كان منها إلا أن مدت يدها وأمسكت بقضيبي وقالت لي وينك من زمان يا غبي ااه ااه زبك كبير يا حبيبي وبدأت أنا في تقبيلها ومص رقبتها وتبويس خدودها وبدأت هي الأخرى تقبلني وتمص لساني وتتمحن وتتأوه وقضيبي لايزال في يدها وأناملي تبحث عن كسها ولم تجد صعوبة في الحصول عليه فلم تكن ترتدي سوى روب النوم وعندما وضعت يدي عليه تأوهت بصوت مرتفع وتبللت يدي بماء كسها وأنا أمصمص في لسانها ورقبتها ثم طلبت منها ان تتخلص من الروب الذي عليها فقامت وأولعت النور وتخلصت من روبها أمامي فبدت نهديها بوضوح وبدا كسها الرطب المنتفخ واضحًا أمام عيني عندها طلبت منها ان تستدير حتى أرى طيزها فاستدارت فرأيت احلى طيز في حياتي بياض ونعومة ونقاء وقمت أنا وتخلصت من ثوبي وعندما رأت زبي أمسكته في يدها وفركته وقالت وينك أنا انتظرك من زمان وباسته وقامت وحطته بين فخوذها وضميتها ضمه قوية فتأوهت وقالت هيا يا حبيبي نيكني أنا اليوم قحبتك ومنيوكتك وشرموطتك سو فيني اللي تبي سدحتها على السرير ومصمصت نهودها ويدي تتحسس كسها وطيزها ومصيت حلماتها ونزلت على سرتها وحطيت لساني فيها ودورته في كل الاتجاهات ونزلت على كسها وكانت محلقه كسها ومجهزته لزبي وأول ما لمس لساني كسها تنهدت بصوت مرتفع وخفت الجيران يسمعونها واستمرت في لحس كسها وبضرها حتى انمحنت وترجتني انيكها وادخله في كسها قلت لها لا أنتي نسيتي ان أنتي عذراء بس ما عليكي راح اخليكي تنيسطي عالا خر وطلبت منها ان تنسدح على بطنها قلت لها أبي الحس طيزك وانيكه قالت أخاف تعورني يا حبيبي قلت خلى الأمر لي وانقلبت على بطنها وبدت طيزها الكبيرة البيضاء النقية البارزة فبوست طيزها وفتحت فلقتيها ورأيت فتحتها الوردية اللي تجنن ولحستها والحستها وهي تتأوه ولحست أردافها وبدأت في إدخال إصبعي في طيزها وعند دخول رأس إصبعي تألمت ورفعت رأسها فقمت وأحضرت فازلين موجود في غرفتها ودهنت صباعي ودهنت فتحت طيزها وبدأت في إدخال صباعي في طيزها ويدي الأخرى تلعب في كسها وشيئًا فشيئًا حتى دخلت رأس إصبعي واستمريت في ادخالها حتى دخل النصف منها فتألمت وقالت عورتني ياخوي نيكني من كسي ويريحني قلت اصبري بدايتها ألم بس أكيد راح تستمتعي وقمت وطلبت منها ان تمص زبي فقامت وامسكت زبي وبوسته وأدخلته في فمها وبدأت في مصه ولعقه حتى كاد ينفجر من قوة الانتصاب ومصت بيضاتي فكدت أن اجن من حلاوة مصها ونعومة يدها تقف على رجولها وتحني صدرها حتى يلتصق بالسرير ففعلت ذلك وبدت طيزها أمامي تلمع من كثر ما دهنتها بالفازلين ومن السائل اللي يتسرب من كسها دهنت رأس زبي جيدًا ودهنت فتحت طيزها ايضًا ثم وضعت زبي على طيزها وبدأت احركه طلوعًا ونزولًا ويدي تتحسس كسها المبتل بمائه فتأوهت وتراجعت على بطيزها وعندما وجدت أنها في قمت نشوتها بدأ ت بإدخال رأس قضيبي في طيزها حتى دخل رأسه بصعوبة ثم أخذت المنشفة ووضعتها في فمها وامسكت وسطها بيداي جيدًا ثم رهزتها به رهزة واحده فاستقر زبي بكامله في أعماق طيزها فصرخت صرخة شديدة ولكني لم استجيب لها وكأنني لم اسمع