الأربعاء، 17 أكتوبر 2018

مرات اخويا

مرات اخويا 


ﺧﻠﻴﻨﺎ ﺍﻭﺻﻔﻠﻜﻢ ﻣﺮﺍﺕ ﺃﺧﻮﻳﺎ ﺍﻟﻤﺰﺓ ﺍﻟﺠﺎﻣﺪﺓ . ﺗﻌﺮﻓﻮﺍ ﻟﻴﻠﻰ ﻋﻠﻮﻱ ﻓﻲ ﺷﺒﺎﺑﻬﺎ ﺃﻫﻲ ﻫﻲ ﺃﻗﺮﺏ ﻭﺍﺣﺪﺓ ﻟﻬﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﺸﺒﻪ ﻭ ﻛﻤﺎﻥ ﻓﻲ ﺑﻀﺎﺿﺔ ﻭ ﺣﻼﻭﺓ ﺍﻟﺠﺴﻢ ﻭ ﻃﺮﻳﺎﻧﻪ ﻭ ﻟﻴﻮﻧﺘﻪ . ﻳﻌﻨﻲ ﺑﺼﺮﺍﺣﺔ ﺍﻟﻔﺮﺩﺓ ﺩﻱ ﻛﺎﻧﺖ ﺗﻠﺰﻣﻨﻲ ﺃﻧﺎ ﻣﺶ ﺃﺧﻮﻳﺎ ﺍﻟﻠﻲ ﻛﻞ ﻫﻤﻪ ﺷﻐﻠﻪ . ﻛﻤﺎﻥ ﻛﺎﻧﺖ ﺗﺸﺘﻜﻲ ﻣﻦ ﺳﺮﻋﺘﻪ ﻷﻧﻪ ﻳﺠﻴﺐ ﺃﺳﺮﻉ ﻣﻨﻬﺎ ﻓﻲ ﻛﻞ ﻣﺮﺓ ﻭ ﻫﻮ ﻣﺶ ﻓﺎﻫﻤﺎ ﻓﻴﺎ ﻋﻴﻨﻲ ﻣﺶ ﺗﻠﺤﻖ ﺗﺘﻤﺘﻊ ﺍﻭ ﺣﺘﻰ ﺗﺎﺧﺪ ﺣﻘﻬﺎ ﻭﺗﻘﻀﻲ ﺷﻬﻮﺗﻬﺎ . ﻟﻤﺤﺖ ﻋﻴﻨﻬﺎ ﻟﻤﺎ ﻛﺎﻧﺖ ﻋﻨﺪﻧﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﻭﺑﺼﻴﺖ ﻟﻬﺎ ﺑﺼﺔ ﻋﺮﻓﺘﻬﺎ ﺃﻧﻲ ﻓﺎﻫﻢ ﻭ ﺳﻤﻌﺖ ﻛﻼﻣﻬﺎ . ﻣﻦ ﺳﺎﻋﺘﻬﺎ ﻛﺎﻧﺖ ﺗﻴﺠﻲ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﻋﻨﺪﻧﺎ ﺑﻴﺖ ﺍﻟﻌﻴﻠﺔ ﻛﺎﻧﺖ ﺗﺪﺧﻞ ﺍﻟﻤﻄﺒﺦ ﻛﻨﺖ ﺃﺩﺧﻞ ﻭﺭﺍﻫﺎ ﺃﻋﻤﻞ ﻧﻔﺴﻲ ﺃﻣﻴﻞ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺤﻮﺽ ﺃﺷﺮﺏ ﻭ ﺃﺗﺤﺮﺵ ﺑﻬﺎ ﻛﺎﻧﺖ ﺗﻀﺤﻚ ﻭ ﺗﺒﺘﺴﺘﻢ ﻭﺗﻘﻮﻟﻲ ﺃﻭﻋﻰ ﻛﺪﺍ . ﺗﻘﻮﻟﻬﺎ ﺑﻀﺤﻜﺔ ﻭ ﻣﻨﻴﻜﺔ ﻭﻛﻨﺖ ﺃﻧﺎ ﺃﻫﻴﺞ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺃﻭﻱ . ﻣﺮﺓ ﺗﺎﻧﻴﺔ ﺷﻔﺖ ﺑﺰﻫﺎ ﺍﻟﻤﻠﻴﺎﻥ ﻃﺎﻟﻊ ﺃﺑﻴﺾ ﻣﺮﺑﺮﺏ ﻋﻤﺎﻟﺔ ﺗﺮﺿﻊ ﺍﺑﻨﻬﺎ ﻭﺷﻔﺘﻬﺎ ﻓﻮﺷﻬﺎ ﺍﺣﻤﺮ ﻭﺿﺤﻜﺖ ﻟﻬﺎ ﻭﻗﻠﺖ ﻟﻬﺎ ﻋﺎﺩﻱ ﻳﻌﻨﻲ ﻣﺤﺼﻠﺶ ﺣﺎﺟﺔ . ﺑﻘﺖ ﻫﻲ ﻓﻲ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﺍﻟﻠﻲ ﺗﺘﺤﺮﺵ ﺑﻴﺎ ﺑﻌﺪ ﻃﺪﺍ ﻳﻌﻨﻲ ﺗﻘﻮﻟﻲ ﻭ ﺗﺴﺄﻟﻨﻲ ﺑﺴﻬﺘﻨﺔ ﻭ ﻣﻴﺎﻋﺔ ﻋﺎﻭﺯ ﺣﺎﺟﺔ ﺍﻋﻤﻠﻬﺎ ﻟﻚ ﻳﺎ ﺍﺑﺮﺍﻫﻴﻢ .. ﻳﻌﻨﻲ ﺷﺎﻱ ﺃﻭ ﻗﻬﻮﺓ ﻗﺒﻞ ﻣﺎ ﻧﺎﻡ . ﻛﻨﺖ ﺃﺷﺎﻭﺭ ﻟﻬﺎ ﻭ ﺃﻣﺪ ﺷﻔﺎﻳﻔﻲ ﻛﺎﻧﺖ ﺗﺒﺘﺴﻢ ﻭﺗﻘﻮﻟﻲ ﺑﻌﻴﻨﻴﻚ ﺃﻗﻮﻡ ﻓﻲ ﻧﺺ ﺍﻟﻠﻠﻴﻞ ﻭﺃﺟﺮﻱ ﻭﺭﺍﻫﺎ ﻭ ﺃﺑﻮﻳﺎ ﻭ ﺃﻣﻲ ﺟﻮﺯﺓ ﻧﺎﻳﻤﻴﻦ ﻓﻲ ﻏﺮﻓﺔ ﻧﻮﻣﻬﻢ ﻭﺃﺟﺮﻱ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺃﺣﻀﻨﻬﺎ ﻭ ﺃﻗﻮﻟﻬﺎ ﻋﺎﻭﺯ ﺑﺲ ﺑﻮﺳﺔ . ﻛﺎﻧﺖ ﺗﻘﻠﻲ ﻋﻴﺐ ﻭﻫﻲ ﺑﺘﻠﺰﻕ ﻓﻴﺎ ﻓﻜﻨﺖ ﺃﻏﺘﺼﺐ ﺷﻔﺎﻳﻔﻬﺎ . ﺯﻋﻠﺖ ﻣﻨﻲ ﻭ ﻗﺎﻟﺖ ﻟﻴﺎ ﻋﻴﺐ ﺃﻧﺎ ﻣﺮﺍﺕ ﺃﺧﻮﻙ ﻣﻴﻨﻔﻌﺶ ﺍﻟﻠﻲ ﺑﺘﻌﻤﻠﻪ ﻓﻴﺎ ﺩﺍ . ﻗﺎﻟﺘﻬﺎ ﻭﻫﻲ ﻋﺎﻭﺯﺓ ﺃﻛﺘﺮ ﻓﺮﺣﺖ ﺑﺎﻳﺴﻬﺎ ﺍﻟﺘﺎﻧﻴﺔ ﺑﻮﺳﺔ ﻓﺮﻧﺴﻴﺔ ﻓﻲ ﺑﻘﻬﺎ ﺍﻟﺼﻐﻨﻦ ﺍﻟﺤﻠﻮ ﻟﺤﺪ ﺍﻣﺎ ﺃﻧﺎ ﺍﻟﻠﻲ ﺧﻠﻌﺖ ﺷﻔﺎﻳﻔﻲ ﻣﻨﻬﺎ ﻻﻧﻬﺎ ﺍﺳﺘﻐﺮﻗﺖ ﻣﻌﺎﻳﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﺒﻮﺳﺔ ﺟﺪﺍ . ﻧﺰﻟﺖ ﻭﺷﻬﺎ ﻓﻲ ﺍﻷﺭﺽ ﻭ ﻭﺷﻬﺎ ﺍﺣﻤﺮ ﺃﻭﻱ ﻭﻧﻔﺴﻬﺎ ﻋﻠﻲ ﻭﺭﺍﺣﺖ ﻣﺪﻳﺎﻧﻲ ﺿﻬﺮﻫﺎ ﻭﻣﺸﻴﺖ ﺭﺍﺣﺖ ﺃﻭﺿﺘﻬﺎ . ﻣﻦ ﺳﺎﻋﺘﻬﺎ ﻭ ﺍﻧﺎ ﻧﻔﺴﻲ ﺃﻧﻴﻚ ﻣﺮﺍﺕ ﺃﺧﻮﻳﺎ ﺍﻟﻤﺰﺓ ﻣﺤﺮﻭﻣﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﻨﻴﻚ ﺑﻌﺪ ﺃﻣﺎ ﺭﺣﺖ ﺃﺑﻮﺳﻬﺎ ﺑﻮﺳﺔ ﺟﺎﻣﺪﺓ ﻭ ﺃﺣﻠﻢ ﺃﻧﻴﻜﻬﺎ ﻓﻲ ﻛﻞ ﺣﺘﺔ ﻓﻲ ﺟﺴﻤﻬﺎ .
ﺃﻣﺎ ﺃﻧﺎ ﻓﺄﻋﻴﺶ ﻓﻲ ﺑﻴﺖ ﺍﻟﻌﻴﻠﺔ ﻣﻊ ﺃﺑﻮﻳﺎ ﻭ ﺍﻣﻲ ﻓﻲ ﻣﺪﻳﻨﺔ ﻣﻦ ﻣﺪﻥ ﺑﺤﺮﻱ ﻣﺪﻳﻨﺔ ﺍﻟﻐﺮﺑﻴﺔ ﻭﻟﻴﺎ ﺍﺥ ﺍﺳﻤﻪ ﻫﺎﺷﻢ ﻣﺠﻮﺯ ﻣﻦ ﻭﻻﺀ ﺍﻟﻠﻲ ﻗﺼﺘﻬﺎ ﻫﺘﺒﻘﻰ ﻣﻌﺎﻫﺎ . ﻫﺎﺷﻢ ﺑﻴﺴﻜﻦ ﻓﻲ ﺷﻘﺔ ﺗﺒﻌﺪ ﻋﻦ ﺑﻴﺘﻨﺎ ﺍﻷﺳﺎﺳﻲ ﺑﻴﺖ ﺍﻟﻌﻴﻠﺔ ﺣﻮﺍﻟﻲ 12 ﻛﻴﻠﻮ ﻣﺘﺮ ﺟﻨﺐ ﺷﻐﻠﻪ ﻓﻲ ﺷﺮﻛﺔ ﺗﻮﺯﻳﻊ ﺃﺩﻭﻳﺔ ﻷﻧﻪ ﺑﻴﻌﻤﻞ ﻓﻲ ﺍﻟﺤﺴﺎﺑﺎﺕ . ﺍﻟﺤﻘﻴﻘﺔ ﻣﺎﻛﻨﺘﺶ ﻭﻻﺀ ﻫﻲ ﺃﻭﻝ ﺗﺠﺮﺑﺔ ﻟﺪﺧﻮﻟﻲ ﻋﺎﻟﻢ ﺍﻟﺠﻨﺲ ﺃﺑﺪﺍ ﻻﻥ ﻗﺒﻠﻬﺎ ﻛﻨﺖ ﺑﺎﻋﻂ ﻣﻊ ﺯﻣﻴﻠﺔ ﻟﻴﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﺠﺎﻣﻌﺔ . ﺃﻧﺎ ﻧﺴﻴﺖ ﺃﻗﻠﻜﻢ ﺃﻧﻲ ﻓﻲ ﺑﺪﺍﻳﺔ ﻗﺼﺘﻲ ﻣﻊ ﻭﻻﺀ ﻛﻨﺖ ﻓﻲ ﺁﺧﺮ ﺳﻨﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﻜﻠﻴﺔ ﻛﻠﻴﺔ ﺣﻘﻮﻕ . ﻓﻲ ﺁﺧﺮ ﺗﺮﻡ ﺃﻭ ﺍﻟﺘﺮﻡ ﺍﻟﺘﺎﻧﻲ ﻣﻦ ﺍﻟﻔﺮﻗﺔ ﺍﻟﺮﺍﺑﻌﺔ ﺩﻋﺎﻧﻲ ﺃﺧﻮﻳﺎ ﻫﺎﺷﻢ ﺍﻧﻲ ﺃﻓﺴﺢ ﻋﻨﺪﻩ ﺷﻮﻳﺔ ﺧﺼﻮﺻﺎ ﺃﻧﻪ ﻗﺮﻳﺐ ﻣﻦ ﻗﻠﺐ ﺍﻟﻤﺪﻳﻨﺔ ﻭﺑﺎﻟﻔﻌﻞ ﺯﺭﺗﻪ ﻭﻣﻦ ﻫﻨﺎ ﺑﺪﺃﺕ ﻗﺼﺘﻲ ﻣﻊ ﻣﺮﺍﺕ ﺃﺧﻮﻳﺎ ﺍﻟﻤﺰﺓ ﺍﻟﻠﻲ ﻛﺎﻧﺖ ﻣﺤﺮﻭﻣﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﻨﻴﻚ ﺗﺸﺘﻜﻲ ﻷﻣﻲ ﻭ ﻛﻨﺖ ﺑﺄﺣﻠﻢ ﺃﻧﻲ ﺃﻧﻴﻜﻬﺎ ﻓﻲ ﻳﻮﻡ ﻣﻦ ﺍﻷﻳﺎﻡ . ﺍﻟﺤﻘﻴﻘﺔ ﺍﻧﻲ ﻣﺮﺍﺕ ﺃﺧﻮﻳﺎ ﻭﻻﺀ ﺳﺖ ﺑﻴﺖ ﺷﺎﻃﺮﺓ ﻳﻌﻨﻲ ﻫﻲ ﻣﺶ ﺟﺎﻣﻌﻴﺔ ﺑﺲ ﻣﺨﻠﺼﺔ ﺩﺑﻮﻡ ﺗﺠﺎﺭﺓ ﺑﺲ ﺷﺎﻃﺮﺓ ﻭ ﺟﻤﻴﻠﺔ ﻭﺣﺒﻮﺑﺔ ﻣﻊ ﻋﻴﻠﺘﻨﺎ ﻛﻠﻬﺎ . ﺍﻟﻤﻬﻢ ﺃﻧﻲ ﻋﺒﻴﺖ ﺷﻨﻄﺔ ﻫﺪﻭﻣﻲ ﻭﺭﺣﺖ ﻋﻠﻰ ﺑﻴﺖ ﺃﺧﻮﻳﺎ ﺍﻟﻠﻲ ﻣﻜﻨﺶ ﻣﻮﺟﻮﺩ ﺳﺎﻋﺔ ﻣﺎ ﻭﺻﻠﺖ ﻷﻧﻪ ﺑﻴﺘﺄﺧﺮ ﻋﺎﺩﺓ ﻓﻲ ﺍﻟﺸﻐﻞ ﺣﺘﻰ ﻟﺒﻌﺪ ﻋﺸﺮﺓ ﺑﺎﻟﻠﻠﻴﻞ ﺃو بيقعد مع صحابه على القهوة ومن من الأسباب اللى كانت مخليه ولاء دايما تشتكى منه رنيت جرس الباب لقيتها هى في وشي يا الهى ولاء بروب جميل بمبي رقيق شفاف شف على صدرها وجسمهاولاء جسمها جسم مثال مقسم يمكناحلى كمان من جسم ليلي علوى الون مقاستها بالظبط من فوق لتحت 36 28 36 يعنى مخصرة

