الأحد، 15 سبتمبر 2019

جارتي الممحونة أم طياز مليانة تتحرش بزبي على السطوح

جارتي الممحونة أم طياز مليانة تتحرش بزبي على السطوح 



ذهبت إلى القاهرة لاشتغل وكنت اسكن في منطقة شعبية بعن شمس واخذت سكن فوق السطوح عبارة عن عرفة وحمام واسع وفى يوم اتت جارتي أم طياز مليانة شابة في عمر 25 عام اسمها فاطمة جسمها مليان والبزاز الكبيرة وكانت تلبس قميص قصير فوق الركبة تاتى على السطوع لتزغط دكر البط وعندما تضع الدكر تحتها يظهر وراكها الناعمة والكلوت الاصفر المنفوخ وهذه البنت كانت جريئة جدا عندما ترانى تضع وركها على الدكر لتثيرنى وطلبت منى ان تزغط الدكر عندى في الاوضة علشان الشمس سخنة على السطوح فوافقت لها وعندما اتت بالدكر البط عندى جلست ووضعت الدكر تحت وراكها وتدلك في رقبتة من اعلى إلى اسفل كأنها تدلك في زبرى وتنظر الي وتقول لى اية رأيك في الدكر ده بيدلع كتير تحتى تحب تكون زيه اتنفخ زبرى وتصلب وقلت لها ياريت تتزوجنى قلت لها ليس عندى فلوس قالت كل شئ عندى انا كنت متزوجة خمس مرات واطلقت كل اللى يسكن هنا يتزوجنى ومفيش حد ريحنى في النيك ورفعت وركها من على الدكر وقامت ولفت ذراعها حول رقبتى واعطتنى قبلة طويلة من بقها الطعم وانا واقف قالت لو وافقت ادلعك واخليك تعمل زى الدكر البط قلت لها ازاى قالت تزعط وتدلع اعطيك الدفئ والحنان ومصيت شفايفها واحتويت طيزها بيدى من الخلف قلت لها انا موافق وجلست على ركبى ووضعت راسى على الكلوت واداعب بيدى عليه ونزلت الكلوت ووجدت احلى كس ناعم ومنتوف قالت أنت من الان زوجى تعالى ننزل في الشقة واخدتنى عندها وقلعت الكلوت ولحست في كسها اللذيذ وضعت لسانى حول فتحة كسها وامسكت بزبرى ونومتنى على ظهرى ورمت وركها على وسطى ووضعت زبرى في بقها تمص فيه وتدلك من اعلى إلى اسفل وتدعك في بيضى وانتفخوا زى التفاحة وقالت زبرك طويل اوى وتخين هات زبرك على كسى ونمت فقيها ووضعت زبرى بين وراكها قالت انا اسحب زبرك شوية شوية إلى حد ما اخدك في كسى لان زبرك جامد وسمين ودخلتنى في كسها في العمق ادخلة واطلعه وادعك في كسها وانا فقيها كس طرى وسمين ونامت فوقى وفرجحت طيزها ووراكها علي واعطتنى بزتها ترضعنى وانا تحتيها دفيان واسمريت اليوم كله انيك فيها تمتعنى بكسها وتوكلنى من بقها وفى الصباح اتى نسوين العمارة ليباركوا لفاطمة وهم 3 نسوين الست نبوية والست ميمى والست انصاف. الست نبوية تحب الشباب الصغير اللى مراهق والست ميمى محرومة من الزبر لانها مطلقة لانها عاقم والست انصاف زوجها مسافر له عام وحكت فاطمة عما حدث بيننا وازاى نكتها وهن ملهوفين من حديث فاطمة وقالت انا اخدت زبر غليظ وطويل في كسى اليوم كله من كتر النيك في مش قادرة امشى من كسى ملتهب انا عمرى ما شوفت زبر تخين وطويل وضحكوا وقالت فاطمة انا اسلفة كل وحدة منكم يوم بس انا مقدرش استغنى عن زبره يوم. وانا استمع لحديثهم من اوضة النوم وقالت فاطمة للست نبوية وانت ازاى بترتاحى قالت لها الخدامة كانت عندها واد جوزها جابته لى وهو بالغ جديد اخذته عندى في الشقة وقلعته هدومة ونومته على بطنه وجبت الكريم ادهن جسمه ودلكت وراكه من الخلف ووضعت يدى بين وراكه ومسكت بيضه ادعك فيهم إلى ما وصلت لزبره ادلك فيه ووضعت صباعى بين طيازه ابعبص فيه وقلبته على ظهره وادلك في زبرة كان دافى تعالى اعلمك ازاى تنيك وقلعت الكلوت وامسكت زبره ومسحت كسى بيه يادوب هدئت كسى شوية ودخلته في فتحة الكس راح الواد فضى لبنه الدفى وضميته بوراكى ورضعته من بزازى وكل اسبوع اشف واحد غيره يمارس النيك وخرجت من الاوضة وسلمت عليهم ورأيت الست ميمى جميلة جدا طيزها كبيرة ودافية والست نبوية السمينة ذات الوراك البيضاء والست انصاف شكلها زى الهام شاهين وقالت الست نبوية انا عزماكم عندى انهارده قالت فاطمة انا عندى مشوار اسأل على اختى المريضة وابيت عندها زوجى يروح عندك بالليل وكل وحدة عزمتنا يوم وذهبت إلى الست نبوية اتعشيت عندها وهى لابسة قميص نوم لماع مفتوح على الجانبين وقدمت لى الشاى وكان طعمه غريب عرفت بعد ذلك انها وضعت كبسولة فياجرا وانتصب زبرى وامسكتنى من رقبتى تداعب في وتداعب في صدرى وخلعت هدومى كلها وانا لا ادرى ما تفعله بى ووضعتنى على الارض واخذتنى تحتها وجلست على صدرى واعطتنى طيزها من جهة وجهى وضمتنى بوراكها وامسكت زبرى تدلك فيه وتفرك في بيضى تقول لى كله دة بتاخده فاطمة وتتمتع بيه في كسها انا اسمنك واكبرك واغلظك علشان تملأ كسى واستمرت تداعب زبرى مع النيك اللذيذ وبيضى اتنفج في يدها مثل البرتقالة قلت لها نفسى الحس في كسك السمين المربرب الناعم اخذت راسى بين وراكها وانا الحس في كسها الكبير وامصه وهى تقول احح كسى اف وامسكت زبرى الطويل تعالى امسح كسى بيك الاول وبعدين اخدك فيه واخدت زبرى تدعك فيه عند فتحة كسها ورفعي وركها لاعلى واغوص زبرى في اعماق كسها الكبير وحشرت زبرى كله حتى اخر بيضى في فتحة كسها وفضيت السائل في كسها ونمت على كسها اليوم كله تضمنى بحنيه وامص في بقها ومرة في بزازها وبعد ذلك ذهبت إلى الست ميمى ام طيزكبيرة عندمااتصلت فاطمة انها تقضى اسبوع عند اختها واستقبلتنى ميمى بقميص النوم الشفاف المفتوح من الامام واخذتنى في الحمام وانا هايج من النيك الساخن وقالت اقلع هدومك علشا ن انضفك ذى دكر البط وجلست على الارض وميلت علي تداعب رقبتى بحنيه واتنفخ زبرى وطول ودفعتنى على الارض ونمت على ظهرى وامام زبرى جلست وفرجحت وراكها وامسكت زبرى تنضف فيه بمكنة الحلاقة وامسكت زبرى في يديها تفرك فيه ونتفت لى بيضى وجلست على بطنى وميلت طيزها نحو وجهى حتى وفرجحت وراكها وانا تحتيها في النيك القوي وفسيت فسيه كبيرة وقالت ارفع طيزى شوية اهويك من الريحة قلت لها لا انا مش ممكن اقوم من تحتيكى ونتفتنى ونعمتنى وغسلت زبرى وبيضى بيديها واخذتنى على السرير واحضنها وابوس في بقها اللذيذ وامص في رقبتها وخلعت الكلوت ودعكت كسها الناعم بلسانى ومصيت بظرها والحس في قطرات كسها وقلبتها على بطنها ونمت على طيزها السمينة التي تصلب الزبر ولحست فتحة طيزها وامسكت زبرى قالت ادهنى يا حبيبى كله ده زبر تخين وطويل مثير في النيك دخله في كسى وريحنى هاات وخد في كسى ادعكنى كسى سمين وناعم يكفى زبرك ايه رايك في كسى كس فاطمة ولا كسى انا قلت كسك حلو خالص وقلبتنى على ظهرى وركبت علي وقعدت على زبرى تقوم وتقعدوميلت على بقى واعطتنى بقها لامص شفايفها وريقها الطعم وامسكت حلمة بزتها ارضع منها ثم فضيت السائل في كسها واخرجت زبرى ونضفته ببقها واخذتنى في حضنها ونمت تجت كسها كلما اتحرك من تحتيها يدخل زبرى في كسها ووضعت راسى على بزازهاوكانت احلى ليلة اقضيها في كس الست ميمى الدافى والطيز السمينة الساخنة وانا احتويها بيدى من الخلف وصابعى في فتحة طيزها الليل كله وانا ابعبص في طيزها وهى تفسى واشم رائحتها وانا نائم تحتيها وفاشخة طيزها علي وضمانى بوراكها

