الأربعاء، 29 يوليو 2020

أمي تحك طيزها الكبيرة في زبي أثناء النوم

أمي تحك طيزها الكبيرة في زبي أثناء النوم 

اسمي انيس ساحكي لكم عن تجاربي الجنسية التي بدأت عندما كانت أمي تحك طيزها الكبيرة في زبي وحدث ماحدث، أنا اعيش انا وامي التي ربتني في بيت صغير جدا عبارة عن غرفة واحدة وامامها شرفة ضيقة مع مطبخ وحمام فقط. وهذا نظرا لسوء احوالنا. وابي متوفي منذ سنواتو كنت اشعر بشئ غريب في تصرفات امي تجاهي منذ ان بلغت وعرفت معنى النيك …و كنت اتساءلدائما في نفسي عن هذه التصرفات الملحوظة والغريبة …و كنت احيانا اصحو من نومي بمنتصف الليل لاجد امي قد اضاءت مصباح الغرفة ووقفت بجواري تنظر الي بنظرات مغرية. وانا كنت اخجل منها لان زبي في اغلب الاحيان يكون منتصبا بقوة وعندما تلاحظ امي انني صحوت من نومي تتظاهر انها اتت كي تغطيني وتمسك اللحاف وتلف على جسمي … اتخذت قرار في نفسي بعدهاو هو ان اظل صاحيا ومنتبها طوال الليل واتظاهر اني نائم وتعمد اللعب بزبي حتى انتصب …و ذات ليلة ساخنة من ليالي الصيف الحار وبمنتصف الليل جاءت امي وكانت ترتدي قميص نوم خفيفا جدا وشفافا ويكشف بزازها وحلماتها بوضوح واضاءت النور ووقفت بجوار فراشي حيث كنت انام على فرشة على الارض اما الشرفة وصارت تتأمل في زبي المنتصب بنظرات مثيرة مما جعلني في قمة هيجاني واصبح زبي ينتصب اكثر بطريقة رهيبة …كنت اتظاهر بالنوم وانظر إلى وجه امي بنصف عين وهي تركز نظرها اتجاه زبي الذي انتصب جدا. رايت وجه امي قد تغير واصبح العرق ينزل من جبينها واثار الشهوة فيه بقيت من حسبتها امي على هذا الموقف لحوالي ربع ساعة ثم اطفات المصباح ورجعت إلى غرفتها ولم يغمض لي جفن ولم اعرف طعم النوم في تلك الليلة حتى الصباح. وفي الليلة التي تلت تعمدت ان انام ببوكسر خفيف وان اخرج راس زبي من تحت البوكسر اثناء النوم كي اري ردة فعلها وكما توقعت جاءت امي في منتصف الليل وعندما شاهدت راس زبي يطل من تحت البوكسر لم تتمالك نفسها وجلست على الارض على ركبتيها وكان وجهها لا يبعد عن راس زبي الا بحوالي عشرين سنتيمتر وهي تحدق بزبي المنتصب بكل شوهة. وصار زبي ينتفخ اكثر واكثر من حرارة الشوهة التي تملكتني … وازداد هيجاني اكثر عندما رايت يد امي الناعمة تحوم حول زبي ولكن لا تلمسه بل تقرب يدها من زبي ثم تتراجع وكانها تخشى ان اصحو من نومي. ظلت امي تحملق في زبي المنتصب اكثر من نصف ساعة وانا كدت اقذف من كثرة الشهوة ثم تركتني وذهبت إلى غرفتها بعد ان اطفأت المصباح. قمت من فراشي بحذر شديد ونظرت من خرم باب غرفة امي فوجدتها قد نزعت ثيابها وهي عارية تماما كما ولدتها امها وتلعب بكسها بقوة وكانت اهاتها وغنجاتها تكاد ان تكون مسموعة حتى من الجيران …هذا الامر فاجاني كثيرا خصوصا وانها كانت انسانة طيبة ولا تبدو عليها مظاهر المتعة ورغبات النيك اطلاقا ولم يسبق ان لاحظت عليها اي حركة غير طبيعية. في الليلة الموالية تناولنا العشاء وذهبت امي إلى غرفة نومها وانا نمت على فراشي بالشرفة وتركت الضوء مشتعل وقد تعمدت الامر و كنت اعرف جيدا مواعيد امي فهي دائما تانيني بعد ان ينتصف الليل فقبل هذا الموعد بلحظات كان زبي منتصبا وجاهزا وبارزا من تحت البوكسر وجائتني بعدها فكرة وهي ان استمني واقذف المني على فخذي وكاني احتلمت اثناء النوم. ما ان قذفت حتى وجدت امي تقف بجواري وتنظر إلى زبي ولما رأت المني طار صوابها واحسست انا انها كانت تتمنى ان اقذفه على وجهها. ونزلت مرة اخرى على ركبتيها لتشم رائحة المني الذي افتقدته منذ وفاة ابي وتجرات ومدت يدها وبطرف اصبعها الدافئ الناعم تمكنت من الحصول على قطرة من منيي ووضعتها على لسانها. هنا كان لابد لي ان اهيج رغم اني كنت قذفت قبل اقل من خمس دقائق وعاد زبي إلى الانتصاب اكثر واكثر وكلما انتصب يسيل منه المني العالق من راس زبي على فخدي وامي تنظر إلى زبي ويتغير لون وجهها الجميل وكانها في عالم اخر. وبعد حوالي عشرة دقائق تركتني وذهبت إلى غرفتها وكنت في قمة الشهوة والهياج وكاد زبي أن ينفجر من شدة الاثارة. وبعد حوالي نصف ساعة صرخت امي صرخة وصل صداها إلى غرفتي ففزعت من نومي وسترت نفسي وذهبت مسرعا اليها. بمجرد ان دخلت عليها سالتها عن سبب صراخها اخبرتني ان صرصورا كبيرا جاء على وجهها وهي نائمة وبقيت انظر إلى حلمات بزازها الظاهرة من تحت روب النوم الابيض الشفاف. واصرت امي انها لن تنام بالغرفة الا بعد القضاء على الصرصور ورميه خارج البيت. فاتفقت معها ان تنام عندي في شرفة البيت حتى الصباح واحتضنتها بحرارة كبيرة … بعد ذلك احضرت فراشها ووضعته جنب فراشي والتفتت حتى قبلني طيزها الكبير وقالت تصبح على خير يا حبيبي عندها تظاهرت اني نائم وكان زبي منتصبا بطريقة لم اعدها من قبل وكل تفكيري بكس امي وكنت متاكدا انها تبحث عن زبي وتشجعت كي انيكها بعد لحظات من تصرفاتها وتمثيلية الصرصور الغير حقيقية. وما ان مضت نصف ساعة حتى شعرت بحركة سريعة منها حيث رجعت قليلا إلى الخلف واصبح طيزها يلامس زبيو شعرت بحرارة غريبة ولذة نيك مثيرة وانفاسي تملا ظهرها وقمت بحركة وكانها عفوية حيث احتضنتها ولففت يدي على بزازها … واصبحت طيزها تلامس زبي المنتصب الذي كان ساخنا رغم اني قذفت منذ قليل وشعرت اني في عالم اخر واصبحت حرارة جسمي مرتفة من حلاوة الشهوة. وصرت اتعمد ان اتحرك حتى احصل على لذة طيزها من فوق الروب. هنا تجرأت امي وامسكت بيدها الناعمة زبي وصارت تداعب راس زبي باصابعها بحركة ناعمة وما ان مضت نصف دقيقة حتى انفجر زبي بيدها وانزلت كتل كثيفة من المني الدافئ وكلما يرتعش زبي تزيد امي في حركتها حتى امتلأت يدها بالمني وابعدت يدها وكان شئ لم يحصل لانها كانت تظن اني نائم. وشاهدت بعد ذلك امي تمص اصابعها وقد امتلات بالمني وهي تلحس بكل لذة …رغم اني قذفت مرتين في وقت قصير الا ان قلبي ظل يخفق بقوة لانني لم يسبق وان قذفت من قبل على امراة وكل قذفاتي السابقة باستعمال يدي فقط وكانت المرة الاولى من نوعها. واحسست بعدها بشئ غريب لم احس به من قبل كان هذا الإحساس جميلا وقويا ومميزا ولكنني رغم كل هذا ليس عندي الجرأة لاصارح امي رغم انها كانت اجرا مني بل تمنيت اكثر من ذلك ان تعمل هي كل شيئ كان تركب فوق زبي وتدخل كسها فيه …و لاحظت ايضا ان امي تريدني ان انيكها وكان عندي احساس انها تعلم اني اعلم بهذه الحركات وانها تريد تكون المبادرة على كسها مني وليس منهاحتى ارفع عنها الحرج و في الليلة الموالية عادت شهوتي بالارتفاع مرة اخرى والتزمت امي فراشها امامي ايضا لانها ظلت تحكي عن قصة الصرصور وخوفها منه وبقيت دون ان تتحرك وطيزها تقابلني والمفاجاة انها لم تلبس الكيلوت وكان الروب يخترق فلقتيها …هنا ازداد زبي هيجانا وشهوة واصبح منتصبا كالوحش الجائع. وكانت افكاري متفاوتة وممتزجة وغير منسقة تماما فقلت في نفسي يمكن امي لا تريد ان تنيك معي بكسها وانما اكتفت فقط بمداعبة زبي بيدها وانا نائم. ولو كنت صاحيا لما فعلت ذلك لانه محال ان تتركني انيكها وهنا سيطرت الشوهة علي حيث قررت ان اداعب بظر كس امي بيدي مثلما داعبت زبي بيدها واتاكد من ردة فعلها. وانتظرتها اكثرمن ربع ساعة حتى تظن امي انني اعتقد انها نائمة وبعدها مددت يداي إلى كسها فوجدته نظيفا ومحلوقا من الشعر وبقيت اداعب لها بظرها باصبع يدي بحركة خفيفة ودائرية حتى اهيجها اكثر ومن شدة اثارتي وضعت اصبع اليد الثانية بطيزها الابيض المرتعد واصبحت اكثر محنة وانفاسي العالية مع دقات قلبي المسموعة فصارت امي تتغنج بقوة من شدة الاثارة والشهوة وعندها ارتعشت امي وفقدت السيطرة على رغباتها وهجمت بكلتا يديها على زبي ووضعته في فمها وصارت ترضعه وتمصه بقوة كبيرة فعصرتها بكلتا يداي واصبحت بزازها فوق صدري وما ان لامس راس زبي كسها حتى شعرت بشعور غريب ممزوج بين اللذة وتانيب الضمير وقلت في قرارة نفسي لا يمكن ان يحدث هذا الامر مع امي التي احبها حب غير عادي. وبحركة لا ارادية مني وسريعة جدا دفعتها عن صدري دفعة قوية واكدت لها انه لا يمكن ان يحصل هذا الامربين ابن وامه ثم غادرت إلى وانا ابكي. صارت دموعي تنساب على خدي وكنت فيحيرة من امري. وكنت اتمنى ان تدق امي باب الغرفة وتترجاني ان افتح لها وقلت في قرارة نفسي إذا دخلت علي امي الغرفة سانيكها واشبع زبي معها مهما كانت الظروف وكان كل املي ان تقرع امي باب الغرفة. ولكن لم يحصل اي شيئ من هذا فبقيت وحيدا في الغرفة حتى الصباح وامي نائمة كما هي بالشرفة وانا مشتهيها. وعندما طل صباح اليوم التالي خرجت من الغرفة وانا في حيرة وخجل وشوق للنيك مع امي فوجدتها ما زالت نائمة وجسمها الشهي يقابلني. أو ربما كانت تدعي النوم فقط. فقررت ان اخرج من البيت قبل ان تصحو من نومها. وبالفعل خرجت في الصباح الباكر من البيت وذهبت إلى الجامعة … وعندما عدت من الدراسة. فتحت الباب بحذر وخوف وقلبي ينبض بقوة. فكيف ساواجه امي بعدما حدث وكيف ستلتقي اعيننا بعد ان زال الحياء بيننا. وما ان دخلت حتى وجدت امرا تعجبت منه كثيرا. فقد وجدت امي ليست وحيدة وانما معها بعض النسوة ممن اعرفهن جيدا. وكن جالسات يضحكن بالشرفة. فرحب الجميع بي وجلست اتبادل الحديث معهن وكانت امي بالمطبخ تعد الغداء للجميع. جاءت امي وابتسمت لي ابتسامة صفراء كالورد المصطنع الذي لا رائحة له وهي تعلم جيدا ما في نفسي. وقالت لنا هيا الغداء جاهز تفضلوا. ونادت علي لاحمل معها اطباق الطعام وتغدينا جميعها ساعتها. وبعد الغداء قالت احدى النساء وتدعى ربيعة وهي اكبر واحدة فيهن. اسمع يا انيس. اريد ان اطلعك على سر مضى عليه اكثر من سبعة عشر سنة فارجو منك ان تكون هادئا ولا تنفعل لان هذا امر مهم ويجب ان تعلمه. هنا تعجبت اكثر ولم استطع حتى ان انطق بكلمة واحدة ثم اضافت ربيعة أنت يا انيس كان لك اب وام وقد توفيا في حادث حريقكان اندلع ببيتكم لما كنت رضيعا ولم ينجا من الحريق الا أنت يا انيس لانك كنت فوق السرير ومرتفع عن وجه الارض وقد تم انقاذك في اللحظات الاخيرة قبل ان تهلك وبعد وفاة ابوك وامك تكفل بتربيتك عمك زياد وكتبك باسمه ورباك لانه كان محروما من انجاب الاولاد وجئنا لنبلغك بهذا السرالذي ظل مخفيا عنك بناء على رغبة امك الحالية التي هي بالفعل زوجة عمك زياد وربتك ورعتك بكل حنانها وهي في الحقيقة تريد ان يرتاح ضميرها وتقول لك كل شيئ عن السر الذي بقي في جوفها مدة طويلة. وعندما سمعت هذا الكلام احسست اني قد فقدت عقلي وجن جنوني ولم اقدر على ان انطق بكلمة واحدة وعرفت لماذا ظلت تراودني وترغب بزبي وعندها خرجت من البيت مسرعا ولم اعد الا بمنتصف الليل وقد شرت حتى الثمالة. لما دخلت إلى البيت وجدت امي طبعا التي صارت مزيفة المزيفة نائمة في الشرفة واقتربت منها ونمت على فرشتي بجوارها وكلي شهوة بعد ان سقط القناع وكان ابواب القدر قد فتحت لي للتمتع بهذا الجسم الساخن والحتاج للنيك والزب فهي ليست بامي ومتشوق لنيكها من طيزها وبكسها وصرت اتمنى ان انام فوق بزازها باقصى سرعة ممكنة لان امي مشتاقة إلى زبي والدليل على ذلك انها قررت ان تعترف لي بالسر عن طريق تلك النسوة الثلاثة كي اصدقها وكانها تلمح لي إلى النيك والجنس وتصبح مثل زوجتي واعوضها بزبي عن زوجها المتوفى. ما ان استلقيت بجوارها حتى تجردت من جميع ثيابي وكنت اظن ان امي تتظاهر فقط بالنوم ونمت على جنبي الايمن حتى صار فمي باتجاه فمها وزبي الطويل المنتصب باتجاه كسها المحلوق وما ان لامس فمي شفتيها وراس زبي طرف كسها الدافئ حتى دفعتني دفعة مفاجئة وقوية لم اتوقعها تماما منها حتى انها ابعدتني عنها لاكثر من متر وقامت تجري مسرعة إلى غرفتها ولحقت بها ولكن الباب كان موصدا بالمفتاح ولم استطع فتحه. عندها صرت ادق عليها الباب واتوسل اليها كي تفتح ولكن كان ذلك بدون اي جدوى وبعدما يئست من ذلك و عدت إلى فراشي واحسست بالندم مرة اخرى ونمت على وجهي وانا مكسور الخاطر وفي الصباح الموالي انتظرت طويلا كي تفتح امي الباب ولكن وصل موعد الجامعة وخروجي من المنزل قبل ان تفتح لي الباب وتحضر القهوة كالمعتاد. وذهبت إلى المدرسة غير قادرحتى على عمل اي جهد من شدة تعبي ونفسيتي المنهارة وكنت حزينا على ما اصابني بل قررت ان اهجر البيت دون رجعة. رجعت إلى البيت و كان في بالي ان اودعها واغادر ودخل البيت وانا كلي حيرة وكان عندي امل بان تتصلح الاحوال بيننا وان تزول تلك الغمامة السوداء من حياتي حتى اني فكرت انها ان تصالحت معي فلن افكر في النيك معها مرة اخرى. لما دخلت على امي لم تكن وحيدة بالبيت وانما كانت معها اختها وكانت اصغر منها ولكنها ليست احلى. وعندها سلمت على اختها ورحبت بي وقالت لي ماذا سافعل بامك يا انيس. لقد جاءتني للبيت وصممت ان اذهب معها إلى بيتكم وانام عندكم عدة ايام لانها متشوقة كثيرا إلى وجودي معكم وانا جد سعيدة لانني بينكم الان. فقلت بنفسي فعلا انا احمق عندما كانت هائجة تترجى زبي وخرجت من البيت مرة اخرى ولم ارجع إلى بعد منتصف الليل وقد شربت حتى الثمالة مرة اخرى ونمت بشرفتي حتى الصباح وانا الاعب زبي واتذكر تلك الايام التي كانت امي ترغب في النيك معي وقررت واصررت حينها ان انتقم من امي المزيفة اشد انتقام واجعلها تلحس زبي وهي تترجاني، وفي اليوم الموالي عملت نفسي كاني ذاهب إلى المدرسة وانتظرت في زاوية فوق سطح البيت وبعد حوالي ساعة وبعد ان ذهبت امي إلى السوق لتحضر ما يلزمنا لضيافة اختها المثيرة وكانت قداقفلت الباب الخارجي وراءها هنا نزلت من سلم السطح بحذر شديد ووجدت خالتي نائمة بملابس داخلية خفيفة على السرير بالغرفة وقد هيجتني فقررت ان اكسر كل الحواجز وانيكها مهما كانت العواقب لانني لم اعد استطيع الصبر على الكس اكثر والظروف امامي لانتقم من امي المزيفة وكنت مستعدا حتى للدخول إلى السجن وحكم المؤبد مع العلم ان خالتي اكبر من امي بسنتين وهي مطلقة ولم تتناك بالزب منذ مدة طويلة. وتجردت من جميع ثيابي داخل الشرفة ودخلت عليها الغرفة عاريا ونمت بجوارها وهي في سبات عميق. هناك مددت يدي إلى كسها ووضعت فمي على شفيتيها ففتحت عينها واندهشت حين راتني انام بسريرها واقبلها بتلك الحلاوة والشهوة فقلت لها لا تخافي لان امي ذهبت إلى التسوق فتمنعت بقوة وحاولت دفعي عنها ولكني كنت اقوى منها ونمت على صدرها وقلعتها الكيلوت بسرعة ووضعت زبي المنتصب بكسها على الفور وكان واسعا جدا حيث دخل زبي بسرعة وما ان اخترق زبي جدار كسها الهائج حتى شهقت شهقة عالية ومثيرة جدا وصارت تضربني بكلتا يداها حتى انفجر زبي بالمنيداخل رحمها وارتعشنا مع بعض وامتلأ كسها بحليب زبي وهي غير مصدقة اني نكتها بعد ذلك قمت عنها وقلت لها لو فضحتيني امام امي فلن تلومي الا نفسك والاحسن لي ولك ان تلتزمي الصمت وانا اعدك انني ساتواصل معك مثل زوجتي للابد حتى بعد زواجي وساعوضك عن الزب الذي حرمت منه وسابقى ازورك في بيتك في المستقبل لو طلبتي مني ذلك واعيش معك ليالي حمراء اعلمك كل فنون النيك والسكس. ولو أنت موافقة ان نعشق بعض ونتواصل فيجب عليكي ان تتركي هذا البيت بعد المغرب وتتركيني مع امي وان تنامي الليلة القادمة في بيتك. وسازورك انا واريح اعصابك بزبي وهنا غادرت المنزل إلى الشارع مرة اخرى. وبعد الظهر عدت مرة اخرى إلى البيت ووجدت امي المزيفة التي بقيت مصرا على الانتقام منها واختها ينتظراني لنتناول الغداء معهما واكلنا طعاما احسست بلذته وشهيته وكان الامر عادي جدا وكانت خالتي وهي اخت امي المزيفة تمزح معي وتكلمني وكان شيئا لم يحصل بيننا من قبل. هنا تاكدت رسميا ان زبي اعجبها ونزع محنتها ولو مؤقتا وانني ارويت لهاعطشها الشديد بلبن زبي وادركت انها ترغب بالنيك مرة اخرى. وبعد الغداء رحت بشرفتي استرجع دروسي فسمعت مشادة كلامية ساخنة بين امي واختها وحاولت التدخل ومعرفة السبب فقالت لي امي ان خالتك تريد ان ترجع إلى بيتها لانها رات في منامها ان احد اللصوص يسرق لنا المنزل وقد افزعها هذا الحلم وهي تنوي الرجوع إلى بيتها قبل الظلام. فقلت عندئذ لامي اتركيها براحتها فهي ادري بامورها منك ومني وبالفعل غادرت خالتي بيتنا وفسحت لي مجال مع امي وعادت لبيتها وبعد اقل من نصف ساعة التحمت بامي بكل قوة كي انيكها وكنت كالمجنون وكانت اخر محاولة بالنسبة لي فاما ان اكون أو لا اكون واغادر المنزل نهائيا. ودخلنا غرفتها وتجردنا من جميع ثيابنا ونكتها بجميع الوضعيات من الكس والطيز حتى فمها وبزازها وتارة اركب فوقها وتارة تركب هي وكلما اقذف ازداد حرارة ونشوة للنيك ورضعت حلماتها التي رضعتهما لما كنت صغيرا ولكن هذه المرة بكل شهوة ولذة وكانت امي في قمة الاثارة والشهوة لدرجة انني حسبتها مغمى عليها لانها ظلت لمدة ثلاث ساعات في شبه غيبوبة ومسترخية اثناء النيك من تاثير زبي عليها وقبل منتصف الليل تركتها نائمة مثل السكرانة عارية وغطيتها بلحاف ناعم واغلقت الباب الخارجي ورجعت إلى الشرفة

