الأربعاء، 19 سبتمبر 2018

جارتي الميلف البيضاء عايزة تستخدم الكمبيوتر في اوضتي وأشياء اخرى




كان لى جارتي الميلف داليا 45 سنة انسانة راقية جدا جسمها تحفة زى جسم هياتم الممثلة بالظبط. تعمل في مركز مرموق وهى شخصية جادة جدا تتكلم في حدود وتضحك في حدود.من ساعة ما عرفتها اتمنيت انى امارس معاها الجنس بس عمرى ما تخيلت ان دة ممكن يحصل غير في الخيال فقط. وفى يوم كانت راجعة من الشغل وكنت انا نازل من البيت قابلتها على السلم وسلمت عليها وانا نازل فوقفتنى وقالتلى انها عايزة تنزل حاجات من على النت عشان انا عندى (adsl) وهى تستعمل النت عن طريق التليفون العادى والحاجات دى مش عارفة تنزلها من عندها لان النت بيفصل كل شوية فرديت عليها وقلتلها تحت امرك اى وقت تحبى. وكنت وحدى في البيت عشان مرزوجتى مش موجودة، عند اهلها في محافظة تانية. المهم قلتلها امتى تحبى وانا اسيبلك المفتاح وتستعملى النت لغاية ما ارجع. قالتلى هشوف واقولك ومشعرتش انها ناوية على اى حاجة. رجعت الساعة 10 بالليل ومجرد انىدخلت الشقة لقيتها بترن على البيت وبتقولى معلش اصلى راحت عليا نومة ولازم تجيب الحاجة دى ضرورى فقلتلها تحت امرك انا هنزل وانتى تعالى نزليها قالت لا لية تنزل انا واثقة فيك وبعدين انا مش هاخد وقت انا اسفة. فخبطت ولقيتها لابسة روب مش مبين اى حاجة ودخلت وعملتلها شاى وقعدت تستعمل النت وكنت محرج مش عارف لية فقالتلى أنت مالك قلقان لية كة أنت باين عليك خام اوى. استغربت من الكلمة ورديت عليها قلتلها خام اية؟ انا بشتغل في السياحة من زمان ولى تجارب كتير بس انتى انسانة بحترمها جدا واعزها ولازم اكون كدة مش اكتر قالتلى يا شيخ انا كنت فاكراك لخمة ومالكش في الستات خالص. على كدة انا اخاف منك بعد كدة. قلتلها انا عايز اقولك حاجة بس متفهمنيش غلط … قالتلى قول هفهم صح. قلتلها انا…. وقبل ما اكمل قاطعتنى وقالتلى …. عارفة انك معجب بيا من زمان وكنت بلاحظ دة عليك مانا ست ومش صغيرة برضو. قلتلها فعلا وانا في ذهول وكأن في باب اتفتح وانا على بعد خطوة بس مش عارف هدخل والا لا؟ لقيتها بتقولى …وعشان اقصر عليك المشوار انا كمان معجبة بيك مووووت بس انا بخاف عشان وضعى الاجتماعى، بس انا شايفة ومتأكدة انك انسان محترم ومش همجى. فما كان منى الا انى ثبت عنيا في عنيها وشعرت وكأنى شاب مراهق جواه احاسيس كتير مش مفهومة! لقيت عنيها كلها احساس ومشاعر لقيت نفسى ماسك ايديها وبابوسها بكل رقة ونعومة ونزلت هي على ركبتها بين رحلى وانا قاعد ولمست شعرها قعدت امشى ايدى عليه بهدوء رغم انى كنت هموت واكتشف كل ما فيها بس انا من النوع اللى بحب احسس الست انها ملكة تستحق التقدير. وابتديت ابوسها في شفايفها بكل احساس ونعومة لحد ماهجت مووووت فقامت وقفت وقالتلى انا هوريك اللى تتمناه واللى اتمناه رجالة كتير وماطالوهوش ففتحت الروب ولقيت تحته اجمل قميص نوم اسود قصير تحت كسها ووراك ملفوفة ومليانة وبيضا جدا جدا، وبزاز كبيرة اوى مليانة وخارجة من القميص. قمت حضنتها بقوة وقلتلها انتى عمرك ما هتندمى انى شوفت واخدت كل الجمال دة واخدتها من ايديها ودخلت على السرير وقلتلها نامى ووطيت وبدأت ابوس وامص صوابع رجليها اللى اكتر حاجة بحبها في الست، وفضلت طالع بلسانى على جسمها وجوايا اصرار انى الحس وادذوق كل حتة فيها لغاية ما وصلت لكسها وشفته ولم المسه لكن قعدت الحس حواليه وفجأة لقيت انسانة مختلفة خالص في قمة الهيحان ومسكت شعرى وتدوس على راسى عشان الحسه هو وانا عايزها تهيج زيادة، فقالتلى انا خلاص مش قادرة انا عمرى ماهجت كدة واطلقت صرخة قوية وهى بتقول نكنى نكنى انا كسى مولع نار نكنى وانا هبقى خدامتك في الجنس بتاعتك متناكتك وحدك والجنس معك، عبدتك وخدامتك. يالا نيييييييييييك. كل دة وما كنتش قلعت وكنت لابس قميص وبنطلون. لقيتها قامت حاولت تفك القميص ومستحملتش فشقته اتنين وفتحت البنطلون ومسكت زبرى وقعدت تمص كأنها جعانة وتشفط فيه وتلحس زى الشراميط وتقولى اية الزوبر ابن المتناكة دة؟ دة أنت مجرم. فطلبت منها توطى وطيزها ليا ووطيت انا وشفت اجمل وانعم واحلى طيز بيضا اوى اوى فتحت طيزها بايدى ولقيت فتحة صغيرة جدا وحمرا اوى وواضح جدا انها عمرها ما اتناكت فيها وقعدت الحس فيها لغاية ما تعبت وكسها كان مليان وبارز موت بين وراكها والبظر كله بره شفايف كسها وقعدت الحس فيهم لاكتر من 15 دقيقة رحت مدخل زوبرى في كسها وكان ضيق جدا وسخن اوى وغرقان عسل من كسها وفضلت انيك وهى تصرخ وتقولى اضربنى على طيزى اضرب وبقيت اضرب وكل ماتهيج تخلينى اضرب اكتر لحد ما صوابعى علمت على طيزها. وجاء دور طيزها فحاولت ادخل بعد ما لعبت بصباعى منفعش فجبت جل خاص بكدة وحطيت على طيزها وزوبرى ودخلته وكانت اول مرة تتناك في طيزها وبقت تتوجع وتهيج وبقيت اضرب فيها واقولها اتناكى يا شرموطة يا لبوة وكل ما اشتم واضرب تهيج زيادة وتدورت وبقيت انيكها ووشها ليا وهى تتناك وتقطع بزازها وحلمتها الوردى زى كسها ونمت على ضهرى وقعدت عليه وتطلع وتنزل وانا اعصر بزازها واضربهم اوى. ونزلتهم اليوم دة 4 مرات خلال 3 ساعات وهى خدت لبنى في طيزها وكسها وبقها وعلى بزازها وكانت تعشق كل نقطة في لبنى. ومن ساعتها وانامنتش شايف غيرها ولا بشبع منها وعملنا حاجات كتير جدا مجنونة. ولو جت فرصة ابقى احكى عليها ليكم. بس فعلا انا بعشق الست دى لكن الظروف فرقتنا بس ما زلنا بنكلم بعض في التليفون عدة دقائق كل فترة لانها سافرت للخارج مع زوجها وبنتها 

