مرات اخويا
ﺃﻣﺎ ﺃﻧﺎ ﻓﺄﻋﻴﺶ ﻓﻲ ﺑﻴﺖ ﺍﻟﻌﻴﻠﺔ ﻣﻊ ﺃﺑﻮﻳﺎ ﻭ ﺍﻣﻲ ﻓﻲ ﻣﺪﻳﻨﺔ ﻣﻦ ﻣﺪﻥ ﺑﺤﺮﻱ ﻣﺪﻳﻨﺔ ﺍﻟﻐﺮﺑﻴﺔ ﻭﻟﻴﺎ ﺍﺥ ﺍﺳﻤﻪ ﻫﺎﺷﻢ ﻣﺠﻮﺯ ﻣﻦ ﻭﻻﺀ ﺍﻟﻠﻲ ﻗﺼﺘﻬﺎ ﻫﺘﺒﻘﻰ ﻣﻌﺎﻫﺎ . ﻫﺎﺷﻢ ﺑﻴﺴﻜﻦ ﻓﻲ ﺷﻘﺔ ﺗﺒﻌﺪ ﻋﻦ ﺑﻴﺘﻨﺎ ﺍﻷﺳﺎﺳﻲ ﺑﻴﺖ ﺍﻟﻌﻴﻠﺔ ﺣﻮﺍﻟﻲ 12 ﻛﻴﻠﻮ ﻣﺘﺮ ﺟﻨﺐ ﺷﻐﻠﻪ ﻓﻲ ﺷﺮﻛﺔ ﺗﻮﺯﻳﻊ ﺃﺩﻭﻳﺔ ﻷﻧﻪ ﺑﻴﻌﻤﻞ ﻓﻲ ﺍﻟﺤﺴﺎﺑﺎﺕ . ﺍﻟﺤﻘﻴﻘﺔ ﻣﺎﻛﻨﺘﺶ ﻭﻻﺀ ﻫﻲ ﺃﻭﻝ ﺗﺠﺮﺑﺔ ﻟﺪﺧﻮﻟﻲ ﻋﺎﻟﻢ ﺍﻟﺠﻨﺲ ﺃﺑﺪﺍ ﻻﻥ ﻗﺒﻠﻬﺎ ﻛﻨﺖ ﺑﺎﻋﻂ ﻣﻊ ﺯﻣﻴﻠﺔ ﻟﻴﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﺠﺎﻣﻌﺔ . ﺃﻧﺎ ﻧﺴﻴﺖ ﺃﻗﻠﻜﻢ ﺃﻧﻲ ﻓﻲ ﺑﺪﺍﻳﺔ ﻗﺼﺘﻲ ﻣﻊ ﻭﻻﺀ ﻛﻨﺖ ﻓﻲ ﺁﺧﺮ ﺳﻨﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﻜﻠﻴﺔ ﻛﻠﻴﺔ ﺣﻘﻮﻕ . ﻓﻲ ﺁﺧﺮ ﺗﺮﻡ ﺃﻭ ﺍﻟﺘﺮﻡ ﺍﻟﺘﺎﻧﻲ ﻣﻦ ﺍﻟﻔﺮﻗﺔ ﺍﻟﺮﺍﺑﻌﺔ ﺩﻋﺎﻧﻲ ﺃﺧﻮﻳﺎ ﻫﺎﺷﻢ ﺍﻧﻲ ﺃﻓﺴﺢ ﻋﻨﺪﻩ ﺷﻮﻳﺔ ﺧﺼﻮﺻﺎ ﺃﻧﻪ ﻗﺮﻳﺐ ﻣﻦ ﻗﻠﺐ ﺍﻟﻤﺪﻳﻨﺔ ﻭﺑﺎﻟﻔﻌﻞ ﺯﺭﺗﻪ ﻭﻣﻦ ﻫﻨﺎ ﺑﺪﺃﺕ ﻗﺼﺘﻲ ﻣﻊ ﻣﺮﺍﺕ ﺃﺧﻮﻳﺎ ﺍﻟﻤﺰﺓ ﺍﻟﻠﻲ ﻛﺎﻧﺖ ﻣﺤﺮﻭﻣﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﻨﻴﻚ ﺗﺸﺘﻜﻲ ﻷﻣﻲ ﻭ ﻛﻨﺖ ﺑﺄﺣﻠﻢ ﺃﻧﻲ ﺃﻧﻴﻜﻬﺎ ﻓﻲ ﻳﻮﻡ ﻣﻦ ﺍﻷﻳﺎﻡ . ﺍﻟﺤﻘﻴﻘﺔ ﺍﻧﻲ ﻣﺮﺍﺕ ﺃﺧﻮﻳﺎ ﻭﻻﺀ ﺳﺖ ﺑﻴﺖ ﺷﺎﻃﺮﺓ ﻳﻌﻨﻲ ﻫﻲ ﻣﺶ ﺟﺎﻣﻌﻴﺔ ﺑﺲ ﻣﺨﻠﺼﺔ ﺩﺑﻮﻡ ﺗﺠﺎﺭﺓ ﺑﺲ ﺷﺎﻃﺮﺓ ﻭ ﺟﻤﻴﻠﺔ ﻭﺣﺒﻮﺑﺔ ﻣﻊ ﻋﻴﻠﺘﻨﺎ ﻛﻠﻬﺎ . ﺍﻟﻤﻬﻢ ﺃﻧﻲ ﻋﺒﻴﺖ ﺷﻨﻄﺔ ﻫﺪﻭﻣﻲ ﻭﺭﺣﺖ ﻋﻠﻰ ﺑﻴﺖ ﺃﺧﻮﻳﺎ ﺍﻟﻠﻲ ﻣﻜﻨﺶ ﻣﻮﺟﻮﺩ ﺳﺎﻋﺔ ﻣﺎ ﻭﺻﻠﺖ ﻷﻧﻪ ﺑﻴﺘﺄﺧﺮ ﻋﺎﺩﺓ ﻓﻲ ﺍﻟﺸﻐﻞ ﺣﺘﻰ ﻟﺒﻌﺪ ﻋﺸﺮﺓ ﺑﺎﻟﻠﻠﻴﻞ ﺃو بيقعد مع صحابه على القهوة ومن من الأسباب اللى كانت مخليه ولاء دايما تشتكى منه رنيت جرس الباب لقيتها هى في وشي يا الهى ولاء بروب جميل بمبي رقيق شفاف شف على صدرها وجسمهاولاء جسمها جسم مثال مقسم يمكناحلى كمان من جسم ليلي علوى الون مقاستها بالظبط من فوق لتحت 36 28 36 يعنى مخصرة
الروب كان من غير أكمام تحت قميص النوم البمبي بردو وحلمات بزازها الطويلة نافرة منه كان منظر يوقف الزبر على طول الصراحة. ستها كانت متغطية وشفايفها الضيقة اللي كانت مدية على برتقالي المليانة حبتين كانت عاوزة تتقطع بوس. كمان بزازها الكبيرة كانت قدام عيني بقت تبص لي و تبتسم وراحت أخدت بالها من نفسها و قالتلي أتفضل. هنا بقا رحت أتحرش بمرات أخويا و أرضع حلمات بزازها في غرفة نومها وهي ترضع ابنها و طبعاَ مكنتش اعرف أن أخويا مش موجود غير بعدين فدخلت على غرفة