شيئًا وتركت زبي في طيزها قرابة ثلاث دقائق وهي خاملة وكأن أغمي عليها قالت لي بعد ذلك حرام عليك شقيت طيزي قلت لها لو سمعت كلامك كان ما سوينا شي زبي لايزال في طيزها وبدأت في إخراج زبي من طيزها وإدخاله رويدًا رويدًا حتى تعودت طيزها عليه وطلبت مني ان ازيد من رهزي قليلًا وبدأت في رهزها حتى وصلت قمة نشوتي وصبيت ما في زبي من المني في طيز أختي وعندما شعرت بمنيي يتدفق داخل طيزها تنهدت بقوة واتتها الرعشة وزبي لايزال في طيزها ثم سحبت زبي من طيزها شيئًا فشيًا حتى خرج ملطخًا بدم طيز اختي ومنيي الذي أفرغته في طيزها وبادرتني اختي بقبلة حارة على خدي فقبلتها أنا وقمت على دورة المياه واغتسلت وعدت فلم أجد اختي في الغرفة وبعد قليل خرجت من دورة المياه عارية قد اتسعت خطواتها من أثر فتحي لطيزها وبمجرد وصولها إلى السرير بدأت في البحث عن قضيبي فتناولته وباسته وقالت تناجيه كدت أن تقتلني هذا اليوم أيها الزب الشقي ومصت زبي وعاد للانتصاب من جديد قالت لي أريد ان تنيكني من طيزي مرة أخرى قلت لها زبي تحت أمرك يا حبي وسرعان ما أخذت وضعية الكلب ودهنت زبي وبدأت في إدخاله في طيزها فدخل مباشرة وبدأت في نيكها وهي تتنهد ااه نيكني يا فاتح طيزي ارهزني جنني بزبك عندها زاد تهيجي واستمريت في رهزها ويدي تلعب في كسها وتداعب بضرها عندها طلبت مني أن انزل على صدرها فأخرجت زبي من طيزها وقلبتها ومصصت نهودها حلماتها ونزلت على كسها ولحست كسها وبضرها حتى تأوهت واتت رعشتها ثم طلبت منها أن تمص قضيبي فبدأت في مصه ولحس بيضاتي ثم وضعت زبي بين نهديها وبدأـ في ضم نهديها على زبي وأنا ارهزها حتى أتت رعشتي ونزلت على صدره وبين نهودها. بعد ذلك قمت وتناولت المناديل ونظفت صدرها ومسحت لي زبي وقام كل منا على دورة المياة ثم عدنا ونمنا سويًا في فراش واحد بعدها استمرت علاقتي مع اختي إلى ان تزوجت في العام الماضي وذهبت مع زوجها وكلما تذكرتها أعض أصابع الندم على طيزها الذي خسرته بعد زواجها

الخميس، 25 نوفمبر 2021

#sexarabs #arabemilfesexy #arabemilfeكس مرات عمي المحرومة يطمع في زبي الصلب حتى مارسنا نيك المحارم


هذه علاقة كس مرات عمي المحرومة معي، انا من عائله محترمة جدا ومتفوق في دراستي جدا ويسكن قريب منا عم صالح من الصعيد وزوجتة ليلى من بحري سكنو من حوالي 5 سنين وعم صالح فلاح وهيا تخبز للجيران وتنظف البيوت باجر ولتحافظ على شغلها وخوفا من غضب جوزها سلوكها جيد ولم نسمع عنها اي حاجة بالعكس كل الجيران بيثقو فيها جدا وهي ست تخينة طيزها كبيرة جدا وبزازها كبيرة وجسمها قوي وكانت تحضر للبنت عندنا كثيرا تساعدنا في الشغل وتعمل كل حاجة ولا نبخل عليها بحاجة وسافر عم صالح للسعودية للعمل في مزرعة هناك وهي مازالت تساعدنا في البيت وجالها خطاب من عم صالح للعلم هوا لا يقرا ولا هيا كمان اكيد واحد كتبة له وجربت لنا في البيت وطلبت مني اقرا ليها الجواب وهي تبكي من الفرح فهو بخير ويسلم عليها وبعد فترة طلبت مين اكتب ليها جواب لعم صالح وذهبت ليها في بيتها وجلست