قصص سكس محارم العرب ، قصص سكس مع حماتي، قصص خيانة مع أخت زوجتي، محارم زوجي ديوث، قصص محارم في المنازل، قصص الخيانة الزوجية مع المحارم .قصص محارم , قصص محارم امهات, قصص محارم اخوات,قصص محارم خلات , شرموطة, ممحونة,هائجة, ملهوطة ,قحبة, قصص محارم عائلي
الأحد، 15 سبتمبر 2019
السبت، 14 سبتمبر 2019
صديقي يركب على طيز مراتي المربربة أمامي وانا استمتع

في يوم ماطر كنت امارس الجنس مع زوجتي الفاتنة فتحولت ليلتنا إلى ليلة مليئة بالشهوة لدرجة انني تخيلت صديقي يركب على طيز مراتي ثم قلت لها: حابب شوفك عم تنتاكي ادامي مع رجل اخر. فظنت انني اقول هذا من شدة شهوتي ولكنني عدت واكدت لها ذالك في مرات عديدة حتى اقتنعت وقالت لي: وانا كمان حابي تنان ينيكوني مع بعضن. فقلت لها: إذا اتفقنا فما رايك بصديقي طارق؟ فقالت: كأنك تقرا افكاري فأنا من زمن اشتهي هذا الشاب وارغب في ان اجرب النياكة معو لانه دائما ينظر الي بشهوة وشكلو بيقدر يبسطني كتير فقلت لها: إذا نتصل به ونحاول معه. وفعلا اتصلت به وعزمته عالعشا وقلت له اني احضر له مفاجأة سارة إذا اتى فلم يكد يصدق ووافق على الفور. وما ان اتى الليل حتى رن جرس الباب فقامت زوجتي بعد ان كانت قد ارتدت قميص النوم الذي يظهر كل مفاتنها وفتحت الباب وقالت: اهلا طارق تفضل بالدخول فدخل وهو يتأملها من فوق لتحت وعلامات التعجب ظاهرة عليه فجلس في الصالة وجلست زوجتي بجانبه وكانت علامات الشهوة تظهر في عينيها وحركاتها فقالت له” ليش هيك عم تتطلع في وليش زبك عم يكبر هيك شكلك مهتاج كتير” فقال لها: أنت لهيجتيني ما أنت رائعة الجمال وجسمك كتير سكسي وانا حابب ضاجعك من زمان فقالت له: وشو ناطر انا تحت امرك. فبدأ يداعب نهديها ويقبلها في فمها ورقبتها بلهفة وحرارة شديدة وهي بدأت تداعب له زبه من فوق البطلون وتقول له: شو هالزب الي معك شكلو رح يبسطني كتير طلعلي ياه وخليني امسكلك ياه شوي. فدخلت عليهما فجأة وقلت: ما هذا! فتوقف طارق على الفور وقال لي بخوف: انا بعتذر ما كنت عارف انك هون بس مرتك هيجتني كتير بهل اللباس الي لابستو. فقلت له: لا عليك اني امازحك فهذه هي المفاجأة التي وعدتك بها وارجوك اكمل ما كنت تفعله فقد اثارني هذا المشهد جدا ولا اكاد اصدق هذه الشعور الذي اعتراني. فتابع طارق تقبيلها وهو يكاد لا يصدق ما يحصل وانا اتمتع بهذا المنظر اللذيذ الذي لم اراه من قبل. وبعد دقائق من المصمصة والمداعبة بدا طارق يخلع ملابسه وزوجتي تنزل فستانها وهي واقفه وطيزها مقابل وجهه وعينيها تراقبان عيني وهي في قمه الخجل والشهوة حتى اصبحت عاريه الا من الكيلوت وامسكت بيد طارق وقالت له: مشي على غرفه النوم حابي جرب زبك هالحلو. فطلبت منها الحضور فقالت: انا بستحي تشوفني