الخميس، 17 سبتمبر 2020

مرات ابويا الشرموطة تعري فخادها البيضاء أثناء النوم حتى انتصب زبي

مرات ابويا الشرموطة تعري فخادها البيضاء أثناء النوم حتى انتصب زبي







 انا من القاهرة عمرى 19 عام  اعيش مع مرات ابويا الشرموطة في الصعيد، يحكى زملائى كثير عن الجنس وانااخجل ان اتكلم عنه لقد عشت مع زوجة ابى وهى في سن 40 عام من عمرها وهى محرومة من النيك لان ابى بعيد عنها بدأت حكايتى معها عندما بدأت ابلغ والاحظ طنط ميمى جسمها وملابسها التي تثيرنى وجمالها الصارخ من ثديها الكبير وفمها الذيذ وفخادها البيضاء. وذات يوم وجدتها نائمة في الصالة بقميصها القصير ونائمة على بطنها تثنى فخادها بزاوية قائمة شاهدت لاول مرة وراك طنط وبروز طيزها والكلوت الشفاف الذي يملأ كسها من الخلف ودخلت حجرتى وخيال جسمها لايفارقنى وبعد قليل نادت: حمادة أنت 

جبت؟ ايوه ياطنط. هي: اجهز الغدا؟ قولتلها انا شبعان قالتلي انا منتظراك ناكل سوى قولتلها لا كلي انتى وفى يوم كان جسمى سخن من التهاب اللوز اعطتنى كبسولة لخفض السخونة لمست زورى وجدتنى سخن وضعت راسى على صدرها تداعب رقبتى وانا اسمع تنهيدها أنت مش ممكن اسيبك تنام لوحدك أنت تنام في حجرتى أنت عيان ومحتاج ان اراعيك بالليل واخذتنى إلى الحجرة ووضعت راسى على فخادها الناعمة وكانت تلمس زورى بكل حنية تداعبه بدأ زبرى ينتصب ولاحظت طنط زبرى المشدود بداخل البنطلون وازداد تنهيدها قالت حمادة حبيبى اخلع هدومك علشان ادلك جسمك كنت خجول جدا قالتلي أنت مكسوف منى قولتلها لا انا حاخلع هدومى ولمست صدري بيديها ببطء اخلع البنطلون حتى اصبحت عربان مافيش غير الكلوت قالتلي افرد جسمك ونام على ظهرك واتت بالدهان تدلكنى بيديها الناعمة وانا اتمتع بلمس يديها على ظهرى قالتلي سيب نفسك خالص ياحبيبى جلست على طيزى وانا بين فخادها تدلك على كتافى ثم على رقبتى ثم جلست على ظهري تداعب زورى بدا زبرى يسخن ثم نزلت يدها كى تدلك فيا خلعت الكلوت بتاعى وقالتلي أنت مكسوف من طنط انا عايزه اروقك بسرعة ودلكت فلقتين طيزى وادخلت يديها ببطئ بين طيزى وانا استمتع بيديها حتى لمست بيضانى المنفوخة ثم قلبتنى على ظهرى وجلست على حجري وارتعش زبرى عندما لمس الكس بدأت تدلك صدرى بالراحة وببطئ حن زبرى واتصلب وصغطت عليه رفعت جسمها وامسكت زبرى وقالتلي ايه دة حبيبى أنت كبرت وبقيت راجل واخذته في فمها تمص فيه وتلحسه قولتلها انا بحبك ياطنط نفسى امص في كسك والحسه وخلعت الكلوت واخذت راسى على كسها وانا الحس فيه وامصه والحس قطرات الكس الناعم لونه ورى وجميل قالتلي تعالى ادفيك بكسى وضعتنى تحتيها وامسكت بزبرى ودفعته في كسها وميلت ببزازها نحو فمى وقالتلي ارضع يا حبيبى أنت من زمان محتاج لحنانى ودفئ ومصيت شفايفها وفمها الطعم وامص في حلمه بزازها واقولها كسك دافى ياطنط اح وتقولي ده زبرك طويل خالص سألتها افضى زبرى من بره ولا من جوه قالتلي فضى في كسى املاه وفضيت زبرى وارتحت وقعدت تقولي انا محرومة من الزبر وابوك ليه فترة مشغول مع مراته التانية أنت تقوم بواجبك مكانه أنت احلى زبر شوفته في حياتى ونمت تحت الكس وانا دفيان تحتيها حتى المغرب خبط الباب قامت طنط ولبست الروب وفتحت الباب اتت فاطمة بنت ام سيد الخدامة بتقولها انا قلت اعدى عليكى وانتفلك كسك قالتلها لا امك كانت عندى نتفته أنت مش عايزة حاجة تانى لا بس خدى سيدك حميه هو سيدى رجع لا دى سيدك الصغير حمادة علشان هو تعبان شويه يظهر با ستى كان بايت في كسك امبارح بطلى مياعه ادخل وجهزى الجمام عايزك تدعكيه كويس حاضر انا اخلى زبره طويل قوى ونضيف وجات قالتلي يا حمادة قوم علشان فاطمة تحميك، حاضر ياطنط، لبس حمادة الكلوت وخرج قالتله ازيك يا سيدى انا احميك انهارده وادعكك. غسلت فاطمة راسى ثم اخذت الصابون تدعك صدرى بيدها ثم دعكت وراكى ورجلى وشمرت قميصها وجلست تدعك فخادي من اعلى قالت ادينى يا سيدى ظهرك وملست على الكلوت من وراء ووضعت يدها بين طيزى لتدعكهم قالتلي اتدور باسيدى دعكت زبرى من بره الكلوت وبتقول معلش يا سيدى اقلع الكلوت علشان اخد راحتى فيك وخلعت الكلوت ودعكت يدها بالصابون وامسكت زبرى تدلك فيه وتملس بين بضاني وتقولي معلش باسيدى ادلك زبرك وبيضك من العرق طول الليل وانت تحت كس ستى الدافى زبرك طويل وغليظ يستاهل الكس، ثم تمسك فاطمة زبرى وتدلكه وتدعك بيضى شويه ومسكت طيز فاطمة وحضنتها وامص في شفايفها وبقها الطعم وهى تحاول تفلت منى ووضعت زبرى في الكلوت حتى اخترق كسها وهي تقول بشرمطة: يا سيدى احسن ستى تشوفنى وملست على كسها حتى ساح ونزلت الكلوت واخذته في كسها السمين وهى تجلس عليه تقوم وتقعد علبه ونادت طنط: خلصتى يا فاطمة؟ قالتلها قربت خلاص، وانا تحت الكس السمين افضى فين؟ قالتلي فضيه بره كسى ومسكت زبرى ومصته ونظفته خالص وخرجنا من الحمام وجهزت طنط الغدا ومشت فاطمة. جات مرات ابويا الشرموطة بتسألني ايه رايك في فاطمة بنت شاطرة زى امها زنوبة دعكتك كويس قوي، انا عايزاك تتغذى كويس علشان ادفيك شويه وبعد ما اكلنا اخذتنى في حجرتها اقعد باحبيبى على الكرسى وافرد رجليك وسيب نفسك علشان ادلعك شويه وامسكت بزبرى تداعب فيه اعلى واسفل وتدعك بيضى بحنيه ومصت زبرى وادخلته كله في فمها كأنه في الكس واخرجته من فمها وبصقت على زبرى ودلكته واخذتنى على السرير وخلعت الكلوت وجلست على زبرى تقوم وتقعد على زبرى حتى التهب من حرارة كس طنط ومصيت شفايفها ورضعتنى ونمت في حضنها وفرغت زبرى في الكس ونمت بين فخادها وانا تحت الكس الدافى واستمر الحال لمدة شهر وبعد ذلك جاءت اختها وانها طلقت من زوجها بسبب الحرمان نادت طنط عليا تعالى ياحمادة سلم على طنط جمالات هي حتعيش معانا خذ الشنط وطلعها فوق وانا تسمرت في مكانى ايه مالك واخذت الشنط ووضعتهما في الشقة اتغدينا سويا وطنط قالت أنت قريبه على السطوح تطعمى الطير أنت ماتشغلى نفسك دخلت حجرتى انا افكر في جسمها هي طول وعرض وجسمها مليان وشعرها طويل وصدرها عريض وبزازها مربربة، عرفت ان الدور سيأتي عليها قريبًا

الخميس، 3 سبتمبر 2020

زوج أختي السافل قطع كسي من النيك


إليكم قصتي مع زوج أختي السافل وكيف عرفني على عالم جديد، في يوم استيقظت في السابعه صباحا كعادتي وايقظت ابني رامي للذهاب للمدرسه وكان مجدي زوجي يستيقظ في السابعه والنصف واخذت هذا اليوم اجازة من عملي لاني كنت اشعر بارهاق وتعب يغلب عليه التعب النفسي وبعد ان خرج زوجي وولدي من المنزل دخلت غرفتي وحاولت النوم الا اني وبدون ارادة اخذت ذكراياتي تلح عليا من بداية معرفتي بمجدي زوجي وخطبتنا فهو شاب وسيم ناضج طموح روتيني جدا في كل علاقاته حتي بعلاقته الجنسيه بيه انا العادي والطبيعي والمتبع وبس يعني لازم علشان يمارس الجنس معايا لابد ان يكون بالليل علي السرير وبطريقه روتينه لا بدايه ولا نهايه ولا ملامح ولا متعه وانا مثل اي ست اريد ان استمتع بحياتي الجنسيه وليه اسلوب في اثارتي ومتعتي يعني انا بحب المقاومة الاغتصاب التجديد عدم الروتين ولو حاولت ان امتنع عنه بدلال ودلاعه يغضب ويعتقد اني مش عاوزاة برغم انه لو فكر قليلا هيعرف اني عاوزاة جدا هيعرف من رعشه صوتي وانا بقولو لا ابعد هيعرف من حرارة جسمي وسخونه انفاسي واحمرار وجهي ورعشه شفايفي وللاسف استسلمت للمارسه العاديه والمتعة الناقصه سنوات وانا اقاوم واهرب من اي تفكير من اي ضعف وحاولت ان افهمه من بعيد ولكن لا حياه لمن تنادي فمنعني خجلي من الثورة عليه والغضب من اسلوبه برغم جمالي وجسمي المثير استسلمت برغم شهوتي وحرماني استسلمت برغم سني الصغير استسلمت وخرجت من ذكرياتي علي جرس الهاتف ووجدتها أختي كانت مسافرة من فترة واخذنا نقلب الاحاديث واحكيلها وتحكيلي عن حياتها وحياتي عن خصوصيتها وخصوصياتي وكانت حياتها علي عكسي تماما مع زوجها الذي تربى في اوربا وعاش بتقاليدها وانفتاحها في كل شئ حتي الجنسيه واتواعدنا بزيارتها لي هي وزوجها يوم الجمعة واخبرت زوجي وحضروا يوم الجمعة هي وزوجها الذي كان غايه في الوسامة واللباقة والمرح الا اني لاحظت نظراته واسلوبه الجرئ في امتداحي ووصفي وانتهي اليوم وذهبت لعملي في اليوم اللي بعده ورنت عليا أختي وطلبت مني قضاء بعض المشاوير معاها هي وزوجها لانها اصبحت لا تعرف الجديد في البلد ووافقت واستاذنت من عملي وذهبت معهم بالسيارة ولاحظت نظراته واستمر بمدحي باسلوب اكثر جراءة وانا لا استطيع منعه واقنعت نفسي بان هذا عادي عندهم وطلبت مني زوجته ان اذهب معاها للكوافير ثاني يوم ولكني تاخرت عليها لان ظروف العمل منعتني وانا منعت نفسي لما علمت اني سأمر عليها في شقتها وهو موجود حتي يخرج وفعلا ذهبت في وقت متاخر وضربت الجرس وفوجئت بزوجها يفتح الباب ليه ورحب بيه ودخلت وسألت عن أختي إلهام فقال انها اعتقدت اني مش هروحلها فخرجت لوحدها فاعتذرت له وقلت له ارجو يا عماد تبليغ اعتذاري لها فحاول جلوسي متعللا انه عاوز يقدم واجب ضيافتي وفعلا قام عمل عصير وجلست اشرب معاه واخذ يكلمني عن حياته باسلوب غريب وجرئ وانا اصرخ بداخلي اريده ان يستمر واريده ان يسكت مش عاوزة اسمع مش عارفة كل شئ جوايا اتلخبط فشعر هو بذلك فبدا في توجيه كلامه عليه علي براءة وشي وعيوني ورقبتي وصدري وانه نفسه يمتلك جسم لشخصيه زي شخصيتي وتسمرت قدماي وعجز لساني عن اني اوقفه عن ما يقول ولكنني شعرت بيده تتحسس شعري ولا اعلم اين وكيف جلس بجواري واخذت صوابعه تلمس خدودي وشفايفي ولكني فجاءة ولا اعلم ازاي قمت جريت خرجت وانا عاوزة ارجع وعاوزة امشي بجد مش عارفة وذهبت لبيتي احتضنت ابني وكنت في قمه العصبية علي زوجي واول مرة اطلب منه اني عاوزاه واخذت كالمجنونة احضنه واحرك ايدي علي جسمه علي زبه علي كل شء فيه ولكن ماذا افعل لوحدي وهو لا يعلم غير العادي والطبيعي وقمت وانا غير مستمتعة وبدون رعشتي واتصلت بي أختي وقالت مستنتنيش ليه انا متاخرتش جاء يوم طلب مني زوجي السفر معاه لعمه لانه مريض وهو هياخد رامي ابننا معاه ولكني رفضت لان عندي شغل في البيت وقالي انه هيسافر بكرة الخميس وهيرجع الجمعة وعرفت أختي وجات يوم الخميس سهرت معايا واتكلمنا في كل شئ حتي في السكس وكل شئ فيه وعن زوجي وزوجها وازي بيمارس معاها وفنون السكس ومتعته وفجاءة رن جرس الباب وفتحت وجدت عماد بابتسامته وقالي ايه مش كفايه عليكو كدة ودخل وشرب الشاي معنا ولاحظت زيادة نظراته وكلامه مع زوجته الصريح في السكس امامي متعمد كدة وارتعشت ولاحظ هو رعشتي وسخونتي ولكنه انقذ الموقف وطلب انه يمشي لانه هيوصل زوجته البيت وعنده معاد مهم وفعلا مشيو وسلمت عليه أختي ومد ايده هو يسلم عليا ولا اعلم كيف احتضضن ايدي وضغط عليها بطريقة كان من الممكن ان انهار واقع وخرجوا ودخلت غرفتي اتحسس جسدي صدري بطني كسي كل شئ فيه غمضت عيوني وحاولت تاني ابعده عن تفكيري ولكنه الح عليا في خيالي واخذ يعبث بي في خيالي وانتفضت علي جرس الباب وفتحت وانا مستغربه الساعة قاربت الواحدة نص الليل وتسمرت مكاني وسكت عماد ايه جابك ومش عارفة ازاي دخل وازاي قرب مني وقالي علشان وحشتيني عماد اخرج اخرج وهو يتقدم وانا ارجع للخلف عماد ارجوك من فضلك اخرج وجدت ظهري في الحيطة وهو يضع ايدة علي وسطي عماد بلاش ابوس ايدك اخرج مش هخرج انا عاوزك لا لا لا ارجوك وقرب مني ونفسه علي وشي ولقيت لسانه علي وشي علي كل وشي لا يا عماد لا اخرج انا مش كدة ومش عاوزة كدة قالي لا انتي عاوزاني جسمك بيصرخ بزازك وانا أقوله اسكت وزقيته وشدني من ظهري وحضني من ظهري واول مرة اسمع كلام صريح عاوزك عاوز انيكك وانا اصرخ واقوله أنت حيوان اسكت بقا كفايه واخذ يعصر بزازي وانا اقاومه وابعده وشعرت بزبه على طيزي من ورا كان زبره واقف غريب وقالي انتي عاوزاني اسألي جسمك كله ومعرفش ازاي بقيت علي الارض وهو فوقي واخذ يشيل البادي من عليا ويحط ايده علي صدري من تحت البادي وانا اصرخ ارجوك صوتي هيعلي بلاش فضايح وباسني من بطني بلسانه وقلعني البنطلون وانا اقاومه واشده وقالي لازم اشوفه امتعه واتمتع بيه كسك السخن ده وشد الاندر وفجاءة حط وشه كلو علي كسي وصرخت عمااااد انا مش كدة انتي مش كدة بس عاوزاني عاوزة زبي ولقيته جلس علي صدري وزبو قدامي ورفع وشي ووضع زبه علي شفايفي وشد شعري من تحت مصي مصي لا ارجوك سيبني لا ممممممو لا ممممم وحطه جوا بقي مصي مصي علشان يقف وينيكك لا لا أنت سافل ممممممم وبقيت عريانه وهو بيلحس كل حته في جسمي كفايه مش قادرة كفايه وفتح رجلي وحسيت اني خلاص هيدخل ومش عارفه اعمل ايه حاولت وفشلت قاومت وفشلت ودخل زبه جوايا وصرخت اي اي اي اييي عماد شيلووو خرجه قالي هينيكك يا اجمل وارق انسانه وفضل يدخل ويخرج وقاومني ولفني علي بطني ولحس ظهري ورفع وسطي ودخله في كسي وانا اصرخ ليه كدة ارجوك حد يسمعنا عماد مش قادرة ااااه وهو ماسكني من ورا ويضربني على طيزي ويدخل اوي كسك حلو طعمه ريحته وانا اصرخ بس من الشهوة من المتعة من السكس من النيك ايوة انا اول مرة اتناك ااة يا عماد من جوايا عاوزاك نيكني يا عماد من غير رحمه من غير شفقه اااااه وقام نمت عليه ودخلته انا بايدي وفضلت اطلع وانزل وهو كمان اااااه واخذ يعصر بزازي ويمصها وقمت ونام عليا وناكني تاني وهو رافع رجليا واصبح كسي لفوق جدا واخذ يدخل ويخرج زبه اااااه عماد ليه ليه ليه اوفففف ليه انا هموت نفسي ااااه انا عاوزاك ااااح نيكني جامد وشعرت انه بينزل وخرجه قبل نزول كل لبنه وطلع علي بقي ووشي ونزل الباقي عليا وانا لاول مرة ارتعش للمرة الرابعة في مرة واحدة وقام عماد ودخل الحمام وانا ببص للسقف ومشي وانا لا اعلم دموعي ولا استطيع ايقافها استمتعت وندمت ومن يومها هربت من أختي وحست هي اني مش عاوزاها بعدت وسافرت وخدت معاها غلطتي الوحيدة أو غلطة ظروفي أو غلطة زوجي أو غلطة زوجه