الروب كان من غير أكمام تحت قميص النوم البمبي بردو وحلمات بزازها الطويلة نافرة منه كان منظر يوقف الزبر على طول الصراحة. ستها كانت متغطية وشفايفها الضيقة اللي كانت مدية على برتقالي المليانة حبتين كانت عاوزة تتقطع بوس. كمان بزازها الكبيرة كانت قدام عيني بقت تبص لي و تبتسم وراحت أخدت بالها من نفسها و قالتلي أتفضل. هنا بقا رحت أتحرش بمرات أخويا و أرضع حلمات بزازها في غرفة نومها وهي ترضع ابنها و طبعاَ مكنتش اعرف أن أخويا مش موجود غير بعدين فدخلت على غرفة الضيوف وشنطتي معايا. كان فيها سرير واحد ففردت جسمي عليه وارتميت عليه شوية أخد نفسي من المشوار. شوية و طلعت عشان أدخل الحمام فلقيت باب أوضة نوم مرات أخويا مفتوحة وهي قاعدة عمالة ترضع ابنها مازن! وقفت مذبهل من المنظر السكسي اللي قدامي. نص بزاز مرات أخويا باينة مكشوفة و حلماتها البنية عمالت تتمص من شفايف الولا ابنها و ولاء قاعدة على حرف السرير. بصراحة الشقاوة بتاعت كام شهر لما جات عندنا رجعت ليا تاني واتسحبت على أطراف صوابع رجليا.

كنت خارج نطاق السيطرة ما كنتش قادر أتحكم في نفسي.جيت من وراها و حطيت أيدي فوق بزازها وأنا أتظاهر أني بالاعب الواد مازن. ايدي الشمال على بزها الشمال ضغطت أوي فاللبن بقا يشرش من الحلمة و ولاء اتفاجأت طبعاً بوجودي وشهقت هاااا! من المفاجأة وشها احمر وهي عمالة تسألني: ابراهيم أنت بتعمل أيه؟!! أنا باستعباط و رزالة: مش عارف… ولاء مندهشة: عيب يا ابراهيم كدا شي أيديك… أنا: أنا معكلتش حاجة أنا بس ألاعب الولا مازن من ورا…كنت عمال أحسس فوق بزها الدافي و عنقها فهي بقت تصرخ وعمالة تضحك منهارة من الضحك ة الرزالة. كانت عكالة تزعق وهي مش بتقوم من مكانها يبقى دي عاوزة أيه قولو أنتو و النبي! يمكن عان الولا كان ماسك بزها يعني مكن. المهم في الوقت دا كنت نزلت الروب من فوق كتافها البيض الحلوين واكتشفت أنها مش لابسة ستيان. المرة دي بقا قامت من السرير بس أنا بيدي اليمين ضغطت فوق كتفها فاقعدتها على السرير ولكنها كانت تقاوم باصرار انها تقوم في الوقت اللي ملت فيه ببقي عشان تلتحم شفايفي بشفافها في بوسة والعة أوي. وبعدين تروح على حلمتها اللي كانت ن بوصة عشان أمصها وأرضعها فلبنها رشق في بقي. لما لبنها بسرعة طرق في بقي زي بز البقرة الوحشية الجميلة فلقيتها عمالة تتأوه و تقول أمممم و تأن ببطء. بعد ثواني قليلة بزها اليمين كان عمال يتمص و يترضع جامد من شفايف ابنها مازن فيرضع باستمرار و بزها الشمال أنا كنت عمال أرضعه حلو. بقيت أتحرش بمرات أخويا و أرضع حلمات بزازها في غرفة نومها وهي ترضع ابنها وهي عمالة تأن و تتأوه المرة دي جامد أوي وبصوت اعلى لأني كنت عمال أضرب لحم بزازها الكبيرة.

حاولت ولاء مرات أخويا أنها تدفعني عنها و تشيل راسي من فوق صدرها بس أنا مسكت يدها الشمال وبعدتها قوي و رميتها ولويت دراعها اليمين ورا ظهرها بدون أن أتوقف عن مص بزازها أو عضها أو لحسها. يا لهوي على دين بزازها كانت ناعمة دفية طرية شهية طعمة ما شفتش في حياتي حاجة أحلى من كدا. ظليت أمص و أرضع و أتحرش بمرات أخويا و أرضع حلمات بزازها في غرفة نومها وهي ترضع ابنها و أعصر بزازها و أقفشهم بين يدي حتى تعبت وهلكت. قلت خلاص أنا لازم أشرب اللبن اللي في البز الشمال فصرخت مستغيثة ضاحكة اوي: لا لا يا ابراهييييم سيبني كفاية ابوسك أيديك تعبتني و و جعتني أوووووه أأأأأأي……. انا: عارف انك سكسي و تعبانة سيبني أرضع حبة…لقيتها تزعق و تضحك وتهدد: لو ما سيبتنيش هاقول لأخوك وهاخليه يطردك و يعاقبك آآآآآآآآي بزي وجعني …في الوقت دا شفت شفايفها الحلوة اللي كلها نضارة فهجت عليهم و افتكرت أول بوسة في بيتنا ورحت هاجم عليها وبوستها بوسة فرنسية أكلت فيها لسانها وهي قفشت عليه وبدأت أمص لسانها والعق ريقها من خلال لساني وأعصر بزها الشمال بردو في نفس الوقت بيدي الشمال وابنها كان عمال يرضع بزها اليمين . هاجت أوي ولاء و كانت في صراع مع عاطفتها وشهوتها وعقلها فيبدو أن شهوتها اتغلبت لانها بقت تقطع شفايفي من انفعالها و تفتح شفافها فألعق ريقها. الحظ الوحش كان ورايا لان الجرش رن وأنا جريت طوالي على غرفة الضيوف و سبتها بزازها مكشوفة. بعد أما عدلت من ملابسها و دخلت بزازها وحزمت شريط روبها جاتني الأوضة و قالت ليا أرد وأشوف مين…

بنت اختي الممحونة اجبرتني انيكها بطيزها

بنت اختي الممحونة اجبرتني انيكها بطيزها



بدأت حكايتي مع بنت اختي منذ فترة طويلة ذلك انها كثيرة النشاط والحركة والحيوية وكثيرا ما تمزح معي مزح حركات ولعب وضحك وكل شي يعني راميه حالها علي وعمرها تقريبا عندما بتدا القصة حوالي 16 سنة وهي جسمها كويس ومليان وكل اعضائها بارزين بشكل واضح لما تكون لابسة بيجاما رياضية - يعني بزازها واضحات جدا وحلماتها نافرات من خلف البلوزة وطيزها اكتر من واضحة لانه البنطلون بكون خاشش بنص طيزها وطيزها ماكلته لجوى _وكسها بارز ومعلم وواضح يعني شفراته مبينه على البيجاما - المهم كانت دايما بتحب تحكي معي وتمزح - ويوم من الايام كنا عند دار ابوي معزومين وبعد ما خلصت العزومة طلعت على داري في الطابق الثالث عشان ارتاح شوي وبعد عشر دقايق رن جرس الباب وطلعت هي بنت اختي بنفسها جاي لعندي ودخلت وقعدت وصارت تمزح معي طبعا كنت مغير ملابس ولابس شورت وزبي أير لما صارت تتباطح معي وصار كبير وواضح وهي شافته بس من داخل الشورت شكلها كانت هايجة وحابة تنتاك ولما شافت زبي زي هيك صارت تحكيلي خالووو شو هاد ,...انا حكتلها هادا زبي خالوااا شو ما بتعرفي انه الي زب ...صارت تضحك بمياعة وتحكيلي اه بعرف ...بس ما بعرف انه هيك كبير طلعه اشوفه خالو...انا ترددت شوي...بس طلعته وشافته ...ولما شافته عالطبيعة انهبلت بمحنة وحكتلي اووووو هادا كتير كبير كيف مرت خالي بتتحمله ...حكتلها عادي بتتحمل اللي اكبر منه ومسكته وصارت تلعب فيه وتحرك فيه وانا ولعت على الاخر ...وصرت احسس عليها وعلى طيزها وبزازها وهي ساكتهة وبتلعب فيه ومنسجمه مع الوضع وانا صرت اشلح فيها وشلحتها كلسونها وياااااااااه شو كس وطيز عليها طيز بتخوووف صار زبي زي النااااااااار من المحنة ونيمتها على بطنها على الفرشة الارضية وصرت العب بطيزها وابوس فيها والحس جوات طيزها بلساني وانا كتير مستمتع ومنتشي وهي غايبة عن الوعي من الانبساط ومغمضة عيونها وانا صرت احط بصاق على اصابعي وافرك بخزق طيزها كان خزقها كويس وبتتحمل ومع الفرك هي تنمحن وتتأوه كتير وتصير تطلع صوت محنة وانا ازيد الفرك بخزقها حتى