أمي تحك طيزها الكبيرة في زبي أثناء النوم

أمي تحك طيزها الكبيرة في زبي أثناء النوم 



اسمي انيس ساحكي لكم عن تجاربي الجنسية التي بدأت عندما كانت أمي تحك طيزها الكبيرة في زبي وحدث ماحدث، أنا اعيش انا وامي التي ربتني في بيت صغير جدا عبارة عن غرفة واحدة وامامها شرفة ضيقة مع مطبخ وحمام فقط. وهذا نظرا لسوء احوالنا. وابي متوفي منذ سنواتو كنت اشعر بشئ غريب في تصرفات امي تجاهي منذ ان بلغت وعرفت معنى النيك …و كنت اتساءلدائما في نفسي عن هذه التصرفات الملحوظة والغريبة …و كنت احيانا اصحو من نومي بمنتصف الليل لاجد امي قد اضاءت مصباح الغرفة ووقفت بجواري تنظر الي بنظرات مغرية. وانا كنت اخجل منها لان زبي في اغلب الاحيان يكون منتصبا بقوة وعندما تلاحظ امي انني صحوت من نومي تتظاهر انها اتت كي تغطيني وتمسك اللحاف وتلف على جسمي … اتخذت قرار في نفسي بعدهاو هو ان اظل صاحيا ومنتبها طوال الليل واتظاهر اني نائم وتعمد اللعب بزبي حتى انتصب …و ذات ليلة ساخنة من ليالي الصيف الحار وبمنتصف الليل جاءت امي وكانت ترتدي قميص نوم خفيفا جدا وشفافا ويكشف بزازها وحلماتها بوضوح واضاءت النور ووقفت بجوار فراشي حيث كنت انام على فرشة على الارض اما الشرفة وصارت تتأمل في زبي المنتصب بنظرات مثيرة مما جعلني في قمة هيجاني واصبح زبي ينتصب اكثر بطريقة رهيبة …كنت اتظاهر بالنوم وانظر إلى وجه امي بنصف عين وهي تركز نظرها اتجاه زبي الذي انتصب جدا. رايت وجه امي قد تغير واصبح العرق ينزل من جبينها واثار الشهوة فيه بقيت من حسبتها امي على هذا الموقف لحوالي ربع ساعة ثم اطفات المصباح ورجعت إلى غرفتها ولم يغمض لي جفن ولم اعرف طعم النوم في تلك الليلة حتى الصباح. وفي الليلة التي تلت تعمدت ان انام ببوكسر خفيف وان اخرج راس زبي من تحت البوكسر اثناء النوم كي اري ردة فعلها وكما توقعت جاءت امي في منتصف الليل وعندما شاهدت راس زبي يطل من تحت البوكسر لم تتمالك نفسها وجلست على الارض على ركبتيها وكان وجهها لا يبعد عن راس زبي الا بحوالي عشرين سنتيمتر وهي تحدق بزبي المنتصب بكل شوهة. وصار زبي ينتفخ اكثر واكثر من حرارة الشوهة التي تملكتني … وازداد هيجاني اكثر عندما رايت يد امي الناعمة تحوم حول زبي ولكن لا تلمسه بل تقرب يدها من زبي ثم تتراجع وكانها تخشى ان اصحو من نومي. ظلت امي تحملق في زبي المنتصب اكثر من نصف ساعة وانا كدت اقذف من كثرة الشهوة ثم تركتني وذهبت إلى غرفتها بعد ان اطفأت المصباح. قمت من فراشي بحذر شديد ونظرت من خرم باب غرفة امي فوجدتها قد نزعت ثيابها وهي عارية تماما كما ولدتها امها وتلعب بكسها بقوة وكانت اهاتها وغنجاتها تكاد ان تكون مسموعة حتى من الجيران …هذا الامر فاجاني كثيرا خصوصا وانها كانت انسانة طيبة ولا تبدو عليها مظاهر المتعة ورغبات النيك اطلاقا ولم يسبق ان لاحظت عليها اي حركة غير طبيعية. في الليلة الموالية تناولنا العشاء وذهبت امي إلى غرفة نومها وانا نمت على فراشي بالشرفة وتركت الضوء مشتعل وقد تعمدت الامر و كنت اعرف جيدا مواعيد امي فهي دائما تانيني بعد ان ينتصف الليل فقبل هذا الموعد بلحظات كان زبي منتصبا وجاهزا وبارزا من تحت البوكسر وجائتني بعدها فكرة وهي ان استمني واقذف المني على فخذي وكاني احتلمت اثناء النوم. ما ان قذفت حتى وجدت امي تقف بجواري وتنظر إلى زبي ولما رأت المني طار صوابها واحسست انا انها كانت تتمنى ان اقذفه على وجهها. ونزلت مرة اخرى على ركبتيها لتشم رائحة المني الذي افتقدته منذ وفاة ابي وتجرات ومدت يدها وبطرف اصبعها الدافئ الناعم تمكنت من الحصول على قطرة من منيي ووضعتها على لسانها. هنا كان لابد لي ان اهيج رغم اني كنت قذفت قبل اقل من خمس دقائق وعاد زبي إلى الانتصاب اكثر واكثر وكلما انتصب يسيل منه المني العالق من راس زبي على فخدي وامي تنظر إلى زبي ويتغير لون وجهها الجميل وكانها في عالم اخر. وبعد حوالي عشرة دقائق تركتني وذهبت إلى غرفتها وكنت في قمة الشهوة والهياج وكاد زبي أن ينفجر من شدة الاثارة. وبعد حوالي نصف ساعة صرخت امي صرخة وصل صداها إلى غرفتي ففزعت من نومي وسترت نفسي وذهبت مسرعا اليها. بمجرد ان دخلت عليها سالتها عن سبب صراخها اخبرتني ان صرصورا كبيرا جاء على وجهها وهي نائمة وبقيت انظر إلى حلمات بزازها الظاهرة من تحت روب النوم الابيض الشفاف. واصرت امي انها لن تنام بالغرفة الا بعد القضاء على الصرصور ورميه خارج البيت. فاتفقت معها ان تنام عندي في شرفة البيت حتى الصباح واحتضنتها بحرارة كبيرة … بعد ذلك احضرت فراشها ووضعته جنب فراشي والتفتت حتى قبلني طيزها الكبير وقالت تصبح على خير يا حبيبي عندها تظاهرت اني نائم وكان زبي منتصبا بطريقة لم اعدها من قبل وكل تفكيري بكس امي وكنت متاكدا انها تبحث عن زبي وتشجعت كي انيكها بعد لحظات من تصرفاتها وتمثيلية الصرصور الغير حقيقية. وما ان مضت نصف ساعة حتى شعرت بحركة سريعة منها حيث رجعت قليلا إلى الخلف واصبح طيزها يلامس زبيو شعرت بحرارة غريبة ولذة نيك مثيرة وانفاسي تملا ظهرها وقمت بحركة وكانها عفوية حيث احتضنتها ولففت يدي على بزازها … واصبحت طيزها تلامس زبي المنتصب الذي كان ساخنا رغم اني قذفت منذ قليل وشعرت اني في عالم اخر واصبحت حرارة جسمي مرتفة من حلاوة الشهوة. وصرت اتعمد ان اتحرك حتى احصل على لذة طيزها من فوق الروب. هنا تجرأت امي وامسكت بيدها الناعمة زبي وصارت تداعب راس زبي باصابعها بحركة ناعمة وما ان مضت نصف دقيقة حتى انفجر زبي بيدها وانزلت كتل كثيفة من المني الدافئ وكلما يرتعش زبي تزيد امي في حركتها حتى امتلأت يدها بالمني وابعدت يدها وكان شئ لم يحصل لانها كانت تظن اني نائم. وشاهدت بعد ذلك امي تمص اصابعها وقد امتلات بالمني وهي تلحس بكل لذة …رغم اني قذفت مرتين في وقت قصير الا ان قلبي ظل يخفق بقوة لانني لم يسبق وان قذفت من قبل على امراة وكل قذفاتي السابقة باستعمال يدي فقط وكانت المرة الاولى من نوعها. واحسست بعدها بشئ غريب لم احس به من قبل كان هذا الإحساس جميلا وقويا ومميزا ولكنني رغم كل هذا ليس عندي الجرأة لاصارح امي رغم انها كانت اجرا مني بل تمنيت اكثر من ذلك ان تعمل هي كل شيئ كان تركب فوق زبي وتدخل كسها فيه …و لاحظت ايضا ان امي تريدني ان انيكها وكان عندي احساس انها تعلم اني اعلم بهذه الحركات وانها تريد تكون المبادرة على كسها مني وليس منهاحتى ارفع عنها الحرج و في الليلة الموالية عادت شهوتي بالارتفاع مرة اخرى والتزمت امي فراشها امامي ايضا لانها ظلت تحكي عن قصة الصرصور وخوفها منه وبقيت دون ان تتحرك وطيزها تقابلني والمفاجاة انها لم تلبس الكيلوت وكان الروب يخترق فلقتيها …هنا ازداد زبي هيجانا وشهوة واصبح منتصبا كالوحش الجائع. وكانت افكاري متفاوتة وممتزجة وغير منسقة تماما فقلت في نفسي يمكن امي لا تريد ان تنيك معي بكسها وانما اكتفت فقط بمداعبة زبي بيدها وانا نائم. ولو كنت صاحيا لما فعلت ذلك لانه محال ان تتركني انيكها وهنا سيطرت الشوهة علي حيث قررت ان اداعب بظر كس امي بيدي مثلما داعبت زبي بيدها واتاكد من ردة فعلها. وانتظرتها اكثرمن ربع ساعة حتى تظن امي انني اعتقد انها نائمة وبعدها مددت يداي إلى كسها فوجدته نظيفا ومحلوقا من الشعر وبقيت اداعب لها بظرها باصبع يدي بحركة خفيفة ودائرية حتى اهيجها اكثر ومن شدة اثارتي وضعت اصبع اليد الثانية بطيزها الابيض المرتعد واصبحت اكثر محنة وانفاسي العالية مع دقات قلبي المسموعة فصارت امي تتغنج بقوة من شدة الاثارة والشهوة وعندها ارتعشت امي وفقدت السيطرة على رغباتها وهجمت بكلتا يديها على زبي ووضعته في فمها وصارت ترضعه وتمصه بقوة كبيرة فعصرتها بكلتا يداي واصبحت بزازها فوق صدري وما ان لامس راس زبي كسها حتى شعرت بشعور غريب ممزوج بين اللذة وتانيب الضمير وقلت في قرارة نفسي لا يمكن ان يحدث هذا الامر مع امي التي احبها حب غير عادي. وبحركة لا ارادية مني وسريعة جدا دفعتها عن صدري دفعة قوية واكدت لها انه لا يمكن ان يحصل هذا الامربين ابن وامه ثم غادرت إلى وانا ابكي. صارت دموعي تنساب على خدي وكنت فيحيرة من امري. وكنت اتمنى ان تدق امي باب الغرفة وتترجاني ان افتح لها وقلت في قرارة نفسي إذا دخلت علي امي الغرفة سانيكها واشبع زبي معها مهما كانت الظروف وكان كل املي ان تقرع امي باب الغرفة. ولكن لم يحصل اي شيئ من هذا فبقيت وحيدا في الغرفة حتى