الخميس، 17 سبتمبر 2020

مرات ابويا الشرموطة تعري فخادها البيضاء أثناء النوم حتى انتصب زبي

مرات ابويا الشرموطة تعري فخادها البيضاء أثناء النوم حتى انتصب زبي







 انا من القاهرة عمرى 19 عام  اعيش مع مرات ابويا الشرموطة في الصعيد، يحكى زملائى كثير عن الجنس وانااخجل ان اتكلم عنه لقد عشت مع زوجة ابى وهى في سن 40 عام من عمرها وهى محرومة من النيك لان ابى بعيد عنها بدأت حكايتى معها عندما بدأت ابلغ والاحظ طنط ميمى جسمها وملابسها التي تثيرنى وجمالها الصارخ من ثديها الكبير وفمها الذيذ وفخادها البيضاء. وذات يوم وجدتها نائمة في الصالة بقميصها القصير ونائمة على بطنها تثنى فخادها بزاوية قائمة شاهدت لاول مرة وراك طنط وبروز طيزها والكلوت الشفاف الذي يملأ كسها من الخلف ودخلت حجرتى وخيال جسمها لايفارقنى وبعد قليل نادت: حمادة أنت 

جبت؟ ايوه ياطنط. هي: اجهز الغدا؟ قولتلها انا شبعان قالتلي انا منتظراك ناكل سوى قولتلها لا كلي انتى وفى يوم كان جسمى سخن من التهاب اللوز اعطتنى كبسولة لخفض السخونة لمست زورى وجدتنى سخن وضعت راسى على صدرها تداعب رقبتى وانا اسمع تنهيدها أنت مش ممكن اسيبك تنام لوحدك أنت تنام في حجرتى أنت عيان ومحتاج ان اراعيك بالليل واخذتنى إلى الحجرة ووضعت راسى على فخادها الناعمة وكانت تلمس زورى بكل حنية تداعبه بدأ زبرى ينتصب ولاحظت طنط زبرى المشدود بداخل البنطلون وازداد تنهيدها قالت حمادة حبيبى اخلع هدومك علشان ادلك جسمك كنت خجول جدا قالتلي أنت مكسوف منى قولتلها لا انا حاخلع هدومى ولمست صدري بيديها ببطء اخلع البنطلون حتى اصبحت عربان مافيش غير الكلوت قالتلي افرد جسمك ونام على ظهرك واتت بالدهان تدلكنى بيديها الناعمة وانا اتمتع بلمس يديها على ظهرى قالتلي سيب نفسك خالص ياحبيبى جلست على طيزى وانا بين فخادها تدلك على كتافى ثم على رقبتى ثم جلست على ظهري تداعب زورى بدا زبرى يسخن ثم نزلت يدها كى تدلك فيا خلعت الكلوت بتاعى وقالتلي أنت مكسوف من طنط انا عايزه اروقك بسرعة ودلكت فلقتين طيزى وادخلت يديها ببطئ بين طيزى وانا استمتع بيديها حتى لمست بيضانى المنفوخة ثم قلبتنى على ظهرى وجلست على حجري وارتعش زبرى عندما لمس الكس بدأت تدلك صدرى بالراحة وببطئ حن زبرى واتصلب وصغطت عليه رفعت جسمها وامسكت زبرى وقالتلي ايه دة حبيبى أنت كبرت وبقيت راجل واخذته في فمها تمص فيه وتلحسه قولتلها انا بحبك ياطنط نفسى امص في كسك والحسه وخلعت الكلوت واخذت راسى على كسها وانا الحس فيه وامصه والحس قطرات الكس الناعم لونه ورى وجميل قالتلي تعالى ادفيك بكسى وضعتنى تحتيها وامسكت بزبرى ودفعته في كسها وميلت ببزازها نحو فمى وقالتلي ارضع يا حبيبى أنت من زمان محتاج لحنانى ودفئ ومصيت شفايفها وفمها الطعم وامص في حلمه بزازها واقولها كسك دافى ياطنط اح وتقولي ده زبرك طويل خالص سألتها افضى زبرى من بره ولا من جوه قالتلي فضى في كسى املاه وفضيت زبرى وارتحت وقعدت تقولي انا محرومة من الزبر وابوك ليه فترة مشغول مع مراته التانية أنت تقوم بواجبك مكانه أنت احلى زبر شوفته في حياتى ونمت تحت الكس وانا دفيان تحتيها حتى المغرب خبط الباب قامت طنط ولبست الروب وفتحت الباب اتت فاطمة بنت ام سيد الخدامة بتقولها انا قلت اعدى عليكى وانتفلك كسك قالتلها لا امك كانت عندى نتفته أنت مش عايزة حاجة تانى لا بس خدى سيدك حميه هو سيدى رجع لا دى سيدك الصغير حمادة علشان هو تعبان شويه يظهر با ستى كان بايت في كسك امبارح بطلى مياعه ادخل وجهزى الجمام عايزك تدعكيه كويس حاضر انا اخلى زبره طويل قوى ونضيف وجات قالتلي يا حمادة قوم علشان فاطمة تحميك، حاضر ياطنط، لبس حمادة الكلوت وخرج قالتله ازيك يا سيدى انا احميك انهارده وادعكك. غسلت فاطمة راسى ثم اخذت الصابون تدعك صدرى بيدها ثم