صار خزقها جاهز للنيك وصار لونه حمر من كثرة الفرك وبعد شوي رفعت طيزها لفوق وخلاتها تتركى على ايديهاوصارت طيزها مقابل وجهي وحضرت زبي عشان افوته وحطيت عليه بصاق وقبل ما احطه بطيزها شافته ولفت وجهها وفتحت فلقة طيزها بايدي وبلشت اقرب زبي...لباب طيزها شوي شوي وحطيته على باب خزقها

واول ما حطيته انتفضت زي اللي قرصها شي ورديت رجعتها لورى على زبي وفوت راسه وخلاته وصرت العب بكسها من قدام وزبي بطيزها وهي انمحنت اكتر لما لعبت بكسها ونسيت طيزها انا بلشت افوته اكتر وهي منسجمة مع الوضع ورديت طلعته لبره وحطيت عليه بصاق اكتر عشان ادحشه بطيزها للاخير...المهم حطيت عليه بصاق على راسه ودحشته بطيزها مرة وحدة وانا ماسك خصرها بايدي التانية خوف ما تفلت وصارت تصيح وزبي بطيزها وخلاته مدحوش وانا شادد عليها على زبي حتى سكتت وانسجمت مع زبي وصرت انيكها براحتي


افوته واطلعه بكل راحة وانا مبسوط ومكيف على طيزها حتى قربت لحظة القذف وهاي لحظة عندي لا يمكن حدا يتصور كيف بكون شعوري واحساسي والنشوة اللي انا فيها بكون زي الكهربا افوت واطلع زبي بطيزها وبعد لحظات صابتني رعشة القذف وصرت اصرخ صريخ من اعماق قلبي من شدة النشوة والمتعة اللي بحس فيها بهاي اللحظة وصوتي واضح مع النيك وقذفت حليبي السخن بأعماق طيزها وانا ماسكها من خصرها وخلات زبي غرقان مع الحليب جوات طيزها حوالي 5 دقايق وهي مستسلمة وساكتة ومستمتعة بزبي والنياكة .