الصباح وامي نائمة كما هي بالشرفة وانا مشتهيها. وعندما طل صباح اليوم التالي خرجت من الغرفة وانا في حيرة وخجل وشوق للنيك مع امي فوجدتها ما زالت نائمة وجسمها الشهي يقابلني. أو ربما كانت تدعي النوم فقط. فقررت ان اخرج من البيت قبل ان تصحو من نومها. وبالفعل خرجت في الصباح الباكر من البيت وذهبت إلى الجامعة … وعندما عدت من الدراسة. فتحت الباب بحذر وخوف وقلبي ينبض بقوة. فكيف ساواجه امي بعدما حدث وكيف ستلتقي اعيننا بعد ان زال الحياء بيننا. وما ان دخلت حتى وجدت امرا تعجبت منه كثيرا. فقد وجدت امي ليست وحيدة وانما معها بعض النسوة ممن اعرفهن جيدا. وكن جالسات يضحكن بالشرفة. فرحب الجميع بي وجلست اتبادل الحديث معهن وكانت امي بالمطبخ تعد الغداء للجميع. جاءت امي وابتسمت لي ابتسامة صفراء كالورد المصطنع الذي لا رائحة له وهي تعلم جيدا ما في نفسي. وقالت لنا هيا الغداء جاهز تفضلوا. ونادت علي لاحمل معها اطباق الطعام وتغدينا جميعها ساعتها. وبعد الغداء قالت احدى النساء وتدعى ربيعة وهي اكبر واحدة فيهن. اسمع يا انيس. اريد ان اطلعك على سر مضى عليه اكثر من سبعة عشر سنة فارجو منك ان تكون هادئا ولا تنفعل لان هذا امر مهم ويجب ان تعلمه. هنا تعجبت اكثر ولم استطع حتى ان انطق بكلمة واحدة ثم اضافت ربيعة أنت يا انيس كان لك اب وام وقد توفيا في حادث حريقكان اندلع ببيتكم لما كنت رضيعا ولم ينجا من الحريق الا أنت يا انيس لانك كنت فوق السرير ومرتفع عن وجه الارض وقد تم انقاذك في اللحظات الاخيرة قبل ان تهلك وبعد وفاة ابوك وامك تكفل بتربيتك عمك زياد وكتبك باسمه ورباك لانه كان محروما من انجاب الاولاد وجئنا لنبلغك بهذا السرالذي ظل مخفيا عنك بناء على رغبة امك الحالية التي هي بالفعل زوجة عمك زياد وربتك ورعتك بكل حنانها وهي في الحقيقة تريد ان يرتاح ضميرها وتقول لك كل شيئ عن السر الذي بقي في جوفها مدة طويلة. وعندما سمعت هذا الكلام احسست اني قد فقدت عقلي وجن جنوني ولم اقدر على ان انطق بكلمة واحدة وعرفت لماذا ظلت تراودني وترغب بزبي وعندها خرجت من البيت مسرعا ولم اعد الا بمنتصف الليل وقد شرت حتى الثمالة. لما دخلت إلى البيت وجدت امي طبعا التي صارت مزيفة المزيفة نائمة في الشرفة واقتربت منها ونمت على فرشتي بجوارها وكلي شهوة بعد ان سقط القناع وكان ابواب القدر قد فتحت لي للتمتع بهذا الجسم الساخن والحتاج للنيك والزب فهي ليست بامي ومتشوق لنيكها من طيزها وبكسها وصرت اتمنى ان انام فوق بزازها باقصى سرعة ممكنة لان امي مشتاقة إلى زبي والدليل على ذلك انها قررت ان تعترف لي بالسر عن طريق تلك النسوة الثلاثة كي اصدقها وكانها تلمح لي إلى النيك والجنس وتصبح مثل زوجتي واعوضها بزبي عن زوجها المتوفى. ما ان استلقيت بجوارها حتى تجردت من جميع ثيابي وكنت اظن ان امي تتظاهر فقط بالنوم ونمت على جنبي الايمن حتى صار فمي باتجاه فمها وزبي الطويل المنتصب باتجاه كسها المحلوق وما ان لامس فمي شفتيها وراس زبي طرف كسها الدافئ حتى دفعتني دفعة مفاجئة وقوية لم اتوقعها تماما منها حتى انها ابعدتني عنها لاكثر من متر وقامت تجري مسرعة إلى غرفتها ولحقت بها ولكن الباب كان موصدا بالمفتاح ولم استطع فتحه. عندها صرت ادق عليها الباب واتوسل اليها كي تفتح ولكن كان ذلك بدون اي جدوى وبعدما يئست من ذلك و عدت إلى فراشي واحسست بالندم مرة اخرى ونمت على وجهي وانا مكسور الخاطر وفي الصباح الموالي انتظرت طويلا كي تفتح امي الباب ولكن وصل موعد الجامعة وخروجي من المنزل قبل ان تفتح لي الباب وتحضر القهوة كالمعتاد. وذهبت إلى المدرسة غير قادرحتى على عمل اي جهد من شدة تعبي ونفسيتي المنهارة وكنت حزينا على ما اصابني بل قررت ان اهجر البيت دون رجعة. رجعت إلى البيت و كان في بالي ان اودعها واغادر ودخل البيت وانا كلي حيرة وكان عندي امل بان تتصلح الاحوال بيننا وان تزول تلك الغمامة السوداء من حياتي حتى اني فكرت انها ان تصالحت معي فلن افكر في النيك معها مرة اخرى. لما دخلت على امي لم تكن وحيدة بالبيت وانما كانت معها اختها وكانت اصغر منها ولكنها ليست احلى. وعندها سلمت على اختها ورحبت بي وقالت لي ماذا سافعل بامك يا انيس. لقد جاءتني للبيت وصممت ان اذهب معها إلى بيتكم وانام عندكم عدة ايام لانها متشوقة كثيرا إلى وجودي معكم وانا جد سعيدة لانني بينكم الان. فقلت بنفسي فعلا انا احمق عندما كانت هائجة تترجى زبي وخرجت من البيت مرة اخرى ولم ارجع إلى بعد منتصف الليل وقد شربت حتى الثمالة مرة اخرى ونمت بشرفتي حتى الصباح وانا الاعب زبي واتذكر تلك الايام التي كانت امي ترغب في النيك معي وقررت واصررت حينها ان انتقم من امي المزيفة اشد انتقام واجعلها تلحس زبي وهي تترجاني، وفي اليوم الموالي عملت نفسي كاني ذاهب إلى المدرسة وانتظرت في زاوية فوق سطح البيت وبعد حوالي ساعة وبعد ان ذهبت امي إلى السوق لتحضر ما يلزمنا لضيافة اختها المثيرة وكانت قداقفلت الباب الخارجي وراءها هنا نزلت من سلم السطح بحذر شديد ووجدت خالتي نائمة بملابس داخلية خفيفة على السرير بالغرفة وقد هيجتني فقررت ان اكسر كل الحواجز وانيكها مهما كانت العواقب لانني لم اعد استطيع الصبر على الكس اكثر والظروف امامي لانتقم من امي المزيفة وكنت مستعدا حتى للدخول إلى السجن وحكم المؤبد مع العلم ان خالتي اكبر من امي بسنتين وهي مطلقة ولم تتناك بالزب منذ مدة طويلة. وتجردت من جميع ثيابي داخل الشرفة ودخلت عليها الغرفة عاريا ونمت بجوارها وهي في سبات عميق. هناك مددت يدي إلى كسها ووضعت فمي على شفيتيها ففتحت عينها واندهشت حين راتني انام بسريرها واقبلها بتلك الحلاوة والشهوة فقلت لها لا تخافي لان امي ذهبت إلى التسوق فتمنعت بقوة وحاولت دفعي عنها ولكني كنت اقوى منها ونمت على صدرها وقلعتها الكيلوت بسرعة ووضعت زبي المنتصب بكسها على الفور وكان واسعا جدا حيث دخل زبي بسرعة وما ان اخترق زبي جدار كسها الهائج حتى شهقت شهقة عالية ومثيرة جدا وصارت تضربني بكلتا يداها حتى انفجر زبي بالمنيداخل رحمها وارتعشنا مع بعض وامتلأ كسها بحليب زبي وهي غير مصدقة اني نكتها بعد ذلك قمت عنها وقلت لها لو فضحتيني امام امي فلن تلومي الا نفسك والاحسن لي ولك ان تلتزمي الصمت وانا اعدك انني ساتواصل معك مثل زوجتي للابد حتى بعد زواجي وساعوضك عن الزب الذي حرمت منه وسابقى ازورك في بيتك في المستقبل لو طلبتي مني ذلك واعيش معك ليالي حمراء اعلمك كل فنون النيك والسكس. ولو أنت موافقة ان نعشق بعض ونتواصل فيجب عليكي ان تتركي هذا البيت بعد المغرب وتتركيني مع امي وان تنامي الليلة القادمة في بيتك. وسازورك انا واريح اعصابك بزبي وهنا غادرت المنزل إلى الشارع مرة اخرى. وبعد الظهر عدت مرة اخرى إلى البيت ووجدت امي المزيفة التي بقيت مصرا على الانتقام منها واختها ينتظراني لنتناول الغداء معهما واكلنا طعاما احسست بلذته وشهيته وكان الامر عادي جدا وكانت خالتي وهي اخت امي المزيفة تمزح معي وتكلمني وكان شيئا لم يحصل بيننا من قبل. هنا تاكدت رسميا ان زبي اعجبها ونزع محنتها ولو مؤقتا وانني ارويت لهاعطشها الشديد بلبن زبي وادركت انها ترغب بالنيك مرة اخرى. وبعد الغداء رحت بشرفتي استرجع دروسي فسمعت مشادة كلامية ساخنة بين امي واختها وحاولت التدخل ومعرفة السبب فقالت لي امي ان خالتك تريد ان ترجع إلى بيتها لانها رات في منامها ان احد اللصوص يسرق لنا المنزل وقد افزعها هذا الحلم وهي تنوي الرجوع إلى بيتها قبل الظلام. فقلت عندئذ لامي اتركيها براحتها فهي ادري بامورها منك ومني وبالفعل غادرت خالتي بيتنا وفسحت لي مجال مع امي وعادت لبيتها وبعد اقل من نصف ساعة التحمت بامي بكل قوة كي انيكها وكنت كالمجنون وكانت اخر محاولة بالنسبة لي فاما ان اكون أو لا اكون واغادر المنزل نهائيا. ودخلنا غرفتها وتجردنا من جميع ثيابنا ونكتها بجميع الوضعيات من الكس والطيز حتى فمها وبزازها وتارة اركب فوقها وتارة تركب هي وكلما اقذف ازداد حرارة ونشوة للنيك ورضعت حلماتها التي رضعتهما لما كنت صغيرا ولكن هذه المرة بكل شهوة ولذة وكانت امي في قمة الاثارة والشهوة لدرجة انني حسبتها مغمى عليها لانها ظلت لمدة ثلاث ساعات في شبه غيبوبة ومسترخية اثناء النيك من تاثير زبي عليها وقبل منتصف الليل تركتها نائمة مثل السكرانة عارية وغطيتها بلحاف ناعم واغلقت الباب الخارجي ورجعت إلى الشرفة