الثلاثاء، 28 يوليو 2020

صديقي يركب على طيز مراتي المربربة أمامي وانا استمتع


 صديقي يركب على طيز مراتي المربربة أمامي وانا استمتع 



في يوم ماطر كنت امارس الجنس مع زوجتي الفاتنة فتحولت ليلتنا إلى ليلة مليئة بالشهوة لدرجة انني تخيلت صديقي يركب على طيز مراتي ثم قلت لها: حابب شوفك عم تنتاكي ادامي مع رجل اخر. فظنت انني اقول هذا من شدة شهوتي ولكنني عدت واكدت لها ذالك في مرات عديدة حتى اقتنعت وقالت لي: وانا كمان حابي تنان ينيكوني مع بعضن. فقلت لها: إذا اتفقنا فما رايك بصديقي طارق؟ فقالت: كأنك تقرا افكاري فأنا من زمن اشتهي هذا الشاب وارغب في ان اجرب النياكة معو لانه دائما ينظر الي بشهوة وشكلو بيقدر يبسطني كتير فقلت لها: إذا نتصل به ونحاول معه. وفعلا اتصلت به وعزمته عالعشا وقلت له اني احضر له مفاجأة سارة إذا اتى فلم يكد يصدق ووافق على الفور. وما ان اتى الليل حتى رن جرس الباب فقامت زوجتي بعد ان كانت قد ارتدت قميص النوم الذي يظهر كل مفاتنها وفتحت الباب وقالت: اهلا طارق تفضل بالدخول فدخل وهو يتأملها من فوق لتحت وعلامات التعجب ظاهرة عليه فجلس في الصالة وجلست زوجتي بجانبه وكانت علامات الشهوة تظهر في عينيها وحركاتها فقالت له” ليش هيك عم تتطلع في وليش زبك عم يكبر هيك شكلك مهتاج كتير” فقال لها: أنت لهيجتيني ما أنت رائعة الجمال وجسمك كتير سكسي وانا حابب ضاجعك من زمان فقالت له: وشو ناطر انا تحت امرك. فبدأ يداعب نهديها ويقبلها في فمها ورقبتها بلهفة وحرارة شديدة وهي بدأت تداعب له زبه من فوق البطلون وتقول له: شو هالزب الي معك شكلو رح يبسطني كتير طلعلي ياه وخليني امسكلك ياه شوي. فدخلت عليهما فجأة وقلت: ما هذا! فتوقف طارق على الفور وقال لي بخوف: انا بعتذر ما كنت عارف انك هون بس مرتك هيجتني كتير بهل اللباس الي لابستو. فقلت له: لا عليك اني امازحك فهذه هي المفاجأة التي وعدتك بها وارجوك اكمل ما كنت تفعله فقد اثارني هذا المشهد جدا ولا اكاد اصدق هذه الشعور الذي اعتراني. فتابع طارق تقبيلها وهو يكاد لا يصدق ما يحصل وانا اتمتع بهذا المنظر اللذيذ الذي لم اراه من قبل. وبعد دقائق من المصمصة والمداعبة بدا طارق يخلع ملابسه وزوجتي تنزل فستانها وهي واقفه وطيزها مقابل وجهه وعينيها تراقبان عيني وهي في قمه الخجل والشهوة حتى اصبحت عاريه الا من الكيلوت وامسكت بيد طارق وقالت له: مشي على غرفه النوم حابي جرب زبك هالحلو. فطلبت منها الحضور فقالت: انا بستحي تشوفني وانا عم بنتاك. ولكني قلت لها: انا متشوق شوفك وانت عم تنتاك مع صديقي طارق وحابب شوف زبو كيف بدو يفوت بكسك والحيت عليها كثيرا. عندها وافقت في خجل وذهبنا جميعا الي غرفه النوم. فنام طارق على السرير وبلشت مرتي تشلحو الكيلوت فظهر زبو وكان منتصب متل العامود فجلست بين رجليه وبدات تتحسسه بلسانها وتحركه بشكل هستيري على شفايفها ثم بدأت تمصه بقوة وهي تنظر الي وتبتسم وهو يتاوه من اللذة وانا اتعجب من هذا الإحساس الراائع الذي احسه وبعد دقائق من الرضاعة قالت زوجتي لطارق ” قوم فوت زبك بكسي انا ما عاد في اتحمل “هون قلي طارق: معليش بتخليني نكلك مرتك! قلتلو: إذا بتخليني نكلك مرتك أنت بخليك تنيكلي مرتي قام قلي: إذا مرتك بسطتني بخلي مرتي تبسطك كتير قمت قلتلوا: لكن يلا قوم بلش نياكة بمرتي وخليني اتمتع بهل منظر واتفرج على زبك كيف بدو يفوت بكسا. عندها قام طارق وشلحها الكيلوت ورفع لها اجريا لفوق وهون بين كسا كلو وبين كيف منفوخ ومحلوق ونظيف وكيف جاهز للنياكة ساعتا قلي: شو هالكس لمع مرتك شكلو رح بجنني فقلتلو: إذا عجبك فيك تبلش نياكة في ساعتا فوت زبو كلو بكسا وقلا: من زمان حابب حط زبي بكسك هالحلو واتمتع فيك ومصمصلك بزازك هالكبار الناعمين واشرب من حليبك الطيب وصار ينيكها بقوه ويفوت زبو ويطلعو من كسا ويقلي شو رأيك عم ببسطا وهي تصرخ وتقله فوت زبك بكسي كمان وما تشيلو منو شو حلو زبك وشو كبير وشو حامي اه اه اه اه ما تشيلو من كسي اه اه. وانا اتلذذ بهذا المشهد واقول له: بدي ياك تنيكا وتبسطلي ياها كتير بوكرا انا ببسطلك مرتك واديش حلو هل احساس وانا عم بتفرج على مرتي كيف عم تنتاك ادامي من رجل ثاني وكيف عم بفوت زبو بكسا وكيف هي عم تتأوه وتتلزز فيه فهذه هي قمه المتعة التي لم اجدها في اي شي اخر يا لها من متعه رائعه. وبعد دقائق من النيك المتواصل قالت زوجتي لطارق: ليك طارق ما تشيل زبك من كسي وفضي لي حليبك فيه حابي احبل منك ومن زبك هالحلو وقالت لي: معليش حبيبي إذا حبلت منو شوف زبو شو حلو فقلت له: معليش طارق حبلا إذا هي هيك بدا وما تخاف فهذا امر رائع. ولكنه اخرج زبه من كسا ووضعه في فمها عنوه وقال لها: يلا رضعي ودوقي هالمني الي عم ينزل من زبي بيعجبك فقالت له: بالتاكيد بيعجبني رح ابلعون كلن. وبلشت تمصمصله بزبو وتلوحس الحليب الباقي عليه حتى ما بقي منه شي وهون قالت لي” شو رايك حبيبي بمرتك وهي عم تنتاك ادامك بتنفع تكون ممثلة” ساعتها قلتلا: مدامك مهتاجي هيك وحابي تنتاكي كتير قومي خليني فوت زبي بكسك لطفي هالشهوة لرح تجنني فقالت لي بخليك على شرط انت تنيكني من كسي وطارق ينيكني من طيزي قلتلو لطارق: شو رأيك قلي: انا بتمنى ليش في احلى من نياكة مرتك وخصوصا من طيزا. وهون نمت انا علتخت وفوتت مرتي كسا بزبي وحطت بزازا على صدري وفوت طارق زبو كلو بطيزا وبلشنا نياكة فيا تنيناتنا وقلتلا: شو رأيك ياعمري مبسوطة فقالت اه اه اه مبسوطة كتير مأنا من زمان حابي تنان ينيكوني مع بعضن اه اه اه شو حلو دخيلكن نيكوني بقوة وما تشيلو ايورتكم مني وفضو حليبكم في حابي حس بالدفا جوات كسي وجوات طيزي فقالا طارق: تكرم عينك انا رح فضي حليبي كلو جوا ت طيزك ورح ابسطك كتير. وانا قلتلا: متل ما بدك حبيبتي المهم تكوني مبسوطة وهيك صار بعد ما شبعناها نياكة انا جبت زبي بكسا وطارق جاب زبو بطيزا. ساعتا قالت لي حبيبي انا كتير مبسوطة هيدي احلى نيكي انتكتا بحايتي خلونا نعيدا كل يوم شو رأيكن. وبس خلصنا قمنا تعشينا وسهرنا سهرة غير شكل وخبرني طارق عن مرتو واديش هي حامية واديش جسما حلو وخرج نياكة فقلت له: اكيد رح تخليني نيكا ما هيك فقلي: بالتاكيد رح خليا تبسطك كتير. ولما صار وقت النوم قالت لي مرتي: حبيبي معليش إذا نمت انا وطارق هالليلة سوا انا بعد ما اشبعت نياكة فقلت لها: متل ما بدك حبيبتي فوتو لكن انتو نيكو بعضكم بغرفة النوم وانا رح نام بالصالون واحلم بمرتو لطارق. وفعلا فاتو على الغرفة وبلشو نياكة ببعضن وكل الليل اسمع مرتي عم تتاوه وتقلو لطارق: نيكني كمان نيكني بقوة وما تشيل زبك من كسي لأنو كتير عم يبسطني خليك عم تنيكني للصبح زبك رح بجنني. ساعتها فت عليون وقلت لهم: انتو ما بتشبعوا نياكة بدنا النام فقالت لي مرتي: ليش بينشبع منو لصاحبك شوف اديش عم يبسطلك مرتك واديشو شاطر بالنياكة وانا بدي منك بوكرا بس بدك تنكلو مرتو تبسطلو ياها متل ما عم يبسطني شو فهمت. قلت لها: بالتاكيد رح ابسطلو ياها كتير بس هي تجي. وفي الصباح نهضنا وشربنا القهوة فقام طارق ليودع زوجتي فبدأ بتقبيلها على فمها ويده تلعب ببزازها وانا اتأملهما عندها قلت لهم إذا بدكم فوت نيكو بعضكم جوا شكلكم ما شبعتو نياكة بعد وانا رح روح عالشغل بس خليك يا طارق عند وعدك وشرفنا عشية أنت والمدام حتى نكلك ياها متل ما نكتلي مرتي فقال لي: بالتاكيد رح جبلك ياها لتنيكا ورح نعمل حفلة نياكة غير شكل انا نكلك مرتك وانت تنكلي مرتي واكيد مرتي رح تبسطك كتير ما هي حامية متل مرتك ويمكن اكتر