وانا عم بنتاك. ولكني قلت لها: انا متشوق شوفك وانت عم تنتاك مع صديقي طارق وحابب شوف زبو كيف بدو يفوت بكسك والحيت عليها كثيرا. عندها وافقت في خجل وذهبنا جميعا الي غرفه النوم. فنام طارق على السرير وبلشت مرتي تشلحو الكيلوت فظهر زبو وكان منتصب متل العامود فجلست بين رجليه وبدات تتحسسه بلسانها وتحركه بشكل هستيري على شفايفها ثم بدأت تمصه بقوة وهي تنظر الي وتبتسم وهو يتاوه من اللذة وانا اتعجب من هذا الإحساس الراائع الذي احسه وبعد دقائق من الرضاعة قالت زوجتي لطارق ” قوم فوت زبك بكسي انا ما عاد في اتحمل “هون قلي طارق: معليش بتخليني نكلك مرتك! قلتلو: إذا بتخليني نكلك مرتك أنت بخليك تنيكلي مرتي قام قلي: إذا مرتك بسطتني بخلي مرتي تبسطك كتير قمت قلتلوا: لكن يلا قوم بلش نياكة بمرتي وخليني اتمتع بهل منظر واتفرج على زبك كيف بدو يفوت بكسا. عندها قام طارق وشلحها الكيلوت ورفع لها اجريا لفوق وهون بين كسا كلو وبين كيف منفوخ ومحلوق ونظيف وكيف جاهز للنياكة ساعتا قلي: شو هالكس لمع مرتك شكلو رح بجنني فقلتلو: إذا عجبك فيك تبلش نياكة في ساعتا فوت زبو كلو بكسا وقلا: من زمان حابب حط زبي بكسك هالحلو واتمتع فيك ومصمصلك بزازك هالكبار الناعمين واشرب من حليبك الطيب وصار ينيكها بقوه ويفوت زبو ويطلعو من كسا ويقلي شو رأيك عم ببسطا وهي تصرخ وتقله فوت زبك بكسي كمان وما تشيلو منو شو حلو زبك وشو كبير وشو حامي اه اه اه اه ما تشيلو من كسي اه اه. وانا اتلذذ بهذا المشهد واقول له: بدي ياك تنيكا وتبسطلي ياها كتير بوكرا انا ببسطلك مرتك واديش حلو هل احساس وانا عم بتفرج على مرتي كيف عم تنتاك ادامي من رجل ثاني وكيف عم بفوت زبو بكسا وكيف هي عم تتأوه وتتلزز فيه فهذه هي قمه المتعة التي لم اجدها في اي شي اخر يا لها من متعه رائعه. وبعد دقائق من النيك المتواصل قالت زوجتي لطارق: ليك طارق ما تشيل زبك من كسي وفضي لي حليبك فيه حابي احبل منك ومن زبك هالحلو وقالت لي: معليش حبيبي إذا حبلت منو شوف زبو شو حلو فقلت له: معليش طارق حبلا إذا هي هيك بدا وما تخاف فهذا امر رائع. ولكنه اخرج زبه من كسا ووضعه في فمها عنوه وقال لها: يلا رضعي ودوقي هالمني الي عم ينزل من زبي بيعجبك فقالت له: بالتاكيد بيعجبني رح ابلعون كلن. وبلشت تمصمصله بزبو وتلوحس الحليب الباقي عليه حتى ما بقي منه شي وهون قالت لي” شو رايك حبيبي بمرتك وهي عم تنتاك ادامك بتنفع تكون ممثلة” ساعتها قلتلا: مدامك مهتاجي هيك وحابي تنتاكي كتير قومي خليني فوت زبي بكسك لطفي هالشهوة لرح تجنني فقالت لي بخليك على شرط انت تنيكني من كسي وطارق ينيكني من طيزي قلتلو لطارق: شو رأيك قلي: انا بتمنى ليش في احلى من نياكة مرتك وخصوصا من طيزا. وهون نمت انا علتخت