الخميس، 6 سبتمبر 2018

فخاد أخت زوجتي المربربة أغرتني لنيك طيزها البيضاء

 فخاد أخت زوجتي المربربة أغرتني لنيك طيزها البيضاء 


انا شاب عمري 30 سنة متزوج مهنتي مدرس وزوجتي معلمة 
واخت زوجتي اسمها فينوس وااه من أخت زوجتي وجمال فخاد أخت زوجتي وطيازها المربربة ولون بشرتها البيضاء ولها بزاز كبيرة وجميلة ولها شفتان جميلتان كأنها صنعت خصيصا لمص الزب ولها فخذان رائعتان تهتز كلما تتحرك وفلقات طيزها الكبيرة الناعمة تهتز كلما تمشي وتتحرك ودائما تلبس ملابس ضيقة وخفيفة بحيث يطلع ويضهر فيها جسمها وخاصة طيزها بحيث كل من ارى هزات وحركات فلقات طيزها لا اتمالك نفسي ينتصب زبى واكاد ان اقذف سائلي ولكن اضغط على نفسي بالقوة واخزن هذه الصورة الجنسية في مخيلتي وبعدها امارس العادة السرية 
عليها في الحمام خلاصة الكلام انا عاشق وجنون طيزها ودوما احلم بها ان اصل اليها وان المسها وامصها وانيكها ولو لمرة واحدة فقط وخطر ببالي وفكري ان احول هذه الحلم إلى الحقيقة وبدأت افكر واخطط خطط لايجاد طريقة مناسبة لكي اصل إلى حلمي وانيك هذه الطيز الناعمة، في الحقيقة الوصول لهذا الحلم ليس صعبا وذالك لهذه الاسباب الاتية: – اولا هي ممحونة من الدرجة الاولى ثانيا هي تزور بيتنا وانا ازور بيتهم ثالثا انا شاب جميل ووسيم رابعا هي ساذجة بعقلية مراهقة دوما تنظر لي وتبتسم بوجهي انا احبها وهي ايضا تحبني ونتبادل سويا النظرات وابتسامات عاطفية ولكن بدون كلام في يوم من الايام بينما انا افكر لتخطيط خططي طلبوا اهلها مني ان ادرس بنتهم دروس خصوصي في بيتي لانها ضعيفة جدا في دروسها وعندهم قفة زيادة بي فوافقت فورا وكدت اطير من الفرح لاني سوف اصل لحلمي قريبا جاءت فينوس فتات حلمي الي بيتي في اول اليوم لكي ادرسها درس خصوصي في اول اليوم انا وزوجتي درسنا سويا معها وفي ثاني يوم انا درستها لوحدي وهكذا بالنسبة لايام اخرى في بداية دروسي معها ما فعلت اي شىء فقط تبادلت معها نضرات وابتسامات وذلك خشية ان تطير من ايدي وخشية من زوجتي لانها موجودة معنا في البيت وفي يوم من الايام وكانت يوم الجمعة خرجت زوجتي من البيت ذاهبة إلى بيت احد اخواتها حيث بقينا انا وفينوس وحدنا في البيت وانا بدوري استغليت هذه الفرصة وغلقت الابواب الرئيسية في البيت ما عدا هذه الغرفة الذي ندرس فيها تركتها مفتوحة لكي لا تشكك فينوس من اي شىءو كالعادة جلست بجانبها قريبا وهي لابسة لباس بيت ضيق وخفيف لونه ابيض بحيث كيلوتها البرتقالي ظاهر بوضوح وبدأت بتدرسها وفجأة خطر ببالي ان احقق حلمي الان ولا اضيع الوقت وفعلا بدأت، في البداية اغلقت الكتاب الذي كان بيدي ووضعته بجانبي وبدا زبي بالانتصاب ونظرت إلى وجهها وعيونها بعمق وابتسمت بوجها ووضعت يدي على يدها ولكن هي خجولة بحيث ارتجفت قليلا من الخجل وبعدها رفعت راسها وابتسمت بوجهي وبعد ذالك امسكت يدها وعصرتها في يدي وبعدها بوست يديها وبعدها سحبتها ووضعتها في حضني وهي راضية وتبتسم وفورا وضعت فمي على شفتيها ومصتها بعمق وبعدها بوست ومصيت خدها وانفها واذنها وعيونها ورقبتها وبعدها مديت يدي إلى صدرها وامسكت بزازها الكبيرة الممتلئة فوق لباسها وعصرتهما وهي صاحت اه اه اي اي وخلعت لبسها كله بس بقى كيلوتها وبسرعة خلعت ملابسي كلها بس بقى شورتي القصير ونمت على ضهرها ونمت على صدرها مصيت بزازها دلكت حلماتها بلساني وهي من اللذة والمتعة تصيح اه اه اخ اخ للعلم هي اول مرة تمارس الجنس في حياتها وبعدها وجهت راسي نحو كسها وخلعت كيلوتها بعض لسانى ومصيت شفرات كسها الصغير وبظر كسها بشراسة ودلكتها بلساني وبين حين والاخر ادخل لساني في فتحة كسها وهي تصيح اهاهه اه وبعدها وقفت على قدمي فطلبت منها ان تنزع شورتي وتمص زبي ومن الخجل وعدم الممارسة ما استجابت لطلبي وانا بدوري خلعت شورتي ورفعت راسها وامسكت برأسها فوضعت راس زبي المنتصب على فم فينوس ولكن اغلقت فمها حاولت معها فعارضت وفي المرة الثانية حاولت بقوة واجبرتها ودخلت راس زبي في فمها وامسكت راسها بالقوة والشدة ودخلت نصف زبي في فمها وبدات انيكها من فمها اخرج وادخل زبي في فمها والعب بشفايفها وبعدها استلقت على صدرها وونمت على ضهرها وبعدها وضعت يدى على فلقات طيزها وعصرتهما ودلكت بلساني خرم طيزها التي كانت صغيرة وضيقة جدا ودخلت لساني في فتحة طيزها وهي تصيح اه اه وبعدها ادخلت اصبعي في طيزها وهي تصيح اه اي اخخخ ماذا تفعل قلت بصوت عالي سوف ادخل زبي كله في طيزك سوف انيكك من طيزك من زمان وانا احلم بهذا اليوم فقالت لا لالا لا استطيع سوف اموت زبك كبير سوف تألمني كثيرا وانا قلت مستحيل لازم انيكك بطيزك ثم بكت وصاحت وهي تبكي اختي امي امي ها ها ها ها وانا قلت لاتخافي سوف انيكك ببطء سوف ادهن زبي وخرم طيزك بالكريم وحاولت ان تنهض تحتي فمسكتها بالقوة وبوستها من راسها وخدها ومصيت وعضيت اذنها ثم هددتها فقلت لها حسنا سوف انيكك من كسك سوف امزق غشاء بكارتك إذا ما توافقي على النيك من طيزك فوافقت فورا على طلبي فوضعت جسمها في وضع السجود وكانت طيزها الناعمة الجميلة للاعلى فدهنت خرم وفتحة طيزها بالكريم ودهنت ايضا رأس زبي للعلم زبي كبير وطويل وضخم فوضعت يداي على فلقات طيزها مستعد ان انيكها من طيزها وهي ترتج من الخوف فوضعت راس زبي الكبير على خرم طيزها ببطء وهي صاحت بصوت اعلى اه اه سوف اموت متت متت وانا بدوري دخلت زبي كله ببطء وهي تصيح اه ه ه ه كفاية لالالالا وانا بدوري امسك بقوة فمها بيدي واضرب زبي بقوة وبشدة وبسرعة في طيزها وبدأت اخرج وادخل زبي في طيزها حتى وصلت إلى الرعشة الكبرى وقذفت سائلي كله بغزارة في جوف طيزها هذه اول مرة اقذف سائلي بهذه الدرجة العالية وهى تصيح اهاه اه وبعدها خرجت زبي من طيزها ووضعته في فمها وبعدها بوست راسها ووجهها وقلت لها شكرا فضحكت وكانت الدموع في عينيها وقلت لها ايضا هل انتي مستعدة ان انيكك من طيزك من اليوم فصاعدا؟ فقالت نعم وهكذا تحقق حلمي نكت طيز أخت زوجتي أخيرا وعلمتها الجنس على يدي