بعبصني في طيزي في المكتب وأصبحت زوجة شرموطة بسبب زبره

 

انا سيده مصريه اقيم بالخليج وكانت علاقتي بزوجي جيدة حتى جاء هذا الحقير ثم بعبصني في طيزي وناكني، ذات مره كالعادة وانا مسافره بالطائرة لمحت شابا ينظر إلى جمال وجهى بشاشه التلفاز إلى بالمقعد الامامى واخذ يحاصرنى بنظراته وصلت الطائرة نزلنا وذهبت لاحضار الحقائب وجاء هذا الشاب خلفى وكان ابيض اللون طويل عريض نوعا ما عيون ملونه وكان سورى قال لى بليز ممكن سؤال قلت نعم قالى انتتى مجوزة قلت اه قالى انا ماجد وانا قولت انا لميس وتطرقت الاحاديث بيننا وتركته وذذهبت وجاء خلفى بسرعه كى يرى من هو زوجى والى اين اذهب وكان عيوننا لاتريد ان تتفارق ابدا اناسيده الثلاثين ممشوقه القوام بيضاء عيون سود شعر اسود طويل عود رائع صدر متوسط ومشيت مع زوجى وانا افكر بماجد واتمنى لقائه وفى يوم نزلت للتسوق واذا بى قلبى يخفق بشده هاهو اراه بعيونى اكاد اصعق هل هو ماجد عن جد ولا انا احلم وافاقتنى يديه تمتد لتسلم على وعيناى لاتكاد تصدق تنظر اليه بفتون وحنين ولهفه قالى بصوته الدافئ لميس هذه انتى قلت بصوت خافت نعم وهذا أنت قال نعم اشتقتللك كتير ماغبتى عن بالى اختنق صوتى ولمعت بعيونى دموع الاشتياق جذبنى من يدى تركت صديقتى ومشيت معه قال لى تعالى لميس معى مكتبى بتشوفيه ونحكى شوى اومأت براسى موافقه واه من هذا اليوم ليتكم معى حدث مالم يخطر على البال وصلنا المكتب كان ماجد مهندس ديكور ومكتبه يكاد ينطق من شده الإحساس والزوق الرفيع اخبر السكرتيرة اه لايريد ازعاج وجلست على الاريكه وجاء إلى جانبى ابتعدت عنه اخذ ينظر بعيونى وامتدت يديه لتلمسنى سرت بقلبى قشعريره وتمنى قلبى ان يرتوى من احضانه لكنى جذبت يدى قال لى مابك لا اريد منك غير اشباع عيونى اقترب منى وتلاهست انفاسى اه من عطره الجذاب ولمساته الساحره مد يديه واخذ راسى بينهما واخذ يقرب شفاهه من شفاهى وصهد انفاسه تحرقنى وانا لا اتفوه بكلمه لكن انين اشتياقى يحشرج انفاسى وعيونى لا تبعد عن عيونه وقبلنى قبله رقيقه على شفاهى وجدنى صامته فاخذ في التهامهما واقترب منى وجسده يلامس جسدى ارتعدت اوصالى وفقت وقلت له ماجد ابتعد عنى انا لا اقدر ارجوك بليز قال لى انا مشتاق وتحرقنى نار الاشتياق الا ترافين بى قلت انا متزوجه قال اسف ملاكى منذ اول لقاء بالطائرة وانا لاانام احلم بهذا اليوم ان تكونى لى وحدى وبين يدى اضطربت انفاسى ومد يديه وضعهما على كتفى ومن ثم فجاه وانا انظر بعينيه نزلت يداه على زراير البلوزه تمنعت وكانت لونها روز وجيب اسود قصير قلت له بليز لا تجبرنى على تركك وفجاه وبدون اى انزار وكانه يعدل لى لياقه البلوزه وشقها نصفين صعقت صرخت مجنون ماذا تفعل بى قال انتى لى ابتعدت عنه جزبنى من يدى القى بى على الاريكه واخذ يعبث بصدرى وشفاهه في فمى ولسانه بلسانى وانا ابعده عنى ولكن هيهات فانا احترق شوقا اليه مد يده ينزل الجيبه صرخت بليز لالالا بليز سيبنى ارجوك وانا ابعده واضرب على صدره بيدى واضم فخودى جامد كى لا يصل لكسى ابدا وزبه منتصب ويكاد يهتك بنطاله صفعنى على وجهى وقال لى انتى لى اياكى ان تحاولى اخذت ابكى لقد جردنى من كل ملابسى وانا اصرخ سيبنى راح يعبث بكل شئ يعبث بكل شئ بشفاهه الجمر ويمتص بزى بقوه تاره ويعضه تاره اخرى ونزل باصبعه على بظرى وانا اتاوه واترجاه يتركنى وهو يقول اخيرا حياتى اخيرا الحلم يتحقق واخذ يباعد بين رجلى بيديه القويتين وانا اقاوم ولكن هيهات ضربنى بزبه على كسى وقال سانيكك الان وادخل زبه بكسى وانا اموت من الالم والنشوى وارتعشت على زبه وكان كسى الحقير يحتضن زبه بجنون واخذ ينيكنى ورفع رجلى لاعلى وضمهما وادخل زبه يدخه ويخره إلى ان افضى بلبنه داخل كسى ونام على صدرى ويلتهم شفاهى وحلمات بزى وانا غائبه عن الوعى واخد يتوسل إلى اسامحه على عنفه معايا وانا لا اجيبه نزل بلسانه على كسى وانا لا اقدر واخذ يمصه ويلحسه وقلبنى على وجهى ويداعب طيزى ويدخل اصبعه وبعبصني في خرم طيزي بعنف وانا اقول له كفى انى اتالم قال لى انا نكتك من كسك حرام طيزك بتترجانى انيكها بزبه قلت له لالالا ارجوك عن جد لالا انا ضيقه جدا قالى هاوسعهالك اخذت اترجى ولكن هيهات قمت وجريت المم ملابسى دفعنى بقوه على الارض وربط يداى بالكرفته ورجلى بحزامه ورفعنى على الاريكه مكفيه عل الاريه ونصفى التحتانى على حرفها وركبى على الارض وطيزي مفنسة للأعلى وجاء بدهان واخذ يدعك به طيزى وفلقاتها ويدعك بقوه ويضربها برفق قلت له أنت حقير وهذا ليس بمكتب هذا بيت دعاره وانه كلب سكت فجاه ثم قال لى انتى جميله لكن لابد ان تتربى وانا سوف اعلمك الادب وقام لمكتبه واحضر مسطره خشبيه رقيقه وجاؤ لعندى وقال لى الكلب سوف يعلمك واخذ يضربنى على طيزى وانا اتالم وابعدها عنه وهوه يضرب اخذت اترجاه قالى مش هارحمك وادخل اصبعه الوسطى بطيزى ويرفع بطيزى باصبعه وبعبصني بشدة وانا اتأوه من المتعة والالم ويده الاخرى تضرب ببزى وتقرص حلماته ثم مسكنى من خصرى وزج بزبه بدون رحمه بداخل طيزى وصرخت انا صرخه مدويه واغمى على ولم يتاثر فقد قذف بلبنه واخذ يعتذر منى ويقبلنى وقال لى لميس انتى حب حياتى طلب رقم هاتفى رفضت اخذحقيبتى واخذ موبيلى طلب رقمه وسجل رقمى اخذت حقيبتى وخرجت وانا لا ادرى سعيده ام المهم قبل ان اصل إلى منزلى كلمتنى واعتذر منى وقال لى لابد ان تكونى لى وحدى اعشققك لميس؟ قال ان جسدك لميس رسمه رسام كى يكون لى احبك لميس