وفوتت مرتي كسا بزبي وحطت بزازا على صدري وفوت طارق زبو كلو بطيزا وبلشنا نياكة فيا تنيناتنا وقلتلا: شو رأيك ياعمري مبسوطة فقالت اه اه اه مبسوطة كتير مأنا من زمان حابي تنان ينيكوني مع بعضن اه اه اه شو حلو دخيلكن نيكوني بقوة وما تشيلو ايورتكم مني وفضو حليبكم في حابي حس بالدفا جوات كسي وجوات طيزي فقالا طارق: تكرم عينك انا رح فضي حليبي كلو جوا ت طيزك ورح ابسطك كتير. وانا قلتلا: متل ما بدك حبيبتي المهم تكوني مبسوطة وهيك صار بعد ما شبعناها نياكة انا جبت زبي بكسا وطارق جاب زبو بطيزا. ساعتا قالت لي حبيبي انا كتير مبسوطة هيدي احلى نيكي انتكتا بحايتي خلونا نعيدا كل يوم شو رأيكن. وبس خلصنا قمنا تعشينا وسهرنا سهرة غير شكل وخبرني طارق عن مرتو واديش هي حامية واديش جسما حلو وخرج نياكة فقلت له: اكيد رح تخليني نيكا ما هيك فقلي: بالتاكيد رح خليا تبسطك كتير. ولما صار وقت النوم قالت لي مرتي: حبيبي معليش إذا نمت انا وطارق هالليلة سوا انا بعد ما اشبعت نياكة فقلت لها: متل ما بدك حبيبتي فوتو لكن انتو نيكو بعضكم بغرفة النوم وانا رح نام بالصالون واحلم بمرتو لطارق. وفعلا فاتو على الغرفة وبلشو نياكة ببعضن وكل الليل اسمع مرتي عم تتاوه وتقلو لطارق: نيكني كمان نيكني بقوة وما تشيل زبك من كسي لأنو كتير عم يبسطني خليك عم تنيكني للصبح زبك رح بجنني. ساعتها فت عليون وقلت لهم: انتو ما بتشبعوا نياكة بدنا النام فقالت لي مرتي: ليش بينشبع منو لصاحبك شوف اديش عم يبسطلك مرتك واديشو شاطر بالنياكة وانا بدي منك بوكرا بس بدك تنكلو مرتو تبسطلو ياها متل ما عم يبسطني شو فهمت. قلت لها: بالتاكيد رح ابسطلو ياها كتير بس هي تجي. وفي الصباح نهضنا وشربنا القهوة فقام طارق ليودع زوجتي فبدأ بتقبيلها على فمها ويده تلعب ببزازها وانا اتأملهما عندها قلت لهم إذا بدكم فوت نيكو بعضكم جوا شكلكم ما شبعتو نياكة بعد وانا رح روح عالشغل بس خليك يا طارق عند وعدك وشرفنا عشية أنت والمدام حتى نكلك ياها متل ما نكتلي مرتي فقال لي: بالتاكيد رح جبلك ياها لتنيكا ورح نعمل حفلة نياكة غير شكل انا نكلك مرتك وانت تنكلي مرتي واكيد مرتي رح تبسطك كتير ما هي حامية متل مرتك ويمكن اكتر
الاثنين، 27 مايو 2019
زوجة اخي سادية
زوجة اخي سادية
أنا عامر عمري 24 سنة من سوريا
قصتي تيدأ مع زوجة أخي عندما كنت في الثامنةمن عمري عندما تزوج أخي الذي يكبرني بـ 17سنة من فتاة أسمها سمر .
سمر متوسطة جمال الوجه ضخمة الجسم وكان عمرها آنذاك 22 سنة قوية الشخصية تحب حركات الشقاوة والمزاح ولكن من دون أن يأثر هذا بشموخها وكبريائها .
كانت أخي مسافر دائماً وكان أبي متوفي وكانت أمي تحب دائماً أن تتركني عند زوجة أخي في بيت أخي وتذهب إلى أحبائها .
