الاثنين، 27 مايو 2019

زوجة اخي سادية


زوجة اخي سادية 



أنا عامر عمري 24 سنة من سوريا 
قصتي تيدأ مع زوجة أخي عندما كنت في الثامنةمن عمري عندما تزوج أخي الذي يكبرني بـ 17سنة من فتاة أسمها سمر .

سمر متوسطة جمال الوجه ضخمة الجسم وكان عمرها آنذاك 22 سنة قوية الشخصية تحب حركات الشقاوة والمزاح ولكن من دون أن يأثر هذا بشموخها وكبريائها .

كانت أخي مسافر دائماً وكان أبي متوفي وكانت أمي تحب دائماً أن تتركني عند زوجة أخي في بيت أخي وتذهب إلى أحبائها . 

وتكررت الحالات وأنا أبقى مع زوجة أخي في البيت وحدنا وكانت قليلة الكلام تجلس لتتفرج على التلفاز وأنا لا أتحرك أي حركة بدون أن أحسب لها ألف حساب وهي لا تعطيني أية أهمية , عادةً ما تكون تلبس قميص نوم أو إن كانت محتشمة تلبس بنطلون قصير وضيق جداً وكنزة ضيقة أيضاً 

وفي يوم كانت مستلقية تتفرج على التلفاز فإذا بالنوم قد غلبها وبعد قليل غرقت في نوم عميق فذهبت إلى غرفة نومها لآتي لها بشيء أغطيها به كي لا تمرض وعندما إقتربت إليها وبدأت أغطيها وتبقى علي أن أغطي قدماها جيداً وإقتربت حتى قدميها وإذ بشيء غريب يلفت نظري ويسحرني في قدميها لم أعلم ما هو وقتها ولكنني نظرت إلى قدميها وكأنني لأول مرة أرى قدميها وأرى أنهما جميلتان إلى حد لا يوصف وتمنيت كثيراً أن أقبلهما ولكنني لم أجرؤ وجلست في الطرف المقابل للغرفة وأنا أنظر إلى قدميها وأشتهي أن أقبلهما ولا أجرؤ ولكن بعد ساعة من الوقت حدثتني نفسي أن أقترب إليهم وأتفرج عليهم عن قرب وإقتربت وبدأت أنظر وأتمعن فيهم حتى حدثتني نفسي بعد قليل أن أشتم رائحتهم وبدأت أشتمهم وكانت رائحتهم أحلى من أي رائحة عطر في العالم استمريت كذا ربع ساعة وقلت بعدها سأقبل قدمها بشكل خفيف ولن تحس علي فكانت عندها شهوتي لقدميها وغبائي الطفولي وسذاجتي هما من يتحكمان بي وبدأت أقبل قدمها اليسرى قبلتها أربع إلى خمسة مرات وإذا بها تفيق من النوم بسرعة كبيرة وكأنها قد استفاقت من كابوس وتنظر إلى قدميها وقد رأتني عند قدميها فعرفت أن تقبيل القدمين كان حقيقة وليس إحساس بسبب حلم في نومها وقالت: 
شو عم تعمل عند رجليي يا حيوان .

أنا ارتبكت كثيراً وقلت لها ولا شي وأنا لا أعرف كيف يكون الكلام حينها فضربتني برجلها التي كنت أقبلها على فمي ووقعت على الأرض وبدأت أبكي من ألمي بسبب قوة الضربة وفجأة بدأت تضحك بشدة وتقول : حاج تبكي رح تطق بطني من كتر الضحك .
كان هذا ما يضحكها حتى ألم البطن أني أبكي لأني كنت ساذجا جداً ومجرد أن تنظر ألي أي فتاة تضحك علي فكيف بسادية مثلها تراني أبكي شيئ طبيعي جداً أن تضحك .
عندها أحسست بالذل الشديد واحسست بقوتها وضعفي وقالت لي : لا تزعل خلص رح خليك تبوس رجليي وضحكت أكتر . 
وبدأت أقبل قدميها بنهم وهي بدأت تامرني أن أقبلهم بشدة وأمصهم وانظف بين الأصابع بلساني كنت في حينها مستمتعاً بقدميها وبمذلتها لي أيضاً لأني عبد بغريزتي وطبيعتي منذ صغري وهي أحست بهذا الشيئ في حينها لأن ماتبين لي فيما بعد أنها تنتظر منذ زمن أن يكون عندها عبد .