بنت خالي تحك طيزها في زبي وتضحكلي


 بنت خالي تحك طيزها في زبي وتضحكلي 

انا شاب في ال18 من عمري وكانت بنت خالي بنت مافي زيها لحمة نيك وكنت دايما بتخيلها وهيا بتتناك مني وفي يوم من الايام اهلي كانو مسافرين وانا كنت جالس في البيت لوحدي وكنت لابس بوكسر بس وفجأة دق الباب حسبته صاحبي فكيت على طول فاتفاجئت لقيتها بنت خالي وقلتلها لحظه رحت لبست تيشيرت بس وجيتلها تاني وقلتلها تفضلي ودخلت المهم سالتني وين امك واختك قلتلها سافروا قلتلي واه طيب سوري انا هتصل على اخويا عشان يرجعلي واتصلت الا وجواله مسكر واخوها طبيعة عمله يخلص في اخر اليل المهم حاولت تتصل اكتر من مره جواله مسكر فاضطرت تجلس عندي ودخلت وشلحت العباية فانا طبعا جنيت على طول اول ماشفتها لابسة بلوزه قصيره وبنطلون استرتش بين خط طيزها. المهم جلسنا سوا وسيتلها عصير واحنا جالسين كنا بنتفرج على التلفزيون وانا جالس اقلب شفنا فيلم جنسي طالعت فيا وضحكت قلتلها ايش رايك نتابعه قالتلي طيب المهم تابعنا الفلم لين نهايته حسيت انو البنت ولعت فجأة قامت وقالتلي وين الحمام قلتلها من هنا وديتها الحمام ودخلت الحمام وانا بطالع من فتحة الباب لقيتها بتلعب بكسها وبتتمحن وبتلعب بصدرها فدقيت عليها الباب قلتلها بسرعه عشان بدي الحمام قالتلي استنى شوي قلتلها مش قادر راحت لابسه اوعيها وفاتحه الباب وانا طبعا كان زبي واقف المهم وهيا طاالعه انا كنت واقف على الباب وحكت طيزها بزبي راحت وضحكت لي ومشيت راحت على الصالون انا دخلت الحمام وشلحت اوعيها وجلست العب بزبي العب فيه وحسيت عليها وهيا بتتطلع من خرم الباب رحت قايم وفاتح الباب فجأة وشها تلخبط وانا كنت شالح قلتلها بجرائه شو رئيك نسوي زي الفيلم ابتسمت وراحت على الصالة وجلست على الكنبه انا رحت وراها وبوستها من فمها لقيتها بتقبل الوضع رحت حطيت ايدي على بزازها ورفعت التيشرت الي لبساه وفكيتلها السنتيانه وجلست الحس في بزازها لحس غريب زي المجنون لانه كان عليها صدر مافي زيه وانا بلحس لقيتها ماسكه زبي وبطلع اصوات وااااو المهم بطلت لحس لقيتها قايمه زي المجنونه ودفتني على الكنبه وجلست على ركبتها وقعدت تمص في زبي زي الممحين وتمص وتقلي ماااحلاه ياهيك الزب يا بلا وقعدت تمص تقريبا ربع ساعه لين مافضيت بتمها رحت قايم وشلتها ودخلتها غرفت النوم ونيمتها على السرير ورحت مشلحها البنطلون وشلحتها الكلسون ولقيت كس واااو مافي زيه ناعم واحمر قعدت امص فيه بوحشيه وهيا تتمحن اه اه اه اه قبل ما نبتدي نيك وتقول دخل زبك بكسي وتصرخ وانا بزيد في المص لين ما اجا ضهرها وبعدين رحت قايم وحطيت زبي فيها دخلت الراس بين كسها وهيا تصرخ اه اه اه دخله بيكفي حرام عليك وانا اول ماسمعتها بتحكي هل الحكي دخلته كله وهي تصرخ اه اه اه اه وتقلي بسرعه نيكني وصرت انيكها اكتر والعب بصدرها والحس شفايفها لين ماقرب يجي ظهري قلتلها احطه جوا ولا بره وهيا بتصرخ لا بره اه اه وانا رحت مطلعه وحطيته بتمها صارت تمص وتلحس في المني وبعدين قلبتها على بطنها وشفتلكم طيز وااااو كبيره ولحمه ما استوعبت المنظر رحت جبت الكريم ودهنت على زبي وعلى طيزها ورحت حااطيت راس زبي عند فتحة طيزها راحت صرخت اااه بوجع قالتلي بلاش وانا اصريت اني ادخلع راحت مستسلمه للوضع رحت بدخله شوي شوي وهيا تصرخ لا مش قادرة وانا ولا هنا جلست ربع ساعه وانا اطلع وادخل رحت منزل المني جوا طيزها لقيتها مبسوطه رحنا ايمين سوا واخدنا دش مع بعض وقعدت تقلي انها انبسطت كتير من زبي وقالتلي ياريت كل ما اجي عندكم اتناك منك قلتلها طبعا من عيوني قلتلها مين يسيب جسم زي دا لحمه المهم كملنا ترويش ونكتها كمان مره من كسها واحنا بنتروش المهم وانا بنيكها رن عليها اخوها وقلها انو تحت البيت بسرعه انزلي راحت قايمه من تحت زبي بعد ما ودعته باحلى مصه من تمها ولبست اوعيها وهيا طالعه ادتني شفه واااو لين دحين وانا دايخ منها وراحت نازله وصارت تتحجج لاخوها انو يجيبها عندنا علما بانو اخوها ما بيعرف انو اهلي مسافرين وصارت كل يوم تيجي لعندي وانيكها نلين ما اجو اهلي من السفر بس الصراحة استمتعنا سوا.

الثلاثاء، 21 يوليو 2020

مدرستي تلعب في كسي وزوجها ينيكني في طيزي


 مدرستي تلعب في كسي وزوجها ينيكني في طيزي 


مرحبًا، انا اسمي مروة وسأحكي قصتي عندما كانت مدرستي تلعب في كسي مع زوجها، كنت في السنة الأخيرة من المرحلة الثانوية، ولأني جميلة جدا وناعمة ومربربة وجدت نظرات معلمتي غريبة ومريبة! معلمتي هذه مشهورة بالقسوة الا معي معروف عنها الحزم مع الكل حتى يأتي دوري عندها اشعر بأني أنا المسيطرة! بعد فترة قليلة وبعد محاولات تقرب واهتمام كبير من معلمتي ساره ذات ال28 عاما دعتني لزيارتها في منزلها وقد قابلت هذه الدعوة بكل الرضا والحماس والفرح … وفعلا تمت الزيارة الأولى وكانت المفاجأة المتوقعة طبعا. كان اللقاء الترحيبي كبير جدا وكنت مرتبكة لأنها تظل معلمتي. حاولت التعامل معي بأسلوب مختلف جدا! كصديقة مقربة عادية. كان زوجها خارج المنزل لمشاهدة أحدى مباريات كرة القدم عند أحد اصدقاءه وكان لديها طفلان في زيارة لمنزل جدهما لقضاء نهاية الاسبوع. حيث كان المنزل خالي من الجميع عدانا أنا وهي … حفاوة الاستقبال والاهتمام الكبير والاسلوب المختلف عن المدرسة جعلني أهدأ قليلا وابدأ في أخذ حريتي نوعا ما. ولأنه كان اللقاء الأول في المنزل كان لا بد للطرفين من ازالة الحواجز حتى لا يصدم احدهما بردة فعل غير متوقعة! واصلنا الضحك من النكات التي كانت تطلقها معلمتي ساره والتي في معظمها من النوع الساخن. ثم بعد ذلك سألتني إذا لم يكن لدي مانع في الصعود معها إلى غرفة النوم لكي أشاهد ثيابها الأخيرة؟ . ولم أتردد وافقت على الفور. كانت غرفة نومها كبيرة ومفروشة بفرش ثمين جدا وألوانها رومانسية ومنسقة بشكل رائع جدًا. أجلستني على الأريكة وقالت خذي الأمر ببساطة فنحن أصبحنا صديقتين. وفتحت دولابها واخرجت مجموعة من الفساتين والملابس لتأخذ رأيي وكانت موديلات جميلة وجريئة جدا! ثم قامت بخلع تلك التنورة القصيرة التي كانت ترتديها والبلوزة وبقيت بلا حرج في ملابسها الداخلية! حينها احسست بالتوتر الذي سرعان ما تبدد بنظرة من ساره تحمل ابتسامة هادئة! سألتني قائلة: هل تعرفين عمل مساج؟ أشعر بألم في اسفل الظهر. فورا رديت عليها بنعم أعرف! وقد كنت أتوق من داخلي لتجربة ملامسة جسدها الغض دون أن أدري لماذا؟ كنت أعرف ما يدور من حولي بداخل نفسها ولكني كنت أتمنى أن تبدأ هي! أستلقت على السرير وطلبت مني الاقتراب وعمل المساج وفعلا قمت بتدليك جسمها وأنا أشعر بسيل من الحرارة يتدفق إلى جسمي لأنها كانت ايضا جميلة القوام وناعمة جدا وأنوثتها جارفة وبدأت تنهداتها. وحركاتها على السرير وكأنها حية تتلوى على كثيب من الرمال. اخبرتني بأنها تجيد ايضا عمل المساج وطلبت مني الاستلقاء لكي تدلكني! لم أمانع وقبل أن استلقي طلبت مني خلع الجنز والبلوزة بدون أن أخجل حتى تقوم بعمل المساج بشكل جيد! ايضا لم امانع بل أنني خلعت حتى ملابسي الداخلية. وكأني انتظر هذه الكلمة. وما أن رأتني أخلع ملابسي الداخلية حتى قامت بفعل الشيء نفسه وخلعت ملابسها الداخلية. عند ذلك رأيت كم هما جميلان نهداها. وكم هو ناعم كسها البارز المنتفخ. وبدأت عمل المساج لي. وكانت تحرص على الاقتراب من الأماكن الحساسة لدى المرأة بحذر لمعرفة ردة فعلي ومدى رغبتي! كنت من الداخل أشعر بنشوة غريبة تدفعني إلى التجربة خصوصا بعد سماعي لحكايات زميلاتي ذوات العلاقات (النسائية – النسائية). فجأة وبدون مقدمات أحسست بدفء غريب على ظهري كان كافيا لأن يشعلني من أعماقي! كان لسانها يتجول بحرفنة على جسمي. لم أقاوم واستسلمت. وهنا انكسرت كل الحواجز والتقت الرغبات رغباتي الجنسية مع رغباتها! وجدت نفسي اتفاعل معها واقبلها فما لفم. بل وامص شفتها السفلى بكل نهم. وهي تنحني على نهداي وتكاد أن تأكلهما أكلا. وتأخذنا لحظات الأحضان بشكل ساخن! توقفت للحظات ومدت يديها إلى جهاز الريموت كنترول وبدأت شاشة التلفاز تضيء معلنة بداية عرض لأحد أفلام مثيرة … كانت هي المرة الأولى التي أشاهد هذه الأفلام. شعرت بنشوة غريبة وتمادينا في التفاعل وتطبيق ما يعرض أمامنا ووصلنا إلى قمة نشوتنا الجنسية بعد أن لحست لي كسي ومصت بظري بشكل جنوني. وقد فعلت الشيء نفسه معها بأستمتاع رهيب وتلذذ غريب! وصلنا إلى اقصى نشوة ممكنه لأنه كان اللقاء الأول بيننا. انتهينا وبعد جحيم رائع من القبل أرتدينا ملابسنا وحان موعد ذهابي إلى المنزل. حضر السائق وعند ما هممت بمغادرة منزلها أكدت علي بتكرار زيارتها متى ماشئت. وأكدت لها أني سأفعل ذلك بكل تأكيد.وهاتفتني على جوالي في نفس الليلة وكنت سعيدة بأتصالها الذي كان يشدد على أهمية الاحتفاظ بسر العلاقة التي بيننا …! تمادت علاقتنا وتطورت إلى علاقة حب رائع ومتعة لايمكن وصفها. ولذة تفوق كل وصف! تكررت الزيارات واختلفت الأساليب وصلت إلى مستوى الأحتراف! وفي أحدى المرات وكنت في زيارتها في منزلها وذلك في بداية الإجازة الصيفية سألتني قائلة: هل ترغبين في رؤية زوجي ماجد وهو معي؟ فوجئت بالسؤال وظننتها تمزح. غير أنها أكدت لي أنها جادة فيما تقول بل أضافت قائلة: أريده أن ينيكني وأنتي تقبلينني وتمصين نهداي في نفس الوقت. . سكت قليلا أريد أن أستوعب ما سمعته منها. ولأنني بطبعي أحب الأشياء الجديدة والمثيرة فقد وافقت. وكم كانت فرحتها كبيرة بموافقتي. وبعد ذلك إتصلت تلفونيا بزوجها وطلبت منه الحضور لأنها تريد أن تعرفه بأعز صديقاتها. ولم أكن قد رأيت زوجها من قبل. وبعد أقل من عشر دقائق كان قد وصل إلى المنزل. وكنا ننتظره في الصالون. يإلهي كم هو رجل وسيم جدا. بل هو الرجل الذي تتمناه كل أمرأة. لقد شدهت عند رؤيته فكل مافيه جميل ووسيم إلى أبعد الحدود! رجل ينضح بالرجولة والفحولة بكل مافي الكلمة من معنى قدمتني معلمتي اليه على أني صديقتها وقد رحب بي بحفاوة بالغة. والإشعاع الرجولي يشع من عينيه وهو لايكاد يرفع عينيه عني. والابتسامة الآسرة تعلو شفتيه. جلس على الصوفة إلى جانب زوجته بينما أنا جلست على مقعد آخر وبدأنا نتبادل أطراف الحديث. وكانت زوجته ترتدي قميص نوم شفاف جدا وبدون أي ملابس داخلية. ثم بدأت تتمايل بجسمها عليه وهي تضحك لسماعها لنكاته التي يطلقها بكل خفة دم وجاذبية علينا ثم بدأ التمايل يزيد إلى أن أصبحت في أحضانه وبدأ يقبلها بنهم وبأسلوب رائع. بعد ذلك إقترح علينا أن نغير الجلسة ونذهب معا إلى غرفة النوم فوافقت زوجته وهي تنظر لي وتغمز بعينها. ودخلنا جميعا إلى غرفة النوم ألتي أعرفها تماما والتي قضيت فيها أمتع أيام حياتي. أحتضن ماجد زوجته ساره وبدأ في تقبيلها وهما لايزالان واقفان ثم بحركة رقيقة منها جذبتني لأحضنها من الخلف. ومد زوجها يده برقة تامة ووضعها على ظهري وبدأ يشد جسدي على جسدها ثم بدأت يده في تدليك ظهري وانا أكاد أذوب من اللذة وعندما وضعت ساره رأسها على كتف زوجها أعطاني شفتيه وغبنا أنا وماجد في أجمل قبلة مرت علي في حياتي ومصصت شفتيه بكل الشوق بكل الشهوة وبكل اللذة وبدأ يدخل لسانه في فمي وامصه. ثم أعطيه لساني ليمصه وأنا يكاد يغمى علي من شدة الشهوة. ثم ألتفت ساره وبدأت تخلع ملابسي بعد أن خلعت قميص نومها حتى عرتني تماما وأنا ألمح نظرات الشهوة والإعجاب في عيني زوجها وهو يتفحص بنظراته كل أجزاء جسدي. وما أن صرت عارية تماما أمامها حتى بدأ ماجد في خلع ثيابه وصار هو عاريا تماما مثلنا. يا إلهي كم هو رائع زبه وكم هو كبير وشهي. أمسكت ساره برأسي وهي توجهني نحو زب ماجد وكنت أسرع منها في الجلوس على ركبتي وهو واقف أمامي وأمسكته بيدي وأحسست بحرارته بل وبنبضات عروقه. أنحنيت عليه وقبلته ثم بدأت أمرر لساني حول رأس زبه الكبير وبدأت أدخله شيئا فشيئا في فمي وأمصه بكل لذة وأحس بطعمة مذيه اللذيذ ذلك السائل الشفاف الذي يخرج من زب الرجل عندما تبلغ به الشهوة منتهاها وهو غير المني الذي يقذف به عند الإنزال. كم كان طعمه رائعا. كان ماجد في هذه الاثناء يقبل ساره بكل جنون وينحني على نهديها ويرضعهما كطفل جائع. وهما يتأوهان بأصوات عالية تجعلني أحترق. كم كان كسي مبللا من شدة شهوتي. بعد ذلك إنحنى ماجد وأمسك بيدي وشدني بكل لطيف لأقف بمحاذاته ثم بدأ يقبلني ويضم جسمي إلى جسمه القوي الرائع. وبدأ يدفعني إلى السرير وأنا أتجاوب معه وألقيت بجسمي على سريرهما الكبير وألقى بنفسه فوقي ثم بدأ يلحس جسدي كله حتى وصل إلى كسي المبلل المنتفخ وبظري المتحفز من شدة الشهوة وبدأ يمصه ويرضعه بكل شهوة ويلحس جميع أجزاء كسي ويمرر شفتيه ولسانه على شفتي كسي. كنت أتأوه من اللذة وبالذات عندما بلل أصبعه من رطوبة كسي وبدأ في تليك فتحة طيزي بأصبعه وهو يمص كسي في الوقت نفسه ويلحسه بل ويأكله أكلا. ثم جاءت ساره وبدأت تمص نهداي وصدري ورقبتي. وفتحت فخذيها ثم وضعت كسها الرائع فوق فمي وبدأت الحس كسها وامص بظرها بجنون وبشكل لم أقم به من قبل أبدا وذلك لشدة شهوتي وماجد يتحكم في كسي وبكل اقتدار بفمه وأصابعه. يإلهي لقد أشتعل جسدي كله بالشهوة والرغبة، كم أتمنى أن ينيكني ذلك الرجل الرائع. وكأنه قرأ أفكاري فرفع ساقاي ووضعهما فوق كتفيه ثم أمسك بزبه وبدأ يدلك كسي المبتل بذلك الزب الكبير حتى بدأت اصيح وأتأوه وأرتعش ثم زادت رعشاتي وهو يدلك كسي بزبه حتى بلغت قمت شهوتي وأنزلت وابتل كل كسي بل وامتد البلل إلى فخذي فعاد وبدأ يلحس لي كسي من جديد وبكل جنون يعصره في فمه عصرا. وكدت أن أترجاه أن يدخل زبه كله في كسي ولكني تمالكت نفسي لأني لم أرد أن أفقد عذريتي. ثم بعد قليل طلب من زوجته أن تحضر له الكي واي ليمتعني بزبه في طيزي. ثم قلبني على بطني ووضع المخدة تحت بطني. وكانت طيزي بارزة بطبعها ومستديرة وجميله وبرزت الآن أكثر أمامه بعد أن وضع المخدة تحتي. فتح طيزي بيديه وبدأ يدلك خرق مكوتي بزبه ثم وضع كثيرا من الكي واي في خرقي وعلى رأس زبه وبدأ يدلك خرقي بزبه ويضغط عليه وأنا أتألم ولكنه ألما لذيذا بسبب وجود الكي واي الذي ساعد على دخول زبه الكبير شيئا فشيئا داخل طيزي. كان يحاول أن ينيك طيزي بلطف لكي لايؤلمني وبعد أن تأكد من دخول زبه كله داخل مكوتي بدأ يزيد من سرعة النيك وأنا أصرخ من اللذة وأتأوه من الشهوة، ادخلت ساره رأسها تحت بطني مبعدة المخدة وواضعة فمها تحت كسي تماما وبدأت تلحس لي بطريقتها الاحترافية في اللحس ومص البظر. انزلت مرات عديدة وأنا على هذا الوضع وبعد حوالي النصف ساعه بدأ ماجد ينيكني بجنون وهو يصيح ويتأوه ثم بدأ في قذف منيه الرائع داخل طيزي ونام على ظهري وهو يتصبب عرقا وأختلط عرقي بعرقه الرائع وشددت عضلات خرقي على زبه كأنا أريد من مكوتي أن تمتص جميع منيه الرائع. وبعد دقائق قليله دخلنا كلنا إلى الحمام واستحممنا معا. كم كانت تجربة رائعة بكل تفاصيلها. وفي الحمام وبعد أن أكملنا تحممنا بدأت ساره تمص زب زوجها حتى انتصب كأنه عمود من حديد وبدأ يدلك زبه في كسها وفمه في فمي ثم خرجنا من الحمام والقى بزوجته على السرير رافعا رجليها فوق كتفيه ثم بدأ في نيكها بعنف رائع ومدخلا كل ذلك الزب في أعماق كسها وهي تتأوه مستمتعة بطريقة نيكه. وجذبتني من يدي وأجلستني بحيث يكون كسي فوق فمها وبدأت تلحس صاحبها الصغير كما كانت تحب أن تسمي كسي. ماجد ينيكها بقوة ويقبلني بجنون وهي تلحس كسي بكل التلذذ لحظات يصعب علي وصف روعتها ولكنها رائعة ومثيرة بكل مافي الكلمة من معنى. بدأ ماجد في التأوه والصياح بصوت قوي لقد أقترب من لحظات الإنزال. وفعلا بدأ جسمه يرتعش وهو يقذف بحمم منيه في أعماق كس ساره معلمتي الممحونة. ولكنها محنة رائعة أدخلتني في عالم آخر من اللذة والمتعة والإثارة. واستمرينا ثلاثتنا على علاقتنا الجميلة بين حين وآخر