الأحد، 14 أكتوبر 2018

طالب الجامعة وخالته المثيرة

طالب الجامعة وخالته المثيرة 




 ادرس احد الفروع الجامعية واسكن وحيدا” في شقة استأجرتها لدى دخولي الجامعة حيث اني ادرس في مدينة غير مدينتي حيث نشأت . وكوني اسكن بمفردي , كانت امور السكس ميسرة لدي حيث كنت أحضر الفتيات الى الشقة و نستمتع بالنيك دون أزعاج . قضيت حياتي الجامعية هكذا من الناحية الجنسية ومؤخرا” بدأت اشعر بالملل من الجنس التقليدي , وأحببت أن يحدث شئ جديد لم اختبره من قبل …وفي أحد الأيام تلقيت اتصالا” من خالتي لتخبرني أنها ستأتي لتقيم عندي بضعة أيام ريثما تنجز بعض الاعمال التي كلفتها الشركة التي تعمل بها لأنجازها في المدينة التي أدرس بها .. رحبت بها طبعا” لكني أيضا” تضايقت لأني لن استطيع أن أحضر أحدا” الى البيت وهي عندي أي أن النيك سيتوقف لأيام ولم أكن معتادا” على ذلك ..كان عمر خالتي 32 متزوجة منذ 4 سنوات وليس لديها أولاد وكانت رائعة الجمال بشرتها بيضاء ناصعة تفيض حيوية شعرها فاحم السواد وكذلك عيونها الواسعة , أما فمها فكان سلة فاكهة معلقة في وجهها . أما جسمها فقد كان تحفة اغريقية طولا” وتناسقا” و اكتناز , وكنت لاأزال أذكر بعض تفاصيله منذ كنت بسن الثانية عشر عندما كانت تبدل ملابسها في غرفتي أثناء زياراتها المطولة لمنزلنا قبل زواجها , دون أن تعير انتباها” لوجودي بداعي أني صغير , لكني كنت وقتها في بداية مراهقتي حيث الصور الجنسية التي تلتقط لا تمحى أبدا”….
وصلت خالتي في اليوم المحدد واستقبلتها بفرح وكذلك هي كانت سعيدة حيث لم نلتقي منذ مدة طويلة . جلسنا وأكلنا وشربنا وتبادلنا الأحاديث … مر يومان على هذا المنوال ولم يخطر ببالي أي شيء غير طبيعي .. و كما ذكرت سابقا” فقد بدأت أشعر بالضيق وبحاجتي للجنس الذي أدمنت عليه , حيث لم تكن تتاح امامي أي فرصة للأنفراد بالبيت لوحدي أضافة لأني أعطيتها نسخة عن المفتاح تحسبا” من أن تأتي للبيت وأكون خارجه ..وبدت أن أقامتها ستطول عندما سمعتها تخبر زوجها بذلك عندما اتصل بها مرة للاطمئنان ..كانت شقتي صغيرة غرفة نوم وصالة جلوس واستقبال, أعطيتها غرفة نومي لتنام بها وكنت أنام في الصالة على الأريكة بعد مشاهدة بعض المشاهد السكسية من أفلام السكس لدي وذلك بعد أن تكون قد نامت , حيث وجدت بها بعض العزاء عن انقطاعي عن النيك لكن هذا العزاء لم يكن ليكفي.. عندما كانت خالتي تأتي من العمل أكون غالبا” قد سبقتها فتبدل ملابسها وتحضر الطعام وتستحم لنأكل و تخلد للنوم ساعة أو اثنين لتصحو بعدها مساء” وتجلس معي لنتسلى أوتغادر للسوق أو لزيارة بعض الأصدقاء القدامى لتعود ليلا” وتنام…أخذت حالتي تسوء أكثر وأكثر , ومرة” كنت لوحدي أنتظر قدومها على الغداء وأفكر بحل لمشكلتي تذكرت أيام المراهقة عندما كنت أشاهد خالتي عارية وهي تبدل ملابسها فلم أحس إلا وبإيري ينتصب بشدة فقلت لما لا أعيد تلك الذكريات , وبينما أنا كذلك وإذ بها تدخل الشقة رحبت بها , وقلت ((بدلي تيابك واعملي حمام لبينما جهز الغدا))تفاجئت فلم تكن من عادتي ان احضر الطعام وهي موجودة , ولكنها فرحت وقالت((تأبش ألبي يا مريح خالتك)) فقلت في نفسي ((لسا بدي ريحك عالآخر)) ورحت أراقب بشبق ساقاها البيضاء اللماعة و مؤخرتها الممتلئة وهي تتمايل مع خطواتها تحت تنورتها التي تكاد تتمزق لشدق ضيقها بينما هي في طريقها للغرفة… ذهبت للمطبخ و وضعت الطعام الجاهزالذي كنت قد أحضرته من السوق في الميكرويف , ثم اتجهت إلى غرفة نومي حيث كانت تبدل ملابسها , كان الباب مغلق فنظرت من فتحة المفتاح التي كانت تكشف كامل الغرفة الصغيرة تقريبا” لتبدأ المتعة و لأصعق تماما” بما شاهدت لاحقا” ….
كانت خالتي ترتدي لباس العمل الرسمي لدى دخولها المنزل , وهو تنورة تظهر ساقيها حتى الركب مع جاكيت رسمية وقميص رقيق تحتها , وعندما نظرت من الفتحة كانت قد خلعت الحذاء والجاكيت ووقفت أمام الخزانة لتضعها بها , مدت خالتي يدها إلى أزرار قميصها وأخذت بفكها وخلعته ليظهر معظم صدرها المكتنز فارا” من سوتيانها متمردا” عليه ومطالبا” بحريته .. ثم دفعت بطيزها للخلف و أنزلت تنورتها وانحنت لتبان طيزها الأسطورية البيضاء وكأنما نحتت من العاج , رأيت طيزها تتسع وتتباعد لتظهر أكبر و أحلى بعد أن تحررت وقد ابتلعت كلسونها الأسود الصغير المشدود والملموم داخل خندقها العميق .. استدارت للأمام فرأيت كسها منتفخا” ومرسوما” من وراء كلسونها الرقيق .. وضعت ثيابها في الخزانة وأخذت منها ملابس داخلية وغيرها فعرفت أنها ستخرج وذهبت الى المطبخ وأنا في حالة هياج لاتوصف وأيري أمامي يكاد يفضحني , حيث كنت أرتدي شورت قصير .. خرجت من الغرفة وهي تضع روب الحمام عليها ودخلت الحمام , أسرعت الى باب الحمام لأجدها لم تغلق الباب جيدا” وأن بإمكاني رؤيتها .. اتخذت موقعا” جيدا” للنظر ويدي تمسك أيري الصلب الذي كاد ينفجر ..كانت قد خلعت السوتيان وبان ثدييها الكبيران المدوران, كانا مشدوديش ومطلان على جسمها كأطلالة جبلين شامخين على سهول خصبة , تتوسط كل منهما هالة وردية واسعة في مركزها حلمة عنابية غامقة .. وبينما أتأمل نهديها بشبق مدت يدها إلى كلسونها , فتسارعت دقات قلبي كمن يشاهد هذا المنظر لأول مرة , ولكن بالفعل كنت أول مرة أرى فيها أمرأة ناضجة بهذه الإمكانيات والجمال عارية أمامي , ومن هذه المرأة ؟؟ إنها خالتي , حيث كنت اعتدت على نيك المراهقات والبنات اللاتي اصطادهم في الجامعة ..امسكت بكلسونها وأنزلته ببطئ حتى انكشف القليل المستور من طيزها وبقي عالقا” بين فخذيها عند كسها وكأن قسما” منه كان قد انحشر بين أشفار كسها , خلعت الكلسون وهي تدفع بطيزها للوراء باتجاهي فاتسعت طيزها وتباعدت أردافها ليظهر كسها الناعم المنتوف بأشفاره الوردية الغامقة المنتفخة قلت في نفسي ((إذا هلأ هيك كيف لكان بيكون لما بتنتاك؟؟))..لكن وقتها لم أتمكن من رؤية بخش طيزها لأن طيزها عميقة وممتلئة … وقفت تحت الدوش وأخذ الماء يسيل على جسدها الناعم وأخذت تفرك جسدها بالصابون وتمرر يديها على كل جزء منه , ولكنها كانت تركز على صدرها وطيزها و اعتنت كثيرا” بدعك كسها وتنظيفه , كانت أصابع يدها تنزلق بسهولة بين أشفار كسها , آآآه كم تمنيت لو كان أيري مكانها .. أنهت حمامها و بدأت بلبس ملابسها الداخلية عندها اسرعت باتجاه المطبخ و أنا أتخبط بمشيتي مما رأيت .. خرجت وهي ترتدي روب الحمام وذهبت للغرفة ولبست شورت وبلوزة قصيرة وجلست في الصالة تتابع التلفزيون ونادت لي ((خالتو ماجهز الغدا )) فرديت بارتباك ((ثواني خالتو وبيجهز)) … تناولنا الغداء وجلسنا بعدها نتحدث ونتابع التلفزيون وعيني لاتفارق جسدها وخاصة أنها ترتدي شورت وإن كان غير قصير ..وأثنائها خطرت ببالي فكرة .. سألتها ((بدك تطلعي اليوم المسا؟؟)) قالت ((لأ حبيبي اليوم تعبانة وبدي أرتاح))قلتلها ((لكان اليوم بنسهر سوا لأنو بكرا عطلة ومافي نوم بكير متل كل مرة)) قالت(( أي ليش لأ خالتو سهرنا لنشوف)) قلت بنفسي (( بدي سهرك سهرة نيك بحياتك ماتنسيها)) …. قمت وبدلت ملابسي وقلت لها (( أنا طالع عندي شغل مابتأخر ارتاحي أنتي , رح جبلك أفلام فيديو تتسلي فيها لحتى أرجع)) دخلت غرفتي وفتحت خزانتي الخاصة وأخرجت منها بعض الأفلام العادية و وضعت بينها أقوى فيلم سكس لدي .. وضعت الأفلام بجانب التلفزيون وقلت لها((هاي الافلام شوفي اللي بتحبيه)) … خرجت من البيت وكلي أمل أن يقع فلم السكس بين يديها وتشاهده , خاصة أنها لم تحظى بالنيك منذ أيام بعد قدومها إلي …عدت بعد ساعة وفتحت باب الشقة فجأة فرأيتها تجلس على الكنبة وهي تفتح رجليها وتضع يدها داخل الشورت ويدها الأخرى تعصر نهديها ..علمت وقتها أنها كانت تتابع فلم السكس وهذه بداية الخطة .. ارتبكت كثيرا” وبالكاد لملمت نفسها وأغلقت التلفزيون ولكن الفيديو بقي يعمل , دخلت وقد بدا وجهها محمرا” وهيئتها فوضوية قلت لها(( مرحبا خالتو اتأخرت عليكي شي )) ردت بارتباك ((لأ خالتو ))… قامت بسرعة ودخلت الغرفة بينما راقبت طيزها وهي تهتز لسرعتها بالمشي , توجهت مسرعا” للباب ونظرت من الثقب فرأيتها وقد استلقت على السرير وأنزلت الشورت والكلسون دون أن تخلعهما ويدها تدعك كسها المنتبج بشدة وتدخل أصابعها داخل كسها وجسمها يلتوي ويتقوس ففكرت أنه يجب أن أوقفها قبل أن تبلغ النشوة لتبقى متهيجة , طرقت الباب بينما أراقبها وارتبكت مجددا” , فقامت ورتبت هندامها و فتحت قلت(( شو رأيك تعمليلنا فنجانين قهوة لبينما غير تيابي)) ضحكت وهزت رأسها موافقة.. دخلت الغرفة وخلعت ملابسي دون أن أغلق الباب وكان أيري منتصبا” بشدة من منظرها وهي تلعب بكسها حتى كاد يخرج من الكيلوت الذي أرتديه .. نظرت باتجاه المطبخ بشكل مباغت لأجدها متسمرة على بابه وهي تنظر إلي, ارتبكت من جديد ودخلت المطبخ , استغليت الفرصة وخلعت الكيلوت ولبست الشورط بدونه لأريها أيري الكبير الضخم فتزداد تهيجا” , وفتحت خزانتي الخاصة التي تحوي ما لذ وطاب من المجلات والأفلام السكسية , ووضعت علبة سجائري فيها فوق المجلات ..