قالت لي بعدها : مارح سامحك إلا تنفذ ألي بقلك عليه وإذا ما نفذت رح أحكي كلشي ساويتو لأمك بس أجت تاخدك .

أنا في حينها كنت مستعداً لأي شيء في الدنيا إلا هذه أن تقول لأمي ما حصل فقامت من مكان نومها إلى الحمام وطلبت المني اللحاق بها وهناك خلعت ثيابها كلها أمامي في دهشة مني كبيرة وفتحت دش الحمام لساخن وطلبت مني أن أخلع ثيابي أيضاً ووقفت تحت الماء الساخن وبللت كل جسمها بالماء وهنا كانت الدهشة العظمى من قبلي عندما قالت لي وهي متبسمة : 

تعال حط وجهك بطيزي . 

وتقصد بمفرق طيزها الرائعة الضخمة التي كنت أظنها أصغر من ذلك تحت الثياب , فقمت بتنفيذ أمرها وغطس وجهي بأكمله بين ردفيها , فقالت :

ألحس البخش الي قدام تمك .

وبدأت ألعق شرجها وهي تقول آآآآآه وتضحك بصوت مرتفع مثل العاهرات .

بعدقليل أمرتني أن ألعق كسها الرائع النظيف وبدأت ألعقه حتى أقترب أن يخرج كسها تلك المادة البيضاء اللون فأمرتني بالتوقف وهنا بدأت المأساة بالنسبة ألي والعبودية الكاملة عندما أخذت بيدي بقوة من دون رحمة إلى التواليت وفتحت غطاءه وقالت لي أن أضع رأسي فيه ووجهي إلى الأعلى سألتها لمذا تريدين مني أن افعل هذا فضربتني وقالت : نفذ من غير أسئلة مفهوم يا كلب .

فنفذت وانا أبكي وبدأ الضحك من قبلها لحظة بدأ البكاء من قبلي فجلست فوقي على التواليت وهي تضحك وتسمع صوت بكائي وله صدى لأنني داخل التواليت , وإذا بماء ساخن مقرف الرائحة أصفر اللون مالح الطعم ينهال علي من كسها الجميل فبدأت أبكي أكثر من ذي قبل وهي تضحك أكثر أيضاً وإذا بضرطة قوية جداً جداً جداً تخرجها من مؤخرتها الرائعة وأنا بدأت بالسعال الشديد بسبب الذي أشتمه من غازات و بول ولكن قبل أن أفكر بأي شيء غير الهواء النظيف الذي أريده أنزلت خرية عظيمة طويلة وعريضة جعلت لون وجهي بني وهنا كان بكائي بأشده وأصبح ضحكها بأمتعه وانا أترجاها أن تقوم عني وترحمني وهي توقف ضحكها بصعوبة لتقول لي : لسا ما شفت شي .
وتعود للضحك مرة أخرى حتى أنتهت وأنزلت مافي أحشائها طلبت مني أن أنظف شرجها بلساني ففعلت وأمرتني أن أبدأ بلعق كسها من جديد وبدأت ألعقه حتى خرج السائل الأبيض وقامت عني وتفلت علي وذهبت واستحمت وأمرتني أن أنظف نفسي وألحق بها وفعلت كانت قد أرتدت كيلوت وستيانة لا أستطيع وصفها كم كانت جميلة حينها و قالت لي : لا أتوقع أنك ستحكي ما جرى بيننا
فقلت لها لا لن أقول ما حصل لكن أرجوكي يا سمر لا تكرري ما فعلتي لأنها أشياء مقرفة ومزعجة إذ أراكي تضحكي عاي فاقتربت ألي وضربتي وقالت : 

بتناديني من اليوم ورايح يا سيدتي , والي بقلك عليه بتنفذو مشا ما عاقبك مفهوم ؟ 

فأشرت برأسي وأنا أحنيه إلى الأسفل أني فهمت .

لا أنكر يومها أني كنت أستمتع بإستعبادها لي ولكن هذا لا يعني أني لم أكن متعباً جداً مما فعلت بي . 

وبقيت كل مرة آتي بها إلى بيتها تفعل بي نفس الشيء ولكن بأساليت فنية جديدة حتى يومنا هذا إذ أنها رزقت بفتاة أسمتها بتول أصبح اليوم عمرها 14 سنة وهي مدربة من قبل أمها على أن تكون سادية فتذلني بتول بشكل دائم و أكثر ما يمتعها أن تأمرني أن أقبل قدميها وتضرط فيضحكها كثيراً هذا الوضع وفي العيد الماضي أطعمتني خراها اللذيذ .