طيز المراهقة المربربة تحك في زب خالها وتشعل شهوته


 طيز المراهقة المربربة تحك في زب خالها وتشعل شهوته

اليوم معنا قصة الخال المنحرف مع طيز المراهقة المربربة بنت أخته، اسمها عبلة، تلك الفتاة ذات اجمل جسم وانوثة غير عادية وقد وصلت إلى ربيعها التاسع عشر واكتملت كل مقومات الفتنة والاغراء في ذلك الجسد.اما خالها حمدان فقد كان رجلا في الخامسة والخمسين من عمره ويعشق النيك كثيرا ومستعد لعمل اي شيئ من اجل تدليع زبه حيث انه ينيك كل شيئ نساء ورجال وحتى الحيوانات وبما ان عبلة بنت اخته فقد كان يدخل إلى بيتهم واحيانا يختلي بها بطريقة عادية دون اثارة انتباه اي احد.و قد بدات تحرشاته لها حين بدات علامات النضوج تظهر عليها حيث كان كثيرا ما يحتك بزبه على طيزها أو يلمس بزازها ويتظاهر ان الامر حدث صدفة دون قصد.المهم في احد الايام كان معزوما في بيت عبلة من طرف امها والتي هي اخته في نفس الوقت وظل يرمق عبلة بعينيه على جسمها وما اثاره اكثر ذلك الطيز الذي كان يرتعد كلما خطت خطوة حتى ان اثار الكيلوت من تحت الروب كان مرسوما بشكل مثلث. بدا حمدان يهيج اكثر ومن حسن حظه انه جالس على الكرسي ورجليه تحت المائدة والا لكان فضحه زبه المنتصب والباحث عن اختراق البنطال والتحرر إلى كس عبلة والتلذذ بها استمر حمدان في النظر إلى جسم عبلة المثير إلى درجة جعلها تحس انه يريد ان ينيكها وبما انها كانت في سن العنفوان الجنسي فقد صارت تتجاوب معه بنظرات ساخنة وصارت تفرح كلما زارهم في البيت حتى انها وجدت افضل خطة لتهييجه اكثر حيث كانت تتعمد المرور امامه وهي دون ملابس داخلية مما يجعل حلمات بزازها واضحة ومرسومة تحت الروب بوضوح تام. ذات يوم اقترب منها خالها حمدان وعبر لها عن اعجابه بذلك الجسم الذي الهبة واكد لها انه مستعد لتحقيق اي شيئ تطلبه منه واخذها إلى غرفة معزولة وكشف لها عن زبه الذي كان يقطر من مذي الشهوة وبانتصاب رهيب. انبهرت عبلة بجمال زب حمدان خاصة وانها ترى زب لاول مرة في حياتها وبسرعة لمسته وضغطت عليه بيديها الناعمتين واتفقت معه على الالتقاء حين تكون وحيدة في البيت وتمتعه بالنيك مثلما يشتهي الاثنان معا وهو ما حصل في احد الايام. كانت الساعة تشير إلى الثانية زوالا حين حملت عبلة هاتفها واخبرت حمدان انها وحيدة في البيت وبامكانه المجيئ إلى غاية السادسة مساءا ومن ثم يمكنه البقاء في البيت لانه لا احد يمكنه ان يشك في علاقتهما لانه خالها وهو الامر الذي افرح حمدان وجعله يكون امام باب المنزل بعد عشرين دقيقة فقط حين سمعت عبلة دقات الجرس ومعها بدات دقات قلبها تتسارع لما فتحت الباب وجدت خالها حمدان واقف امامها وقد هيئ نفسه جيدا وهذب من مظهره حين حلق لحيته وملا جسمه بالعطر الراقي ثم ادخلته إلى البيت ومباشرة احتضنها وراح يقبلها من رقبتها الدافئة ثم مرر يديه على ظهرها من فوق الروب وصارت هي التي تقبله من فمه وتلعق لسانه ورغم عدم خبرتها في النيك الا انها عرفت كيف تلعب بزبه من فوق البنطال وظلت تمرر يديها عليه إلى درجة جعلت حمدان يطلب منها التوقف والا سيقذف من حلاوة الموقف وهيجانه الذي كان عليه. رفع بعد ذلك عليها الروب حتى راى جسمها عاريا تماما وقد حلقت كسها وابطيها وازالت الشعر من كل جسمها حتى صارت مثل الزبدة الطازجة من كثرة النعومة وهنا نزع حمدان بنطاله وخرج زبه الوحش الذي كان يتدلى بين فخذيه ورفع قميصه حتى صار عاريا ايضا وكان صدره مشعرا جدا تفوح منه الرجولة وكان جسمه قويا جدا. بسرعة نزلت عبلة ترضع الزب وتلحس الراس وهي تتذوق ماء شهوته الذي كان يدمع من فتحة راس زب حمدان ثم طرحها على الارض ووضع زبه بين بزازها الكبيرة وحكه قليلا وهنا لم يصمد وشعر برغبة في القذف و بما ان حمدان كان خبير في السكس فقد باعد زبه عن جسم عبلة الدافئ حتى لا يقذف واستمر يقبلها ويرضع حلمات بزازها حتى جعلها تغنج وتتاوه بلذة عالية ثم وضع اصبعه في كسها فوجده مبلل بماء شهوة الكس وبما انها عذراء فقد خاف ان يحدث له مشاكل مع اهلها واقترح عليها ان ينيكها من الطيز فقط ووعدها باعلى درجات المتعة واللذة وهنا قبلت عبلة بشرط ان يبقى يداعب كسها باصابعه حتى يوصلها إلى الرعشة الجنسية وحلاوة النيك القصوى. كانت كلماتها تهيجه اكثر وتغريه ومن حرارة الموقف رفع رجليها إلى الاعلى ثم باعد بين ساقيها حتى قابله كسها الوردي الشهي وبصق فوق فتحة الشرج مرتين وبصق فوق راس زبه مرة اخرى ثم دفعه واحس بحرارة مثيرة جدا. ادخل حمدان زبه وكان زبه طويلا ويميل لونه إلى السواد مع احمرار شديد في الراس وكان طيز عبلة ضيقا جدا لانها لم تتذوق الزب من قبل واغلق لها فمها بيده حتى لا تفضحه امام الجيران بصرخاتها النارية واستمر في حركة ادخال واخراج الزب لكنه لم يستطع البقاء في حالة اتصال جنسي الا لمدة لا تفوق خمس دقائق وشعر ان حليبه سيتدفق من كثرة سخونة الطيز وهنا اخرج زبه وتعمد وضعه فوق بطنها وامسكه بيده اليمنى وبقي ينظر إلى المني يخرج من زبه بطريقة حارة جدا ولم يستغرق الامر طويلا حتى عاد الانتصاب إلى زب حمدان ومعه شهوته وناك عبلة مرة اخرى من نفس المكان ولكن هذه المرة كانت تصرخ بطريقة اشد لانه ناكها اكثر من عشرين دقيقة حتى احمرت فتحة شرجها من زب حمدان ولما قذف مرة اخرى احتضنها واكملا القيلولة معا فوق السرير

الاثنين، 20 يوليو 2020

نادية وليله ساخنه



 نادية وليله ساخنه 



كانت أمي تنادي لي لتخبرني أن صديقتها ليلى التي تقيم في مدينة أخرى سترسل ابنتها لتزورنا وتدعونا لحضور زفافها الشهر القادم وقد طلبت أمي أن أجهز نفسي لاستقبالها في غرفتي عدة أياموكانت نادية التي ستزورنا أكبر مني بخمس سنوات فهي في الثانية والعشرين من عمرها وقد رأيتهامنذ سنتين عندما كنت أقدم امتحان الصف التاسع وجاءت مع أمها وقضت عدة أيام في ضيافتنا ولكنبسبب امتحاني لم يتسنى لي الوقت للتعرف إليها جيدا 0وصلت نادية فاصطحبتها لغرفتي وحملت معها الحقائب ودخلنا إلى الغرفة وأريتها السرير الذي ستنام فيه قرب سريري , كانت نادية جميلة جدا ممشوقة القوام بارزة النهدين تضع عطرا غريبا طيب الرائحة ولا أدري لماذا فرحت بقدومها , ربما لأنها عروس على وشك الزواج وستخبرني بخفايا الرجال وبالزواج وربما لأنني أعجبت بها وأحببت أن تكون صديقتي 0قضينا اليوم الأول مع أهلي في المزرعة وكان يوما حافلا ولكني انتبهت أن جوال نادية لم يرن أبداوحتى خطيبها لم يتصل ولم يبد عليها أنها تفكر به أو تستفقده , رجعنا مساء إلى البيت وبسبب التعب ذهبنا جميعنا للنوم باكرا وعندما أغلقت باب الغرفة كانت نادية تغير ثيابها فانتبهت لنهديها الرائعينمن دون سوتيان وقد لمحتني أنظر ولكنها لم تستدر بل على العكس استدارت باتجاهي فرأيت حلمتيها الكبيرتين غير حلمتي الصغيرتين , اقتربت منها وسألتها ان كانت تحتاج شيئا فقالت لا شكرا ونمنا 0اسيقظت قبلها وكانت تنام بالكيلوت فقط بسبب الحرارة المرتفعة فأيقظتها ثم جلست بقربها وقلت :صباح الخير لأحلى عروس في العالم 0 لم يعجبها كلامي كما بدا لي وقالت : لست سعيدة بهذا الزواج لدرجة أن أكون أحلى عروس فأنا أتزوج لأنه يجب أن أتزوج أما خطيبي فلا أحبه ولكني متفاهمة معه0نظرت إليها باستغراب وقلت لها : لماذا ؟ أنت أجمل فتاة رأيتها في حياتي وتتزوجين هكذا 0كانت كلمتي قد لونت خدودها بالأحمر من الخجل فقالت : شكرا هذه مجاملة من فتاة جميلة فقلت :أعوذ ب**** أنت فعلا كما أقول يا نادية والدليل أني سأخطف قبلة من خدك ثم خطفت القبلة فازدادتاحمرارا وقالت : أنت أروع صديقة لقد أرجعت لي ثقتي بنفسي بكل*** هذا 0خرجنا من الغرفة وقضيت يومي معها لوحدنا في السوق ثم تناولنا الغداء في مطعم على شاطىء البحروقد تعمدت الأعتناء بها برقة طوال الوقت وكنت برغم صغر سني أحس أني أقوى منها وأقدر على استلام زمام المبادرة فقد كانت خجولة وتراقب شخصيتي وكيف أتصرف مع المحيط الخارجي لدرجة أحسست أنني أنا التي أكبرها لخمس سنين وعندما رجعنا إلى البيت مع غياب الشمس كانت تمسك بيديكأنها تطلب مني حمايتها بقينا مع أهلي حتى حان وقت النوم فدخلنا إلى غرفتي ولا أنكر