خرجت وذهبت للمطبخ وكان صغيرا” وقلت ((بدك مساعدة)) فقالت (( خود الفناجين والمي عالصالون )) وبينما كنت أتحرك كنت أتعمد أن ألامس أيري المنتصب بطيزها وأحست هي به وشعرت أنها مستمتعة .. ذهبت للصالون بينما أحضرت هي القهوة ,جلست قبالتها ورفعت رجلي ليظهر أيري لها ولو قليلا” .. تناولت نصف الفنجان بينما أحدثها عن علاقاتي لكن بدون تفاصيل , و لاحظت أنها تسترق النظر باتجاه ايري.. وفجأة” قلت لها (( خالتو علبة الدخان بخزانتي جيبيلي ياها )) .. قامت إلى الغرفة حيث الخزانة وهناك طال غيابها .. قمت بهدوء ونظرت من الباب فرأيتها تتصفح إحدى المجلات بشهوة عارمة ويدها تمسك كسها بشدة .. رجعت وتركتها فترة ثم ناديتها ((خالتو وين السجاير)) , جاءت مسرعة وبيدها السجائر .. جلست وبادرتها بالسؤال ((شو عملتي بغيابي شفتي الأفلام اللي عطيتك ياهون , عجبك شي منهم)) , نظرت باتجاه أيري الذي بدا أكثر وضوحا” بعدما عدلت وضعيتي وقالت لي ((عجبني فلم يمكن أنت حاطو بالغلط بين الأفلام )) قلت ((شو هالفلم )) قالت (( هيدا اللي بعدو بالفيديو )) فتحت التلفزيون وكان الفيلم لازال في وضعية التشغيل , وظهرت لقطة لأمرأة تنتاك في طيزها عندها تظاهرت أنا بالأرتباك فبادرت هي بالقول ((حبيبي شي طبيعي أنو الشباب بعمرك يشاهدو أفلام سيكس ويمارسو الجنس إذا صحلهم منشان يصير عندهم خبرة قبل الزواج ويكونو عند حسن ظن زوجاتهم ويشبعوهم نيك , وحتى مايعذبوهم متل ما أنا عم أتعذب)) .. سألتها وقد عرفت الجواب مسبقا” ((خالتو وأنتي كيف عم تتعذبي)) جاوبت بتمرد وفجر حادين ((ما عم أشبع نيك , مانك شايف هالجسم الوالع شو بيطفيه؟؟)) ….عندها أحسست أنها الفرصة المناسبة فقمت ووقفت أمامها وايري منتصب بشدة تحت الشورت قبالة وجهها وقلت ((أنا مستعد أعمل أي شيء ولا شوفك عم تتعذبي )) .. عندها نظرت لأيري بنهم وقالت متغابية ((وأنت شو بدك تفيدني )) قلت لها وأنا أخرج أيري الضخم من الشورت ((هادا بيفيدك إذا بدك)) ……
نظرت بشبق ونهم إلى زبي الكبير وكابرت على كسها بالكذب وقالت ((أنت ابن أختي ما بيجوز تنيكني )) فقلت مراوغا” ((أنا أبن أختك وأحق من الغريب بحل مشكلتك , ولا بدك تقنعيني أنو بعد هالعذاب مارح تطلع عينك لبرا وتشرمطي مع الرجال , أوليكون بدك ياني جبلك شباب ينيكوكي و يشبعوكي واشتغلك عرصا)) ..عندها نظرت إلى عيني نظرة شرموطة محترفة وقالت وهي تحول نظرها إلى أيري ((بصراحة زبك حلو وكبير خاصة” راسو لنشوف كيف رح تستعملو))…وهجمت على أيري , أمسكته بيدها ودفعته داخل فمها كله بالرغم من حجمه الكبير وأخذت تمصه بشراهة وتبصق عليه , كانت تدخله حتى بلعومها وتكاد تختنق به ولم تبالي بل كانت في قمة إثارتها , نزلت عن الكنبة للأرض وأدخلت رأسها بين فخذي وأخذت تمص بيضاتي وتلحسهما بشبق كبير, حتى بخش طيزي لحسته بلسانها الحار .. استمرت في المص بينما كنت أتأوه ألما” ولذة , بعدها أمسكت رأسها بكلتا يدي ورحت أدفع بأيري داخل فمها وأسحبه بقوة وعنف ,في حين كانت تأن و اللعاب يسيل من فمها بغزار .. سحبت أيري من فمها وذهبت للغرفة مسرعا” فصرخت (( وين رايح تعا طفي ناري )) لم أكترث لكلامها وتابعت إلى خزانتي وأخرجت منها علبة مرهم مخدر ورحت أضع منه على أيري لأنه كان على وشك القذف بعد ما تفننت في مصه وبعد أن نكتها بعنف في فمها ..نظرت للوراء وإذ بها تقف على باب الغرفة وهي تبتسم وتعض على شفاهها((تأبر ألبي من هلأ فنان وخبير كيف بس تتزوج ؟؟ نيال مرتك عليك , لكان متل هالحمار اللي عندي المخدر كلو مو سمعان فيه)) _(( لسه ما شفتي شي من الفن والخبرة )) ._((أنا جاهزة ومولعة شوفني كل شي عندك)).. عندها اقتربت مسرعة مني وحضنا بعضنا وأخذنا نقبل بعضنا ونمص شفاه بعض وأدخلت لساني في فمها و راحت تمصه حتى أحسست أنها ستقتلعه من جذوره وتبتلعه , نزلت إلى رقبتها أمصها وألحسها بينما كانت تأن وتتلوى بشدة .. امسكت ببلوزتها وخلعتها عنها ونزعت سوتيانتها بخفة وسرعة لينفلت ذلك الصدر أمام وجهي , هجمت عليه أمص حلماتها وقد بدت أغمق وأكثر انتباجا” مما رأيت سابقا”,طرحتها على السرير وأنا فوقها ارتوي من صدرها المكتنز وأثناءها خلعت ملابسي بالكامل , وإذ بها تمسك بأيري وتتحسس بيضاتي وتقول((يأبرني هالزب شوكبير وحلو بدي ياه يشقني ويشبعني نياكة)) .. زادت هذه الكلمات من حرارتي فنهضت وأمسكت بشورتها وسحبته لأرميه جانبا” , رفعت رجليها وباعدتهما وأمسكت بكلسونها السترينغ وسحبته للأعلى حتى ركبها , لأجد نفسي أمام أجمل كس رأيته في حياتي .. وجائني الجواب عن تساؤلي عندما راقبتها بالحمام _ إذا هلأ هيك كيف لكان بيكون لما بتنتاك؟؟_ كانت أشفارها متورمة بشدة وزنبورها منتفخ لآخر حد , وكان الإحمرار الشديد يغلف كامل كسها الغارق بسيل من إفرازاتها الشهية .. ضغطت رجليها نحو صدرها فارتفعت طيزها قليلا” وبان بخش طيزها لأول مرة .. بدا بخشها ناعم وصغير جدا” كحبة سمسم , عميق تحيط به هالة شديدة السمرة تتوسط طيزها الناصعة البياض .. لم أكن اطيق صبرا” بعدها لأتذوق رحيق كسها الرطب , نزلت بلساني عليه ألحسه بشراهة ممررا” لساني من زنبورها وحتى فتحة طيزها , وأخذت بمص أشفارها كلا” على حدا وبمداعبة زنبورها بأسناني حتى علا صوتها وتحولت أناتها وآهاتها إلى صراخ (( لحسو .. مصو.. فوت لسانك .. نيكني بلسانك قبل زبك .. بسرعة رح يجي ضهري ..)) .. ازداد حماسي فباعدت أشفارها بيدي حتى بانت فتحة كسها الصغيرة , وسرعت عملية اللحس وأدخلت لساني في فتحة كسها وقمت بتحريكه داخله بكل الأتجاهات , بينما كان أنفي يداعب زنبورها المنتصب , مما زاد صراخها (( آآآآآه أووووه , الحاس يا كس خالتك .. فوت لسانك حركو أكتر )).. فلبيت طلبها وأنا أقول (( بدي آكلو أكل حتى أشبع منو )) … وفجأة أمسكت بشعري وضغطت رأسي على كسها وتقوس ظهرها بشدة وشهقت شهقة كبيرة وأخذت تصيح (( إجاااا إجاااا ضهري آآآآآه )) وتقلص فرجها وتدفق ماء كسها الذكي وسال على وجهي لينتفض جسمها بعدها عدة نفضات وترقد هامدة على السرير… رفعت رأسي ونظرت إليها لأجدها وقد أغمضت عينيها وابتسامة عريضة مرسومة على وجهها تنم عن سعادة وشعور بالرضا .. كنت خائفا” بعد أن بلغت نشوتها وارتوت أن تعود لوعيها وتندم على ماجرى من نيك محرم , لكن علامات وجهها كانت تدل على عكس ذلك تماما”… ارتميت بجانبها وأيري بأشد انتصابه للأعلى فهو لم يفرح بكسها بعد , فما كان منها إلا أن امسكت به وقالت (( تأبرني إذا بلسانك الناعم عملت فيني هيك , شوبدك تساوي بهالزب التخين ؟)).. _ (( لسه ما عملتلك شي , السهرة بأولها و النيك لسه مابلش )) .. ضحكت بدلع وغنج كالشراميط وقالت (( خالتو شوي شوي عليي , أنا مو متعودة على هالنيك , جوز خالتك ماخرج نياكة , يعني خروق , وأيرو يادوب أكبر من لسانك بشوي )) .. _ (( منشان هيك كسك بعدو ضيق , لكان كيف بدك تتحملي زبي مع راسو الكبير ؟؟ يكون بعلمك مارح أرحمك )) .. _(( ولا يهمك , أنا من زمان ناطرة هيك نياكة , ومشتهية زب كبير متل زبك حتى لو شقني , أصلا” هيك النيك أوبلا , بعدين تأبر كس خالتك ما بينخاف عليك خبير وفنان نيك , اتحرك صار دورك لازم ترتاح أنت كمان حتى تكفيني بقية السهرة ..اليوم مافيه نوم )) ….
نهضت على الفور بينما ظلت هي مستلقية , جثوت فوق صدرها ووضعت أيري بين نهديها بينما قامت هي بضغطهما حول أيري . نكتها بصدرها قليلا” ثم وجهت أيري إلى فمها وقامت بمصه بنهم وشراهة وكأنها المرة الأولى .. رطبت أيري جيدا” بفمها وأشبعته بلعابها الكثيف , سحبته ونزلت عن السرير ورفعت رجليها وباعدتهما قليلا” فانفتح كسها أمامي , قمت بلحسه لحستين مرطبا” أياه بلعابي .. أمسكت بأيري ورحت أدعك رأسه بكسها فصارت تتأوه وصرخت بي (( دخله شو ناطر.. امحنتني .. صار كسي نار )) _((مستعجلة ياخالتو ياشرموطة .. رح ندمك عالساعة اللي إجيتي فيها لعندي )) _ (( بسرعة ندمني لشوف شوناطر )) .. لم تكد تنهي كلمتها الأخيرة حتى ضغطت أيري ضغطة قوية دخل معها كله بكسها دفعة واحدة أحسست معها بحرارته العالية وانقباضه على أيري .. صرخت بقوة على إثر ذلك وجحظت عيونها وأخذت تلتوي وتنتفض من الألم بينما ثبت رجليها بقوة على كتفي .. لم أكترث وتابعت أنيكها بسرعة وبعنف غير آبه بما كانت تصرخ وتقول (( شقيتني يامجرم .. حرام عليك .. شوي شوي .. أنا خالتك مو شرموطة من شراميطك )) .. _ (( شو مفكرة لكان.. هيك النيك وأنت بدك تنتاكي .. أصلا” وحدة بجمالك وبجسمك اللي بيمحن ما لازم تنتاك غير هيك )) .. سكتت بعدها وبدا أن كلامي قد أقنعها و بأنها بدأت تستلذ بهذا الألم والنيك العنيف بعد أن اتسع كسها قليلا” , فأخذت تتجاوب مع حركتي وأمسكت صدرها بيد تدعكه بينما وضعت أصابع الأخرى في فمها تمصها بشراهة .. استمريت بنيكها بهذه الوضعية فترة قصيرة كنت خلالها أدخل أيري وأخرجه بقوة وأحيانا” كنت أدفعه بشكل مائل ليرتطم بجدار كسها يمينا” وشمالا” , فينتفض جسمها وتشهق بأعلى صوتها , لكن هذه المرة كانت تستلذ بعد أن راقها الأمر وطاب لها فتطلب المزيد (( آآآي نيكني كمان .. أقوى .. فوتو أكتر .. شقني .. افتحلي كسي .. وسعلي ياه ))…عندها أسرعت من حركة زبي , ثم أخرجته وأمسكت به , وأخذت أدخل رأسه وأخرجه هكذا عدة مرات لأني كنت أعلم أن أصعب جزء من أيري يدخل بكسها هو رأسه نظرا” لكبر حجمه , وكانت مع كل حركة تزداد أنينا” وتأوه … سحبت أيري من كسها ووجهته باتجاه فمها , وفهمت على الفور ما أريد فأخذت تمصه وتضع بيضاتي بفمها , بينما قمت بمداعبة كسها وطيزها بيدي ..