بابا ناكني في طيزي واخويا عرف وناكني في خرمي



أنا المهندسة ماريان 25 سنة ودي حكاية جسمي المثير اللي كان السبب في كل مشاكلي وخلى بابا ركب على طيزي في يوم بدون أن يشعر، والدتي توفيت منذ 7 سنوات بمرض غريب غير معروف… يوم حفلة التخرج حضر والدي وأخي معي الحفل وكان زميلي المهندس شريف منذ أن حضرت الحفلة وهو ملازمني وأخي ووالدي وكان يتحين الفرصة بعد الفرصة ليتمسك بي ويقوم باحتضاني ويقبلني فرحًا بالتخرج وأنا كذلك بدون أن أدري أن والدي وأخي لم يبعدو نظرهم عني ويشاهدون كل ما يتم عمله بيني وبين زميلي وانتهى الاحتفال والذي حضره عدد كبير من قيادات الجامعة ونحن عائدون صمم والدي أننأخذ غذاءنا خارج المنزل بمناسبة هذا الاحتفال وفرحًا بي المهندسة الكبيرة والتي رفعت رأسهما للعالي وفعلا ذهبنا إلى مطعم فخم وسط المدينة وعدنا إلى المنزل وطلب من أخي أن يذهب إلى صديقه كي يذاكر معه وعدت أنا وأبي فقط إلى المنزل وأنا في غاية الفرح والانسجام وعند دخولنا إلى المنزل فإذا بوالدي يسألني عن زميلي شريف وما علاقتي به توترت قليلا ولكني تماسكت بعض الشيء وقلت له إنه زميل لي فقط ثم قال امال إيه حكاية الأحضان والبوس اللي كنتم فيه وقدامي رديت بكل براءة هو زميلي وكانت احضاننا وبوسنا ببراءة فرحًا بالتخرج فرد قائلا أوكي حبيبتي روحي غيري ملابسك وتعالي نتكلم شوية قولت له بابا من فضلك أنا هاخد دش سريع واغير بس عاوزة اريح شوية وممكن نتكلم بالليل قال ما فيش مانع ودخلت الحمام اخد دش وإذا به يقتحم عليا الحمام وهو عاري تماما وأمسك بي ووضع يده على فمي ورفعني بين يديه وأخذني إلى غرفته وظللت ارجوه وأحاول أن أصرخ وأقول له إنت بابا وده صعب يحصل بين الوالد وابنته قاللي أنت مثيرة جدا وأثرتيني أكتر لما قعدت تحضني وتبوسي زميلك ايه مش أنا أولى من أي حد اقوله بابا حرام يقول لا لا لا طاوعيني عشان نقضي يوم ظريف وخصوصا ان اخوكي مش جاي دلوقت حبيبتي من فضلك طاوعيني ارجوووك وصدقيني انا مش راح اسبب لك أي أذى بس مجرد مداعبات أريح فيها نفسي شوية خصوصا أنت عارفة اني قاعد ليا سنين طويلة مش مارست أي جنس ارجوك وراح سابني وقعد يبكي وينتحب ويقولي اسف يا حبيبتي مش عارف عملت كده ازاي وقعد يبكي بكاء بجنون صعب عليا جدا قمت واخداه في حضني وهو قاعد وأنا واقفه ووضعت راسه في صدري ونسيت إني عارية تماما وأحس بصدري العاري على وجهه وظل يهز في راسه ذهابا وإيابا لفوق وتحت إلى أن أمسك حلمة صدري بفمه وظل يمتص فيها ثم انتقل إلى الأخرى وتركته يفعل ذلك حتى يسكت من البكاء وبعدين قولت له خلاص بابا عملت اللي أنت عاوزه ارتحت قال لا يا حبيبتي لسه ارجوك سامحيني أنا عاوز أكتر من كدة وصدقيني مش راح اسبب لك أي أذى قولت طيب بابا انا مش راح أعارضك في أي شيء حتى لو سببت لي الأذى وصدقوني يا جماعة أنا مش كان عندي أي إثارة أو إحساس جنسي كل ما كان عندي لا يتعدى أن يكون عطف على والدي لأني أحسست بحرمانه الذي طال وجعلته يمتص حلمتي صدري وينزل إلى أسفل ثم إلى أسفل حتى وصل إلى فرجي (كسي) وظل يلحس فيه حتى شعرت باللذة الجنسية ووضع أصبعه داخل شرجي طيزي وطلب مني أن أمسك له عضوه (زبه) وأن أقوم بمصه وكنت وقتها بدأت أشعر باللذة والهياج فأمسكت زبه ووضعته في فمي وظللت أمص وألحس وهو كذلك ظل يلحس في كسي ويضع صباعة في خرم طيزي ويدخله ويخرجه ويلفه دائريا حتى أنني وصلت إلى قمة الشهوة وأنزلت مائي على لسانه والذي جعلني أصرخ وأصرخ وأصرخ بآاااهاااات وأفأفااااات وأنا مازلت ممسكة بزبه وأمتص بشدة إلى أن صرخ صرخة عالية ثم أنزل حليبه لن أقول دافئ إنما كان حار جدًا حتى أنني أحسست أن لسان التسع من حرارته ولزوجته وأنا ما زلت عارية تماما وأبي يخرج زبه فقط من تحت ملابسه وبعدها ارتخى زبه وأنا قمت من جواره إلى الحمام كي اغتسل ولكن المفاجأة الغير متوقعة أبدا وجد أخي جالس بالصالة ورآني وأنا خارجة من عند أبي وأنا عارية تماما وقالي يا بختك يا باشا قضيت وقت حلو وعقبالي يا ترى راح تمانعي أعمل اللي كان بابا بيعمله ولأنه أخي الأصغر نهرته وشتمته ورفعت إيدي عشان أضربه ولكنه قال من غير ضرب ولا شتيمة مش عاوزة بلاش بس خلي بالك إني راح أفضحك إنت وأبوكي للدنيا كلها اخوالك واعمامك وعماتك وكل الناس وأقولهم على اللي شوفته واللي بينك وبين أبوكي سكت ساعتها وقولت له اطلب من ابوك ده وشوف هيقولك ايه قالي مش مهم ابوكي المهم أنت موافقة واللا لا قولت مش راح اوافق إلا إذا طلبت ده من أبوك قال خلاص قدامك لغاية بكرة وإذا مردتيش عليا أنا رايح بعد بكره عند خالي وراح اقوله على كل حاجة… وتركني وذهب إلى غرفته وأخدت أنا الحمام بتاعي ورجعت لأخي وحكيت له الحكاية اللي فاتت دي فضحك بصوت عالي وقالي يا سلاااااااااام بقى صعب عليكي وأنا مش صعبان عليكي مفيش مشكلة وقبل أن ينهي كلامه معي لقيت بابا داخل علينا الغرفة وقال إيه يا ولاد مالكم في إيه بتتكلمو في إيه وبعدين أنت رجعت بدري واللا إيه قاله رجعت بعدكم بشوية صغيرة لأني مش لقيت زميلي اللي بذاكر معاه فتجهم بابا وقاله يعني إيه أنت هنا من بدري رد أخي قائلا من ساعة ما كنت بتبكي في غرفتك بصوت عالي وأختي تقولك خلاص يا بابا؟ فتجهم والدي مرة أخرى وقاله يا ابني أنت عارف إني قال من فضلك يا بابا أنا مش ماريان أنا شوقي ومش راح أضعف قدامك واخليك تنام معي أنا راجل وشوفت كل اللي عملتوه مع بعض وأنا عاوز أعمل زيك يا ترى توافق واللا لا ومن غير تهديد وبجد بجد أنا رايح بعد بكرة عند خالي وراح اقوله على كل حاجة إذا أنت رفضت طلبي وعلى فكرة أنا طلبت الطلب ده من المهندسة فردت إنه يجب أن يكون بموافقتك وانتم دلوقت في المواجهة إن قولت آه يبفى مش فيه أي مشكلة وإن قلت لا راح تبدأ المشاكل بينا وبين بعض وأنا واقفة مش عارفة أعمل إيه وقمت صارخة في الاتنين انتم بتتعازمو على حيوان ملهوش راي في اللي بتتكلمو فيه اسمعوني كويس انتم الاتنين أنا بكر ولسة بكر ومش راح اكون إلا بكر لغاية ما اتجوز وأنا بنتك يا بابا وأختك يا شوقى وإن كنتم شايفين إني مثيرة لكم ومش قادرين تشوفوني إلا وعاوزين تعملو معايا جنس يبقى أفضل إني امشي واسيب لكم البيت ورحت رامية نفسي على السرير على وجهي وقعدت أبكي وأجهش في البكاء إلا ولقيت أبي يجلس بجواري ويربت على ظهري ويطلب مني السكوت شوية عشان نتفاهم ولقيته بيرفع قميصي من خلفي لفوق كي يعريني رحت رافعة راسي لفوق لقيت أخي خالع كل ملابسة وزبه واقف ومنتظر أبي يرفع لي باقي القميص من ورايا وكنت عاوزة اقوم ولكن بابا ضغط على ضهري ضغطة جامدة ورفع عني قميصي إلى وسطي وخلع لي كيلوتي وأنا نايمة على وجهي ومازلت أبكي ونزل أخي عليا بزبه داخل طيزي مباشرة ولم أستطيع أن أقوم بأي مقاومة حتى أفضى أخي ما بداخله من حليب وقام من عليا ووقف على قدميه أمام أبي وأمامي وقال بكل افتخار يا بابا دورك دلوقت اتفضل وأنا راح امسكها لك قولت لهم خلاص اتفقتو عليا اوكي بس خلي بالكم ان انتم اللي بداتو والبادي أظلم راح اريحكم على طول وبمزاج بس اللي راح يعترض على أي حاجة راح اعملها راح امسح بيه الدنيا مش الأرض وطلبت من بابا أن يفتحني من كسي ولكنه رفض وطلبت نفس الطلب من أخي ولكنه رفض ولكني صممت أن أجعل واحد منهم أن يفتحني وفي ليلة عاد بابا من الخارج وكان أخي في غرفته يذاكر دروسه ودخل أبي الحمام وقمت أنا وخلعت جميع ملابسي وجلست في الصالة وانتظرت حتى أحس بخروج أبي من الحمام وناديت على أخي وخرجا الاثنين تقريبا مع بعضهم ورأوني كذلك فضحكو وقالو إيه الحكاية إنت اللي عاوزة دلوقت قولت لهم ايه انه انسانة ولي طلباتي زيكم فقام بابا وقال شوقي روح الحمام خد لك دش سريع وتعالى على غرفتي قولت لهم لا في الصالة هنا قالو لا الصوت ممكن الجيران يسمعوه قولت بس أنا مصممة على أنه يكون هنا فرد أخي يقول وإيه يعني مفيش مشكلة بابا زي ما هي عاوزة يكون واحنا تحت أمرها بينا وبدأ بابا وأمسك بزازي وظل يفرك فيهم فرك شديد لغاية ما هاج وقمت فاسخة له البيجامة اللي كان لابسها وخلعته كل هدومه ومسكت له زبه وهو فضل حاضن فيا ويمصمص في بزازي وخرج أخي عريان من الحمام ومبلول ونزل بين رجليا وبدا يلحس في كسي ونمت على الأرض وخليت بابا على صدري حاطط زبه بين بزازي ويطلع لغاية ما ألمسه بلساني ويرجع تاني وأخي من تحتي وبين رجليا يلحس في كسي وقمت واقفة وبعدت عنهم شوية وقلت على فكرة أنا ليا شرط عشان نكمل مع بعض قالو اؤمرينا واحنا ننفذ على طول قولت شوقي امسك زب بابا ومصه في نفس واحد الاتنين قالو ايه اللي أنت بتقوليه ده قولت لهم ده طلبي الأول قالو كمان في طلب تاني قولت ايوه فيه طلب تاني بس أشد قوة قالو بس الأول مش راح يتنفذ قولت خلاص ورحت داخلة غرفتي وقفلت على نفسي الباب ومنتظرة ردهم وكنت بانظر عليهم من فتحة مفتاح الباب وهما بيتفاوضو مع بعض وعلى فكرة بابا ده مكار كبير وعرفت من كلامه لأخي أنه فهم أنا عاوزة إيه ولقيتهم بينادو عليا تعالي شوفي طلبك وهو بيتنفذ ولقيت أخي ماسك زب بابا وعمال يمص فيه وطلبت من بابا ينام على ظهره وعمل ده وطلبت من شوقي انه يقعد على زب بابا بطيزه وأنا راح اقعد على راسه يلحس لي كسي فصرخ شوقي وقالي عاوزاني اتناك قولت ايوه قالي يعني هو ده طلبك التاني قولت ايوه قال اوكي ماشي يا ترى ليكي طلب ثالث قولت بس نفذ الأول وقعد على زب بابا وفضل يقوم ويقعد على لغاية ما بابا جابهم في طيزه وحس باللبن داخل طيزه وسالته إيه رايك راح نكس راسه في الارض وقال خلاص بقى قولي طلبك الثالث قولت له أنت مش عاوز تخلص تارك قالي يعني ايه قولت اللي عملته مع بابا خليه يعملو معاك رد بابا قال بس كده أنت جيتي في جمل اتفضل شوقي نام على ظهرك وراح ماسك زبه وقعد يدلك فيه لغاية ما انتصب وراح قاعد عليه وفضل يقوم ويقعد لغاية ما نزل شوقي لبنه في طيز بابا وقام بابا يقولي هو ده اللي يريحك مش تقولي الكلام ده من زمان انا مستعد أعملك أي حاجة تطلبيها وراح ماسكني فجاة وهو واقف وحاطط زبه في طيزي من غير أي دهان أو أي شيء يسهل العملية دي وانفجر في نيك وهري وأنا أصرخ وأتأوه من الألم من غير أي شهوة أو إحساس جنسي بس ألم وشديد وصاروخ نار داخل طيزي يدخل ويخرج وماسكني من رقبتي وحسيت إني راح اتخنق ومش رضي ينزل لبنه جوه طيزي وراح منيمني ولسة ماسك في رقبتي وراح منزل لبنه في فمي بعد ما دخل زبه فيه وقافل منخاري وقالي ابلعيهم كلهم يا كلبة يا شرموطة شوفتي ابوكي واخوكي بيتناكو صح هو ده اللي كنت عاوزاه راح انيكه وينيكني كل يوم وهنسيبك تولعي لوحدك ونريح احنا بعض ياواد يا شوقي خلص تارك من الكلبة الشرموطة دي ونيكها زي ما أنت عاوز لان النيكة دي راح تكون اخر نيكة ليها مننا وقام شوقي يضرب ويشتم ويمشي زبه على جسمي كله ولقيتها فرصة إنهم في هذا الغضب مني وساعة ما جه يدخل زبه في طيزي رحت محركة نفسي لقدام شوية وراح داخل كبس في كسي وفتحني وده اللي انا كنت عاوزاه وشاف بابا وأخويا الدم خارج من كسي وقعد بابا يصرخ ويشتم في شوقي فتحتها يا ابن الشرموطة خلاص اتفضحنا يا ابن الكلبة وراح ماسك اخويا وكتفه تكتيفة شديدة ونزل عليه ضرب لما عدمه العافية وأنا مش حاولت حتى أني احوش عنه وحاول يعمل ده معايا بس أنا معطتلوش فرصة لكدة وعملت نفسي أني بابكي وخايفة من الفضيحة لغاية ما صعبت عليه وقالي مش تخافي حبيبتي من الفضيحة ابدا ابدا قولت له وشوقي قالي خلاص مش راح ييجي عندك تاني ابدا وان حاول راح اقتله الكلام ده كان قدامه رديت ببجاحة ليه اشمعنى أنت انتم الاتنين شاهدين على اللي حصل معي ومفيش مشكلة انكم ترتاحو معيا وارتاح معاكم خلاص بقى طالما اني اتفتحت خلاص وعلى فكرة أنت فاكر اول ما جه اخويا وشافنا وطلب ينام معايا وقمت أنت سهلت له العملية واغتصبتوني انتم الاتين قولت لكم إيه يا ترى فاكرين والا لا راح افكركم قولتلكم ساعتها (خلي بالكم ان انتم اللي بداتو والبادي أظلم راح اريحكم على طول وبمزاج بس اللي راح يعترض على أي حاجة راح اعملها راح امسح بيه الدنيا) قالو فاكرين واعملي اللي أنت عاوزاه بس خلي بالك من الفضايح يعني انتم فاهمين وموافقين على اللي راح اعمله راحو منكسين راسهم للارض وقالو ماشي ومفيش اعتراض من حد فينا ومن ساعتها وأنا مش مهندسة الاتصالات انما مهندسة الجنس وتقدمت أطلب العمل في شركة كبيرة والبيه رئيس مجلس الإدارة طلب مني واسطة قولت له مش عندي واسطة قالي لا انتي واسطتك وسطك إن رضيتي راح تكوني السكرتير التنفيذي للشركة وطلب مني اروح له بيته ووافقت ورحت له بيته ونام معي ومر حوالي سنتين وأنا أشتغل معاه ومازال يطلبني اما في مكتبه أو في بيته وبابا وأخي مش قادرين يقولو لي حاجة وأنا مكسوفة منهم مع إني مش مقصرة معاهم برضو لما بحس انهم عاوزيني باعطيهم نفسي بس دلوقتي كل واحد لوحده مش الاتنين مع بعض.