دعكت وراكى ورجلى وشمرت قميصها وجلست تدعك فخادي من اعلى قالت ادينى يا سيدى ظهرك وملست على الكلوت من وراء ووضعت يدها بين طيزى لتدعكهم قالتلي اتدور باسيدى دعكت زبرى من بره الكلوت وبتقول معلش يا سيدى اقلع الكلوت علشان اخد راحتى فيك وخلعت الكلوت ودعكت يدها بالصابون وامسكت زبرى تدلك فيه وتملس بين بضاني وتقولي معلش باسيدى ادلك زبرك وبيضك من العرق طول الليل وانت تحت كس ستى الدافى زبرك طويل وغليظ يستاهل الكس، ثم تمسك فاطمة زبرى وتدلكه وتدعك بيضى شويه ومسكت طيز فاطمة وحضنتها وامص في شفايفها وبقها الطعم وهى تحاول تفلت منى ووضعت زبرى في الكلوت حتى اخترق كسها وهي تقول بشرمطة: يا سيدى احسن ستى تشوفنى وملست على كسها حتى ساح ونزلت الكلوت واخذته في كسها السمين وهى تجلس عليه تقوم وتقعد علبه ونادت طنط: خلصتى يا فاطمة؟ قالتلها قربت خلاص، وانا تحت الكس السمين افضى فين؟ قالتلي فضيه بره كسى ومسكت زبرى ومصته ونظفته خالص وخرجنا من الحمام وجهزت طنط الغدا ومشت فاطمة. جات مرات ابويا الشرموطة بتسألني ايه رايك في فاطمة بنت شاطرة زى امها زنوبة دعكتك كويس قوي، انا عايزاك تتغذى كويس علشان ادفيك شويه وبعد ما اكلنا اخذتنى في حجرتها اقعد باحبيبى على الكرسى وافرد رجليك وسيب نفسك علشان ادلعك شويه وامسكت بزبرى تداعب فيه اعلى واسفل وتدعك بيضى بحنيه ومصت زبرى وادخلته كله في فمها كأنه في الكس واخرجته من فمها وبصقت على زبرى ودلكته واخذتنى على السرير وخلعت الكلوت وجلست على زبرى تقوم وتقعد على زبرى حتى التهب من حرارة كس طنط ومصيت شفايفها ورضعتنى ونمت في حضنها وفرغت زبرى في الكس ونمت بين فخادها وانا تحت الكس الدافى واستمر الحال لمدة شهر وبعد ذلك جاءت اختها وانها طلقت من زوجها بسبب الحرمان نادت طنط عليا تعالى ياحمادة سلم على طنط جمالات هي حتعيش معانا خذ الشنط وطلعها فوق وانا تسمرت في مكانى ايه مالك واخذت الشنط ووضعتهما في الشقة اتغدينا سويا وطنط قالت أنت قريبه على السطوح تطعمى الطير أنت ماتشغلى نفسك دخلت حجرتى انا افكر في جسمها هي طول وعرض وجسمها مليان وشعرها طويل وصدرها عريض وبزازها مربربة، عرفت ان الدور سيأتي عليها قريبًا

الخميس، 3 سبتمبر 2020

زوج أختي السافل قطع كسي من النيك


إليكم قصتي مع زوج أختي السافل وكيف عرفني على عالم جديد، في يوم استيقظت في السابعه صباحا كعادتي وايقظت ابني رامي للذهاب للمدرسه وكان مجدي زوجي يستيقظ في السابعه والنصف واخذت هذا اليوم اجازة من عملي لاني كنت اشعر بارهاق وتعب يغلب عليه التعب النفسي وبعد ان خرج زوجي وولدي من المنزل دخلت غرفتي وحاولت النوم الا اني وبدون ارادة اخذت ذكراياتي تلح عليا من بداية معرفتي بمجدي زوجي وخطبتنا فهو شاب وسيم ناضج طموح روتيني جدا في كل علاقاته حتي بعلاقته الجنسيه بيه انا العادي والطبيعي والمتبع وبس يعني لازم علشان يمارس الجنس معايا لابد ان يكون بالليل علي السرير وبطريقه روتينه لا بدايه ولا نهايه ولا ملامح ولا متعه وانا مثل اي ست اريد ان استمتع بحياتي الجنسيه وليه اسلوب في اثارتي ومتعتي يعني انا بحب المقاومة الاغتصاب التجديد عدم الروتين ولو حاولت ان امتنع عنه بدلال ودلاعه يغضب ويعتقد اني مش عاوزاة برغم انه لو فكر قليلا هيعرف اني عاوزاة جدا هيعرف من رعشه صوتي وانا بقولو لا ابعد هيعرف من حرارة جسمي وسخونه انفاسي واحمرار وجهي ورعشه شفايفي وللاسف استسلمت للمارسه العاديه والمتعة الناقصه سنوات وانا اقاوم واهرب من اي تفكير من اي ضعف وحاولت ان افهمه من بعيد ولكن لا حياه لمن تنادي فمنعني خجلي من الثورة عليه والغضب من اسلوبه برغم جمالي وجسمي المثير استسلمت برغم شهوتي وحرماني استسلمت برغم سني الصغير استسلمت وخرجت من ذكرياتي علي جرس الهاتف ووجدتها أختي كانت مسافرة من فترة