أثناء ذلك قلت لها ((وجعتك ماهيك؟)) .._ ((بس وجعتني كنت رح تموتني , حسيت كسي رح ينشق , بس كنت مبسوطة كتيير بهالنيك العنيف )) .. _(( بدنا نغير الوضعية , مامليتي منها )) .. ((أنت كيف ما نكتني بزبك مابمل , أنت بس نيكني وماعليك المهم تشبعني )) .._(( الظاهر أنك مارح تشبعي , وبصراحة كمان مابينشبع منك , يسلملي هالكس الساخن وهالطيز الكبيرة المهبرة )) .._(( عنجد خالتو طيزي كبيرة)) .. هنا صفعتها على طيزها صفعتين خفيفتين وقلت _ ((كبيرة وحلوووة , بتجنن للنيك )) غمزتها , فابتسمت وعضت على شفاهها وقد عرفت ماينتظرها لاحقا”… بعدها وقفت والتقط علبة المخدر ووضعت القليل على أيري , واستلقيت بجانبها , فعدلت وضعيتها وأدارت لي ظهرها وطيزها ورفعت رجلها , فانفتح كسها وبدا شديد الأحمرار وفتحته أوضح من ذي قبل تحت تأثير ضربات أيري الموجعة .. وضعت أيري على فتحة كسها ودفعته بهدوء هذه المرة ورحت أنيكها جانبيا”بشكل عادي , فلم يرق لها الأمر كثيرا” , إذ كانت تنتظر نياكة عنيفة كما في السابق .. قررت أن أعوضها بشيء آخر , فمددت يدي تحت خصرها حتى وصلت إلى كسها من الأمام حيث يدخل أيري ويخرج , ورحت ممسكا” بزنبورها وأنا أفركه بعنف , ووضعت يدي الأخرى على صدرها أدعكه بشدة وأفرك حلمتيه .. نظرت إلي وابتسمت كناية عن الرضا , أشرت لها بشفاهي فرفعت رأسها وأدارته نحوي للوراء , وأخذنا نمص شفاه بعضنا وألسنتنا ولعابنا يسيل بغزارة , وفجأة ابعدت رأسها عني وقالت كمن خطرت بباله فكرة جهنمية (( خالتو خليني أقعد عاأيرك)).._((أي اقعدي تقعدي على قبري )) .. استلقيت على ظهري , بينما قامت ووضعت رجليها على جانبي خصري ووجهها مقابل لي .. انحنت وأمسكت بأيري ووضعته على كسها ونزلت بقوة عليه ليدخل حتى أعماق كسها ولتصرخ صرخة مدوية, تعالت آهاتها بينما راحت تصعد وتنزل بقوة , في حين أمسكت بصدرها ورحت ألاعبه , تسارعت حركتها وكانت طيزها الطرية ترتطم ببيضاتي عند نزولها فأحسست بمتعة كبيرة وشعرت أني سأقذف وبنفس الوقت ازداد هياجها وأنينها , قلت (( ضهري رح يجي )) _ (( وأنا كمان طول بالك , اصبير شوي )) .. وبعد ثواني لم أستطع كبح صنبور المني فكررت(( رح يجي ضهري بكسك )) .._ (( معلش جيبو بكسي خليه يطفيني )) ..انفجر أيري داخل كسها الحار مفرغا” كامل حمولته من المني , بينما جلست هي بشكل تام على حوضي تتمايل وتتاوه معلنة بلوغها النشوة أيضا” …اضجعت فوقي ورحنا نتبادل القبل , وأيري لازال داخل كسها .. وضعت رأسها على كتفي وقالت (( أنا مو مصدقة أني عم أنتاك هالنيك , ومن مين من ابن أختي هالفحل )).._(( زعلانة يعني لأنو أبن اختك عم ينيكيك ويبسطك)) .. _(( بالعكس لما بيتحقق حلمي بالنيك عاإيدو أحسن ما روح ونييك الغريب , ما أنت هيك ألتلي ؟؟)) .._((أكيد هيك لأنو مرة متلك بهالطيز المليانة وهالصدر النافر بتشوف مليون زب تحت أمرها , وكل زب أكبر من التاني )) .._((بس أنا ماعدت بدي غير أير واحد ينيكني ويكيفني , هو أيرك يا روح خالتك )) .._((وأيري جاهز عاطول ينيكك ويبسطك , أنا ماصدقت شفت متل كسك وطيزك اللي بيحلم فيهون كل أير)).. _((خالتو… شوأكتر شي عجبك فيني )).._((بصراحة .. طيزك )).._((ليش طيزي لهالدرجة حلوة؟ وشو عجبك فيها)) .._(( لأنها كبيرة وبالرغم من هيك محافظة عاشكلها وتناسقها , وأكتر شي عجبني بخشها الناعم , الظاهر جوز خالتي ماعم ينيكك بطيزك ؟)) .._((هه .. هوي يشبعني نيك بكسي بعدين ينيكني بطيزي )).._((يعني ماانتكتي ولامرة بطيزك؟؟)).._((منين ياحسرة خالتك , ولا بعرف الطعمة…المهم هلأ , شورأيك بحمام سوا؟؟)) .._((ليش لأ )) ..نهضت وهي تضع يدها على كسها مغلقة فتحته لكي لايسيل المني منها واتجهت إلى الحمام , أخذت المخدر و لحقت بها لأجدها تنظف كسها تحت الدوش.. وقفت أمامها وعانقتها وتبادلنا القبل والمص وقد بدأ أيري بالأنتصاب بسرعة البرق .. توقفت قليلا” وقلت لها (( طوبزي وفرجيني أحلى شي عندك )) .. فالتفت وأدارت طيزها نحوي وانحنت وأمسكت بفلقتي طيزها وباعدتهما , ليظهر بخشها الناعم البريء الذي لم يعرف النيك يوما” , متوسطا” طيزها البيضاء الكبيرة …لم أحتمل المشهد , إذ هجمت على طيزها برأسي وأدخلت وجهي بين الفلقتين ورحت ألحس بخشها بشبق عجيب .. صارت تضحك وتكهكه كالشراميط وقالت (( عامهلك خالتو مالو هربان منك )) .._((بدي الحسو بدي آكلو أكل .. بدي افتحلك ياه .. بس هيك ماني مستحكم منيح )).._((طول بالك شوي )) .. وهنا وقفت ثم نزلت إلى الأرض متخذة وضعية السجود , ورفعت طيزها لأقصى حد وقوست ظهرها للأسفل … عندها ظهرت طيزها بأجمل مشهد واضحة بكل تفاصيلها , وبدا بخشها واضحا” ومن السهل الوصول إليه.. نظرت إلي وقالت ((شو رأيك ؟؟ )) .._((بتجنن أنا رح موت من طيزك)) .. نزلت وراءها وامسكت فلقتي طيزها وباعدتهما , ورحت أمرر لساني بنشوة عارمة على كامل أخدود طيزها , ثم ركزت على بخشها الصغير , ورحت ألحسه بنهم شديد بيما بدأت مجددا” بالأنين .. حاولت أن أدخل لساني في بخشها وأنيكها به لكن بخشها كان ضيق ولم أستطيع.. وضعت يدي على بخشها , وبدأت عملية التوسيع .. أدخلت سبابتي وشعرت ببخشها يطبق عليها بشدة , ففكرت أنه مع أصبعي حدث هذا فكيف بأيري ؟؟ .. لكني كنت مصمما” على نيكها من طيزها مهما كانت الصعوبات ولم تكن أقل مني أصرارا”.. استمريت بالتوسيع بأصبعي , وقمت بإدخال أصبع آخر , وتناولت علبة المخدر وقمت بوضعه على بخشها وأدخاله مع أصبعي لفترة , ثم سألتها (( لسه حاسة بشي ؟)) .._((يعني شوي مو كتير .. خلصني بلش نياكة , رح موت لحتى جرب أنتاك بطيزي )) .._((بس لسه ماتخدر بخشك ورح يوجعك كتير , ماشفتي شو صار بكسك ؟؟)).._((أصلا” احلى شي بنياكة كسي أنك وجعتني , دخلو وبردلي طيزي متل ما ولعتها )).. أمسكت بأيري وقتها ووضعت عليه فازلين من العلبة التي أحتفظ بها في الحمام , ووضعته رأسه على بخش طيزها ودفعته ببطء شديد , أخذت تأن من الالم وتصيح مع كل جزء بسيط يدخل طيزها .. أحسست بمقاومة كبيرة من بخشها الضيق , فزدت الضغط وعلا صوتها فقلت عندها (( حاولي إنتي ترجعي شوي شوي لحتى يفوت هيك أسهل إلك))..وبالفعل أخذت تدفع بطيزها للوراء قليلا” قليلا” حتى دخل رأس أيري وهو الجزء الأصعب …عندها توليت المهمة ورحت أضغط بقوة أكبر دون رحمة أو أكتراث بصراخها وآلامها فلم أعد أطيق صبرا”..أمسكت بيديها ووضعتهما خلف ظهرها وثبتهما بقوة , ودفعت أيري دفعة قوية ليستقر بكامله داخل طيزها ولتصرخ ألما” ونشوة قائلة((افتحتلي طيزي … شقيتني ..حاسة زبك رح يطلع من تمي ..كفي خالتو لا توقف )) ..عندها وبعد ماسمعت بدأت بنيكها ببطء وقلت ((دخيل طيزك شو سخنة .. بخشك ضابب عاأيري حاسس كأنو رح يقطعو))… زدت من سرعة النيك وزادت هي هياجها وانفعالها .. تركت يديها ورحت أصفعها على طيزها وأنا أنيكها حتى احمرت ..أخرجت أيري من طيزها بهدوء , لأجد بخشها محمرا” بشدة ومتسعا” , هجمت مسرعا” بلساني وأدخلته في بخشها وقمت بتحريكه داخله وصرت أدخله وأخرجه كما لو أني أنيك طيز خالتي بلساني …عندما انتهيت من اللحس , عدت مجددا” لأدخل أيري بطيزها وأنيكها بعنف وأصفعها على طيزها بينما تقول لي (( نيكني بطيزي .. شقني .. افتحني ..خلي أيرك يوصل لمعدتي )) ..استمريت بالنيك , تارة في طيزها وأخرى بكسها , حتى صرت أدخل ايري بطيزها وأسحبه لأضعه في كسها وهكذا بالتناوب.. ثم توقفت وقلت (( بدي نيكك وأنتي واقفة)) ..فوقفت وسندت يديها على الحائط وحنت ظهرها للأسفل وباعدت رجليها … وضعت أيري بطيزها وأمسكتها من شعرها ورحت أنيكها بقوة وسرعة حتى أحسست بأن أيري سيقذف فصرخت (( رح يجي ضهري وين بجيبو)) صرخت وقالت (( جيبو بتمي خليني دوق حليباتك)) ..سحبت أيري من طيزها بسرعة بينما استدارت جاثية أمامي ورفعت رأسها وفتحت فمها قليلا” .. وضعت أيري أمام فمها وبدأ يقذف بغزارةعلى وجهها وداخل فمها ..أمسكت بأيري وأدخلته بفمها ليكمل قذفه داخله وشفاهها مطبقة عليه تماما”..انتهيت من القذف فابتلعت ما بفمها وراحت تمص أيري وتلعق ماتبقى عليه …..
ارتميت على الأرض وجلست بقربي فقلت (( كيف شفتي نياكة الطيز ؟؟)) .._((بتجنن تأبر ألبي .. مع أني حاسة أنو طيزي مفتوحة و واسعة كتير)) .._(( أكيد هيك رح تحسي لأني فتحتها وسعتها بأيري)) .._((يعني ما عذبتك لأنها ضيقة ؟؟)) …_((بالعكس أحلى شي فيها أنها ضيقة وبالرغم من هيك بلعت زبي بعدين بلع , وأنتي ماتعذبتي؟؟)).._((أكتر شي عذبني راس أيرك هالكبير ريتو مايفارقني , بس بعد اللي دخل صارت النيكة أسهل وأطيب وصرت أتمنى ماتشيلو من طيزي )).._(( شو رأيك بحليباتي .. طيبين عجبوكي؟؟)).._((ياي بيجننو نزلو بتمي سخنين كتير وكانت كمية كبيرة ملئت تمي)) نهضنا بعدها و نظفنا بعضنا تحت الدوش وخرجنا إلى الصالون ………….