السبت، 14 سبتمبر 2019

زوجة صديقي الممحونة تعشق نكاح في طيزها

 زوجة صديقي الممحونة تعشق نكاح في طيزها



زوجة صديقي الممحونة تعشق نكاح في طيزها




وفاء هي الزوجة المحترمة الجميلة، شابه ضخمه الجثة وناعمه وفيها انوثه متفجرة ومتزوجه من انسان يمتلك مصنع كبير بالقاهرة تعرفت عليها بالمصادفة باحد الاجتماعات العائليه باحد الانديه وكانت هذه الاجتماعات تعقد في يوم الاحد في اجازات اصحاب المصانع والشركات وكنا نقوم ببرامج تخدم الفقراء والمرضي وعلي فكره يوم الاح د بمصر هو يوم اجازه عمال المصانع الخاصة بمصر وكانت دائما وفاء تحضر هذه الاجتماعات بملابس في منتهي الشياكه ده غير المجوهرات التي تتحلي بيها وكنت دائما امدح شياكتها ورائحه العطر التي عندما كنت اسلم عليها كنت اخد هذه الرائحة لبيتي وبعد كانت دائما تلبس الثياب وتقف بجانبي لتستمع الي رايي الواضح بثيابها وكنت احس دائما انها محتاجه لهذا الكلام عن ثيابها وتسريحه شعرها وخاصه تسريحه شعرها وبعد كنت دائما لا اتصور ان وفاء قد تكون محتاجه لي وخاصه وهي متزوجه من شاب طويل ووسيم وغني وكمان عندها طفلين بوسامه والدهما وبعد كنت اقول الكلام لها بدون قصد وكذلك بدون هدف الا فقط التعبير عن شياكتها ولبسها وكانت دائما تنتظر كلامي وتحاول ان تقف بجانبي حتي ان اخي لاحظ ذلك فنبهني لذلك وقال لي ان الناس لاحظوا اهتمامكم ببعض وكان من جهتي اهتمام عادي وفكرت كيف اعرف هدف وفاء فلما كنت اراها بجانبي توقفت عن مديح لبسها ورائحتها وتسريحه شعرها ولاحظت انها بتكون في حاله غير طبيعيه ور اسبوعين علي هذا الحال وبعد في يوم احد لم اذهب للاجتماع الاسبوعي وفي المساء رن جرس التليفون واذ بوفاء علي التليفون وانا فوجئت وسالتها كيف حصلتي علي تليفوني فقالت من اجنده زوجي فهو صديق حميم لاخيك وسالتني عن حالي وان صحتي بخير ام لا ولماذا لم احضر وبعد استمرت وفاء بالتليفونات الليليه من الساعة التاسعه عندما ينام اولادها حتي الثانية عشر أو اكثر حتي رجوع زوجها وهي تسالني لماذا لم اتزوج وعن احوالي العاطفيه وهنا ادركت ان وفاء تبحث عن شئ ولكني لم استعجل الامر وبعد وفي يوم سالتني عن اغنيه بتحبها فقلت لها قلبي سعيد لورده وقلتلها انا بحبها موت وفي اليوم التاني مساءا عندما كنت جالس امام التليفون واذ بجرس التليفون يدق واسمع اغنيه ورده علي الهاتف قلبي سعيد وانا اقول اللو وتحيرت من يكون هذا وبعد كانت دائما الاغنيه علي التليفون من غير ما اسمع صوت المتحدث وتحيرت من يكون هذا وفي يوم شتمت وسبيت وقلت الفاض جارحه لاني انزعجت بشكل كبير وكانت عندما اسمع الاغنيه اقفل التليفون واسب قبل ما اقفل التليفون حتي ان والدتي قالت لي المعاكسات دي بقت كثيره اليومين دول وطلبتني بالهدؤ وبعد وفي يوم رن جرس التليفون وقالت لي لا تقفل التليفون انا وفاء انتي لسه معرفتنيش افتكرتك عرفتني فتنبهت اني قد قلت لها بوسط الكلام بيوم ما اني احب اغنيه ورده وبعد انا اسف للمقدمه الطويله لان المقدمة الطويله تمهيدا لما سوف يحدث من سيده ورب منزل وبعد وقالت لي انها عاوزه تشتكي لي تيسير زوجها فقلت لها ماذا يفعل فقالت انه يرجع البيت سكران وكمان بيجيب اصدقائه يسهروا بالفيلا وكمان لا يهتم بالاولاد فتعجبت لذلك وسمعتها وكانت سعيده بالكلام معي وبعد ووالده يتحرش بى في غيابه في ليله حوالي الرابعه صباحا رن جرس التليفون وكان اهلي كلهم نيام وانفزع الجميع ورديت علي التليفون وقالت هي الو فاكنت امي بجاني واخي فقفلت التليفون بوجهها خجلا من اهلي وبعد بالتاسعه صباحا كلمتني وهي تبكي وتعاتبني علي ماذا فعلته بيها بالليله الماضيه وهنا احسست ان المرا تريد مني شئ وبعد وهنا تجرات لاول مره علي طلب مقابلتها فتاست وقالت ان سيارتها معرفه لدي زوجها وانها لا تريد فطلبت مقابلتها بسيارتي فوافقت علي ان يكون المقابلة الثامنه مساءا وبعد حضرت بسيارتاه وحضرت بسيارتي ودخلنا احد الشوارع الجانبيه وتركت هي سيارتها وركبت سيارتي وهي تلف وجهها بايشارب وتلبس نظاره سوداء وهنا اخدتها الي طريق الاسماعيليه الصحرواي ومشينا نتكلم ونتحدث بالسيارة وهي تقريبا تلصق في وحسيت انها تريد من شئ فمسكت يديها وانا اسوق بالاخري فاعطتني ايها واخدت المسها بحنان وابتدا يدي تلعب بفخادها وهنا ادركت ان المراه محرومه ومكبوته من الحب والجنس وانها لا تاخد كفايتها فهذا النوع من النساء يثير شهوتي ويجعلني اعمل اي شئ حتي امتعه وهنا وضعت يدي علي فخاده وحاولت ان المس كسها فدفعت يدي بعيد عنها وهنا قالت لي انها محتاجه حب فقط وليس حب وجنس فزدت تهيج اكثر وحاولت ان اقنعها بالحب والجنس والجنس مع حب فكانت تاره تسيح وتاره تبعد وبعد رجعنا الي بيوتنا تانيا ولم نفعل اكثر من الهمس واللمس والقبلات الخفيفه وهنا عندما رجعت وعدت الي بيتي رن جرس التليفون واذ بيها هي التليفون وهي تعترف لي بالحب وبالاوقات الجميله اللي بتقضيها معي علي التليفون وفي مقابلتها لي ففهمت الموضوع فاخدت بالطرق علي الحديد الملتهب حتي اشكله كيفما اريد وفي لحظه قلتلها ان زبي واقف الان واني عاوزها وعاوز احطه بيها لان حبي لها شديد فاذا بي اسمع اناسها الملتهبه علي التليفون واخذنا بعمل الجنس علي التليفون وهي تتاوه وعندما تجيب اسمع صوتها وهجت انا هيجان كبير وكان الجنس علي التليفون شبه يومي وبعد طالبتها بالمقابله وان نفعل هذا علي الطبيعة فقالت لي انها متزوجه وانها لا يمكن ان تفعل ذلك فاخدت بعمل الحيل بعدما تاكدت انها تعودت علي فكنت لا ارد علي التليفون وكنت ارفع السماعة وكانت هي بتتكلم وانا برد فشكت اني علي علاقه بواحده تاني وبعد وفي الاجتماعات كنت لا اعطيها الاهتمام الكافي وكنت اقف معها بوجود الاخرين واذ انصرف الاخرين كنت انا كمان انصرف وفي يوم دق جرس التليفون واذ بها تقول ارجوك احمد لا تقفل فانا عاوزه اكلمك وقالت لي لماذا الجفا ولماذا هذه المعاملة فانا لا استطيع العيش بدونك الان فادركت حينها انها بقت كالخاتم باصبعي افعل بها ما اريد فطلبت مقابلتها فحضرت بالحال وكان الوقت مساء وجلسنا بسيارتي بالطريق الصحراوي واذ بي احاول وضح يدي علي كسها فمنعتني فهجت وعملت نفسي زعلان واذ بي افاجي انها اخدت يدي وحطتها علي كسها وصدرها وكان صدرها ناعم ناعم ناعم وكانت فخادها نفس الشئ فهي تمتلك جسد انثي ترعاه هي بنفسها وكانت في منتهي السخونيه ونظرا لاني لم استطع اقاف السيارة لخوفي مو وجود احد أو بوليس قد يرانا فتحت بنطلوني واخرجت زبي وجعلتها تمسكه وحطيت يدي خلف ظهرها ودفعتها نحو زبي واجعلتها تمص وتمص وكانت مجنونه بزبي واخدت تمص زبي ولاحظت تان وفاء تحولت من امراه محترمه رزينه عاقله اللي لون تاني من النساء فكانت شهوانيه وكانت فظيعه لدرجه اني احسست ان عندها مرض جنسي اللي بيه انها تتناك وابي طريقه ومن اي انسان حتي ولو كان الزبال وبعد اخدت بمص زبي وانا اضع يدي خلف طيزها وواضع اصبعي الكبير بخرم طيزها وهي تجيب وتفرز حممها كالبركان اللي صحي بعد الوف السنيم وهو يصب حممه علي البلاد وبعد طلبت مني الرجوع واتفقت انا وهي علي ان نتقابل وان نزهب علي الشاليه بتاع اخي اللي بالعين السخنة الذي لا يستخدمه احد بالشتاء وهو مقفول بالشتاء وبعد ذهبنا وجاءت وفاء ودخلنا الشاليه وكان بيديها شنطه وكت احملي انا ايضا شنطه بيها مشروبات وماكولات خفيفه وبعد طلبت مني وفاء ان اتركها بغرفه النوم للحظات وان لا ادخل الا بعد ما تنادي عليا وجلست بالخارج وانا انظر للبحر واقول ماذا تفعل وفاء بالداخل وتزكرت الشنطه الكبيره اللي معاها وبعد حوالي الربع ساعه من الانتظار الرهيب وان اتخيل ماذا تفعل وفاء فاذا بها تنادي علي وادخل الغرفة واذ بي اجد وفاء بقمص نوم طويل وردي من اغلي المركات العالميه وتحته كيلوت وسنتان كحلي من النوع اللي بيلمع ويغري الانسان وكانت الالوان مع لون بشرتها تجنن واخدت بتشغيل اغنيه قلبي سعيد وابتدانا يوم رومانسي واخدتها بحضني ونحن نسمع الاغنيه وفي نفس الوقت اتحسس جسمها بالملابس الناعمه وكل شويه زبي يمتد للمام من متعه الملامسع واخدت اقبلها وكان شعرها علي اكتافها ورائحه العطر جننتني وكنت اشمها وانا مغمض عيني واحس بالنشوة وكانت وفاء كانها لقت ماتبحث عنه عندي واخدت بلحس لسانها وتقبيلها وحضنها وكنت اعمل مساج بوجهي بجسمها وهي تتاوه وكنت انزل علي كسها من فوق الملابس وكنت استنشق العطر واتمتع بجسمها السايب السايح النائم بلا حركه وكانت حركه جسمها بطيئه فكانت من النشوة في عالم تاني وهنا رفعت قميص النوم الصارخ ووضعت فمي علي كسها من فوق الكيلوت وهي تفتح رجليها وكانت شهوانيه بمعني الكلمة وكانت في هذا الوقت مش وفاء اللي اعرفها وبعد خاعت عنها قميص النوم شوي شوي وانا لاول مره انظر لجسم وفاء الناعم وهو في الطقم الداخلي الكحلي وزاد زي سخونه وهيوجه من المنظر واخدت احضنها وانا امتع نفسي بملمس جسمها الناعم السخن وانا اضح راسي بين صدريها وانزل لتحت بين فخديها وانيمها علي وجهها والمس ظهرها بوجي واستمر بالمتعة بوجي بكل جسمها امسح جسمها بوجي ويدي تبعصها بطيزها وبكسها وادرك ان كسها مليان عسل وهي كالحنفية المكسوره لا احد يستطيع ان يوقف المياه النازلة منها وبعد خلعنت عنها السنتيان قصدي الحمالة وهنا وجدت حلاماتها الكبير وهي كام لطفلين كانت تحب ان اناديها ب أم حسين المهم لا اصدق ان هذا هو صدرها فكانوا مشدودان واخدت ارضع منهم كالطفل الجائع وبعد شويه نزلت علي الكيلوت واخلعته عناها شويه شويه بطريقه تثيرها وهنا ادركت انها مولعه مولعه وتريد زب حار بكسها وكان كسها نظيف جدا وناعم كطيز الطفل ونزلت علي زنبورها الحسه بطرف لساني واتفنن بحسه وهنا اخدنا واضع 69 واخدنا نمتع بعضنا وكنت انا كمان عاري من ملابسي وكانت هي شهوانيه شرموطه بالمص تمص زبي كانه ايس كريم وتحاول ان تاكله وكانت تعض راس زبي خفيف بسنانها وكان عض خطير وكنت اهيج واهيج وبعد نيمتها علي ظهرها ورفعت رجليها علي كتفي واادخلت راسي زبي بنعومه وفجاء دفعتها للداخل فصرخت وتاوهت من النشوة وحضنتني بقوه وكانت نايمه ووضعه خدها علي صدري وتحاول تستنشق رائحه باط زراعي وكانت شهوانيه تحب الالم وتقول لي بقوه فادركت ذلك استمرينا علي الوضع ده فتره حتي جائتها الرعشة وتغير لو جسمها بعد الرعشة وكان قد هرب مه الدم وكانت هي في غيبوبه بعد ذلك وبعد انا هجت اكثر فلفتها علي وجهها ورفعت طيزها علي فكانت لا تستطيع الحركة وضعيفه لا ادري لماذا فوضعت تحت كسها مخدتين ورفعت طيزها وكسها ناحيتي وضعت زبي بكسها من لخلف واخدت انيكها وهي تصرخ وانا امسك طيزها ولفيت احد زراعي حول طيزها ووضعت صباعي في العظمة اللي بمنتصف طيزها واخدت انكها بزبي وصباعي واخدت هي تتاوه واستمريت بالنيك بقوه واخد انيك وانيك حتي جائتها الرعشة التانيه وراحت بغيبوبه تانيا ولفيتها علي جنبها ورفعت رجلها العليا لاعلي ووضعت زبي بكسها من الخلف واخدت اشتغل اللي ان هجت كثيرا وكثيرا وفجئه حسيت ان لبني يريد ان يخرج من زبي بقوه كبير النفط وفعصت علي بزها وجسمها بقوه وانا الف زراعي حول صدرها وهنا قذفنا احنا الاتنين مع بعض واستمرينا بالوضع ده مده ليست بقليله وكانت هي تانم بين احضاني كالطفل اللي وجد امه وكانت تحسس علي ظهر وتنظر لعيني وننظر لبعض وانا اشتهيهاوبعدين اخرجت من حقيبتها كريم كواى جيل وقالت لى انا بعشق الخلفى ونفسى فية ففرغت العبوة على طيزها وبدأت ادخله وهى تتأوه وبعد ما خلصنا طلبت منى طلب غريب قالت اتمنى انى امارس مزدوج ممكن تجيب واحد صحبك بس كون كتوم على سرنا قلت هو ممكن المرة القادمة واتمني ان اكرر المحاولة وطلبت من الراحه وطلبت عصير لان فمها محتاج للترطيب وكان ظمئانه جنس وميه وانا اعتطها كل شئ وكانت تتصل بي يوميا صباحا ومساءا وعلم زوجها ان زوجته علي علاقه مع احد ولكنه لم يعلم انه انا وهنا انقطعت علاقتنا وانا اتزكر اللحظات الجميله والمتعة مع وفاء لو كنت بتحب الجنس المزدوج أو على الاقل الخلفى كلمها لتحد يد ميعاد بس اعمل حسابك يا بطل الكريم عليك لأنة غالى شوى
 

زب الاخ الهايج يتحرش بطيز اخته المربرب

 