الطبيب ناكني في العيادة ليعالج نار شهوتي وحرماني

نعم هذا حدث، الطبيب ناكني في العيادة وبدون إعتراض مني، انني زوجة وزوجة محبة وعاشقة مميزة وأحب زوجي الذي يكبرني بثلاث سنوات وأنا أمراة تحب الأثارة وقد تزوجت منذ 16 عشر عام وكان عمري في حينها 23 عاما وكنت أعشق زوجي لحد الجنون وكما يصيب زواج اغلب الناس بعد سنوات ليست بقليلة ولاهي بأكثر مما بقي تبدأ بفقدان رغبتك بالطرف الأخر ولكن ماهو عجيب تشعر بأنك لاتزال بحاجته وحبه لك ومن المستحيل العيش دونه تبدا قصتي بعد 16 عشر عام من الزواج وانا ابلغ من العمر السابعة والثلاثين كنت اشاهد التلفزيون وأنا سهرانة وحدي بعد أن نام الأولاد بينما زوجي مع اصدقائه. فأثارتني الفيلم العاطفي الذي أشاهده وكم تمنيت أن أكون مكان بطلته في قبلات الحب الساخنة ومن عجيب الصدف أن رن جرس الهاتف فقمت أرد عليه وأنا أفرك فرجي ومتهيجة جدا وبغنج ودلال قلت نعم حبيبي ظانة أن زوجي على الخط وجاءني صوته الدافىء: عفوا روحي يمكن أنا غلطان وبدون شعور قلت له: لا. لا لست بغلطان وأنا أقصدك أنت كان صوته المثير يفجر في أحشائي بركانا من الرغبة كنت أشعر وكأنني عدت مراهقة من جديد بعد أن غطى عواطفي وأحاسيسي صدأ سنوات الزواج الروتينية التي قاربت العشرين كان يدعى محمد وبدأنا نتبادل حديثا طال عشر دقائق أحسست خلالها بأنه تربطنا معا علاقة حميمة واعتذر ثانية وأغلق الخط متمنيا لي ليلة سعيدة لكن لم تمض 10 دقائق إلا وهو يطلبني من جديد بصوته الدافىء الحنون قائلا: لم أستطع النوم دعينا نتحادث المزيد وبدأنا حديثا أعمق شمل حياتنا الزوجية وما أعانيه…وطال الحديث وتفرع…وطلب مني أن يلقاني…تمنعت قليلا…لكنه تحداني بقوله أني لا أستطيع لقاءه. وأني خائفة منه. وبغروري ودون أن أدري حددنا موعدا في اليوم التالي…وعندما حان الموعد ترددت لكنني حزمت أمري وقررت أن أمضي فيما بدأتكان بداخلي رغبة قوية لأتعرف الى صديقي الجديد و ألتقينا. كان شابا يصغرني بثلاث أو أربع سنوات أسمر نحيل وجذاب ماجذبني فيه هو ملابسه البسيطة الأنيقة التي يلبسها وبدأنا مشوارا طال حوالي ساعتين نتمشى في الشوارع دون أن نشعر بالوقت. كان طبيبا عيادته في بيروت الغربية. لم يحاول أن يستغل اللقاء واكتفينا بالحديث عن كل شيء وعدت إلى منزلي وأنا أشعر بنار في كسي وبسوائله تسيل على أفخاذي دون أن تلمسني يداه فحين رأيته كنت حينها في اوج برودي انا وزوجي وكنت بحاجة لعواطف ولممارسة الجنس مع شخص اخر وذلك من باب التجديد والتمتع وعدم السماح للزمن ان يمر دون تجربتي لشخص اخر غير زوجي في عديد من السنوات. رغم تجاربي السابقة لكنها أصبحت قديمة ولابد من طعمة جديدة. فقررت بداخلي ان استدرجه لأقيم معه علاقة ولو لمدة قصيرة وبعد عدة أيام إتصل محمد وقام بدعوتي لزيارته في العيادة وكعادتي وافقت وحددنا الوقت اللازم لذلك وهنا تدخل كيد النساء كيف استطيع ان لااستسلم له فورا لأني أعرف حق المعرفة أنني سأرتمي فورا في أحضانه عندما نصبح معا في العيادة. وقبل موعد الزيارة رتبت الأمر مع صديقة لي بحيث ترافقني وكان الوقت يقارب العاشرة صباحا اخبرت زوجي انني ذاهبة للتسوق مع صديقتي. وبلا مبالاته المعتادة قال: ولا يهمك أذهبي حيث تشائين …وهذا زاد من اصراري على الذهاب … وكي لا اطيل عليكم حضرت صديقتي رانيا وكنت قد تهيأت للذهاب ولكن ليس كما اذهب عادة فقد كنت ارتدي بلوز ضيق يظهر مفاتن جسدي لكن بحشمة تبرز النصف الأعلى من صدري إضافة إلى تنورة قصيرة فوق الركبة ولكن ميزتها انها تتحرك بكثرة كونها من قماش خفيف جدا وحريري وكان جسدي المكتنز يظهر بوضوح لأي ضرير أنه يحتاج لمن يطفىء ناره… ذهبنا ودخلنا ورآني محمد وسأل عن صديقتي فبينهما معرفة سطحية قديمة و جاملنا وهو مبهور بما يراه ولم يستطع اخفاء دهشته كذلك لايستطيع ان يسالني كونه لم يرني بهكذا ملابس إلا انني فرحت كوني استطعت إدهاشه واثارته حيث استغليت نظره على الأرض لأسرق نظرة على قضيبه الذي انتصب لما شاهده من جسدي فعرفت بأنني اوقعته. فسالني عن زوجي واخبرته بأنه خرج وسيتأخر حتى المساء … وجلست أحادثه وانا اجلس تارة امامه اخرج جزء من أفخاذي وتارة اقدم له القهوة فيظهر صدري امامه وكان مثار الى درجة انه لايعلم مالذي يجري …وكم تمنيت وقتها لو أني لم اصطحب رانيا معي…التي بدأت تسألني الرحيل ولم تمض ساعة ونصف على وصولنا…وعندما بدأت تلح نهضت متثاقلة متمنية في داخلي أن تذهب وتتركني له يفعل بي ما يشاء ومرة ثانية عدت لمنزلي و كسي كالجمر يفيض بسوائله على ملابسي الداخلية وهنا وبعد الزيارة أيقنت وأيقن محمد أننا على رغبة شديدة ببعضنا وبدأ عقله يتحرك ويفكر وهذا ماكنت انتظره بعد ان مضى نصف ساعة على وصولي المنزل رن جرس الهاتف وإذا بحلمي المثير يخرج صوته ليزيدني اثارة وعنفوان واشتهاء له. اهلا قلتها له وانا اتأوه فشعرت بأنه قد ارتجف ولم اكن اتخيل سهولة ايقاعي به فأجابني انا و**** محتاج إلى حديثك ولك أكثر وسألته عما يحتاج من حديثي فأخبرني … اريد ان اسأل سؤال واحد لماذا أحضرت رانيا معك. ألا تثقين بي؟ فقلت له: وماذا ستفعل حتى أخاف ولا أثق بك …لكنه كان مهذبا و لم يعلق رغم أنه فهمني …و طرح سؤالا آخر حول لباسي المثير. فقلت بأني لااستمتع بأرتداء هذه الملابس امام اي شخص وانا كنت بحاجة لكي اشعر بأنوثتي التي فقدتها مع زوجي…الرجل الذي لا ولن يهتم ولذلك لم اجد سوى تلك الفرصة التي اتيت بها انت لولعي بك وشغفي كي اشعر بما اشتاق اليه وقال ولما تشتاقين فقلت بجرأة لك وهنا شعرت بأختناق صوته وارتجافه فقال لي حاولي مرة اخرى ان تدبري زيارةللعيادةوظللنا نتحدث حتى ساعات الصباح الأولى وهاني زوجي لم يعد بعد بعد مضي يومين على زيارته كنت اجلس انا وزوجي هاني مساء فبدات اتحدث عن حاجتي لفحص طبي وأن صديقتي رانية ستأخذني إلى طبيب شاطر تعرفه اسمه محمد وبلا مبالاته المعهودة قال خذي مصاري واذهبي عندما تريدين…وحددت ومحمد موعدنا الخميس …وبلغت رانيا أن تقول إذا سأل زوجي عني أنني عندها…و جاء يوم الخميس وذهبت في الوقت المحدد وكنت اتلهف لذلك اللقاء وجلسنا نشرب القهوة ونتسامر بالأحاديث التي أصبحت مثيرة وعميقة. وتشابكت أيدينا وبدأت كل منها تتحسس أيدي الآخر…وتمادت فبدأت تتحسس جسد الآخر. وأحسست بيده تداعب شعري و أذني بلطف و نعومة ونزلت إلى رقبتي. ونظرت إلى يدي فوجدت واحدة على رقبته تعانقه و الأخرى قد اتجهت السيقانه صاعدة تطلب لمس أيره الذي بات واضحا أنه يصارع ملابسه ليخرج إليوبدأنا قبلتنا الأولى. أكل شفاهي وأكلت شفاه وأحسست بلسانه ينكح فمي…طالت قبلتنا عدة دقائق جعلتني مثارة ومتهيجة أشد بيدي على أيره الكبير تحت الملابس…وبدأ يحرك شفتاه مقبلا وجهي وعنقي وماصا أذني وأنا أبادله القبلات …ولازلنا على الكرسي …فطلب مني ان اقف وأمشى أمامه وهو يتلفظ الكلمات بصعوبة. وقمت وبدأت بالمشي بغنج ودلع على انغام الموسيقى الهادئة…وشعرت أنه يتحرق لنيكي أكثر مما اتحرق أناواذا به يفاجئني ويقول لي اذهبي وتسطحي على طاولة الفحص ودفعني اليها بنعومة وهنا ايقنت كل اليقيين ان الساعة قد حانت …ففعلت وجاء محمد إلى الطاولة وكنت حينها مستلقية على ظهري وتنورتي قدارتفعت الى أعلى فخذي كاشفة كيلوتي المبلل الذي لايخفي شيئا من رغبات كسي وبلوزتي قد انشمرت مظهرة السوتيان وكان جسدي يكاد يخرج منهما من شدة اكتنازه فشاهدني محمد واذا بي اسمع منه كلمة يا الهي ماهذا الجسم الرائع وما هذه الرغبة الشديدة. واقترب مني وبدأ يمرر يده على عنقي وكتفي وانزلها إلى كسي ودك يده الأخرى محتضن مؤخرتي وأدخل إصبعه من طرف الكيلوت وبدأ يفرك كسي به ويداعب بظري بحركات رشيقة مثيرة أما أنا فقد أمتدت يداي جسده الذي كان حينها كالجحيم من شدة حرارته وأخذت يميني موقعها فوق أيره تحاول إخراجه من سجنه وأحسست بأيره يكاد ينفجر وهو يلامس يدي وبدأ يحرك شفتيه بخفة فوق شفتي وهو يكاد يلامسهم فأثارتني قبلاته ولم اعد يهمني زوجي هاني و نسيت أولادي و اي شخص اخر فكل ما يهمني وقتها ان يبدأ محمد بنيكي ليمزقني بيديه و بأيره. بقينا على هذا الحال لمدة ليست بقصيرة وانا مستمتعة حيث كنت قد ألاعب أيره من سحاب بنطاله وبدأت ألاعبه بيدي وأتمتع بملمسه الرائع تحت الثياب …ويده تعبث في كسي مثيرة فيه عواصف من اللذة. والحقيقة اننا كنا منتشيان بغاية النشوة لو تعلمون كم كانت لذتي ونشوتي كبيرة وانا شبه بدون ملابسي ومحمد يداعب جسدي ويضع شفتيه كما المرة السابقة على شفتي وبدا يمرر بهما على شفتي بخفة واثارة ثم بدا يدخل لسانه داخل فمي وانا امتصه واتلذ به وهو يمرر يديه على جسدي وصدري ولم اشعر بنفسي إلا وأنا أمد يدي على أيره لأتحسسه وبدات افتح سحابه لأصل إلى ماكنت اصبو اليه وعندما لامسته أخرجته من بنطاله وكان طوله كبيرا عريض الحجم متصلب الملمس ويتدفق بالحرارة وبدات اتلمسه واعصره بيدي وانا اكاد اموت من نشوتي فكلما كنت انظر الى محمد وهو يراني هكذا كنت ازداد نشوة وكم تمنيت حينها أن أقوم بوضعه داخل فمي لكني كبحت نفسي خشية ألا يقبل محمد بذلك فهو من وسط متزمت وهو يلعب بفرجي ويدلكه بأصابعه وهنا اراد محمد ان يزيد من اثارتي فبدأ يخرج نهدي ويلحسهما ويمتص الحلمات كأنه طفل رضيع و يجلس بين قدمي على ركبتيه يلاعب كسي ويحرك أصابعه عليه ويدخله فيه وانا في اوج نشوة تشهدها أمراة في حياتها وعندما بدات يشتد هيجاني رفع رجلي ووضعهما على كتفيه وبدا يحرك أيره بين شفرتي كسي وانا اكاد اموت من متعتي مع شيء من الخوف فلم يدخل كسي أير بهذا الحجم من قبل ومحمد يتمدد فوقي وهو يحرك ذلك الأير العريض على شفرتي كسي وفي شدة نشوتي وبقيت انا ومحمد نلعق بعضنا البعض وكنت بأنتظار ان يدخل أيره فلم اتحمل الأنتظار و نسيت خوفي وبدات اقول له ادخله أدخله دعني احس به في داخلي ارجوك وأدخل أيره في داخل كسي الصغيرو كان اختراقه لي لذيذا ولم أشعر بأي ألم فقد أدخله ببطء شديد وأنا أحس أنه يملأوني شيئا فشيئا وهو يتلمس كل جزء من جسدي وبدأ يزيد سرعته و شدة كبسه الآ داخل كسي بالتدريج حتى اصبح سريعا وعنيفا يدخله بكسي ويخرجه بسرعة و عنف واستمر إلا أن شعرت بأنه سيقذف مابداخله وحينها صرخت صرخة فيه لا. لا. بعد بكير. وهنا بدا يقذف مائه في داخلي وانا اترنح تحته كالطائر المذبوح وعندما انتهى قام عني و دلني إلى الحمام لأغتسل اما انا فكنت منتشية لدرجة انني لم ارغب بالتحرك فقد تمكنت من أحصل على رجل غير زوجي واتمتع بأيره وملامسة جسده خرجت من الحمام وأصلحت ملابسي وزينتي وتوجهت إلى الباب بعد ان قبلني ووعدني بان تستمر علاقتنا بصمت كامل وحين عدت إلى المنزل تزينت وجهزت نفسي لزوجي هاني كي لا أشعر بأنني اهملته وقلت في داخلي علي ان امتعه قليلا كما سمح بأمتاعي وفي المساء وانا في ذروة تفكيري هذا واذا بهاني يأتي مبكرا ليبدأ بمغازلتي وليجلس بين ساقي ويبدأ بلحس كسي الذي كان لازال يضم بعضا من ماء محمد ويأكله بنهم وعنف شديد ويقول ماذا يحدث؟ اليوم كسك طعمته لذيذة كتير فوقفت فوقه لأجعل ماء محمد ينزل من كسي إلى فمه وبدا هاني يتلقفه من كسي وهو معتقد انه ماء كسي لو تعلمون انني لم اشعر في حياتي ولن اشعر ابدا بروعة كروعة ماحصلت عليه واجمل مافيه ان زوجي يتذوق ماء من كان ينيك زوجته أنني احبه كونه هكذا. في الصباح التالي استيقظ زوجي ولم يكن يعلم باي شيء حصل بيني وبين محمد وتكررت لقاأتي مع محمد في شقته ولا أزال اتمتع باجمل لحظات يمكن ان تتمتع بها امرأة متزوجة