أني تلصصت عليها وهي تخلع ثيابهالأرى نهديها الساحرين, جاءت إلي وقالت : هل تسمحين لي بالنوم قربك ؟فرحت بذلك وقلت لها : طبعا تفضلي وأفسحت لها مجالا قربي واستدرنا كل باتجاه الأخرى فانتبهت انها تلبس بلوزة خفيفة فسألتها : البارحة نمت بدونها لماذا ترتدينها اليوم فردت بخجل : خجلت منك 0فقلت : أتمنى أن تأخذي كامل الراحة في نومك ولا تحرميني من رؤية جسدك الجميل 0خلعت بلوزتها و أصبح نهداها في وجهي فأخذت أنظر إليهما بشغف حتى انتبهت فقالت : ماذا يعجبك بصدري دعيني أرى صدرك أنت أيضا فخلعت قميصي ومديت أصابعي لنهدها أتلمسه فاشتعلت شهوتي وتذكرت صديقتي نائلة التي أمارس الجنس معها وأدركت أني على وشك خيانتها مع نادية 0لم تعترض على لمساتي الساخنة والتي ازدادت سخونة بتلاطم نهودي بنهودها فأخذت أتمادى حتىسألتها : هل تشتهيني يا نادية مثلما أشتهيك ؟لم ترد ولكنها قربت حلمة بزها من فمي فتلقفته وأخذت أمصه بشوق ونزلت أصابعي بعد أن تولى فميأمر نهودها إلى كسها الذي تمنيته مغطى بالشعر وبالفعل كان كما تمنيته فأنزلت فمي رويدا رويدا إلى كسها الرطب وأخذت أمتصه بشغف وكانت هي تصدر صوتا يزيد شهوتي وتتوالى انقباضاتها كلما استمريت بإثارتها وكانت سهرة سحاق عامرة انتهت بأن أنهكتني وأنهكتها , عانقتها وقبلتها على شفتيها ثم سألتها : هل هذه أول مرة مع فتاة فأجابت : نعم وأنتفقلت : لم أخن نائلة حبيبتي يوما إلا معك يا نادية لأنك أشعلتني عرفت نادية بعد زيارتها لنا سبب اكتئابها وأدركت أنها سحاقية بعد مجموعة دروس أخذتها مني

زوجة عمي تعشق نيك الطيز

 

زوجة عمي تعشق نيك الطيز 


زوجة عمي في الثلاثين من العمر جميلة كملكات السكس في أفلام البورنو جسد رائع ممشوقة القوام ذات صدر مكتنز وحلمات وردية تطلب المص والعض ولها طيز مستديرة بيضاء مشربة بالحمرة وسيقان طويلة وأفخاذ مستديرة مرمرية وشفتان كحبات الكرز. تطلب ألأكل وكنت في الثامنة عشر من عمرى هائج دائما وزبرى في حالة أنتصاب شديد وكنت مقيم بصفة دائمة مع جوزة عمي لسفره المستمر وكانت دائما تحب ارتداء الملابس العارية وشورتات قصيرة وبلوزات شفافة عارية بدون سوتيان داخلى بيبى دول شفاف قمصان النوم العارية بل أحيانا كثيرة تخرج من الحمام عارية تماما وتسير في المنزل عارية أمامى وتشهيني. إلى أن تدخل حجرة نومها وتجلس عارية تتزين امام المرأة وكنت أهيج على منظر كسها وطيزها وبزازها العريان وأجرى لممارسة العادة السرية عدة مرات وكانت كأنها تتعمد أثارتى حتى أنيكها ولكنى كنت أخاف من أى فعل خشية أن تغضب منى وتبعدنى عنها ولكنى كنت أشعر أنها تحب الزب و عاوزة تتناك وكانت تحضر جاراتها للسهر معها ويقضون وقتهم في مشاهدة ألأفلام ألأجنبية التي بها مشاهد جنسية وكنت أراهم وهم يغنجون ويضحكون ضحكات مثيرة ويلمسون بزاز وطياز وأكساس بعضهن لمسات شهوانية وأحيانا يقومون بتقبيل شفايف بعضهم. واحيانا كنت أرى نظرات الشهوة في عيونهم وهم يفعلون ذلك امامي متعمدات. ومرة تركتهم وخرجت لقضاء بعض الوقت مع أصدقائى وحين رجعت فتحت الباب ودخلت دون أن يشعرن بى فوجدتهم عاريات تماما وينامون فوق بعض يتبادلون القبلات الجنسية ويدخلون لسانهم في فم بعض ويمسكون بزاز بعض ويدخلون أصابعهم في أكساس بعض ووجدت زوجة عمي تضع خيارة في طيز أحدى جاراتها والأخرى تضع لها خيارة في كسها وأحدى الجارات ممسكة زبر كاوتش أسود وتضعة في كسها بينما أحدى النساء تلحس شفايف كسها، وفاجئنى المنظر وأهاجنى بشدة فأخرجت زبرى وبدأت في أستحلابة بيدى امامهن دون اي حياء و بعدها قذفت لبنا ساخنا عدة مرات وأنا أستمتع بمنظر ممارستهم السحاق، وبينما هم نائمات عرايا على ألأرض ويلعبون في أكساس بعض قالوا كل واحدة تحكى قصة أول نيكة في حياتها فبدأت زوجة عمي تحكى قصتها قالت: كنت في الثانية عشرة من عمرى وذهبت في رحلة ألى ألأقصر مع المدرسة وأثناء تجوالنا تهت عن زميلاتى وذهبت أبحث عنهم ودخلت أحد المعابد الفرعونية وفوجئت بشاب نوبى أسمر طويل ممشوق الجسد مفتول العضلات عاريا تماما يستحم بجوار عامود وهالنى منظر زبرة الضخم الطويل الذي كان منتصب بشدة وهو يغسلة بيدة وأثارنى هذا الزبر وكنت في بداية سن البلوغ فوجدت يدى دون أن أشعر تنزل الكيلوت البيكينى الذي أرتدية وأرفع التنورة وألعب بكسى بأصابعى وأضغط على حلمات بزازى وأشتدت أثارتى فأخذت أتأوة بصوت عالى دون أن أشعر فسمعنى الشاب ونظر إلى فوجدنى أمامة عارية الكس فاشتدت أثارتة وانتصب زبرة بشدة أكثر واقترب منى وزبرة يسبقة إلى كسى ووضع زبرة في بطنى وامسك وجهى بيدية وقبلنى من فمى قبلة ساخنة شعرت معها انى أغيب عن الوعى ثم وضع لسانة في فمى وأخذ يمص لسانى وفك زراير بلوزتى وكنت لاأرتدى سونتيان وأخرج حلمات بزازى وأخذ يمصهم ويعضهم بشدة ثم رفعنى من طيزى وأجلسنى أمامة عل مسند عامود وأزاح طرف الكيلوت من على كسى وبدأ يلحس كسى بلسانة ويدخلة ويخرجة وكنت أشعر بلسانة الخشن كأنة زبر وليس لسانا وخفت أن يفتحنى بلسانة فقلت لة مهلك وأنت تلحس لحسن تفتح كسى فقال لى ماتخافيش أنا حانيكك من غير مافتحك وحامتعك من النيك أكتر ماتكونى مفتوحة بس تسمعى كلامى وانا حابسطك، وبدأ يلعب في طيزى بأصبعة ويدلك فتحة الشرج ويدخل أصبعة في فمى يأخذ لعاب من فمى ويضعة في فمة ويخرج لعاب من فمة ويضعة على أصبعة ألأوسط ويدخل أصبعة في فتحة طيزى. و يدلك طيزى برفق وهو يدخل أصبعة ويخرجة ثم أنزلنى وأوقفنى أمامة وأدارنى بحيث أصبح ظهرى لة وأحنى رأسى وسحب طيزى من وسطى إلى الخلف بحيث أصبحت في وضع نيك الطيز اللى انتوا عارفينة طبعا وبدأ في أدخال رأس زبرة برفق في طيزى وهو يلعب في كسى بأصابعة ويلحس ظهرى ورقبتى من الخلف ويلعب في بزازى ويدفع زبرة بالتدريج إلى أن غاص نصف زبرة في طيزى وبدأت أصرخ من النشوة وأقول لة نيك، نيك كمان دخلة كلى في طيزى وهو يستجيب ويدخلة إلى أن شعرت أن زبرة دخل بالكامل في طيزى وظل يدخلة ويخرجة إلى أن شعرت بشلال ساخن يندفع في طيزى ثم أخرجة من طيزى وأدار وجهى إلى زبرة ووضع زبرة في فمى وقال مصية، مصية وهو يلهث ويصرخ نشوة ووضعت الزبر المنتصب الذي يرتعش من النشوة في فمى و مصصتة مصا شديدا وهو ينتفض في فمى واندفع اللبن الساخن مرة أخرى في فمى وشربتة وبلعتة ومن شدة نشوتى وأثارتى أرتعشت واحسست بسائل ينزل من كسى فرفعنى بيدية من طيزى ووضع كسى في فمة يمص كسى ويلحس السائل الذي ينزفة كسى وظل ينيك في طيزى ويلحس كسى حتى وجدنا أنفسنا والظلام قد حل فأخذنى إلى الفندق الذي كنا ننزل فية وتركنى على وعد اللقاء في الغد.و فعلا ظلينا نتقابل كل الأسبوع الذي قضيتة في ألأقصر وأشبعنى نيكا في طيزى وسافرت وأنا حزينة لفراق هذا الزبر العملاق الذي أشتهيتة وتمنيت بشدة أن يظل في طيزى وكسى ولم يعوضنى عنة أى زبر ناكنى بعد كدة، ومن يومها وأنا أعشق النيك في طيزى فلم أنساه. سمعت هذة القصة المثيرة وذاد هياجى ودخلت حجرتى ونمت عاريا على السرير وفتحت الكمبيوتر على موقع أفلام نيك في الطيز وشغلت فيلم لعملاق أسود ينيك أمرأة شقراء في الطيز، وسمعت النساء يخرجوا والباب يغلق فانتظرت أن تدخل زوجة عمي عندى وأمسكت زبرى وبدأت في دعكه واستحلابه. ودخلت زوجة عمي وانا ادعك زبرى ووقفت تنظر لزبرى وتنظر للفيلم وبدأت تلعب في كسها وبزازها وأقتربت منى فرفعت زبرى إلى فمها فالتقمته. و بدأت تمصة وأنمتها على السرير ونزلت إلى كسها الحسة واقبلها وامص بزازها وهى تمص زبرى الذي انفجر في فمها باللبن الساخن ثم أدخلت أصبعى في طيزها ودعكتها بلبن زبرى وادخلت زبرى في طيزها دفعة واحدة فدخل بسهولة ولم يجد اى مقاومة واخذت انيك طيزها وانزل لبن في فمها وهى تشرب لبن زبرى وتمص زبرى ونعيد دخول الزبر في الطيز في كل مرة. بعد ذلك قلبتها على ظهرها وادخلت زبرى في كسها ونكتها من كسها وظلينا ننيك حتى طلع النهار فقمنا ودخلنا الحمام استحممنا ثم نمنا سويا عرايا واستيقظنا تناولنا الفطار ثم عاودنا النيك حتى المساء، وكل مرة تطلب نيكة في طيزها مع كسها وأصبحت زوجة عمي عشيقتى ومنيوكتى حتى تزوجت وكانت تأتى إلى في منزلى لتشارك زوجتى في زبرى حتى الأن تاتى إلى لأنيكها في طيزها

زوجي الفحل ينيك صديقتي الشرموطة بعلمي

 



انا امراه متزوجه من رجل احبه ويحبنى ونعشق الجنس بجميع انواعه واوضاعه فكان زوجي الفحل يعشق مشاهدة الافلام الجنسية على التلفزيون وعلى احدى القنوات الاجنبية والتى تعمل 24 ساعه وزياده على ذلك كان ياتى بسيديهات كمبيوتر عليها ما لذ وطاب من الافلام الجديده لدرجه انى ادمنت مشاهدتها وكنا في اثناء المعاشرة الجنسيه يتلذذ بى وانا اتعرى بكامل حسدى امامه واقوم باغراءه وتحسيس جسمى بالكامل واللعب في بزازى وكسى وكان احيانا يجلس امامى يدخن سجائر الحشيش والبانجو وشرب البيره وهو يلعب بزبره واحيانا ايضا كان يقوم بتصويرى بكاميرا فيديو وانا امارس مع نفسى واتلوى من الشهوة العارمه التي تصيبنى وانا اتخيل نفسى واحده من بطلات الافلام الجنسيه واتأوه مثلهم وكان يأتى بشهوته على منظرى دون نيك واحيانا كان يثبت الكاميرا وينيكنى امامها ليسجل كل الطقوس الجنسيه بينى وبينه وكان احيانا يجعلنى اقوم بدور واحده من زملائى أو جيرانى واتقمص شخصيتها وينادينى باسمها ويقوم بتصويرى ايضا فكان يتمتع بى لى ووانا اقوم بدور الشرموطه واستمر الحال بينى وبينه لفتره طويله ويوميا تقريبا على هذا المنوال وعند قيامنا بالحضور احدى حفلات الخطوبة أو الزفاف باحدى الفنادق الكبيره فكان يجعلنى ارتدى اكثر الثياب عندى التي تكون عاريه الصدر والظهر والقصيره جدا وكان يركز على احدى المدعوات لاقوم بالتعرف عليها واعرف اسمها حتى اقوم بدورها بعد رجوعنا المنزل وكان دائما ينادينى باسماء سيدات اخرى إلى ان طلب منى ان اتخيل انه رجل ثانى وكل يوم يقولى اختارى اسم ناديلى بيه واصبحنا مدمنين على الجنس بكل انواعه وعلى استعداد ان نمارس الجنس مع اشخاص غرباء بس الخوف من الفضيحة وتفشى الامر وفى احدى اليالى واثناء الممارسة طلب مني زوجي الفحل ان يمارس الجنس معى على انى احدى صديقاتى والتى يظهر عليها علامات التمحن والشرمطه واثناء المعاشرة الح عليا ان يمارس الجنس معها على الطبيعة وعليا ان افسح له المجال فقلت له افعل ما تشاء وبالفعل كنت افسح لهم المجال وافتعل انى مشغوله في المنزل واحيانا اتركهم واذهب إلى السوير ماركت إلى ان اتى يوم وقال لى ان التفاح استوى بل انه اوقع شباكها وهى في انتظار عدم وجودى في المنزل لممارسه الجنس مع زوجى فقلت له حدد موعد معها وسوف اترك لكم المنزل وحدد الموعد على أن تأتى إلى منزلى بدلا من ذهابها إلى العمل وبالفعل تركت المنزل لهم يومها بعد ان اعد زوجى كاميره الفيديو لتصويرها وعرض الفيلم لى عند رجوعى وظللت واقفه تحت العمارة إلى ان تأكدت من حضورها وعدت إلى المنزل عندما اتصل بى زوجى واكد لى انها تركت المنزل فكنت اذهب السوق واسير في الشارع وكان كثيرا من الرجال والشباب يقوموا بمعاكستى ووقفت لى العديد من السيارات الفارهه ولكنى لن استجيب لاحد مع علمى بان زوجى يمارس الجنس مع امراه غيرى ولكنه بعلمى فذهبت إلى المنزل فوجدت زوجى ايضا غير موجود فاتصلت به فقال لى انه خرج لمقابله احد اصدقائه وسوف يرجع بعد حوالى ساعه فخلعت جميع ملابسى واحضرت شريط الفيديو الذي صوره من قليل مع صديقتى ووضعته في الفيديو لارى صديقتى تدخل الغرفة وزوجى يمسكها من يدها ويجلسا على السرير وبدا زوجى بالتقرب منها ويقبلها من فمها وهى منسجمه متجاوبه معه ويرضع شفتاها ولسانها وهى ايضا تقوم بمص ورضع لسانه ثم اخرج صدرها يرضع به ويديه تتلمس كسها إلى ان قاما وخلع كل منهما ملابس الاخر واصبحا عرايا تماما على السرير ليبدا زوجى في النزول إلى كسها يمصه ويرضعه وكانت هي تتاوه وترجع براسها للخلف فكنت متاكده انه يرضع زنبورها كما يفعل معى حتى اعتدل ليوجه لها زبره لتقوم هي بمصه وكانت جريئه في مصها وتتصرف وكانه زوجها وتمص له بحماس ومتعه وزوجى بتاوه من اللذة فاصبحت انا اضع يدى على كسى الذي امتلاء بمائه الكثير واقوم بمداعبه زنبورى واشاهدهم يتمتعون فيعدلها جوزى لتنام على ظهرها ويرفع ساقيها اعلى كتفيه وينام بعرض السرير لكى يظهر الوضع على شريط الفيديو واحيانا يجعل زبره وكسها في مواجهه الكاميرا ليدخل زبره في كسها ويبدا بيكه اللذيذ بكسها وهى في غايه المتعة وانا اسمع انينها اه كمان نيك قوى مش قادره عمرى ماتناكت كده تقول ذلك وانا حاسه بها ومتعتها لانها كانت تشكو من زوجها في الممارسة حيث انه ياتى بشهوته بسرعه فلا تستمتع معه فتعالت صرخاتها من المتعة ليقلب وجهها زوجى لتكون في وضع الفرنساوى لياتي هو من الخلف وهى رافعه طيزها لاعلى وبدخل زبره في كسها لترتمى بوجهها إلى السرير وتضع خدها على المخدة وهى في دنيا غير الدنيا ليعود هو وينام على ظهره وتقوم هي بالجلوس على زبره طالعه نازله بعد ان ادخلته بكامله داخل كسها متمتعه وصار هذا الوضع اكثر من 20 دقيقه وهى مستمتعه ليعاود زوجي الفحل الكره من جديد ويعيد الاوضاع ويرفعها على زبره وهى متمتعه به ويفعل فيها كل طقوس الجنس الساخنة ويقلب بها كانها سمكه يقوم بشويها على نار هادئه