تمليني الجواب وتقولي اكتب قوله انا تعبانة قوي قوي ومش قادرة استحمل المهم بكت قوي وانا احاول اسكتها ووحاولت امسح دموعها بكت اكتر وقالت من يوم ما صالح سافر انتا اول واحد يمسح دموعي انا كل يوم طول الليل ابكي ولا في حد حاسس بيا إلا انتا وحضنتني وقالت انتا محبتك زادت قوي في عنيا انا ولد امور ودمك خفيف وكمان حنين قوي وهيا حضناني حسيت اول مرة جسمي سخن وبدات زبي يقف وانا مكسوف جدا وخايف يلمسها وهيا فضلت حضناني وتبكي وتقولي حضنك دافي وريحتك حلوة تعرف اول مرة اشم حد واحس بيرحتة حلوة كدا بجد وانا مكسوف وعرقان وهيا جسمها كبير ووخداني في حضنها جامد وبعدين قالت لي انا من زمان ضهري بيوجعني وصالح كان بيطلع برجلية فوق ضهري علشان يفك وانا من شغل طول اليوم ضهري تاعبني جدا تعرف تطلع علية شوية قلتلها طيب حاضر ونامت شوفت طيزها عالية جدا وجسمها كبير قوي قالت اطلع طلعت وتقولي اضغط قوي وتتنهد قوي وانا مش فاهم وتقول كمان وبعدين قالت اظاهر ضهري فية جرح ممكن تشوفو كدا لان حاسة فية جرح ومش طالاه نزلت وهيا راحت رافعة الجلابية الفلاحي وقالت شوف كدا طبعا كانت من غير كلوت وطيزها كبيرة قوي وانا شفتها احمر وجهي وسكت قالت مالك شوف ضهري كدا حسس علية حاسة ان فية جرح حسست عليها جسمها ناعم وعيني على طيزها قوي لفت هيا وشافتني زبي واقف في بنطلون البيجامة قالت انتا كبرت خلاص وبقيت راجل شوف وحست علية وانا ساكت وعرقان قالت تعرف انك صالح مع ان زبو كبير بس ما بحبوش وبصراحة ريحتو بتكون وحشة قوي عمرو ما استحمي قبل ما ينام انتا بصراحة رحيتك زي الفل وانا نفسي بجد افضل حضناك ونفسي اعلمك كل حاجة بس خايفة منك بس انا عارفة ان دا سر بينا ومش ممكن هتقول لحد قلتلها اكيد انا اخاف جدا اقول لاي حد قالت طيب مسكت زبي وقلعتني البنطلون وبدات تشم فية وانا مستغرب تشم قوي وتلحسو وانا مستمتع وساكت وخايف ووهيا بتمص حسيت جسمي ارعش قوي قالت ما تخافش دي اول مرة نزل عادي خلي لبنك ينزل ونزلت في فمها وهيا تلحسو وحاسس بيها بتاكلة وتبلعو وتقول لبنك طعم نفسي اشبع منة وفضلت تمص لحد ما زبي وقف تاني قلت نفسى تلحس كسي ونامت على ضهرها وخلتني الحس كسها وهوا سايح قوي وعمال ينزل حاجات وانا من طبعي مس بأرف ابدا لحست وقالت يا روحي انتا كمان مش بتارف ولحست وهيا بتطلع صوت من مناخيرها وتقول احة قوي حبيبي اضرب كسي ابيدك واضربو استغربت قالت شوف صالح بيعمل معايا زي الحمار وانا اتعودت على حاجات كتير هعلمك يلا اضرب كسي دا بيجنني قوي ضربها بالرحة قول قوي قوي ضربتخ=ها تشخر وتقول احة قوي قوي وعضو عض كسي وانا عمال اضرب واعض في شفايف كسها وقالت شوف انا بحب قوي اتشتم وانضرب وانا بتناك اشتمني وانا مش عارف بدات تعلمني قولي يا لبوة ومتناكة يا شرمتة يا بنت المتناكة امك لبوة زيك وانا اقول وراهة وبدات تهيج وراحت ماسكاني وماسكة زبي وتشم فية ودخلو كيها الكبير هوا كان صغير لاكن هيا قالت دا يز العسل احسن من الحمار انا حاسة ان دا زب بيجنني يلا نيك وانا مش عارف ازاي قالت شوف