واخذنا نقلب الاحاديث واحكيلها وتحكيلي عن حياتها وحياتي عن خصوصيتها وخصوصياتي وكانت حياتها علي عكسي تماما مع زوجها الذي تربى في اوربا وعاش بتقاليدها وانفتاحها في كل شئ حتي الجنسيه واتواعدنا بزيارتها لي هي وزوجها يوم الجمعة واخبرت زوجي وحضروا يوم الجمعة هي وزوجها الذي كان غايه في الوسامة واللباقة والمرح الا اني لاحظت نظراته واسلوبه الجرئ في امتداحي ووصفي وانتهي اليوم وذهبت لعملي في اليوم اللي بعده ورنت عليا أختي وطلبت مني قضاء بعض المشاوير معاها هي وزوجها لانها اصبحت لا تعرف الجديد في البلد ووافقت واستاذنت من عملي وذهبت معهم بالسيارة ولاحظت نظراته واستمر بمدحي باسلوب اكثر جراءة وانا لا استطيع منعه واقنعت نفسي بان هذا عادي عندهم وطلبت مني زوجته ان اذهب معاها للكوافير ثاني يوم ولكني تاخرت عليها لان ظروف العمل منعتني وانا منعت نفسي لما علمت اني سأمر عليها في شقتها وهو موجود حتي يخرج وفعلا ذهبت في وقت متاخر وضربت الجرس وفوجئت بزوجها يفتح الباب ليه ورحب بيه ودخلت وسألت عن أختي إلهام فقال انها اعتقدت اني مش هروحلها فخرجت لوحدها فاعتذرت له وقلت له ارجو يا عماد تبليغ اعتذاري لها فحاول جلوسي متعللا انه عاوز يقدم واجب ضيافتي وفعلا قام عمل عصير وجلست اشرب معاه واخذ يكلمني عن حياته باسلوب غريب وجرئ وانا اصرخ بداخلي اريده ان يستمر واريده ان يسكت مش عاوزة اسمع مش عارفة كل شئ جوايا اتلخبط فشعر هو بذلك فبدا في توجيه كلامه عليه علي براءة وشي وعيوني ورقبتي وصدري وانه نفسه يمتلك جسم لشخصيه زي شخصيتي وتسمرت قدماي وعجز لساني عن اني اوقفه عن ما يقول ولكنني شعرت بيده تتحسس شعري ولا اعلم اين وكيف جلس بجواري واخذت صوابعه تلمس خدودي وشفايفي ولكني فجاءة ولا اعلم ازاي قمت جريت خرجت وانا عاوزة ارجع وعاوزة امشي بجد مش عارفة وذهبت لبيتي احتضنت ابني وكنت في قمه العصبية علي زوجي واول مرة اطلب منه اني عاوزاه واخذت كالمجنونة احضنه واحرك ايدي علي جسمه علي زبه علي كل شء فيه ولكن ماذا افعل لوحدي وهو لا يعلم غير العادي والطبيعي وقمت وانا غير مستمتعة وبدون رعشتي واتصلت بي أختي وقالت مستنتنيش ليه انا متاخرتش جاء يوم طلب مني زوجي السفر معاه لعمه لانه مريض وهو هياخد رامي ابننا معاه ولكني رفضت لان عندي شغل في البيت وقالي انه هيسافر بكرة الخميس وهيرجع الجمعة وعرفت أختي وجات يوم الخميس سهرت معايا واتكلمنا في كل شئ حتي في السكس وكل شئ فيه وعن زوجي وزوجها وازي بيمارس معاها وفنون السكس ومتعته وفجاءة رن جرس الباب وفتحت وجدت عماد بابتسامته وقالي ايه مش كفايه عليكو كدة ودخل وشرب الشاي معنا ولاحظت زيادة نظراته وكلامه مع زوجته الصريح في السكس امامي متعمد كدة وارتعشت ولاحظ هو رعشتي وسخونتي ولكنه انقذ الموقف وطلب انه يمشي لانه هيوصل زوجته البيت وعنده معاد مهم وفعلا مشيو وسلمت عليه أختي ومد ايده هو يسلم عليا ولا اعلم كيف احتضضن ايدي وضغط عليها بطريقة كان من الممكن ان انهار واقع وخرجوا ودخلت غرفتي اتحسس جسدي صدري بطني كسي كل شئ فيه غمضت عيوني وحاولت تاني ابعده عن تفكيري ولكنه الح عليا في خيالي واخذ يعبث بي في خيالي وانتفضت علي جرس الباب وفتحت وانا مستغربه الساعة قاربت الواحدة نص الليل وتسمرت مكاني وسكت عماد ايه جابك ومش عارفة ازاي دخل وازاي قرب مني وقالي علشان وحشتيني عماد اخرج اخرج وهو يتقدم وانا ارجع للخلف عماد ارجوك من فضلك اخرج وجدت ظهري في الحيطة وهو يضع ايدة علي وسطي عماد بلاش ابوس ايدك اخرج مش هخرج انا عاوزك لا لا لا ارجوك وقرب مني ونفسه علي وشي ولقيت لسانه علي وشي علي كل وشي لا يا عماد لا اخرج انا مش كدة ومش عاوزة كدة قالي لا انتي عاوزاني جسمك بيصرخ بزازك وانا أقوله اسكت وزقيته وشدني من ظهري وحضني من ظهري واول مرة اسمع كلام