زب الاخ الهايج  يتحرش بطيز اخته المربرب



زب الاخ الهايج  يتحرش بطيز اخته المربرب


كانت رويدة فتاة جد جميلة ولها جسد فاتن ومثير ومؤخرة جميلة جدًا هي التي جعلت زب الأخ يحك في طيز أخته الطرية بدون مقاومة، لما بلغت رويدة وبرزت فيها معالم الانوثة كانت تسكن في بيت متواضع يحتوي على غفتين فقط واحدة تنام فيها رفقة الاخ سليم والاخرى كانت مخصصة لاب والام وكان الاخ كثيرا ما يتحرش بها هي نائمة واحيانا يحك زبه على جسدها حتى يقذف وهي لا تعلم بالامر. وبقيت رويدة تكبر وانوثتها تزداد فيضانا مما جعل الاخ لا يقاوم رغباته حين صارحها اول مرة باعجابه بجسمها ورغم انها صدته في البداية بقوة الا انها بدات تلين معه مع مرور الوقت وذات مرة دخلت إلى غرفتها فوجدت سليم مستلقي على سريره وهو يلعب بزبه ورغم انها صرخت في وجهه الا انه ظل ماسكا زبه بيده وهو يستمني امامها ويخرج لها لسانه حتى قذف المني بقوة وهي تنظر اليه مذهولة غير مصدقة للامر. تواصلت خرجات سليم الجنسية امام اخته واحيانا كان يرغب في اغتصابها بالقوة لكنها كانت تمنعه إلى ان جاء اليوم الذي حدث العكس حين دخل سليم إلى الغرفة فوجد رويدة ماسكة زب بلاستيكي وه تداعب به شفرات كسها فبقي يراقبها دون ان تشعر وهي مغمضة عيناها غارقة في شهوة قاتلة في تلك المرة بقي سليم يستمني وهو يري اخته رويدة تلعب بذلك الكس الاحمر وفخذيها مفتوحتين وكانت تمسك بيدها الاخرى احدى بزازها وتضغط على حلمتها في شهوة ساخنة جدا إلى ان اطفاتها وقذف سليم حليبه ودخل بعد ذلك إلى غرفتهما دون ان يحدثها بالامر. قرر سليم تغيير استراتيجيته وصار يتظاهر بلامبالاته امامها ويبدي لاخته احترامه ليرى ردة فعلها وبعد حوالي اسبوعين لاحظ ان رويدة صارت تقترب منه وتلبس ثياب مثيرة امامه واحيانا ترتدي فستانها دون كيلوت وستيان وكان قد استعد للخطوة الثانية من خطته فصار هو يرتدي امامها سراويل خفيفة دون ثياب داخلية وكلما هم بالدخول يداعب زبه حتى ينتصب وينتفخ من تحت بنطاله وتظهر تقاسيمه ليزيدها اغراءا. وفي احدى المرات كان سليم رفقة رويدة والام يتناولون العشاء وبينما هم كذلك حتى دخل عليهم الاب عامر وكان الاب قد خرج من المرحاض ونسي اغلاق ازرار بنطاله وكان شعر زبه من ناحية العانة ظاهرا وخاصة وانه دون لباس داخلى وبما ان بنطاله كان رهيفا جدا فان اثار زبه كانت بارزة جدا وكلما حرك رجليه اثناء المشي كان زبه يتارجح بينهما ولاحظ سليم ان رويدة تنظر إلى زب ابوها بشهوة كبيرة إلى درجة انها غاست ولم تلتفت حتى جلس الاب وهنا نظرت إلى اخيها وراته يصوب نظره إلى عيناها ثم ابتسم سليم ابتسامة خبيثة واكمل طعامه في الليل اجتمع سليم مع اخته في الغرفة وبقيا يدردشان وفاجئته رويدة بسؤالها عن سبب ابتسامته اثناء العشاء لكنه اكد لها انه فعلها بتلقائية ودون قصد ولكنها بقيت تلح عليه وامسكته بيديها الناعمتين وهي تصر على معرفة حقيقة تلك الابتسامة واخبرها بحكاية النظرات الساخنة التي كانت ترمق بها زب الاب عامر اثناء اقترابه منهم على طاولة العشاء. ضحكت رويدة بصوت مرتفع واجابته ان سبب ذلك كان الفضول لا غير وان الامر عادي وبدا سليم يراهنها ان زبه اكبر من زب ابيه وبلمح البصر اخرجه امامها وكان منتصبا بقوة وطلب منها ان تلمسه وقد لاحظ انها هذه المرة بقيت متسمرة في مكانها ولم تبدي تلك المعارضات السابقة فاقترب منها وحاول تقبيلها من شفتيها ولكنها صدته لكن رغبته فيها كانت اقوى واصر على تقبيلها وبقي يقبلها من فمها بقوة ويلحس رقبتها ويتحسس على جسمها إلى ان رضخت له ولم تقاوم وتركته يقبل ويتحسس على جسمها ولم تكن تقول له الا بعض الكلمات مثل توقف وانا اختك وامام شهوته التي كانت تلتهب مثل النار في الهشيم لم تجد الا ان احتضنته وراحت معه في قبلات ساخنة جدا ثم بدات تلمس له زبه بيديها الدافئتين وهي مستمتعة بشفتيه في شفتيها في تلك الغرفة المظلمة في وقت متاخر من الليل مباشرة بدا سليم يتعرى وطلب منها ان تفعل نفس الشيئ لكنها كانت مترددة و هنا امسك لها قميص نومها ورفعه بقوة حتى ظهرت بزازها من تحت الستيان الوردي ولم تنتظر رويدة كثيرا حتى خلعت ستيانها وظهرت تلك البزاز الجميلة وحلماتها الشهية الزهيرة وراح سليم يرضع اخته ويمص بقوة ووقف امامها وصار يحك زبه بين البزاز وشعر بلذة غريبة يحس بها لاول مرة في حياته خاصة وانه لم يجرب حلاوة النيك من قبل ولم يشعر الا ورويدة تمسك زبه بيدها وتقربه من فمها وبدات تمص وترضع الزب بقوة وكانت تدخله في فمها وهي ترتعش من فرط شهوتها ولم يمضي وقت طويل حتى احس سليم برعشة تسري في جسده واحس انه سيقذف فاخرج زبه واعاده إلى بزاز رويدة وفرح حين شاهد المني ينزل من زبه إلى بزاز اخته وشهوته تنطفئ لاول مرة دون استخدام العادة السرية وهنا استلقى على السرير وهو عاري وغير مصدق انه اخيرا قد مارس الجنس مع اخته رويدة وتذوق جسمها المثير وتلذذ بحرارته. وناما الاثنان بعد ذلك وبقي يفكر طوال الليل بطعم الكس وهو يتخيل نفسه ينيكها ويدخل زبه الذي كان متلهفا إلى تجريب النيك من الكس وكيف لا وهو اخيرا قد راى اخته ترضخ امامه وتسلمه جسمها ليفعل به ما يشاء ولولا تسرعه في القذف لكان ناكها دون اي مشكل و استمر الاثنان في كل ليلة يداعبان بعضهما ويمارسان جنس المحارم ولكن لم يعرف سليم كيف ينيكها من كسها وقد تردد كثيرا وخاف من عواقب الامور وخاصة وان اخته عذراء وكسها مغلوق وصار يحك زبه بين الشفرتين حتى يقذف واحيانا يدخل الراس فقط ولكنه كان يتلذذ بالمص والرضع الذي تمارسه معه وتمتع زبه بهما وهوما على كل حال احلى من الاستمناء رغم ان سليم تذوق جسد اخته رويدة الا انه لم يكن يفكر الا في طعم الكس ولذته خاصة وانه سمع الكثير عن حرارة الكس والفرق بين النيك الحقيقي والنيك السطحي وعبثا حاول ينيك اخته ويقنعها انها بامكانها ان ترقع غشاء بكارتها لكنها كانت خائفة. ذات يوم كانت رويدة جالسة تتفرج التلفاز واذا بها تسمع حركة في الغرفة الاخرى فاقتربت خلسة ونظرت من ثقب الباب واذا بها امام منظر رهيب حيث كان الاب عامر يغير ملابس ولم تفوت رويدة فرصة رؤته عاريا حتى ترتاح من هواجسها وترى ذلك الزب الذي لمحته يتحرك بين رجليه في ذلك اليوم. ما ان نزع عامر بنطاله حتى ظهر الوحش لانه لم يكن يرتدي ثياب داخلية كعادته حين يكون في البيت وبقيت رويدة متعجبة من ضخامة زب الاب عامر ولم تجد اي مجال للمقارنة بينه وبين زب اخوها سليم وبقيت تنظر إلى ذلك الزب وخصيتيه المتدليتين من تحته إلى ان لبس سروالا اخر وهنا انسحبت لانها راته قادما نحو الباب وهو بصصد الخروج من البيت. كانت هذه الحادثة مصدر الهاب لرويدة وجعلت شهوتها تغلي لكنها صارت الان تتمنى ممارسة الجنس مع ابوها عامر لانها رات في زب سليم انه غير جدير بانوثتها والنيك معها في الليل اقترب سليم من رويدة وحاول تقبيلها من شفتيها لرضخها للنيك لكنها ظهرت غير مبالية معه وتعجب كثيرا من سلوكها وتذكر تلك الايام التي كانت تصده وظل يحاول استمالتها حتى يطفئ محنته التي كانت مرتفعة في ذلك اليوم دون جدوى ولم يجد من حل الا ان استمنى امامها وحين وصل إلى مرحلة القذف قرب راس زبه من كفه وقذف على يده واسرع إلى الحمام ليغسلها من اثار المني. بقيت رويدة تفكر في زب الاب وصارت تحسد امها عليه وتمنت لو تنام معه ولو مرة واحدة في حياتها ولاحظ سليم تغير اخته وتحولها عنه حتى انها صارت لا تترك له حتى مجال التقبيل والاحتكاك بجسمها الانثوي الطاغي. بعد حوالي اربعة ايام كان سليم خارج البيت والام غائبة ورويدة وحيدة في البيت وتفاجات حين دخل عامر عليها على غير عادته في الحادية عشر صباحا واسرعت اليه واحتضنته وكانت تلك الاحضان بمثابة لذة ونشوة احست بها رويدة التي كادت ان تجن من لهفتها إلى ابوها وهو لم يشك في الامر تماما ثم ابتعدت عنه وراته يتجه نحو الحمام وعرفت انه سيتبول ولم تكن ترغب في تفويت فرصة رؤية ذلك الزب مرة اخرى لكن من سوء حظها وجدت الباب مقفل ولم تكن تسمع سوى رشرشة البول في المجاري و رغم ان رويدة لم تكن تفكر الا في الاب الا ان شهوتها كانت تفضحها وكلما جلست امام سليم كلما عرف انها ساخنة واعاد هذه المرة طريقته الاولى في عدم اللامبالاة وصرف النظر عنها وكانت النتيجة ان صارت تجلس امامه وتغريه بذلك الجسم واخيرا رضخت امام رغباته حين هجمت عليه في الفراش ذات ليلة وو اصرت على ان تمارس الجنس معه وتتركه يمرر زبه داخل كسها الذي لم يعد يطيق الانتظار اكثر والصبر على الزب. وقبل ان تهجم رويدة على اخوها سليم نزعت كيلوتها وبقيت بالفستان فقط حتى تعمل له مفاجاة اثناء النيك لانه اعتاد حك زبه فقط فوق طيزها بين الشفرتين وبدات تقبله من شفتيه وهو يلعب ببزازها ويمرر يديه على فلقتي طيزها الطريتين وشهوته حارة جدا ولما احست رويدة ان كسها تبلل والماء يقطر منه قربته اكثر من راس زب سليم الذي احس بحرارته على راس زبه وبطريقة ساخنة ومثيرة جدا دفعت رويدة كسها فوق زب اخيها ولم يصدق سليم ان زبه قد انغرس اخيرا في كس اخته وشعر ان نار اللذة غمرت كامل جسمه وان حلاوة النيك من الكس لا تعادلها اي حلاوة وبقية يضخ بسرعة رهيبة ادت إلى قذفه خلال ثواني قليلة جدا لم يصدق سليم انه ناك اخته من كسها وقذف المني داخله ولما قامت رويدة من فوق زبه انذهش لما راى الدم من فوقه ولكنها طمانته ان ذلك هو نتيجة تمزق غشاء البكارة واصرت عليه ان لا يمارسا اي جنس الا بعد مرور حوالي اسبوع حتى يرتاح كسها ويلتئم جرحه لكنه سليم اشتعل مجددا بعد حوالي ربع ساعة واحس انه لن يستطيع ان يقاوم الشهوة التي غمرته في تلك الاثناء ورغم انها رضعت زبه مرة اخرى وتفننت في ذلك بل انها ملات بزازها بالفازلين وجعلته ينيكها من بينهما الا انه اصر على غرس زبه داخل فتحة الكس. طلبت رويدة من اخوها سليم ان يتمدد على ظهره واكدت له انها ستعرف كيف ترضيه مرة اخرى وامسكت علبة الفازلين ودهنت بها فتحة طيزها وزبه ثم بقيت تستمني له بيديها الناعمتين وركبت فوق زبه وبدات تنزلق فوقه حتى دخل كاملا في طيزها واحس بمتعة اخرى انسته ولو قليلا متعة الكس الذي ناكه قبل قليل وهو ما جعله يغير وضعية النيك حين ركب من خلفها وبقي يدخل ويخرج زبه وهو يلهث بطريقة ساخنة جدا في احلى سكس نيك إلى ان قذف هذه المرة داخل احشائها واحس بتعب شديد بعد ان ناكها مرتين من الكس والطيز صار سليم يحس ان اخته زوجته وصارا يمارسان الجنس يوميا مثل الازواج في الليل وبكل اوضاع السكس التي يقدران عليها واحيانا في النهار اثناء غياب الاب والام ولكن ظلت رويدة تحلم بالنيك مع الاب عامر خاصة وان منظر ذلك الزب الكبير الذي راته هو سبب اشتعال شهوتها وحبها للزب والنيك وكانت تتخيل لو انها تنيك معه وتقارن بينه وبين زب سليم لذلك صارت تفكر في اي طريقة تجعل ابوها يستثار بها ويرغب في جسمها وتحاول الظهور امامه بدون ملابس داخلية وتفتح رجليها امامه حين يقابلها رغم انها كانت تستمتع ايضا بزب اخوها سليم الذي كان في مستوى تطلعاتها بل صارت لا تستطيع النوم دون تذوق الزب من عند سليم أو لحس الكس لكنها كانت تطمح في زب الاب عامر وكلما لمحته يتحرك بين رجليه كلما زادت درجة غليانها ورغبتها في النيك معه. ذات يوم كانت رويدة وحيدة في اليت وبدات تلعب بحبة خيار في كسها وهي تتخيلها زب الاب عامر وهي تقابل المرايا وفجاة سمعت طرق على الباب ولبست ثيابها بسرعة وراحت تفتح الباب وبمجرد ان فتحته حتى كان عامر ابوها واقفا امامها واحتضنته بقوة وهي تتحسس على ظهره ثم تركته يدخل وقدمت له الطعام والشراب وقابلته حين كان ياكل وفتحت رجليها عن اخرهما حتى ظهر كسها المحلوق وانتبه ابوها إلى الامر لكنه تظاهر بعدم اللامبالاة ولكنها لاحظت ان زبه بدا يتمدد بين رجليه ويملا البنطال ولما وقفت امامه كانت حلمات بزازها ظاهرة بوضوح تحت الروب لانها لم تكن ترتدي ستيان. وحتى تهيجه اكثر ادخلت قماش الروب بين فردتي طيزها وراحت تمشي امامه وتتمايل بذلك الطيز المثير وهي كلها امل في النيك مع ابوها حتى تطفئ لهيب شهوتها الذي يعذبها بعد ذلك قام الاب لكي يتجه للحمام ليغسل يديه وكان زبه منتصب بطريقة غريبة جدا حتى ان تقاسيم راس الزب كان واضحة جدا تحت بنطاله وهو ما جعل رويدة تنظر اليه وتنفجر بالضحك وعندها سالها ابوها عن سبب الضحك لكنها لم تجبه وظلت تنظر إلى زبه وتضحك وهنا لمس عامر زبه بيده وقال لها عادي يابنتي وبطريقة مثيرة ومدروسة اقتربت منه رويدة حتى جعلت كسها يحتك مع زبه اكثر وقالت له هل امي لا تعتني بك يا ابي فدفعها الاب وقال لها ما هذا الكلام لكنها عرفت كيف تذيبه حين مررت يدها الناعمة على زبه وقالت له ابي انا افكر فيك واريد ان اراك سعيدا دائما واحس عامر ان جسمه يحترق من الحرارة ولم يبدي اي اعتراض على هذه الحركة وهو ما ادى بها إلى محاولة تقبيله من فمه. لم يجد عامر من بد من الاستسلام امام فتنة ابنته وانوثتها الخلابة فراح يحتضنها ويقبلها من شفتيها بطريقة مجنونة ثم احتضنها ورفع روبها حتى ظهرت امامه فلقتي طيزها ولمسهما ثم اعاد قبلة ساخنة اخرى في شفتيها وكانت اطول من القبلة الاولى واحست رويدة ان ابوها يختلف كلية عن سليم نظرا لخبرة الاب في السكس و في مشهد مثير وساخن جدا رفعت رويدة روبها حتى ظهرت اخيرا امام ابيها عارية وراى لاول مرة بزاز ابنته الجميلة وتلك الحلمات التي لم يراها منذ اكثر من خمسة عشر سنة وامسكت بزازها والصقتهما مع بعض في منظر مثير جعلت زب الاب يكاد يخرج وحده من سرواله ولم يكن يعرف انها مارست الجنس مع اخوها سليم وهذا ما جعله ينوي ان ينيكها من طيزها وبدا يفتح ازرار سرواله ليخرج زبه الوحش وهي تترقب الامر وقلبها ينبض بتشوق كبير لان الفرصة التي لطالما حلمت بها تقترب وان لها ان تحقق امنيتها مع ابوها وزبه الذي الهمها والهبها. وقبل ان يخرج زبه كانت هي بالمرصاد حيث قربت وجهها وشفتيها منه ورات ان هذا الزب الذي كانت تتلصص عليه من خلف ثقب الباب الان ماثل امامها وباستطاعتها ان تفعل به ما تشاء وراحت تمصه وترضعه مثلما كانت ترضع ثدي امها ولاحظت انه فعلا اضخم من زب اخوها سليم وو امسكت به ووضعته وسط بزازها وضمته بشدة جعلت شهوة ابوها عامر تتضاعف واحس هو ايضا الفرق بين بزاز زوجته المترهلتين وبزاز رويدة الطريتين دون تجاعيد وهنا طلب منها ان ترافقه إلى غرفة النوم وهما عاريين لما دخلا الغرفة اكمل الاب قبلاته الساخنة مع ابنته وظل يتحسس على ظهرها ويلعق شفتيها ثم رضع بزازها ولحس حلماتها حتى لاحظ انها ذابت تماما ولمس كسها فوجده مبلل فعرض عليها ان ينيكها من كسها ويتحمل وحده العواقب لكنها خافت ان يكتشف انها غير عذراء ويبدا التحقيق فيعرف انها اتناكت من اخوها سليم فتكون العواقف وخيمة لذلك عرضت عليه ان ينيكها من طيزها فقط لكنه كان خائف ان يالمها بزبه الكبير واثناء المفاوضات احس الاب بتسارع في شهوته وفامسكها وحملها فوق ركبتيه ثم بصق على راس زبه الذي انتفخ وصار بحجم رهيب ودهنه بيديه عدة مرات واجلسها عليه وبدات تصرخ حين كان يخترق فتحة شرجها لانها غير معتادة على زب بهذا الحجم وهي تطلب من ابوها الرافة في النيك حتى لا يعذبها به ولكن شهوة الاب جعلته لا يرحم توسلات رويدة لانه كان محموما بالشهوة فقط واستمر يدفع بزبه في حركة دخول وخروج مثيرة جدا وهي جالسة على الزب يحركها كالدمية ولم تكن تعرف ان النيك مع الاب مؤلم إلى هذه الدرجة وخاصة وانها اعتادت على سليم الذي يقذف بعد دقائق فقط واحيانا بعد ثواني قليلة من بداية النيك ولكن عامر استمر ينيكها لمدة طويلة حتى ظلت تتجاه ان يقذف ويريحها بعد ان اشبع الاب عامر زبه سحب اخيرا زبه ووضعه على اسفل ظهرها حتى افرغه من حليبه وهو يصرخ ويرى منظر زبه الذي يتدفق منه المني على ابنته ذات الجسم القشدي المغري ثم قبلها واحتضنها وقام إلى الحمام ليغسل ذلك الزب الوحش الذي كان يتدلى بين فخذيه اثناء المشي بينما احست رويدة انها كانت مخطئة في حق اخوها سليم الذي كان يمتعها رغم ان زبه صغير وشعرت انها ظلمته وعاهدت نفسها على ان تبقى وفية له ولن تنيك مع ابوها ابدا ولكن الاب الذي ذاق حلاوة طيز ابنته صار يعود دائما إلى البيت بطريقة مفاجئة لينيكها وكل مرة يالمها حتى فتح لها فتحة طيزها ووسعها بزبه الضخم ولم تعد تحس بالالم وصارت رويدة مستمتعة في البيت بزب اخوها من كسها وبزب ابوها الضخم من طيزها
 