الأحد، 2 أغسطس 2020

زب الأخ يحك في طيز أخته الطرية

زب الأخ يحك في طيز أخته الطرية 

كانت رويدة فتاة جد جميلة ولها جسد فاتن ومثير ومؤخرة جميلة جدًا هي التي جعلت زب الأخ يحك في طيز أخته الطرية بدون مقاومة، لما بلغت رويدة وبرزت فيها معالم الانوثة كانت تسكن في بيت متواضع يحتوي على غفتين فقط واحدة تنام فيها رفقة الاخ سليم والاخرى كانت مخصصة لاب والام وكان الاخ كثيرا ما يتحرش بها هي نائمة واحيانا يحك زبه على جسدها حتى يقذف وهي لا تعلم بالامر. وبقيت رويدة تكبر وانوثتها تزداد فيضانا مما جعل الاخ لا يقاوم رغباته حين صارحها اول مرة باعجابه بجسمها ورغم انها صدته في البداية بقوة الا انها بدات تلين معه مع مرور الوقت وذات مرة دخلت إلى غرفتها فوجدت سليم مستلقي على سريره وهو يلعب بزبه ورغم انها صرخت في وجهه الا انه ظل ماسكا زبه بيده وهو يستمني امامها ويخرج لها لسانه حتى قذف المني بقوة وهي تنظر اليه مذهولة غير مصدقة للامر. تواصلت خرجات سليم الجنسية امام اخته واحيانا كان يرغب في اغتصابها بالقوة لكنها كانت تمنعه إلى ان جاء اليوم الذي حدث العكس حين دخل سليم إلى الغرفة فوجد رويدة ماسكة زب بلاستيكي وه تداعب به شفرات كسها فبقي يراقبها دون ان تشعر وهي مغمضة عيناها غارقة في شهوة قاتلة في تلك المرة بقي سليم يستمني وهو يري اخته رويدة تلعب بذلك الكس الاحمر وفخذيها مفتوحتين وكانت تمسك بيدها الاخرى احدى بزازها وتضغط على حلمتها في شهوة ساخنة جدا إلى ان اطفاتها وقذف سليم حليبه ودخل بعد ذلك إلى غرفتهما دون ان يحدثها بالامر. قرر سليم تغيير استراتيجيته وصار يتظاهر بلامبالاته امامها ويبدي لاخته احترامه ليرى ردة فعلها وبعد حوالي اسبوعين لاحظ ان رويدة صارت تقترب منه وتلبس ثياب مثيرة امامه واحيانا ترتدي فستانها دون كيلوت وستيان وكان قد استعد للخطوة الثانية من خطته فصار هو يرتدي امامها سراويل خفيفة دون ثياب داخلية وكلما هم بالدخول يداعب زبه حتى ينتصب وينتفخ من تحت بنطاله وتظهر تقاسيمه ليزيدها اغراءا. وفي احدى المرات كان سليم رفقة رويدة والام يتناولون العشاء وبينما هم كذلك حتى دخل عليهم الاب عامر وكان الاب قد خرج من المرحاض ونسي اغلاق ازرار بنطاله وكان شعر زبه من ناحية العانة ظاهرا وخاصة وانه دون لباس داخلى وبما ان بنطاله كان رهيفا جدا فان اثار زبه كانت بارزة جدا وكلما حرك رجليه اثناء المشي كان زبه يتارجح بينهما ولاحظ سليم ان رويدة تنظر إلى زب ابوها بشهوة كبيرة إلى درجة انها غاست ولم تلتفت حتى جلس الاب وهنا نظرت إلى اخيها وراته يصوب نظره إلى عيناها ثم ابتسم سليم ابتسامة خبيثة واكمل طعامه في الليل اجتمع سليم مع اخته في الغرفة وبقيا يدردشان وفاجئته رويدة بسؤالها عن سبب ابتسامته اثناء العشاء لكنه اكد لها انه فعلها بتلقائية ودون قصد ولكنها بقيت تلح عليه وامسكته بيديها الناعمتين وهي تصر على معرفة حقيقة تلك الابتسامة واخبرها بحكاية النظرات الساخنة التي كانت ترمق بها زب الاب عامر اثناء اقترابه منهم على طاولة العشاء. ضحكت رويدة بصوت مرتفع واجابته ان سبب ذلك كان الفضول لا غير وان الامر عادي وبدا سليم يراهنها ان زبه اكبر من زب ابيه وبلمح البصر اخرجه امامها وكان منتصبا بقوة وطلب منها ان تلمسه وقد لاحظ انها هذه المرة بقيت متسمرة في مكانها ولم تبدي تلك المعارضات السابقة فاقترب منها وحاول تقبيلها من شفتيها ولكنها صدته لكن رغبته فيها كانت اقوى واصر على تقبيلها وبقي يقبلها من فمها بقوة ويلحس رقبتها ويتحسس على جسمها إلى ان رضخت له ولم تقاوم وتركته يقبل ويتحسس على جسمها ولم تكن تقول له الا بعض الكلمات مثل توقف وانا اختك وامام شهوته التي كانت تلتهب مثل النار في الهشيم لم تجد الا ان احتضنته وراحت معه في قبلات ساخنة جدا ثم بدات تلمس له زبه بيديها الدافئتين وهي مستمتعة بشفتيه في شفتيها في تلك الغرفة المظلمة في وقت متاخر من الليل مباشرة بدا سليم يتعرى وطلب منها ان تفعل نفس الشيئ لكنها كانت مترددة و هنا امسك لها قميص نومها ورفعه بقوة حتى ظهرت بزازها من تحت الستيان الوردي ولم تنتظر رويدة كثيرا حتى خلعت ستيانها وظهرت تلك البزاز الجميلة وحلماتها الشهية الزهيرة وراح سليم يرضع اخته ويمص بقوة ووقف امامها وصار يحك زبه بين البزاز وشعر بلذة غريبة يحس بها لاول مرة في حياته خاصة وانه لم يجرب حلاوة النيك من قبل ولم يشعر الا ورويدة تمسك زبه بيدها وتقربه من فمها وبدات تمص وترضع الزب بقوة وكانت تدخله في فمها وهي ترتعش من فرط شهوتها ولم يمضي وقت طويل حتى احس سليم برعشة تسري في جسده واحس انه سيقذف فاخرج زبه واعاده إلى بزاز رويدة وفرح حين شاهد المني ينزل من زبه إلى بزاز اخته وشهوته تنطفئ لاول مرة دون استخدام العادة السرية وهنا استلقى على السرير وهو عاري وغير مصدق انه اخيرا قد مارس الجنس مع اخته رويدة وتذوق جسمها المثير وتلذذ بحرارته. وناما الاثنان بعد ذلك وبقي يفكر طوال الليل بطعم الكس وهو يتخيل نفسه ينيكها ويدخل زبه الذي كان متلهفا إلى تجريب النيك من الكس وكيف لا وهو اخيرا قد راى اخته ترضخ امامه وتسلمه جسمها ليفعل به ما يشاء ولولا تسرعه في القذف لكان ناكها دون اي مشكل و استمر الاثنان في كل ليلة يداعبان بعضهما ويمارسان جنس المحارم ولكن لم يعرف سليم كيف ينيكها من كسها وقد تردد كثيرا وخاف من عواقب الامور وخاصة وان اخته عذراء وكسها مغلوق وصار يحك زبه بين الشفرتين حتى يقذف واحيانا يدخل الراس فقط ولكنه كان يتلذذ بالمص والرضع الذي تمارسه معه وتمتع زبه بهما وهوما على كل حال احلى من الاستمناء رغم ان سليم تذوق جسد اخته رويدة الا انه لم يكن يفكر الا في طعم الكس ولذته خاصة وانه سمع الكثير عن حرارة الكس والفرق بين النيك الحقيقي والنيك السطحي وعبثا حاول ينيك اخته ويقنعها انها بامكانها ان ترقع غشاء بكارتها لكنها كانت خائفة. ذات يوم كانت رويدة جالسة تتفرج التلفاز واذا بها تسمع حركة في الغرفة الاخرى فاقتربت خلسة ونظرت من ثقب الباب واذا بها امام منظر رهيب حيث كان الاب عامر يغير ملابس ولم تفوت رويدة فرصة رؤته عاريا حتى ترتاح من هواجسها وترى ذلك الزب الذي لمحته يتحرك بين رجليه في ذلك اليوم. ما ان نزع عامر بنطاله حتى ظهر الوحش لانه لم يكن يرتدي ثياب داخلية كعادته حين يكون في البيت وبقيت رويدة متعجبة من ضخامة زب الاب عامر ولم تجد اي مجال للمقارنة بينه وبين زب اخوها سليم وبقيت تنظر إلى ذلك الزب وخصيتيه المتدليتين من تحته إلى ان لبس سروالا اخر وهنا انسحبت لانها راته قادما نحو الباب وهو بصصد الخروج من البيت. كانت هذه الحادثة مصدر الهاب لرويدة وجعلت شهوتها تغلي لكنها صارت الان تتمنى ممارسة الجنس مع ابوها عامر لانها رات في زب سليم انه غير جدير بانوثتها والنيك معها في الليل اقترب سليم من رويدة وحاول تقبيلها من شفتيها لرضخها للنيك لكنها ظهرت غير مبالية معه وتعجب كثيرا من سلوكها وتذكر تلك الايام التي كانت تصده وظل يحاول استمالتها حتى يطفئ محنته التي كانت مرتفعة في ذلك اليوم دون جدوى ولم يجد من حل الا ان استمنى امامها وحين وصل إلى مرحلة القذف قرب راس زبه من كفه وقذف على يده واسرع إلى الحمام ليغسلها من اثار المني. بقيت رويدة تفكر في زب الاب وصارت تحسد امها عليه وتمنت لو تنام معه ولو مرة واحدة في حياتها ولاحظ سليم تغير اخته وتحولها عنه حتى انها صارت لا تترك له حتى مجال التقبيل والاحتكاك بجسمها الانثوي الطاغي. بعد حوالي اربعة ايام كان سليم خارج البيت والام غائبة ورويدة وحيدة في البيت وتفاجات حين دخل عامر عليها على غير عادته في الحادية عشر صباحا واسرعت اليه واحتضنته وكانت تلك الاحضان بمثابة لذة ونشوة احست بها رويدة التي كادت ان تجن من لهفتها إلى ابوها وهو لم يشك في الامر تماما ثم ابتعدت عنه وراته يتجه نحو الحمام وعرفت انه سيتبول ولم تكن ترغب في تفويت فرصة رؤية ذلك الزب مرة اخرى لكن من سوء حظها وجدت الباب مقفل ولم تكن تسمع سوى رشرشة البول في المجاري و رغم ان رويدة لم تكن تفكر الا في الاب الا ان شهوتها كانت تفضحها وكلما جلست امام سليم كلما عرف انها ساخنة واعاد هذه المرة طريقته الاولى في عدم اللامبالاة وصرف النظر عنها وكانت النتيجة ان صارت تجلس امامه وتغريه بذلك الجسم واخيرا رضخت امام رغباته حين هجمت عليه في الفراش ذات ليلة وو اصرت على ان تمارس الجنس معه وتتركه يمرر زبه داخل كسها الذي لم يعد يطيق الانتظار اكثر والصبر على الزب. وقبل ان تهجم رويدة على اخوها سليم نزعت كيلوتها وبقيت بالفستان فقط حتى تعمل له مفاجاة اثناء النيك لانه اعتاد حك زبه فقط فوق طيزها بين الشفرتين وبدات تقبله من شفتيه وهو يلعب ببزازها ويمرر يديه على فلقتي طيزها الطريتين وشهوته حارة جدا ولما احست رويدة ان كسها تبلل والماء يقطر منه قربته اكثر من راس زب سليم الذي احس بحرارته على راس زبه وبطريقة ساخنة ومثيرة جدا دفعت رويدة كسها فوق زب اخيها ولم يصدق سليم ان زبه قد انغرس اخيرا في كس اخته وشعر ان نار اللذة غمرت كامل جسمه وان حلاوة النيك من الكس لا تعادلها اي حلاوة وبقية يضخ بسرعة رهيبة ادت إلى قذفه خلال ثواني قليلة جدا لم يصدق سليم انه ناك اخته من كسها وقذف المني داخله ولما قامت رويدة من فوق زبه انذهش لما راى الدم من فوقه ولكنها طمانته ان ذلك هو نتيجة تمزق غشاء البكارة واصرت عليه ان لا يمارسا اي جنس الا بعد مرور حوالي اسبوع حتى يرتاح كسها ويلتئم جرحه لكنه سليم اشتعل مجددا بعد حوالي ربع ساعة واحس انه لن يستطيع ان يقاوم الشهوة التي غمرته في تلك الاثناء ورغم انها رضعت زبه مرة اخرى وتفننت في ذلك بل انها ملات بزازها بالفازلين وجعلته ينيكها من بينهما الا انه اصر على غرس زبه داخل فتحة الكس. طلبت رويدة من اخوها سليم ان يتمدد على ظهره واكدت له انها ستعرف كيف ترضيه مرة اخرى وامسكت علبة الفازلين ودهنت بها فتحة طيزها وزبه ثم بقيت تستمني له بيديها الناعمتين وركبت فوق زبه وبدات تنزلق فوقه حتى دخل كاملا في طيزها واحس بمتعة اخرى انسته ولو قليلا متعة الكس الذي ناكه قبل قليل وهو ما جعله يغير وضعية النيك حين ركب من خلفها وبقي يدخل ويخرج زبه وهو يلهث بطريقة ساخنة جدا في احلى سكس نيك إلى ان قذف هذه المرة داخل احشائها واحس بتعب شديد بعد ان ناكها مرتين من الكس والطيز صار سليم يحس ان اخته زوجته وصارا يمارسان الجنس يوميا مثل الازواج في الليل وبكل اوضاع السكس التي يقدران عليها واحيانا في النهار اثناء غياب الاب والام ولكن ظلت رويدة تحلم بالنيك مع الاب عامر خاصة وان منظر ذلك الزب الكبير الذي راته هو سبب اشتعال شهوتها وحبها للزب والنيك وكانت تتخيل لو انها تنيك معه وتقارن بينه وبين زب سليم لذلك صارت تفكر في اي طريقة تجعل ابوها يستثار بها ويرغب في جسمها وتحاول الظهور امامه بدون ملابس داخلية وتفتح رجليها امامه حين يقابلها رغم انها كانت تستمتع ايضا بزب اخوها سليم الذي كان في مستوى تطلعاتها بل صارت لا تستطيع النوم دون تذوق الزب من عند سليم أو لحس الكس لكنها كانت تطمح في زب الاب عامر وكلما لمحته يتحرك بين رجليه كلما زادت درجة غليانها ورغبتها في النيك معه. ذات يوم كانت رويدة وحيدة في اليت وبدات تلعب بحبة خيار في كسها وهي تتخيلها زب الاب عامر وهي تقابل المرايا وفجاة سمعت طرق على الباب ولبست ثيابها بسرعة وراحت تفتح الباب وبمجرد ان فتحته حتى كان عامر ابوها واقفا امامها واحتضنته بقوة وهي تتحسس على ظهره ثم تركته يدخل وقدمت له الطعام والشراب وقابلته حين كان ياكل وفتحت رجليها عن اخرهما حتى ظهر كسها المحلوق وانتبه ابوها إلى الامر لكنه تظاهر بعدم اللامبالاة ولكنها لاحظت ان زبه بدا يتمدد بين رجليه ويملا البنطال ولما وقفت امامه كانت حلمات بزازها ظاهرة بوضوح تحت الروب لانها لم تكن ترتدي ستيان. وحتى تهيجه اكثر ادخلت قماش الروب بين فردتي طيزها وراحت تمشي امامه وتتمايل بذلك الطيز المثير وهي كلها امل في النيك مع ابوها حتى تطفئ لهيب شهوتها الذي يعذبها بعد ذلك قام الاب لكي يتجه للحمام ليغسل يديه وكان زبه منتصب بطريقة غريبة جدا حتى ان تقاسيم راس الزب كان واضحة جدا تحت بنطاله وهو ما جعل رويدة تنظر اليه وتنفجر بالضحك وعندها سالها ابوها عن سبب الضحك لكنها لم تجبه وظلت تنظر إلى زبه وتضحك وهنا لمس عامر زبه بيده وقال لها عادي يابنتي وبطريقة مثيرة ومدروسة اقتربت منه رويدة حتى جعلت كسها يحتك مع زبه اكثر وقالت له هل امي لا تعتني بك يا ابي فدفعها الاب وقال لها ما هذا الكلام لكنها عرفت كيف تذيبه حين مررت يدها الناعمة على زبه وقالت له ابي انا افكر فيك واريد ان اراك سعيدا دائما واحس عامر ان جسمه يحترق من الحرارة ولم يبدي اي اعتراض على هذه الحركة وهو ما ادى بها إلى محاولة تقبيله من فمه. لم يجد عامر من بد من الاستسلام امام فتنة ابنته وانوثتها الخلابة فراح يحتضنها ويقبلها من شفتيها بطريقة مجنونة ثم احتضنها ورفع روبها حتى ظهرت امامه فلقتي طيزها ولمسهما ثم اعاد قبلة ساخنة اخرى في شفتيها وكانت اطول من القبلة الاولى واحست رويدة ان ابوها يختلف كلية عن سليم نظرا لخبرة الاب في السكس و في مشهد مثير وساخن جدا رفعت رويدة روبها حتى ظهرت اخيرا امام ابيها عارية وراى لاول مرة بزاز ابنته الجميلة وتلك الحلمات التي لم يراها منذ اكثر من خمسة عشر سنة وامسكت بزازها والصقتهما مع بعض في منظر مثير جعلت زب الاب يكاد يخرج وحده من سرواله ولم يكن يعرف انها مارست الجنس مع اخوها سليم وهذا ما جعله ينوي ان ينيكها من طيزها وبدا يفتح ازرار سرواله ليخرج زبه الوحش وهي تترقب الامر وقلبها ينبض بتشوق كبير لان الفرصة التي لطالما حلمت بها تقترب وان لها ان تحقق امنيتها مع ابوها وزبه الذي الهمها والهبها. وقبل ان يخرج زبه كانت هي بالمرصاد حيث قربت وجهها وشفتيها منه ورات ان هذا الزب الذي كانت تتلصص عليه من خلف ثقب الباب الان ماثل امامها وباستطاعتها ان تفعل به ما تشاء وراحت تمصه وترضعه مثلما كانت ترضع ثدي امها ولاحظت انه فعلا اضخم من زب اخوها سليم وو امسكت به ووضعته وسط بزازها وضمته بشدة جعلت شهوة ابوها عامر تتضاعف واحس هو ايضا الفرق بين بزاز زوجته المترهلتين وبزاز رويدة الطريتين دون تجاعيد وهنا طلب منها ان ترافقه إلى غرفة النوم وهما عاريين لما دخلا الغرفة اكمل الاب قبلاته الساخنة مع ابنته وظل يتحسس على ظهرها ويلعق شفتيها ثم رضع بزازها ولحس حلماتها حتى لاحظ انها ذابت تماما ولمس كسها فوجده مبلل فعرض عليها ان ينيكها من كسها ويتحمل وحده العواقب لكنها خافت ان يكتشف انها غير عذراء ويبدا التحقيق فيعرف انها اتناكت من اخوها سليم فتكون العواقف وخيمة لذلك عرضت عليه ان ينيكها من طيزها فقط لكنه كان خائف ان يالمها بزبه الكبير واثناء المفاوضات احس الاب بتسارع في شهوته وفامسكها وحملها فوق ركبتيه ثم بصق على راس زبه الذي انتفخ وصار بحجم رهيب ودهنه بيديه عدة مرات واجلسها عليه وبدات تصرخ حين كان يخترق فتحة شرجها لانها غير معتادة على زب بهذا الحجم وهي تطلب من ابوها الرافة في النيك حتى لا يعذبها به ولكن شهوة الاب جعلته لا يرحم توسلات رويدة لانه كان محموما بالشهوة فقط واستمر يدفع بزبه في حركة دخول وخروج مثيرة جدا وهي جالسة على الزب يحركها كالدمية ولم تكن تعرف ان النيك مع الاب مؤلم إلى هذه الدرجة وخاصة وانها اعتادت على سليم الذي يقذف بعد دقائق فقط واحيانا بعد ثواني قليلة من بداية النيك ولكن عامر استمر ينيكها لمدة طويلة حتى ظلت تتجاه ان يقذف ويريحها بعد ان اشبع الاب عامر زبه سحب اخيرا زبه ووضعه على اسفل ظهرها حتى افرغه من حليبه وهو يصرخ ويرى منظر زبه الذي يتدفق منه المني على ابنته ذات الجسم القشدي المغري ثم قبلها واحتضنها وقام إلى الحمام ليغسل ذلك الزب الوحش الذي كان يتدلى بين فخذيه اثناء المشي بينما احست رويدة انها كانت مخطئة في حق اخوها سليم الذي كان يمتعها رغم ان زبه صغير وشعرت انها ظلمته وعاهدت نفسها على ان تبقى وفية له ولن تنيك مع ابوها ابدا ولكن الاب الذي ذاق حلاوة طيز ابنته صار يعود دائما إلى البيت بطريقة مفاجئة لينيكها وكل مرة يالمها حتى فتح لها فتحة طيزها ووسعها بزبه الضخم ولم تعد تحس بالالم وصارت رويدة مستمتعة في البيت بزب اخوها من كسها وبزب ابوها الضخم من طيزها