وتكررت الحالات وأنا أبقى مع زوجة أخي في البيت وحدنا وكانت قليلة الكلام تجلس لتتفرج على التلفاز وأنا لا أتحرك أي حركة بدون أن أحسب لها ألف حساب وهي لا تعطيني أية أهمية , عادةً ما تكون تلبس قميص نوم أو إن كانت محتشمة تلبس بنطلون قصير وضيق جداً وكنزة ضيقة أيضاً
وفي يوم كانت مستلقية تتفرج على التلفاز فإذا بالنوم قد غلبها وبعد قليل غرقت في نوم عميق فذهبت إلى غرفة نومها لآتي لها بشيء أغطيها به كي لا تمرض وعندما إقتربت إليها وبدأت أغطيها وتبقى علي أن أغطي قدماها جيداً وإقتربت حتى قدميها وإذ بشيء غريب يلفت نظري ويسحرني في قدميها لم أعلم ما هو وقتها ولكنني نظرت إلى قدميها وكأنني لأول مرة أرى قدميها وأرى أنهما جميلتان إلى حد لا يوصف وتمنيت كثيراً أن أقبلهما ولكنني لم أجرؤ وجلست في الطرف المقابل للغرفة وأنا أنظر إلى قدميها وأشتهي أن أقبلهما ولا أجرؤ ولكن بعد ساعة من الوقت حدثتني نفسي أن أقترب إليهم وأتفرج عليهم عن قرب وإقتربت وبدأت أنظر وأتمعن فيهم حتى حدثتني نفسي بعد قليل أن أشتم رائحتهم وبدأت أشتمهم وكانت رائحتهم أحلى من أي رائحة عطر في العالم استمريت كذا ربع ساعة وقلت بعدها سأقبل قدمها بشكل خفيف ولن تحس علي فكانت عندها شهوتي لقدميها وغبائي الطفولي وسذاجتي هما من يتحكمان بي وبدأت أقبل قدمها اليسرى قبلتها أربع إلى خمسة مرات وإذا بها تفيق من النوم بسرعة كبيرة وكأنها قد استفاقت من كابوس وتنظر إلى قدميها وقد رأتني عند قدميها فعرفت أن تقبيل القدمين كان حقيقة وليس إحساس بسبب حلم في نومها وقالت:
شو عم تعمل عند رجليي يا حيوان .
أنا ارتبكت كثيراً وقلت لها ولا شي وأنا لا أعرف كيف يكون الكلام حينها فضربتني برجلها التي كنت أقبلها على فمي ووقعت على الأرض وبدأت أبكي من ألمي بسبب قوة الضربة وفجأة بدأت تضحك بشدة وتقول : حاج تبكي رح تطق بطني من كتر الضحك .
كان هذا ما يضحكها حتى ألم البطن أني أبكي لأني كنت ساذجا جداً ومجرد أن تنظر ألي أي فتاة تضحك علي فكيف بسادية مثلها تراني أبكي شيئ طبيعي جداً أن تضحك .
عندها أحسست بالذل الشديد واحسست بقوتها وضعفي وقالت لي : لا تزعل خلص رح خليك تبوس رجليي وضحكت أكتر .
وبدأت أقبل قدميها بنهم وهي بدأت تامرني أن أقبلهم بشدة وأمصهم وانظف بين الأصابع بلساني كنت في حينها مستمتعاً بقدميها وبمذلتها لي أيضاً لأني عبد بغريزتي وطبيعتي منذ صغري وهي أحست بهذا الشيئ في حينها لأن ماتبين لي فيما بعد أنها تنتظر منذ زمن أن يكون عندها عبد .
قالت لي بعدها : مارح سامحك إلا تنفذ ألي بقلك عليه وإذا ما نفذت رح أحكي كلشي ساويتو لأمك بس أجت تاخدك .
أنا في حينها كنت مستعداً لأي شيء في الدنيا إلا هذه أن تقول لأمي ما حصل فقامت من مكان نومها إلى الحمام وطلبت المني اللحاق بها وهناك خلعت ثيابها كلها أمامي في دهشة مني كبيرة وفتحت دش الحمام لساخن وطلبت مني أن أخلع ثيابي أيضاً ووقفت تحت الماء الساخن وبللت كل جسمها بالماء وهنا كانت الدهشة العظمى من قبلي عندما قالت لي وهي متبسمة :
تعال حط وجهك بطيزي .