طلعو ودخلو جامد وانا اعمل زي ما بتقول وتقولي اضرب جامد واشتم خلاص اتعودت عليها وراح الخجل راحت رافعة رجليها شوية وانا ادخلو فيها واقولها عجبك يا لبوة يا بنت المتانكة تهيج يلا يا شرموطة افتح كسك علشان سيدك ينيكك تقول حاضر يا سيدى ووقفت وراحت موطية لقيت كوم لحم امامي رحت هاجم عليها ومدخلة قوي في كسها وهيا تشخر وانا اضرب طيزها تهيج واشتمها قوي تنيسط نزلت في كسها قالت يلا مشمهم انا واخدة حباية ما فهمتش حباية اية وهديت شوية احت نيمتني وعماله تشم في زبي وتلحس فية قوي لحد ما وقف تاني قالت يلا تعرف تلحس طيزي لحستها وهيا هتموت وتصرخ وانا بشتمها واقولها بتصرخي لية يا متناكة تقول علشان سيدي بيلحس طيزي وانا لبوة ومتناكة يا سيدي نيك اللبوة بنت الشرموتة نيكني يلا تف في وشي قوشتم قوي ونيهاا دخلت زبي في طيزها نار فيها طيزها سخنة قوي وهيا هتتجن وتقول ابوس رجلك نيكني قوي اضرب قوي واشتم قوي فضلت انيك طيزها وبعدين خلصت قالت نزل لبنك في طيزي ونزلت وهيا تحط صباعها في طيزها وتلحسو وبعدين قالت حبيبي شخ عليا مية استغربت قالت يلا قعدت وانا اشخ عليها مية وهيا تمسح بيها جسمها كلو وتلحسها وتاخد شوية في بقها لحد ما تعبت قالت ادخل الحمام واغسل نفسك كويس وخلي بالك لما تروح لازم تاخد حمام وبكرة تيجي نكمل الجواب قولتها طبعا دا عاوز كل يوم اكتب جواب لصالح قالت وانا تحت امرك يا حيبيبي اي وقت

الاثنين، 15 نوفمبر 2021

اختي تهديني طيزها الساخنة في الحمام وزبي يقذف عليها , قصص محارم اخوات



سأحكي لكم يوم ما كانت اختي تهديني طيزها الجميلة لأتمتع بها وأطفئ نار شهوتي، كانت دائما تحبني وانا احبها واحب ان اداعبها إلى ان بدات علاقتنا بالتطور حيث بدات انظر اليها نظرات غريبة مملوئة بالنشوة والشهوة قررت ان اصبح البوي فرند تبع اختي فكنت انتظر خروج اهلي من المنزل لنبقى مع بعذنا لكن لسوء حظي لم يحدث ذلك مطلقا الا ان انتهت الفرصة الصيفية وجائت المدرسة في الشهر الاول كنت اعود من المدرسة مبكرا لاجدها في المنزل ابدا بالتفكير كيف سوف ابدا معها بما اريده كيف رح اعمل فيها الي بدي اياه؟ فابدا بمداعبتها وملاعبتها وحملها وتقبيلها بقصد الاستلذاذ ولكنها كانت تقابلني بنفس القبل وفي يوم من الايام قررت ان اغمق البوس فقبلتها من اسفل رقبتها فضحكت وقالت لي توقف فانت تضحكني وتدغدغني قلت لها قبليني مثلعهها فقلت لي موافقة ورح انتقم منك فيها وفعلا قبلتني اختها وانا بدا زبي بالانتصاب فسحبتها على اساس اني اداعبها وقلت لها بتفكري حالك شاطرة رح افرجيكي البوس على اصوله فبتحطها على الارض وبدات بتقبيل رقبتها وخديها واحيانا امر بجانب شفتيها الا ان بدات بتقبيل كتفيها وفجاة رفعت يدها وقبلت تحت باطها كانت رائحته لذيذة جدا فلحسته كله فقالت لي اختي لولو ما هذا سوا اخبر ابي بما فعلت فاستطعت اخبارها بان لا تفعل وفي اليوم التالي عدت إلى المنزل لاجدها قبلي فحملتها وبدات اقبلها من رقبتها فقالت لي اتريد ان تلحس تحت باطي؟ فقلت لها نعم فررفعت يدها وبدات بلحسه ثم قلت لها ما رايك ان ادوركك مثل الطيارة؟ فقالت لي نعم اريد هيا الان وضعت يدي على رقبتها والاخرى على كسها ولكن من خارج البنطلون وتحججت ان يدي تسحل لان البنطلون ناشف فقالت لي وما الحل؟ قلت لحا ان ادخل يدي فيه فوافقت مقابل ان احملها مثل الطيارة ادخلت يدي في اول البنطلون وبدات الفها وهي تصرخ وتضحك إلى ان تعبت وهي داخت فتمددت على التخت وهي فوقي واجلستها على زبي وبداخ بادخال يدي داخل البنطلون بشكل بطيئ الا ان وصلت إلى كسها فقالت لي توقف وكل يوم اصل إلى هذة المرحلة لتقول لي توقف وبعد اربعة اشهر جاء الشتاء وعدت في احد الايام مبكرا ولم يكن هناك احد في البيت جلست في تختي لشدة البرد واذا بالباب ينفتح نعم انها لولو وضعت حقيبتها وخلعت معطفها وجائت عندي ووضعتها امامي وبدات الز زبي على طيزها واسس على كسها وهي تقول لي ماذا تفعل فقلت لها انا ادفئك فقالت لي حسنا وبعد ان تدفئني سوف اقوم بتدفئتك فقلت لها موافق وبعد مدة قالت لي يكفي تدفئت فذهبت ورائك وبدات تلز على طيزي وتشد عليها وتحسس على زبي وتقول لي هكذا؟ قلت لها نعم استمري وانا بدا زبي بالانتصاب اكثر فاكثر وهي لا تدري ما تفعل ولا ما كنت افعل لها فقالت لي ما هذا الشيئ الكبير فقلت لها لا شيئ وبقيت هكذا الا ان بدات افاتحها بمواضيع السكس وهي كانت تتجاوب معي بكل سهولة الا ان بدات افهمها ما كنت افعل وفي يوم من الايام اتفقت ان اضع زبي على كسها لكي ترا زبي وانا ارى كسها مع بعض فلففتها في فراشي وسحلت لها البنطلون عن كسها وهي امسكته حتى لا يرجع وانا طلعت زبي وحطيته على كسها لكي تراه فقالت لي ما هذا انه كبييييييييييير فقلت لها نعم نعم وبدات احركه وافركه عليه الا ان جاء ظهري وانزل السائل المنوي على كسها فقرفت منه وعاتبتني وبدات في ما بعد اعمق عبلقتي معها اكثر فاكثر إلى ان اصبحنا نشاهد افلام السكس مع بعضنا البعض وفي يوم من الايام طلبت منها ان ادخل زبي في طيزها فعارضت بشدة ولكني اقنعتها إلى ان وافقت وفعلا تمددت على الارض امامي وفتحت طيزها وبدات ادخلة ببطئ شديد وهي تتالم وتصرخ إلى ان دخل راسه فقالت لي كفا اخرجه فاخرجته ورديت دخلته وفي المرة التالية دخلت اكتر منو بشوي وهي تقول لي خلص بكفي نبيل حبيبي انتا بكفي فتركت راس زبي في طيزها وبدات اقبل رقبتها وفمها من الامام وافرك كسها وهي تقول لي ليش بتعمل بكسي هيك حكيتلها عشان تنبسطي يا لولو وفضلنا على هالحال هيك لا انو اجا اليوم الي كانو فيه اهلي عند دار سيدي في القرية التانية فضمنت ان اهلي لن ياتو قبل ست ساعات على الاقل وهنا الفرصة معي ولولو معي في البيت لوحدنا هيك صرنا فقلت لها م راسك في حمام دافئ يدفينا فقالت لي موافقة فحملت اغراضها ودخلت الحمام وقالت لي اخرج قلتلها لا اتحممي وانا بدي اشوفك عارضت في البداية فاقنعتها بعد ان وعدتها ان اتحمم امامها لتراني وفعلا تحممت هي فدامي وبعديها انا تحممت قدامها ورحنا بعديها لفراشي وشلحتها اواعيها ولفيتها مزبوط وحكيتلها انا بدي ادفيكي اكتر وصرت ابوس تمها