جارتي الميلف البيضاء عايزة تستخدم الكمبيوتر في اوضتي وأشياء اخرى

جارتي الميلف البيضاء عايزة تستخدم الكمبيوتر في اوضتي وأشياء اخرى

كان لى جارتي الميلف داليا 45 سنة انسانة راقية جدا جسمها تحفة زى جسم هياتم الممثلة بالظبط. تعمل في مركز مرموق وهى شخصية جادة جدا تتكلم في حدود وتضحك في حدود.من ساعة ما عرفتها اتمنيت انى امارس معاها الجنس بس عمرى ما تخيلت ان دة ممكن يحصل غير في الخيال فقط. وفى يوم كانت راجعة من الشغل وكنت انا نازل من البيت قابلتها على السلم وسلمت عليها وانا نازل فوقفتنى وقالتلى انها عايزة تنزل حاجات من على النت عشان انا عندى (adsl) وهى تستعمل النت عن طريق التليفون العادى والحاجات دى مش عارفة تنزلها من عندها لان النت بيفصل كل شوية فرديت عليها وقلتلها تحت امرك اى وقت تحبى. وكنت وحدى في البيت عشان مرزوجتى مش موجودة، عند اهلها في محافظة تانية. المهم قلتلها امتى تحبى وانا اسيبلك المفتاح وتستعملى النت لغاية ما ارجع. قالتلى هشوف واقولك ومشعرتش انها ناوية على اى حاجة. رجعت الساعة 10 بالليل ومجرد انىدخلت الشقة لقيتها بترن على البيت وبتقولى معلش اصلى راحت عليا نومة ولازم تجيب الحاجة دى ضرورى فقلتلها تحت امرك انا هنزل وانتى تعالى نزليها قالت لا لية تنزل انا واثقة فيك وبعدين انا مش هاخد وقت انا اسفة. فخبطت ولقيتها لابسة روب مش مبين اى حاجة ودخلت وعملتلها شاى وقعدت تستعمل النت وكنت محرج مش عارف لية فقالتلى أنت مالك قلقان لية كة أنت باين عليك خام اوى. استغربت من الكلمة ورديت عليها قلتلها خام اية؟ انا بشتغل في السياحة من زمان ولى تجارب كتير بس انتى انسانة بحترمها جدا واعزها ولازم اكون كدة مش اكتر قالتلى يا شيخ انا كنت فاكراك لخمة ومالكش في الستات خالص. على كدة انا اخاف منك بعد كدة. قلتلها انا عايز اقولك حاجة بس متفهمنيش غلط … قالتلى قول هفهم صح. قلتلها انا…. وقبل ما اكمل قاطعتنى وقالتلى …. عارفة انك معجب بيا من زمان وكنت بلاحظ دة عليك مانا ست ومش صغيرة برضو. قلتلها فعلا وانا في ذهول وكأن في باب اتفتح وانا على بعد خطوة بس مش عارف هدخل والا لا؟ لقيتها بتقولى …وعشان اقصر عليك المشوار انا كمان معجبة بيك مووووت بس انا بخاف عشان وضعى الاجتماعى، بس انا شايفة ومتأكدة انك انسان محترم ومش همجى. فما كان منى الا انى ثبت عنيا في عنيها وشعرت وكأنى شاب مراهق جواه احاسيس كتير مش مفهومة! لقيت عنيها كلها احساس ومشاعر لقيت نفسى ماسك ايديها وبابوسها بكل رقة ونعومة ونزلت هي على ركبتها بين رحلى وانا قاعد ولمست شعرها قعدت امشى ايدى عليه بهدوء رغم انى كنت هموت واكتشف كل ما فيها بس انا من النوع اللى بحب احسس الست انها ملكة تستحق التقدير. وابتديت ابوسها في شفايفها بكل احساس ونعومة لحد ماهجت مووووت فقامت وقفت وقالتلى انا هوريك اللى تتمناه واللى اتمناه رجالة كتير وماطالوهوش ففتحت الروب ولقيت تحته اجمل قميص نوم اسود قصير تحت كسها ووراك ملفوفة ومليانة وبيضا جدا جدا، وبزاز كبيرة اوى مليانة وخارجة من القميص. قمت حضنتها بقوة وقلتلها انتى عمرك ما هتندمى انى شوفت واخدت كل الجمال دة واخدتها من ايديها ودخلت على السرير وقلتلها نامى ووطيت وبدأت ابوس وامص صوابع رجليها اللى اكتر حاجة بحبها في الست، وفضلت طالع بلسانى على جسمها وجوايا اصرار انى الحس وادذوق كل حتة فيها لغاية ما وصلت لكسها وشفته ولم المسه لكن قعدت الحس حواليه وفجأة لقيت انسانة مختلفة خالص في قمة الهيحان ومسكت شعرى وتدوس على راسى عشان الحسه هو وانا عايزها تهيج زيادة، فقالتلى انا خلاص مش قادرة انا عمرى ماهجت كدة واطلقت صرخة قوية وهى بتقول نكنى نكنى انا كسى مولع نار نكنى وانا هبقى خدامتك في الجنس بتاعتك متناكتك وحدك والجنس معك، عبدتك وخدامتك. يالا نيييييييييييك. كل دة وما كنتش قلعت وكنت لابس قميص وبنطلون. لقيتها قامت حاولت تفك القميص ومستحملتش فشقته اتنين وفتحت البنطلون ومسكت زبرى وقعدت تمص كأنها جعانة وتشفط فيه وتلحس زى الشراميط وتقولى اية الزوبر ابن المتناكة دة؟ دة أنت مجرم. فطلبت منها توطى وطيزها ليا ووطيت انا وشفت اجمل وانعم واحلى طيز بيضا اوى اوى فتحت طيزها بايدى ولقيت فتحة صغيرة جدا وحمرا اوى وواضح جدا انها عمرها ما اتناكت فيها وقعدت الحس فيها لغاية ما تعبت وكسها كان مليان وبارز موت بين وراكها والبظر كله بره شفايف كسها وقعدت الحس فيهم لاكتر من 15 دقيقة رحت مدخل زوبرى في كسها وكان ضيق جدا وسخن اوى وغرقان عسل من كسها وفضلت انيك وهى تصرخ وتقولى اضربنى على طيزى اضرب وبقيت اضرب وكل ماتهيج تخلينى اضرب اكتر لحد ما صوابعى علمت على طيزها. وجاء دور طيزها فحاولت ادخل بعد ما لعبت بصباعى منفعش فجبت جل خاص بكدة وحطيت على طيزها وزوبرى ودخلته وكانت اول مرة تتناك في طيزها وبقت تتوجع وتهيج وبقيت اضرب فيها واقولها اتناكى يا شرموطة يا لبوة وكل ما اشتم واضرب تهيج زيادة وتدورت وبقيت انيكها ووشها ليا وهى تتناك وتقطع بزازها وحلمتها الوردى زى كسها ونمت على ضهرى وقعدت عليه وتطلع وتنزل وانا اعصر بزازها واضربهم اوى. ونزلتهم اليوم دة 4 مرات خلال 3 ساعات وهى خدت لبنى في طيزها وكسها وبقها وعلى بزازها وكانت تعشق كل نقطة في لبنى. ومن ساعتها وانامنتش شايف غيرها ولا بشبع منها وعملنا حاجات كتير جدا مجنونة. ولو جت فرصة ابقى احكى عليها ليكم. بس فعلا انا بعشق الست دى لكن الظروف فرقتنا بس ما زلنا بنكلم بعض في التليفون عدة دقائق كل فترة لانها سافرت للخارج مع زوجها وبنتها 

الأربعاء، 29 يوليو 2020

أمي تحك طيزها الكبيرة في زبي أثناء النوم

أمي تحك طيزها الكبيرة في زبي أثناء النوم 

اسمي انيس ساحكي لكم عن تجاربي الجنسية التي بدأت عندما كانت أمي تحك طيزها الكبيرة في زبي وحدث ماحدث، أنا اعيش انا وامي التي ربتني في بيت صغير جدا عبارة عن غرفة واحدة وامامها شرفة ضيقة مع مطبخ وحمام فقط. وهذا نظرا لسوء احوالنا. وابي متوفي منذ سنواتو كنت اشعر بشئ غريب في تصرفات امي تجاهي منذ ان بلغت وعرفت معنى النيك …و كنت اتساءلدائما في نفسي عن هذه التصرفات الملحوظة والغريبة …و كنت احيانا اصحو من نومي بمنتصف الليل لاجد امي قد اضاءت مصباح الغرفة ووقفت بجواري تنظر الي بنظرات مغرية. وانا كنت اخجل منها لان زبي في اغلب الاحيان يكون منتصبا بقوة وعندما تلاحظ امي انني صحوت من نومي تتظاهر انها اتت كي تغطيني وتمسك اللحاف وتلف على جسمي … اتخذت قرار في نفسي بعدهاو هو ان اظل صاحيا ومنتبها طوال الليل واتظاهر اني نائم وتعمد اللعب بزبي حتى انتصب …و ذات ليلة ساخنة من ليالي الصيف الحار وبمنتصف الليل جاءت امي وكانت ترتدي قميص نوم خفيفا جدا وشفافا ويكشف بزازها وحلماتها بوضوح واضاءت النور ووقفت بجوار فراشي حيث كنت انام على فرشة على الارض اما الشرفة وصارت تتأمل في زبي المنتصب بنظرات مثيرة مما جعلني في قمة هيجاني واصبح زبي ينتصب اكثر بطريقة رهيبة …كنت اتظاهر بالنوم وانظر إلى وجه امي بنصف عين وهي تركز نظرها اتجاه زبي الذي انتصب جدا. رايت وجه امي قد تغير واصبح العرق ينزل من جبينها واثار الشهوة فيه بقيت من حسبتها امي على هذا الموقف لحوالي ربع ساعة ثم اطفات المصباح ورجعت إلى غرفتها ولم يغمض لي جفن ولم اعرف طعم النوم في تلك الليلة حتى الصباح. وفي الليلة التي تلت تعمدت ان انام ببوكسر خفيف وان اخرج راس زبي من تحت البوكسر اثناء النوم كي اري ردة فعلها وكما توقعت جاءت امي في منتصف الليل وعندما شاهدت راس زبي يطل من تحت البوكسر لم تتمالك نفسها وجلست على الارض على ركبتيها وكان وجهها لا يبعد عن راس زبي الا بحوالي عشرين سنتيمتر وهي تحدق بزبي المنتصب بكل شوهة. وصار زبي ينتفخ اكثر واكثر من حرارة الشوهة التي تملكتني … وازداد هيجاني اكثر عندما رايت يد امي الناعمة تحوم حول زبي ولكن لا تلمسه بل تقرب يدها من زبي ثم تتراجع وكانها تخشى ان اصحو من نومي. ظلت امي تحملق في زبي المنتصب اكثر من نصف ساعة وانا كدت اقذف من كثرة الشهوة ثم تركتني وذهبت إلى غرفتها بعد ان اطفأت المصباح. قمت من فراشي بحذر شديد ونظرت من خرم باب غرفة امي فوجدتها قد نزعت ثيابها وهي عارية تماما كما ولدتها امها وتلعب بكسها بقوة وكانت اهاتها وغنجاتها تكاد ان تكون مسموعة حتى من الجيران …هذا الامر فاجاني كثيرا خصوصا وانها كانت انسانة طيبة ولا تبدو عليها مظاهر المتعة ورغبات النيك اطلاقا ولم يسبق ان لاحظت عليها اي حركة غير طبيعية. في الليلة الموالية تناولنا العشاء وذهبت امي إلى غرفة نومها وانا نمت على فراشي بالشرفة وتركت الضوء مشتعل وقد تعمدت الامر و كنت اعرف جيدا مواعيد امي فهي دائما تانيني بعد ان ينتصف الليل فقبل هذا الموعد بلحظات كان زبي منتصبا وجاهزا وبارزا من تحت البوكسر وجائتني بعدها فكرة وهي ان استمني واقذف المني على فخذي وكاني احتلمت اثناء النوم. ما ان قذفت حتى وجدت امي تقف بجواري وتنظر إلى زبي ولما رأت المني طار صوابها واحسست انا انها كانت تتمنى ان اقذفه على وجهها. ونزلت مرة اخرى على ركبتيها لتشم رائحة المني الذي افتقدته منذ وفاة ابي وتجرات ومدت يدها وبطرف اصبعها الدافئ الناعم تمكنت من الحصول على قطرة من منيي ووضعتها على لسانها. هنا كان لابد لي ان اهيج رغم اني كنت قذفت قبل اقل من خمس دقائق وعاد زبي إلى الانتصاب اكثر واكثر وكلما انتصب يسيل منه المني العالق من راس زبي على فخدي وامي تنظر إلى زبي ويتغير لون وجهها الجميل وكانها في عالم اخر. وبعد حوالي عشرة دقائق تركتني وذهبت إلى غرفتها وكنت في قمة الشهوة والهياج وكاد زبي أن ينفجر من شدة الاثارة. وبعد حوالي نصف ساعة صرخت امي صرخة وصل صداها إلى غرفتي ففزعت من نومي وسترت نفسي وذهبت مسرعا اليها. بمجرد ان دخلت عليها سالتها عن سبب صراخها اخبرتني ان صرصورا كبيرا جاء على وجهها وهي نائمة وبقيت انظر إلى حلمات بزازها الظاهرة من تحت روب النوم الابيض الشفاف. واصرت امي انها لن تنام بالغرفة الا بعد القضاء على الصرصور ورميه خارج البيت. فاتفقت معها ان تنام عندي في شرفة البيت حتى الصباح واحتضنتها بحرارة كبيرة … بعد ذلك احضرت فراشها ووضعته جنب فراشي والتفتت حتى قبلني طيزها الكبير وقالت تصبح على خير يا حبيبي عندها تظاهرت اني نائم وكان زبي منتصبا بطريقة لم اعدها من قبل وكل تفكيري بكس امي وكنت متاكدا انها تبحث عن زبي وتشجعت كي انيكها بعد لحظات من تصرفاتها وتمثيلية الصرصور الغير حقيقية. وما ان مضت نصف ساعة حتى شعرت بحركة سريعة منها حيث رجعت قليلا إلى الخلف واصبح طيزها يلامس زبيو شعرت بحرارة غريبة ولذة نيك مثيرة وانفاسي تملا ظهرها وقمت بحركة وكانها عفوية حيث احتضنتها ولففت يدي على بزازها … واصبحت طيزها تلامس زبي المنتصب الذي كان ساخنا رغم اني قذفت منذ قليل وشعرت اني في عالم اخر واصبحت حرارة جسمي مرتفة من حلاوة الشهوة. وصرت اتعمد ان اتحرك حتى احصل على لذة طيزها من فوق الروب. هنا تجرأت امي وامسكت بيدها الناعمة زبي وصارت تداعب راس زبي باصابعها بحركة ناعمة وما ان مضت نصف دقيقة حتى انفجر زبي بيدها وانزلت كتل كثيفة من المني الدافئ وكلما يرتعش زبي تزيد امي في حركتها حتى امتلأت يدها بالمني وابعدت يدها وكان شئ لم يحصل لانها كانت تظن اني نائم. وشاهدت بعد ذلك امي تمص اصابعها وقد امتلات بالمني وهي تلحس بكل لذة …رغم اني قذفت مرتين في وقت قصير الا ان قلبي ظل يخفق بقوة لانني لم يسبق وان قذفت من قبل على امراة وكل قذفاتي السابقة باستعمال يدي فقط وكانت المرة الاولى من نوعها. واحسست بعدها بشئ غريب لم احس به من قبل كان هذا الإحساس جميلا وقويا ومميزا ولكنني رغم كل هذا ليس عندي الجرأة لاصارح امي رغم انها كانت اجرا مني بل تمنيت اكثر من ذلك ان تعمل هي كل شيئ كان تركب فوق زبي وتدخل كسها فيه …و لاحظت ايضا ان امي تريدني ان انيكها وكان عندي احساس انها تعلم اني اعلم بهذه الحركات وانها تريد تكون المبادرة على كسها مني وليس منهاحتى ارفع عنها الحرج و في الليلة الموالية عادت شهوتي بالارتفاع مرة اخرى والتزمت امي فراشها امامي ايضا لانها ظلت تحكي عن قصة الصرصور وخوفها منه وبقيت دون ان تتحرك وطيزها تقابلني والمفاجاة انها لم تلبس الكيلوت وكان الروب يخترق فلقتيها …هنا ازداد زبي هيجانا وشهوة واصبح منتصبا كالوحش الجائع. وكانت افكاري متفاوتة وممتزجة وغير منسقة تماما فقلت في نفسي يمكن امي لا تريد ان تنيك معي بكسها وانما اكتفت فقط بمداعبة زبي بيدها وانا نائم. ولو كنت صاحيا لما فعلت ذلك لانه محال ان تتركني انيكها وهنا سيطرت الشوهة علي حيث قررت ان اداعب بظر كس امي بيدي مثلما داعبت زبي بيدها واتاكد من ردة فعلها. وانتظرتها اكثرمن ربع ساعة حتى تظن امي انني اعتقد انها نائمة وبعدها مددت يداي إلى كسها فوجدته نظيفا ومحلوقا من الشعر وبقيت اداعب لها بظرها باصبع يدي بحركة خفيفة ودائرية حتى اهيجها اكثر ومن شدة اثارتي وضعت اصبع اليد الثانية بطيزها الابيض المرتعد واصبحت اكثر محنة وانفاسي العالية مع دقات قلبي المسموعة فصارت امي تتغنج بقوة من شدة الاثارة والشهوة وعندها ارتعشت امي وفقدت السيطرة على رغباتها وهجمت بكلتا يديها على زبي ووضعته في فمها وصارت ترضعه وتمصه بقوة كبيرة فعصرتها بكلتا يداي واصبحت بزازها فوق صدري وما ان لامس راس زبي كسها حتى شعرت بشعور غريب ممزوج بين اللذة وتانيب الضمير وقلت في قرارة نفسي لا يمكن ان يحدث هذا الامر مع امي التي احبها حب غير عادي. وبحركة لا ارادية مني وسريعة جدا دفعتها عن صدري دفعة قوية واكدت لها انه لا يمكن ان يحصل هذا الامربين ابن وامه ثم غادرت إلى وانا ابكي. صارت دموعي تنساب على خدي وكنت فيحيرة من امري. وكنت اتمنى ان تدق امي باب الغرفة وتترجاني ان افتح لها وقلت في قرارة نفسي إذا دخلت علي امي الغرفة سانيكها واشبع زبي معها مهما كانت الظروف وكان كل املي ان تقرع امي باب الغرفة. ولكن لم يحصل اي شيئ من هذا فبقيت وحيدا في الغرفة حتى الصباح وامي نائمة كما هي بالشرفة وانا مشتهيها. وعندما طل صباح اليوم التالي خرجت من الغرفة وانا في حيرة وخجل وشوق للنيك مع امي فوجدتها ما زالت نائمة وجسمها الشهي يقابلني. أو ربما كانت تدعي النوم فقط. فقررت ان اخرج من البيت قبل ان تصحو من نومها. وبالفعل خرجت في الصباح الباكر من البيت وذهبت إلى الجامعة … وعندما عدت من الدراسة. فتحت الباب بحذر وخوف وقلبي ينبض بقوة. فكيف ساواجه امي بعدما حدث وكيف ستلتقي اعيننا بعد ان زال الحياء بيننا. وما ان دخلت حتى وجدت امرا تعجبت منه كثيرا. فقد وجدت امي ليست وحيدة وانما معها بعض النسوة ممن اعرفهن جيدا. وكن جالسات يضحكن بالشرفة. فرحب الجميع بي وجلست اتبادل الحديث معهن وكانت امي بالمطبخ تعد الغداء للجميع. جاءت امي وابتسمت لي ابتسامة صفراء كالورد المصطنع الذي لا رائحة له وهي تعلم جيدا ما في نفسي. وقالت لنا هيا الغداء جاهز تفضلوا. ونادت علي لاحمل معها اطباق الطعام وتغدينا جميعها ساعتها. وبعد الغداء قالت احدى النساء وتدعى ربيعة وهي اكبر واحدة فيهن. اسمع يا انيس. اريد ان اطلعك على سر مضى عليه اكثر من سبعة عشر سنة فارجو منك ان تكون هادئا ولا تنفعل لان هذا امر مهم ويجب ان تعلمه. هنا تعجبت اكثر ولم استطع حتى ان انطق بكلمة واحدة ثم اضافت ربيعة أنت يا انيس كان لك اب وام وقد توفيا في حادث حريقكان اندلع ببيتكم لما كنت رضيعا ولم ينجا من الحريق الا أنت يا انيس لانك كنت فوق السرير ومرتفع عن وجه الارض وقد تم انقاذك في اللحظات الاخيرة قبل ان تهلك وبعد وفاة ابوك وامك تكفل بتربيتك عمك زياد وكتبك باسمه ورباك لانه كان محروما من انجاب الاولاد وجئنا لنبلغك بهذا السرالذي ظل مخفيا عنك بناء على رغبة امك الحالية التي هي بالفعل زوجة عمك زياد وربتك ورعتك بكل حنانها وهي في الحقيقة تريد ان يرتاح ضميرها وتقول لك كل شيئ عن السر الذي بقي في جوفها مدة طويلة. وعندما سمعت هذا الكلام احسست اني قد فقدت عقلي وجن جنوني ولم اقدر على ان انطق بكلمة واحدة وعرفت لماذا ظلت تراودني وترغب بزبي وعندها خرجت من البيت مسرعا ولم اعد الا بمنتصف الليل وقد شرت حتى الثمالة. لما دخلت إلى البيت وجدت امي طبعا التي صارت مزيفة المزيفة نائمة في الشرفة واقتربت منها ونمت على فرشتي بجوارها وكلي شهوة بعد ان سقط القناع وكان ابواب القدر قد فتحت لي للتمتع بهذا الجسم الساخن والحتاج للنيك والزب فهي ليست بامي ومتشوق لنيكها من طيزها وبكسها وصرت اتمنى ان انام فوق بزازها باقصى سرعة ممكنة لان امي مشتاقة إلى زبي والدليل على ذلك انها قررت ان تعترف لي بالسر عن طريق تلك النسوة الثلاثة كي اصدقها وكانها تلمح لي إلى النيك والجنس وتصبح مثل زوجتي واعوضها بزبي عن زوجها المتوفى. ما ان استلقيت بجوارها حتى تجردت من جميع ثيابي وكنت اظن ان امي تتظاهر فقط بالنوم ونمت على جنبي الايمن حتى صار فمي باتجاه فمها وزبي الطويل المنتصب باتجاه كسها المحلوق وما ان لامس فمي شفتيها وراس زبي طرف كسها الدافئ حتى دفعتني دفعة مفاجئة وقوية لم اتوقعها تماما منها حتى انها ابعدتني عنها لاكثر من متر وقامت تجري مسرعة إلى غرفتها ولحقت بها ولكن الباب كان موصدا بالمفتاح ولم استطع فتحه. عندها صرت ادق عليها الباب واتوسل اليها كي تفتح ولكن كان ذلك بدون اي جدوى وبعدما يئست من ذلك و عدت إلى فراشي واحسست بالندم مرة اخرى ونمت على وجهي وانا مكسور الخاطر وفي الصباح الموالي انتظرت طويلا كي تفتح امي الباب ولكن وصل موعد الجامعة وخروجي من المنزل قبل ان تفتح لي الباب وتحضر القهوة كالمعتاد. وذهبت إلى المدرسة غير قادرحتى على عمل اي جهد من شدة تعبي ونفسيتي المنهارة وكنت حزينا على ما اصابني بل قررت ان اهجر البيت دون رجعة. رجعت إلى البيت و كان في بالي ان اودعها واغادر ودخل البيت وانا كلي حيرة وكان عندي امل بان تتصلح الاحوال بيننا وان تزول تلك الغمامة السوداء من حياتي حتى اني فكرت انها ان تصالحت معي فلن افكر في النيك معها مرة اخرى. لما دخلت على امي لم تكن وحيدة بالبيت وانما كانت معها اختها وكانت اصغر منها ولكنها ليست احلى. وعندها سلمت على اختها ورحبت بي وقالت لي ماذا سافعل بامك يا انيس. لقد جاءتني للبيت وصممت ان اذهب معها إلى بيتكم وانام عندكم عدة ايام لانها متشوقة كثيرا إلى وجودي معكم وانا جد سعيدة لانني بينكم الان. فقلت بنفسي فعلا انا احمق عندما كانت هائجة تترجى زبي وخرجت من البيت مرة اخرى ولم ارجع إلى بعد منتصف الليل وقد شربت حتى الثمالة مرة اخرى ونمت بشرفتي حتى الصباح وانا الاعب زبي واتذكر تلك الايام التي كانت امي ترغب في النيك معي وقررت واصررت حينها ان انتقم من امي المزيفة اشد انتقام واجعلها تلحس زبي وهي تترجاني، وفي اليوم الموالي عملت نفسي كاني ذاهب إلى المدرسة وانتظرت في زاوية فوق سطح البيت وبعد حوالي ساعة وبعد ان ذهبت امي إلى السوق لتحضر ما يلزمنا لضيافة اختها المثيرة وكانت قداقفلت الباب الخارجي وراءها هنا نزلت من سلم السطح بحذر شديد ووجدت خالتي نائمة بملابس داخلية خفيفة على السرير بالغرفة وقد هيجتني فقررت ان اكسر كل الحواجز وانيكها مهما كانت العواقب لانني لم اعد استطيع الصبر على الكس اكثر والظروف امامي لانتقم من امي المزيفة وكنت مستعدا حتى للدخول إلى السجن وحكم المؤبد مع العلم ان خالتي اكبر من امي بسنتين وهي مطلقة ولم تتناك بالزب منذ مدة طويلة. وتجردت من جميع ثيابي داخل الشرفة ودخلت عليها الغرفة عاريا ونمت بجوارها وهي في سبات عميق. هناك مددت يدي إلى كسها ووضعت فمي على شفيتيها ففتحت عينها واندهشت حين راتني انام بسريرها واقبلها بتلك الحلاوة والشهوة فقلت لها لا تخافي لان امي ذهبت إلى التسوق فتمنعت بقوة وحاولت دفعي عنها ولكني كنت اقوى منها ونمت على صدرها وقلعتها الكيلوت بسرعة ووضعت زبي المنتصب بكسها على الفور وكان واسعا جدا حيث دخل زبي بسرعة وما ان اخترق زبي جدار كسها الهائج حتى شهقت شهقة عالية ومثيرة جدا وصارت تضربني بكلتا يداها حتى انفجر زبي بالمنيداخل رحمها وارتعشنا مع بعض وامتلأ كسها بحليب زبي وهي غير مصدقة اني نكتها بعد ذلك قمت عنها وقلت لها لو فضحتيني امام امي فلن تلومي الا نفسك والاحسن لي ولك ان تلتزمي الصمت وانا اعدك انني ساتواصل معك مثل زوجتي للابد حتى بعد زواجي وساعوضك عن الزب الذي حرمت منه وسابقى ازورك في بيتك في المستقبل لو طلبتي مني ذلك واعيش معك ليالي حمراء اعلمك كل فنون النيك والسكس. ولو أنت موافقة ان نعشق بعض ونتواصل فيجب عليكي ان تتركي هذا البيت بعد المغرب وتتركيني مع امي وان تنامي الليلة القادمة في بيتك. وسازورك انا واريح اعصابك بزبي وهنا غادرت المنزل إلى الشارع مرة اخرى. وبعد الظهر عدت مرة اخرى إلى البيت ووجدت امي المزيفة التي بقيت مصرا على الانتقام منها واختها ينتظراني لنتناول الغداء معهما واكلنا طعاما احسست بلذته وشهيته وكان الامر عادي جدا وكانت خالتي وهي اخت امي المزيفة تمزح معي وتكلمني وكان شيئا لم يحصل بيننا من قبل. هنا تاكدت رسميا ان زبي اعجبها ونزع محنتها ولو مؤقتا وانني ارويت لهاعطشها الشديد بلبن زبي وادركت انها ترغب بالنيك مرة اخرى. وبعد الغداء رحت بشرفتي استرجع دروسي فسمعت مشادة كلامية ساخنة بين امي واختها وحاولت التدخل ومعرفة السبب فقالت لي امي ان خالتك تريد ان ترجع إلى بيتها لانها رات في منامها ان احد اللصوص يسرق لنا المنزل وقد افزعها هذا الحلم وهي تنوي الرجوع إلى بيتها قبل الظلام. فقلت عندئذ لامي اتركيها براحتها فهي ادري بامورها منك ومني وبالفعل غادرت خالتي بيتنا وفسحت لي مجال مع امي وعادت لبيتها وبعد اقل من نصف ساعة التحمت بامي بكل قوة كي انيكها وكنت كالمجنون وكانت اخر محاولة بالنسبة لي فاما ان اكون أو لا اكون واغادر المنزل نهائيا. ودخلنا غرفتها وتجردنا من جميع ثيابنا ونكتها بجميع الوضعيات من الكس والطيز حتى فمها وبزازها وتارة اركب فوقها وتارة تركب هي وكلما اقذف ازداد حرارة ونشوة للنيك ورضعت حلماتها التي رضعتهما لما كنت صغيرا ولكن هذه المرة بكل شهوة ولذة وكانت امي في قمة الاثارة والشهوة لدرجة انني حسبتها مغمى عليها لانها ظلت لمدة ثلاث ساعات في شبه غيبوبة ومسترخية اثناء النيك من تاثير زبي عليها وقبل منتصف الليل تركتها نائمة مثل السكرانة عارية وغطيتها بلحاف ناعم واغلقت الباب الخارجي ورجعت إلى الشرفة