الخميس، 16 يوليو 2020

طيز بنت اخي الكبيرة تبتلع زبي بالكامل

 طيز بنت اخي الكبيرة تبتلع زبي بالكامل 





اليكم قصتي مع فرح بنت اخي واه من طيز بنت اخي ذات التاسعة عشر عاما والتي لم اراها منذ كانت فتاة صبية بحكم اني كنت اعمل في الصحراء لمدة سبعة سنوات وفي هذا الاسبوع زارنا اخي في بيت العائلة الكبير رفقة ابناءه ومعهم فرح وقد ظننتها زوجته لما رايتها من بعيد إلى ان اقتربت واسرعت عندي ونادتني عمو وبدات تقبلني ولا اخفي عليكم ان تلك القبلات هيجتني بحكم اني غير متزوج واعشق الفتيات اليافعات. وجدت فرح بجسم ممتلئ وخاصة في الارداف والطيز حيث كانت تلبس فيزون اسود ضيق على فخذيها وكامل جسمها ولما احتضنتني وضعت يداي على ظهرها فاحسست بلذة رائعة. المهم في تلك الليلة بقيت اراقبها من بعيد واحسست انها تتحرك كثيرا وتعشق المداعبات وظلت في كل مرة تقترب مني احتك بطيزها واتظاهر ان الامر عادي ولاحظت انها تحب الفايسبوك وتجسست على حسابها فوجدتها تضع صور اصدقاء يلبسون بوكسر وازبارهم منتصبة وبعض رسائل الحب والنيك بينهم فتاكدت ان فرح نياكة وتحب الزب. وفي الليل طلبتها في الغرفة واقتربت منها وسالتها متظاهرا انني لا اعرف معنى العبارة واخبرتها انني تلقيت رسالة مكتوب فيها كلمة فاك يو فرايت وجهها يحمر ولم ترد الجواب ثم اخبرتها انني مستعد لاي جواب وطلبت منها الا تخجل مني لكنها بقيت مترددة ثم بدات اعطيها الاقتراحات وهي تقول لا وبدات اقول هل معنى ذلك مرحبا وهي ترد لا ثم اقول كيف حالك وهي تنفي وقالت ان العبارة هي سب وهنا بدات اقترب من فرصتي حين بدات اردد على مسامعها هل معنى ذلك بزاز فضحكت وزاد خجلها ثم قلت لها اذن طيز ثم زب وبدات ازيل الحاجز الذي بيننا ثم اقتربت منها وعانقتها ثم اخبرتها انها صارت امراة وهي بحاجة إلى رجل يمتعها ويتلذذ بهذا الجسم الرائع لكنها حاولت اقناعي اني عمها وهذا امر مستحيل واكدت لها ان الامور تبقى سرية بيننا ولن ادخل زبي في كسها كي لا افتحها لانها عزيزة على قلبي. ومع الحديث الذي كان بيننا خطفت قبلة على وجنتها الحمراء ثم لامست بشفتاي شفتيها وكانتا اشهى من اي حلاوة تذوقتها من قبل واحسست انها ايضا ساخنة وانفاسها حارة جدا واعطيتها موعدا حين ينام الجميع ان تبقي باب الغرفة مفتوحا كي اتسلل اليها بسهولة ونطفئ محنتينا دون علم اي احد من العائلة و في الليل لما نام الجميع ذهبت بخفة كبيرة إلى غرفة فرح ولما فتحت الباب وجدتها على موقع جنسي تشاهد فيلم لرجل اسود له زب ضخم جدا وبمجرد ان راتني حتى اغلقت الصفحة لكني عدت بسرعة ذاكرة الكمبيوتر وبحثت عن الموقع الذي كانت تشاهده فرح فوجدته موقع اباحي شهير وعرضت عليها ان نشاهد الفيم معا وانا احتضنها وبدات مع مرور الدقائق اقبلها من فمها ولمست طيزها فوجدته كبيرا جدا وطريا رغم انها كانت خجلانة مني وحتى انزع عليها خجلها اخرجت لها زبي المنتصب وطلبت منها ان تنظر اليه سالتها عن رايها في حجم زبي وشكله لكنها كانت ترد بابتسامات خبيثة تخفي الكثير من الرغبة الجنسية المكنونة في صدرها. وبعد ذلك مباشرة قلبتها على الفراش ووضعت ركبتاي فوق كتفيها حيث صار زبي فوق فمها مباشرة وبدات تدير راسها وكان زبي طوله بحجم راسها واحسست ان خصيتاي كانتا على رقبتها مباشرة وصرت احك زبي على وجهها الناعم واحسست به صلبا بطريقة غريبة جدا. ثم امسكتها من شعرها وهددتها ان لم ترضع زبي لسوف اخرج هاتفي النقال واصورها وهي تبدو ان ترضع زبي واخبر كل العائلة رغم اني كنت في قرارة نفسي متاكدا انني لن افعل امرا مماثلا لان اخي سوف يقتلني لو علم بالامر وبدات ترضع وتتظاهر انها مقهورة لكني كنت متاكدا تماما انها كانت تود لو تاكل زبي وتبلعه وكان فمها ساخنا جدا وهي تمص وفي كل مرة اطلب منها ان تمص الراس وتلحس فتحة زبي وبعد ذلك رفعت نفسي عنها وعدت كي احتضنها وانا اقبلها وهي لا تبادلني القبلات وفي كل مرة تدير وجهها وكان لابد ان انزع لها الكيلوت والعب ببظرها كي اهيجها وعندها بدات تذوب وتطلق اهات الجنس الساخنة وتتجاوب معي حيث احسست انها تفتح فمها كلما قبلتها كي تستقبل قبلة دافئة مني وانفاسها تخرج ساخنة في فمي مباشرة. وبعد ان فقدت صبري من حرارة الشهوة بدات احك زبي على كسها بين الشفرتين وكدت ادفعه من شدة محنتي لكني بللته فقط من ماء كسها ثم غيرت اتجاهه إلى فتحة طيزها الكبيرة ولم نكن في وضعية تسمح لي بنيك الطيز لذلك ادرتها حتى صارت على بطنها ثم باعجدت بين فلقتيها الكبيرتين وحككت زبي الذي كان مبللا بماء كسها على فتحة الشرج ثم بدات ادخله بكل هدوء وبعناية فائقة كونها لم تتذوق الزب من قبلي وانا زبي جد غليظ والراس منتفخ جدا بدات ادفع زبي وانا احس ان الراس يخترق فتحتها بصعوبة واضع يدي على فمها وبمجرد ان دخل راس زبي حتى غاب زبي كله في طيزها وكادت فرح تصرخ وتفضحنا لكنني كنت اكثر لها من القبلا على رقبتها كي اتركها ذائبة في النيك. وبقيت فوقها وانا في شهوة غريبة جدا واشعر بطيزها الساخن يغطي جميع زبي الذي كان يحتك بامعائها من جهة ولمست لها حلمتيها الصغيرتين وبزازها وانا انيك بكل قوة إلى ان وصلت إلى مرحلة هيجان غير عادية وعند ذلك سحبت زبي من طيزها ووضعته بين فخذيها المكتنزين باللحم واكملت النيك من الفخذين حتى قذفت وامتلا الفراش بالمني الذي كان غزيرا جدا واسرعت بتنظيفه وانا احس بتعب كبير في كامل جسمي