صريح عاوزك عاوز انيكك وانا اصرخ واقوله أنت حيوان اسكت بقا كفايه واخذ يعصر بزازي وانا اقاومه وابعده وشعرت بزبه على طيزي من ورا كان زبره واقف غريب وقالي انتي عاوزاني اسألي جسمك كله ومعرفش ازاي بقيت علي الارض وهو فوقي واخذ يشيل البادي من عليا ويحط ايده علي صدري من تحت البادي وانا اصرخ ارجوك صوتي هيعلي بلاش فضايح وباسني من بطني بلسانه وقلعني البنطلون وانا اقاومه واشده وقالي لازم اشوفه امتعه واتمتع بيه كسك السخن ده وشد الاندر وفجاءة حط وشه كلو علي كسي وصرخت عمااااد انا مش كدة انتي مش كدة بس عاوزاني عاوزة زبي ولقيته جلس علي صدري وزبو قدامي ورفع وشي ووضع زبه علي شفايفي وشد شعري من تحت مصي مصي لا ارجوك سيبني لا ممممممو لا ممممم وحطه جوا بقي مصي مصي علشان يقف وينيكك لا لا أنت سافل ممممممم وبقيت عريانه وهو بيلحس كل حته في جسمي كفايه مش قادرة كفايه وفتح رجلي وحسيت اني خلاص هيدخل ومش عارفه اعمل ايه حاولت وفشلت قاومت وفشلت ودخل زبه جوايا وصرخت اي اي اي اييي عماد شيلووو خرجه قالي هينيكك يا اجمل وارق انسانه وفضل يدخل ويخرج وقاومني ولفني علي بطني ولحس ظهري ورفع وسطي ودخله في كسي وانا اصرخ ليه كدة ارجوك حد يسمعنا عماد مش قادرة ااااه وهو ماسكني من ورا ويضربني على طيزي ويدخل اوي كسك حلو طعمه ريحته وانا اصرخ بس من الشهوة من المتعة من السكس من النيك ايوة انا اول مرة اتناك ااة يا عماد من جوايا عاوزاك نيكني يا عماد من غير رحمه من غير شفقه اااااه وقام نمت عليه ودخلته انا بايدي وفضلت اطلع وانزل وهو كمان اااااه واخذ يعصر بزازي ويمصها وقمت ونام عليا وناكني تاني وهو رافع رجليا واصبح كسي لفوق جدا واخذ يدخل ويخرج زبه اااااه عماد ليه ليه ليه اوفففف ليه انا هموت نفسي ااااه انا عاوزاك ااااح نيكني جامد وشعرت انه بينزل وخرجه قبل نزول كل لبنه وطلع علي بقي ووشي ونزل الباقي عليا وانا لاول مرة ارتعش للمرة الرابعة في مرة واحدة وقام عماد ودخل الحمام وانا ببص للسقف ومشي وانا لا اعلم دموعي ولا استطيع ايقافها استمتعت وندمت ومن يومها هربت من أختي وحست هي اني مش عاوزاها بعدت وسافرت وخدت معاها غلطتي الوحيدة أو غلطة ظروفي أو غلطة زوجي أو غلطة زوجه

بعبصني في طيزي في المكتب وأصبحت زوجة شرموطة بسبب زبره

 

انا سيده مصريه اقيم بالخليج وكانت علاقتي بزوجي جيدة حتى جاء هذا الحقير ثم بعبصني في طيزي وناكني، ذات مره كالعادة وانا مسافره بالطائرة لمحت شابا ينظر إلى جمال وجهى بشاشه التلفاز إلى بالمقعد الامامى واخذ يحاصرنى بنظراته وصلت الطائرة نزلنا وذهبت لاحضار الحقائب وجاء هذا الشاب خلفى وكان ابيض اللون طويل عريض نوعا ما عيون ملونه وكان سورى قال لى بليز ممكن سؤال قلت نعم قالى انتتى مجوزة قلت اه قالى انا ماجد وانا قولت انا لميس وتطرقت الاحاديث بيننا وتركته وذذهبت وجاء خلفى بسرعه كى يرى من هو زوجى والى اين اذهب وكان عيوننا لاتريد ان تتفارق ابدا اناسيده الثلاثين ممشوقه القوام بيضاء عيون سود شعر اسود طويل عود رائع صدر متوسط ومشيت مع زوجى وانا افكر بماجد واتمنى لقائه وفى يوم نزلت للتسوق واذا بى قلبى يخفق بشده هاهو اراه بعيونى اكاد اصعق هل هو ماجد عن جد ولا انا احلم وافاقتنى يديه تمتد لتسلم على وعيناى لاتكاد تصدق تنظر اليه بفتون وحنين ولهفه قالى بصوته الدافئ لميس هذه انتى قلت بصوت خافت نعم وهذا أنت قال نعم اشتقتللك كتير ماغبتى عن بالى اختنق صوتى ولمعت بعيونى دموع الاشتياق جذبنى من يدى تركت صديقتى ومشيت معه قال لى تعالى لميس معى مكتبى بتشوفيه ونحكى شوى اومأت براسى موافقه واه من هذا اليوم ليتكم معى حدث مالم يخطر على البال وصلنا المكتب كان ماجد مهندس ديكور ومكتبه يكاد ينطق من شده الإحساس والزوق الرفيع اخبر السكرتيرة اه لايريد ازعاج وجلست