جارتي الممحونة البيضاء تشتهي الزب

 

جارتي الممحونة البيضاء تشتهي الزب 



جارتي الممحونة البيضاء تشتهي الزب 



كان لى جارتي الميلف داليا 45 سنة انسانة راقية جدا جسمها تحفة زى جسم هياتم الممثلة بالظبط. تعمل في مركز مرموق وهى شخصية جادة جدا تتكلم في حدود وتضحك في حدود.من ساعة ما عرفتها اتمنيت انى امارس معاها الجنس بس عمرى ما تخيلت ان دة ممكن يحصل غير في الخيال فقط. وفى يوم كانت راجعة من الشغل وكنت انا نازل من البيت قابلتها على السلم وسلمت عليها وانا نازل فوقفتنى وقالتلى انها عايزة تنزل حاجات من على النت عشان انا عندى (adsl) وهى تستعمل النت عن طريق التليفون العادى والحاجات دى مش عارفة تنزلها من عندها لان النت بيفصل كل شوية فرديت عليها وقلتلها تحت امرك اى وقت تحبى. وكنت وحدى في البيت عشان مرزوجتى مش موجودة، عند اهلها في محافظة تانية. المهم قلتلها امتى تحبى وانا اسيبلك المفتاح وتستعملى النت لغاية ما ارجع. قالتلى هشوف واقولك ومشعرتش انها ناوية على اى حاجة. رجعت الساعة 10 بالليل ومجرد انىدخلت الشقة لقيتها بترن على البيت وبتقولى معلش اصلى راحت عليا نومة ولازم تجيب الحاجة دى ضرورى فقلتلها تحت امرك انا هنزل وانتى تعالى نزليها قالت لا لية تنزل انا واثقة فيك وبعدين انا مش هاخد وقت انا اسفة. فخبطت ولقيتها لابسة روب مش مبين اى حاجة ودخلت وعملتلها شاى وقعدت تستعمل النت وكنت محرج مش عارف لية فقالتلى أنت مالك قلقان لية كة أنت باين عليك خام اوى. استغربت من الكلمة ورديت عليها قلتلها خام اية؟ انا بشتغل في السياحة من زمان ولى تجارب كتير بس انتى انسانة بحترمها جدا واعزها ولازم اكون كدة مش اكتر قالتلى يا شيخ انا كنت فاكراك لخمة ومالكش في الستات خالص. على كدة انا اخاف منك بعد كدة. قلتلها انا عايز اقولك حاجة بس متفهمنيش غلط … قالتلى قول هفهم صح. قلتلها انا…. وقبل ما اكمل قاطعتنى وقالتلى …. عارفة انك معجب بيا من زمان وكنت بلاحظ دة عليك مانا ست ومش صغيرة برضو. قلتلها فعلا وانا في ذهول وكأن في باب اتفتح وانا على بعد خطوة بس مش عارف هدخل والا لا؟ لقيتها بتقولى …وعشان اقصر عليك المشوار انا كمان معجبة بيك مووووت بس انا بخاف عشان وضعى الاجتماعى، بس انا شايفة ومتأكدة انك انسان محترم ومش همجى. فما كان منى الا انى ثبت عنيا في عنيها وشعرت وكأنى شاب مراهق جواه احاسيس كتير مش مفهومة! لقيت عنيها كلها احساس ومشاعر لقيت نفسى ماسك ايديها وبابوسها بكل رقة ونعومة ونزلت هي على ركبتها بين رحلى وانا قاعد ولمست شعرها قعدت امشى ايدى عليه بهدوء رغم انى كنت هموت واكتشف كل ما فيها بس انا من النوع اللى بحب احسس الست انها ملكة تستحق التقدير. وابتديت ابوسها في شفايفها بكل احساس ونعومة لحد ماهجت مووووت فقامت وقفت وقالتلى انا هوريك اللى تتمناه واللى اتمناه رجالة كتير وماطالوهوش ففتحت الروب ولقيت تحته اجمل قميص نوم اسود قصير تحت كسها ووراك ملفوفة ومليانة وبيضا جدا جدا، وبزاز كبيرة اوى مليانة وخارجة من القميص. قمت حضنتها بقوة وقلتلها انتى عمرك ما هتندمى انى شوفت واخدت كل الجمال دة واخدتها من ايديها ودخلت على السرير وقلتلها نامى ووطيت وبدأت ابوس وامص صوابع رجليها اللى اكتر حاجة بحبها في الست، وفضلت طالع بلسانى على جسمها وجوايا اصرار انى الحس وادذوق كل حتة فيها لغاية ما وصلت لكسها وشفته ولم المسه لكن قعدت الحس حواليه وفجأة لقيت انسانة مختلفة خالص في قمة الهيحان ومسكت شعرى وتدوس على راسى عشان الحسه هو وانا عايزها تهيج زيادة، فقالتلى انا خلاص مش قادرة انا عمرى ماهجت كدة واطلقت صرخة قوية وهى بتقول نكنى نكنى انا كسى مولع نار نكنى وانا هبقى خدامتك في الجنس بتاعتك متناكتك وحدك والجنس معك، عبدتك وخدامتك. يالا نيييييييييييك. كل دة وما كنتش قلعت وكنت لابس قميص وبنطلون. لقيتها قامت حاولت تفك القميص ومستحملتش فشقته اتنين وفتحت البنطلون ومسكت زبرى وقعدت تمص كأنها جعانة وتشفط فيه وتلحس زى الشراميط وتقولى اية الزوبر ابن المتناكة دة؟ دة أنت مجرم. فطلبت منها توطى وطيزها ليا ووطيت انا وشفت اجمل وانعم واحلى طيز بيضا اوى اوى فتحت طيزها بايدى ولقيت فتحة صغيرة جدا وحمرا اوى وواضح جدا انها عمرها ما اتناكت فيها وقعدت الحس فيها لغاية ما تعبت وكسها كان مليان وبارز موت بين وراكها والبظر كله بره شفايف كسها وقعدت الحس فيهم لاكتر من 15 دقيقة رحت مدخل زوبرى في كسها وكان ضيق جدا وسخن اوى وغرقان عسل من كسها وفضلت انيك وهى تصرخ وتقولى اضربنى على طيزى اضرب وبقيت اضرب وكل ماتهيج تخلينى اضرب اكتر لحد ما صوابعى علمت على طيزها. وجاء دور طيزها فحاولت ادخل بعد ما لعبت بصباعى منفعش فجبت جل خاص بكدة وحطيت على طيزها وزوبرى ودخلته وكانت اول مرة تتناك في طيزها وبقت تتوجع وتهيج وبقيت اضرب فيها واقولها اتناكى يا شرموطة يا لبوة وكل ما اشتم واضرب تهيج زيادة وتدورت وبقيت انيكها ووشها ليا وهى تتناك وتقطع بزازها وحلمتها الوردى زى كسها ونمت على ضهرى وقعدت عليه وتطلع وتنزل وانا اعصر بزازها واضربهم اوى. ونزلتهم اليوم دة 4 مرات خلال 3 ساعات وهى خدت لبنى في طيزها وكسها وبقها وعلى بزازها وكانت تعشق كل نقطة في لبنى. ومن ساعتها وانامنتش شايف غيرها ولا بشبع منها وعملنا حاجات كتير جدا مجنونة. ولو جت فرصة ابقى احكى عليها ليكم. بس فعلا انا بعشق الست دى لكن الظروف فرقتنا بس ما زلنا بنكلم بعض في التليفون عدة دقائق كل فترة لانها سافرت للخارج مع زوجها وبنتها اللى محكتش عليها لسة
 

أمي تحك طيزها الكبيرة في زبي أثناء النوم

 