الثلاثاء، 28 يوليو 2020

صديقي يركب على طيز مراتي المربربة أمامي وانا استمتع


 صديقي يركب على طيز مراتي المربربة أمامي وانا استمتع 



في يوم ماطر كنت امارس الجنس مع زوجتي الفاتنة فتحولت ليلتنا إلى ليلة مليئة بالشهوة لدرجة انني تخيلت صديقي يركب على طيز مراتي ثم قلت لها: حابب شوفك عم تنتاكي ادامي مع رجل اخر. فظنت انني اقول هذا من شدة شهوتي ولكنني عدت واكدت لها ذالك في مرات عديدة حتى اقتنعت وقالت لي: وانا كمان حابي تنان ينيكوني مع بعضن. فقلت لها: إذا اتفقنا فما رايك بصديقي طارق؟ فقالت: كأنك تقرا افكاري فأنا من زمن اشتهي هذا الشاب وارغب في ان اجرب النياكة معو لانه دائما ينظر الي بشهوة وشكلو بيقدر يبسطني كتير فقلت لها: إذا نتصل به ونحاول معه. وفعلا اتصلت به وعزمته عالعشا وقلت له اني احضر له مفاجأة سارة إذا اتى فلم يكد يصدق ووافق على الفور. وما ان اتى الليل حتى رن جرس الباب فقامت زوجتي بعد ان كانت قد ارتدت قميص النوم الذي يظهر كل مفاتنها وفتحت الباب وقالت: اهلا طارق تفضل بالدخول فدخل وهو يتأملها من فوق لتحت وعلامات التعجب ظاهرة عليه فجلس في الصالة وجلست زوجتي بجانبه وكانت علامات الشهوة تظهر في عينيها وحركاتها فقالت له” ليش هيك عم تتطلع في وليش زبك عم يكبر هيك شكلك مهتاج كتير” فقال لها: أنت لهيجتيني ما أنت رائعة الجمال وجسمك كتير سكسي وانا حابب ضاجعك من زمان فقالت له: وشو ناطر انا تحت امرك. فبدأ يداعب نهديها ويقبلها في فمها ورقبتها بلهفة وحرارة شديدة وهي بدأت تداعب له زبه من فوق البطلون وتقول له: شو هالزب الي معك شكلو رح يبسطني كتير طلعلي ياه وخليني امسكلك ياه شوي. فدخلت عليهما فجأة وقلت: ما هذا! فتوقف طارق على الفور وقال لي بخوف: انا بعتذر ما كنت عارف انك هون بس مرتك هيجتني كتير بهل اللباس الي لابستو. فقلت له: لا عليك اني امازحك فهذه هي المفاجأة التي وعدتك بها وارجوك اكمل ما كنت تفعله فقد اثارني هذا المشهد جدا ولا اكاد اصدق هذه الشعور الذي اعتراني. فتابع طارق تقبيلها وهو يكاد لا يصدق ما يحصل وانا اتمتع بهذا المنظر اللذيذ الذي لم اراه من قبل. وبعد دقائق من المصمصة والمداعبة بدا طارق يخلع ملابسه وزوجتي تنزل فستانها وهي واقفه وطيزها مقابل وجهه وعينيها تراقبان عيني وهي في قمه الخجل والشهوة حتى اصبحت عاريه الا من الكيلوت وامسكت بيد طارق وقالت له: مشي على غرفه النوم حابي جرب زبك هالحلو. فطلبت منها الحضور فقالت: انا بستحي تشوفني وانا عم بنتاك. ولكني قلت لها: انا متشوق شوفك وانت عم تنتاك مع صديقي طارق وحابب شوف زبو كيف بدو يفوت بكسك والحيت عليها كثيرا. عندها وافقت في خجل وذهبنا جميعا الي غرفه النوم. فنام طارق على السرير وبلشت مرتي تشلحو الكيلوت فظهر زبو وكان منتصب متل العامود فجلست بين رجليه وبدات تتحسسه بلسانها وتحركه بشكل هستيري على شفايفها ثم بدأت تمصه بقوة وهي تنظر الي وتبتسم وهو يتاوه من اللذة وانا اتعجب من هذا الإحساس الراائع الذي احسه وبعد دقائق من الرضاعة قالت زوجتي لطارق ” قوم فوت زبك بكسي انا ما عاد في اتحمل “هون قلي طارق: معليش بتخليني نكلك مرتك! قلتلو: إذا بتخليني نكلك مرتك أنت بخليك تنيكلي مرتي قام قلي: إذا مرتك بسطتني بخلي مرتي تبسطك كتير قمت قلتلوا: لكن يلا قوم بلش نياكة بمرتي وخليني اتمتع بهل منظر واتفرج على زبك كيف بدو يفوت بكسا. عندها قام طارق وشلحها الكيلوت ورفع لها اجريا لفوق وهون بين كسا كلو وبين كيف منفوخ ومحلوق ونظيف وكيف جاهز للنياكة ساعتا قلي: شو هالكس لمع مرتك شكلو رح بجنني فقلتلو: إذا عجبك فيك تبلش نياكة في ساعتا فوت زبو كلو بكسا وقلا: من زمان حابب حط زبي بكسك هالحلو واتمتع فيك ومصمصلك بزازك هالكبار الناعمين واشرب من حليبك الطيب وصار ينيكها بقوه ويفوت زبو ويطلعو من كسا ويقلي شو رأيك عم ببسطا وهي تصرخ وتقله فوت زبك بكسي كمان وما تشيلو منو شو حلو زبك وشو كبير وشو حامي اه اه اه اه ما تشيلو من كسي اه اه. وانا اتلذذ بهذا المشهد واقول له: بدي ياك تنيكا وتبسطلي ياها كتير بوكرا انا ببسطلك مرتك واديش حلو هل احساس وانا عم بتفرج على مرتي كيف عم تنتاك ادامي من رجل ثاني وكيف عم بفوت زبو بكسا وكيف هي عم تتأوه وتتلزز فيه فهذه هي قمه المتعة التي لم اجدها في اي شي اخر يا لها من متعه رائعه. وبعد دقائق من النيك المتواصل قالت زوجتي لطارق: ليك طارق ما تشيل زبك من كسي وفضي لي حليبك فيه حابي احبل منك ومن زبك هالحلو وقالت لي: معليش حبيبي إذا حبلت منو شوف زبو شو حلو فقلت له: معليش طارق حبلا إذا هي هيك بدا وما تخاف فهذا امر رائع. ولكنه اخرج زبه من كسا ووضعه في فمها عنوه وقال لها: يلا رضعي ودوقي هالمني الي عم ينزل من زبي بيعجبك فقالت له: بالتاكيد بيعجبني رح ابلعون كلن. وبلشت تمصمصله بزبو وتلوحس الحليب الباقي عليه حتى ما بقي منه شي وهون قالت لي” شو رايك حبيبي بمرتك وهي عم تنتاك ادامك بتنفع تكون ممثلة” ساعتها قلتلا: مدامك مهتاجي هيك وحابي تنتاكي كتير قومي خليني فوت زبي بكسك لطفي هالشهوة لرح تجنني فقالت لي بخليك على شرط انت تنيكني من كسي وطارق ينيكني من طيزي قلتلو لطارق: شو رأيك قلي: انا بتمنى ليش في احلى من نياكة مرتك وخصوصا من طيزا. وهون نمت انا علتخت وفوتت مرتي كسا بزبي وحطت بزازا على صدري وفوت طارق زبو كلو بطيزا وبلشنا نياكة فيا تنيناتنا وقلتلا: شو رأيك ياعمري مبسوطة فقالت اه اه اه مبسوطة كتير مأنا من زمان حابي تنان ينيكوني مع بعضن اه اه اه شو حلو دخيلكن نيكوني بقوة وما تشيلو ايورتكم مني وفضو حليبكم في حابي حس بالدفا جوات كسي وجوات طيزي فقالا طارق: تكرم عينك انا رح فضي حليبي كلو جوا ت طيزك ورح ابسطك كتير. وانا قلتلا: متل ما بدك حبيبتي المهم تكوني مبسوطة وهيك صار بعد ما شبعناها نياكة انا جبت زبي بكسا وطارق جاب زبو بطيزا. ساعتا قالت لي حبيبي انا كتير مبسوطة هيدي احلى نيكي انتكتا بحايتي خلونا نعيدا كل يوم شو رأيكن. وبس خلصنا قمنا تعشينا وسهرنا سهرة غير شكل وخبرني طارق عن مرتو واديش هي حامية واديش جسما حلو وخرج نياكة فقلت له: اكيد رح تخليني نيكا ما هيك فقلي: بالتاكيد رح خليا تبسطك كتير. ولما صار وقت النوم قالت لي مرتي: حبيبي معليش إذا نمت انا وطارق هالليلة سوا انا بعد ما اشبعت نياكة فقلت لها: متل ما بدك حبيبتي فوتو لكن انتو نيكو بعضكم بغرفة النوم وانا رح نام بالصالون واحلم بمرتو لطارق. وفعلا فاتو على الغرفة وبلشو نياكة ببعضن وكل الليل اسمع مرتي عم تتاوه وتقلو لطارق: نيكني كمان نيكني بقوة وما تشيل زبك من كسي لأنو كتير عم يبسطني خليك عم تنيكني للصبح زبك رح بجنني. ساعتها فت عليون وقلت لهم: انتو ما بتشبعوا نياكة بدنا النام فقالت لي مرتي: ليش بينشبع منو لصاحبك شوف اديش عم يبسطلك مرتك واديشو شاطر بالنياكة وانا بدي منك بوكرا بس بدك تنكلو مرتو تبسطلو ياها متل ما عم يبسطني شو فهمت. قلت لها: بالتاكيد رح ابسطلو ياها كتير بس هي تجي. وفي الصباح نهضنا وشربنا القهوة فقام طارق ليودع زوجتي فبدأ بتقبيلها على فمها ويده تلعب ببزازها وانا اتأملهما عندها قلت لهم إذا بدكم فوت نيكو بعضكم جوا شكلكم ما شبعتو نياكة بعد وانا رح روح عالشغل بس خليك يا طارق عند وعدك وشرفنا عشية أنت والمدام حتى نكلك ياها متل ما نكتلي مرتي فقال لي: بالتاكيد رح جبلك ياها لتنيكا ورح نعمل حفلة نياكة غير شكل انا نكلك مرتك وانت تنكلي مرتي واكيد مرتي رح تبسطك كتير ما هي حامية متل مرتك ويمكن اكتر