على الاريكه وجاء إلى جانبى ابتعدت عنه اخذ ينظر بعيونى وامتدت يديه لتلمسنى سرت بقلبى قشعريره وتمنى قلبى ان يرتوى من احضانه لكنى جذبت يدى قال لى مابك لا اريد منك غير اشباع عيونى اقترب منى وتلاهست انفاسى اه من عطره الجذاب ولمساته الساحره مد يديه واخذ راسى بينهما واخذ يقرب شفاهه من شفاهى وصهد انفاسه تحرقنى وانا لا اتفوه بكلمه لكن انين اشتياقى يحشرج انفاسى وعيونى لا تبعد عن عيونه وقبلنى قبله رقيقه على شفاهى وجدنى صامته فاخذ في التهامهما واقترب منى وجسده يلامس جسدى ارتعدت اوصالى وفقت وقلت له ماجد ابتعد عنى انا لا اقدر ارجوك بليز قال لى انا مشتاق وتحرقنى نار الاشتياق الا ترافين بى قلت انا متزوجه قال اسف ملاكى منذ اول لقاء بالطائرة وانا لاانام احلم بهذا اليوم ان تكونى لى وحدى وبين يدى اضطربت انفاسى ومد يديه وضعهما على كتفى ومن ثم فجاه وانا انظر بعينيه نزلت يداه على زراير البلوزه تمنعت وكانت لونها روز وجيب اسود قصير قلت له بليز لا تجبرنى على تركك وفجاه وبدون اى انزار وكانه يعدل لى لياقه البلوزه وشقها نصفين صعقت صرخت مجنون ماذا تفعل بى قال انتى لى ابتعدت عنه جزبنى من يدى القى بى على الاريكه واخذ يعبث بصدرى وشفاهه في فمى ولسانه بلسانى وانا ابعده عنى ولكن هيهات فانا احترق شوقا اليه مد يده ينزل الجيبه صرخت بليز لالالا بليز سيبنى ارجوك وانا ابعده واضرب على صدره بيدى واضم فخودى جامد كى لا يصل لكسى ابدا وزبه منتصب ويكاد يهتك بنطاله صفعنى على وجهى وقال لى انتى لى اياكى ان تحاولى اخذت ابكى لقد جردنى من كل ملابسى وانا اصرخ سيبنى راح يعبث بكل شئ يعبث بكل شئ بشفاهه الجمر ويمتص بزى بقوه تاره ويعضه تاره اخرى ونزل باصبعه على بظرى وانا اتاوه واترجاه يتركنى وهو يقول اخيرا حياتى اخيرا الحلم يتحقق واخذ يباعد بين رجلى بيديه القويتين وانا اقاوم ولكن هيهات ضربنى بزبه على كسى وقال سانيكك الان وادخل زبه بكسى وانا اموت من الالم والنشوى وارتعشت على زبه وكان كسى الحقير يحتضن زبه بجنون واخذ ينيكنى ورفع رجلى لاعلى وضمهما وادخل زبه يدخه ويخره إلى ان افضى بلبنه داخل كسى ونام على صدرى ويلتهم شفاهى وحلمات بزى وانا غائبه عن الوعى واخد يتوسل إلى اسامحه على عنفه معايا وانا لا اجيبه نزل بلسانه على كسى وانا لا اقدر واخذ يمصه ويلحسه وقلبنى على وجهى ويداعب طيزى ويدخل اصبعه وبعبصني في خرم طيزي بعنف وانا اقول له كفى انى اتالم قال لى انا نكتك من كسك حرام طيزك بتترجانى انيكها بزبه قلت له لالالا ارجوك عن جد لالا انا ضيقه جدا قالى هاوسعهالك اخذت اترجى ولكن هيهات قمت وجريت المم ملابسى دفعنى بقوه على الارض وربط يداى بالكرفته ورجلى بحزامه ورفعنى على الاريكه مكفيه عل الاريه ونصفى التحتانى على حرفها وركبى على الارض وطيزي مفنسة للأعلى وجاء بدهان واخذ يدعك به طيزى وفلقاتها ويدعك بقوه ويضربها برفق قلت له أنت حقير وهذا ليس بمكتب هذا بيت دعاره وانه كلب سكت فجاه ثم قال لى انتى جميله لكن لابد ان تتربى وانا سوف اعلمك الادب وقام لمكتبه واحضر مسطره خشبيه رقيقه وجاؤ لعندى وقال لى الكلب سوف يعلمك واخذ يضربنى على طيزى وانا اتالم وابعدها عنه وهوه يضرب اخذت اترجاه قالى مش هارحمك وادخل اصبعه الوسطى بطيزى ويرفع بطيزى باصبعه وبعبصني بشدة وانا اتأوه من المتعة والالم ويده الاخرى تضرب ببزى وتقرص حلماته ثم مسكنى من خصرى وزج بزبه بدون رحمه بداخل طيزى وصرخت انا صرخه مدويه واغمى على ولم يتاثر فقد قذف بلبنه واخذ يعتذر منى ويقبلنى وقال لى لميس انتى حب حياتى طلب رقم هاتفى رفضت اخذحقيبتى واخذ موبيلى طلب رقمه وسجل رقمى اخذت حقيبتى وخرجت وانا لا ادرى سعيده ام المهم قبل ان اصل إلى منزلى كلمتنى واعتذر منى وقال لى لابد ان تكونى لى وحدى اعشققك لميس؟ قال ان جسدك لميس رسمه رسام كى يكون لى احبك لميس