خالتي القحبة تستعرض طيزها أمامي حتى تغريني وأمارس معها نيك

 خالتي القحبة تستعرض طيزها أمامي حتى تغريني وأمارس معها نيك 



في يوم رجعت من التمرين بدرى شويه الساعة 8 ووقفت في 
مكان محدش يشوفنى فيه وشويه لقيت خالتي القحبة جايه من بره ومعاها سياره نقل كبيرة ومعاها عمال ولقيتها بتنزل في الاثاث بتاع بيتها بتعزل من الشارع وكان ليها بنت متجوزه كانت معاها المهم خلصوا نقل انا ظهرت ليهم في الاخر كأنى جاي من التمرين لقيت امها بتقولى ازيك يا ربيع عامل ايه قلت ليها كويس ايه انتوا معزلين ولا ايه قالت اه بقى معليش قلت ليها خليكى فكرانا قالت يا سيدى تعال بدل ما نجيب الغريب تنزل معانا عفش البيت وتعرف البيت جديد قلت ليها طيب المهم طلعت الشنطه فوق وغيرت ولبست بدى وفوقه جاكيت كان الكلام ده حوالى الساعة 10 بليل ركبنا العربيه وبدأت في التحرك للمنزل الجديد بتاع خالتي القحبة هدي بعد حوالى نص ساعه وصلنا للمكان الجديد نزلت من العربيه والسواق قال انا هنزلك وانت تطلع قلت له مفيش مشكله لقيت بيت خالتي اللى وخداه جنب بيت بنتها المتجوزه جاء زوج بنتها وسلم عليا وقال ليا ازيك عامل ايه وترحيبات المهم بدانا نطلع عفش البيت بدات اطع الحجات الخفيفه في الاول لحد ما بداء التقيل خلعت الجاكيت وبقيت بالبدى لقيت خالتي بتقولي عيني عليك يا ربيع ايه يابنى العصلات دى قلت ليها تمرين مستمر ضحكت ضحكة خبيثة وقالت طيب ولقيتها بتقولى هما ابوك وامك هيرجعوا امتى من الخارج قلت ليها زى كل سنه في نص 6 قالت طيب المهم بدات اطلع معاهم انا وزوج ابنها المهم مر اليوم عادي وانا لما خصلت لقيتها بتقولى تعال لما اوصلك لحد البيت قلتلها لا انا هروح اتعشي الاول قالت طب خليك اتعشي معانا قلتلها لا انتوا لسه هتوضبوا البيت قالت طب هتيجى بكره عشان تساعدنا قلت طيب هحاول قالت لا لازم تيجى قلت خلاص ومره وحده بنتها ظهرت لينا بتقولى ازيك يا ربيع عامل ايه قلت كويس يا مريم اخبارك ايه قالت بخير كويس لقيت جوزها بيكلمها لقيتها بتشخط فيه قلتلها في ايه بالراحة على الراجل لقيته بتضحك بمنيكه قلت في بالى انا ليا ايه مليش فيه المهم فضلت لحد ما اتعشيت لقيت بنتها بتقولى يخربتك يا ربيع ايه اللى حصلك كده قلتلها حصل ايه قالت جسمك يجنن يبنى زمان البنات في الجامعة هتموت عليك قلتلها يابنتى انا خلصت السنه اللى فاتت شوفتى بقى مش بتسألى ازاى قالت اه بقى عندك حق البيت والعيال وخدنى خالص قلتلها طيب المهم انا همشي وارجع قالت طيب وانا نازل من على سلالم كانت نازله توصلنى لما وصلت للباب قدمت خطوتى فخبط ايدى على طيزها كانت طريه اوى وملبن فلقيتها بتبص وبتضحك بقولها معليش مكنش قصدى قالت طب يلا ركبت العربيه وقالت ليا هستناك بكره قلتلها هاجى قالت طيب لما اشوف المهم روحت نمت وصحيت الصبح فطرت وجهزت نفسي وفضلت شويه اتفرج على الكومبيوتر لقيتها بتتصل بيا على البيت بتقولى ايه مش ناوى تيجى قلتلها هاجى حالا قالت طب يلا انا مستنياك تحت البيت نزلت لقيتها في العربيه وكانت لابسه طقم يجنن بلوزه ضيقه على صدرها وعليها جاكيت فرو مشينا من غير منتكلم كلمه وحده وصلنا عندها وبدانا نرتب العفش انا وجوز بنتها لقيت جوز بنتها لابس شورت وفلنه حملات بقوله يا راجل البس حاجه عليك بدل الهيكل العظمى ده رد عليا بيقول محدش قدك يا عم المهم لقيت خالتي هدى جايه بتقول يا ربيع خد راحتك لو عايز تغير شئ قالت انا مجبتش شئ معايا بنتها قالت طب استنى انا هجبلك شورت من من بتوع جوزى وتشيرت قلت طيب وشكرا المهم راحت تجبهم وجت دخلت اغير في الغرفة لقيت خالتي هدى بتقول لا يا ربيع ادخل في الغرفة اللى خلصناها عشان لبسك يكون نضيف المهم بعد 4 دقايق من دخولى الغرفة وانا بغير لقيت خالتي دخلت عليا وكنت باللبس الداخلى من غير فالنه طبعا بصت كده وعضت شفايفها عملت مش واخد بالى بقولها ايه في ايه قالت اسفه نسيت معليش المهم شويه كده لقيتها بتقولى غيرت يا ربيع قلت ليها اه خلاص دخلت بتقولى بس عايزاك تمسك الكرسي ليا عشان عايزه اجيب حاجه من الشنطه قلتلها طيب طلعت على الكرسي وعلى الدولاب ويا نهارى على طيز خالتي وجمالها كانت مدوره وقعدت تفنس طيزها وتستعرضها بمياصة وقفت زبي عليها وهجت خالص المهم وهى نازله من على كرسي لقيتها هتقع على الارض مسكتها من تحت باطها وضغطت عليهم اوى وكنت حاسس بلمس ايدى لبطن بزازها قالت متشكره يا ربيع تعبنينك معانا قلت ليها لا خالص وخرجنا وكملنا عادي وخلصنا البيت كله لقيت خالتي بتقول لبنتها ماتخدى جوزك وتروحى تجيبى غدا من بره قالت طيب المهم انا فضلت قاعد في مكانى لحد ما يجيبوا الغداء لقيت خالتي دخلت غيرت وجات كانت لابسه قميص نوم قصير لتحت الركبة لونه اصفر وتحتيه كانت الاندر بتعها والسنتيان بس مكنوش ظاهرين قعدت قدامى على كرسي وحاطه رجل على رجل وبدا الحوار ونتكلم عادي وبدات تعمل امور تهيجنى وانا قاعد قدامها قالت اه معلش يا ربيع نسيت انا عايزاك تغيرلي مكان السرير عايزاه في منتصف الغرفة قلت ليها اوكى وانا داخل لقيت قميص نوم اسود على سرير وسنتيان واندر والروب بتاعه قالت امممم اسفه ثوانى اشيل ده وفعلا شالته وبدانا نغير وضعية السرير وبدأنا نتكلم مع بعض عادى لحد ما حصل المخفى لقيتها بتقولى أنت بقى قولى بتعمل ايه وانت عايش لوحدك قلت ليها كومبيوتر وانترنت على طول قاعد عليهم ماعدا بالليل مش بقعد كتير قالت طيب أنت تعرف في الكومبيوتر قلت اه قالت طب انا عايزه اشترى واحد ايه رايك لما نتغدى اروح اسحب فلوس ونشترى واحد قلتلها مفيش مانع وفعلا جات بنتها واتتغدينا وقالت موضوع الكومبيوتر قالت طيب يلا ننزل نشوف واحد كويس المهم دخلنا محل يقول مينفعش تعالوا بكره لقيت عندها اصرار ان الكومبيوتر يجى النهارده رحنا لسنتر تانى قال اه في اجهزه تجميع وجمعنا ليها واحد بشاشه بكل شئ قالت هي دى احتياجات الكومبيوتر كملت كده يا ربيع قلت ليها لا لسه في قالت ايه قلت ليها في حاجه اسمها مايك عشان تكلمى الناس اللى عايزه يسمعوا صوتك مايك قالت جميل وايه تانى قلت ليها كاميرا كومبيوتر تشتغل لما تحبي حد يشوفك قالت كويس المهم جبنا كل شئ والراجل خليناه يجيب كابل انترنت ورحت للانترنت كافيه اللى جنبها وصلت من عندها وشغلت ليها كل شئ وكله عسل لقيت بنتها بتقول يا ماما انا ماشيه عشان تعبانه المهم مشيت وانا عرفتها ازاى تعمل سكايب وكل شئ قلت ليها اعملك واحد قالت لا مره تانيه قلت ليها اوكى. المهم لقيتها بتقولى قولى الاميل بتاعك عشان لو عملت واحد اضيفك فيه قلتلها اوكى كتبته في ورقه ليها المهم مشيت وهى ما قالت استنى اوصلك قلت يبقى في شئ هيحصل نهارده المهم روحت البيت بعد ساعه وفتحت الجهاز وفتحت سكايب لقيت اضافه جايه ليا وكان اونلاين دار بينا الحوار اللى هقوله دلوقتى ا هي: هاااااى. انا: ممكن نتعرف. انا: اكيد طبعا انا ربيع وانت مين؟ قالت انا وحده قلت ليها اوكى. انا: من فين يا واحده قالت من مصر. انا: وانا كمان من مصر تصدقى. هي: عارفه انك من مصر. انا: ازاى عرفتى. هي: بخمن. انا: عندك كاميرا. هي: اه وانا ممكن اشوفك. انا: قلت ليها بكل سرور. هي: شوفتنى. انا: قلت ليها اه وانتى. هي: قالت وانا كمان. لقيتها منزله الكاميرا على جسمها على بزازها بالتحديد قلتلها ممكن اشوف وجهك قالت لا مش ممكن قلتلها ليه قالت من غير ليه ممكن نتكلم؟ قلتلها هكلم بزازك يعنى قالتلي ياريت دهما عايزينك وقالت نزل الكاميرا على زبك عايزه اشوفه المهم نزلت الكاميرا على زبي وقالتلي خرجه خرجت زبي وقالت ايه ده دا تخين قلتلها ممكن تخلعى هدومك ونتكلم مايك قالت اوكى وقامت من على كرسي مش عارف ليه ببص لقيت نفس سرير خالتي وشكل الغرفة استغربت جت لقتنى قافل الكاميرا بتاعتى لقيتها بتقولى قفلت ليه قلتلها اصل كنت عندك قالت كنت عندى فين قلت ليها ممكن اشوف وشك يا خالتي وشويه لقيتها بتتصل بيا بتقولى ربيع النت مش شغال قلتلها انتى معايا قالت معاك فين قلتلها انتى عارفه قالت لا تعالى بقى (صوت حنين اوووى) شوف أنت بقى، قلتلها دقايق واكون عندك بعد نص ساعه وصلت فتحت الباب كانت بنفس القميص الاصفر رحت ليها خبطت على الباب فتحت الباب ورجعت لورا شويه قفلت الباب وبقولها خير وهى ماشيه مسكت ايديها وخدتها في حضنى وبدأت ابوس في شفايفها وامص في شفايفها وادخل لسانى في شفايفها وبدأت امد ايدى على شعرها وادلك فروة شعرها بالراحة وهى تتاوه من اللذى وتان من اللذه مسكت ايديها وبدأت ألعب بين اصابع ايديها وانا ببوس فيها وبدأت ألحس لعاب فمها وهى بالمثل وبدات تعض على شفايفى وهنا بدأت احسس على طيزها واحنا بنبوس في بعض ولقيتها بتشيل شفايفها عني وبتبص ليا وبتعض على شفايفها بدأت اقلعها القميص بتاعها وهى تفك ازرار البنطلون وكانت لابسه سنتيانه سوده تهبل العقل وكان صدرها كبير بس الضخامة اللى صلبه ماسك نفسه اااه لما شوفته اتجننت عليه احسس عليه بالراااااحه واقرص على حلمات بزازها بالراحة وهى تتاااوه اااااااه مش قادره ااااه وانا ألحس بلسانى حلمات بزازها واحرك لسانى حولين بزازها وادعك فيهم واضمهم لبعض لحد ما تعبت من الوقفة خدتنى ودخلت غرفه النوم نيمتها على السرير وبدات الحس في كسها وادخل لسانى في كسها والحس فيه بالراحة وابدأ امص في كسها والحس فيه وهى تتاوه ااااامممم اكتر يا ربيع واحسس بايدى على كسها وادخل لسانى في كسها واخرج فيه وبعد كده لقيتها نزلت على البنطلون بتاعى بتخرج زبي اول ما شافته شهقت منه وفضلت تلحس في راس زبي بلسانها الاول وتلحس فيه من تحت لفوق وتعض على راس زبي عضات خفيفه اااااخ بدات تمص فيه وتتفنن في المص وقلتلها تحط زبي بين بزازها وتنزل وتطلع على زبي ببزازها وكانت راس زبي تدخل بين شفايفها وبعد كده قومتها ونيمتها ومسكت زبي بايدى وبدأت أدلك بيها شفرات كسها ودخلت راس زبي بين شفرات كسها وانا بدخل زبي في كسها مادد ايدى على حلمات بزازها وبقرص فيهم واحسس عليهم وبدأت ادخل زبي في كسها ادخل واخرج فيه وهى اااااه كمان يا ربيع اااااااه كمان يا ربيع ااااه كمان يا ربيع ممممم اخ اخ اخاخ اخ اخ ااااه دخله اوووى يا ربيع دخله نكنى اوووى ااااه مترحمنيش وانا ادخل فيها واخرج بسرعه ادخل واخرج فيها ادخل واخرج فيها وهى تمد ايديها على كسها تحسس عليه والايد تانيه على بزازها وتقول دخله يا ربيع جامد ااه لحد ما حسيت بكسها بيقبض على زبي عرفت انها هتجيب شهوتها نزلت على كسها وبدأت ألحس فيه وابعبص فيه براحه لحد ما طلعت سيل من كسها غيرت الوضعيه خلتها نايمه على جنبها وجيت نمت وراها ودخلت زبي في كسها وهى رافعه رجليها وانا ادخل واخرج فيه ادخل واخرج فيه هي هاجت اوى عشان مش قادره تحسس على كسها انا بدأت ادخل واخرج في زبي وهى تتااوه اااه اكتر اااه ااااااه مش قادره حرام عليك نيكنى جامد اه اه اه لحد ما تعبت من الوضعيه وخلتها تنام على ظهرها ورفعت رجليها عند كتفها وبدأت ادخل واخرج فيه لحد ما لقيتها بتترعش قلت هتجيب شهوتها نزلت على كسها امص فيه والحس فيه وهى تقولى اااه مش قادره خلاص اااااااااه ااااااااه لحد منزلت شهوتها، منظر طيزها هيجنى وانا بلعب في كسها بدأت امد ايدى على طيزها واحسس عليها بالراحة تقولى ربيع انا متنكتش منها قبل كده قلتلها هتحسي بمتعه احلي بدأت ادلك طيزها وادخل صابع واخرجه وبعبصتها لحد ما بدأت طيزها تتعود على دخول وخروج صابعى قلتلها عندك كريم أو فازيلن قالت اه قلتلها هاتيه مدت ايديها جبته وفعلا دهنت طيزها بيه ودهنت على زبي جزء منه وبدأت احرك راس زبي على فتحة طيزها ودخلت زبي بالراحة في خرم طيزها دخلت راسه وسبته شويه في طيزها عشان تتعود على حجم زبي وبدأت احرك زبى بره شويه وادخله شويه وبدأت ادخل جزء اكبر من زبي في طيزها لحد ما وصل للنص وفعلا دخلته كله وبدات هي تتألم اااااااااه لا لا بالراحة وكانت طيزها سخنه اوى بدأت احس انى هجيبهم قلتلها انا هجيبهم عايزاهم فين قالت في بوقى عايزه اشربه كله خرجت زبي وبدأت تمص فيه وهى بتلعب في بزازها وانا بحسس على شعرها لحد ما جبتهم وبعد كده نمت جنبها على سرير