 أمي تحك طيزها الكبيرة في زبي أثناء النوم 




 أمي تحك طيزها الكبيرة في زبي أثناء النوم 



اسمي انيس ساحكي لكم عن تجاربي الجنسية التي بدأت عندما كانت أمي تحك طيزها الكبيرة في زبي وحدث ماحدث، أنا اعيش انا وامي التي ربتني في بيت صغير جدا عبارة عن غرفة واحدة وامامها شرفة ضيقة مع مطبخ وحمام فقط. وهذا نظرا لسوء احوالنا. وابي متوفي منذ سنواتو كنت اشعر بشئ غريب في تصرفات امي تجاهي منذ ان بلغت وعرفت معنى النيك …و كنت اتساءلدائما في نفسي عن هذه التصرفات الملحوظة والغريبة …و كنت احيانا اصحو من نومي بمنتصف الليل لاجد امي قد اضاءت مصباح الغرفة ووقفت بجواري تنظر الي بنظرات مغرية. وانا كنت اخجل منها لان زبي في اغلب الاحيان يكون منتصبا بقوة وعندما تلاحظ امي انني صحوت من نومي تتظاهر انها اتت كي تغطيني وتمسك اللحاف وتلف على جسمي … اتخذت قرار في نفسي بعدهاو هو ان اظل صاحيا ومنتبها طوال الليل واتظاهر اني نائم وتعمد اللعب بزبي حتى انتصب …و ذات ليلة ساخنة من ليالي الصيف الحار وبمنتصف الليل جاءت امي وكانت ترتدي قميص نوم خفيفا جدا وشفافا ويكشف بزازها وحلماتها بوضوح واضاءت النور ووقفت بجوار فراشي حيث كنت انام على فرشة على الارض اما الشرفة وصارت تتأمل في زبي المنتصب بنظرات مثيرة مما جعلني في قمة هيجاني واصبح زبي ينتصب اكثر بطريقة رهيبة …كنت اتظاهر بالنوم وانظر إلى وجه امي بنصف عين وهي تركز نظرها اتجاه زبي الذي انتصب جدا. رايت وجه امي قد تغير واصبح العرق ينزل من جبينها واثار الشهوة فيه بقيت من حسبتها امي على هذا الموقف لحوالي ربع ساعة ثم اطفات المصباح ورجعت إلى غرفتها ولم يغمض لي جفن ولم اعرف طعم النوم في تلك الليلة حتى الصباح. وفي الليلة التي تلت تعمدت ان انام ببوكسر خفيف وان اخرج راس زبي من تحت البوكسر اثناء النوم كي اري ردة فعلها وكما توقعت جاءت امي في منتصف الليل وعندما شاهدت راس زبي يطل من تحت البوكسر لم تتمالك نفسها وجلست على الارض على ركبتيها وكان وجهها لا يبعد عن راس زبي الا بحوالي عشرين سنتيمتر وهي تحدق بزبي المنتصب بكل شوهة. وصار زبي ينتفخ اكثر واكثر من حرارة الشوهة التي تملكتني … وازداد هيجاني اكثر عندما رايت يد امي الناعمة تحوم حول زبي ولكن لا تلمسه بل تقرب يدها من زبي ثم تتراجع وكانها تخشى ان اصحو من نومي. ظلت امي تحملق في زبي المنتصب اكثر من نصف ساعة وانا كدت اقذف من كثرة الشهوة ثم تركتني وذهبت إلى غرفتها بعد ان اطفأت المصباح. قمت من فراشي بحذر شديد ونظرت من خرم باب غرفة امي فوجدتها قد نزعت ثيابها وهي عارية تماما كما ولدتها امها وتلعب بكسها بقوة وكانت اهاتها وغنجاتها تكاد ان تكون مسموعة حتى من الجيران …هذا الامر فاجاني كثيرا خصوصا وانها كانت انسانة طيبة ولا تبدو عليها مظاهر المتعة ورغبات النيك اطلاقا ولم يسبق ان لاحظت عليها اي حركة غير طبيعية. في الليلة الموالية تناولنا العشاء وذهبت امي إلى غرفة نومها وانا نمت على فراشي بالشرفة وتركت الضوء مشتعل وقد تعمدت الامر و كنت اعرف جيدا مواعيد امي فهي دائما تانيني بعد ان ينتصف الليل فقبل هذا الموعد بلحظات كان زبي منتصبا وجاهزا وبارزا من تحت البوكسر وجائتني بعدها فكرة وهي ان استمني واقذف المني على فخذي وكاني احتلمت اثناء النوم. ما ان قذفت حتى وجدت امي تقف بجواري وتنظر إلى زبي ولما رأت المني طار صوابها واحسست انا انها كانت تتمنى ان اقذفه على وجهها. ونزلت مرة اخرى على ركبتيها لتشم رائحة المني الذي افتقدته منذ وفاة ابي وتجرات ومدت يدها وبطرف اصبعها الدافئ الناعم تمكنت من الحصول على قطرة من منيي ووضعتها على لسانها. هنا كان لابد لي ان اهيج رغم اني كنت قذفت قبل اقل من خمس دقائق وعاد زبي إلى الانتصاب اكثر واكثر وكلما انتصب يسيل منه المني العالق من راس زبي على فخدي وامي تنظر إلى زبي ويتغير لون وجهها الجميل وكانها في عالم اخر. وبعد حوالي عشرة دقائق تركتني وذهبت إلى غرفتها وكنت في قمة الشهوة والهياج وكاد زبي أن ينفجر من شدة الاثارة. وبعد حوالي نصف ساعة صرخت امي صرخة وصل صداها إلى غرفتي ففزعت من نومي وسترت نفسي وذهبت مسرعا اليها. بمجرد ان دخلت عليها سالتها عن سبب صراخها اخبرتني ان صرصورا كبيرا جاء على وجهها وهي نائمة وبقيت انظر إلى حلمات بزازها الظاهرة من تحت روب النوم الابيض الشفاف. واصرت امي انها لن تنام بالغرفة الا بعد القضاء على الصرصور ورميه خارج البيت. فاتفقت معها ان تنام عندي في شرفة البيت حتى الصباح واحتضنتها بحرارة كبيرة … بعد ذلك احضرت فراشها ووضعته جنب فراشي والتفتت حتى قبلني طيزها الكبير وقالت تصبح على خير يا حبيبي عندها تظاهرت اني نائم وكان زبي منتصبا بطريقة لم اعدها من قبل وكل تفكيري بكس امي وكنت متاكدا انها تبحث عن زبي وتشجعت كي انيكها بعد لحظات من تصرفاتها وتمثيلية الصرصور الغير حقيقية. وما ان مضت نصف ساعة حتى شعرت بحركة سريعة منها حيث رجعت قليلا إلى الخلف واصبح طيزها يلامس زبيو شعرت بحرارة غريبة ولذة نيك مثيرة وانفاسي تملا ظهرها وقمت بحركة وكانها عفوية حيث احتضنتها ولففت يدي على بزازها … واصبحت طيزها تلامس زبي المنتصب الذي كان ساخنا رغم اني قذفت منذ قليل وشعرت اني في عالم اخر واصبحت حرارة جسمي مرتفة من حلاوة الشهوة. وصرت اتعمد ان اتحرك حتى احصل على لذة طيزها من فوق الروب. هنا تجرأت امي وامسكت بيدها الناعمة زبي وصارت تداعب راس زبي باصابعها بحركة ناعمة وما ان مضت نصف دقيقة حتى انفجر زبي بيدها وانزلت كتل كثيفة من المني الدافئ وكلما يرتعش زبي تزيد امي في حركتها حتى امتلأت يدها بالمني وابعدت يدها وكان شئ لم يحصل لانها كانت تظن اني نائم. وشاهدت بعد ذلك امي تمص اصابعها وقد امتلات بالمني وهي تلحس بكل لذة …رغم اني قذفت مرتين في وقت قصير الا ان قلبي ظل يخفق بقوة لانني لم يسبق وان قذفت من قبل على امراة وكل قذفاتي السابقة باستعمال يدي فقط وكانت المرة الاولى من نوعها. واحسست بعدها بشئ غريب لم احس به من قبل كان هذا الإحساس جميلا وقويا ومميزا ولكنني رغم كل هذا ليس عندي الجرأة لاصارح امي رغم انها كانت اجرا مني بل تمنيت اكثر من ذلك ان تعمل هي كل شيئ كان تركب فوق زبي وتدخل كسها فيه …و لاحظت ايضا ان امي تريدني ان انيكها وكان عندي احساس انها تعلم اني اعلم بهذه الحركات وانها تريد تكون المبادرة على كسها مني وليس منهاحتى ارفع عنها الحرج و في الليلة الموالية عادت شهوتي بالارتفاع مرة اخرى والتزمت امي فراشها امامي ايضا لانها ظلت تحكي عن قصة الصرصور وخوفها منه وبقيت دون ان تتحرك وطيزها تقابلني والمفاجاة انها لم تلبس الكيلوت وكان الروب يخترق فلقتيها …هنا ازداد زبي هيجانا وشهوة واصبح منتصبا كالوحش الجائع. وكانت افكاري متفاوتة وممتزجة وغير منسقة تماما فقلت في نفسي يمكن امي لا تريد ان تنيك معي بكسها وانما اكتفت فقط بمداعبة زبي بيدها وانا نائم. ولو كنت صاحيا لما فعلت ذلك لانه محال ان تتركني انيكها وهنا سيطرت الشوهة علي حيث قررت ان اداعب بظر كس امي بيدي مثلما داعبت زبي بيدها واتاكد من ردة فعلها. وانتظرتها اكثرمن ربع ساعة حتى تظن امي انني اعتقد انها نائمة وبعدها مددت يداي إلى كسها فوجدته نظيفا ومحلوقا من الشعر وبقيت اداعب لها بظرها باصبع يدي بحركة خفيفة ودائرية حتى اهيجها اكثر ومن شدة اثارتي وضعت اصبع اليد الثانية بطيزها الابيض المرتعد واصبحت اكثر محنة وانفاسي العالية مع دقات قلبي المسموعة فصارت امي تتغنج بقوة من شدة الاثارة والشهوة وعندها ارتعشت امي وفقدت السيطرة على رغباتها وهجمت بكلتا يديها على زبي ووضعته في فمها وصارت ترضعه وتمصه بقوة كبيرة فعصرتها بكلتا يداي واصبحت بزازها فوق صدري وما ان لامس راس زبي كسها حتى شعرت بشعور غريب ممزوج بين اللذة وتانيب الضمير وقلت في قرارة نفسي لا يمكن ان يحدث هذا الامر مع امي التي احبها حب غير عادي. وبحركة لا ارادية مني وسريعة جدا دفعتها عن صدري دفعة قوية واكدت لها انه لا يمكن ان يحصل هذا الامربين ابن وامه ثم غادرت إلى وانا ابكي. صارت دموعي تنساب على خدي وكنت فيحيرة من امري. وكنت اتمنى ان تدق امي باب الغرفة وتترجاني ان افتح لها وقلت في قرارة نفسي إذا دخلت علي امي الغرفة سانيكها واشبع زبي معها مهما كانت الظروف وكان كل املي ان تقرع امي باب الغرفة. ولكن لم يحصل اي شيئ من هذا فبقيت وحيدا في الغرفة حتى الصباح وامي نائمة كما هي بالشرفة وانا مشتهيها. وعندما طل صباح اليوم التالي خرجت من الغرفة وانا في حيرة وخجل وشوق للنيك مع امي فوجدتها ما زالت نائمة وجسمها الشهي يقابلني. أو ربما كانت تدعي النوم فقط. فقررت ان اخرج من البيت قبل ان تصحو من نومها. وبالفعل خرجت في الصباح الباكر من البيت وذهبت إلى الجامعة … وعندما عدت من الدراسة. فتحت الباب بحذر وخوف وقلبي ينبض بقوة. فكيف ساواجه امي بعدما حدث وكيف ستلتقي اعيننا بعد ان زال الحياء بيننا. وما ان دخلت حتى وجدت امرا تعجبت منه كثيرا. فقد وجدت امي ليست وحيدة وانما معها بعض النسوة ممن اعرفهن جيدا. وكن جالسات يضحكن بالشرفة. فرحب الجميع بي وجلست اتبادل الحديث معهن وكانت امي بالمطبخ تعد الغداء للجميع. جاءت امي وابتسمت لي ابتسامة صفراء كالورد المصطنع الذي لا رائحة له وهي تعلم جيدا ما في نفسي. وقالت لنا هيا الغداء جاهز تفضلوا. ونادت علي لاحمل معها اطباق الطعام وتغدينا جميعها ساعتها. وبعد الغداء قالت احدى النساء وتدعى ربيعة وهي اكبر واحدة فيهن. اسمع يا انيس. اريد ان اطلعك على سر مضى عليه اكثر من سبعة عشر سنة فارجو منك ان تكون هادئا ولا تنفعل لان هذا امر مهم ويجب ان تعلمه. هنا تعجبت اكثر ولم استطع حتى ان انطق بكلمة واحدة ثم اضافت ربيعة أنت يا انيس كان لك اب وام وقد توفيا في حادث حريقكان اندلع ببيتكم لما كنت رضيعا ولم ينجا من الحريق الا أنت يا انيس لانك كنت فوق السرير ومرتفع عن وجه الارض وقد تم انقاذك في اللحظات الاخيرة قبل ان تهلك وبعد وفاة ابوك وامك تكفل بتربيتك عمك زياد وكتبك باسمه ورباك لانه كان محروما من انجاب الاولاد وجئنا لنبلغك بهذا السرالذي ظل مخفيا عنك بناء على رغبة امك الحالية التي هي بالفعل زوجة عمك زياد وربتك ورعتك بكل حنانها وهي في الحقيقة تريد ان يرتاح ضميرها وتقول لك كل شيئ عن السر الذي بقي في جوفها مدة طويلة. وعندما سمعت هذا الكلام احسست اني قد فقدت عقلي وجن جنوني ولم اقدر على ان انطق بكلمة واحدة وعرفت لماذا ظلت تراودني وترغب بزبي وعندها خرجت من البيت مسرعا ولم اعد الا بمنتصف الليل وقد شرت حتى الثمالة. لما دخلت إلى البيت وجدت امي طبعا التي صارت مزيفة المزيفة نائمة في الشرفة واقتربت منها ونمت على فرشتي بجوارها وكلي شهوة بعد ان سقط القناع وكان ابواب القدر قد فتحت لي للتمتع بهذا الجسم الساخن والحتاج للنيك والزب فهي ليست بامي ومتشوق لنيكها من طيزها وبكسها وصرت اتمنى ان انام فوق بزازها باقصى سرعة ممكنة لان امي مشتاقة إلى زبي والدليل على ذلك انها قررت ان تعترف لي بالسر عن طريق تلك النسوة الثلاثة كي اصدقها وكانها تلمح لي إلى النيك والجنس وتصبح مثل زوجتي واعوضها بزبي عن زوجها المتوفى. ما ان استلقيت بجوارها حتى تجردت من جميع ثيابي وكنت اظن ان امي تتظاهر فقط بالنوم ونمت على جنبي الايمن حتى صار فمي باتجاه فمها وزبي الطويل المنتصب باتجاه كسها المحلوق وما ان لامس فمي شفتيها وراس زبي طرف كسها الدافئ حتى دفعتني دفعة مفاجئة وقوية لم اتوقعها تماما منها حتى انها ابعدتني عنها لاكثر من متر وقامت تجري مسرعة إلى غرفتها ولحقت بها ولكن الباب كان موصدا بالمفتاح ولم استطع فتحه. عندها صرت ادق عليها الباب واتوسل اليها كي تفتح ولكن كان ذلك بدون اي جدوى وبعدما يئست من ذلك و عدت إلى فراشي واحسست بالندم مرة اخرى ونمت على وجهي وانا مكسور الخاطر وفي الصباح الموالي انتظرت طويلا كي تفتح امي الباب ولكن وصل موعد الجامعة وخروجي من المنزل قبل ان تفتح لي الباب وتحضر القهوة كالمعتاد. وذهبت إلى المدرسة غير قادرحتى على عمل اي جهد من شدة تعبي ونفسيتي المنهارة وكنت حزينا على ما اصابني بل قررت ان اهجر البيت دون رجعة. رجعت إلى البيت و كان في بالي ان اودعها واغادر ودخل البيت وانا كلي حيرة وكان عندي امل بان تتصلح الاحوال بيننا وان تزول تلك الغمامة السوداء من حياتي حتى اني فكرت انها ان تصالحت معي فلن افكر في النيك معها مرة اخرى. لما دخلت على امي لم تكن وحيدة بالبيت وانما كانت معها اختها وكانت اصغر منها ولكنها ليست احلى. وعندها سلمت على اختها ورحبت بي وقالت لي ماذا سافعل بامك يا انيس. لقد جاءتني للبيت وصممت ان اذهب معها إلى بيتكم وانام عندكم عدة ايام لانها متشوقة كثيرا إلى وجودي معكم وانا جد سعيدة لانني بينكم الان. فقلت بنفسي فعلا انا احمق عندما كانت هائجة تترجى زبي وخرجت من البيت مرة اخرى ولم ارجع إلى بعد منتصف الليل وقد شربت حتى الثمالة مرة اخرى ونمت بشرفتي حتى الصباح وانا الاعب زبي واتذكر تلك الايام التي كانت امي ترغب في النيك معي وقررت واصررت حينها ان انتقم من امي المزيفة اشد انتقام واجعلها تلحس زبي وهي تترجاني، وفي اليوم الموالي عملت نفسي كاني ذاهب إلى المدرسة وانتظرت في زاوية فوق سطح البيت وبعد حوالي ساعة وبعد ان ذهبت امي إلى السوق لتحضر ما يلزمنا لضيافة اختها المثيرة وكانت قداقفلت الباب الخارجي وراءها هنا نزلت من سلم السطح بحذر شديد ووجدت خالتي نائمة بملابس داخلية خفيفة على السرير بالغرفة وقد هيجتني فقررت ان اكسر كل الحواجز وانيكها مهما كانت العواقب لانني لم اعد استطيع الصبر على الكس اكثر والظروف امامي لانتقم من امي المزيفة وكنت مستعدا حتى للدخول إلى السجن وحكم المؤبد مع العلم ان خالتي اكبر من امي بسنتين وهي مطلقة ولم تتناك بالزب منذ مدة طويلة. وتجردت من جميع ثيابي داخل الشرفة ودخلت عليها الغرفة عاريا ونمت بجوارها وهي في سبات عميق. هناك مددت يدي إلى كسها ووضعت فمي على شفيتيها ففتحت عينها واندهشت حين راتني انام بسريرها واقبلها بتلك الحلاوة والشهوة فقلت لها لا تخافي لان امي ذهبت إلى التسوق فتمنعت بقوة وحاولت دفعي عنها ولكني كنت اقوى منها ونمت على صدرها وقلعتها الكيلوت بسرعة ووضعت زبي المنتصب بكسها على الفور وكان واسعا جدا حيث دخل زبي بسرعة وما ان اخترق زبي جدار كسها الهائج حتى شهقت شهقة عالية ومثيرة جدا وصارت تضربني بكلتا يداها حتى انفجر زبي بالمنيداخل رحمها وارتعشنا مع بعض وامتلأ كسها بحليب زبي وهي غير مصدقة اني نكتها بعد ذلك قمت عنها وقلت لها لو فضحتيني امام امي فلن تلومي الا نفسك والاحسن لي ولك ان تلتزمي الصمت وانا اعدك انني ساتواصل معك مثل زوجتي للابد حتى بعد زواجي وساعوضك عن الزب الذي حرمت منه وسابقى ازورك في بيتك في المستقبل لو طلبتي مني ذلك واعيش معك ليالي حمراء اعلمك كل فنون النيك والسكس. ولو أنت موافقة ان نعشق بعض ونتواصل فيجب عليكي ان تتركي هذا البيت بعد المغرب وتتركيني مع امي وان تنامي الليلة القادمة في بيتك. وسازورك انا واريح اعصابك بزبي وهنا غادرت المنزل إلى الشارع مرة اخرى. وبعد الظهر عدت مرة اخرى إلى البيت ووجدت امي المزيفة التي بقيت مصرا على الانتقام منها واختها ينتظراني لنتناول الغداء معهما واكلنا طعاما احسست بلذته وشهيته وكان الامر عادي جدا وكانت خالتي وهي اخت امي المزيفة تمزح معي وتكلمني وكان شيئا لم يحصل بيننا من قبل. هنا تاكدت رسميا ان زبي اعجبها ونزع محنتها ولو مؤقتا وانني ارويت لهاعطشها الشديد بلبن زبي وادركت انها ترغب بالنيك مرة اخرى. وبعد الغداء رحت بشرفتي استرجع دروسي فسمعت مشادة كلامية ساخنة بين امي واختها وحاولت التدخل ومعرفة السبب فقالت لي امي ان خالتك تريد ان ترجع إلى بيتها لانها رات في منامها ان احد اللصوص يسرق لنا المنزل وقد افزعها هذا الحلم وهي تنوي الرجوع إلى بيتها قبل الظلام. فقلت عندئذ لامي اتركيها براحتها فهي ادري بامورها منك ومني وبالفعل غادرت خالتي بيتنا وفسحت لي مجال مع امي وعادت لبيتها وبعد اقل من نصف ساعة التحمت بامي بكل قوة كي انيكها وكنت كالمجنون وكانت اخر محاولة بالنسبة لي فاما ان اكون أو لا اكون واغادر المنزل نهائيا. ودخلنا غرفتها وتجردنا من جميع ثيابنا ونكتها بجميع الوضعيات من الكس والطيز حتى فمها وبزازها وتارة اركب فوقها وتارة تركب هي وكلما اقذف ازداد حرارة ونشوة للنيك ورضعت حلماتها التي رضعتهما لما كنت صغيرا ولكن هذه المرة بكل شهوة ولذة وكانت امي في قمة الاثارة والشهوة لدرجة انني حسبتها مغمى عليها لانها ظلت لمدة ثلاث ساعات في شبه غيبوبة ومسترخية اثناء النيك من تاثير زبي عليها وقبل منتصف الليل تركتها نائمة مثل السكرانة عارية وغطيتها بلحاف ناعم واغلقت الباب الخارجي ورجعت إلى الشرفة
 