الطبيب ناكني في العيادة ليعالج نار شهوتي وحرماني

نعم هذا حدث، الطبيب ناكني في العيادة وبدون إعتراض مني، انني زوجة وزوجة محبة وعاشقة مميزة وأحب زوجي الذي يكبرني بثلاث سنوات وأنا أمراة تحب الأثارة وقد تزوجت منذ 16 عشر عام وكان عمري في حينها 23 عاما وكنت أعشق زوجي لحد الجنون وكما يصيب زواج اغلب الناس بعد سنوات ليست بقليلة ولاهي بأكثر مما بقي تبدأ بفقدان رغبتك بالطرف الأخر ولكن ماهو عجيب تشعر بأنك لاتزال بحاجته وحبه لك ومن المستحيل العيش دونه تبدا قصتي بعد 16 عشر عام من الزواج وانا ابلغ من العمر السابعة والثلاثين كنت اشاهد التلفزيون وأنا سهرانة وحدي بعد أن نام الأولاد بينما زوجي مع اصدقائه. فأثارتني الفيلم العاطفي الذي أشاهده وكم تمنيت أن أكون مكان بطلته في قبلات الحب الساخنة ومن عجيب الصدف أن رن جرس الهاتف فقمت أرد عليه وأنا أفرك فرجي ومتهيجة جدا وبغنج ودلال قلت نعم حبيبي ظانة أن زوجي على الخط وجاءني صوته الدافىء: عفوا روحي يمكن أنا غلطان وبدون شعور قلت له: لا. لا لست بغلطان وأنا أقصدك أنت كان صوته المثير يفجر في أحشائي بركانا من الرغبة كنت أشعر وكأنني عدت مراهقة من جديد بعد أن غطى عواطفي وأحاسيسي صدأ سنوات الزواج الروتينية التي قاربت العشرين كان يدعى محمد وبدأنا نتبادل حديثا طال عشر دقائق أحسست خلالها بأنه تربطنا معا علاقة حميمة واعتذر ثانية وأغلق الخط متمنيا لي ليلة سعيدة لكن لم تمض 10 دقائق إلا وهو يطلبني من جديد بصوته الدافىء الحنون قائلا: لم أستطع النوم دعينا نتحادث المزيد وبدأنا حديثا أعمق شمل حياتنا الزوجية وما أعانيه…وطال الحديث وتفرع…وطلب مني أن يلقاني…تمنعت قليلا…لكنه تحداني بقوله أني لا أستطيع لقاءه. وأني خائفة منه. وبغروري ودون أن أدري حددنا موعدا في اليوم التالي…وعندما حان الموعد ترددت لكنني حزمت أمري وقررت أن أمضي فيما بدأتكان بداخلي رغبة قوية لأتعرف الى صديقي الجديد و ألتقينا. كان شابا يصغرني بثلاث أو أربع سنوات أسمر نحيل وجذاب ماجذبني فيه هو ملابسه البسيطة الأنيقة التي يلبسها وبدأنا مشوارا طال حوالي ساعتين نتمشى في الشوارع دون أن نشعر بالوقت. كان طبيبا عيادته في بيروت الغربية. لم يحاول أن يستغل اللقاء واكتفينا بالحديث عن كل شيء وعدت إلى منزلي وأنا أشعر بنار في كسي وبسوائله تسيل على أفخاذي دون أن تلمسني يداه فحين رأيته كنت حينها في اوج برودي انا وزوجي وكنت بحاجة لعواطف ولممارسة الجنس مع شخص اخر وذلك من باب التجديد والتمتع وعدم السماح للزمن ان يمر دون تجربتي لشخص اخر غير زوجي في عديد من السنوات. رغم تجاربي السابقة لكنها أصبحت قديمة ولابد من طعمة جديدة. فقررت بداخلي ان استدرجه لأقيم معه علاقة ولو لمدة قصيرة وبعد عدة أيام إتصل محمد وقام بدعوتي لزيارته في العيادة وكعادتي وافقت وحددنا الوقت اللازم لذلك وهنا تدخل كيد النساء كيف استطيع ان لااستسلم له فورا لأني أعرف حق المعرفة أنني سأرتمي فورا في أحضانه عندما نصبح معا في العيادة. وقبل موعد الزيارة رتبت الأمر مع صديقة لي بحيث ترافقني وكان الوقت يقارب العاشرة صباحا اخبرت زوجي انني ذاهبة للتسوق مع صديقتي. وبلا مبالاته المعتادة قال: ولا يهمك أذهبي حيث تشائين …وهذا زاد من اصراري على الذهاب … وكي لا اطيل عليكم حضرت صديقتي رانيا وكنت قد تهيأت للذهاب ولكن ليس كما اذهب عادة فقد كنت ارتدي بلوز ضيق يظهر مفاتن جسدي لكن بحشمة تبرز النصف الأعلى من صدري إضافة إلى تنورة قصيرة فوق الركبة ولكن ميزتها انها تتحرك بكثرة كونها من قماش خفيف جدا وحريري وكان جسدي المكتنز يظهر بوضوح لأي ضرير أنه يحتاج لمن يطفىء ناره… ذهبنا ودخلنا ورآني محمد وسأل عن صديقتي فبينهما معرفة سطحية قديمة و جاملنا وهو مبهور بما يراه ولم