مدام فاتن الشرموطه

مدام فاتن الشرموطه  



شكلها شرموطه اوى و بلدى كانت من سني عندها ١٧ سنه و انا كان عندى ١٩
قالتلى نعم ؟ قولتلها انا الى كلمت مدام فاتن امبارح

فجأه ظهرت قدامى ست طويله و كتافها عريضه و شكلها مرعب بجد فى اواخر سن ال ٤٠ بس كان عليها جسم كرباااج 
اكبر بزاز شوفتها فى حياتى و صدر مرفوع و كرش بسيط كدا بس شكله سكسى اوى و طيز مدوره و مليانه لحم 
كانت لابسه عبايه متقطعه على شكل بدلة رقص و رجليها حافيه 
اه رجليها حبيبتى الى كنت نفسى انزل ابوسها من شدة جمالها بالمنوكير الاحمر الغامق 
قالت بصوت مرعب : انا مدام فاتن و راحت حاطه ايدها على كتفى شدتنى و قفلت باب الشقه و شاورتلى ادخل اقعد فى اوضة النوم ... دخلت قعدت على طرف السرير و كنت متحمس جداً و ف نفس الوقت خايف و متوتر 
شويه و دخلت مدام فاتن و قعدت قدام المرايا تعدل نفسها و شعرها و اتكلمت : كان لسا معايا اتنين رجاله حيحانين على كل حته فى جسمى ... ضحكت بخفه و قالت صنف وسخ 
بصتلى و قالتلى انت كنت عايز ايه ؟
انا ! اتوترت جامد و بلعت ريقى و قولتلها م حضرتك عارفه انا عايز ايه 
خدت نفس عميق و قامت بهدوووء .. فى اللحظه دى انا كنت مرعوب من الى هيحصل 
جت وقفت قدامى و ولعت سيجاره و قالت بصت هادى لما اسألك سؤال تجاوب عليا فاهم !
بصيت فى الأرض و قولت فاهم ..
سألتنى تانى كنت عايز ايه ؟
بلعت ريقى تانى و قولت بصوت واطى انا .... نفسى ..... اكون ......... كلب تحت رجلك 
كنت مكسوف اول مره اقول كدا لواحده ست واقفه قدامى 
كمان دى ملكة جمال و شرموطه خبره مش أي ست 
كان نفسى الأرض تنشق و تبلعنى وقتها 
رفعت وشى بايدها و قالتلى مش سامعه 
بصراحه اول لما ايدها لمستنى بضاوفرها الطويله زوبرى وقف تحت البنطلون و هى خدت بالها طبعاً دى خبيره 
قولت بصوت اعلا انا نفسى اكون كلب تحت رجلك
سابتنى قاعد على طرف السرير و نامت على السرير و حطت رجل على رجل و شمرت العبايه لحد فخادها م بانت قدامى 
سألتنى انت عايز تبقى تحت رجلى ؟
قولت نفسى اوى يا مدام 
ابتسمت و قالت ماهو دا مكانك يا وسخ .. تحت رجلى .. و عماله تحسس على فخادها و تحرك صوابع رجليها و انا قاعد هايج نيك 
كملت كلامها و قالت جبت معاك الفلوس؟
روكت قايم واقف و زوبرى كان بارز من تحت البنطلون و طلعت الفلوس من جيبى بصعوبه 
سألتنى الفلوس دى ليه يا وسخ ؟ 
انا فهمت انها قاصده تحسسنى بالذل عشان تهيجنى اكتر .. قولتلها دى فلوس جايبها لحضرتك عشان تذلينى بيهم و تمرمطى كرامتى
ابتسمت و قالت كب تعالا حط الفلوس هنا عند رجلى 
وطيت على السرير و حطيت الفلوس و كانت رجلها قدام وشى و انا مش قاادر 
بس كنت خايف اعمل اى حركه من غير امرها لحسان تزعل منى و كمان كنت متوتر 
فضلت متنح لرجليها و انا بحط الفلوس و زوبرى كان خلاص على آخره لحد ما هى زقت راسى برجليها و خدت الفلوس شالتها و رجعت
ساعتها انا كنت مش مصدق نفسى و بدأت اسيح خالص 
قالتلى انت قولتلى انك عايز تتصور فيديو عشان تبقى تتفرج على نفسك زى فيلم سكس ؟
قولتلها ايوه
قامت ندهت على نادين و قالتلها تجىب كاميرا و تقف عند الباب تصور كل الى هيحصل و فعلاً دا حصل 
اول لما نادين بدأت تصور .. خدت مدام فاتن نفس عميق و قالتلى اقلع كل هدومك 
بدأت اقلع و وقفت قدامها و قدام الكامرا عريان 
شاورت على الدولاب قالتلى افتحه هتلاقى شنطه هاتها 
جبتها و حطتها على السرير قامت المدام فتحتها و طلعت منها حبال و ربطتنى بطريقه احترافيه بحيث يكون وضع طسمى زى الكلب كدا و ربطتنى بسلسله من رقبتى 
رجعت قعدت على طرف السرير و قالت بصوت هادى تعالا لحد تحت رجلى هنا زحف زى الكلاب
فعلاً روحت بصعوبه على اربعه و انا بلهث من الهيجان على رجلها 
قالتلى بدلع رجلى عجباك ؟
قولت بصعوبه و انا ببلع ريقى من الهيجان و التوتر اه عجبانى اوى 
قالت طيب و حطت رجل على رجل و سكتت 
انا فعهمت انها عاوزانى انا اطلب منها انها تسمحلى ابوس رجلها 
قولتلها ممكن ابوسها فمدت رجلها قدامى و انا فهمت انها بتقولى يلا بوس 