صديقي يركب على طيز مراتي المربربة أمامي وانا استمتع




في يوم ماطر كنت امارس الجنس مع زوجتي الفاتنة فتحولت ليلتنا إلى ليلة مليئة بالشهوة لدرجة انني تخيلت صديقي يركب على طيز مراتي ثم قلت لها: حابب شوفك عم تنتاكي ادامي مع رجل اخر. فظنت انني اقول هذا من شدة شهوتي ولكنني عدت واكدت لها ذالك في مرات عديدة حتى اقتنعت وقالت لي: وانا كمان حابي تنان ينيكوني مع بعضن. فقلت لها: إذا اتفقنا فما رايك بصديقي طارق؟ فقالت: كأنك تقرا افكاري فأنا من زمن اشتهي هذا الشاب وارغب في ان اجرب النياكة معو لانه دائما ينظر الي بشهوة وشكلو بيقدر يبسطني كتير فقلت لها: إذا نتصل به ونحاول معه. وفعلا اتصلت به وعزمته عالعشا وقلت له اني احضر له مفاجأة سارة إذا اتى فلم يكد يصدق ووافق على الفور. وما ان اتى الليل حتى رن جرس الباب فقامت زوجتي بعد ان كانت قد ارتدت قميص النوم الذي يظهر كل مفاتنها وفتحت الباب وقالت: اهلا طارق تفضل بالدخول فدخل وهو يتأملها من فوق لتحت وعلامات التعجب ظاهرة عليه فجلس في الصالة وجلست زوجتي بجانبه وكانت علامات الشهوة تظهر في عينيها وحركاتها فقالت له” ليش هيك عم تتطلع في وليش زبك عم يكبر هيك شكلك مهتاج كتير” فقال لها: أنت لهيجتيني ما أنت رائعة الجمال وجسمك كتير سكسي وانا حابب ضاجعك من زمان فقالت له: وشو ناطر انا تحت امرك. فبدأ يداعب نهديها ويقبلها في فمها ورقبتها بلهفة وحرارة شديدة وهي بدأت تداعب له زبه من فوق البطلون وتقول له: شو هالزب الي معك شكلو رح يبسطني كتير طلعلي ياه وخليني امسكلك ياه شوي. فدخلت عليهما فجأة وقلت: ما هذا! فتوقف طارق على الفور وقال لي بخوف: انا بعتذر ما كنت عارف انك هون بس مرتك هيجتني كتير بهل اللباس الي لابستو. فقلت له: لا عليك اني امازحك فهذه هي المفاجأة التي وعدتك بها وارجوك اكمل ما كنت تفعله فقد اثارني هذا المشهد جدا ولا اكاد اصدق هذه الشعور الذي اعتراني. فتابع طارق تقبيلها وهو يكاد لا يصدق ما يحصل وانا اتمتع بهذا المنظر اللذيذ الذي لم اراه من قبل. وبعد دقائق من المصمصة والمداعبة بدا طارق يخلع ملابسه وزوجتي تنزل فستانها وهي واقفه وطيزها مقابل وجهه وعينيها تراقبان عيني وهي في قمه الخجل والشهوة حتى اصبحت عاريه الا من الكيلوت وامسكت بيد طارق وقالت له: مشي على غرفه النوم حابي جرب زبك هالحلو. فطلبت منها الحضور فقالت: انا بستحي تشوفني وانا عم بنتاك. ولكني قلت لها: انا متشوق شوفك وانت عم تنتاك مع صديقي طارق وحابب شوف زبو كيف بدو يفوت بكسك والحيت عليها كثيرا. عندها وافقت في خجل وذهبنا جميعا الي غرفه النوم. فنام طارق على السرير وبلشت مرتي تشلحو الكيلوت فظهر زبو وكان منتصب متل العامود فجلست بين رجليه وبدات تتحسسه بلسانها وتحركه بشكل هستيري على شفايفها ثم بدأت تمصه بقوة وهي تنظر الي وتبتسم وهو يتاوه من اللذة وانا اتعجب من هذا الإحساس الراائع الذي احسه وبعد دقائق من الرضاعة قالت زوجتي لطارق ” قوم فوت زبك بكسي انا ما عاد في اتحمل “هون قلي طارق: معليش بتخليني نكلك مرتك! قلتلو: إذا بتخليني نكلك مرتك أنت بخليك تنيكلي مرتي قام قلي: إذا مرتك بسطتني بخلي مرتي تبسطك كتير قمت قلتلوا: لكن يلا قوم بلش نياكة بمرتي وخليني اتمتع بهل منظر واتفرج على زبك كيف بدو يفوت بكسا. عندها قام طارق وشلحها الكيلوت ورفع لها اجريا لفوق وهون بين كسا كلو وبين كيف منفوخ ومحلوق ونظيف وكيف جاهز للنياكة ساعتا قلي: شو هالكس لمع مرتك شكلو رح بجنني فقلتلو: إذا عجبك فيك تبلش نياكة في ساعتا فوت زبو كلو بكسا وقلا: من زمان حابب حط زبي بكسك هالحلو واتمتع فيك ومصمصلك بزازك هالكبار الناعمين واشرب من حليبك الطيب وصار ينيكها بقوه ويفوت زبو ويطلعو من كسا ويقلي شو رأيك عم ببسطا وهي تصرخ وتقله فوت زبك بكسي كمان وما تشيلو منو شو حلو زبك وشو كبير وشو حامي اه اه اه اه ما تشيلو من كسي اه اه. وانا اتلذذ بهذا المشهد واقول له: بدي ياك تنيكا وتبسطلي ياها كتير بوكرا انا ببسطلك مرتك واديش حلو هل احساس وانا عم بتفرج على مرتي كيف عم تنتاك ادامي من رجل ثاني وكيف عم بفوت زبو بكسا وكيف هي عم تتأوه وتتلزز فيه فهذه هي قمه المتعة التي لم اجدها في اي شي اخر يا لها من متعه رائعه. وبعد دقائق من النيك المتواصل قالت زوجتي لطارق: ليك طارق ما تشيل زبك من كسي وفضي لي حليبك فيه حابي احبل منك ومن زبك هالحلو وقالت لي: معليش حبيبي إذا حبلت منو شوف زبو شو حلو فقلت له: معليش طارق حبلا إذا هي هيك بدا وما تخاف فهذا امر رائع. ولكنه اخرج زبه من كسا ووضعه في فمها عنوه وقال لها: يلا رضعي ودوقي هالمني الي عم ينزل من زبي بيعجبك فقالت له: بالتاكيد بيعجبني رح ابلعون كلن. وبلشت تمصمصله بزبو وتلوحس الحليب الباقي عليه حتى ما بقي منه شي وهون قالت لي” شو رايك حبيبي بمرتك وهي عم تنتاك ادامك بتنفع تكون ممثلة” ساعتها قلتلا: مدامك مهتاجي هيك وحابي تنتاكي كتير قومي خليني فوت زبي بكسك لطفي هالشهوة لرح تجنني فقالت لي بخليك على شرط انت تنيكني من كسي وطارق ينيكني من طيزي قلتلو لطارق: شو رأيك قلي: انا بتمنى ليش في احلى من نياكة مرتك وخصوصا من طيزا. وهون نمت انا علتخت وفوتت مرتي كسا بزبي وحطت بزازا على صدري وفوت طارق زبو كلو بطيزا وبلشنا نياكة فيا تنيناتنا وقلتلا: شو رأيك ياعمري مبسوطة فقالت اه اه اه مبسوطة كتير مأنا من زمان حابي تنان ينيكوني مع بعضن اه اه اه شو حلو دخيلكن نيكوني بقوة وما تشيلو ايورتكم مني وفضو حليبكم في حابي حس بالدفا جوات كسي وجوات طيزي فقالا طارق: تكرم عينك انا رح فضي حليبي كلو جوا ت طيزك ورح ابسطك كتير. وانا قلتلا: متل ما بدك حبيبتي المهم تكوني مبسوطة وهيك صار بعد ما شبعناها نياكة انا جبت زبي بكسا وطارق جاب زبو بطيزا. ساعتا قالت لي حبيبي انا كتير مبسوطة هيدي احلى نيكي انتكتا بحايتي خلونا نعيدا كل يوم شو رأيكن. وبس خلصنا قمنا تعشينا وسهرنا سهرة غير شكل وخبرني طارق عن مرتو واديش هي حامية واديش جسما حلو وخرج نياكة فقلت له: اكيد رح تخليني نيكا ما هيك فقلي: بالتاكيد رح خليا تبسطك كتير. ولما صار وقت النوم قالت لي مرتي: حبيبي معليش إذا نمت انا وطارق هالليلة سوا انا بعد ما اشبعت نياكة فقلت لها: متل ما بدك حبيبتي فوتو لكن انتو نيكو بعضكم بغرفة النوم وانا رح نام بالصالون واحلم بمرتو لطارق. وفعلا فاتو على الغرفة وبلشو نياكة ببعضن وكل الليل اسمع مرتي عم تتاوه وتقلو لطارق: نيكني كمان نيكني بقوة وما تشيل زبك من كسي لأنو كتير عم يبسطني خليك عم تنيكني للصبح زبك رح بجنني. ساعتها فت عليون وقلت لهم: انتو ما بتشبعوا نياكة بدنا النام فقالت لي مرتي: ليش بينشبع منو لصاحبك شوف اديش عم يبسطلك مرتك واديشو شاطر بالنياكة وانا بدي منك بوكرا بس بدك تنكلو مرتو تبسطلو ياها متل ما عم يبسطني شو فهمت. قلت لها: بالتاكيد رح ابسطلو ياها كتير بس هي تجي. وفي الصباح نهضنا وشربنا القهوة فقام طارق ليودع زوجتي فبدأ بتقبيلها على فمها ويده تلعب ببزازها وانا اتأملهما عندها قلت لهم إذا بدكم فوت نيكو بعضكم جوا شكلكم ما شبعتو نياكة بعد وانا رح روح عالشغل بس خليك يا طارق عند وعدك وشرفنا عشية أنت والمدام حتى نكلك ياها متل ما نكتلي مرتي فقال لي: بالتاكيد رح جبلك ياها لتنيكا ورح نعمل حفلة نياكة غير شكل انا نكلك مرتك وانت تنكلي مرتي واكيد مرتي رح تبسطك كتير ما هي حامية متل مرتك ويمكن اكتر