الضيوف وشنطتي معايا. كان فيها سرير واحد ففردت جسمي عليه وارتميت عليه شوية أخد نفسي من المشوار. شوية و طلعت عشان أدخل الحمام فلقيت باب أوضة نوم مرات أخويا مفتوحة وهي قاعدة عمالة ترضع ابنها مازن! وقفت مذبهل من المنظر السكسي اللي قدامي. نص بزاز مرات أخويا باينة مكشوفة و حلماتها البنية عمالت تتمص من شفايف الولا ابنها و ولاء قاعدة على حرف السرير. بصراحة الشقاوة بتاعت كام شهر لما جات عندنا رجعت ليا تاني واتسحبت على أطراف صوابع رجليا.
كنت خارج نطاق السيطرة ما كنتش قادر أتحكم في نفسي.جيت من وراها و حطيت أيدي فوق بزازها وأنا أتظاهر أني بالاعب الواد مازن. ايدي الشمال على بزها الشمال ضغطت أوي فاللبن بقا يشرش من الحلمة و ولاء اتفاجأت طبعاً بوجودي وشهقت هاااا! من المفاجأة وشها احمر وهي عمالة تسألني: ابراهيم أنت بتعمل أيه؟!! أنا باستعباط و رزالة: مش عارف… ولاء مندهشة: عيب يا ابراهيم كدا شي أيديك… أنا: أنا معكلتش حاجة أنا بس ألاعب الولا مازن من ورا…كنت عمال أحسس فوق بزها الدافي و عنقها فهي بقت تصرخ وعمالة تضحك منهارة من الضحك ة الرزالة. كانت عكالة تزعق وهي مش بتقوم من مكانها يبقى دي عاوزة أيه قولو أنتو و النبي! يمكن عان الولا كان ماسك بزها يعني مكن. المهم في الوقت دا كنت نزلت الروب من فوق كتافها البيض الحلوين واكتشفت أنها مش لابسة ستيان. المرة دي بقا قامت من السرير بس أنا بيدي اليمين ضغطت فوق كتفها فاقعدتها على السرير ولكنها كانت تقاوم باصرار انها تقوم في الوقت اللي ملت فيه ببقي عشان تلتحم شفايفي بشفافها في بوسة والعة أوي. وبعدين تروح على حلمتها اللي كانت ن بوصة عشان أمصها وأرضعها فلبنها رشق في بقي. لما لبنها بسرعة طرق في بقي زي بز البقرة الوحشية الجميلة فلقيتها عمالة تتأوه و تقول أمممم و تأن ببطء. بعد ثواني قليلة بزها اليمين كان عمال يتمص و يترضع جامد من شفايف ابنها مازن فيرضع باستمرار و بزها الشمال أنا كنت عمال أرضعه حلو. بقيت أتحرش بمرات أخويا و أرضع حلمات بزازها في غرفة نومها وهي ترضع ابنها وهي عمالة تأن و تتأوه المرة دي جامد أوي وبصوت اعلى لأني كنت عمال أضرب لحم بزازها الكبيرة.