اخيراً بعد كل دا هحقق حلمى و ابوس رجلين ست بالجمال دا 
انا قعدت ابوس رجلها و احرك وشى عليها و الحسها زى الكلب الى لقا حتة لحمه 
بعد ٥ دقايق فى الوضع دا شدت رجلها منى و قالتلى انت ممل انا زهقت منك !
الكلمه نزلت عليا صاعقه .. لأ مش هخلى مدام فاتن تزهق منى .. انا ما صدقت لقىتها و حققت حلمى 
روحت زحف تانى لحد تحت رجلها و هى كانت ولعت سيجاره و قعدت اترجاها تذلنى و تلعب بيا و تمرمط كرامتى 
ابوس رجلك يا مدام انا خدامك المطيع كرامتى و شرفى تحت رجلك يا مدام فاتن ذلينى و اعملىنى مسند لرجلك و عذبينى زى ما تحبى 
و هى قاعده بتغير مكان رجلها كل شويه عشان انا ازحف قدامها 
قالتلى بإستهزاء و ضحك بص لنفسك يا معرص و انت تحت رجليا بتتحايل عليا عشان افشخك و ضحكت بشرمطه 
ساعتها حسيت نفسى حقير فعلاً و مسواش 
بس هيجانى على رجلها و جسمها الجامد خلانى انزل ابوس رجلها و اقول بإنكسار انا مسواش التراب الى تحت رجلك يا مدام 
قامت وقفت و مسكت وشى و قعدت طلتشنى بالاقلام و مع كل قلم منها زوبرى بينتصب اكتر و بحاول ابوس ايدها و هى بتضربنى 
لما خلصت تلطيش فيا مدت ايدها و قالت خد بوس ايه ستك يا حيوان 
بوس الايد الى ضربتك على وشك 
و تفت على وشى و مشيت و قالتلى تعالا ورايا 
كل دا طبعاً و نادين واقفه بتصور كل الى بيحصل 
راحت مدام فاتن على الحمام و انا روحت وراها على اربعه زى الكلب 
دخلت الحمام و اتفاجئت بمنظر سيحنى خالص
مدام فاتن الجسم البلدى و الشرموطه الخبره واقفه عريانه قدامى 
مش معقول الجسم دا 
فضلت عند باب الحمام بتفرج عليها و هى بتستحمى 
و بعدين قعدت على قاعده الحمام و فتحت كسها قدامى و انا مطلع لسانى عليها زى الكلب الهيجان 
فضلت تلعب فى كسها و بعدين جت عليا و قعدتنى على ركبتى كدا و انا مربوط برضو
و قالتلى غمض عينك يا وسخ
مسكت زوبرى 
ااااه على ايدها الناعمه الطريه و هى بتتحرك على زوبرى 
كنت فى عالم تانى خالص
قعدت تضربلى عشره و انا سايح فى ايدها و ناسى انى بتصور كل دا 
و عمال اقولها انا كلبك .. انا خدامك .. انا المعرص بتاعك .. انا خول تحت رجلك
و هى تضحك بمياصه و تكمل دعك فى زوبرى لحد ما جبتهم على ارض الحمام 
قعدت تدعك تانى لحد ما جبتهم تانى 
فضلت تضربلى عشره بتاع ٥ مرات لحد م انا كنت هموت فى ايديها 
قامت فكت حبالى و قالتلى امشى زى م انت زى الكلب و تعالا ورايا 
روحنا على اوضة النوم تانى 
اول لما دخلت من باب الاوضه اشتغلت حفله ضرب بالكرباج عليا طبعا انا قومت وقفت من الخضه و استخبيت فى ركن كدا و هى دخلت حوطت عليا
و نزلت عليا بالكرباج و انا اصرخ و اعيط و احاول اوصل عندها عشان ابوس رجلها بس مش عارف من كتر الضرب 
ضربتنى على كل حته فى جسمى و انا متكوم فى ركن الاوضه و نادين واقفه تصور و تضحك على منظرى و انا بتعذب 
لما المدام خلصت ضرب راحت قعدت على السرير و بصتلى بكبرياء و قالتلى هاتلى الشبشب بتاعى عشان لسا مستحميه و مش هدوس على الأرض و انا حافيه كدا 
جبت الشبشب و حطيته قدام السرير 
قالتلى امسكه ببوقك و لبسهولى و نفذت امرها 
و قعدت الحس الشبشب من تحت و ابوسه و امص صوابع رجليها 
رفستنى فى وشى برجليها و قامت جابت زب صناعى من الدولاب 
انا اول لما شوفته وشى اتخطف و قولتلها ايه دا ؟
قالتلى دل زب يا خول 
قولت ايوه م انا عارف انه زب ، هتعملى بيه ايه ؟
ضحكت بشرمطه و قالت هنيكك يا كسمك 
انا ساعتها وقفت و قولت دا مستحيل يحصل انتى اتجننتى !!
قالتلى مش عاجبك تاخد بعضك و تغور من وشى 
انا قومت و بدأت البس هدومى و انا متعصب 
و هى قالت لنادين روحى حطى الفيديو دا على فلاشه للخول خليه يغور فى داهيه مفكر نفسه راجل و مش عايز يتناك بكسمه 
خلصت لبس و نادين ادتنى الفلاشه 
و انا ماشى وقفت شويه عند الباب مش هاين عليا اطلع من الجنه الى كنت فيها بس فى الآخر نزلت روحت على البيت
و بدأت من تانى ادور على النت على واحده تعملنى كلب تحت رجليها .............