لكن على غير العادة هذة المرة بادلتني القبلة على تمي وصارت تمسك زبي على اللحم وتحركو بعديها صارت تبوسو وتلحس راسو بس ولا مرة قبلت انها تمصو وبيوم من الايام طلبت منها انها تمرجلي اياه خرجت عالصالون كنا لحالنا وشغلت فلم السكس وطلت زبي وهي مسكتو وصارت تحضر بالفلم السكس وتمرجلي اياه وكل ما ييجي منظر قوي وحلو تشد ايدها بالمرج الا ان جاء ظهري على وجها فقرفت وراحت ركات تتحمم الا ان جاء يوم حظي وكنت راجع من المدرسة لحالي لانو اهلي نايمين عند دار سيدي وكان في حدا بالحمام رحت للحمام وطفيت الضو فاذا بلولو تصرخ مين هوووون؟ حكيتلها انا يا حياتي افتحي خدي مني الصابونة حكتلي عندي ما بدي حكيتلها الشامبو التاني حكتلي كمان عندي ما بدي حكيتلها بدي احكيلك كلمة بدانك افتحي بعد عناء طوييييييييل فتحت فدخلت عندها وساند الباب من جوا وبلشت ابوسها وابوس صدرها الصغير واضربها على طيزها وابوسها من طيزها وافرك كسها وابوسها من تمها الا ان جعلتها تنزل عالارض وانا انزل فوقيها ودخلت زبي كلو دفعة وحدة وجراء ذلك نزل منها شوية دم وخليت زبي جوا طيزها حوالي عشر دقايق وانا نايم فوفيها ابوس فيها واحط اصابعي بتمها وامسك لسانها والحسو وامصو إلى ان جاء ضهري بطيزها وهي حست انو في اشي نزل بطيزها انا شلتو وتحممت وحممتها معي وخرجنا وصرت كل ما بصحلي انيكها بنيكها ومرات بنيكها بغرفة امي وابوي وهي لليوم معي وما اظن انها رح تنئطع عني هي هلاء عمرها صار 16 سنة وواعية صارت بهاي الشغلات وصار عندها حب الها

السبت، 13 نوفمبر 2021

اختي المطلقة رباب تغريني بطيزها

 اسمي ماهر ابلغ من العمر 28 سنه من محبين رياضه و اتمتع بجسد رياضي و محب لرياضه
السباحه تحديدا ولدي استراحه يوجد بها مسبح مغلق و اقضي ثالثه ايام في االسبوع في االستراحه
بعيدا عن االزعاج و ممارسه هوايتي المفضله السباحه ولدي شقه في عماره العائله اسكن فيها لوحدي
النني اعزب اختي اسمها رباب مطلقه عمرها 34 لها سنه و هي تسكن معي في شقتي تمتلك جسد
جنسي المثيل له نهودها واقفة وممتلئة ومكوتها ناقزة للخلف وجسمها ممشوق ومن وقت سكنت عندي
إلى أنواع االغراء فهي تلبس المالبس الخفيفه والعارية القصيرة وفي الفترة االخيرة تذهب الى
مناسبات الزفاف في االسبوع مرتين أو ثالث وكنت أنا من يوصلها وكانت تلبس الفساتين القصيرة
والمغرية وكل مناسبة فستان زفاف مختلف وقبل أن اوصلها تأتي الي وتأخذ راي في الفستان وكنت
افتح فمي من جسدها وكنت امدح ذوقها وكانت عيني ال تفارق جسمها وهي الحظت ذالك وكانت
تتبسم وتزيد باالغراء وحسيت انها تريد أن تتناك واحدى المرات كنت راجع من مناسبة وهي معي
اخر الليل واول دخولنا للعمارة اخرجت العباية وشقتي بالدور الثالث وتصعد الدرج تتمايل مكوتها
امامي والفستان مفتوح من الجهتين من القدم للخصر وفخذها تصبح واضحة انا دخت وصرت خلفها
مركز على المركب الفخم اللي امامي وهي تناظر بنص عين وتتبسم كأنها تريد مني أن اهجم عليها
دخلنا البيت وزبي مقوم وهي الحظت وبدأت تركز على زبي وانا اسوي نفسي ما انتبه وهي وال كان