ناكوني في طيزي من أجل العلاج

 ناكوني في طيزي من أجل العلاج  





انا لست عاهرة أو زوجة خائنة، كل هؤلاء الرجال ناكوني في طيزي لأسباب صحية واليكم حكايتي، انا تزوجت قبل 3سنوات من رجل أكبر مني وعمره 40 سنه وهو رجل اعمال، فكان يحبني موت ويهتم بي ويدللني ويسافر بي لكل الدول وايضًا زوجي رومنسي جدًا وجنسي ومايقصّر معي بشيء، ومتفاهمين ومتفقين ويعاملني بلطف وحنان، عشنا حياتنا مثل أي زوجين حياه حلوه وسعيده وهادئة وماعندنا اطفال، اللي حصل هو اني بدات ألاحظ أشياء غريبه تحصل معي وهي ان جسدي يذبل تدريجيا ويترهل وبشرتي صارت شاحبه وكالمطاط حتى نهد…اي كانت مشدوده للامام لكنها بدات ترتخي وتنزل على صدري، فصرت الاحظ جسدي كل فتره وهو يتحول من ذبول إلى ذبول اكثر، علما انني اهتم بنفسي وبجمالي، فصرت ابحث بالنت عن الاسباب وعلاجها وكل مره اشوف إعلان مفيد للبشره أو للجسم اشترية واستخدمه لكن مايفيد حتى أهلي وصديقاتي لاحظو هذا التغيير فيني ويسألوني ماذا بكِ وسلامتك هل تعبانه أو مريضه وأهلي يسألوني هل زوجك يضايقك أو شيء؟ فكنت اجيبهم ان كل هذه الاشياء ماحصلت بس فجأه تغير جسمي وجمالي، فكانوا أهلي مايصدقوني يحسبون زوجي السبب وانه يضايقني ويزعلني واني غير مرتاحه، ولكن انا ايضا مستغربة نفسي ماذا حصل؟ جسدي يستمر بالذبول والرهل وايضا احس بارهاق شديد وخمول وكسل ودائمًا متوترة وصداع براسي، المهم انا بحثت واشتريت وجربت كل الاشياء الي تختص بالبشرة والجمال ولكن دون جدوى حتى زوجي ملاحظ التغيير ويسألني عن السبب فكنت ما أعرف السبب، واللي يشوفني يقول هذه متعبه ومرهقه وعلامات الإرهاق واضحه حتى ان فيه علامات سوداء حول عيناي، ولكن بدون سبب، المهم انا عانيت وتضايقت وصرت كالمجنونه ماذا جرى لي؟ وبعد مرور سنتين انا كنت مستسلمة وعجزت عن معرفة السبب، فصرت أعيش حياتي ولكن أحس اني اصبت بالشيخوخة المبكرة، وبيوم من الايام كنت بحفله لاحدى صديقاتي ثم اثناء الاحتفال جت عندي سيده فقالت انتي سامية صح فقلت اية لكن من انتي؟ فقالت ياااه ماعرفتيني؟ انا مريم صديقة اختك فايزه كنت اجي لبيتكم وانتي طفله صغيره فقلت يووووه هذا انتي من زمان ماشفناك المهم سارت تسأل عن اختي وتذكرني باشياء عملوها هي واختي وكنا نضحك المهم جلسنا وقضيناها حكايات وضحك. فسألتها وقلت أين اختفيتي؟ فقالت سافرت مع اهلي ودرست واخذت الدكتوراه، وانا أخبرتها اني أعمل معلمة وان اختي فايزه معلمة ايضًا بس بمنطقة اخرى عايشه، المهم عرفت انها اخصائية تجميل وبشره، فاخذت رقمها وصرت اتواصل معها إلى أن زارتني بليلة للبيت وجلسنا ثم شكيت عليها الوضع الذي صرت فيه فصارت تسألني هل تعاني أمراض أو إجهاد بالعمل؟ فقلت لا حتى بالبيت انا مرتاحه ومبسوطه ثم عرضت عليها صوري عندما تزوجت فكانت تشكك في صوري، المهم قالت لي هل تحبي زوجك؟ فقلت نعم المهم بالصدفة عرّفتها بعمر زوجي فشفتها سكتت فقالت أريد صورة زوجك فعطيتها فنظرت وقالت اااااه الان انا بدأت أعرف الاسباب، فقلت لها ما هي؟ فقالت شوفي الكثير من النساء يحصل لهم نفس الذي حصل لكِ وهذاالشيء يكون 90% من الزوج فقلت بالعكس زوجي مابيقصر معي ولاعمره زعلني أو ضايقني ويعاملني باحترام ولطف، فضحكت وقالت ماقصدت هذا بس الذي أقصده أن بعض الأزواج تكون اجسامهم وجنسهم سلبيه على زوجاتهم، فقلت لا لا زوجي رومنسي وجنسي مو سلبي، فضحكت وقالت لا أقصد ذلك، إفهمي كلامي ولاتتسرعي، فقلت طيب فقالت شوفي الرجال انواع فمنهم من يكون مفيد ومنهم من يكون مستفيد ومنهم من يكون مفيد ومستفيد، فقلت مافهمتك فقالت طيب بافهمك إسمعي بعض الرجال يكون حليب المني تبعهم مفيد للنساء والبعض يكون سلبي مستفيد هو فقط وهذا لايفيد النساء بشيء وبعضهم يفيد ويستفيد يكون حليبه مغذي لزوجته وايضا يتغذي هو منها فتلاحظي التغير الإيجابي لهم باجسامهم، فقلت كيف طيب؟ فقالت هذه الاشياء يكون لها عدة جوانب مثلا لمن يكون الزوج اكبر من زوجته بكثير فيكون بهذه الحالة يستفيد ويستمد قوته منها بدون ماهي تستفيد منه، فقلت لها طيب وانا ايه مشكلتي؟ فقالت ماهي مشكله بس ان أي زوج اكبر من زوجته بـ10سنوات أو اكثر يكون حليبه بدون دسم وسلبي وغير حيوي لكنه بالمقابل يستمد نشاطه وقوته وحيويته من الزوجة الصغيره وهذا الشيء هو الذي حاصل معك، فقلت طيب ما هو الحل؟ فقالت اااه مايحتاج ياحبيبتي مشكلتك واضحه وعلاجك واضح فقلت ما هو العلاج ارجوك ساعديني فقالت جسمك محتاج للتغذية وبشكل مداوم إلى أن تستعيدي صحتك وجمالك ونضارة بشرتك فقلت ما هي التغذية؟ فقالت اسمعي انتي بحاجه لحليب شاب من عمر 27 -18سنه لكي تنمى انوثك فقلت كيف يعني شاب بهالعمر فهميني بهدوء فقالت لان الشاب من عمر 27 – 18سنه يكون حليبه المنوي فيه فؤائد كثيره ومفيده لجسد الانثى، فقلت قصدك اني اسوي علاقه مع شاب فقالت علاقه أو باي طريقه، فقلت لاااااااااء مستحيل ابدًا اخون زوجي أو أرّخص نفسيما هذا الكلام يادكتوره؟ فقالت لماذا مستحيل؟ شوفي ياعزيزتي كيف صرتي شوفي حالتك تتدهور فيك علامات شيخوخه وترهلات جسمك فقدتي جمالك، لماذا تهملي نفسك؟ بانصحك لو استمر جسدك بالذبول صدقيني زوجك بيفقد االشيء اللي يجذبه فيكِ ويرغّبه وممكن انه يختار له طريق آخر أو يتزوج، فقلت واااو لماذا؟ فقالت شوفي الزوج اللي يهمه جمال زوجته وجسدها فلو اختفت هالاشياء أو تدهورت بيقلل من اهتمامه فيكِ، وانتي بهذه الحالة سبب الي بيحصل لك فقلت بس هذا الشيء صعب ولا أقدر أصلا أفكر بهذا الشيء يوووه لالا، فقالت لي طيب كم عمرك فقلت 25سنه فقالت وانا كم تعطيني من العمر فقلت اممممه ممكن 27سنه أو 26سنه فضحكت بشده وقالت لالا انا عمري 37سنه فقلت لها لااااا مستحيل فقالت لم لا؟ خذي فشفت بطاقة هويتها الشخصية وفعلا عمرها 37سنه، فاقتنعت وقلت صح بس مو باين عليك الكبر كانك مازلتي بالـ20 من عمرك، فقالت اسمعي إحنا النساء أهم شيء فينا هو جمالنا وصحة أجسادنا ولابد نهتم بها والا ماراح نقدر نسيطر على ازواجنا ابدا، وانتي بيجي لكِ يوم وتذكري كلامي شوفي الحل عندك وانتي تعرفي مصلحتك فايهما الاهم ان تستعيدي جمالك وصحتك وبكذا تكوني أميره بعيون زوجك أو انكِ تتدهوري وتذبلي وبكذا ممكن تفقدي زوجك وحياتك، فانا لم اهتم بكلامها المهم هي استاذنت وطلعت، وبقيت انا بس مافكرت بكلامها المهم بالليله الثانية زوجي بداء ينتقد جسمي ويركز على العيوب والتجاعيد ووجهه فيه علامات كالاشمئزار وقله الرغبة والتشاؤم ثم صار كل ليله على نفس الحال وصار متغير عن أول حتى الغزل اللي كنت متعوده اسمعه منه دائما انقطع المهم كنت استغرب زوجي ماكان هكذا وبعمره ماانتقد شيء بجسدي كان مجنون فيني بس الان صار يكثر عيوبي والانتقاد بجسمي وينصح بان اهتم بنفسي، فصبرت وتحملت كلامه ولكن حتى الجنس صار مايمارسه معي الا نادرا، المهم انا تذكرت كلام الدكتوره مريم وصرت افكر بكلامها فعلا ممكن اخسر حياتي واضيع زوجي فاتصلت بها وحددت موعد ازورها لبيتها ثم بليله خميس اوصلني زوجي ثم دخلت لبيتها وجلست وبدانا نحكي ونضحك ثم علمتها باللي صار بيني وبين زوجي وانتقاداته وتشاؤمة مني فقالت ماذا أعمل لكِ؟ أخبرتك بالحل ولكنك رفضتي بحجة انه صعب وخيانه وشوفي النتيجه، ثم قالت اسمعي إلحقي عمرك مابتفيدك كرامتك أو هذه الافكار القديمه، فقلت خلاص خلاص طيب يادكتوره بس المشكله كيف يصير؟ أخاف أقع في مشاكل وممكن بدل ما أعالج نفسي اصير بمصيبه أكبر منها فقالت لاتخافي من شيء فقلت كيف؟ أريد مساعدتك أخاف اتورط، فسكتت شوي ثم قالت طيب بساعدك بس بعدين تقولي لا فقلت لا انا موافقه وخلاص مابتراجع فقالت كويس، فقلت طيب اخاف اني أصير حامل فقالت لالالا ما هذا اللي تقوليه؟ ليس نيك وبس لا فقلت كيف؟ فقالت أولا ولمدة اسبوع كامل تشربي حليب مني الشاب. فقلت هاااه ابلعه في بطني؟ فقالت ايوه تبلعيه هذا اول طريقه وبعد اسبوع باعلمك بالطريقة الثانية اوكيه؟ فقلت طيب ثم راحت للمطبخ وانا افكر كيف أبلع المني وكنت مشمئزه لاني شممت ريحتة، المهم جت الدكتورة مريم وجلست فقلت لها خلص بس كيف ومن سوف ابلع منيه؟ فقالت حظك حلو الليله لان زوجي ماراح يجي الاّ بكره فقلت كيف؟ فقالت عندي الشاب هااه اجيبه؟ فكنت ارتعش وقلت خلص جيبيه فطلعت فاتصلت بجوالها وقالت تعالى عند الباب أريدك ثم مرت دقيقتين واذا الباب يطرق فراحت وفتحت الباب ثم شفتها تمشي وخلفها شاب بس كانه فلبيني ايه هذا سواقها فجلست وقالت هذا السواق عمره 20 سنه وحليبه هو بيفيدك فصرت انظر له وانا ارتعش وحالتي صعبه وخجلانه وخايفه اسوي هذا الشيء، ثم قالت لي ماذا بكِ؟ لا تريدين؟ فقلت لا مش قصدي فقالت إمّال؟ فقلت ولاشيء فقالت يلا قومي فوقفت ووجهي احمر ومرتبكه فقالت له ان يقترب مني فاقترب فقالت لي امسكي زبه وفسخي سرواله ومصي فصرت امد يدي وارجعها وامدها وارجعها 4مرات فقالت يلا وقالت له يفسخ ففسخ وشفت زبه وانتفضت وااااه اول مره بحياتي اشوف زب غير زب زوجي، فاقترب مني وامرتني امسكه وامصه فمسكته وتبولت من خوفي ورعشتي فضحكت مريم وقالت يلا مصي فكنت اقرب فمي وابتعد ثم اقرب فمي وابعده عدة مرات إلى أن بدأت شوي شوي وبدأت الحسه ثم مصيته من مقدمة راس زبه فقالت يلا مصي زبه كاملا فصرت امص قدامها إلى أن انتصب زبه كان طوله مثل زب زوجي بس زب السواق كان لونه اصفر مع احمر بعكس لون زب زوجي، المهم صرت امص وامص والدكتوره مريم تنظر وكل شوي تقول لاتبعدي فمك ابدًا استمري بالمص إلى أن ينزل حليبه بفمك فصرت امص وامص إلى أن حسيت شيء ينصب بفمي كان حاار وريحته قويه مثل الكلوركس فابعدت فمي كدت اطرش فصرخت فيني ارجعي مصي فرجعت فقالت الحسي الحليب اللي انصب على خصيتاه فلحسته كله وابتلعته فقالت مصي اكثر عشان ماتخلي شيء فصرت امص واشفط كل المني من زبه إلى أن انتهى فقالت ابلعي فبلعته وعطتني كوب ماء وقالت اشربي فشربت وقلت لها اوووه ما هذا المني قوي أحس عاوزه اطرش فقالت لي لا تطرشيء تحملي فعطتني عصير ولازالت رائحة المني بانفي المهم السواق طلع ومعه الدكتوره مريم وثم رجعت وجلست وقالت بتشوفي اشلون جسمك بيتغذى من المني، المهم بعد نصف ساعه اتصل زوجي وقال انه جاي فقالت اجل اصبري شوي ثم نادت السواق وجابته وقالت لي يلا مره ثانيه فقلت لا خلاص فقالت لا لازم جسمك محتاج اكثر فصممت المهم صرت امص للسواق ظليت ربع ساعه وماانتصب زبه وزوجي اتصل وماقدرت ارد عليه فتوقفت عشان ارد فقالت كملي انا باكلمه فردت عليه وقالت انتظر زوجتك لسى ماخلصت العشاء بس 5دقايق ثم اقفلت وانا مازلت امص وتعبت وعنقي المني وزب السواق ماانتصب وتأخرت مرت نصف ساعه ثم انتصب فصرت امص بسرعه وقوه أريده ينزّل وكنت خايفه لان زوجي تحت وانا تاخرت فظليت أمص وأمص وأمص وزوجي اتصل مره ومرتين وانا أمص والدكتوره ترد عالجوال وكل شوي تطلب منه 5دقائق إلى ماصدقت وهو ينزل المني فصرت ابتلع المني بسرعه واشفط زبه إلى أن انتهى ثم اخذت العصير وشربته وغسلت فمي وطلعت فزوجي طبعًا كان زعلان ومتنرفز لاني تأخرت المهم رجعنا البيت وانا اشتم رائحه المني وكنت اتجشئ بريحة المني، المهم بالليله الثانية اتصلت بي وقالت لاتتاخري فقلت ماقدر اجيكِ فقالت اجل عرفي زوجك اني جاية وخليه يطلع من البيت فقلت لزوجي ان صديقتي جايه فقال خلص باجيب اغراض لكم وباطلع واذا خلصتوا دقي عليا المهم جت الدكتورة مريم ومعها السواق ولمن فتحت لهم الباب قالت لي يلا مصي الان بسرعه فقلت طيب بالداخل فقالت ماعليك هنا كويس فكنا عند الباب فجلست بين ركبتيه وخلعت سرواله وصرت ارضع زبه إلى أن انتصب ومصيته ثم شربت المني وخلصت ثم دخلنا للصالة وجلسنا ناكل حلويات ونشرب القهوة لنصف ساعه فقالت لي الدكتوره مريم اسمعي انا شفت اسبوع كثير عشان نخلص وصعب كل ليله اجيك لكن فكرت نختصر العلاج وبدال مانخلصه باسبوع نخلصه بـ3ايام ايه رايك؟ فقلت كيف فقالت البارحه مرتين صح فقلت ايه فقالت اليله 3مرات فقلت اوف صعبه السواق مابيقدر وبتعب انا فقالت الآن الساعة 7مساء معنا وقت ماعليكِ عشان نريد نخلص الطريقة الاولى ونروح للثانيه فقلت ما هي؟ فقالت بعدين أعرفك المهم شغلت فيلم بجوالها وعطت السواق يتفرج وقالت لي الحين بتشوفي ثم شوي واذا بالدكتوره تقول لي امسكي زبه شوفي انتصب؟ فمسكت وقلت ايه منتصب فقالت اجل يلا فجلست عند ركبتي السواق كان جالس عالكنبه وانا بين ركبتيه وسحبت سرواله وصرت امص ياااه كالطفله الجائعه صرت ارضع بشده وقوه وبعد نصف ساعه نزل منيه وابتلعته وسويت مثل كل مره المهم رجعنا نحكي إلى أن صارت الساعة 9 مساء فقالت يلا مصي زبه عشان مابتاخر فقمت وجلست فقالت اصبري وقامت وقالت له فسخ ثم اسدحته عالكنبه الطويله وقالت لي اطلعي ومصي فطلعت وصرت امص وامص وزبه مرتخي وصغير فقالت استمري وايضا مصي خصيتاه مع زبه فصرت امص زبه وخصيتاه كلها ادخلها بفمي وامص وتعبت وتعرقت وشعري انتثر وانا منهمه بالمص وتعبت وقلت بس خلص ماقام طيب ماذا أفعل؟ فقالت كملي بس بينتصب المهم ضليت احاول وامص إلى أن بدء يوقف ويوقف حتى انتصب كاملًا ثم مصمصته بتهيج وانفعال وعنف إلى أن نزل مني وهذه المرة صار منيه يتدفق بكثره وحراره فابتلعته ومصيته وشفطت زبه إلى أن صرخ السواق متألم فتوقفت ثم طللعو من عندي واتصلت بزوجي وجاء ونمنا تلك الليله، المهم اتصلت بي الدكتوره وعلمتني ان زوجها سافر لبعثه وانه لابد الاقي طريقه أو اي وسيله المهم ماالغي الموعد فصرت اسولف مع زوجي وقلت ان الدكتوره مريضه وزوجها مسافر وهي تعبانه تعاني من مرض وصرت اتكلم فقال كويس وانا كمان ماسافر ليومين خليكي عندها إلى أن أرجع فقلت خلص اوكيه المهم اتصلت بالدكتورة مريم وكان زوجي بجانبي فقلت لها خلص يادكتوره لاتخافي انا باجي عندك وباجلس اتابعك واهتم بك إلى أن تشفين ثم اقفلت المهم باليوم الثاني زوجي شال ملابسه فقلت وصلتي معك فاخذني واوصلني لبيتها عند الساعة 9صباحا فطرقت الباب وفتح السواق ودخلت فكانت نائمه وصحيت ثم جلست وفطرنا ثم امرتني ان اخلع فخلعت فقالت شوفي كيف جسدك صار متحسن فانا فعلا لاحظت ذلك فقلت الف شكر يادكتوره فعلا باستعيد جمالي وجسدي الرائع فقالت ولسه بتصيري أحسن من أول بعد، المهم بحلول الساعة 10 قالت اسمعي كم بتجلسي عندي فقلت ممكن يومين إلى أن يرجع زوجي فسكت وجلست تحسب فقالت يومين خلص ماعليكي بنخلص الطريقة الثانية في هاليومين فقلت ما هي؟ فقالت اصبري بالاول باكشف على جسدك فصرت عريانه وهي وهي تلمس بجسدي فقالت الحين في هالطريقه ممكن نخلصها بيومين بس مو للابد لا فقلت لماذا؟ فقالت بالاسبوع حاولي مره عشان نحافظ على جسمك فقلت خلص تمام المهم قالت يلا نروح مشوار فطلعنا مع السواق إلى صيدليه وقالت انتظري ونزلت فكنت منتظره والسواق ينظر لي ويضحك فقلت في نفسي ايه يابن الكلب مبسوط لاني مصيت لك، والا لو ماكنت محتاجه لهالشيء ماعمرك بتلمسني اااخ وكنت انظر فيه وبجسمي واقول اااخ بس والا هالاشكال مابنظر لها حتى، وانظر لصورتي واقول ياااه كل هالجمال كنت ما اتنازل اخلي احد يلمسه أو يتلذذ به لا السواق ولاغيره بس يلا الظروف لها احكام، المهم رجعت مريم وركبت وبيدها كيسه ورجعنا للبيت ثم شفتها تهيئ غرفه وتجهز الفراش ثم نادتني وقالت هذه الغرفة الي بنسوي فيها الطريقة الثانية وفتحت الكيسه واخرجت مرهم وعلبه بخاخ فقلت ايه دي؟ فقالت اسمعي باخلي زميلاتك واهلك وزوجك يتفاجئو من الشكل والجمال الي بتكوني عليه فقلت كيف؟ فقالت بالاول ابتلعتي المني من فوق بفمك والان من تحت فقلت من وين بالضبط اهم شيء لااحمل فقالت لالا مو بكسك يا هبلا بطيزك يصير التفريغ فقلت هااا كيف وكنت مندهشه فقالت اسمعي جسمك الاول صح حلو بس ان طيزك ماكانت بالحجم المناسب لجمالك انا باخليها تصير أحلى وأجمل فقلت كيف؟ فقالت طيب باعلمك في هالطريقه عده فوائد منها نكبر طيزك ونخليها منتفخه وحلوه ومربربه ومنها يرتوي جسدك فقلت كيف هذه الطريقه؟ قصدك نشيل المني وندخله بطيزي؟ فقالت لالا بنفك طيزك فقلت كيف؟ فقالت بالنيك فقلت واااو اتناك كيف؟ فقالت مع السواق فقلت لا ارجوك شوفي حل اخر كفاية مصيت لكن اتناك واااو لا المهم اقنعتني وخلتني اوافق ثم ابطحتني ووضعت مخده تحت خصري وفتحت فخذاي ثم رشت البخاخ على فتحة خرقي ثم صبت الدهان وصارت تدهن ياااه شعور رهيب وممتع المهم بدأت احس بشيء يدخل جوه طيزي بس ما احس بألم فسالتني هااه تحسي شيء؟ فقلت أحس شيء يدخل فقالت يؤلمك فقلت لا ما أحس ألم فقالت كويس لمّا تحسي بألم علميني وصارت تلعب بطيزي وانا متخدره ومنسجمه ومتلذذه والدهان بااارد واحس بهواء يدخل جواتي المهم ضلت ساعه كامله فانا بدون قصد مديت يدي على طيزي وتلمست يدها بس حسيت يدها باصبع واحده فقلت هذه يدك فقالت ايه تتتالمي فقلت لا بس احس معك اصبع واحده فقط فضحكت واخرجت يدها وحسيت هواااء دخل بخرقي اااااه حتى حسيت بدوخه فناظرت للخلف وشفت يدها مبلله فقلت وين اصابع قبل شوي فضحكت وقالت كنت اوسع بس فقلت طيب ايه باقي خلاص انا حسبت كذا الطريقة الثانية حتى تونست فقالت اصبري خليك كذا عشان ماتخربي الي سويته وخرجت من الغرفة وانا ضليت منبطحه والهواء يضرب بطيزي وهي مبلله اااه شعور خيالي كنت استمتع ببروده الهواء على طيزي ثم الباب فتح ودخلت فلم التفت لها بل ضليت انظر للحائط وقلت هاااه يادكتوره كفايه والا لسه؟ فقالت لسه خليك بس المهم جت وجلست قدامي وشوي حسيت بجسمي فزع فنظرت للخلف واذا السواق عريان وزبه منتصب فقلت لااااااااا ماذا تريد اخرج فقالت مريم لالا خليه انبطحي بس فانبطحت فقلت ها يعمل ايه؟ فقالت ابدًا شوي عشان يدلك طيزك المهم كنت خجلانه موووت وجسدي يفز واحس كالقشعريرة بجسدي فحسيته انبطح فوقي وبعدها صار يهز بس ماحس بشيء المهم ضل 40دقيقه ثم ضمني بقوه وسالته مريم خلاص؟ فقال ايه ماما فقالت يلا قوم فقام وقالت خليك مكانك فضليت وهي رجعت وصارت تفك طيزي وتنظر وتحاول تسكر خرقي المهم ضليت ساعه بعدها ثم قالت لي يلا اغتسلي الان فاغتسلت وانا بالحمام كنت حاقده على السواق لانه شاف جسمي عريان وهز فوقي اااه يابن الكلب ثم تذكرت قصه قديمه لشاب كنت احبه وهو يحبني وافترقنا بسبب انه طلب يشوف جسمي، فقلت اااه يازمن رفضت حبيبي بسبب طلبه يشوفني عاريه وهو اطلق واروع شاب عرفته ويسوى الدنيا وبالاخير يجي كلب فلبيني ويستمتع بي لا وبعد مصيت زبه اااه حتى زوجي مامصيت له كان رافع قدري مايريد أمص له عشان ما أنذل ااه ما الفائدة خلاص المهم طلعت ورجعت تعريت ثم الدكتوره دهنت كل جسمي وصارت تدلكه اااه ذبحتني في نهداي اثارتني بجنون وانا اتنهد واتاوه المهم بعد ساعتين قالت اغتسلي فاغتسلت وقالت يلا انسدحي فانسدحت وشفتها تناظر لكسي فشلت المرآة وشفت كسي وتذكرت ايام زواجي لمن طلب زوجي يلحس ورفضت وقلت زين رفضت زوجي انه يلحس كسي يااه كنت احب نفسي ومغروره ما أريد زوجي يتذوق كل جسدي حتى طيزي حرمته منها المهم شوي ودخلت مريم ومعها السواق فغطيت على كسي فقالت ابعدي يدك وقالت له كلام بالانجليزي فشفته جلست وانسدح بين رجلاي ومسك بفخذاي ونظر لي بنظره متعطش وهايج المهم صار يلحس وانا لالا مريم مش عاوزه كده فقالت اسس المهم هلكني باللحس ظل يلحس وانا احترق واصيح من اثارتي وشهوتي ضل ساعتين فتورم كسي وانتفخ وسخن وانا من شده اثارتي رفسته إلى أن وصلته للباب فزعلت مريم وتكلمت معه ثم خلته يدخل زبه بكسي وناكني نيك كان ينتقم بسبب رفستي له المهم لمن بينزل سحبه وادخله بطيزي فصرت المهم دخل ونزل منيه ثم طلع فقلت لها ليش تذليني للسواق الكلب الف رجل يتمناني وماراح يحصلون عليه بس هالكلب قدرتي تذوقيه بجسمي فقالت ماعليكي انا اعالجك اصبري المهم ماخلتني البس ملابسي كل شوي مره هي تفرك ومره تجيب السواق ينيكني إلى أن صرنا المغرب انتكت 5مرات المهم تعبت فقلت خلص بالبس فقالت لالا الان جسمك وصل لمرحلة قبل الاخيره وهو متقبل لكل شيء فقلت كيف؟ فقالت يعني ان جسمك الان بمرحلة الذروة لابد اشباعه لانه يتغذى شوفي جسمك كالعطشان المهم غسلت عقلي بكلامها ثم قلت خلاص إعملي اللي انتي عاوزاه فقالت بالنهار طرق اما بالليل طرق مختلفه عشان في هذا الاسبوع تلاحظي كيف صرتي اوكيه؟ فقلت اوكيه المهم الغرفة خصصتها لي فقط للاستخدام وانا عالفراش كالخيل ياااه لمن انظر للمرآة اشوف اناقتي وجمال جسدي وهيئته رجع جمالي المهم كنت بالغرفة عريانه والباب مقفل فدخلت مريم وقالت الحين جسمك يطلب حليب اقوى من حليب السواق اي بمعنى جسمك محتاج ارتواء مكثف وقوه اكثر فقلت براحتك فابتسمت لي وقالت ادخل ياعصام فدخل شاب اسمر الون وضخم ومفتول العضلات فصرخت وحاولت اغطي جسمي فقالت لي ارجعي مكانك فقلت لالا من هذا؟ فقالت ماعليك مايعرفك ولاتعرفينه المهم ارسلته لي فمسكني واسدحني فقالت الليله هو عندك فصار يتذوق حلاتي ويمصمص شفتاي وحلمتاي ثم ادخل زبه الضخم بكسي وانا اصيح لالا خفت ينزل بكسي فقالت اسكتي هو عارف كل شيء فذبحني نيك اكلني وافترسني ثم اخرج زبه ودهن طيزي وادخله وظل ينيكني بطيزي إلى أن انتهى ثم راح الحمام وقفل الباب ثم رجع وخلاني امص زبه فمصيت ثم ناكني ثم خرج ورجع بعد ساعتين وافترسني المهم خرقي ضل مفتوح ماتسكر وممتلئ بالمني كان مره ينزل المني بطيزي ومره امص وابتلعه وماصدقت ويطلع الصبح وجت مريم واخرجته وصارت تدهن بجسمي وانا اتوسلها الا تجيب هالاسمر ينيكني فقالت ماعليك باقي هالليله ونخلص المهم انا فعلا شفت الفائدة جسدي صار يزين ويرجع كاول المهم قضيت اليومين كلها نيك حتى مشيتي تغيرت فلمن رجع زوجي ورجعت للبيت تخيلوا لاول مره انام واشخر وزوجي علمني باني اائن واتالم واشخر ولكنه لاحظ التغير فقال حلو في هاليومين صرتي احلى ايش سويتي فقلت ابد كنت اسهر عشان مريم تعبانه وعطتني فيتامينات فقال الدكتوره مريم طيبه جدًا كيف أشكرها؟ لكن باعطيك لها هديه المهم ضليت انام واشخر اااه من التعب الي ذقته وبعد اسبوع انا طيزي اختلفت زوجي امتدحها كثيرا وقال ايوه الان طيزك تربربت شوفي كيف صار جسدك يهبل ياعيوني ثم قال المهم لاتقطعي هالفيتامينات إعطين لإسمها وباشتريها فقلت لالا ماتباع بس مريم جابتها من بره لنفسها ولكن قالت متى تريدي بتعطيني المهم انا حسيت طيزي تدغدغني وتتراخى وبالليل كان زوجي يداعبني فتوسلني ينيك طيزي فصرخت ورفضت وانا اصلا مابيه يكتشف ان طيزي منتاكه المهم صار زعلان وانا باليوم الثاني اتصلت بالـ د/مريم وعلمتها باللي احسه فقالت تعالي بسرعه المهم رحت لها ودخلت ولقيت عندها الشاب الاسمر بغرفتها فتفاجات وسألتها فقالت اجل كيفك ياحبيبتي انا بعد احافظ على انوثتي بحليب الشباب المهم كانت طيزي تدغدغني بجنون وشده إلى أن مسكني الشاب الاسمر وناكني بدون دهان فقط بالريق وبالرغم أحس بالم من ضخامة زبه الا ان من شدة محنتي مافكره المهم ناكني إلى أن نزل منيه وحسست براحه واشباع ومتعه خياليه ثم رجعت للبيت وصرت كل اسبوع انتاك من الاسمر طيزي كبرت وانتفخت وصارت أحلى ومناسبه مع جسدي ومثيره المهم بليله استاذنت من زوجي عشان د/مريم قالت لي ظروري انام عندها فرخص زوجي لي فرحت وادخلتني الغرفة ثم كل شوي يدخل شاب وانا متفاجئه بس ايش اعمل كان ينيكني ويطلع ويجي الثاني ويخلص ويطلع المهم 6اشخاص ناكوني في 5ساعات 3منهم سعودين و2افاغنين ثم كنت متعبه ومنهكه ودائخه وريحة جسدي مني المهم بالصدفة خرجت بهدوء فسمعتها تتفاوض مع شاب كانت تصمم على الفين ريال وهو يتوسلها بالف إلى أن تفقوا بالف وخمس مائه ثم دخل الشاب ومسكني وانا متشنجه ومنهكه فناكني ولمن كنت منكسه امامه وهو من الخلف حسيت ان يسوي شيء لان حركة النيك متقطعه فالتفتت فشفته يصور فصرخت وضربني وكتم فمي وناكني المهم انتهى وخرج يركض فطلعت لمريم وناقشتها بالي صار فقالت ماعليك مايعرفك ابدا وانا باحاسبه صح المهم من تلك الليله انا رفضت اي شاب ولكن ماقدرت اصبر المهم قررت ان ارضى لزوجي ينيك مكوتي وبليله علمته ففرح ولكن سويت طريقه علمتني بها د/مريم وهي كنت اشد بخرقي واصيح بالكذب عشان اوهمه اني اتالم المهم كان زوجي يتوقف فاقول له كمل بس عشانك باتحمل المهم خليته ينيكني كل ليله بمكوتي ولكن لم استغني عن الشاب الاسمر لان حليبه مهم لجسمي كنت اروح بالاسبوع مره عشان ينيكني وارتحت له لانه ثقه وكتوم وعجبتني شخصيته واحترامه لي وايضا زب الاسمر له لذه خاصه لاي بنت بيضاء بس تفترش له وتذوق النيك