الاثنين، 3 سبتمبر 2018

ابن اختي المنحرف يحب نيك الطيز



أنا اسمي فادية، وأبلغ من العمر 21 عاما. في إحدى الليالي أتى ألينا ابن اختي المنحرف علي يطلب مني أن أساعده في العثور على مكان لكي يقابل فيه حبيبته مريم. فأخبرته أنه لا يوجد مكان آمن سوى الغرفة الموجودة لدينا على سطح منزلنا. وبالطبع أمي تنام بعد تناول العشاء مباشرة، فوافق علي على الفور. وفي الليلة التالية حضر إلى منزلنا في الساعة العاشرة، ومعه حبيبته مريم، ثم صعده إلى الغرفة التي فوق السطح، وأنا جلست في الأسفل أرقب المنزل حتى لا يحضر أحد على فجأة. بعد ساعة أنتهوا مما كانوا يفعلونه ونزلوا. وفي اللية التي بعدها حصل نفس الشئ حيث حضر ابن اختي ومعه حبيبته عنبر، وصعدوا إلى الغرفة، وأنا جلست على السلم، وبعد حوالي العشر دقائق نزل علي مرة أخرى، وطلب مني إحضار كريم أو زيت أو أي شئ مماثل. قلت له "ليه. "قالي لي" عايزه ضروري يا خالتي. "قلت له:" ما فيش غير زيت الطعام اللي في المطبخ. "جرى إلى المطبخ، وأخذ منه، ثم صعد مسرعا إلى الغرفة. أنا ظللت أفكر في السبب وراء غربته في الزيت، وصعدت ببطء وخفة أريد أن أعرف السبب. وعندما وصلت سمعت أصوات تأوهات وألم، ففزعت وأرتجف قلبي، وخفت، ثم نظرت خلسة من فتحة الباب لأرى علي ومريم عاريان من ملابسهما. ومريم في وضع السجود، وفهد من ورائها ينيكها في طيزها. كان يدخل قضيبه ببطء ويخرجه، وأنا وجهي أحمر، وأرتفعت حرارتي، وخشيت مما أرى. نزلت وأنا مرتبكة، وأرتجف فهذه أول مرة في حياتي أرى النيك على حقيقته. وقد كنت أسمع عنه فقط. المهم نزلا بعد حوالي الساعة، وهم مطمأنان وكأن لا شئ قد حدث. وأنا ظللت صامتة، ولم أسألهما عن أي شئ. استمر هذا الموضوع لمدة حوالي شهر، وأنا أراقبهما حتى جاء إلي علي في يوم وأخبرني أن مريم سافرت، وأنه يريد مني أن أسدي له خدمه بأن أعرفه بإي فتاة أخرى. أجبته بأني بالتأكيد سأعثر له على واحدة. وبعد أربعة أيام، جاء علي في آخر الليل في الساعة الثانية عشر تقريبا، وأنا كنت على وشك الذهاب إلى الفراش. فتحت له الباب، ودخل. قلت له: "في ايه مالك يا علي؟ "نظر إلي وقال لي:" معلش أنا أسف إني أزعجتك في ساعة متأخرة زي دي، وإنتي شاكلك كنتي نايمة. "قلت له:" لا عادي. "قال لي:" هناك موضوع عايز أكلمك فيه. "قلت له:" هنا في صالة ما ينفعش لحسن أمي تصح وتشوفنا. تعالى في الأوضة. "فدخلنا، وكنت أنا أسير أمامه. المهم جلسنا على السرير، فقال لي علي "ياه يا خالتي أول مرة الأحظ أنك قمر كدا في اللبس دا. "فابتسمت وقلت له:" عاجبك اللبس. "تلعثم في الكلام ولم يرد، وسكت قليلا ثم قال:" اه يا خالتي لو ألاقي واحدة تشبهك هأكون خدامك العمر كله. "قلت له:" في بنات أحلى مني كتير. "قال لي:" لا أبدا ما فيش. "ابتسمت وقلت له:" وايه اللي عاجبك في؟ "قال لي:" طيزك المليانة اخخخخخ لو كنتيش خالتي. "قلت له:" كنت هتعمل ايه؟ "قال لي:" اه مش عارف بس انتي ادهشتيني بالجمال ده والجسم المغري. "لأن لي كلام مديح في جسمي وعيناني البنيتين. قلت له: "ايه يا علي علي في ايه في دماغك؟ "قال لي: "اقوللك يا خالتي وما تزعليش. "قلت له:" قول ومش هازعل. "قال لي:" أنا حاسس إني نفسي ألمس طيزك. "ضحكت فقال:" أرجوكي يا خالتي. "قلت له:" تعالا المسها. "فلمس نهدايﻱ لي:" أنا يا خالتي أنا أنا. "قلت له:" قول. "قال لي:" خايف. "قلت له:" ما تخفش أنا عارفة أنك ما بتخفش. قال لي: "ما دام كدا أنا عايز أشوفك عريانة. "قلت له:" ليه عيب دا أنا خالتك. "فقال لي:" معلش "وظل يتوسل لي لكي أنزع ملابسي. فسألته لماذا يريد أن يراني عارية. فقال لي أن ظروفه صعبة وإلا سيمرض. وافقت على طلبه وكشفت عن مؤخرتي، فقال لي: "آآآه يا ​​خالتي أنا طيزك تجنن آآآآخ يا خالتي. "قت له:" ما تنساش إن أنا خالتك يا علي. "فقال لي:" أنا ابن اختك وبحبك. "فقلت له:" ايه يا علي الكلام ده. "قال لي:" حاسس فيكي برغبة مش عادية. "فقلت له: "ابي ايه. "قال لي:" عايز انيك طيزك يا خالتي. "انصدمت واندهشت من كلماته ونظراته لي، فحضنني من الخلف، وشعرت بقضيبه كالحجر في مؤخرتي. أرتفعت حرارة جسمي وتسارعت أنفاسي، ولم استطع أن أتحدث. أنهارت أعصابي. وقلت له: "لا يا علي كفاية عيب كده. "قال لي:" ارجوكي. "وورماني على السرير، وبدأ يلحس في مؤخرتي بلسانه الساخن، ويمر بيديه عليها. وأنا أصبحت أشعر بقل جسدي، ولم أعد استطيع التحرك أو الكلام. وهو مايزال يلحس، وبدأ يوسع في فتحة مؤخرتي بأصابعه ويدخل مقدمة قضيبه ببطء، وأنا من الألم أغلقت عيوني، وبدأت أصرخ بصوت عالي فوضع يديه على فمي، وأستمر يدخل قضيبه وينيكني حتى أصبحت أشعر بقضيبه ينساب في داخل فتحة مؤخرتي. شعرت بالإثارة والشهوة الجنونية تجتاج حسمي، وعلي ينيكني بسرعة حتى سارت مؤخرتي تتراقص، ونهداي يهتزان حتى ارتعشت وشعرت بشئ دافئ يبنساب في جسدي. تنهدت بقوة، وهو أخرج قضيبه من فتحة مؤخرتي فشعرت بالهواء الدبارد يدخل في. أرتمى علي بجانبي، ونمنا سويا حتى الصباح "وورماني على السرير، وبدأ يلحس في مؤخرتي بلسانه الساخن، ويمر بيديه عليها. وأنا أصبحت أشعر بقل جسدي، ولم أعد استطيع التحرك أو الكلام. وهو مايزال يلحس، وبدأ يوسع في فتحة مؤخرتي بأصابعه ويدخل مقدمة قضيبه ببطء، وأنا من الألم أغلقت عيوني، وبدأت أصرخ بصوت عالي فوضع يديه على فمي، وأستمر يدخل قضيبه وينيكني حتى أصبحت أشعر بقضيبه ينساب في داخل فتحة مؤخرتي. شعرت بالإثارة والشهوة الجنونية تجتاج حسمي، وعلي ينيكني بسرعة حتى سارت مؤخرتي تتراقص، ونهداي يهتزان حتى ارتعشت وشعرت بشئ دافئ يبنساب في جسدي. تنهدت بقوة، وهو أخرج قضيبه من فتحة مؤخرتي فشعرت بالهواء الدبارد يدخل في. أرتمى علي بجانبي، ونمنا سويا حتى الصباح "وورماني على السرير، وبدأ يلحس في مؤخرتي بلسانه الساخن، ويمر بيديه عليها. وأنا أصبحت أشعر بقل جسدي، ولم أعد استطيع التحرك أو الكلام. وهو مايزال يلحس، وبدأ يوسع في فتحة مؤخرتي بأصابعه ويدخل مقدمة قضيبه ببطء، وأنا من الألم أغلقت عيوني، وبدأت أصرخ بصوت عالي فوضع يديه على فمي، وأستمر يدخل قضيبه وينيكني حتى أصبحت أشعر بقضيبه ينساب في داخل فتحة مؤخرتي. شعرت بالإثارة والشهوة الجنونية تجتاج حسمي، وعلي ينيكني بسرعة حتى سارت مؤخرتي تتراقص، ونهداي يهتزان حتى ارتعشت وشعرت بشئ دافئ يبنساب في جسدي. تنهدت بقوة، وهو أخرج قضيبه من فتحة مؤخرتي فشعرت بالهواء الدبارد يدخل في. أرتمى علي بجانبي، ونمنا سويا حتى الصباح وهو مايزال يلحس، وبدأ يوسع في فتحة مؤخرتي بأصابعه ويدخل مقدمة قضيبه ببطء، وأنا من الألم أغلقت عيوني، وبدأت أصرخ بصوت عالي فوضع يديه على فمي، وأستمر يدخل قضيبه وينيكني حتى أصبحت أشعر بقضيبه ينساب في داخل فتحة مؤخرتي. شعرت بالإثارة والشهوة الجنونية تجتاج حسمي، وعلي ينيكني بسرعة حتى سارت مؤخرتي تتراقص، ونهداي يهتزان حتى ارتعشت وشعرت بشئ دافئ يبنساب في جسدي. تنهدت بقوة، وهو أخرج قضيبه من فتحة مؤخرتي فشعرت بالهواء الدبارد يدخل في. أرتمى علي بجانبي، ونمنا سويا حتى الصباح وهو مايزال يلحس، وبدأ يوسع في فتحة مؤخرتي بأصابعه ويدخل مقدمة قضيبه ببطء، وأنا من الألم أغلقت عيوني، وبدأت أصرخ بصوت عالي فوضع يديه على فمي، وأستمر يدخل قضيبه وينيكني حتى أصبحت أشعر بقضيبه ينساب في داخل فتحة مؤخرتي. شعرت بالإثارة والشهوة الجنونية تجتاج حسمي، وعلي ينيكني بسرعة حتى سارت مؤخرتي تتراقص، ونهداي يهتزان حتى ارتعشت وشعرت بشئ دافئ يبنساب في جسدي. تنهدت بقوة، وهو أخرج قضيبه من فتحة مؤخرتي فشعرت بالهواء الدبارد يدخل في. أرتمى علي بجانبي، ونمنا سويا حتى الصباح