صار شي وباحدي المرات كنت اتفرج على التلفزيون وهي جات بالمكنسة تنظف امامي و تحني
جسمها الى أن شفت خط كسها من الشورت القطني الضيق على جسمها وصرت مقوم وزبي حديدة
ونظرت الى نظره خاطفه وعلمت بانني في عالم اخر تبسمت ثم ذهبت الى غرفتها و انا ذهبت الى
غرفتي و االغراء يزيد يوما بعد يوم بعد اسبوع قررت اني اخليها تشوف زبي وانا امثل اني ما
اشوفها في الساعه وحده بالليل طفيت نور الصاله و نور غرفه النوم و خليت باب غرفه النوم مردود
وباب الحمام مفتوح ودخلت الحمام وشغلت افالم سكس من الجوال والصوت رفعته واجلخ ومرت
٥دقايق اال احس حركه خفيفة داخل الغرفة وكانت مظلمة وكنت واضع االيباد على ستاند الشاحن
ويصور فيديو وانا داخل الجو وال ناظرت جهة باب الحمام حتى فضيت وأخذت الدش وخرجت
وأخذت االيباد واشغل التسجيل ٢٣ دقيقة وحصل اللي كنت مخطط له دخلت رباب الغرفة تتبع
الصوت وكانت البسة الشورت ويوم شافت اني اجلخ وال ادري عن شي وقفت تتفرج وحطت يدها
على كسها والثانية تعصر نهودها وتلعب بكسها إلى أن خلصت وخرجت من الغرفة قفلت االيباد
وأخذت الروب ولبسته وخرجت ابي المطبخ وهي كانت جالسه بالصالة وكان وجهها مره ملخبط بعدها
رجعت للصاله وجلست معها بعد دقيقه او دقيقتين فتحت معي موضوع وقالت انها تبي تتعلم السباحه و
ان و نفسها تروح معي لالستراحه في اليوم اللي بعده نفس الوقت تغير جو وافقت لكن قلتلها نجلس
ليومين او ثالثه قالت اوكي موافقه لكن اول شي قبل اروح المر المول و اشتري لبس السباحه وافقت
طبعا انا حسيت انها ناويه على شي و في العصر اليوم اللي بعده اخذتها المو و دخلت المحل المالبس
النسائيه و اشترت اللبس و ومشينا لالستراحه و مشينا لالستراحه قلت لها قلت لها بعد المغرب اعلمك
يعني بعد ساعة ونص قالت ال االن افظل الجو حر وأصرت قلت لها اوك انا طلعت الشورت ولبسته
وكان ضيق وزوبي مرسوم وبارز رحت المسبح وانتظرت رباب وبعد دقائق فتحت الباب وكانت
البسة روب ووقت شالت الروب ااااوووف اللبس كان بكيني من قطعتين ومن اللي تتربط بالحبل من
الجنب وجسمها كان امامي عاري وتبسمت وقالت ايش رايك بذوقي باللبس قلت انتي اصال الذوق
يتعلم منك ثم نزلت المسبح في مكان العمق متر وبدأت اعلمها واحط يدي على صدرها وفخوذها
بغرض التعليم وبعد ساعة اعطيتها كم درس قالت أنا تعبت و ابي ارتاح احس ان ظهري ورجولي
تعورني بعدها دخلت االستراحه وكانت تتدلع بالمشي ولحقتها انا و كان زبي مره مره مره مقوم و هي
كانت في ناظر فيه و بسرعه تشيل راسها و انا مسوي نفسي ما اشوف شي وشربت مويه وجات
عندي قالت ظهري فيه الم تعرف تسوي مساج لظهري قلت ايه بس ابي اشرب العصير من الثالجة
قالت جيب معك واحد عصير لي بعد واحط فى كأس العصير حبتين تخلي البنت تبي تتناك وشربته
وانا دخنت سيجاره وبعد عشر دقائق رحت للغرفة فتحت الباب ثم مسكت يدي واخذتني للسربر ونامت
على بطنها وقالت مسج لي وبدأت مساج واثار الحبوب بدأت ومن أعلى الظهر حتى وصلت أسفل