جارتي السادية الممحونة

جارتي السادية الممحونة 



هاي أنا احمد من القاهره شعري اصفر شويه و أبيض و أشقر و جميل القصة دي حصلت معايا من بنت الجيران لما أغتصبتني 
لما كنت نازل من الشقه الساعه 10 بالليل تقريبا لأصدقائي ففوجئت ببنت الجيران .

بتقول لي : يا أحمد من فضلك أدخل شوف لي التليفزيون مش شغال ليه ؟

و يا ويلكم من بنت الجيران هذه .... انها شقراء الوجه بيضاء جدا وشعرها أصفر كالشمس وعيناها خضراء و نحيفه وممتلئة الطيز و كبيرة الصدر و جميله جدا وعمرها 25 سنه .. أنا دخلت و كانت لابسه بادي شفاف ضيق أوي وقصير لونه وردي و كلوت أحمر جميل أوي وسنتيان ضيق موت دخلت لقيت انه مفيهوش عطل .... 

قالت لي : طيب شكرا خد اشرب العصير .

و اخدته وشربته ولسه كانت بتوصلني للباب وهي ادامي راحت قافلاه بالمفتاح و حطاه في بزازها جوه السنتيان أنا بصيت لها واستغربت .

وقلت لها : عايز أخرج ؟
قالت لي : مش قبل ما نقضي وقت حلو مع بعض يا قمر ... 
قلت لها : تقصدي أيه ؟

وهي أصلا أطول مني و ممكن تقدر عليا .
فقلت لها : من فضلك عايز اخرج ؟
قالت لي : لأ هتنيكني ..
قلت لها : نعم ؟؟؟ وسعي من طريقي ..