أنا وزوجة أخى عشق محرم

أنا وزوجة أخى عشق محرم



ولدت فى نيجريا وعشت هناك حوالى 15 سنة من عمرى كل ما أعرفه عن بلدى 

أنى لى أخ وأب فى اسكندرية 

وأنا أعيش مع أمى بعد أن طلقها أبى منذ سنوات وأخذ أخى وهرب الى مصر 

مطولش عليكم بعد وفاة والدتى قررت النزول لبلدى ووصلت لأبى ورحب بى وبالفعل استقر بى الحال هنا فى اسكندرية 

وكانت وبكل صراحة زوجة أخى واسمها نادين عندها 32 سنة وطولها حوالى 170 ووزنها تقريبا 75 ك

تعاملنى بكل احترام 

ومرت الأيام وأصبح عمرى 25 سنة وهى وصلت 37 سنة ولازالت محافظة على نفسها 

وتوفى والدى وظللت أنا وأخى نسكن بيت العيلة المكون من طابقين 

وكنت أتعامل معها بكل احترام 

أسف للأطالة ولكن لابد منها 

وفى يوم أتى أخى من عمله قرحان لأن مديره فى الشغل هيسفره فرنسا شهرين ليتدرب على المكينات 

الجديدة وظل يوصينى بزوجته كتير 

وسافر أخى ............

وبعد سفر أخى بأسبوع نادت على نادين وهى مفزوعة بأن فى فار فى الشقة ودخل الدولاب 

فصعدت مسرعاً وطلبت منها أننا نفضى الدولاب علشان ندور على الفار 

كانت لابسة قميص نوم طويل فقلت عادى كانت هتنام المهم جيت أفتح الدولاب علشان أفضيه لقيتها بتقولى مش 

هينفع دى دلفة ملابسى الداخلية 

فطلبت منها تفضيها هى وأنا أخرج قالت خايفة 

المهم فضيناها وملقتش الفار فقولت لها نامى متخافيش وأنا موجود تحت 

صرخت وقالت خايفة وأنت تنام هنا فقولت هنام فى أوضة الولاد وهما فين وعرفت أنها أرسلتهم لأمها 

فقولت لها طب نامى أنتى فى أوضة الولاد وأنا هستنى الفار لو ظهر أموته 

فقالت طب تعالى ننام عندك والصباح رباح 

بمجرد ما قالت كده معرفش أيه اللى حصل ولقيت زوبرى واقف وأكيد باين لأنى مترف الأطراف وطوله حوالى 31 سم 

فضحكت بعلوقية ونزلنا تحت وجلسنا نتحدث قليلاً ففوجئت بسؤالها الغريب

هما الأفارقة بجد بيبقى عضوهم طويل اتصدمت بصراحة من السؤال كررته تانى 

فجاوبتها مش كلهم فلقتها بتقولى أصل أخوك بتاعه صغير وأنت ملاحظة أنه زب حمار 

بصراحة أجنيت قامت بسرعة مسكت زبى من على الهدوم وغمضت عنيها وتتأوه كأنها لقت حاجة غاليه عليها أوى

قمت شايلها وداخل بيها أوضة النوم 

وخلعتها كل هدومها وأنا نازل بوس فى كل حتة فى جسمها زى المجنون 

وخلعت كل هدومى شافت زوبرى جالها هستريا وفضلت عايزة أتناك أنا شرمووووووووووووووطة أنا متنااااااااااااااكة 

أه ه ه ه 

أححححححححححححححححححححححح وعملنا الوضع 69 أكلت كسها وجابت عسلها فى بقى 

وفضلت تمص زوبرى وتنزل تلحس البيوض 

وبدأت تزوووم وأخخخخخخخخخخخخ أحححححححححح اوووووووووووووف نيكنى أبوس ايدك 

نيكنى أنا نادين المتناكة الشرموطة نيكنى يا اسود ونيك قحبتك 

وأنا زوبرى ولع وبقى زى عامود الخرسانة قمت منيمها على ضهرها ورافع رجليها فوق وبدأت أفرش زنبورها براحه 

وهى تشخر وتزوم وتصوت 

وبدأت أدخل راسه فى كسها لقيتها بتقولى كسم أخوك يجى يشوف زوبر الرجالة دخله كمان كمان 

أه أه أه أوفففففففففف أحححححححححححح وفضلت براحة لحد مادخل كله وحسيت بنقط دم على زوبرى 

لفت رجليها على ضهرى وتقولى دوسسسسسسسسسس أوففففففففففف أححححححححححح

كماااااااااااان كماااااااااااااااان أححححححححححححح أخخخخخخخخخخخخخ

ولما قربت أجيب قولتلها هجيب داست على ضهرى أوى هاتهم جوايا أوعى نقطة تطلع برا هقطعوهلك لو جات حاجة 

برا وحسيت أنها اتبولت عليا 

وعيناها واحدة راحت يمين والتانية شمال وشهقت وقامت موحوحة أحححححححححححح وأنا جبتهم وفضلت نايم عليها 

شوية أرضع فى بزازها 

الأربعاء، 19 سبتمبر 2018

جارتي الميلف البيضاء عايزة تستخدم الكمبيوتر في اوضتي وأشياء اخرى




كان لى جارتي الميلف داليا 45 سنة انسانة راقية جدا جسمها تحفة زى جسم هياتم الممثلة بالظبط. تعمل في مركز مرموق وهى شخصية جادة جدا تتكلم في حدود وتضحك في حدود.من ساعة ما عرفتها اتمنيت انى امارس معاها الجنس بس عمرى ما تخيلت ان دة ممكن يحصل غير في الخيال فقط. وفى يوم كانت راجعة من الشغل وكنت انا نازل من البيت قابلتها على السلم وسلمت عليها وانا نازل فوقفتنى وقالتلى انها عايزة تنزل حاجات من على النت عشان انا عندى (adsl) وهى تستعمل النت عن طريق التليفون العادى والحاجات دى مش عارفة تنزلها من عندها لان النت بيفصل كل شوية فرديت عليها وقلتلها تحت امرك اى وقت تحبى. وكنت وحدى في البيت عشان مرزوجتى مش موجودة، عند اهلها في محافظة تانية. المهم قلتلها امتى تحبى وانا اسيبلك المفتاح وتستعملى النت لغاية ما ارجع. قالتلى هشوف واقولك ومشعرتش انها ناوية على اى حاجة. رجعت الساعة 10 بالليل ومجرد انىدخلت الشقة لقيتها بترن على البيت وبتقولى معلش اصلى راحت عليا نومة ولازم تجيب الحاجة دى ضرورى فقلتلها تحت امرك انا هنزل وانتى تعالى نزليها قالت لا لية تنزل انا واثقة فيك وبعدين انا مش هاخد وقت انا اسفة. فخبطت ولقيتها لابسة روب مش مبين اى حاجة ودخلت وعملتلها شاى وقعدت تستعمل النت وكنت محرج مش عارف لية فقالتلى أنت مالك قلقان لية كة أنت باين عليك خام اوى. استغربت من الكلمة ورديت عليها قلتلها خام اية؟ انا بشتغل في السياحة من زمان ولى تجارب كتير بس انتى انسانة بحترمها جدا واعزها ولازم اكون كدة مش اكتر قالتلى يا شيخ انا كنت فاكراك لخمة ومالكش في الستات خالص. على كدة انا اخاف منك بعد كدة. قلتلها انا عايز اقولك حاجة بس متفهمنيش غلط … قالتلى قول هفهم صح. قلتلها انا…. وقبل ما اكمل قاطعتنى وقالتلى …. عارفة انك معجب بيا من زمان وكنت بلاحظ دة عليك مانا ست ومش صغيرة برضو. قلتلها فعلا وانا في ذهول وكأن في باب اتفتح وانا على بعد خطوة بس مش عارف هدخل والا لا؟ لقيتها بتقولى …وعشان اقصر عليك المشوار انا كمان معجبة بيك مووووت بس انا بخاف عشان وضعى الاجتماعى، بس انا شايفة ومتأكدة انك انسان محترم ومش همجى. فما كان منى الا انى ثبت عنيا في عنيها وشعرت وكأنى شاب مراهق جواه احاسيس كتير مش مفهومة! لقيت عنيها كلها احساس ومشاعر لقيت نفسى ماسك ايديها وبابوسها بكل رقة ونعومة ونزلت هي على ركبتها بين رحلى وانا قاعد ولمست شعرها قعدت امشى ايدى عليه بهدوء رغم انى كنت هموت واكتشف كل ما فيها بس انا من النوع اللى بحب احسس الست انها ملكة تستحق التقدير. وابتديت ابوسها في شفايفها بكل احساس ونعومة لحد ماهجت مووووت فقامت وقفت وقالتلى انا هوريك اللى تتمناه واللى اتمناه رجالة كتير وماطالوهوش ففتحت الروب ولقيت تحته اجمل قميص نوم اسود قصير تحت كسها ووراك ملفوفة ومليانة وبيضا جدا جدا، وبزاز كبيرة اوى مليانة وخارجة من القميص. قمت حضنتها بقوة وقلتلها انتى عمرك ما هتندمى انى شوفت واخدت كل الجمال دة واخدتها من ايديها ودخلت على السرير وقلتلها نامى ووطيت وبدأت ابوس وامص صوابع رجليها اللى اكتر حاجة بحبها في الست، وفضلت طالع بلسانى على جسمها وجوايا اصرار انى الحس وادذوق كل حتة فيها لغاية ما وصلت لكسها وشفته ولم المسه لكن قعدت الحس حواليه وفجأة لقيت انسانة مختلفة خالص في قمة الهيحان ومسكت شعرى وتدوس على راسى عشان الحسه هو وانا عايزها تهيج زيادة، فقالتلى انا خلاص مش قادرة انا عمرى ماهجت كدة واطلقت صرخة قوية وهى بتقول نكنى نكنى انا كسى مولع نار نكنى وانا هبقى خدامتك في الجنس بتاعتك متناكتك وحدك والجنس معك، عبدتك وخدامتك. يالا نيييييييييييك. كل دة وما كنتش قلعت وكنت لابس قميص وبنطلون. لقيتها قامت حاولت تفك القميص ومستحملتش فشقته اتنين وفتحت البنطلون ومسكت زبرى وقعدت تمص كأنها جعانة وتشفط فيه وتلحس زى الشراميط وتقولى اية الزوبر ابن المتناكة دة؟ دة أنت مجرم. فطلبت منها توطى وطيزها ليا ووطيت انا وشفت اجمل وانعم واحلى طيز بيضا اوى اوى فتحت طيزها بايدى ولقيت فتحة صغيرة جدا وحمرا اوى وواضح جدا انها عمرها ما اتناكت فيها وقعدت الحس فيها لغاية ما تعبت وكسها كان مليان وبارز موت بين وراكها والبظر كله بره شفايف كسها وقعدت الحس فيهم لاكتر من 15 دقيقة رحت مدخل زوبرى في كسها وكان ضيق جدا وسخن اوى وغرقان عسل من كسها وفضلت انيك وهى تصرخ وتقولى اضربنى على طيزى اضرب وبقيت اضرب وكل ماتهيج تخلينى اضرب اكتر لحد ما صوابعى علمت على طيزها. وجاء دور طيزها فحاولت ادخل بعد ما لعبت بصباعى منفعش فجبت جل خاص بكدة وحطيت على طيزها وزوبرى ودخلته وكانت اول مرة تتناك في طيزها وبقت تتوجع وتهيج وبقيت اضرب فيها واقولها اتناكى يا شرموطة يا لبوة وكل ما اشتم واضرب تهيج زيادة وتدورت وبقيت انيكها ووشها ليا وهى تتناك وتقطع بزازها وحلمتها الوردى زى كسها ونمت على ضهرى وقعدت عليه وتطلع وتنزل وانا اعصر بزازها واضربهم اوى. ونزلتهم اليوم دة 4 مرات خلال 3 ساعات وهى خدت لبنى في طيزها وكسها وبقها وعلى بزازها وكانت تعشق كل نقطة في لبنى. ومن ساعتها وانامنتش شايف غيرها ولا بشبع منها وعملنا حاجات كتير جدا مجنونة. ولو جت فرصة ابقى احكى عليها ليكم. بس فعلا انا بعشق الست دى لكن الظروف فرقتنا بس ما زلنا بنكلم بعض في التليفون عدة دقائق كل فترة لانها سافرت للخارج مع زوجها وبنتها 