الظهر صرت امسج وبدأت تتتاوه بصوت غير مسموع واتجهت من الجوانب الى اني صرت امسك
نهودها من من الجانبين االيمن وااليسر بعد دقيقة طالعت فيه وقالت زيد قوة يدك ما احس بشيء قلت
لها انا جالس جنبك ما اقدر اسوي شي الزم اكون فوقك عشان اضغط عليكي واركز يدي قالت اطلع
فوقي بس قوي المساج انا هنا زبي مره بيطلع من الشورت وهي منسدحة ووجهها على أسفل طلعت
الشورت قبل اطلع فوقها ونزلت جسمي فوقها بشويش حتى زبي لصق بالبكيني على طيزها الكبيرة
وهي حست فيه ألنها انتفضت وكأنها ماهي مصدقة الكن ساكته وتحاول انها ترجع يدها للخلف تتأكد
من الشي اللي فوقها وبحركة خفيفة فتحت حبال البكيني من الجوانب وببطء اسحبه واكمل مساج أسفل
الظهر حتى وصلت إلى أسفل الظهر وامسج لها وانزل يدي على طيزها وكسها من ورى والمس على
خفيف وهي ساكته وكان سوائل كسها تلمس اصابعي بعدها سحبت البكيني اللي تحت كله ورفعت
نفسي وجلست على طيزها وحست فيه حديده لكن المره ذي بدون مالبس واسحب يدها واحطها على
زبي اول مرة تلمسه و تتراجف على خفيف وانا وجلست افرش على طيزها وادقق في خرقها اللي
طلع وسيع ويدي تلعب بكسهامن الخلف وفجاءة قالت كمل المساج من االمام وقلبت نفسها وطلعت
فوقها لكن المرة ذي زبي فوق كسها وكانت تغمض عيونها تسوي انه بعدها جلست افغص نهودها
وامص حلماتها وهي تتاوه اقوى واقوى وصرت أوسع بين فخوذها وهي تحرك جسمها بدون كلمه
وصار زبي على كسها وصرت أحكه على كسها وكل مرة تزيد المحنة واهااتها تعلى وامسك يدها
واحطها على زبي واقرب منها وأخذ الشفة وهي مغمضة واقرب من اذنها واقولها اذا تبين زبي جوة
كسك انتي بيدك دخليه . وعلى طول صارت توجه زبي الى أن دخل راسه في اللحظة ذي دخلته كله
مره واحدة بدون ماتدري وصاحت بصوت عالي اااااااااااااااااححححححح وعينها فتحتها واحط شفتي
على شفتها وصرت اطلع وادخل في كسها وهي مولعة شهوتها واللصق صدري بصدرها وامص
واحد من نهودها الى أن رباب لفت جسمها وصارت هي اللي فوقي وتعدل وضعيتها و جلست عليه
وبدأت تتمايل في نفس الوقت وبعد ربع ساعة خالص ابي افضي وهي راكبه فوقه ثم كبست بكسها
على زبي وقالت فضي جو كسي اوكي وفي دقايق واغرق كسها وبعد اول نيكة وهي في حظني
وتلعب بزبي وتطالع فيني وتعض شفايفها وتقول تقدر على شوط ثاني قلت لها متى نبداء طالعت
وقالت ايش رايك اآلن مسكتها وقلبتها وبانت لي طيزها قمت اصفع كل جهة وهي مولعة رجعت قلبتها
وجلست عند صدرها وادخل زبي بين نهودها ثم قربت راسها وفتحت فمها وبدأت تمص وتمص كأنه
حالوة وايسكريم حتى قام مثل العامود وقدمتها واطلع فوقها وادخل زبي بخرقها ودخل معضمه جوة
إلى أن رباب تؤووهاتها صارت عالية وكانت تبي تطلعه من االلم وتقول قوم عني
يععععوووووووررر وانا في عالم ثاني واسحب يدينها جهتي واذا حاولت انها تقوم عني ألوي ذراع
اليد يمنى أو يسار واصبحت كاللعبة بيدي حتى أوشكت افضي اخرجت زبي من خرقها وكان وكان
خرقها لونه احمر من قوه اللي صار ورباب التفت ونزلت بفمها لزبي تمصة الى انا كبيت جوة فمها
وهي بلعته كله وشربت المني الى اخر قطرة . .