زب زوجي الصغير جعلني أبحث عن نيك حقيقي يشبعني

زب زوجي الصغير جعلني أبحث عن نيك حقيقي يشبعني 





نا اسمي مريم عمري 24 عاما متزوجة منذ 6 سنوات عندي طفلتين صغيرتين، زب زوجي الصغير لم يكن عائق في حياتي رغم اني أعد من أجمل الفتيات بيضاء البشرة ناعمة الملمس، شعري بني اللون طويل يصل إلى نصف ظهري، عيناي واسعتان من ينظر اليهما يظن بأني مكحلة لكن الحقيقة ان حواجبي ورموشي سوداء قاتمة، انفي صغير وفمي صغير، ثدياي كبيران حيث أن رضاعة ابنتي منهما جعلهما يبرزان وينتفخان بالإضافة إلى مص زوجي لهما طيلة 6 سنوات، طولي 1.73 متر، وزني 67 كغم، لست سمينة جدا لكني مليئة بعض الشيئ ولعل هذا ما زاد جمالي جمالا واغراءا في عيون الآخرين. بعد أربع سنين من الزواج وبعد ان فطمت ابنتي الصغيرة عن الرضاعة طلبت من زوجي ان أتعلم قيادة السيارة وأحصل على رخصة، كي لا أستمر في ازعاجه بمتطلباتي الزائدة اثناء عمله وأقضي حاجاتي بنفسي. رحب زوجي بالفكرة وكوني فتاة ملتزمة بالجلباب والخمار، وكونه يعد رجل دين بحث عن مدرسة ألتحق بها لأدرس القيادة عندها، وفعلا وجد فتاة شركسية تعلم القيادة والتحقت بها، ولم ينسى زوجي ان يوصيها بأن تكون الممتحنة إمراة لا رجل، وهذا ما كان فعلا، حصلت على الرخصة وبدأت اقضي حاجاتي المنزلية وحتى حاجات اهله وأهلي، فقد سلمني السيارة وأصبحت المسؤولة عن اداء جميع الواجبات. مر عام وقرر زوجي ان يذهب إلى العمرة، طلبت منه أن يصطحبني لكنه رفض بسبب البنتين فهو لا يريد ان يتركهما في رعاية اي شخص وهما صغيرتان، ويريدني ان أبقى معهما طيلة الوقت. أعطاني من المال ما يكفيني طيلة شهرين لا مجرد اسبوعين، واتفقنا على أن أمكث عند اهلي فترة غيابه، وفعلا انتقلت أنا وإبنتي إلى بيت اهلي حيث لم يكن فيه سوى امي وأبي واختي الصغيرة هديل، والتي يبلغ عمرها 16 عاما فقط، كانت هديل جميلة هي الأخرى شعرها أسود قاتم تقصه حتى يبقى إلى الكتفين، عيناها زرقاوان، بشرتها بيضاء، انفها وفمها شبيهين بفمي وأنفي، عيناها واسعتين، ثدياها متوسطان، طولها 1.67 متر، نحيفة بعض الشيئ. وكانت هي الأخرى لا تخرج الا بجلبابها وشالها الذي تلفه على شعرها. حيث أننا ننتمي إلى بيت متدين جدا. بعد يومين من سفر زوجي طلبت مني أختي هديل ان آخذها إلى المدينة المجاورة لقريتنا كي تشتري جلبابا وشالا، لم أرد ان اكسر خاطرها وبعد ان استأذنت من امي وأبي لخروجنا وافقا وتركت ابنتاي مع امي. خرجنا من البيت في تمام الساعة السادسة مساء بعد ان صلينا المغرب، وبعد خروجنا من القرية وقبل وصول المدينة عرجت إلى محطة الوقود كي اتزود بوقود للسيارة، كانت محطة تعمل بخدمة ذاتية، فعلى الزبون ان يملأ خزان وقود سيارته بنفسه ثم يذهب إلى غرفة موجودة بطرف المحطة يتواجد بها عامل ليستلم النقود. ملأت خزان الوقود حتى نصفه، ثم ذهبت إلى الغرفة كي أدفع ثمن الوقود. • قلت: السلام عليكم. • العامل: وعليكم السلام. • قلت: ازا بتسمح كم تمن البنزين يللي عبيته. • العامل: بتعرفي انك حلوه. • قلت: نعم! ايش حكيت! • العامل: قلت انك حلوه وجمال متل جمالك حرام تغطيه وتخفيه عن عيون الناس. • قلت: لو سمحت بدون قلة أدب، احكيلي كم تمن البنزين لحتى ادفلعك وروح في طريقي. في الحقيقة كان الشاب وسيما ومن الواضح أن عمره لا يتعدى 26 عاما، كانت عضلاته بارزه وجسده مشدود، وكأنما هو مصارع أو حامل اثقال. فاجأني حينما ذهب إلى الخلف قليلا حتى أصبحت اشاهده بالكامل من اخمص قدميه حتى آخر رأسه، وأنزل سرواله وكلسونه أمامي بشكل سريع ليظهر امام عيناي أكبر زب رجل شاهدته في حياتي، لا أبالغ ان قلت ان طوله يصل إلى 30 سم، عريض ومنتصب كالعصا، ابتلعت ريقي وعيناي متصلبتان بالنظر لهذا الزب العملاق. • العامل: شفتي انتي والبنت يللي معك بالسيارة ايش عملتوا بزبي، من أول ما شفتكن بالكاميرا وقف زبي تحديدا عليكي وهو يتمناكي، لو تلمسيه بس. • قلت: اسمع أنت زودتها ازا ما اخدت المال رح اتصل بالشرطة فاهم وخليهم يعتقلوك بتهمة مضايقة جنسيه. بعد أن شاهدني اخرجت هاتفي المحمول واخذت اكبس على الأزرار مظهرة الجدية بالإتصال للشرطة. • العامل: لا لا أرجوكي خلاص، التمن وصل انا رح ادفعه بس أستري على ما بدى مني. • قلت: واحد كلب، مش عارفه كيف حاطين واحد مريض متلك يتعامل مع الناس. تركته وانا أشتمه وأسبه وألعنه، ركبت السيارة وشاهدت اختي وجومي، سألتني عن سبب غضبي لكني لم اخبرها بالحقيقة بل ادعيت أن ثمن الوقود كان غاليا واظنه اخطأ في الحساب معي. بقيت صامتة طيلة الطريق وأنا لا يمكنني نسيان ذلك الزب العملاق الذي أصبح صورة معلقة بذهني، لقد جذبني جدا ولم أستطع ان أتوقف عن التفكير به، حتى عندما كانت اختي تشتري الجلباب وتسألني عن رأيي كنت اجيبها بكلمات “رائع” “ما شفت متله” “ما في منه”، والحقيقة أني كنت أتحدث عن زب ذاك العامل. بدأت أشعر برغبة عارمة في لمس ذلك الزب بأي ثمن كان. لكن ديني عفتي، يا الهي، ماذا أفعل، بعد أخذ وعطاء مع نفسي قررت ان أبادر واذهب إلى ذاك الرجل وألمس قضيبه حتى لو كلفني الأمر أن يزني بي. قررت وأصبح القرار في رأسي يتحول إلى حيلة اتقرب منها من الرجل بعد ان ابغضته مني وأخفته. في طريق العودة قررت أن أعرج على الرجل فلمس قضيبه لن يحتاج اكثر من دقائق معدودة، قلت لأختي سأدخل المحطة لملئ الوقود، حاولت أختي ان تقنعني أن لا ادخل لاني في المرة السابقة خرجت من عندهم غاضبة لكنني ادعيت اني سأملؤ الوقود واحاول ان أتحقق إذا كان هناك خطأ ام لا. دخلت المحطة وأوقفت السيارة في مكان يحجب اختي عن رؤية ما هو موجود داخل تلك الحجرة، كي أتمكن من تحقيق تلك الأمنية. بعد ان امتلأ الخزان دخلت إلى تلك الحجرة ووجدت الرجل يقف ناظرا الي يبتسم. • قلت وأنا أرجف: السلام عليكم. • العامل: وعليكي السلام. • قلت: انا جايه أدفع. قاطعني العامل. • العامل: انتي جايه عشان زبي، ما قدرتي تقاومي اغراؤه متل ما قدر هو يقاوم اغراء جسمك يللي مخبياه بالجلباب. • قلت: ايش بدك؟ • العامل: هيك صرنا حلوين، بدي أنيكك. • قلت: مو ممكن تنيكني هلأ لإني معي أختي، وازا تأخرت تجي وتشوفنا. • العامل: ليش نخنا بدنا نحرم اختك من النيك رح نعطيها نصيبها منه. • قلت: أختي لا بس أنا. • العامل: ليش؟ ما تحبي حد يشاركك في النيك؟ • قلت: لأ مش هيك الحكايه، بس اختي لساتها صغيره عمرها 18 سنة، وبعدين هي لساتها بنت ولو عملت معها شي رح تفضحها اما ان متزوجه ما حد رح يشك بيللي صار بيني وبينك. • العامل: طيب تحبي أنيكك هان على الواقف ولا في الداخل عندي سرير وغرفه مريحه. • قلت: هلأ ما رح اقدر لا على الواقف ولا جوا لإني ما بدي أختي تستعوقني، رح أرجع مره تانيه لوحدي ناخد راحتنا بالنيك. • العامل: خلاص ايمته تحبي تجي؟ • قلت: رح حاول بكره. • العامل: خلاص زبي بيستناكي لبكره. • قلت: بس أنا عندي طلب صغير يا ليت تحققلي اياه. • العامل: تفضلي ايش هو؟ • قلت: ازا ممكن حابه ألمس زبك. • العامل: ما في مشكله تفضلي ادخلي خلف الطاولة واطلعيه من جحره والمسيه متل ما بدك. نظرت إلى الخارج كي أتأكد من أن أختي ما زالت في السيارة ولم تاتي الي. • العامل: لا تخافي، أختك لساتها بالسيارة انا شايفها بالكمره ازا بتطلع رح احكيلك ورح تكوني برا الغرفة قبل ما تجي. دخلت إلى المكان الذي يقف فيه واقتربت منه وأخذت أفك زر بنطلونه في حين امتدت يداه لتداعب ثدياي لم أزجره وأمنعه عن ذلك لأني كنت أعلم كما أني اشتهيت لمس زبه لا بد انه اشتهى لمس ثدياي وبما انه يداعبهما من فوق الجلباب فلا بأس في ذلك. أنزلت بنطاله وكلسونه ليقفز امامي الزب الضخم، مددت يدي عليه وأخذت احسس عليه واداعبه وأداعب رأس زبه، بينما كنت أفرك له زبه بيدي كان يإن ويطلب مني أن أزيد بالفرك، لكني طلبت منه أن يحذر كي لا يقذف منيه على جلبابي فيفتضح امري. استمريت بفرك زبه بينما كان هو يداعب ثدياي ويإن ملامسة يدي لزبه. • قلت: يا ترى هدا الزب دخل في بنت من قبل. • العامل: ايوا دخل في كتير بنات بس هو ما شاف بنت متلك لهلأ وحابب يدخل فيكي. • قلت: وانا بعمري ما شفت زب متل زبك. • العامل: وزب زوجك؟ • قلت: بالمقارنة لزبك غير موجود.