مسكتني جامد من دراعي وشدتني معاها للأوضه وانا بعافر معاها عايزها تسيبني ولكن فشلت ولاحظت انها قويه زقتني على السرير ونامت فوقي ومسكت ايديا و بما أنها أطول مني و أعرض مني شويه صعب عليا أعافر بجد راحت قافله باب الاوضه بالمفتاح برضو .

وقالت : تكره انك تنام معايا ؟
قلت لها : بس انا كده هفتحك .
قالت لي :
أنا مفتوحه أنا فتحت نفسي من زمان .

اطمئنيت شويه .

و قلت لها : لأ انا مينفعش أعمل كده خالص ..

راحت ضرباني بالبوكس في وشي وجعتني أوي .

وقالت لي : هنتمتع يعني هنتمتع و هاخد زبك لكسي و لوحدي و لو اتحركت ولا عملت حاجة هكسر عضمك .

وكان فيه في الاوضه حزام كبير أوي وكرباج و خنجر و صاعق كهرباء و سيف و شمع بيلسع و أنا اترعبت .

وقلت لها : أرجوكي سيبيني ؟
قالت لي : طاوعني يا حيواااااااان هتنيكني يعني هتنيكني .

و انا اتخرست وراحت مقلعاني البنطلون والتيشرت وفضلت بالبوكسر وقلعت هي كل حاجة وبقت عريانه قدامي و راحت منيماني على السرير ونمت على ضهري .

وقالت لي : تسكت خالص وتقفل بقك يا حيوان سيبني اتمتع .

قلعتني البوكسر وشافت زبي .

قالت : واااااااااو 

لأن زبي كان كبير جدا وطخين ومليان و طويل و يمتع البنت بجد .

قالت لي : انت هتمتعني أوي يا جميل أنت .. أخرس خالص مسمعش صوتك .

راحت جابت كلبشات حديد بنت وسخه و كلبشت أيدي في السرير ... أيدي الأتنين في السرير و فشخت رجليا خالص يمين وشمال مرفوعه شوية و كلبشتهم في السرير برضو وخرم طيزي كان باين وواضح أوي وكان بصراحه مغري جدا و جابت لاصق عشان تحطه على بقي انا قعدت احرك وشي يمين وشمال راحت مسكاني ضربتني قلمين و لسعتني بالحزام على طيزي 4 مرات رحت مرتعش .

وقلت لها : خلاص أنا خدامك والنبي خلاص ؟

راحت جايبه اللاصق وحطته على بقي وانا أتخرست زي الكلب وراحت مقربه من زبي و حطته كله في بقها وبقت تمص وترضع جامد وتفترس في زبي و تعضه وانا اصوت بصوت مكتوم و أتالم واستمتع في نفس الوقت و بتمص في زبي زي الأرض العطشانه و عماله ترضع و تلطشني على طيزي وانا بتلوي منها و بعدين نزلت على بضاني حطتهم في بقها وفضلت تمص وتلحس وتبوسهم .

و تقول لي : ايه العسل ده ؟

بدأ زبي يقف و هي مسكته وفضلت تتف عليه وتمصه راحت موجهه طيزها في وشي وراحت مجيصه في وشي و شالت لي اللاصق .

وقالت لي : الحس لي خرم طيزي وكسي يا حيوان .

و هي ماسكه الصاعق أنا اترعبت وفضلت أمص في كسها وهي تتأوي وابوس في طيزها والحس خرمها و ابوسه .

وهي بتقول : أه أه متعني .

و تلسعني على طيزي وانا بلحس راحت سايبه الصاعق و ماسكه زبي حطاه في بقها كله وتفترس فيه و تقطعه وانا بتلوى وبلحس كسها راحت جايه نايمة على ضهرها وفكتني وهي ماسكه الصاعق عند دماغي وانا خايف بجد عشان صاعقه من دي عند دماغي مش هستحمل .

قالت لي : نام عليا ؟

و كانت نايمه على ضهرها نمت جوه حضنها فيس تو فيسو و راحت مكلبشاني تاني من ايديا و فتحت رجليا سنه بسيطه وكلبشتها وهي فاشخه رجلها يمين وشمال وانا نايم فوقيها راحت مدخله زبي في كسها .

وقالت : نيكني يا قمر ؟

أنا رحت محرك زبي سنه سنه وانا مبعرفش أنيك أوي يعني جوه كسها فضلت احرك شوية وهي ..

بتقول : أححححح أمممممم .

بدأت اتعلم النيك وازاي اطلع وادخل بالصدفه وفضلت أنيكها سنه سنه راحت شايله اللاصق .