بنت عمي تهز فلقات طيزها امامي حتى انفجرت شهوتي

   بنت عمي تهز فلقات طيزها امامي حتى انفجرت شهوتي 




اليوم سأحكي قصتي مع بنت عمي نرجس وهذا في بيتهم وقد كان اخوها الاصغر هو الذي ساعدني ومهد لي الطريق حتى نكتها وفعلت فيها كل ما اشتهت نفسي. في تلك المرة ذهبت اليهم ضيفا في ايام الصيف الحارة وكانت نرجس تتعمد المرور امامي وهي ترتدي روب شبه شفاف وهي من دون ستيان مع حلماتها البارزة التي تشعل نار الشهوة في جسمي واكثر من ذلك كانت ترفع تنورتها إلى فخذها ثم تقلبها على الكيلوت من الفوق فيظهر اثر الكيلوت من تحت الروب وكلما تمر امامي تتحرك فلقتيها مثل كفي الميزان وكنت اطيل النظر في جسمها دون ان تكتشف الامر. وكان ابن عمي الصغير واخوها لا يعرف الكثير عن الجنس وكلما اختلي به اساله عنها ويجيبني ان نرجس احيانا تنام عارية ويصف لي بزازها وطيزها وقد اخبرني انه شاهدها في احد المرات تضع مربى المشمش على كسها وتركت كلبها الكانيش يلحس ولم يكن يعرف هو معنى السكس لانه كان صغيرا وكل كلمة كانت تخرج من فمه تزيد من احتراقي وشوقي. وفي احد الايام اعطيته هاتفي النقال وشغلت الكاميرا وطلبت منه ان يصورها لي وهي عارية وكان ابن عمي مجنون مثلي ويفعل اي شيئ من اجلي وما هي الا حوالي نصف ساعة حتى عاد الي بفيديو جعلني اكاد اقذف المني دون ان المس زبي فقد رايت نرجس عارية تماما وهي تحلق رجليها وابطيها وشاهدت لاول مرة بزازها وهنا اخبرت اخوها انني يجب ان انيكها ولم يكن يفهم معنى النيك وطلب مني ان يساعدني بشرط ان اتركه يشاهد احداث النيك حتى يتعلم ووافقت على طلبه. و طلبت من ابن عمي ان يتبعني إلى الحمام واعطيته الهاتف النقال ثم اخرجت زبي وبدات استمني امامه حتى قذفت وهو يصورني ومتعجب من حجم زبي الكبير ثم اخبرته ان ياخذه اليها ويخبرها انه قد وجده على الارض ولم انسى الفيديو الخاص بها ومحيته من الهاتف. وبعد حوالي ساعة اتجهت إلى نرجس وزبي يقطر من ماء الشهوة وسالتها ان كانت قد عثرت على هاتفي لاني لم اجدته اخرجته من تحت الوسادة التي كانت متكئة عليها ثم انفجرت بالضحك وكانت مستلقية وبزازها شبه مكشوفة وزبي منتصب من تحت ملابسي ويكاد يثقب بنطالي وبقيت اسالها عن سبب الضحك ولكنها ظلت تضحك بعد ذلك امسكت الهاتف وفتحت ملف الفيديوهات وبدات اقلب ثم رايت الفيديو الخاص بي وانا استمني وصوت اخوها الذي كان يضحك ثم ضحكت وقلت لها ان اخوها لابد انه راقبني وصورني وهو من اخفى عني الهاتف ثم اخبرتها انني وصلت إلى مرحلة لا سمكن الصبر فيها اكثر وطلبت منها ان تنظر إلى جهة زبي التي كانت منتفخة وسالتها عن رايها في الفيديو وبينما نحن نحكي حتى دخل اخوها الينا وهو يضحك ايضا. وبما ان نرجس واخوها كانا من عائلة يعيشون بطريقة غربية من كثرة اسفارهم إلى انجلترا وفرنسا فقد كانت مثل هذه الامور عندهم عادية جدا واقتربت منها وطلبت منها قبلة من شفتها اما اخوها الاصغر والذي كان يشجعها ويقول هيا يا نرجس اريد ان اراكما تقبلا بعضكما ثم قبلتها بطريقة حارة وبدات اتحسس على جسمها والمس حلمتي بزازها وهي تضحك واخوها ينظر الينا وهو مندهش. ثم اخرجت لها زبي الذي كان ممتلئ العروق وراسه كبير وبدات نرجس ترضع واخوها الصغير يشاهدها ويضحك عليها وكنا ثلاثنا فقط في البيت وكانت شفتيها جد شاخنة ومميزة في مص زبي وفي نفس الوقت بقيت المس بزازها وانا ارفع عنها الروب حتى عريتها تماما ونزعت لها الكيلوت حتى رايت طيزها الجميلة وفلقتيها التان لطالما هيجاني وبدات اتحسس عليهما وانا اقبلها بحرارة وهي تلف ذراعيها على رقبتي وتتنفس في اذني بطريقة حارة جدا ثم ادخلت اصبعي في كسها فوجدته ساخنا جدا ومبللا وهنا لم اصبر وضممتها بشدة إلى حضني وادخلت زبي في كسها وهي تتاوه بحرارة كبيرة وانا انيكها واقبلها من رقبتها وانزل راسي حتى امص حلمتي بزازها اللذيذتين. وبعد ذلك احسست برعشة كبيرة تسري في كل جسمي وكان ذلك يعني انني ساقذف وسحبت زبي وبدات اقذف الحليب فوق بزازها وهي مستمتعة معي ومنتشية بزبي الذي متعها احلى متعة وعند ذلك لبست ثيابي واسرعت إلى الحمام وغسلت زبي واعطيت اخوها الصغير بعض النقود وهذا حتى اشكره لانه كان سببا مباشرا في نجاح خطتي كي انيك اخته نرجس و حتى اشبع جيدا من الكس والنيك فقد اتفقت معها في ذلك اليوم ان تحضر في الليل إلى غرفة اخيها حتى نلتقي هناك وبمجرد ان حل الظلام حتى جاءت مسرعة ودخلت إلى الفراش وطلبت من ابن عمي ان يبقى يلعب البلايستايشن بينما انا انيك اخته لكنه اصر ان يبقى يرانا لانه اعجب كثيرا بحرارة النيك بيننا. اخيرا وجدت نفسي رفقة نرجس على الفراش وبقينا عاريين تماما وكنت اقبلها من فمها ومن رقبتها وثم انزل إلى بزازها وامرر لساني على بطنها وسرتها حتى اصل الكس وانا الحسه وابلع ماءة اللذيذ ثم انزل بلساني على فخذيها وساقيها حتى إلى القدمين وهي بدورها قبلتني في كل اماكن جسمي ثم رضعت زبي جيدا وركبت فوقه وظلت منتشية بزبي اثناء النيك. وبعد ذلك قلبتها على بطنها واسندتها بالوسادة حتى ارتفع طيزها جيدا وباعدت بين رجليها ولحست كسها وشفرتيها ثم ادخلت زبي بقوة وبقيت انيكها لمدة طزيلة مثلما كنت اشاهد في الافلام وفي النهاية افرغت كل المني على وجهها حتى ان القطرات كانت تصطدم بعينيها وشعرها وانهينا ليلة لن انسها ابدا