بنت خالي تحك طيزها في زبي وتضحكلي


 بنت خالي تحك طيزها في زبي وتضحكلي 

انا شاب في ال18 من عمري وكانت بنت خالي بنت مافي زيها لحمة نيك وكنت دايما بتخيلها وهيا بتتناك مني وفي يوم من الايام اهلي كانو مسافرين وانا كنت جالس في البيت لوحدي وكنت لابس بوكسر بس وفجأة دق الباب حسبته صاحبي فكيت على طول فاتفاجئت لقيتها بنت خالي وقلتلها لحظه رحت لبست تيشيرت بس وجيتلها تاني وقلتلها تفضلي ودخلت المهم سالتني وين امك واختك قلتلها سافروا قلتلي واه طيب سوري انا هتصل على اخويا عشان يرجعلي واتصلت الا وجواله مسكر واخوها طبيعة عمله يخلص في اخر اليل المهم حاولت تتصل اكتر من مره جواله مسكر فاضطرت تجلس عندي ودخلت وشلحت العباية فانا طبعا جنيت على طول اول ماشفتها لابسة بلوزه قصيره وبنطلون استرتش بين خط طيزها. المهم جلسنا سوا وسيتلها عصير واحنا جالسين كنا بنتفرج على التلفزيون وانا جالس اقلب شفنا فيلم جنسي طالعت فيا وضحكت قلتلها ايش رايك نتابعه قالتلي طيب المهم تابعنا الفلم لين نهايته حسيت انو البنت ولعت فجأة قامت وقالتلي وين الحمام قلتلها من هنا وديتها الحمام ودخلت الحمام وانا بطالع من فتحة الباب لقيتها بتلعب بكسها وبتتمحن وبتلعب بصدرها فدقيت عليها الباب قلتلها بسرعه عشان بدي الحمام قالتلي استنى شوي قلتلها مش قادر راحت لابسه اوعيها وفاتحه الباب وانا طبعا كان زبي واقف المهم وهيا طاالعه انا كنت واقف على الباب وحكت طيزها بزبي راحت وضحكت لي ومشيت راحت على الصالون انا دخلت الحمام وشلحت اوعيها وجلست العب بزبي العب فيه وحسيت عليها وهيا بتتطلع من خرم الباب رحت قايم وفاتح الباب فجأة وشها تلخبط وانا كنت شالح قلتلها بجرائه شو رئيك نسوي زي الفيلم ابتسمت وراحت على الصالة وجلست على الكنبه انا رحت وراها وبوستها من فمها لقيتها بتقبل الوضع رحت حطيت ايدي على بزازها ورفعت التيشرت الي لبساه وفكيتلها السنتيانه وجلست الحس في بزازها لحس غريب زي المجنون لانه كان عليها صدر مافي زيه وانا بلحس لقيتها ماسكه زبي وبطلع اصوات وااااو المهم بطلت لحس لقيتها قايمه زي المجنونه ودفتني على الكنبه وجلست على ركبتها وقعدت تمص في زبي زي الممحين وتمص وتقلي ماااحلاه ياهيك الزب يا بلا وقعدت تمص تقريبا ربع ساعه لين مافضيت بتمها رحت قايم وشلتها ودخلتها غرفت النوم ونيمتها على السرير ورحت مشلحها البنطلون وشلحتها الكلسون ولقيت كس واااو مافي زيه ناعم واحمر قعدت امص فيه بوحشيه وهيا تتمحن اه اه اه اه قبل ما نبتدي نيك وتقول دخل زبك بكسي وتصرخ وانا بزيد في المص لين ما اجا ضهرها وبعدين رحت قايم وحطيت زبي فيها دخلت الراس بين كسها وهيا تصرخ اه اه اه دخله بيكفي حرام عليك وانا اول ماسمعتها بتحكي هل الحكي دخلته كله وهي تصرخ اه اه اه اه وتقلي بسرعه نيكني وصرت انيكها اكتر والعب بصدرها والحس شفايفها لين ماقرب يجي ظهري قلتلها احطه جوا ولا بره وهيا بتصرخ لا بره اه اه وانا رحت مطلعه وحطيته بتمها صارت تمص وتلحس في المني وبعدين قلبتها على بطنها وشفتلكم طيز وااااو كبيره ولحمه ما استوعبت المنظر رحت جبت الكريم ودهنت على زبي وعلى طيزها ورحت حااطيت راس زبي عند فتحة طيزها راحت صرخت اااه بوجع قالتلي بلاش وانا اصريت اني ادخلع راحت مستسلمه للوضع رحت بدخله شوي شوي وهيا تصرخ لا مش قادرة وانا ولا هنا جلست ربع ساعه وانا اطلع وادخل رحت منزل المني جوا طيزها لقيتها مبسوطه رحنا ايمين سوا واخدنا دش مع بعض وقعدت تقلي انها انبسطت كتير من زبي وقالتلي ياريت كل ما اجي عندكم اتناك منك قلتلها طبعا من عيوني قلتلها مين يسيب جسم زي دا لحمه المهم كملنا ترويش ونكتها كمان مره من كسها واحنا بنتروش المهم وانا بنيكها رن عليها اخوها وقلها انو تحت البيت بسرعه انزلي راحت قايمه من تحت زبي بعد ما ودعته باحلى مصه من تمها ولبست اوعيها وهيا طالعه ادتني شفه واااو لين دحين وانا دايخ منها وراحت نازله وصارت تتحجج لاخوها انو يجيبها عندنا علما بانو اخوها ما بيعرف انو اهلي مسافرين وصارت كل يوم تيجي لعندي وانيكها نلين ما اجو اهلي من السفر بس الصراحة استمتعنا سوا.