العامل: رح خليكي تنسي زب زوجك وتتمني انه زبي يضل فيكي لآخر حياتك، آآآه ابعدي بدي أكب. أبعدت إلى الخلف بسرعة وتنحيت جانبا لينطلق من قضيبه قذائف منيه كالصاروخ، بل انها خرجت كماء كان خلف سد ليصل إلى الحائط الذي امامه والذي يقف بعيدا عنه ما يقارب ثلاثة امتار. • قلت: صار لازم روح. • العامل: انا اسمي ابراهيم ممكن تعطيني رقم هاتفك المحمول لحتى كون معك على اتصال لاني ما بدي تجي ويكون حد غيري وما تلاقيني. • قلت: ماشي، اعطيته الرقم. خرجت من عنده وأنا لا أصدق بأني قد حققت رغبتي في لمس زبه، وعدت أنا وهديل إلى البيت وقد ازددت رغبة في ان يعاشرني ابراهيم ويجامعني، وأنا أعلم باني سأزني وسأخون زوجي وأفقد شرفي وعفتي التي طالما افتخرت بهما، لكني كنت أمني نفسي بأنها مرة عابرة وأتوب بعدها. لم أستطع النوم طيلة الليل بل أخذت افكر كيف سأذهب اليه وكيف سأشعر بين يديه، تمنيت للحظة ان يأتي زوجي الي للحظة كي يجامعني لعلي لا أقع في هذا المنكر، لكن شهوتي كانت أقوى من عقلي. في صباح اليوم التالي اتصلت بإبراهيم على هاتفه كي اذهب اليه. • ابراهيم: الو • قلت: السلام عليكم ابراهيم هذه انا مريم. • ابراهيم: اهلا اهلا مريم، تصدقي كنت حابب اتصل بيكي من الليل بس خفت ازعجك. • قلت: لهذه الدرجة اشتقتلي. • ابراهيم: زبي كل الليل وهو واقف بيتمناكي، ايش رايك تيجي هلأ أريحك وتريحيني. • قلت: ماشي انا اتصلت بيك عشان اتاكد انك موجود. • ابراهيم: وانا بإنتظارك. • قلت: بس حاول سكر المحل لمدة شي ساعه لحتى نخلص وبعدها ترجع للشغل. • ابراهيم: ما تحملي هم انا ماخذ كل الاحتياطات اللازمه. اغلقت الهاتف، ولبست جلبابي وخماري، وطلبت من امي ان ترعى ابنتي لاني ساغيب لمدة ساعتين حيث سأقضي بعض الامور الضرورية من المدينة. لم تكن امي لتشك بي أبدا. ركبت سيارتي وتوجهت صوب محطة الوقود وعندما تاكدت من انها خالية من أي زبون غيري دخلت واوقفت السيارة في موقف تعبئة البنزين. نزلت من السيارة وتوجهت إلى الغرفة التي يتواجد بها ابراهيم. دخلت عليه. • قلت: السلام عليكم. • ابراهيم: اهلا اهلا فكرت انك تراجعتي. • قلت: أرجوك خلينا نخلص بسرعه ما بدي أتاخر عن البيت. • ابراهيم: حاضر حبيبتي رح سكر الباب وندخل للغرفه جوا نستمتع سوا. • قلت: لا بلاش جوا لإنا ممكن ناخد وقت كتير على الفراش نيكني على الواقف. • ابراهيم: بس أنا حابب أمصمصك وأقبل كل جزء من لحمك. • قلت: ابراهيم بلاش نضيع وقت احسن ما يجي حد وما نعمل شي. • ابراهيم: خلاص متل ما بدك بدك أنيكك على الواقف بنيكك على الواقف، اركني على الطاوله. لم أتردد اتجهت إلى الطاولة واتكأت عليها جعلت يداي على سطح الطاولة وبطني ملتصق بحافتها والتصق ابراهيم بجسدي من الخلف وأنزل خماري لينكشف شعر امامه، وفك رباطة شعري التي كانت تجمعه تحت الخمار لينسدل على ظهري، اخذ ابراهيم يداعب شعري ويد اخرى تداعب ثديايمن فوق الجلباب. • ابراهيم: ياااااااه شعرك وبزازك بيسحروا مو معقول انتي اكيد ملاك. • قلت: امممممم آآآآآآآآه ابراهيم ارجوك نيكني وخلصني. • ابراهيم: انتي لابسي جلباب وصعب علي أنزل كل ملابسك وانتي هيك. • قلت: أنا ما لبست أي شي من تحت الجلباب لحتى تنيكني بسرعه ارفع الجلباب ودخل زبك بكسي ونيكني. • ابراهيم: حاضر يا شرموطه. يا الهي هذه اول مره يقول لي أحد مثل هذه الكلمة رغم انها آذتني الا أني آثرت الصمت كي أنتهي من شهوتي التي قادتني إلى هذا المكان، رفع ابراهيم جلبابي إلى وسطي وجذبني إلى الخلف قليلا حيث حناني على الطاولة وجعل بطني وصدري عليها وفرج بين قدماي، ودون أن يقول كلمة واحدة أدخل زبه بكسي ودفعه بقوة في أحشائي خرجت معها أنة من فمي وتنهيدة ألم. • قلت: آآه بشويش ابراهيم، آآآه زبك كبير بشويش ابراهيم أنت عم توجعني آآآه. • ابراهيم: انخرسي يا شرموطه خليني أشوف شغلي ودون رحمة دفع ابراهيم زبه كله إلى داخل كسي حتى شعرت ببيضه قد لامس شفرتي كسي. • صرخت: آآآآخ يلعن أبوك خزقت رحمي. • ابراهيم يزيد من قوة نيكه: آآآح خدي يا بنت الشرموطه. • قلت: آآآه وقف يا ابن الكلب يلعن أبوك رح تقتلني آآآي • ابراهيم: بتلعني ابوي يا بنت القحبة خدي. بقوة مطلقة ضغط بزبه بداخل كسي شعرت بان روحي ستخرج مني، وأخذ يدفع بزبه إلى الداخل والى الخارج بسرعة كبيرة كنت أتقطع من داخلي مع كل دفعة لزبه في احشائي. بل جذبني من شعري وشدني منه بقوة وزبه داخل كسي، شعرت وكأنه يغتصبني، كان ألم نياكته لي قويا مما جعلني لا أعلم بما يدور حولي بعد ربع ساعة من النيك المتواصل شعرت بمنيه يملا احشائي لقد قذف بداخلي كمية هائلة من المني. • قلت: آآآآه لا لا تكب جوا كسي، أنت رح تحبلني هيك. سكب كل منيه داخل كسي، وأخرج زبه من كسي. لم تحملني قدماي وسقطت على الأرض. • قلت: أنت اوجعتني كتير، احنا ما تفقنا هيك، كان اتفاقنا انك تنيكني بشويش. • ابراهيم وهو يدخن: وحده شرموطه بنت شرموطه متلك ما بتقررلي كيف انيكها انا الرجال وإنتي مجرد كلبه قحبه للنيك وبس فاهمه. • قمت والغضب يملأني: أنت الكلب والحقير انا فعلا سافله يللي قبلت خلي كلب متلك ينيكني. • ابراهيم: انتي فعلا سافله وبنت شرموطه، وخاينه كامن. انطلقت إلى الباب وانا غاضبة جدا وأنا ألعن نفسي وأسب نفسي لما أوصلت نفسي اليه. • قلت وانا عند الباب: افتحلي الباب يا حقير. خرج ابراهيم من وراء الطاولة وجاء الي بجانب الباب، ودون أي إنذار مسبق امسكني من شعري وشدني منه شدة قوية إلى الخلف وصفعني على وجهي صفعة قوية أسقطتني على الأرض ثم قفز فوقي وألصق وجهي بالأرض وقدمه فوق وجهي. • ابراهيم: اسمعي يا بنت القحبة ازا بتشتميني كمان مره بنيكك وبنيك امك وكل بنات عيلتك يا بنت الشرموطه، رح تدخلي معي على الغرفة جوا وانيكك وانتي عاريه من تيابك يا هلأ بمزق جلبابك عنك وبنيكك وبرميكي عاريه متل الكلبة برا خلي كل البش يشوف لحمك المنيوك، فاهمه؟ رفع قدمه من فوق وجهي وشدني من شعري إلى اعلى وبصق في وجهي. • ابراهيم: احكي فاهمه يا بنت القحبه. • قلت وانا أبكي: فاهمه. وقف ابراهيم وتركني ملقاة على الأرض وهو يقف فوقي. • ابراهيم: بوسي رجلي واعتذري مني واترجيني انيكك يا شرموطه قبل ما العن تعاريس امك. شعرت بالذل والإهانة لكني كنت واثقة من أنه لم يعد امامي مجال للتراجع وان كنت أريد ان لا يفتضح امري وان لا يقتلني هذا المجنون فعلي تنفيذ اوامره. نزلت على قدميه بل على حذائه وأذت أقبله وانا أبكي بمرارة شدية. وأثناء تقبيلي لحذائه وبينما انا أبكي شتمني وطلب مني ان أرجوه بان ينيكني. • قلت: أرجوك تنيكني ارجوك. • ابراهيم وقد ركلني بقدمه ليسقطني ارضا ثانية ويبعدني: الحقي وراي وقوليلي نيكني بدي أشعر انك عم تترجيني والا يا ويلك فاهمه. سار ابراهيم بإتجاه الغرفة وقمت انا وتبعته وانا شرموطة زانية ارجوه بان ينيكني. • قلت: ابراهيم نيكني ابوس رجليك تنيكني وتلعب علي، أرجوك ما تكسر بخاطري. جلس ابراهيم على السرير وأخذ يكلمني بهدوء عرفت انها لعبته وعلي ان اجاريه بما يريد. • ابراهيم: بس يا مريم انتي متزوجه وهيك رح تخوني زوجك. كان علي أن أرجوه وأن أقنعه بأن ينيكني لذلك كنت حريصة على تنفيذ امره خشية من غضبه. • قلت: انا ما بحب زوجي يا ابراهيم انا بحبك وبدي زبك أنت يضل جواي. • ابراهيم: ليش شلحتي خمارك بره. • قلت: بدي تنيكني. • ابراهيم: طيب يا مريم اخلعي جلبابك وتعالي مصي زبي. لم أتوقع منه مثل هذا الطلب قام من مكانه وخلع ثيابه بسرعة، وانا أيضا خلعت ثيابي على الفور خشية غضبه، وقفت امامه عارية كيوم ولدتني أمي، اقترب مني وطلب مني أن أنزل على ركبتي وأن أمص له زبه. نزلت على ركبتي وامسكت زبه بيدي وأخذت ألحس برأسه فهذا ما اعتدت أن أفعله لزوجي لكنه طلب مني ان ادخل رأس زبه بفمي، لم أفعل ذلك من قبل وخفت كثيرا فزبه كبير ومن الصعب ان أدخله في فمي الصغير، لكنه أمسك بشعري وعرفت أني إن لم أفعل فسيضربني ثانية واغضبه، وقبل ان يشدني من شعري فتحت شفتاي وأدخلت رأس زبه الكبير بفمي أمصه، كنت كمن وضعت بفمها برتقالة كاملة، شعرت بوجنتاي تتشدقان من كبر حجم زبه، واخذت امصه بلطف كي لا أؤذي نفسي وبعد مدة من المص امسك بكلتا يديه بشعري وثبت رأسي واخذ يحرك زبه إلى الداخل والى الخارج، وخلال ذلك شعرت بقضيبه يدخل إلى فمي شيئا فشيئا حاولت الممانعة نتيجة الأم فضغط زبه إلى حلقي مما جعلني اتقيأ نتيجة ذلك، فأخرج زبه من فمي لأخرج القيأ من فمي وأسعل ثم أمسك بشعري ثانية وثبت رأسي وقرب زبه من فمي عرفت اني ان مانعته وعاندته فيبؤلمني، فتحت فمي لأمكنه من ادخال زبه ثانية في فمي وأخذ ينيكني بزبه بفمي وبعد فترة من النيك بفمي ضغط بزبه إلى حلقي ثانية وشربت منيه