يستطع اخفاء دهشته كذلك لايستطيع ان يسالني كونه لم يرني بهكذا ملابس إلا انني فرحت كوني استطعت إدهاشه واثارته حيث استغليت نظره على الأرض لأسرق نظرة على قضيبه الذي انتصب لما شاهده من جسدي فعرفت بأنني اوقعته. فسالني عن زوجي واخبرته بأنه خرج وسيتأخر حتى المساء … وجلست أحادثه وانا اجلس تارة امامه اخرج جزء من أفخاذي وتارة اقدم له القهوة فيظهر صدري امامه وكان مثار الى درجة انه لايعلم مالذي يجري …وكم تمنيت وقتها لو أني لم اصطحب رانيا معي…التي بدأت تسألني الرحيل ولم تمض ساعة ونصف على وصولنا…وعندما بدأت تلح نهضت متثاقلة متمنية في داخلي أن تذهب وتتركني له يفعل بي ما يشاء ومرة ثانية عدت لمنزلي و كسي كالجمر يفيض بسوائله على ملابسي الداخلية وهنا وبعد الزيارة أيقنت وأيقن محمد أننا على رغبة شديدة ببعضنا وبدأ عقله يتحرك ويفكر وهذا ماكنت انتظره بعد ان مضى نصف ساعة على وصولي المنزل رن جرس الهاتف وإذا بحلمي المثير يخرج صوته ليزيدني اثارة وعنفوان واشتهاء له. اهلا قلتها له وانا اتأوه فشعرت بأنه قد ارتجف ولم اكن اتخيل سهولة ايقاعي به فأجابني انا و**** محتاج إلى حديثك ولك أكثر وسألته عما يحتاج من حديثي فأخبرني … اريد ان اسأل سؤال واحد لماذا أحضرت رانيا معك. ألا تثقين بي؟ فقلت له: وماذا ستفعل حتى أخاف ولا أثق بك …لكنه كان مهذبا و لم يعلق رغم أنه فهمني …و طرح سؤالا آخر حول لباسي المثير. فقلت بأني لااستمتع بأرتداء هذه الملابس امام اي شخص وانا كنت بحاجة لكي اشعر بأنوثتي التي فقدتها مع زوجي…الرجل الذي لا ولن يهتم ولذلك لم اجد سوى تلك الفرصة التي اتيت بها انت لولعي بك وشغفي كي اشعر بما اشتاق اليه وقال ولما تشتاقين فقلت بجرأة لك وهنا شعرت بأختناق صوته وارتجافه فقال لي حاولي مرة اخرى ان تدبري زيارةللعيادةوظللنا نتحدث حتى ساعات الصباح الأولى وهاني زوجي لم يعد بعد بعد مضي يومين على زيارته كنت اجلس انا وزوجي هاني مساء فبدات اتحدث عن حاجتي لفحص طبي وأن صديقتي رانية ستأخذني إلى طبيب شاطر تعرفه اسمه محمد وبلا مبالاته المعهودة قال خذي مصاري واذهبي عندما تريدين…وحددت ومحمد موعدنا الخميس …وبلغت رانيا أن تقول إذا سأل زوجي عني أنني عندها…و جاء يوم الخميس وذهبت في الوقت المحدد وكنت اتلهف لذلك اللقاء وجلسنا نشرب القهوة ونتسامر بالأحاديث التي أصبحت مثيرة وعميقة. وتشابكت أيدينا وبدأت كل منها تتحسس أيدي الآخر…وتمادت فبدأت تتحسس جسد الآخر. وأحسست بيده تداعب شعري و أذني بلطف و نعومة ونزلت إلى رقبتي. ونظرت إلى يدي فوجدت واحدة على رقبته تعانقه و الأخرى قد اتجهت السيقانه صاعدة تطلب لمس أيره الذي بات واضحا أنه يصارع ملابسه ليخرج إليوبدأنا قبلتنا الأولى. أكل شفاهي وأكلت شفاه وأحسست بلسانه ينكح فمي…طالت قبلتنا عدة دقائق جعلتني مثارة ومتهيجة أشد بيدي على أيره الكبير تحت الملابس…وبدأ يحرك شفتاه مقبلا وجهي وعنقي وماصا أذني وأنا أبادله القبلات …ولازلنا على الكرسي …فطلب مني ان اقف وأمشى أمامه وهو يتلفظ الكلمات بصعوبة. وقمت وبدأت بالمشي بغنج ودلع على انغام الموسيقى الهادئة…وشعرت أنه يتحرق لنيكي أكثر مما اتحرق أناواذا به يفاجئني ويقول لي اذهبي وتسطحي على طاولة الفحص ودفعني اليها بنعومة وهنا ايقنت كل اليقيين ان الساعة قد حانت …ففعلت وجاء محمد إلى الطاولة وكنت حينها مستلقية على ظهري وتنورتي قدارتفعت الى أعلى فخذي كاشفة كيلوتي المبلل الذي لايخفي شيئا من رغبات كسي وبلوزتي قد انشمرت مظهرة السوتيان وكان جسدي يكاد يخرج منهما من شدة اكتنازه فشاهدني محمد واذا بي اسمع منه كلمة يا الهي ماهذا الجسم الرائع وما هذه الرغبة الشديدة. واقترب مني وبدأ يمرر يده على عنقي وكتفي وانزلها إلى كسي ودك يده الأخرى محتضن مؤخرتي وأدخل إصبعه من طرف الكيلوت وبدأ يفرك