وتقصد بمفرق طيزها الرائعة الضخمة التي كنت أظنها أصغر من ذلك تحت الثياب , فقمت بتنفيذ أمرها وغطس وجهي بأكمله بين ردفيها , فقالت :
ألحس البخش الي قدام تمك .
وبدأت ألعق شرجها وهي تقول آآآآآه وتضحك بصوت مرتفع مثل العاهرات .
بعدقليل أمرتني أن ألعق كسها الرائع النظيف وبدأت ألعقه حتى أقترب أن يخرج كسها تلك المادة البيضاء اللون فأمرتني بالتوقف وهنا بدأت المأساة بالنسبة ألي والعبودية الكاملة عندما أخذت بيدي بقوة من دون رحمة إلى التواليت وفتحت غطاءه وقالت لي أن أضع رأسي فيه ووجهي إلى الأعلى سألتها لمذا تريدين مني أن افعل هذا فضربتني وقالت : نفذ من غير أسئلة مفهوم يا كلب .
فنفذت وانا أبكي وبدأ الضحك من قبلها لحظة بدأ البكاء من قبلي فجلست فوقي على التواليت وهي تضحك وتسمع صوت بكائي وله صدى لأنني داخل التواليت , وإذا بماء ساخن مقرف الرائحة أصفر اللون مالح الطعم ينهال علي من كسها الجميل فبدأت أبكي أكثر من ذي قبل وهي تضحك أكثر أيضاً وإذا بضرطة قوية جداً جداً جداً تخرجها من مؤخرتها الرائعة وأنا بدأت بالسعال الشديد بسبب الذي أشتمه من غازات و بول ولكن قبل أن أفكر بأي شيء غير الهواء النظيف الذي أريده أنزلت خرية عظيمة طويلة وعريضة جعلت لون وجهي بني وهنا كان بكائي بأشده وأصبح ضحكها بأمتعه وانا أترجاها أن تقوم عني وترحمني وهي توقف ضحكها بصعوبة لتقول لي : لسا ما شفت شي .
وتعود للضحك مرة أخرى حتى أنتهت وأنزلت مافي أحشائها طلبت مني أن أنظف شرجها بلساني ففعلت وأمرتني أن أبدأ بلعق كسها من جديد وبدأت ألعقه حتى خرج السائل الأبيض وقامت عني وتفلت علي وذهبت واستحمت وأمرتني أن أنظف نفسي وألحق بها وفعلت كانت قد أرتدت كيلوت وستيانة لا أستطيع وصفها كم كانت جميلة حينها و قالت لي : لا أتوقع أنك ستحكي ما جرى بيننا
فقلت لها لا لن أقول ما حصل لكن أرجوكي يا سمر لا تكرري ما فعلتي لأنها أشياء مقرفة ومزعجة إذ أراكي تضحكي عاي فاقتربت ألي وضربتي وقالت :
بتناديني من اليوم ورايح يا سيدتي , والي بقلك عليه بتنفذو مشا ما عاقبك مفهوم ؟
فأشرت برأسي وأنا أحنيه إلى الأسفل أني فهمت .
لا أنكر يومها أني كنت أستمتع بإستعبادها لي ولكن هذا لا يعني أني لم أكن متعباً جداً مما فعلت بي .
وبقيت كل مرة آتي بها إلى بيتها تفعل بي نفس الشيء ولكن بأساليت فنية جديدة حتى يومنا هذا إذ أنها رزقت بفتاة أسمتها بتول أصبح اليوم عمرها 14 سنة وهي مدربة من قبل أمها على أن تكون سادية فتذلني بتول بشكل دائم و أكثر ما يمتعها أن تأمرني أن أقبل قدميها وتضرط فيضحكها كثيراً هذا الوضع وفي العيد الماضي أطعمتني خراها اللذيذ .
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)