وقالت لي : اي صرخه منك هكهربك في زبك و بضانك .
قلت لها : لأ والنبي بلاش هعملك اللى انتي عيزاه .

وهي مسكاني من طيزي وبتلسعني عليها وزبي جواها راحت قافله عليا برجليها وقبضت عليا من كل حته في جسمي وحضنتني جامد و قفلت برجليها على طيزي و فخدتي من ورا بقوة ومقدرش أطلع من حضنها أطلاقا وفضلت تبوسني من شفايفي وتمص شفتي وهي مغمضه عنيها وبتتاوي وعماله تبوس و تحرك لسانها على شفايفي و اللحظة اللى خليتني أجنن و اتمتع لما نزلت أيديها من تحت ومسكت بضاني وكانوا مدلدلين مسكتهم بطريقه شهوانيه رائعه وفي نفس الوقت مؤلمه جدا وانا متكلبش ومش عارف اعمل ربع حركة وعمال انيكها .

وبتقول لي : أقسم لو بطلت تنيك ووقفت هقفش عليهم جامد .

وهي اصلا كانت قافشه بس شبه جامد نص نص يعني وانا بنيكها .

وبقول لها : أأأه أها أهي أهو بليز بليز سيبيهم أأأأه ؟

وهي مسكاها وعمال أنيكها و ماسكه البيضتين و عماله تذلني وانا بنيكها و بتلوى يمين واتلوى شمال وهي ماسكه بضاني والحركة دي كانت مجنناني ومش قادر أصرخ ولا اعمل اي حاجة وعمال ..

أقول : بليز بليز أأأه أأاه أأأه .
وهي تقول : بحبك يا مزتي .

وعماله تلسعني على طيزي بصوت بيهيج أوي و كانت قافله عليا بجسمها بطريقه أوفر أوي راحت منيماني على بزازها وقفشت على جسمي جامد بحيث اني مقدرش اتحرك واللي بيتحرك بس زبي جواها وطيزي وهي لسه قافشه في بضاني ومسكاهم وبتستفزني و انا بضاني مجنناااااااااااااااااني وهي مسكاهم .

وبقول لها : بليز بليز أأه أأأأأه .

و هي بكل سهوله مسكاهم لانهم مدلدلين وانا بتألم جدا وبتمتع أوي ووشي بدأ يحمر و عمال أتلوى منها و أتاوي لحد ما جت لحظة صاروخ اللبن وهو بيجري بسرعه داخل قنوات زبي متجها للفتحه وانا حاسس انه قرب وهي عماله تلسعني على طيزي باديها و ماسكه بضاني وانا بتلوى ووشي أحمر وقافله عليا ومش قادر اتحرك نص حركة لحد ما جت لحظة قــــــــــــــــــــــــــمـــــــ ـــــــــــة النشوى واللبن جوا زبي لسة مطلعش ..

وانا بقول : أأأأأأأأأأأأه أأأأأأأأأأأأأه أأأأأأأأأأأأاه .

و أرفص برجليا و اتلوي بجسمي كله و خرم طيزي يفتح ويقفل و هي ماسكه في بضاني وزبي بيترعش جامد اوي و انا بعيش المتعه و برفص جامد برجليا وهي مسكاني جامد اوي جوا حضنها لحد ما بركان المتعه أنفجر جوا جسمي واللبن بينزل جوا كسها وانا أستسلمت وهي فضلت تبعبصني في طيزي وانا بنزلهم أستمتعت جامد أوي في اللحظة دي وانا لسه نايم وعمال أنطر لبن ورا بعض و أنطر لبن واتلوى و أرفص برجليا وهي ماسكه بضاني وهموت من المتعه ... ويمكن يغما عليا لحد ما صفيت كل اللبن اللى عندي و أرتحت وهديت خالص راحت سايبه بضاني وفكتني لقتني ماسكها و ببوسها وبحضنها وهي ماسكه زبي بتلعب فيه عشان ينزل بواقي اللبن الى جوا وفضلت تمص تمص تمص وانا ببوسها من كسها .

وقلت لها : عايز كل يوم من كده ؟
قالت لي : أنت مزتي و كل يوم هنعمل كده .

و راحت بيساني من شفايفي حتة دين بوسة ... أووووووووه أجننت ..

بعدها ..وبقينا كل يوم بناخد دش مع بعض و بنيكها...