بنت خالي تحك طيزها في زبي وتضحكلي

 بنت خالي تحك طيزها في زبي وتضحكلي


 بنت خالي تحك طيزها في زبي وتضحكلي



انا شاب في ال18 من عمري وكانت بنت خالي بنت مافي زيها لحمة نيك وكنت دايما بتخيلها وهيا بتتناك مني وفي يوم من الايام اهلي كانو مسافرين وانا كنت جالس في البيت لوحدي وكنت لابس بوكسر بس وفجأة دق الباب حسبته صاحبي فكيت على طول فاتفاجئت لقيتها بنت خالي وقلتلها لحظه رحت لبست تيشيرت بس وجيتلها تاني وقلتلها تفضلي ودخلت المهم سالتني وين امك واختك قلتلها سافروا قلتلي واه طيب سوري انا هتصل على اخويا عشان يرجعلي واتصلت الا وجواله مسكر واخوها طبيعة عمله يخلص في اخر اليل المهم حاولت تتصل اكتر من مره جواله مسكر فاضطرت تجلس عندي ودخلت وشلحت العباية فانا طبعا جنيت على طول اول ماشفتها لابسة بلوزه قصيره وبنطلون استرتش بين خط طيزها. المهم جلسنا سوا وسيتلها عصير واحنا جالسين كنا بنتفرج على التلفزيون وانا جالس اقلب شفنا فيلم جنسي طالعت فيا وضحكت قلتلها ايش رايك نتابعه قالتلي طيب المهم تابعنا الفلم لين نهايته حسيت انو البنت ولعت فجأة قامت وقالتلي وين الحمام قلتلها من هنا وديتها الحمام ودخلت الحمام وانا بطالع من فتحة الباب لقيتها بتلعب بكسها وبتتمحن وبتلعب بصدرها فدقيت عليها الباب قلتلها بسرعه عشان بدي الحمام قالتلي استنى شوي قلتلها مش قادر راحت لابسه اوعيها وفاتحه الباب وانا طبعا كان زبي واقف المهم وهيا طاالعه انا كنت واقف على الباب وحكت طيزها بزبي راحت وضحكت لي ومشيت راحت على الصالون انا دخلت الحمام وشلحت اوعيها وجلست العب بزبي العب فيه وحسيت عليها وهيا بتتطلع من خرم الباب رحت قايم وفاتح الباب فجأة وشها تلخبط وانا كنت شالح قلتلها بجرائه شو رئيك نسوي زي الفيلم ابتسمت وراحت على الصالة وجلست على الكنبه انا رحت وراها وبوستها من فمها لقيتها بتقبل الوضع رحت حطيت ايدي على بزازها ورفعت التيشرت الي لبساه وفكيتلها السنتيانه وجلست الحس في بزازها لحس غريب زي المجنون لانه كان عليها صدر مافي زيه وانا بلحس لقيتها ماسكه زبي وبطلع اصوات وااااو المهم بطلت لحس لقيتها قايمه زي المجنونه ودفتني على الكنبه وجلست على ركبتها وقعدت تمص في زبي زي الممحين وتمص وتقلي ماااحلاه ياهيك الزب يا بلا وقعدت تمص تقريبا ربع ساعه لين مافضيت بتمها رحت قايم وشلتها ودخلتها غرفت النوم ونيمتها على السرير ورحت مشلحها البنطلون وشلحتها الكلسون ولقيت كس واااو مافي زيه ناعم واحمر قعدت امص فيه بوحشيه وهيا تتمحن اه اه اه اه قبل ما نبتدي نيك وتقول دخل زبك بكسي وتصرخ وانا بزيد في المص لين ما اجا ضهرها وبعدين رحت قايم وحطيت زبي فيها دخلت الراس بين كسها وهيا تصرخ اه اه اه دخله بيكفي حرام عليك وانا اول ماسمعتها بتحكي هل الحكي دخلته كله وهي تصرخ اه اه اه اه وتقلي بسرعه نيكني وصرت انيكها اكتر والعب بصدرها والحس شفايفها لين ماقرب يجي ظهري قلتلها احطه جوا ولا بره وهيا بتصرخ لا بره اه اه وانا رحت مطلعه وحطيته بتمها صارت تمص وتلحس في المني وبعدين قلبتها على بطنها وشفتلكم طيز وااااو كبيره ولحمه ما استوعبت المنظر رحت جبت الكريم ودهنت على زبي وعلى طيزها ورحت حااطيت راس زبي عند فتحة طيزها راحت صرخت اااه بوجع قالتلي بلاش وانا اصريت اني ادخلع راحت مستسلمه للوضع رحت بدخله شوي شوي وهيا تصرخ لا مش قادرة وانا ولا هنا جلست ربع ساعه وانا اطلع وادخل رحت منزل المني جوا طيزها لقيتها مبسوطه رحنا ايمين سوا واخدنا دش مع بعض وقعدت تقلي انها انبسطت كتير من زبي وقالتلي ياريت كل ما اجي عندكم اتناك منك قلتلها طبعا من عيوني قلتلها مين يسيب جسم زي دا لحمه المهم كملنا ترويش ونكتها كمان مره من كسها واحنا بنتروش المهم وانا بنيكها رن عليها اخوها وقلها انو تحت البيت بسرعه انزلي راحت قايمه من تحت زبي بعد ما ودعته باحلى مصه من تمها ولبست اوعيها وهيا طالعه ادتني شفه واااو لين دحين وانا دايخ منها وراحت نازله وصارت تتحجج لاخوها انو يجيبها عندنا علما بانو اخوها ما بيعرف انو اهلي مسافرين وصارت كل يوم تيجي لعندي وانيكها نلين ما اجو اهلي من السفر بس الصراحة استمتعنا سوا.
 

الاثنين، 27 مايو 2019

زوجة اخي سادية


زوجة اخي سادية 



أنا عامر عمري 24 سنة من سوريا 
قصتي تيدأ مع زوجة أخي عندما كنت في الثامنةمن عمري عندما تزوج أخي الذي يكبرني بـ 17سنة من فتاة أسمها سمر .

سمر متوسطة جمال الوجه ضخمة الجسم وكان عمرها آنذاك 22 سنة قوية الشخصية تحب حركات الشقاوة والمزاح ولكن من دون أن يأثر هذا بشموخها وكبريائها .

كانت أخي مسافر دائماً وكان أبي متوفي وكانت أمي تحب دائماً أن تتركني عند زوجة أخي في بيت أخي وتذهب إلى أحبائها . 

وتكررت الحالات وأنا أبقى مع زوجة أخي في البيت وحدنا وكانت قليلة الكلام تجلس لتتفرج على التلفاز وأنا لا أتحرك أي حركة بدون أن أحسب لها ألف حساب وهي لا تعطيني أية أهمية , عادةً ما تكون تلبس قميص نوم أو إن كانت محتشمة تلبس بنطلون قصير وضيق جداً وكنزة ضيقة أيضاً 

وفي يوم كانت مستلقية تتفرج على التلفاز فإذا بالنوم قد غلبها وبعد قليل غرقت في نوم عميق فذهبت إلى غرفة نومها لآتي لها بشيء أغطيها به كي لا تمرض وعندما إقتربت إليها وبدأت أغطيها وتبقى علي أن أغطي قدماها جيداً وإقتربت حتى قدميها وإذ بشيء غريب يلفت نظري ويسحرني في قدميها لم أعلم ما هو وقتها ولكنني نظرت إلى قدميها وكأنني لأول مرة أرى قدميها وأرى أنهما جميلتان إلى حد لا يوصف وتمنيت كثيراً أن أقبلهما ولكنني لم أجرؤ وجلست في الطرف المقابل للغرفة وأنا أنظر إلى قدميها وأشتهي أن أقبلهما ولا أجرؤ ولكن بعد ساعة من الوقت حدثتني نفسي أن أقترب إليهم وأتفرج عليهم عن قرب وإقتربت وبدأت أنظر وأتمعن فيهم حتى حدثتني نفسي بعد قليل أن أشتم رائحتهم وبدأت أشتمهم وكانت رائحتهم أحلى من أي رائحة عطر في العالم استمريت كذا ربع ساعة وقلت بعدها سأقبل قدمها بشكل خفيف ولن تحس علي فكانت عندها شهوتي لقدميها وغبائي الطفولي وسذاجتي هما من يتحكمان بي وبدأت أقبل قدمها اليسرى قبلتها أربع إلى خمسة مرات وإذا بها تفيق من النوم بسرعة كبيرة وكأنها قد استفاقت من كابوس وتنظر إلى قدميها وقد رأتني عند قدميها فعرفت أن تقبيل القدمين كان حقيقة وليس إحساس بسبب حلم في نومها وقالت: 
شو عم تعمل عند رجليي يا حيوان .

أنا ارتبكت كثيراً وقلت لها ولا شي وأنا لا أعرف كيف يكون الكلام حينها فضربتني برجلها التي كنت أقبلها على فمي ووقعت على الأرض وبدأت أبكي من ألمي بسبب قوة الضربة وفجأة بدأت تضحك بشدة وتقول : حاج تبكي رح تطق بطني من كتر الضحك .
كان هذا ما يضحكها حتى ألم البطن أني أبكي لأني كنت ساذجا جداً ومجرد أن تنظر ألي أي فتاة تضحك علي فكيف بسادية مثلها تراني أبكي شيئ طبيعي جداً أن تضحك .
عندها أحسست بالذل الشديد واحسست بقوتها وضعفي وقالت لي : لا تزعل خلص رح خليك تبوس رجليي وضحكت أكتر . 
وبدأت أقبل قدميها بنهم وهي بدأت تامرني أن أقبلهم بشدة وأمصهم وانظف بين الأصابع بلساني كنت في حينها مستمتعاً بقدميها وبمذلتها لي أيضاً لأني عبد بغريزتي وطبيعتي منذ صغري وهي أحست بهذا الشيئ في حينها لأن ماتبين لي فيما بعد أنها تنتظر منذ زمن أن يكون عندها عبد .

قالت لي بعدها : مارح سامحك إلا تنفذ ألي بقلك عليه وإذا ما نفذت رح أحكي كلشي ساويتو لأمك بس أجت تاخدك .

أنا في حينها كنت مستعداً لأي شيء في الدنيا إلا هذه أن تقول لأمي ما حصل فقامت من مكان نومها إلى الحمام وطلبت المني اللحاق بها وهناك خلعت ثيابها كلها أمامي في دهشة مني كبيرة وفتحت دش الحمام لساخن وطلبت مني أن أخلع ثيابي أيضاً ووقفت تحت الماء الساخن وبللت كل جسمها بالماء وهنا كانت الدهشة العظمى من قبلي عندما قالت لي وهي متبسمة : 

تعال حط وجهك بطيزي . 

وتقصد بمفرق طيزها الرائعة الضخمة التي كنت أظنها أصغر من ذلك تحت الثياب , فقمت بتنفيذ أمرها وغطس وجهي بأكمله بين ردفيها , فقالت :

ألحس البخش الي قدام تمك .

وبدأت ألعق شرجها وهي تقول آآآآآه وتضحك بصوت مرتفع مثل العاهرات .

بعدقليل أمرتني أن ألعق كسها الرائع النظيف وبدأت ألعقه حتى أقترب أن يخرج كسها تلك المادة البيضاء اللون فأمرتني بالتوقف وهنا بدأت المأساة بالنسبة ألي والعبودية الكاملة عندما أخذت بيدي بقوة من دون رحمة إلى التواليت وفتحت غطاءه وقالت لي أن أضع رأسي فيه ووجهي إلى الأعلى سألتها لمذا تريدين مني أن افعل هذا فضربتني وقالت : نفذ من غير أسئلة مفهوم يا كلب .

فنفذت وانا أبكي وبدأ الضحك من قبلها لحظة بدأ البكاء من قبلي فجلست فوقي على التواليت وهي تضحك وتسمع صوت بكائي وله صدى لأنني داخل التواليت , وإذا بماء ساخن مقرف الرائحة أصفر اللون مالح الطعم ينهال علي من كسها الجميل فبدأت أبكي أكثر من ذي قبل وهي تضحك أكثر أيضاً وإذا بضرطة قوية جداً جداً جداً تخرجها من مؤخرتها الرائعة وأنا بدأت بالسعال الشديد بسبب الذي أشتمه من غازات و بول ولكن قبل أن أفكر بأي شيء غير الهواء النظيف الذي أريده أنزلت خرية عظيمة طويلة وعريضة جعلت لون وجهي بني وهنا كان بكائي بأشده وأصبح ضحكها بأمتعه وانا أترجاها أن تقوم عني وترحمني وهي توقف ضحكها بصعوبة لتقول لي : لسا ما شفت شي .
وتعود للضحك مرة أخرى حتى أنتهت وأنزلت مافي أحشائها طلبت مني أن أنظف شرجها بلساني ففعلت وأمرتني أن أبدأ بلعق كسها من جديد وبدأت ألعقه حتى خرج السائل الأبيض وقامت عني وتفلت علي وذهبت واستحمت وأمرتني أن أنظف نفسي وألحق بها وفعلت كانت قد أرتدت كيلوت وستيانة لا أستطيع وصفها كم كانت جميلة حينها و قالت لي : لا أتوقع أنك ستحكي ما جرى بيننا
فقلت لها لا لن أقول ما حصل لكن أرجوكي يا سمر لا تكرري ما فعلتي لأنها أشياء مقرفة ومزعجة إذ أراكي تضحكي عاي فاقتربت ألي وضربتي وقالت : 

بتناديني من اليوم ورايح يا سيدتي , والي بقلك عليه بتنفذو مشا ما عاقبك مفهوم ؟ 

فأشرت برأسي وأنا أحنيه إلى الأسفل أني فهمت .

لا أنكر يومها أني كنت أستمتع بإستعبادها لي ولكن هذا لا يعني أني لم أكن متعباً جداً مما فعلت بي . 

وبقيت كل مرة آتي بها إلى بيتها تفعل بي نفس الشيء ولكن بأساليت فنية جديدة حتى يومنا هذا إذ أنها رزقت بفتاة أسمتها بتول أصبح اليوم عمرها 14 سنة وهي مدربة من قبل أمها على أن تكون سادية فتذلني بتول بشكل دائم و أكثر ما يمتعها أن تأمرني أن أقبل قدميها وتضرط فيضحكها كثيراً هذا الوضع وفي العيد الماضي أطعمتني خراها اللذيذ .