كسي به ويداعب بظري بحركات رشيقة مثيرة أما أنا فقد أمتدت يداي جسده الذي كان حينها كالجحيم من شدة حرارته وأخذت يميني موقعها فوق أيره تحاول إخراجه من سجنه وأحسست بأيره يكاد ينفجر وهو يلامس يدي وبدأ يحرك شفتيه بخفة فوق شفتي وهو يكاد يلامسهم فأثارتني قبلاته ولم اعد يهمني زوجي هاني و نسيت أولادي و اي شخص اخر فكل ما يهمني وقتها ان يبدأ محمد بنيكي ليمزقني بيديه و بأيره. بقينا على هذا الحال لمدة ليست بقصيرة وانا مستمتعة حيث كنت قد ألاعب أيره من سحاب بنطاله وبدأت ألاعبه بيدي وأتمتع بملمسه الرائع تحت الثياب …ويده تعبث في كسي مثيرة فيه عواصف من اللذة. والحقيقة اننا كنا منتشيان بغاية النشوة لو تعلمون كم كانت لذتي ونشوتي كبيرة وانا شبه بدون ملابسي ومحمد يداعب جسدي ويضع شفتيه كما المرة السابقة على شفتي وبدا يمرر بهما على شفتي بخفة واثارة ثم بدا يدخل لسانه داخل فمي وانا امتصه واتلذ به وهو يمرر يديه على جسدي وصدري ولم اشعر بنفسي إلا وأنا أمد يدي على أيره لأتحسسه وبدات افتح سحابه لأصل إلى ماكنت اصبو اليه وعندما لامسته أخرجته من بنطاله وكان طوله كبيرا عريض الحجم متصلب الملمس ويتدفق بالحرارة وبدات اتلمسه واعصره بيدي وانا اكاد اموت من نشوتي فكلما كنت انظر الى محمد وهو يراني هكذا كنت ازداد نشوة وكم تمنيت حينها أن أقوم بوضعه داخل فمي لكني كبحت نفسي خشية ألا يقبل محمد بذلك فهو من وسط متزمت وهو يلعب بفرجي ويدلكه بأصابعه وهنا اراد محمد ان يزيد من اثارتي فبدأ يخرج نهدي ويلحسهما ويمتص الحلمات كأنه طفل رضيع و يجلس بين قدمي على ركبتيه يلاعب كسي ويحرك أصابعه عليه ويدخله فيه وانا في اوج نشوة تشهدها أمراة في حياتها وعندما بدات يشتد هيجاني رفع رجلي ووضعهما على كتفيه وبدا يحرك أيره بين شفرتي كسي وانا اكاد اموت من متعتي مع شيء من الخوف فلم يدخل كسي أير بهذا الحجم من قبل ومحمد يتمدد فوقي وهو يحرك ذلك الأير العريض على شفرتي كسي وفي شدة نشوتي وبقيت انا ومحمد نلعق بعضنا البعض وكنت بأنتظار ان يدخل أيره فلم اتحمل الأنتظار و نسيت خوفي وبدات اقول له ادخله أدخله دعني احس به في داخلي ارجوك وأدخل أيره في داخل كسي الصغيرو كان اختراقه لي لذيذا ولم أشعر بأي ألم فقد أدخله ببطء شديد وأنا أحس أنه يملأوني شيئا فشيئا وهو يتلمس كل جزء من جسدي وبدأ يزيد سرعته و شدة كبسه الآ داخل كسي بالتدريج حتى اصبح سريعا وعنيفا يدخله بكسي ويخرجه بسرعة و عنف واستمر إلا أن شعرت بأنه سيقذف مابداخله وحينها صرخت صرخة فيه لا. لا. بعد بكير. وهنا بدا يقذف مائه في داخلي وانا اترنح تحته كالطائر المذبوح وعندما انتهى قام عني و دلني إلى الحمام لأغتسل اما انا فكنت منتشية لدرجة انني لم ارغب بالتحرك فقد تمكنت من أحصل على رجل غير زوجي واتمتع بأيره وملامسة جسده خرجت من الحمام وأصلحت ملابسي وزينتي وتوجهت إلى الباب بعد ان قبلني ووعدني بان تستمر علاقتنا بصمت كامل وحين عدت إلى المنزل تزينت وجهزت نفسي لزوجي هاني كي لا أشعر بأنني اهملته وقلت في داخلي علي ان امتعه قليلا كما سمح بأمتاعي وفي المساء وانا في ذروة تفكيري هذا واذا بهاني يأتي مبكرا ليبدأ بمغازلتي وليجلس بين ساقي ويبدأ بلحس كسي الذي كان لازال يضم بعضا من ماء محمد ويأكله بنهم وعنف شديد ويقول ماذا يحدث؟ اليوم كسك طعمته لذيذة كتير فوقفت فوقه لأجعل ماء محمد ينزل من كسي إلى فمه وبدا هاني يتلقفه من كسي وهو معتقد انه ماء كسي لو تعلمون انني لم اشعر في حياتي ولن اشعر ابدا بروعة كروعة ماحصلت عليه واجمل مافيه ان زوجي يتذوق ماء من كان ينيك زوجته أنني احبه كونه هكذا. في الصباح التالي استيقظ زوجي ولم يكن يعلم باي شيء حصل بيني وبين محمد وتكررت لقاأتي مع محمد في شقته ولا أزال اتمتع باجمل لحظات يمكن ان تتمتع بها امرأة متزوجة