الثلاثاء، 21 يوليو 2020

مدرستي تلعب في كسي وزوجها ينيكني في طيزي


 مدرستي تلعب في كسي وزوجها ينيكني في طيزي 


مرحبًا، انا اسمي مروة وسأحكي قصتي عندما كانت مدرستي تلعب في كسي مع زوجها، كنت في السنة الأخيرة من المرحلة الثانوية، ولأني جميلة جدا وناعمة ومربربة وجدت نظرات معلمتي غريبة ومريبة! معلمتي هذه مشهورة بالقسوة الا معي معروف عنها الحزم مع الكل حتى يأتي دوري عندها اشعر بأني أنا المسيطرة! بعد فترة قليلة وبعد محاولات تقرب واهتمام كبير من معلمتي ساره ذات ال28 عاما دعتني لزيارتها في منزلها وقد قابلت هذه الدعوة بكل الرضا والحماس والفرح … وفعلا تمت الزيارة الأولى وكانت المفاجأة المتوقعة طبعا. كان اللقاء الترحيبي كبير جدا وكنت مرتبكة لأنها تظل معلمتي. حاولت التعامل معي بأسلوب مختلف جدا! كصديقة مقربة عادية. كان زوجها خارج المنزل لمشاهدة أحدى مباريات كرة القدم عند أحد اصدقاءه وكان لديها طفلان في زيارة لمنزل جدهما لقضاء نهاية الاسبوع. حيث كان المنزل خالي من الجميع عدانا أنا وهي … حفاوة الاستقبال والاهتمام الكبير والاسلوب المختلف عن المدرسة جعلني أهدأ قليلا وابدأ في أخذ حريتي نوعا ما. ولأنه كان اللقاء الأول في المنزل كان لا بد للطرفين من ازالة الحواجز حتى لا يصدم احدهما بردة فعل غير متوقعة! واصلنا الضحك من النكات التي كانت تطلقها معلمتي ساره والتي في معظمها من النوع الساخن. ثم بعد ذلك سألتني إذا لم يكن لدي مانع في الصعود معها إلى غرفة النوم لكي أشاهد ثيابها الأخيرة؟ . ولم أتردد وافقت على الفور. كانت غرفة نومها كبيرة ومفروشة بفرش ثمين جدا وألوانها رومانسية ومنسقة بشكل رائع جدًا. أجلستني على الأريكة وقالت خذي الأمر ببساطة فنحن أصبحنا صديقتين. وفتحت دولابها واخرجت مجموعة من الفساتين والملابس لتأخذ رأيي وكانت موديلات جميلة وجريئة جدا! ثم قامت بخلع تلك التنورة القصيرة التي كانت ترتديها والبلوزة وبقيت بلا حرج في ملابسها الداخلية! حينها احسست بالتوتر الذي سرعان ما تبدد بنظرة من ساره تحمل ابتسامة هادئة! سألتني قائلة: هل تعرفين عمل مساج؟ أشعر بألم في اسفل الظهر. فورا رديت عليها بنعم أعرف! وقد كنت أتوق من داخلي لتجربة ملامسة جسدها الغض دون أن أدري لماذا؟ كنت أعرف ما يدور من حولي بداخل نفسها ولكني كنت أتمنى أن تبدأ هي! أستلقت على السرير وطلبت مني الاقتراب وعمل المساج وفعلا قمت بتدليك جسمها وأنا أشعر بسيل من الحرارة يتدفق إلى جسمي لأنها كانت ايضا جميلة القوام وناعمة جدا وأنوثتها جارفة وبدأت تنهداتها. وحركاتها على السرير وكأنها حية تتلوى على كثيب من الرمال. اخبرتني بأنها تجيد ايضا عمل المساج وطلبت مني الاستلقاء لكي تدلكني! لم أمانع وقبل أن استلقي طلبت مني خلع الجنز والبلوزة بدون أن أخجل حتى تقوم بعمل المساج بشكل جيد! ايضا لم امانع بل أنني خلعت حتى ملابسي الداخلية. وكأني انتظر هذه الكلمة. وما أن رأتني أخلع ملابسي الداخلية حتى قامت بفعل الشيء نفسه وخلعت ملابسها الداخلية. عند ذلك رأيت كم هما جميلان نهداها. وكم هو ناعم كسها البارز المنتفخ. وبدأت عمل المساج لي. وكانت تحرص على الاقتراب من الأماكن الحساسة لدى المرأة بحذر لمعرفة ردة فعلي ومدى رغبتي! كنت من الداخل أشعر بنشوة غريبة تدفعني إلى التجربة خصوصا بعد سماعي لحكايات زميلاتي ذوات العلاقات (النسائية – النسائية). فجأة وبدون مقدمات أحسست بدفء غريب على ظهري كان كافيا لأن يشعلني من أعماقي! كان لسانها يتجول بحرفنة على جسمي. لم أقاوم واستسلمت. وهنا انكسرت كل الحواجز والتقت الرغبات رغباتي الجنسية مع رغباتها! وجدت نفسي اتفاعل معها واقبلها فما لفم. بل وامص شفتها السفلى بكل نهم. وهي تنحني على نهداي وتكاد أن تأكلهما أكلا. وتأخذنا لحظات الأحضان بشكل ساخن! توقفت للحظات ومدت يديها إلى جهاز الريموت كنترول وبدأت شاشة التلفاز تضيء معلنة بداية عرض لأحد أفلام مثيرة … كانت هي المرة الأولى التي أشاهد هذه الأفلام. شعرت بنشوة غريبة وتمادينا في التفاعل وتطبيق ما يعرض أمامنا ووصلنا إلى قمة نشوتنا الجنسية بعد أن لحست لي كسي ومصت بظري بشكل جنوني. وقد فعلت الشيء نفسه معها بأستمتاع رهيب وتلذذ غريب! وصلنا إلى اقصى نشوة ممكنه لأنه كان اللقاء الأول بيننا. انتهينا وبعد جحيم رائع من القبل أرتدينا ملابسنا وحان موعد ذهابي إلى المنزل. حضر السائق وعند ما هممت بمغادرة منزلها أكدت علي بتكرار زيارتها متى ماشئت. وأكدت لها أني سأفعل ذلك بكل تأكيد.وهاتفتني على جوالي في نفس الليلة وكنت سعيدة بأتصالها الذي كان يشدد على أهمية الاحتفاظ بسر العلاقة التي بيننا …! تمادت علاقتنا وتطورت إلى علاقة حب رائع ومتعة لايمكن وصفها. ولذة تفوق كل وصف! تكررت الزيارات واختلفت الأساليب وصلت إلى مستوى الأحتراف! وفي أحدى المرات وكنت في زيارتها في منزلها وذلك في بداية الإجازة الصيفية سألتني قائلة: هل ترغبين في رؤية زوجي ماجد وهو معي؟ فوجئت بالسؤال وظننتها تمزح. غير أنها أكدت لي أنها جادة فيما تقول بل أضافت قائلة: أريده أن ينيكني وأنتي تقبلينني وتمصين نهداي في نفس الوقت. . سكت قليلا أريد أن أستوعب ما سمعته منها. ولأنني بطبعي أحب الأشياء الجديدة والمثيرة فقد وافقت. وكم كانت فرحتها كبيرة بموافقتي. وبعد ذلك إتصلت تلفونيا بزوجها وطلبت منه الحضور لأنها تريد أن تعرفه بأعز صديقاتها. ولم أكن قد رأيت زوجها من قبل. وبعد أقل من عشر دقائق كان قد وصل إلى المنزل. وكنا ننتظره في الصالون. يإلهي كم هو رجل وسيم جدا. بل هو الرجل الذي تتمناه كل أمرأة. لقد شدهت عند رؤيته فكل مافيه جميل ووسيم إلى أبعد الحدود! رجل ينضح بالرجولة والفحولة بكل مافي الكلمة من معنى قدمتني معلمتي اليه على أني صديقتها وقد رحب بي بحفاوة بالغة. والإشعاع الرجولي يشع من عينيه وهو لايكاد يرفع عينيه عني. والابتسامة الآسرة تعلو شفتيه. جلس على الصوفة إلى جانب زوجته بينما أنا جلست على مقعد آخر وبدأنا نتبادل أطراف الحديث. وكانت زوجته ترتدي قميص نوم شفاف جدا وبدون أي ملابس داخلية. ثم بدأت تتمايل بجسمها عليه وهي تضحك لسماعها لنكاته التي يطلقها بكل خفة دم وجاذبية علينا ثم بدأ التمايل يزيد إلى أن أصبحت في أحضانه وبدأ يقبلها بنهم وبأسلوب رائع. بعد ذلك إقترح علينا أن نغير الجلسة ونذهب معا إلى غرفة النوم فوافقت زوجته وهي تنظر لي وتغمز بعينها. ودخلنا جميعا إلى غرفة النوم ألتي أعرفها تماما والتي قضيت فيها أمتع أيام حياتي. أحتضن ماجد زوجته ساره وبدأ في تقبيلها وهما لايزالان واقفان ثم بحركة رقيقة منها جذبتني لأحضنها من الخلف. ومد زوجها يده برقة تامة ووضعها على ظهري وبدأ يشد جسدي على جسدها ثم بدأت يده في تدليك ظهري وانا أكاد أذوب من اللذة وعندما وضعت ساره رأسها على كتف زوجها أعطاني شفتيه وغبنا أنا وماجد في أجمل قبلة مرت علي في حياتي ومصصت شفتيه بكل الشوق بكل الشهوة وبكل اللذة وبدأ يدخل لسانه في فمي وامصه. ثم أعطيه لساني ليمصه وأنا يكاد يغمى علي من شدة الشهوة. ثم ألتفت ساره وبدأت تخلع ملابسي بعد أن خلعت قميص نومها حتى عرتني تماما وأنا ألمح نظرات الشهوة والإعجاب في عيني زوجها وهو يتفحص بنظراته كل أجزاء جسدي. وما أن صرت عارية تماما أمامها حتى بدأ ماجد في خلع ثيابه وصار هو عاريا تماما مثلنا. يا إلهي كم هو رائع زبه وكم هو كبير وشهي. أمسكت ساره برأسي وهي توجهني نحو زب ماجد وكنت أسرع منها في الجلوس على ركبتي وهو واقف أمامي وأمسكته بيدي وأحسست بحرارته بل وبنبضات عروقه. أنحنيت عليه وقبلته ثم بدأت أمرر لساني حول رأس زبه الكبير وبدأت أدخله شيئا فشيئا في فمي وأمصه بكل لذة وأحس بطعمة مذيه اللذيذ ذلك السائل الشفاف الذي يخرج من زب الرجل عندما تبلغ به الشهوة منتهاها وهو غير المني الذي يقذف به عند الإنزال. كم كان طعمه رائعا. كان ماجد في هذه الاثناء يقبل ساره بكل جنون وينحني على نهديها ويرضعهما كطفل جائع. وهما يتأوهان بأصوات عالية تجعلني أحترق. كم كان كسي مبللا من شدة شهوتي. بعد ذلك إنحنى ماجد وأمسك بيدي وشدني بكل لطيف لأقف بمحاذاته ثم بدأ يقبلني ويضم جسمي إلى جسمه القوي الرائع. وبدأ يدفعني إلى السرير وأنا أتجاوب معه وألقيت بجسمي على سريرهما الكبير وألقى بنفسه فوقي ثم بدأ يلحس جسدي كله حتى وصل إلى كسي المبلل المنتفخ وبظري المتحفز من شدة الشهوة وبدأ يمصه ويرضعه بكل شهوة ويلحس جميع أجزاء كسي ويمرر شفتيه ولسانه على شفتي كسي. كنت أتأوه من اللذة وبالذات عندما بلل أصبعه من رطوبة كسي وبدأ في تليك فتحة طيزي بأصبعه وهو يمص كسي في الوقت نفسه ويلحسه بل ويأكله أكلا. ثم جاءت ساره وبدأت تمص نهداي وصدري ورقبتي. وفتحت فخذيها ثم وضعت كسها الرائع فوق فمي وبدأت الحس كسها وامص بظرها بجنون وبشكل لم أقم به من قبل أبدا وذلك لشدة شهوتي وماجد يتحكم في كسي وبكل اقتدار بفمه وأصابعه. يإلهي لقد أشتعل جسدي كله بالشهوة والرغبة، كم أتمنى أن ينيكني ذلك الرجل الرائع. وكأنه قرأ أفكاري فرفع ساقاي ووضعهما فوق كتفيه ثم أمسك بزبه وبدأ يدلك كسي المبتل بذلك الزب الكبير حتى بدأت اصيح وأتأوه وأرتعش ثم زادت رعشاتي وهو يدلك كسي بزبه حتى بلغت قمت شهوتي وأنزلت وابتل كل كسي بل وامتد البلل إلى فخذي فعاد وبدأ يلحس لي كسي من جديد وبكل جنون يعصره في فمه عصرا. وكدت أن أترجاه أن يدخل زبه كله في كسي ولكني تمالكت نفسي لأني لم أرد أن أفقد عذريتي. ثم بعد قليل طلب من زوجته أن تحضر له الكي واي ليمتعني بزبه في طيزي. ثم قلبني على بطني ووضع المخدة تحت بطني. وكانت طيزي بارزة بطبعها ومستديرة وجميله وبرزت الآن أكثر أمامه بعد أن وضع المخدة تحتي. فتح طيزي بيديه وبدأ يدلك خرق مكوتي بزبه ثم وضع كثيرا من الكي واي في خرقي وعلى رأس زبه وبدأ يدلك خرقي بزبه ويضغط عليه وأنا أتألم ولكنه ألما لذيذا بسبب وجود الكي واي الذي ساعد على دخول زبه الكبير شيئا فشيئا داخل طيزي. كان يحاول أن ينيك طيزي بلطف لكي لايؤلمني وبعد أن تأكد من دخول زبه كله داخل مكوتي بدأ يزيد من سرعة النيك وأنا أصرخ من اللذة وأتأوه من الشهوة، ادخلت ساره رأسها تحت بطني مبعدة المخدة وواضعة فمها تحت كسي تماما وبدأت تلحس لي بطريقتها الاحترافية في اللحس ومص البظر. انزلت مرات عديدة وأنا على هذا الوضع وبعد حوالي النصف ساعه بدأ ماجد ينيكني بجنون وهو يصيح ويتأوه ثم بدأ في قذف منيه الرائع داخل طيزي ونام على ظهري وهو يتصبب عرقا وأختلط عرقي بعرقه الرائع وشددت عضلات خرقي على زبه كأنا أريد من مكوتي أن تمتص جميع منيه الرائع. وبعد دقائق قليله دخلنا كلنا إلى الحمام واستحممنا معا. كم كانت تجربة رائعة بكل تفاصيلها. وفي الحمام وبعد أن أكملنا تحممنا بدأت ساره تمص زب زوجها حتى انتصب كأنه عمود من حديد وبدأ يدلك زبه في كسها وفمه في فمي ثم خرجنا من الحمام والقى بزوجته على السرير رافعا رجليها فوق كتفيه ثم بدأ في نيكها بعنف رائع ومدخلا كل ذلك الزب في أعماق كسها وهي تتأوه مستمتعة بطريقة نيكه. وجذبتني من يدي وأجلستني بحيث يكون كسي فوق فمها وبدأت تلحس صاحبها الصغير كما كانت تحب أن تسمي كسي. ماجد ينيكها بقوة ويقبلني بجنون وهي تلحس كسي بكل التلذذ لحظات يصعب علي وصف روعتها ولكنها رائعة ومثيرة بكل مافي الكلمة من معنى. بدأ ماجد في التأوه والصياح بصوت قوي لقد أقترب من لحظات الإنزال. وفعلا بدأ جسمه يرتعش وهو يقذف بحمم منيه في أعماق كس ساره معلمتي الممحونة. ولكنها محنة رائعة أدخلتني في عالم آخر من اللذة والمتعة والإثارة. واستمرينا ثلاثتنا على علاقتنا الجميلة بين حين وآخر

طيز المراهقة المربربة تحك في زب خالها وتشعل شهوته


 طيز المراهقة المربربة تحك في زب خالها وتشعل شهوته

اليوم معنا قصة الخال المنحرف مع طيز المراهقة المربربة بنت أخته، اسمها عبلة، تلك الفتاة ذات اجمل جسم وانوثة غير عادية وقد وصلت إلى ربيعها التاسع عشر واكتملت كل مقومات الفتنة والاغراء في ذلك الجسد.اما خالها حمدان فقد كان رجلا في الخامسة والخمسين من عمره ويعشق النيك كثيرا ومستعد لعمل اي شيئ من اجل تدليع زبه حيث انه ينيك كل شيئ نساء ورجال وحتى الحيوانات وبما ان عبلة بنت اخته فقد كان يدخل إلى بيتهم واحيانا يختلي بها بطريقة عادية دون اثارة انتباه اي احد.و قد بدات تحرشاته لها حين بدات علامات النضوج تظهر عليها حيث كان كثيرا ما يحتك بزبه على طيزها أو يلمس بزازها ويتظاهر ان الامر حدث صدفة دون قصد.المهم في احد الايام كان معزوما في بيت عبلة من طرف امها والتي هي اخته في نفس الوقت وظل يرمق عبلة بعينيه على جسمها وما اثاره اكثر ذلك الطيز الذي كان يرتعد كلما خطت خطوة حتى ان اثار الكيلوت من تحت الروب كان مرسوما بشكل مثلث. بدا حمدان يهيج اكثر ومن حسن حظه انه جالس على الكرسي ورجليه تحت المائدة والا لكان فضحه زبه المنتصب والباحث عن اختراق البنطال والتحرر إلى كس عبلة والتلذذ بها استمر حمدان في النظر إلى جسم عبلة المثير إلى درجة جعلها تحس انه يريد ان ينيكها وبما انها كانت في سن العنفوان الجنسي فقد صارت تتجاوب معه بنظرات ساخنة وصارت تفرح كلما زارهم في البيت حتى انها وجدت افضل خطة لتهييجه اكثر حيث كانت تتعمد المرور امامه وهي دون ملابس داخلية مما يجعل حلمات بزازها واضحة ومرسومة تحت الروب بوضوح تام. ذات يوم اقترب منها خالها حمدان وعبر لها عن اعجابه بذلك الجسم الذي الهبة واكد لها انه مستعد لتحقيق اي شيئ تطلبه منه واخذها إلى غرفة معزولة وكشف لها عن زبه الذي كان يقطر من مذي الشهوة وبانتصاب رهيب. انبهرت عبلة بجمال زب حمدان خاصة وانها ترى زب لاول مرة في حياتها وبسرعة لمسته وضغطت عليه بيديها الناعمتين واتفقت معه على الالتقاء حين تكون وحيدة في البيت وتمتعه بالنيك مثلما يشتهي الاثنان معا وهو ما حصل في احد الايام. كانت الساعة تشير إلى الثانية زوالا حين حملت عبلة هاتفها واخبرت حمدان انها وحيدة في البيت وبامكانه المجيئ إلى غاية السادسة مساءا ومن ثم يمكنه البقاء في البيت لانه لا احد يمكنه ان يشك في علاقتهما لانه خالها وهو الامر الذي افرح حمدان وجعله يكون امام باب المنزل بعد عشرين دقيقة فقط حين سمعت عبلة دقات الجرس ومعها بدات دقات قلبها تتسارع لما فتحت الباب وجدت خالها حمدان واقف امامها وقد هيئ نفسه جيدا وهذب من مظهره حين حلق لحيته وملا جسمه بالعطر الراقي ثم ادخلته إلى البيت ومباشرة احتضنها وراح يقبلها من رقبتها الدافئة ثم مرر يديه على ظهرها من فوق الروب وصارت هي التي تقبله من فمه وتلعق لسانه ورغم عدم خبرتها في النيك الا انها عرفت كيف تلعب بزبه من فوق البنطال وظلت تمرر يديها عليه إلى درجة جعلت حمدان يطلب منها التوقف والا سيقذف من حلاوة الموقف وهيجانه الذي كان عليه. رفع بعد ذلك عليها الروب حتى راى جسمها عاريا تماما وقد حلقت كسها وابطيها وازالت الشعر من كل جسمها حتى صارت مثل الزبدة الطازجة من كثرة النعومة وهنا نزع حمدان بنطاله وخرج زبه الوحش الذي كان يتدلى بين فخذيه ورفع قميصه حتى صار عاريا ايضا وكان صدره مشعرا جدا تفوح منه الرجولة وكان جسمه قويا جدا. بسرعة نزلت عبلة ترضع الزب وتلحس الراس وهي تتذوق ماء شهوته الذي كان يدمع من فتحة راس زب حمدان ثم طرحها على الارض ووضع زبه بين بزازها الكبيرة وحكه قليلا وهنا لم يصمد وشعر برغبة في القذف و بما ان حمدان كان خبير في السكس فقد باعد زبه عن جسم عبلة الدافئ حتى لا يقذف واستمر يقبلها ويرضع حلمات بزازها حتى جعلها تغنج وتتاوه بلذة عالية ثم وضع اصبعه في كسها فوجده مبلل بماء شهوة الكس وبما انها عذراء فقد خاف ان يحدث له مشاكل مع اهلها واقترح عليها ان ينيكها من الطيز فقط ووعدها باعلى درجات المتعة واللذة وهنا قبلت عبلة بشرط ان يبقى يداعب كسها باصابعه حتى يوصلها إلى الرعشة الجنسية وحلاوة النيك القصوى. كانت كلماتها تهيجه اكثر وتغريه ومن حرارة الموقف رفع رجليها إلى الاعلى ثم باعد بين ساقيها حتى قابله كسها الوردي الشهي وبصق فوق فتحة الشرج مرتين وبصق فوق راس زبه مرة اخرى ثم دفعه واحس بحرارة مثيرة جدا. ادخل حمدان زبه وكان زبه طويلا ويميل لونه إلى السواد مع احمرار شديد في الراس وكان طيز عبلة ضيقا جدا لانها لم تتذوق الزب من قبل واغلق لها فمها بيده حتى لا تفضحه امام الجيران بصرخاتها النارية واستمر في حركة ادخال واخراج الزب لكنه لم يستطع البقاء في حالة اتصال جنسي الا لمدة لا تفوق خمس دقائق وشعر ان حليبه سيتدفق من كثرة سخونة الطيز وهنا اخرج زبه وتعمد وضعه فوق بطنها وامسكه بيده اليمنى وبقي ينظر إلى المني يخرج من زبه بطريقة حارة جدا ولم يستغرق الامر طويلا حتى عاد الانتصاب إلى زب حمدان ومعه شهوته وناك عبلة مرة اخرى من نفس المكان ولكن هذه المرة كانت تصرخ بطريقة اشد لانه ناكها اكثر من عشرين دقيقة حتى احمرت فتحة شرجها من زب حمدان ولما قذف مرة اخرى احتضنها واكملا القيلولة معا فوق السرير