أمي تحك طيزها الكبيرة في زبي أثناء النوم

أمي تحك طيزها الكبيرة في زبي أثناء النوم 



اسمي انيس ساحكي لكم عن تجاربي الجنسية التي بدأت عندما كانت أمي تحك طيزها الكبيرة في زبي وحدث ماحدث، أنا اعيش انا وامي التي ربتني في بيت صغير جدا عبارة عن غرفة واحدة وامامها شرفة ضيقة مع مطبخ وحمام فقط. وهذا نظرا لسوء احوالنا. وابي متوفي منذ سنواتو كنت اشعر بشئ غريب في تصرفات امي تجاهي منذ ان بلغت وعرفت معنى النيك …و كنت اتساءلدائما في نفسي عن هذه التصرفات الملحوظة والغريبة …و كنت احيانا اصحو من نومي بمنتصف الليل لاجد امي قد اضاءت مصباح الغرفة ووقفت بجواري تنظر الي بنظرات مغرية. وانا كنت اخجل منها لان زبي في اغلب الاحيان يكون منتصبا بقوة وعندما تلاحظ امي انني صحوت من نومي تتظاهر انها اتت كي تغطيني وتمسك اللحاف وتلف على جسمي … اتخذت قرار في نفسي بعدهاو هو ان اظل صاحيا ومنتبها طوال الليل واتظاهر اني نائم وتعمد اللعب بزبي حتى انتصب …و ذات ليلة ساخنة من ليالي الصيف الحار وبمنتصف الليل جاءت امي وكانت ترتدي قميص نوم خفيفا جدا وشفافا ويكشف بزازها وحلماتها بوضوح واضاءت النور ووقفت بجوار فراشي حيث كنت انام على فرشة على الارض اما الشرفة وصارت تتأمل في زبي المنتصب بنظرات مثيرة مما جعلني في قمة هيجاني واصبح زبي ينتصب اكثر بطريقة رهيبة …كنت اتظاهر بالنوم وانظر إلى وجه امي بنصف عين وهي تركز نظرها اتجاه زبي الذي انتصب جدا. رايت وجه امي قد تغير واصبح العرق ينزل من جبينها واثار الشهوة فيه بقيت من حسبتها امي على هذا الموقف لحوالي ربع ساعة ثم اطفات المصباح ورجعت إلى غرفتها ولم يغمض لي جفن ولم اعرف طعم النوم في تلك الليلة حتى الصباح. وفي الليلة التي تلت تعمدت ان انام ببوكسر خفيف وان اخرج راس زبي من تحت البوكسر اثناء النوم كي اري ردة فعلها وكما توقعت جاءت امي في منتصف الليل وعندما شاهدت راس زبي يطل من تحت البوكسر لم تتمالك نفسها وجلست على الارض على ركبتيها وكان وجهها لا يبعد عن راس زبي الا بحوالي عشرين سنتيمتر وهي تحدق بزبي المنتصب بكل شوهة. وصار زبي ينتفخ اكثر واكثر من حرارة الشوهة التي تملكتني … وازداد هيجاني اكثر عندما رايت يد امي الناعمة تحوم حول زبي ولكن لا تلمسه بل تقرب يدها من زبي ثم تتراجع وكانها تخشى ان اصحو من نومي. ظلت امي تحملق في زبي المنتصب اكثر من نصف ساعة وانا كدت اقذف من كثرة الشهوة ثم تركتني وذهبت إلى غرفتها بعد ان اطفأت المصباح. قمت من فراشي بحذر شديد ونظرت من خرم باب غرفة امي فوجدتها قد نزعت ثيابها وهي عارية تماما كما ولدتها امها وتلعب بكسها بقوة وكانت اهاتها وغنجاتها تكاد ان تكون مسموعة حتى من الجيران …هذا الامر فاجاني كثيرا خصوصا وانها كانت انسانة طيبة ولا تبدو عليها مظاهر المتعة ورغبات النيك اطلاقا ولم يسبق ان لاحظت عليها اي حركة غير طبيعية. في الليلة الموالية تناولنا العشاء وذهبت امي إلى غرفة نومها وانا نمت على فراشي بالشرفة وتركت الضوء مشتعل وقد تعمدت الامر و كنت اعرف جيدا مواعيد امي فهي دائما تانيني بعد ان ينتصف الليل فقبل هذا الموعد بلحظات كان زبي منتصبا وجاهزا وبارزا من تحت البوكسر وجائتني بعدها فكرة وهي ان استمني واقذف المني على فخذي وكاني احتلمت اثناء النوم. ما ان قذفت حتى وجدت امي تقف بجواري وتنظر إلى زبي ولما رأت المني طار صوابها واحسست انا انها كانت تتمنى ان اقذفه على وجهها. ونزلت مرة اخرى على ركبتيها لتشم رائحة المني الذي افتقدته منذ وفاة ابي وتجرات ومدت يدها وبطرف اصبعها الدافئ الناعم تمكنت من الحصول على قطرة من منيي ووضعتها على لسانها. هنا كان لابد لي ان اهيج رغم اني كنت قذفت قبل اقل من خمس دقائق وعاد زبي إلى الانتصاب اكثر واكثر وكلما انتصب يسيل منه المني العالق من راس زبي على فخدي وامي تنظر إلى زبي ويتغير لون وجهها الجميل وكانها في عالم اخر. وبعد حوالي عشرة دقائق تركتني وذهبت إلى غرفتها وكنت في قمة الشهوة والهياج وكاد زبي أن ينفجر من شدة الاثارة. وبعد حوالي نصف ساعة صرخت امي صرخة وصل صداها إلى غرفتي ففزعت من نومي وسترت نفسي وذهبت مسرعا اليها. بمجرد ان دخلت عليها سالتها عن سبب صراخها اخبرتني ان صرصورا كبيرا جاء على وجهها وهي نائمة وبقيت انظر إلى حلمات بزازها الظاهرة من تحت روب النوم الابيض الشفاف. واصرت امي انها لن تنام بالغرفة الا بعد القضاء على الصرصور ورميه خارج البيت. فاتفقت معها ان تنام عندي في شرفة البيت حتى الصباح واحتضنتها بحرارة كبيرة … بعد ذلك احضرت فراشها ووضعته جنب فراشي والتفتت حتى قبلني طيزها الكبير وقالت تصبح على خير يا حبيبي عندها تظاهرت اني نائم وكان زبي منتصبا بطريقة لم اعدها من قبل وكل تفكيري بكس امي وكنت متاكدا انها تبحث عن زبي وتشجعت كي انيكها بعد لحظات من تصرفاتها وتمثيلية الصرصور الغير حقيقية. وما ان مضت نصف ساعة حتى شعرت بحركة سريعة منها حيث رجعت قليلا إلى الخلف واصبح طيزها يلامس زبيو شعرت بحرارة غريبة ولذة نيك مثيرة وانفاسي تملا ظهرها وقمت بحركة وكانها عفوية حيث احتضنتها ولففت يدي على بزازها … واصبحت طيزها تلامس زبي المنتصب الذي كان ساخنا رغم اني قذفت منذ قليل وشعرت اني في عالم اخر واصبحت حرارة جسمي مرتفة من حلاوة الشهوة. وصرت اتعمد ان اتحرك حتى احصل على لذة طيزها من فوق الروب. هنا تجرأت امي وامسكت بيدها الناعمة زبي وصارت تداعب راس زبي باصابعها بحركة ناعمة وما ان مضت نصف دقيقة حتى انفجر زبي بيدها وانزلت كتل كثيفة من المني الدافئ وكلما يرتعش زبي تزيد امي في حركتها حتى امتلأت يدها بالمني وابعدت يدها وكان شئ لم يحصل لانها كانت تظن اني نائم. وشاهدت بعد ذلك امي تمص اصابعها وقد امتلات بالمني وهي تلحس بكل لذة …رغم اني قذفت مرتين في وقت قصير الا ان قلبي ظل يخفق بقوة لانني لم يسبق وان قذفت من قبل على امراة وكل قذفاتي السابقة باستعمال يدي فقط وكانت المرة الاولى من نوعها. واحسست بعدها بشئ غريب لم احس به من قبل كان هذا الإحساس جميلا وقويا ومميزا ولكنني رغم كل هذا ليس عندي الجرأة لاصارح امي رغم انها كانت اجرا مني بل تمنيت اكثر من ذلك ان تعمل هي كل شيئ كان تركب فوق زبي وتدخل كسها فيه …و لاحظت ايضا ان امي تريدني ان انيكها وكان عندي احساس انها تعلم اني اعلم بهذه الحركات وانها تريد تكون المبادرة على كسها مني وليس منهاحتى ارفع عنها الحرج و في الليلة الموالية عادت شهوتي بالارتفاع مرة اخرى والتزمت امي فراشها امامي ايضا لانها ظلت تحكي عن قصة الصرصور وخوفها منه وبقيت دون ان تتحرك وطيزها تقابلني والمفاجاة انها لم تلبس الكيلوت وكان الروب يخترق فلقتيها …هنا ازداد زبي هيجانا وشهوة واصبح منتصبا كالوحش الجائع. وكانت افكاري متفاوتة وممتزجة وغير منسقة تماما فقلت في نفسي يمكن امي لا تريد ان تنيك معي بكسها وانما اكتفت فقط بمداعبة زبي بيدها وانا نائم. ولو كنت صاحيا لما فعلت ذلك لانه محال ان تتركني انيكها وهنا سيطرت الشوهة علي حيث قررت ان اداعب بظر كس امي بيدي مثلما داعبت زبي بيدها واتاكد من ردة فعلها. وانتظرتها اكثرمن ربع ساعة حتى تظن امي انني اعتقد انها نائمة وبعدها مددت يداي إلى كسها فوجدته نظيفا ومحلوقا من الشعر وبقيت اداعب لها بظرها باصبع يدي بحركة خفيفة ودائرية حتى اهيجها اكثر ومن شدة اثارتي وضعت اصبع اليد الثانية بطيزها الابيض المرتعد واصبحت اكثر محنة وانفاسي العالية مع دقات قلبي المسموعة فصارت امي تتغنج بقوة من شدة الاثارة والشهوة وعندها ارتعشت امي وفقدت السيطرة على رغباتها وهجمت بكلتا يديها على زبي ووضعته في فمها وصارت ترضعه وتمصه بقوة كبيرة فعصرتها بكلتا يداي واصبحت بزازها فوق صدري وما ان لامس راس زبي كسها حتى شعرت بشعور غريب ممزوج بين اللذة وتانيب الضمير وقلت في قرارة نفسي لا يمكن ان يحدث هذا الامر مع امي التي احبها حب غير عادي. وبحركة لا ارادية مني وسريعة جدا دفعتها عن صدري دفعة قوية واكدت لها انه لا يمكن ان يحصل هذا الامربين ابن وامه ثم غادرت إلى وانا ابكي. صارت دموعي تنساب على خدي وكنت فيحيرة من امري. وكنت اتمنى ان تدق امي باب الغرفة وتترجاني ان افتح لها وقلت في قرارة نفسي إذا دخلت علي امي الغرفة سانيكها واشبع زبي معها مهما كانت الظروف وكان كل املي ان تقرع امي باب الغرفة. ولكن لم يحصل اي شيئ من هذا فبقيت وحيدا في الغرفة حتى الصباح وامي نائمة كما هي بالشرفة وانا مشتهيها. وعندما طل صباح اليوم التالي خرجت من الغرفة وانا في حيرة وخجل وشوق للنيك مع امي فوجدتها ما زالت نائمة وجسمها الشهي يقابلني. أو ربما كانت تدعي النوم فقط. فقررت ان اخرج من البيت قبل ان تصحو من نومها. وبالفعل خرجت في الصباح الباكر من البيت وذهبت إلى الجامعة … وعندما عدت من الدراسة. فتحت الباب بحذر وخوف وقلبي ينبض بقوة. فكيف ساواجه امي بعدما حدث وكيف ستلتقي اعيننا بعد ان زال الحياء بيننا. وما ان دخلت حتى وجدت امرا تعجبت منه كثيرا. فقد وجدت امي ليست وحيدة وانما معها بعض النسوة ممن اعرفهن جيدا. وكن جالسات يضحكن بالشرفة. فرحب الجميع بي وجلست اتبادل الحديث معهن وكانت امي بالمطبخ تعد الغداء للجميع. جاءت امي وابتسمت لي ابتسامة صفراء كالورد المصطنع الذي لا رائحة له وهي تعلم جيدا ما في نفسي. وقالت لنا هيا الغداء جاهز تفضلوا. ونادت علي لاحمل معها اطباق الطعام وتغدينا جميعها ساعتها. وبعد الغداء قالت احدى النساء وتدعى ربيعة وهي اكبر واحدة فيهن. اسمع يا انيس. اريد ان اطلعك على سر مضى عليه اكثر من سبعة عشر سنة فارجو منك ان تكون هادئا ولا تنفعل لان هذا امر مهم ويجب ان تعلمه. هنا تعجبت اكثر ولم استطع حتى ان انطق بكلمة واحدة ثم اضافت ربيعة أنت يا انيس كان لك اب وام وقد توفيا في حادث حريقكان اندلع ببيتكم لما كنت رضيعا ولم ينجا من الحريق الا أنت يا انيس لانك كنت فوق السرير ومرتفع عن وجه الارض وقد تم انقاذك في اللحظات الاخيرة قبل ان تهلك وبعد وفاة ابوك وامك تكفل بتربيتك عمك زياد وكتبك باسمه ورباك لانه كان محروما من انجاب الاولاد وجئنا لنبلغك بهذا السرالذي ظل مخفيا عنك بناء على رغبة امك الحالية التي هي بالفعل زوجة عمك زياد وربتك ورعتك بكل حنانها وهي في الحقيقة تريد ان يرتاح ضميرها وتقول لك كل شيئ عن السر الذي بقي في جوفها مدة طويلة. وعندما سمعت هذا الكلام احسست اني قد فقدت عقلي وجن جنوني ولم اقدر على ان انطق بكلمة واحدة وعرفت لماذا ظلت تراودني وترغب بزبي وعندها خرجت من البيت مسرعا ولم اعد الا بمنتصف الليل وقد شرت حتى الثمالة. لما دخلت إلى البيت وجدت امي طبعا التي صارت مزيفة المزيفة نائمة في الشرفة واقتربت منها ونمت على فرشتي بجوارها وكلي شهوة بعد ان سقط القناع وكان ابواب القدر قد فتحت لي للتمتع بهذا الجسم الساخن والحتاج للنيك والزب فهي ليست بامي ومتشوق لنيكها من طيزها وبكسها وصرت اتمنى ان انام فوق بزازها باقصى سرعة ممكنة لان امي مشتاقة إلى زبي والدليل على ذلك انها قررت ان تعترف لي بالسر عن طريق تلك النسوة الثلاثة كي اصدقها وكانها تلمح لي إلى النيك والجنس وتصبح مثل زوجتي واعوضها بزبي عن زوجها المتوفى. ما ان استلقيت بجوارها حتى تجردت من جميع ثيابي وكنت اظن ان امي تتظاهر فقط بالنوم ونمت على جنبي الايمن حتى صار فمي باتجاه فمها وزبي الطويل المنتصب باتجاه كسها المحلوق وما ان لامس فمي شفتيها وراس زبي طرف كسها الدافئ حتى دفعتني دفعة مفاجئة وقوية لم اتوقعها تماما منها حتى انها ابعدتني عنها لاكثر من متر وقامت تجري مسرعة إلى غرفتها ولحقت بها ولكن الباب كان موصدا بالمفتاح ولم استطع فتحه. عندها صرت ادق عليها الباب واتوسل اليها كي تفتح ولكن كان ذلك بدون اي جدوى وبعدما يئست من ذلك و عدت إلى فراشي واحسست بالندم مرة اخرى ونمت على وجهي وانا مكسور الخاطر وفي الصباح الموالي انتظرت طويلا كي تفتح امي الباب ولكن وصل موعد الجامعة وخروجي من المنزل قبل ان تفتح لي الباب وتحضر القهوة كالمعتاد. وذهبت إلى المدرسة غير قادرحتى على عمل اي جهد من شدة تعبي ونفسيتي المنهارة وكنت حزينا على ما اصابني بل قررت ان اهجر البيت دون رجعة. رجعت إلى البيت و كان في بالي ان اودعها واغادر ودخل البيت وانا كلي حيرة وكان عندي امل بان تتصلح الاحوال بيننا وان تزول تلك الغمامة السوداء من حياتي حتى اني فكرت انها ان تصالحت معي فلن افكر في النيك معها مرة اخرى. لما دخلت على امي لم تكن وحيدة بالبيت وانما كانت معها اختها وكانت اصغر منها ولكنها ليست احلى. وعندها سلمت على اختها ورحبت بي وقالت لي ماذا سافعل بامك يا انيس. لقد جاءتني للبيت وصممت ان اذهب معها إلى بيتكم وانام عندكم عدة ايام لانها متشوقة كثيرا إلى وجودي معكم وانا جد سعيدة لانني بينكم الان. فقلت بنفسي فعلا انا احمق عندما كانت هائجة تترجى زبي وخرجت من البيت مرة اخرى ولم ارجع إلى بعد منتصف الليل وقد شربت حتى الثمالة مرة اخرى ونمت بشرفتي حتى الصباح وانا الاعب زبي واتذكر تلك الايام التي كانت امي ترغب في النيك معي وقررت واصررت حينها ان انتقم من امي المزيفة اشد انتقام واجعلها تلحس زبي وهي تترجاني، وفي اليوم الموالي عملت نفسي كاني ذاهب إلى المدرسة وانتظرت في زاوية فوق سطح البيت وبعد حوالي ساعة وبعد ان ذهبت امي إلى السوق لتحضر ما يلزمنا لضيافة اختها المثيرة وكانت قداقفلت الباب الخارجي وراءها هنا نزلت من سلم السطح بحذر شديد ووجدت خالتي نائمة بملابس داخلية خفيفة على السرير بالغرفة وقد هيجتني فقررت ان اكسر كل الحواجز وانيكها مهما كانت العواقب لانني لم اعد استطيع الصبر على الكس اكثر والظروف امامي لانتقم من امي المزيفة وكنت مستعدا حتى للدخول إلى السجن وحكم المؤبد مع العلم ان خالتي اكبر من امي بسنتين وهي مطلقة ولم تتناك بالزب منذ مدة طويلة. وتجردت من جميع ثيابي داخل الشرفة ودخلت عليها الغرفة عاريا ونمت بجوارها وهي في سبات عميق. هناك مددت يدي إلى كسها ووضعت فمي على شفيتيها ففتحت عينها واندهشت حين راتني انام بسريرها واقبلها بتلك الحلاوة والشهوة فقلت لها لا تخافي لان امي ذهبت إلى التسوق فتمنعت بقوة وحاولت دفعي عنها ولكني كنت اقوى منها ونمت على صدرها وقلعتها الكيلوت بسرعة ووضعت زبي المنتصب بكسها على الفور وكان واسعا جدا حيث دخل زبي بسرعة وما ان اخترق زبي جدار كسها الهائج حتى شهقت شهقة عالية ومثيرة جدا وصارت تضربني بكلتا يداها حتى انفجر زبي بالمنيداخل رحمها وارتعشنا مع بعض وامتلأ كسها بحليب زبي وهي غير مصدقة اني نكتها بعد ذلك قمت عنها وقلت لها لو فضحتيني امام امي فلن تلومي الا نفسك والاحسن لي ولك ان تلتزمي الصمت وانا اعدك انني ساتواصل معك مثل زوجتي للابد حتى بعد زواجي وساعوضك عن الزب الذي حرمت منه وسابقى ازورك في بيتك في المستقبل لو طلبتي مني ذلك واعيش معك ليالي حمراء اعلمك كل فنون النيك والسكس. ولو أنت موافقة ان نعشق بعض ونتواصل فيجب عليكي ان تتركي هذا البيت بعد المغرب وتتركيني مع امي وان تنامي الليلة القادمة في بيتك. وسازورك انا واريح اعصابك بزبي وهنا غادرت المنزل إلى الشارع مرة اخرى. وبعد الظهر عدت مرة اخرى إلى البيت ووجدت امي المزيفة التي بقيت مصرا على الانتقام منها واختها ينتظراني لنتناول الغداء معهما واكلنا طعاما احسست بلذته وشهيته وكان الامر عادي جدا وكانت خالتي وهي اخت امي المزيفة تمزح معي وتكلمني وكان شيئا لم يحصل بيننا من قبل. هنا تاكدت رسميا ان زبي اعجبها ونزع محنتها ولو مؤقتا وانني ارويت لهاعطشها الشديد بلبن زبي وادركت انها ترغب بالنيك مرة اخرى. وبعد الغداء رحت بشرفتي استرجع دروسي فسمعت مشادة كلامية ساخنة بين امي واختها وحاولت التدخل ومعرفة السبب فقالت لي امي ان خالتك تريد ان ترجع إلى بيتها لانها رات في منامها ان احد اللصوص يسرق لنا المنزل وقد افزعها هذا الحلم وهي تنوي الرجوع إلى بيتها قبل الظلام. فقلت عندئذ لامي اتركيها براحتها فهي ادري بامورها منك ومني وبالفعل غادرت خالتي بيتنا وفسحت لي مجال مع امي وعادت لبيتها وبعد اقل من نصف ساعة التحمت بامي بكل قوة كي انيكها وكنت كالمجنون وكانت اخر محاولة بالنسبة لي فاما ان اكون أو لا اكون واغادر المنزل نهائيا. ودخلنا غرفتها وتجردنا من جميع ثيابنا ونكتها بجميع الوضعيات من الكس والطيز حتى فمها وبزازها وتارة اركب فوقها وتارة تركب هي وكلما اقذف ازداد حرارة ونشوة للنيك ورضعت حلماتها التي رضعتهما لما كنت صغيرا ولكن هذه المرة بكل شهوة ولذة وكانت امي في قمة الاثارة والشهوة لدرجة انني حسبتها مغمى عليها لانها ظلت لمدة ثلاث ساعات في شبه غيبوبة ومسترخية اثناء النيك من تاثير زبي عليها وقبل منتصف الليل تركتها نائمة مثل السكرانة عارية وغطيتها بلحاف ناعم واغلقت الباب الخارجي ورجعت إلى الشرفة